ارتفاع السمعة
الفصل 372 – ارتفاع السمعة
في ظل هذه الظروف ، كانت استثمارات ويد في الأسلحة قرارًا مربحًا لشركته التجارية ، بينما تُركت المجموعات التجارية الأخرى مضطربة بشأن خطوتها التالية ، حيث أصبح السوق شديد السخونة بدون سبب واضح.
( بعد خمسة أيام )
كان هؤلاء التجار يسعون لتأسيس مكاتب تجارية في المنطقة وتشكيل علاقات تجارية مع “ليو سكايشارد” ، مما قدم فرصًا جديدة وتحديات لبارونية ليو المتنامية.
انتشرت أخبار الحرب الوشيكة في جميع أنحاء الإمبراطورية كالنار المشتعلة بمجرد أن وصلت رسائل الإمبراطور الرسمية إلى النبلاء. وبينما بقي عامة الشعب غير مدركين للوضع ، وصلت المعلومات بسرعة إلى التجار المؤثرين والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى ، الذين بدأوا في تخزين الحبوب والأسلحة تحسبًا لتعطل سلاسل التوريد المحتمل.
“نعم ايها اللورد ، هناك أصل واحد لا تزال البارونية تملكه ولكن كان غير مفيد عمليًا ولذلك لم نتمكن من بيعه ، وهو الأراضي! كان الطلب على العقارات في هذه البارونية معدومًا في ذلك الوقت ، وحتى لو أردنا بيع قطع الأراضي المملوكة للبارونية ، لم يكن هناك أحد يريد شراءها. ومع ذلك ، مع تضاعف عدد سكان البارونية ، أصبحت قطع الاراضي ذات قيمة كبيرة الآن ، ووفقًا لتقديراتي ، يملك البارون حوالي 50-60 مليون عملة ذهبية من العقارات في هذه المنطقة ، والتي يمكن بيعها لجمع رأس المال مؤقتًا” قال غريغوري ، بينما أشرق وجه ليو بالاقتراح.
في غضون أسبوع واحد فقط ، ارتفعت أسعار الحبوب بنسبة 50٪ ، وتضاعفت تكلفة الأسلحة تقريبًا ، مسجلةً أكبر ارتفاع في التضخم شهدته الإمبراطورية على الإطلاق.
بحلول الآن ، قبل سكان البارونية “الرئيس” كلوردهم الجديد والمنقذ ، بينما تم إعتبار الشخص الآخر ، “ليو سكايشارد”، صاحب العمل العظيم الذي يوفر وظائف كريمة ودخل مستقر للجميع.
في ظل هذه الظروف ، كانت استثمارات ويد في الأسلحة قرارًا مربحًا لشركته التجارية ، بينما تُركت المجموعات التجارية الأخرى مضطربة بشأن خطوتها التالية ، حيث أصبح السوق شديد السخونة بدون سبب واضح.
لم يكن ليو وحده من استفاد من هذه الحكمة ، بل سكان بارونيته الذين تم اعتبارهم كفائزين كبيرين. بينما بدأت المناطق المجاورة تواجه نقصًا حادًا في الغذاء ، باع ليو الحبوب بأسعار مدعومة داخل بارونية هضبة القمة ، مما حافظ على استقرار الأسعار للأسر العادية.
لحسن الحظ بالنسبة لـ ليو ، لقد أسس بالفعل مخزنًا للحبوب في بارونيته وخزن كميات كافية من الحبوب ، بينما قدم طلبات لشراء الأسلحة والدروع قبل أشهر ، مما حماه من هذه الموجة المفاجئة من التضخم.
لم يكن ليو وحده من استفاد من هذه الحكمة ، بل سكان بارونيته الذين تم اعتبارهم كفائزين كبيرين. بينما بدأت المناطق المجاورة تواجه نقصًا حادًا في الغذاء ، باع ليو الحبوب بأسعار مدعومة داخل بارونية هضبة القمة ، مما حافظ على استقرار الأسعار للأسر العادية.
لم يكن ليو وحده من استفاد من هذه الحكمة ، بل سكان بارونيته الذين تم اعتبارهم كفائزين كبيرين. بينما بدأت المناطق المجاورة تواجه نقصًا حادًا في الغذاء ، باع ليو الحبوب بأسعار مدعومة داخل بارونية هضبة القمة ، مما حافظ على استقرار الأسعار للأسر العادية.
في ظل هذه الظروف ، كانت استثمارات ويد في الأسلحة قرارًا مربحًا لشركته التجارية ، بينما تُركت المجموعات التجارية الأخرى مضطربة بشأن خطوتها التالية ، حيث أصبح السوق شديد السخونة بدون سبب واضح.
بحلول الآن ، قبل سكان البارونية “الرئيس” كلوردهم الجديد والمنقذ ، بينما تم إعتبار الشخص الآخر ، “ليو سكايشارد”، صاحب العمل العظيم الذي يوفر وظائف كريمة ودخل مستقر للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت أخبار خطة التجنيد الجديدة للبارون وأسعار الغذاء المدعومة إلى القرى المجاورة بحلول الآن ، مما تسبب في هجرة العديد من الشباب والعاطلين عن العمل إلى بارونية هضبة القمة ، التي أصبحت الآن تُعتبر أرض الفرص.
أصبحت إهانة أي من الشخصيتين من المحرمات الاجتماعية داخل بارونية هضبة القمة ، حيث كان الشباب مستعدين لارتكاب الجرائم للدفاع عنهم.
الفصل 372 – ارتفاع السمعة
تغير الوضع داخل البارونية بشكل جذري خلال الأشهر الثلاثة الماضية لدرجة أن المسافرين الذين عاشوا في المناطق المجاورة صُدموا لرؤية بارونية هضبة القمة الجديدة والمتغيرة ، والتي أصبحت غير معروفة تمامًا مقارنة بما كانت عليه قبل بضعة أشهر فقط.
في غضون أسبوع واحد فقط ، ارتفعت أسعار الحبوب بنسبة 50٪ ، وتضاعفت تكلفة الأسلحة تقريبًا ، مسجلةً أكبر ارتفاع في التضخم شهدته الإمبراطورية على الإطلاق.
انتشرت أخبار خطة التجنيد الجديدة للبارون وأسعار الغذاء المدعومة إلى القرى المجاورة بحلول الآن ، مما تسبب في هجرة العديد من الشباب والعاطلين عن العمل إلى بارونية هضبة القمة ، التي أصبحت الآن تُعتبر أرض الفرص.
مع إضافة اللاعبين الجدد واللاجئين ، تضاعف عدد سكان بارونية هضبة القمة تقريبًا ، حيث ارتفع من حوالي 22,000 إلى حوالي 85,000 في الأشهر الثلاثة الأولى فقط من إدارة ليو.
كانت بارونية هضبة القمة الحالية مشهورة لدرجة أن معظم المهاجرين من القرى الحدودية اختاروا القدوم إلى بارونية هضبة القمة بدلاً من المناطق الأخرى الأكثر ازدهارًا تاريخيًا ، متأثرين بوعد ليو بتوفير المأوى والطعام والعمل.
مهما كان عدد المهاجرين القادمين ، فقد تم دمجهم في المصانع او مشاريع البناء أو إذا كانوا لائقين للخدمة في الجيش. بغض النظر عن عددهم ، تم توفير وظائف ومأوى للجميع.
مهما كان عدد المهاجرين القادمين ، فقد تم دمجهم في المصانع او مشاريع البناء أو إذا كانوا لائقين للخدمة في الجيش. بغض النظر عن عددهم ، تم توفير وظائف ومأوى للجميع.
مهما كان عدد المهاجرين القادمين ، فقد تم دمجهم في المصانع او مشاريع البناء أو إذا كانوا لائقين للخدمة في الجيش. بغض النظر عن عددهم ، تم توفير وظائف ومأوى للجميع.
بطبيعة الحال ، كانت إدارة هذا التدفق بمثابة مهمة صعبة ، لكن ليو تمكن بطريقة ما من التعامل مع ذلك ببراعة ، بدون أن تتحول أزمة اللاجئين إلى كارثة للخدمات المدنية والرفاهية الاجتماعية.
لم يكن ليو وحده من استفاد من هذه الحكمة ، بل سكان بارونيته الذين تم اعتبارهم كفائزين كبيرين. بينما بدأت المناطق المجاورة تواجه نقصًا حادًا في الغذاء ، باع ليو الحبوب بأسعار مدعومة داخل بارونية هضبة القمة ، مما حافظ على استقرار الأسعار للأسر العادية.
مع إضافة اللاعبين الجدد واللاجئين ، تضاعف عدد سكان بارونية هضبة القمة تقريبًا ، حيث ارتفع من حوالي 22,000 إلى حوالي 85,000 في الأشهر الثلاثة الأولى فقط من إدارة ليو.
بطبيعة الحال ، كانت إدارة هذا التدفق بمثابة مهمة صعبة ، لكن ليو تمكن بطريقة ما من التعامل مع ذلك ببراعة ، بدون أن تتحول أزمة اللاجئين إلى كارثة للخدمات المدنية والرفاهية الاجتماعية.
وعندما اعتقد ليو أن معدل الهجرة إلى منطقته لا يمكن أن يزداد أكثر ، أخذت الأمور منعطفًا آخر عندما وصل ممثلوا المجموعات التجارية الكبيرة إلى بارونية هضبة القمة ، مطالبين بعقد اجتماعات مع الكيميائي الرئيسي ليو سكايشارد والبارون المحلي “الرئيس”.
في غضون أسبوع واحد فقط ، ارتفعت أسعار الحبوب بنسبة 50٪ ، وتضاعفت تكلفة الأسلحة تقريبًا ، مسجلةً أكبر ارتفاع في التضخم شهدته الإمبراطورية على الإطلاق.
كان هؤلاء التجار يسعون لتأسيس مكاتب تجارية في المنطقة وتشكيل علاقات تجارية مع “ليو سكايشارد” ، مما قدم فرصًا جديدة وتحديات لبارونية ليو المتنامية.
( بعد خمسة أيام )
************
انتشرت أخبار الحرب الوشيكة في جميع أنحاء الإمبراطورية كالنار المشتعلة بمجرد أن وصلت رسائل الإمبراطور الرسمية إلى النبلاء. وبينما بقي عامة الشعب غير مدركين للوضع ، وصلت المعلومات بسرعة إلى التجار المؤثرين والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى ، الذين بدأوا في تخزين الحبوب والأسلحة تحسبًا لتعطل سلاسل التوريد المحتمل.
“ما هو تقرير الوضع الحالي يا غريغوري؟” سأل ليو ، حيث بدا عليه التعب الحقيقي من العمل الورقي المتواصل الذي اضطر إلى القيام به في الأيام القليلة الماضية منذ اندلاع أخبار حرب الشياطين.
كان هؤلاء التجار يسعون لتأسيس مكاتب تجارية في المنطقة وتشكيل علاقات تجارية مع “ليو سكايشارد” ، مما قدم فرصًا جديدة وتحديات لبارونية ليو المتنامية.
“ظهر 1200 مهاجر آخر في مكتب تسجيل المهاجرين اليوم ، وعلى الرغم من أننا قبلناهم ضمن مجتمعنا ، إلا أن الـ 2 مليون عملة ذهبية التي اعطيتها لنا قد نفدت تقريبا ، وسرعان ما لن يكون لدينا أي أموال لدفع الرواتب بعد الآن. بينما وضع الغذاء والإسكان والأمن في البارونية مستقر الآن ، إلا أن الارباح الضريبية لا تزال قريبة من الصفر ولا توجد أي مصادر دخل قابلة للتنفيذ للبارونية” أفاد غريغوري بينما ضغط ليو شفتيه تحت قناعه وهز رأسه.
في غضون أسبوع واحد فقط ، ارتفعت أسعار الحبوب بنسبة 50٪ ، وتضاعفت تكلفة الأسلحة تقريبًا ، مسجلةً أكبر ارتفاع في التضخم شهدته الإمبراطورية على الإطلاق.
“أعلم… لكن الدفع الذي وعدني به التاجر ليو لن يصل إلا بعد 35 يوم. علينا أن ندير البارونية حتى ذلك الحين بطريقة ما… قلت لك أن تعمل على حل ، ألم تتوصل إلى أي شيء؟” سأل ليو بصوت يحمل قليلًا من الأمل ، بينما ابتسم له غريغوري بابتسامة مطمئنة.
الفصل 372 – ارتفاع السمعة
“لقد توصلت إلى حل ايها اللورد… ولكنه سيتطلب منك بيع بعض أصول البارونية…” قال غريغوري ، بينما انتعشت آذان ليو عند سماع هذه الكلمات.
مهما كان عدد المهاجرين القادمين ، فقد تم دمجهم في المصانع او مشاريع البناء أو إذا كانوا لائقين للخدمة في الجيش. بغض النظر عن عددهم ، تم توفير وظائف ومأوى للجميع.
“هل ما زالت البارونية تملك أصولًا للبيع؟ كنت أعتقد أنك قمت ببيعها جميعًا قبل أن أتولى المنصب” قال ليو ، بينما ضحك غريغوري وأوضح.
الفصل 372 – ارتفاع السمعة
“نعم ايها اللورد ، هناك أصل واحد لا تزال البارونية تملكه ولكن كان غير مفيد عمليًا ولذلك لم نتمكن من بيعه ، وهو الأراضي! كان الطلب على العقارات في هذه البارونية معدومًا في ذلك الوقت ، وحتى لو أردنا بيع قطع الأراضي المملوكة للبارونية ، لم يكن هناك أحد يريد شراءها. ومع ذلك ، مع تضاعف عدد سكان البارونية ، أصبحت قطع الاراضي ذات قيمة كبيرة الآن ، ووفقًا لتقديراتي ، يملك البارون حوالي 50-60 مليون عملة ذهبية من العقارات في هذه المنطقة ، والتي يمكن بيعها لجمع رأس المال مؤقتًا” قال غريغوري ، بينما أشرق وجه ليو بالاقتراح.
“نعم ايها اللورد ، هناك أصل واحد لا تزال البارونية تملكه ولكن كان غير مفيد عمليًا ولذلك لم نتمكن من بيعه ، وهو الأراضي! كان الطلب على العقارات في هذه البارونية معدومًا في ذلك الوقت ، وحتى لو أردنا بيع قطع الأراضي المملوكة للبارونية ، لم يكن هناك أحد يريد شراءها. ومع ذلك ، مع تضاعف عدد سكان البارونية ، أصبحت قطع الاراضي ذات قيمة كبيرة الآن ، ووفقًا لتقديراتي ، يملك البارون حوالي 50-60 مليون عملة ذهبية من العقارات في هذه المنطقة ، والتي يمكن بيعها لجمع رأس المال مؤقتًا” قال غريغوري ، بينما أشرق وجه ليو بالاقتراح.
“يا للهول… أملك 60 مليون عملة ذهبية من الأراضي؟ يا له من امر رائع!” صرخ ليو بسعادة ، حيث كان هذا بعيدًا عن توقعاته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت أخبار خطة التجنيد الجديدة للبارون وأسعار الغذاء المدعومة إلى القرى المجاورة بحلول الآن ، مما تسبب في هجرة العديد من الشباب والعاطلين عن العمل إلى بارونية هضبة القمة ، التي أصبحت الآن تُعتبر أرض الفرص.
“نعم ايها اللورد ، مع عدد المجموعات التجارية التي قدمت لنا طلبًا رسميًا لشراء الأراضي ، أعتقد أننا يمكن أن نجمع مليون أو مليونين منهم ، ويجب أن يساعدنا ذلك في الوصول إلى فترة الـ 35 يوم التي تتوقع فيها الحصول على دفعة الأموال من التاجر ليو. كما أعتقد أنه في غضون شهر أو شهرين من الآن ، سنجد طريقة لملء خزينة البارونية بطريقة أكثر استدامة وفرض ضريبة مناسبة على مواطنينا بناءً على متطلبات الميزانية ، مما يجب أن يحل المشكلة على المدى الطويل” قال غريغوري ، بينما أومأ ليو برأسه وقرر قبول تلك الاجتماعات مع المجموعات التجارية المختلفة غدًا.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم… لكن الدفع الذي وعدني به التاجر ليو لن يصل إلا بعد 35 يوم. علينا أن ندير البارونية حتى ذلك الحين بطريقة ما… قلت لك أن تعمل على حل ، ألم تتوصل إلى أي شيء؟” سأل ليو بصوت يحمل قليلًا من الأمل ، بينما ابتسم له غريغوري بابتسامة مطمئنة.
الترجمة: Hunter
************
انتشرت أخبار الحرب الوشيكة في جميع أنحاء الإمبراطورية كالنار المشتعلة بمجرد أن وصلت رسائل الإمبراطور الرسمية إلى النبلاء. وبينما بقي عامة الشعب غير مدركين للوضع ، وصلت المعلومات بسرعة إلى التجار المؤثرين والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى ، الذين بدأوا في تخزين الحبوب والأسلحة تحسبًا لتعطل سلاسل التوريد المحتمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات