تقدم إيرين
الفصل 382 – تقدم إيرين
لزيادة الأمور سوءًا ، كان هناك مئات الآلاف من اللاعبين الذين سافروا للقتال ضد الشياطين ، حيث تجمعوا جميعًا في البلدة التالية ، “جيوفيل”، التي بدت الآن كمعقل منيع.
أكبر رابح في المعركة بين ديم بالترو والسيد سيدريك كان بلا شك إيرين ، حيث لولا تدخل ديم ، لكان قائد فايركس قد نجح في مهمته في قتل الصبي المسكين. ومع ذلك ، بينما كان أكبر رابح في هذا الحدث ، لم يكن حتى يدرك أن حياته قد تم إنقاذها بواسطة مجرم سيء السمعة ، حيث بقي مركزًا تمامًا على استعادة المزيد من الأراضي البشرية.
أكبر رابح في المعركة بين ديم بالترو والسيد سيدريك كان بلا شك إيرين ، حيث لولا تدخل ديم ، لكان قائد فايركس قد نجح في مهمته في قتل الصبي المسكين. ومع ذلك ، بينما كان أكبر رابح في هذا الحدث ، لم يكن حتى يدرك أن حياته قد تم إنقاذها بواسطة مجرم سيء السمعة ، حيث بقي مركزًا تمامًا على استعادة المزيد من الأراضي البشرية.
على مدار الشهرين الماضيين ، تمكن بنجاح من التسلل إلى أراضي الإمبراطورية ، واخترق عدة نقاط حيوية ، مسيطرا على حوالي 100 كيلومتر مربع من أراضي الإمبراطورية ، وهو إنجاز كبير. مع كل انتصار ، ارتفع مستواه بشكل كبير وزادت قوته الشخصية ، مما جعله قادرًا الآن على المشاركة في هجمات الشياطين ، وهو ما ساعد على تعزيز احترام جنوده له.
كانت الشياطين عرق بسيط لا يعترف إلا بالقوة ، ولم تبدأ الشياطين تحت قيادته بإحترامه إلا بعد أن حقق لهم انتصارًا تلو الآخر ، حيث بدأوا بعد شهرين من الهجمات الناجحة في رؤيته كقائد لهم وليس كعبد بشري.
الفصل 382 – تقدم إيرين
“لم نجد أي حدادين بين هؤلاء الأسرى أيضًا؟” سأل إيرين تابعه ، وهو شيطان كبير بلغة الشياطين ، بينما هز الرجل رأسه رافضا. “لا ، لقد سألنا عن الحدادين ، ولكن يبدو أنه لا يوجد أحد بين المجموعة التي أسرناها.” أجاب الشيطان الكبير ، بينما تنهد إيرين بعمق.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن 9 من 10 سيخفقون في قتل شيطان واحد ، حيث أنهم ببساطة لم يكونوا ماهرين بما فيه الكفاية لمواجهة واحد. كان جنود الشياطين العادية يتراوح مستواهم بين 170 – 210 ، وهو ما يتجاوز بكثير مستوى اللاعب العادي الذي كان بين 70 – 130، مما يجعل معظمهم علفا للمدافع ضد الشياطين. وبينما كان اللاعبون بين المستوى 160 – 250 يمتلكون فرصة معقولة في القضاء على الشياطين ، فإن اللاعبين الذين ينتمون إلى هذا النطاق كانوا من أفضل 1% والذين تركوا بالفعل بصمتهم على عالم “تيرا نوفا” ، حيث لم يحتاجوا إلى قتال الشياطين لخلق إرث لأنفسهم.
على الرغم من أن إيرين حقق تقدمًا على جبهة المعركة ، إلا أنه لم يحقق ما وعد به لـ ملك الشياطين. ما وعد به إيرين هو أنه سيسيطر على الأراضي ويساعده في الحصول على التكنولوجيا البشرية ، ومع ذلك ، كان التقدم في الجبهة الثانية ضئيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك البشر بذكاء ، حيث قاموا بإجلاء جميع المواطنين العاديين الغير مقاتلين قبل أن تبدأ هجمات الشياطين ، مما جعل الشياطين غير قادرة على أسر أي موهوبين مثل الحدادين أو صانعي الجرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بهذا المعدل ، سأحتاج إلى طلب التعزيزات ، واستدعاء المطيات الجوية للشياطين لمساعدتنا في شن الهجوم. أو طلب تعزيزات ، حيث أن مجموعتي الصغيرة التي تبلغ 30,000 جندي ، تجعل من المستحيل السيطرة على بلدة–” تمتم إيرين لنفسه وهو يعترف بحدود قواته الحالية.
“أحتاج إلى أسلحة حصار….. بينما يمكننا تدمير القرى المحاطة باسوار خشبية بسهولة ، الا انه لا يمكننا تدمير البلدات أو الحصون بدون معدات مناسبة. على الرغم من أن الشياطين قوية في معركة فردية ، إلا أنهم لا يملكون التكنولوجيا اللازمة لتدمير الحصون ، وبدون ذلك ، لا أستطيع التقدم نحو البلدة التالية…” تمتم إيرين لنفسه وهو يواجه أول عقبة كبيرة في حملته التوسعية.
بشكل إجمالي ، كانت تجربة سيئة له حيث فقد بعضًا من قطع معداته الثمينة ، ومع ذلك ، جعل إنجازه في الحصول على 7 مستويات العديد من اللاعبين يشعرون بالاهتمام بقتل الشياطين لرفع مستوياتهم ، ولذلك بدأ المزيد من اللاعبين يتدفقون نحو أقرب خطوط للمعركة ، على أمل الانضمام إلى القتال ضد الشياطين بجانب القوات المحلية للشخصيات الغير لاعبة.
لزيادة الأمور سوءًا ، كان هناك مئات الآلاف من اللاعبين الذين سافروا للقتال ضد الشياطين ، حيث تجمعوا جميعًا في البلدة التالية ، “جيوفيل”، التي بدت الآن كمعقل منيع.
على مدار الشهرين الماضيين ، تمكن بنجاح من التسلل إلى أراضي الإمبراطورية ، واخترق عدة نقاط حيوية ، مسيطرا على حوالي 100 كيلومتر مربع من أراضي الإمبراطورية ، وهو إنجاز كبير. مع كل انتصار ، ارتفع مستواه بشكل كبير وزادت قوته الشخصية ، مما جعله قادرًا الآن على المشاركة في هجمات الشياطين ، وهو ما ساعد على تعزيز احترام جنوده له.
“ما لا أفهمه هو ، لماذا يجب على هؤلاء اللاعبين الأغبياء أن يتورطوا في هذا؟ أليس لديهم أمور أفضل للقيام بها أكثر من الجلوس وانتظار بدء هجوم الشياطين؟” تساءل إيرين ، حيث كان غاضبًا للغاية من كيفية زيادة صعوبة السيطرة على أراضي الإمبراطورية مع تورط اللاعبين شخصيًا في هذه الحرب.
لذا ، في النهاية ، على الرغم من أن العدد الإجمالي للبشر المدافعين قد زاد ، إلا ان قوتهم لم تكن مختلفة عن النمل.
“بهذا المعدل ، سأحتاج إلى طلب التعزيزات ، واستدعاء المطيات الجوية للشياطين لمساعدتنا في شن الهجوم. أو طلب تعزيزات ، حيث أن مجموعتي الصغيرة التي تبلغ 30,000 جندي ، تجعل من المستحيل السيطرة على بلدة–” تمتم إيرين لنفسه وهو يعترف بحدود قواته الحالية.
*********
*********
أكبر رابح في المعركة بين ديم بالترو والسيد سيدريك كان بلا شك إيرين ، حيث لولا تدخل ديم ، لكان قائد فايركس قد نجح في مهمته في قتل الصبي المسكين. ومع ذلك ، بينما كان أكبر رابح في هذا الحدث ، لم يكن حتى يدرك أن حياته قد تم إنقاذها بواسطة مجرم سيء السمعة ، حيث بقي مركزًا تمامًا على استعادة المزيد من الأراضي البشرية.
(في هذه الأثناء ، اللاعبين)
“ما لا أفهمه هو ، لماذا يجب على هؤلاء اللاعبين الأغبياء أن يتورطوا في هذا؟ أليس لديهم أمور أفضل للقيام بها أكثر من الجلوس وانتظار بدء هجوم الشياطين؟” تساءل إيرين ، حيث كان غاضبًا للغاية من كيفية زيادة صعوبة السيطرة على أراضي الإمبراطورية مع تورط اللاعبين شخصيًا في هذه الحرب.
وصلت الضجة بين اللاعبين حول قتل الشياطين إلى الذروة عندما نشر أحد المصنفين على المنتديات العالمية ، أن قتل شيطان بالغ يعطي 1.5 ضعف نقاط الخبرة مقارنة بقتل وحش من نفس المستوى. شارك ذلك المصنف مقطع فيديو على المنتديات عن قتله لعشرة شياطين في إحدى غزوات إيرين الأخيرة على قرية حدودية شرقية ، حيث تمكن من الحصول على 7 مستويات في هذه العملية قبل أن يموت ويخسر مستويين وبعض العناصر.
كانت الشياطين عرق بسيط لا يعترف إلا بالقوة ، ولم تبدأ الشياطين تحت قيادته بإحترامه إلا بعد أن حقق لهم انتصارًا تلو الآخر ، حيث بدأوا بعد شهرين من الهجمات الناجحة في رؤيته كقائد لهم وليس كعبد بشري.
بشكل إجمالي ، كانت تجربة سيئة له حيث فقد بعضًا من قطع معداته الثمينة ، ومع ذلك ، جعل إنجازه في الحصول على 7 مستويات العديد من اللاعبين يشعرون بالاهتمام بقتل الشياطين لرفع مستوياتهم ، ولذلك بدأ المزيد من اللاعبين يتدفقون نحو أقرب خطوط للمعركة ، على أمل الانضمام إلى القتال ضد الشياطين بجانب القوات المحلية للشخصيات الغير لاعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن إيرين حقق تقدمًا على جبهة المعركة ، إلا أنه لم يحقق ما وعد به لـ ملك الشياطين. ما وعد به إيرين هو أنه سيسيطر على الأراضي ويساعده في الحصول على التكنولوجيا البشرية ، ومع ذلك ، كان التقدم في الجبهة الثانية ضئيلاً.
نظرًا لأن موضوع التقييم التالي كان تحت مسمى “الإرث” ، بدا أن كل لاعب حريص على قتل العديد من الشياطين وكسب اسم لنفسه كـ “صياد الشياطين”، مما تسبب في تلقي البلدات الحدودية مئات الآلاف من اللاعبين الذين تدفقوا إليها في الأيام الأخيرة. حتى الآن ، لم يواجه 99.9% منهم شيطانًا في ظروف معركة حقيقية ، وهو السبب الذي جعل العديد منهم متفائلين بقتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن إيرين حقق تقدمًا على جبهة المعركة ، إلا أنه لم يحقق ما وعد به لـ ملك الشياطين. ما وعد به إيرين هو أنه سيسيطر على الأراضي ويساعده في الحصول على التكنولوجيا البشرية ، ومع ذلك ، كان التقدم في الجبهة الثانية ضئيلاً.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن 9 من 10 سيخفقون في قتل شيطان واحد ، حيث أنهم ببساطة لم يكونوا ماهرين بما فيه الكفاية لمواجهة واحد. كان جنود الشياطين العادية يتراوح مستواهم بين 170 – 210 ، وهو ما يتجاوز بكثير مستوى اللاعب العادي الذي كان بين 70 – 130، مما يجعل معظمهم علفا للمدافع ضد الشياطين. وبينما كان اللاعبون بين المستوى 160 – 250 يمتلكون فرصة معقولة في القضاء على الشياطين ، فإن اللاعبين الذين ينتمون إلى هذا النطاق كانوا من أفضل 1% والذين تركوا بالفعل بصمتهم على عالم “تيرا نوفا” ، حيث لم يحتاجوا إلى قتال الشياطين لخلق إرث لأنفسهم.
“أحتاج إلى أسلحة حصار….. بينما يمكننا تدمير القرى المحاطة باسوار خشبية بسهولة ، الا انه لا يمكننا تدمير البلدات أو الحصون بدون معدات مناسبة. على الرغم من أن الشياطين قوية في معركة فردية ، إلا أنهم لا يملكون التكنولوجيا اللازمة لتدمير الحصون ، وبدون ذلك ، لا أستطيع التقدم نحو البلدة التالية…” تمتم إيرين لنفسه وهو يواجه أول عقبة كبيرة في حملته التوسعية.
لذا ، في النهاية ، على الرغم من أن العدد الإجمالي للبشر المدافعين قد زاد ، إلا ان قوتهم لم تكن مختلفة عن النمل.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن 9 من 10 سيخفقون في قتل شيطان واحد ، حيث أنهم ببساطة لم يكونوا ماهرين بما فيه الكفاية لمواجهة واحد. كان جنود الشياطين العادية يتراوح مستواهم بين 170 – 210 ، وهو ما يتجاوز بكثير مستوى اللاعب العادي الذي كان بين 70 – 130، مما يجعل معظمهم علفا للمدافع ضد الشياطين. وبينما كان اللاعبون بين المستوى 160 – 250 يمتلكون فرصة معقولة في القضاء على الشياطين ، فإن اللاعبين الذين ينتمون إلى هذا النطاق كانوا من أفضل 1% والذين تركوا بالفعل بصمتهم على عالم “تيرا نوفا” ، حيث لم يحتاجوا إلى قتال الشياطين لخلق إرث لأنفسهم.
“ما لا أفهمه هو ، لماذا يجب على هؤلاء اللاعبين الأغبياء أن يتورطوا في هذا؟ أليس لديهم أمور أفضل للقيام بها أكثر من الجلوس وانتظار بدء هجوم الشياطين؟” تساءل إيرين ، حيث كان غاضبًا للغاية من كيفية زيادة صعوبة السيطرة على أراضي الإمبراطورية مع تورط اللاعبين شخصيًا في هذه الحرب.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن 9 من 10 سيخفقون في قتل شيطان واحد ، حيث أنهم ببساطة لم يكونوا ماهرين بما فيه الكفاية لمواجهة واحد. كان جنود الشياطين العادية يتراوح مستواهم بين 170 – 210 ، وهو ما يتجاوز بكثير مستوى اللاعب العادي الذي كان بين 70 – 130، مما يجعل معظمهم علفا للمدافع ضد الشياطين. وبينما كان اللاعبون بين المستوى 160 – 250 يمتلكون فرصة معقولة في القضاء على الشياطين ، فإن اللاعبين الذين ينتمون إلى هذا النطاق كانوا من أفضل 1% والذين تركوا بالفعل بصمتهم على عالم “تيرا نوفا” ، حيث لم يحتاجوا إلى قتال الشياطين لخلق إرث لأنفسهم.
على مدار الشهرين الماضيين ، تمكن بنجاح من التسلل إلى أراضي الإمبراطورية ، واخترق عدة نقاط حيوية ، مسيطرا على حوالي 100 كيلومتر مربع من أراضي الإمبراطورية ، وهو إنجاز كبير. مع كل انتصار ، ارتفع مستواه بشكل كبير وزادت قوته الشخصية ، مما جعله قادرًا الآن على المشاركة في هجمات الشياطين ، وهو ما ساعد على تعزيز احترام جنوده له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات