ديم ضد سيدريك
الفصل 381 – ديم ضد سيدريك
حدث كل هذا في ثانية واحدة ، من تعثر الحصان داخل الفخ إلى ديم الذي قتل الجندي. بعد ان تم تغطيته بالدماء ، نزع ديم رداء القاتل الأسود ، كاشفًا وجهه لسيدريك وهو يحدق في عيون قائد قوات فايركس ، بلا خوف.
بينما يواصل السيد سيدريك واثنان من رجاله المتبقيين رحلتهم نحو الحدود الشرقية ، لاحظ بأن الجو داخل المجموعة قد تحول بشكل جذري.
[ رقصة الظل ]
لم يعد هناك شعور بالراحة والامان ، بل حل محله توتر ملموس. طوال الرحلة ، كانت أعين كل جندي تتنقل باستمرار ، تبحث عن أي علامة على الخطر. كانت حواس سيدريك منشطة بشكل خاص ، حيث أن ذكريات فقدان رجاله على الجسر لا تزال عالقة في ذهنه ، حيث كان مستعدًا لأي شيء.
بشكل غير مدرك ، وبينما كانوا ينظرون عبر الأفق ، لم يلاحظوا مسار الطين الغير متساوي قليلاً تحت أقدامهم. عندما خطى الحصان المتقدم على قطعة الأرض الغير متساوية ، كُشِفت الحفرة المخفية فجأة.
بينما كانت المجموعة تسير عبر قطعة من السهول المفتوحة ، لم يروا أي علامات على تهديد العدو لعدة مئات من الأمتار أمامهم ، حيث لم يكن هناك أي مكان واضح للاختباء في ضوء النهار. ومع ذلك ، حتى في هذه القطعة من الأرض ، ظل الرجال يقظين ، وهم يراقبون محيطهم باستمرار.
الترجمة: Hunter
بشكل غير مدرك ، وبينما كانوا ينظرون عبر الأفق ، لم يلاحظوا مسار الطين الغير متساوي قليلاً تحت أقدامهم. عندما خطى الحصان المتقدم على قطعة الأرض الغير متساوية ، كُشِفت الحفرة المخفية فجأة.
*شينغ*
*سقوط*
بدت السهول المحيطة بهم وكأنها تهتز بشدة مع شدة معركتهم ، حيث دخل القاتلين الأسطوريين في حرب شاملة ضد بعضهم البعض ، معلقين حياتهم على المحك. بالنسبة للرجل العادي ، كانت حركاتهم تبدو ككتلة من الظلال ، حيث تجاوزت سرعة حركتهم ما يمكن أن تلتقطه العين العادية.
تعثرت أرجل الحصان وسقط في المساحة الفارغة ، مما دفع الراكب إلى الأمام بقوة وحشية. في تلك اللحظة ، ارتفع شكل من داخل الأرض ، متحركًا بدقة قاتلة. تألق سيفه وضرب الراكب في حركة سريعة. رشت الدماء الطازجة عبر العشب الأخضر ، حيث تم قتل الجندي بالفعل.
الفصل 381 – ديم ضد سيدريك
حدث كل هذا في ثانية واحدة ، من تعثر الحصان داخل الفخ إلى ديم الذي قتل الجندي. بعد ان تم تغطيته بالدماء ، نزع ديم رداء القاتل الأسود ، كاشفًا وجهه لسيدريك وهو يحدق في عيون قائد قوات فايركس ، بلا خوف.
*غآه*
“سيدريك من قوات فايركس”، قال بصوت منخفض وتهديدي. “كنت أنتظر هذه اللحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجل سيدريك ، ويده ممسكة بمقبض سيفه بإحكام. “ديم بالترو ، القاتل الشهير… إذن ، أنت من قتل رجالي. لقد كنت أبحث عنك أيها الطفيلي ، ولكنك بدوت وكأنك حفرت نفسك عميقًا في الأرض لتتفادى اكتشافي.” قال سيدريك ، وعيناه تتألقان بنية القتل الهائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سلوش*
لقد قتل ديم الآن خمسة من رجاله الأوفياء ، ولن يتركه سيدريك يفلت من العقاب.
*كلانغ*
امال ديم برأسه قليلاً وقال “طفيلي؟ هل تتجرأ كلاب الإمبراطور على تسميتي بـ الطفيلي؟ نادني بالسيد وهز ذيلك ، وربما لن أمزق جسدك بعد الموت.”
بينما يواصل السيد سيدريك واثنان من رجاله المتبقيين رحلتهم نحو الحدود الشرقية ، لاحظ بأن الجو داخل المجموعة قد تحول بشكل جذري.
لم يكن ديم في مزاج لقبول أي إهانات ، وعلى الرغم من كونه أقل عددًا ثلاث مرات ، إلا أنه لم يتردد في كلماته.
لم يكن ديم في مزاج لقبول أي إهانات ، وعلى الرغم من كونه أقل عددًا ثلاث مرات ، إلا أنه لم يتردد في كلماته.
للحظة ، لم يتحرك القاتلين الأسطوريين ، حيث توقف كل منهم وهم يقيسون بعضهم البعض ، بينما سحب جنود سيدريك المتبقون أسلحتهم وانتظروا تعليمات سيدريك.
“أظن أن المعركة الآن بيني وبينك… أيها الكلب”، قال ديم ، مع موت التابعين ، بدأت المعركة الحقيقية بين الاسياد.
ثم ، بانفجار مفاجئ من السرعة ، اشتبك القاتلين الأسطوريين. التقى سيف سيدريك بخناجر ديم ليتم إنشاء سيل من الشرارات ، بينما ارتفع صوت المعادن المتصادمة عبر السهول.
—
*شينغ*
[ الضربة المستمرة ]
*شينغ*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ خطوة التلاشي]
كانت حركاتهم غير واضحة ، حيث تم تنفيذ كل ضربة بشكل دقيق. كانت هجمات سيدريك قوية ومحسوبة ، كل ضربة من سيفه كانت مملوءة بالمانا ، تاركا آثارًا من الطاقة النارية. بينما كان ديم يتصدى لضربات سيفه بسرعة ومرونة ، كانت خناجره تتحرك في أنماط معقدة تعمل على صد ضربات سيدريك ، ولأجل خلق فرصًا للهجوم المضاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ خطوة التلاشي]
بدت السهول المحيطة بهم وكأنها تهتز بشدة مع شدة معركتهم ، حيث دخل القاتلين الأسطوريين في حرب شاملة ضد بعضهم البعض ، معلقين حياتهم على المحك. بالنسبة للرجل العادي ، كانت حركاتهم تبدو ككتلة من الظلال ، حيث تجاوزت سرعة حركتهم ما يمكن أن تلتقطه العين العادية.
لم يكن ديم في مزاج لقبول أي إهانات ، وعلى الرغم من كونه أقل عددًا ثلاث مرات ، إلا أنه لم يتردد في كلماته.
بعد تبادل بعض الحركات وقياس سرعة خصمه ، بدأ سيدريك في جمع المانا الخاصة به بينما أطلق سلسلة من الضربات المملوءة بالطاقة ، كل واحدة موجهة بدقة قاتلة.
[ الضربة المستمرة ]
*سووش*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سقوط*
*سووش*
تجنب ديم جميع الهجمات ، مع حركات أثيرية ، حيث كان يعرف أنه لا يمكنه تحمل أي ضربة. في هذه اللحظة ، اندفع الجنديان المتبقيان ، بحثًا عن ثغرة ، نحو ديم ، على أمل مساعدة سيدريك ، ومع ذلك ، كان خصمهم سريعًا جدًا ، حيث قام ديم بتفادي هجماتهم بزاوية جعلت هجماتهم تقتل بعضهم الآخر.
“خذ هذا ، أيها الطفيلي–” قال سيدريك ، والدم يتدفق من فمه وهو يموت بابتسامة راضية على وجهه.
“حمقى–” علق سيدريك ، حيث لم يصدق أن رجاله فعلوا حركة غبية أدت إلى موتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ خطوة التلاشي]
“أظن أن المعركة الآن بيني وبينك… أيها الكلب”، قال ديم ، مع موت التابعين ، بدأت المعركة الحقيقية بين الاسياد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كلانغ*
*كلانغ*
“لقد قاتلت بشكل جيد” قال ديم بهدوء. “لكن هذه هي النهاية.”
*كلانغ*
كانت سرعة ديم ومرونته تتطابق مع قوة سيدريك ودقته.
*سووش*
[ الخطوات العائمة ]
كانت سرعة ديم ومرونته تتطابق مع قوة سيدريك ودقته.
أطلق سيدريك تأوه في الألم لكنه لم يتردد ، حيث استخدم الإصابة لتحفيز عزيمته ورفع سيفه بشدة متجددة ، مما أجبر ديم على التراجع. لكن ديم كان قاسيا ، حيث أطلق سلسلة من الضربات والخداع ، ومع إصابته الثقيلة ، بدأت دفاعات سيدريك في الانهيار ، حيث لم يكن قادرًا على التحرك بنفس المرونة كما كان من قبل.
[ رقصة الظل ]
[ رقصة الظل ]
[ خطوة التلاشي]
*سلوش*
[ حجاب الظلام ]
لم يعد هناك شعور بالراحة والامان ، بل حل محله توتر ملموس. طوال الرحلة ، كانت أعين كل جندي تتنقل باستمرار ، تبحث عن أي علامة على الخطر. كانت حواس سيدريك منشطة بشكل خاص ، حيث أن ذكريات فقدان رجاله على الجسر لا تزال عالقة في ذهنه ، حيث كان مستعدًا لأي شيء.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كلانغ*
[ الضربة المستمرة ]
بشكل غير مدرك ، وبينما كانوا ينظرون عبر الأفق ، لم يلاحظوا مسار الطين الغير متساوي قليلاً تحت أقدامهم. عندما خطى الحصان المتقدم على قطعة الأرض الغير متساوية ، كُشِفت الحفرة المخفية فجأة.
[ الخطوات العائمة ]
أخيرًا ، مع تعرض سيدريك لإصابات خطيرة ، وجد ديم نفسه قادرًا على فتح دفاعات خصمه ، حيث تمكن من غرس خنجره في قلب سيدريك.
[ تدمير المجال ]
كانت سرعة ديم ومرونته تتطابق مع قوة سيدريك ودقته.
عندما لم تكن السرعة والمرونة كافية ، استخدم الاثنان قدراتهم الخاصة ، مما جعل معركتهم بمثابة رقصة موت حقيقية ، حيث كان من المستحيل تحديد الفائز.
*سووش*
في هذا المستوى. ستنتهي المعركة فقط عندما يرتكب أي منهم خطأً قاتلاً وللأسف بالنسبة لـ سيدريك ، كان هو من ارتكب الخطأ القاتل أولاً ، عندما وجدت خناجر ديم أخيرًا هدفها ، لتقطع جانب سيدريك ، آخذه قطعة كبيرة من اللحم.
في هذا المستوى. ستنتهي المعركة فقط عندما يرتكب أي منهم خطأً قاتلاً وللأسف بالنسبة لـ سيدريك ، كان هو من ارتكب الخطأ القاتل أولاً ، عندما وجدت خناجر ديم أخيرًا هدفها ، لتقطع جانب سيدريك ، آخذه قطعة كبيرة من اللحم.
*غآه*
*سووش*
أطلق سيدريك تأوه في الألم لكنه لم يتردد ، حيث استخدم الإصابة لتحفيز عزيمته ورفع سيفه بشدة متجددة ، مما أجبر ديم على التراجع. لكن ديم كان قاسيا ، حيث أطلق سلسلة من الضربات والخداع ، ومع إصابته الثقيلة ، بدأت دفاعات سيدريك في الانهيار ، حيث لم يكن قادرًا على التحرك بنفس المرونة كما كان من قبل.
ترجل سيدريك ، ويده ممسكة بمقبض سيفه بإحكام. “ديم بالترو ، القاتل الشهير… إذن ، أنت من قتل رجالي. لقد كنت أبحث عنك أيها الطفيلي ، ولكنك بدوت وكأنك حفرت نفسك عميقًا في الأرض لتتفادى اكتشافي.” قال سيدريك ، وعيناه تتألقان بنية القتل الهائلة.
[ ضربة القتل ]
“حمقى–” علق سيدريك ، حيث لم يصدق أن رجاله فعلوا حركة غبية أدت إلى موتهم.
أخيرًا ، مع تعرض سيدريك لإصابات خطيرة ، وجد ديم نفسه قادرًا على فتح دفاعات خصمه ، حيث تمكن من غرس خنجره في قلب سيدريك.
بعد تبادل بعض الحركات وقياس سرعة خصمه ، بدأ سيدريك في جمع المانا الخاصة به بينما أطلق سلسلة من الضربات المملوءة بالطاقة ، كل واحدة موجهة بدقة قاتلة.
*سلوش*
أخيرًا ، مع تعرض سيدريك لإصابات خطيرة ، وجد ديم نفسه قادرًا على فتح دفاعات خصمه ، حيث تمكن من غرس خنجره في قلب سيدريك.
تذبذب سيدريك وعيناه مفتوحة بالصدمة ، بينما انهار على ركبتيه والقوة تتسرب من جسده بسرعة.
في هذا المستوى. ستنتهي المعركة فقط عندما يرتكب أي منهم خطأً قاتلاً وللأسف بالنسبة لـ سيدريك ، كان هو من ارتكب الخطأ القاتل أولاً ، عندما وجدت خناجر ديم أخيرًا هدفها ، لتقطع جانب سيدريك ، آخذه قطعة كبيرة من اللحم.
“لقد قاتلت بشكل جيد” قال ديم بهدوء. “لكن هذه هي النهاية.”
“لقد قاتلت بشكل جيد” قال ديم بهدوء. “لكن هذه هي النهاية.”
*سلوش*
بينما كانت المجموعة تسير عبر قطعة من السهول المفتوحة ، لم يروا أي علامات على تهديد العدو لعدة مئات من الأمتار أمامهم ، حيث لم يكن هناك أي مكان واضح للاختباء في ضوء النهار. ومع ذلك ، حتى في هذه القطعة من الأرض ، ظل الرجال يقظين ، وهم يراقبون محيطهم باستمرار.
فقط عندما اعتقد ديم أنه قد فاز بالمعركة وأن سيدريك ميت ، فتح قائد قوات فايركس الساقط ، الذي كان نبضه يتلاشى بوضوح ، عيونه فجأة وغرس سيفه في جسد ديم في آخر دفعة من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خذ هذا ، أيها الطفيلي–” قال سيدريك ، والدم يتدفق من فمه وهو يموت بابتسامة راضية على وجهه.
*سووش*
“هاهاها… في النهاية ، سيبقى انتقامي من لين مو وبن فولكينر غير مكتمل–” قال ديم ، ودمعة تهرب من عينيه ، بينما بدأت رؤيته تتحول للظلام.
عندما لم تكن السرعة والمرونة كافية ، استخدم الاثنان قدراتهم الخاصة ، مما جعل معركتهم بمثابة رقصة موت حقيقية ، حيث كان من المستحيل تحديد الفائز.
لقد أصيب بإصابات خطيرة من هذه المعركة ، ولكن بدون تلك الضربة الأخيرة سيكون هناك احتمال جيد أنه كان يمكن أن ينجو ليقاتل يومًا آخر. ومع ذلك ، قبل أن يموت ، تأكد سيدريك من أنه سيأخذ ديم إلى القبر معه ، حيث نجحت ضربة سيدريك الأخيرة.
“خذ هذا ، أيها الطفيلي–” قال سيدريك ، والدم يتدفق من فمه وهو يموت بابتسامة راضية على وجهه.
“لقد قاتلت بشكل جيد” قال ديم بهدوء. “لكن هذه هي النهاية.”
بدت السهول المحيطة بهم وكأنها تهتز بشدة مع شدة معركتهم ، حيث دخل القاتلين الأسطوريين في حرب شاملة ضد بعضهم البعض ، معلقين حياتهم على المحك. بالنسبة للرجل العادي ، كانت حركاتهم تبدو ككتلة من الظلال ، حيث تجاوزت سرعة حركتهم ما يمكن أن تلتقطه العين العادية.
الترجمة: Hunter
امال ديم برأسه قليلاً وقال “طفيلي؟ هل تتجرأ كلاب الإمبراطور على تسميتي بـ الطفيلي؟ نادني بالسيد وهز ذيلك ، وربما لن أمزق جسدك بعد الموت.”
بينما كانت المجموعة تسير عبر قطعة من السهول المفتوحة ، لم يروا أي علامات على تهديد العدو لعدة مئات من الأمتار أمامهم ، حيث لم يكن هناك أي مكان واضح للاختباء في ضوء النهار. ومع ذلك ، حتى في هذه القطعة من الأرض ، ظل الرجال يقظين ، وهم يراقبون محيطهم باستمرار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
