العودة أثناء التقدم
الفصل 432 – العودة أثناء التقدم
*طعن*
(منظور ليو)
“معلمي ، لماذا نهرب؟ على الرغم من أن المدينة تحترق ، إلا أنه يمكننا على الأرجح القضاء على عدد قليل من الكونتات” سأل ليو أثناء اتباعه لـ بن إلى الخروج ، بينما هز بن ببساطة رأسه وأعاد ليو إلى الواقع.
غير مدرك للعاصفة التي تسببت بها أفعاله وراء الكواليس ، ركز ليو تمامًا على القضاء على الكونتات جنبًا إلى جنب مع بن.
بعد أن أصبح راضيا عن قتل ثلاثة من الكونتات واستخراج بضع قطرات من دم ملك الشياطين نفسه ، غادر بن مدينة ثومبا المحترقة قبل أن تتحول إلى جحيم ناري عملاق.
مع يقظة الكونتات الآن والبقاء قريبين جدًا من بعضهم البعض ، لم تكن هناك الكثير من الفرص للقضاء عليهم ، لكن ذلك لم يثبط عزيمة الثنائي ، الذين استمروا في مطاردة الشياطين وكأنهم فريسة.
[ قتلت واحدًا! لكن هناك آخر خلفه ]
في النهاية ، عندما سمع بن الصوت المميز للهب الذي يقترب أكثر فأكثر ، أدرك أن الوقت قد نفد ، حيث قرر أن يخوض مخاطرة بسيطة.
انتهى ملك الشياطين من حرق نصف المدينة ، وبدأ النصف الآخر في الاشتعال طبيعيًا من خلال الرياح ، بدون الحاجة إلى فعل الكثير من ملك الشياطين.
“لا تكشف عن جسمك الحقيقي….. استخدم [ عالم المرآة ] لإلهاء العدو” أمر بن ، حيث قام كل من بن وليو بإنشاء عشرات النسخ المزيفة.
بوجود هالته مخفية وحركته صامتة ، وكون خصمه مركزًا جدًا على قتل النسخة المزيفة ، تمكن بن من التسلل إليه دون أن يُكتشف ، حيث غرس خنجريه مباشرة في ظهر عنق هدفه.
بدون الكشف عن مواقعهم الحقيقية ، قام بن وليو بتفريق النسخ في المنطقة المجاورة ، مما جذب انتباه الشياطين الطائرة فوقهم ، حيث أطلقت الشياطين هجماتها على النسخ من بعيد.
كانت الهجمات التي أطلقها الكونتات قوية للغاية لدرجة أنها دمرت كل شيء ضمن دائرة معينة ، محطمة المباني والشوارع والمباني الحكومية الأخرى إلى قطع.
[ هناك! أرى العدو! ]
“نحن قتلة يا فتى ، ولسنا محاربين. يمكننا فقط أن نفاجئ ونقتل أعداءنا بسرعة ، لكن لا يمكننا القتال على قدم المساواة معهم. مع عدم وجود عنصر المفاجأة إلى جانبنا ، من الأفضل التراجع بينما نحن في المقدمة” أوصى بن ، وهو يعطي ليو درسًا قيمًا في الحياة.
[ أرى اثنين منهم؟ لا انتظر ثلاثة…. كم عددهم؟ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليو متهورا وغالبًا ما يفتقر إلى فهم الفرق بين المخاطر المحتملة والمخاطر الانتحارية نظرًا لأن حياته لم تكن على المحك.
[ قتلت واحدًا! لكن هناك آخر خلفه ]
غير مدرك للعاصفة التي تسببت بها أفعاله وراء الكواليس ، ركز ليو تمامًا على القضاء على الكونتات جنبًا إلى جنب مع بن.
تحدثت الكونتات بلغة الشياطين ، بينما أطلقوا هجمات مذهلة من المسافة ، مما زعزع المناظر الطبيعية لمدينة ثومبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الغبار فوق رأس ليو ، بينما اهتزت الأرض تحت قدميه.
*كابوم*
[ قتلت واحدًا! لكن هناك آخر خلفه ]
*إهتزاز*
كانت الهجمات التي أطلقها الكونتات قوية للغاية لدرجة أنها دمرت كل شيء ضمن دائرة معينة ، محطمة المباني والشوارع والمباني الحكومية الأخرى إلى قطع.
* تصدع*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليو متهورا وغالبًا ما يفتقر إلى فهم الفرق بين المخاطر المحتملة والمخاطر الانتحارية نظرًا لأن حياته لم تكن على المحك.
*بووم*
ومع ذلك ، تأكد ملك الشياطين وتنينه الأسود من تسريع عملية الحرق ، مما يعطي بن وليو وقتا ضيقا للهروب قبل أن يُحتجزوا داخل مدينة مشتعلة.
سقط الغبار فوق رأس ليو ، بينما اهتزت الأرض تحت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكشف عن جسمك الحقيقي….. استخدم [ عالم المرآة ] لإلهاء العدو” أمر بن ، حيث قام كل من بن وليو بإنشاء عشرات النسخ المزيفة.
كانت الهجمات التي أطلقها الكونتات قوية للغاية لدرجة أنها دمرت كل شيء ضمن دائرة معينة ، محطمة المباني والشوارع والمباني الحكومية الأخرى إلى قطع.
مع يقظة الكونتات الآن والبقاء قريبين جدًا من بعضهم البعض ، لم تكن هناك الكثير من الفرص للقضاء عليهم ، لكن ذلك لم يثبط عزيمة الثنائي ، الذين استمروا في مطاردة الشياطين وكأنهم فريسة.
من حيث القوة البحتة ، إذا كان ليو قد واجه واحدة من هذه الهجمات مباشرة ، لربما كان سيُمنح موتًا فوريًا وخاليًا من الألم ، حيث كان جسده سينفجر إلى مليون قطعة قبل أن يتم تسجيل الألم في دماغه ، ومع ذلك ، لحسن الحظ ، لم يواجه أيًا من هذه الهجمات مباشرة ، حيث كان دوره الوحيد هو إلهاء الكونتات.
بدون الكشف عن مواقعهم الحقيقية ، قام بن وليو بتفريق النسخ في المنطقة المجاورة ، مما جذب انتباه الشياطين الطائرة فوقهم ، حيث أطلقت الشياطين هجماتها على النسخ من بعيد.
كان المفترس الحقيقي الذي ينتظر الفرصة للهجوم هو بن ، وعندما رأى كونت شيطاني يركز كثيرًا على مهاجمة نسخة مزيفة ، وجد فرصته للهجوم.
غير مدرك للعاصفة التي تسببت بها أفعاله وراء الكواليس ، ركز ليو تمامًا على القضاء على الكونتات جنبًا إلى جنب مع بن.
في ثانية واحدة ، قطع بن المسافة البالغة 40 متر بشكل انفجاري ، مرتفعًا في الهواء في عرض جسدي لم يرى ليو مثله من قبل.
أن تأخذ المخاطر المحتملة هي شجاعة. ومع ذلك ، أن تأخذ المخاطر الانتحارية هي حماقة ولحسن الحظ كان بن يعرف الفرق بين الاثنين.
وقع بشكل مثالي في البقعة العمياء ، ثم طار عبر الهواء ، مغلقًا المسافة بينهم مع خناجره الجاهزة.
مع يقظة الكونتات الآن والبقاء قريبين جدًا من بعضهم البعض ، لم تكن هناك الكثير من الفرص للقضاء عليهم ، لكن ذلك لم يثبط عزيمة الثنائي ، الذين استمروا في مطاردة الشياطين وكأنهم فريسة.
بوجود هالته مخفية وحركته صامتة ، وكون خصمه مركزًا جدًا على قتل النسخة المزيفة ، تمكن بن من التسلل إليه دون أن يُكتشف ، حيث غرس خنجريه مباشرة في ظهر عنق هدفه.
قبل أن يدرك الكونت ما حدث له ، طعنه بن بـ 10 خناجر أخرى ، مما أدى إلى قتله الفوري قبل أن يسقط بهدوء.
*طعن*
قبل أن يدرك الكونت ما حدث له ، طعنه بن بـ 10 خناجر أخرى ، مما أدى إلى قتله الفوري قبل أن يسقط بهدوء.
*طعن*
أن تأخذ المخاطر المحتملة هي شجاعة. ومع ذلك ، أن تأخذ المخاطر الانتحارية هي حماقة ولحسن الحظ كان بن يعرف الفرق بين الاثنين.
قبل أن يدرك الكونت ما حدث له ، طعنه بن بـ 10 خناجر أخرى ، مما أدى إلى قتله الفوري قبل أن يسقط بهدوء.
في النهاية ، عندما سمع بن الصوت المميز للهب الذي يقترب أكثر فأكثر ، أدرك أن الوقت قد نفد ، حيث قرر أن يخوض مخاطرة بسيطة.
*ثود*
*سكريييتش*
*سكريييتش*
كانت الهجمات التي أطلقها الكونتات قوية للغاية لدرجة أنها دمرت كل شيء ضمن دائرة معينة ، محطمة المباني والشوارع والمباني الحكومية الأخرى إلى قطع.
لم يدرك بقية الكونتات أن أحد أعضاء فريقهم قد مات إلا بعد أن تدحرج رأس الكونت الميت من فوق مطيته وسقط على الأرض في الاسفل ، مما جعل الويفرين يصرخ بصوت عالٍ ، مما جعل بقية الكونتات يدركون أن عضوًا آخر في فريقهم قد مات.
تحدثت الشياطين إلى بعضها البعض ، مع ظهور الذعر في أصواتهم.
[ ماذا؟ لقد قُتل فابيون أيضًا؟ كيف قام بقتل فابيون؟ ]
[ قتلت واحدًا! لكن هناك آخر خلفه ]
[ قتل العدو فابيون في الهواء ….. العدو أقوى مما تخيلنا ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت الكونتات بلغة الشياطين ، بينما أطلقوا هجمات مذهلة من المسافة ، مما زعزع المناظر الطبيعية لمدينة ثومبا.
[ هل يجب أن نطلب المساعدة من الملك؟ لقد فقدنا بالفعل 3 أعضاء بسبب هجمات العدو الآن ]
[ كونوا أكثر حذرًا ، العدو أذكى مما نعتقد ]
[ ربما ليس البشر ضعفاء بعد كل شيء. ربما الأقوى منهم ليسوا هنا في هذه المدينة الآن ]
*طعن*
[ كونوا أكثر حذرًا ، العدو أذكى مما نعتقد ]
بعد أن أصبح راضيا عن قتل ثلاثة من الكونتات واستخراج بضع قطرات من دم ملك الشياطين نفسه ، غادر بن مدينة ثومبا المحترقة قبل أن تتحول إلى جحيم ناري عملاق.
تحدثت الشياطين إلى بعضها البعض ، مع ظهور الذعر في أصواتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بن من ناحية أخرى في التراجع مع ليو بالفعل ، حيث لم يعد يرى أي نفع من القتال.
لقد نجح بن بطريقة ما في بث الخوف في قلوب الشياطين ، مما جعلهم أكثر حذراً ويقظة مما توقعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ هل يجب أن نطلب المساعدة من الملك؟ لقد فقدنا بالفعل 3 أعضاء بسبب هجمات العدو الآن ]
بدأ بن من ناحية أخرى في التراجع مع ليو بالفعل ، حيث لم يعد يرى أي نفع من القتال.
“معلمي ، لماذا نهرب؟ على الرغم من أن المدينة تحترق ، إلا أنه يمكننا على الأرجح القضاء على عدد قليل من الكونتات” سأل ليو أثناء اتباعه لـ بن إلى الخروج ، بينما هز بن ببساطة رأسه وأعاد ليو إلى الواقع.
انتهى ملك الشياطين من حرق نصف المدينة ، وبدأ النصف الآخر في الاشتعال طبيعيًا من خلال الرياح ، بدون الحاجة إلى فعل الكثير من ملك الشياطين.
كانت الهجمات التي أطلقها الكونتات قوية للغاية لدرجة أنها دمرت كل شيء ضمن دائرة معينة ، محطمة المباني والشوارع والمباني الحكومية الأخرى إلى قطع.
ومع ذلك ، تأكد ملك الشياطين وتنينه الأسود من تسريع عملية الحرق ، مما يعطي بن وليو وقتا ضيقا للهروب قبل أن يُحتجزوا داخل مدينة مشتعلة.
*سكريييتش*
“معلمي ، لماذا نهرب؟ على الرغم من أن المدينة تحترق ، إلا أنه يمكننا على الأرجح القضاء على عدد قليل من الكونتات” سأل ليو أثناء اتباعه لـ بن إلى الخروج ، بينما هز بن ببساطة رأسه وأعاد ليو إلى الواقع.
الفصل 432 – العودة أثناء التقدم
“نحن قتلة يا فتى ، ولسنا محاربين. يمكننا فقط أن نفاجئ ونقتل أعداءنا بسرعة ، لكن لا يمكننا القتال على قدم المساواة معهم. مع عدم وجود عنصر المفاجأة إلى جانبنا ، من الأفضل التراجع بينما نحن في المقدمة” أوصى بن ، وهو يعطي ليو درسًا قيمًا في الحياة.
*طعن*
كان ليو متهورا وغالبًا ما يفتقر إلى فهم الفرق بين المخاطر المحتملة والمخاطر الانتحارية نظرًا لأن حياته لم تكن على المحك.
[ قتلت واحدًا! لكن هناك آخر خلفه ]
أسوأ ما يمكن أن يحدث له هو أن يخسر بعض المستويات بعد موته ويخسر بعض العناصر أيضًا ، ومع ذلك ، بالنسبة لـ بن ، كان خطر فقدان حياته حقيقيًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *ثود*
أن تأخذ المخاطر المحتملة هي شجاعة. ومع ذلك ، أن تأخذ المخاطر الانتحارية هي حماقة ولحسن الحظ كان بن يعرف الفرق بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
بعد أن أصبح راضيا عن قتل ثلاثة من الكونتات واستخراج بضع قطرات من دم ملك الشياطين نفسه ، غادر بن مدينة ثومبا المحترقة قبل أن تتحول إلى جحيم ناري عملاق.
*سكريييتش*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بن من ناحية أخرى في التراجع مع ليو بالفعل ، حيث لم يعد يرى أي نفع من القتال.
الترجمة: Hunter
“نحن قتلة يا فتى ، ولسنا محاربين. يمكننا فقط أن نفاجئ ونقتل أعداءنا بسرعة ، لكن لا يمكننا القتال على قدم المساواة معهم. مع عدم وجود عنصر المفاجأة إلى جانبنا ، من الأفضل التراجع بينما نحن في المقدمة” أوصى بن ، وهو يعطي ليو درسًا قيمًا في الحياة.
(منظور ليو)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
