ميت أم لا؟
الفصل 483 – ميت أم لا؟
“كيف نجوت هو سر بيني وبين تلميذي. لا أحد آخر بحاجة لمعرفة ذلك. بالنسبة للعالم ، لقد مات بن فولكينر اليوم مع جوليان ، ولا أنوي الظهور في هذا العالم مرة أخرى. أنت الشخص الوحيد بجانب تلميذي الذي سأشارك معه هذا السر–” قال بن وهو يرفض مشاركة سر نجاته مع لين مو.
(منظور لين مو)
“لقد خاطرتِ بحياتك لإنقاذي… هذا امر نادر ، عادة ما سيقوم الناس بلومي وليس إنقاذي. لذا ، أنقذتك بالمقابل” قال بن وهو يضع حزام أسلحتها فوق الملابس بجانب طاولتها ، بينما أمسكت بها لين مو بسعادة.
آخر شيء رأته لين مو قبل أن تفقد الوعي كان ثاليون يهاجم بن فولكينر ويقسمه إلى نصفين ، بينما يغرس بن ثلاثة خناجر في جسد ثاليون في ضربة مزدوجة.
“لقد خاطرتِ بحياتك لإنقاذي… هذا امر نادر ، عادة ما سيقوم الناس بلومي وليس إنقاذي. لذا ، أنقذتك بالمقابل” قال بن وهو يضع حزام أسلحتها فوق الملابس بجانب طاولتها ، بينما أمسكت بها لين مو بسعادة.
في تلك اللحظة ، أصبح فقدان الدم من جرحها شديدًا لدرجة أن رؤيتها بدأت تصبح مشوشة ، ومع الوقت انزلقت ببطء إلى حالة فقدان الوعي ، غير مدركة لمحيطها حتى استيقظت من غيبوبتها.
كانت ملابسها مطوية بعناية بجانب سريرها ، بينما كانت مستلقية مع عدة ضمادات تغطي جرحها.
لم تكن تعلم كم ساعة ظلت فاقدة للوعي ، ومع ذلك ، عندما استيقظت أخيرًا ، لم تكن داخل جناح العلاج ، ولا في السجن الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنقذتك لأنك معلم حب حياتي. لا أستطيع أن أتحمل فكرة كيف سيشعر جين المسكين عندما يعلم بموتك ، لذا فعلت ما فعلته لتجنيبه مثل هذا الألم” قالت لين مو ، بينما توقف بن للحظة عن الكلام بسبب كلماتها.
لقد فوجئت بوجودها في غرفة نُزل متواضعة والتي لم تكن جزءًا من القصر على الإطلاق.
حاليًا ، كانت الإمبراطورية في حالة اضطراب بسبب وفاة الإمبراطور جوليان دي إيفانوس ، القائد ثاليون ، الاستراتيجي الرئيسي ألاريك ، القاتل الأسطوري بن فولكينر ، ومع ذلك ، مات ثلاثة فقط من أصل اربعة حقًا.
كانت ملابسها مطوية بعناية بجانب سريرها ، بينما كانت مستلقية مع عدة ضمادات تغطي جرحها.
مع وجود العديد من الشهود لموته ، لم يشكك أحد فيما إذا كان لا يزال حيًا ، وهو ما كان مثاليا تمامًا في خطط بن للتقاعد ، حيث في فترة ما بعد ابتلاع السم ، قرر بن أنه اصبح كبيرًا جدًا ليكون متورطًا في مثل هذا الدراما مرارًا وتكرارًا ، وأنه بحاجة للخروج من المسرح العالمي ، لمرة واحدة وإلى الأبد.
‘همم؟’ فكرت لين مو وهي تشعر بالارتباك ، وبينما كانت تنظر حول الغرفة ، لاحظت كيف أن شخصًا ما أجرى لها عملية طارئة ونظف وضمد جرحها عدة مرات حتى توقف النزيف ، ولكنها لم تستطع إلا أن تتساءل عن هويته؟ لم يكن هناك أحد في القصر كانت قريبة منه بشكل خاص ، ولم تكن تعتقد أن قائد قوات فايركس الجديد ، جيك ، سيهتم بها بما يكفي ليعالجها شخصيًا بهذه الطريقة.
“أمم ، السيد بن ، إذا كنت لا تمانع في سؤالي… كيف فعلتها؟ كيف انت حي عندما رأيتك تموت بوضوح؟” سألت لين مو ، بينما هز بن رأسه ببساطة ورفض الرد.
‘سلاحي؟ أين أسلحتي؟’ فكرت والذعر واضح في عينيها ، ثم حاولت النظر حولها ، محركة الجزء العلوي من جسدها ، ولكن على الفور ندمت على القرار ، حيث اجتاحها موجة من الألم.
مع وجود العديد من الشهود لموته ، لم يشكك أحد فيما إذا كان لا يزال حيًا ، وهو ما كان مثاليا تمامًا في خطط بن للتقاعد ، حيث في فترة ما بعد ابتلاع السم ، قرر بن أنه اصبح كبيرًا جدًا ليكون متورطًا في مثل هذا الدراما مرارًا وتكرارًا ، وأنه بحاجة للخروج من المسرح العالمي ، لمرة واحدة وإلى الأبد.
“لا تزال الغرز جديدة… لن تتمكني من التحرك لبضعة أيام–” قال صوت ذكوري عميق ، مفاجئًا لين مو بشكل كبير.
لم تكن تعلم كم ساعة ظلت فاقدة للوعي ، ومع ذلك ، عندما استيقظت أخيرًا ، لم تكن داخل جناح العلاج ، ولا في السجن الملكي.
نظرت لين مو نحو مصدر الصوت ، وأخيرًا لاحظت الرجل الصامت الذي كان متكئًا على أحد زوايا الغرفة.
على الرغم من أنه كان واقفًا هناك منذ أن استيقظت ، إلا أن لين مو لم تكتشفه على الإطلاق بطريقة ما.
على الرغم من أنه كان واقفًا هناك منذ أن استيقظت ، إلا أن لين مو لم تكتشفه على الإطلاق بطريقة ما.
على الرغم من أنه كان واقفًا هناك منذ أن استيقظت ، إلا أن لين مو لم تكتشفه على الإطلاق بطريقة ما.
“من أنت؟” سألت وهي غير قادرة على ربط شكل الرجل بأي شخص تعرفه ، بينما كان الرجل يسير ببطء إلى مصدر الضوء في الغرفة.
“لقد خاطرتِ بحياتك لإنقاذي… هذا امر نادر ، عادة ما سيقوم الناس بلومي وليس إنقاذي. لذا ، أنقذتك بالمقابل” قال بن وهو يضع حزام أسلحتها فوق الملابس بجانب طاولتها ، بينما أمسكت بها لين مو بسعادة.
*شهقة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
لم تستطع لين مو تصديق عيونها للحظة ، حيث كانت قد شهدت موت هذا الرجل بالفعل بعيونها قبل لحظات قليلة.
في تلك اللحظة ، أصبح فقدان الدم من جرحها شديدًا لدرجة أن رؤيتها بدأت تصبح مشوشة ، ومع الوقت انزلقت ببطء إلى حالة فقدان الوعي ، غير مدركة لمحيطها حتى استيقظت من غيبوبتها.
مسترجعةً تلك الحادثة ، أعادت لين مو تشغيل المشهد في عقلها كيف تم تقسيمه إلى نصفين من قبل ثاليون ، ومع ذلك وقف أمامها غير متضرر.
مع وجود العديد من الشهود لموته ، لم يشكك أحد فيما إذا كان لا يزال حيًا ، وهو ما كان مثاليا تمامًا في خطط بن للتقاعد ، حيث في فترة ما بعد ابتلاع السم ، قرر بن أنه اصبح كبيرًا جدًا ليكون متورطًا في مثل هذا الدراما مرارًا وتكرارًا ، وأنه بحاجة للخروج من المسرح العالمي ، لمرة واحدة وإلى الأبد.
“أنت؟ كيف! لقد رأيتك تموت!” قالت لين مو وهي غير قادرة على التمييز بين ما هو حقيقي وما هو زائف بعد الآن.
‘همم؟’ فكرت لين مو وهي تشعر بالارتباك ، وبينما كانت تنظر حول الغرفة ، لاحظت كيف أن شخصًا ما أجرى لها عملية طارئة ونظف وضمد جرحها عدة مرات حتى توقف النزيف ، ولكنها لم تستطع إلا أن تتساءل عن هويته؟ لم يكن هناك أحد في القصر كانت قريبة منه بشكل خاص ، ولم تكن تعتقد أن قائد قوات فايركس الجديد ، جيك ، سيهتم بها بما يكفي ليعالجها شخصيًا بهذه الطريقة.
‘هل انا مشوشة للغاية بسبب فقدان الدم لدرجة الهلوسة؟’ تساءلت لين مو ، بينما بدأ بن يضحك بصوت عالٍ وهو ينظر إلى ردة فعلها.
على الرغم من أنه كان واقفًا هناك منذ أن استيقظت ، إلا أن لين مو لم تكتشفه على الإطلاق بطريقة ما.
“بالطبع لست ميتًا ، ايتها الفتاة– ، من تظنينني؟” قال بن ، رافعًا أنفه بفخر وهو يرفض فكرة أن يُقتل من قبل مقاتل ضئيل مثل ثاليون.
“لقد خاطرتِ بحياتك لإنقاذي… هذا امر نادر ، عادة ما سيقوم الناس بلومي وليس إنقاذي. لذا ، أنقذتك بالمقابل” قال بن وهو يضع حزام أسلحتها فوق الملابس بجانب طاولتها ، بينما أمسكت بها لين مو بسعادة.
“لقد خاطرتِ بحياتك لإنقاذي… هذا امر نادر ، عادة ما سيقوم الناس بلومي وليس إنقاذي. لذا ، أنقذتك بالمقابل” قال بن وهو يضع حزام أسلحتها فوق الملابس بجانب طاولتها ، بينما أمسكت بها لين مو بسعادة.
“أنت؟ كيف! لقد رأيتك تموت!” قالت لين مو وهي غير قادرة على التمييز بين ما هو حقيقي وما هو زائف بعد الآن.
“لقد أنقذتك لأنك معلم حب حياتي. لا أستطيع أن أتحمل فكرة كيف سيشعر جين المسكين عندما يعلم بموتك ، لذا فعلت ما فعلته لتجنيبه مثل هذا الألم” قالت لين مو ، بينما توقف بن للحظة عن الكلام بسبب كلماتها.
على الرغم من أنه كان واقفًا هناك منذ أن استيقظت ، إلا أن لين مو لم تكتشفه على الإطلاق بطريقة ما.
إذا تذكر الأمر بشكل صحيح ، فقد شهد سابقًا ليو وهو يستمتع بيومه مع فتاة أخرى ، حدادة ، التي بدت قريبة منه للغاية.
في تلك اللحظة ، أصبح فقدان الدم من جرحها شديدًا لدرجة أن رؤيتها بدأت تصبح مشوشة ، ومع الوقت انزلقت ببطء إلى حالة فقدان الوعي ، غير مدركة لمحيطها حتى استيقظت من غيبوبتها.
‘إذن… تلميذي ليس من النوع الذي يلتزم بامرأة واحدة ، أليس كذلك؟ يبدو أنه أخذ هذا الجانب مني أيضًا’ فكر بن وهو يسعل بخفة متذكرًا أيام شبابه عندما كان عاشقًا للعديد من النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنقذتك لأنك معلم حب حياتي. لا أستطيع أن أتحمل فكرة كيف سيشعر جين المسكين عندما يعلم بموتك ، لذا فعلت ما فعلته لتجنيبه مثل هذا الألم” قالت لين مو ، بينما توقف بن للحظة عن الكلام بسبب كلماتها.
“أمم ، السيد بن ، إذا كنت لا تمانع في سؤالي… كيف فعلتها؟ كيف انت حي عندما رأيتك تموت بوضوح؟” سألت لين مو ، بينما هز بن رأسه ببساطة ورفض الرد.
لم تكن تعلم كم ساعة ظلت فاقدة للوعي ، ومع ذلك ، عندما استيقظت أخيرًا ، لم تكن داخل جناح العلاج ، ولا في السجن الملكي.
“كيف نجوت هو سر بيني وبين تلميذي. لا أحد آخر بحاجة لمعرفة ذلك. بالنسبة للعالم ، لقد مات بن فولكينر اليوم مع جوليان ، ولا أنوي الظهور في هذا العالم مرة أخرى. أنت الشخص الوحيد بجانب تلميذي الذي سأشارك معه هذا السر–” قال بن وهو يرفض مشاركة سر نجاته مع لين مو.
‘همم؟’ فكرت لين مو وهي تشعر بالارتباك ، وبينما كانت تنظر حول الغرفة ، لاحظت كيف أن شخصًا ما أجرى لها عملية طارئة ونظف وضمد جرحها عدة مرات حتى توقف النزيف ، ولكنها لم تستطع إلا أن تتساءل عن هويته؟ لم يكن هناك أحد في القصر كانت قريبة منه بشكل خاص ، ولم تكن تعتقد أن قائد قوات فايركس الجديد ، جيك ، سيهتم بها بما يكفي ليعالجها شخصيًا بهذه الطريقة.
“همف” قالت لين مو وهي تنفخ خدودها ، حيث لم يعجبها أن بن لم يشبع فضولها ، ومع ذلك ، لم تجرؤ على إثارة ضجة أمام قاتل خبير مثل بن.
‘همم؟’ فكرت لين مو وهي تشعر بالارتباك ، وبينما كانت تنظر حول الغرفة ، لاحظت كيف أن شخصًا ما أجرى لها عملية طارئة ونظف وضمد جرحها عدة مرات حتى توقف النزيف ، ولكنها لم تستطع إلا أن تتساءل عن هويته؟ لم يكن هناك أحد في القصر كانت قريبة منه بشكل خاص ، ولم تكن تعتقد أن قائد قوات فايركس الجديد ، جيك ، سيهتم بها بما يكفي ليعالجها شخصيًا بهذه الطريقة.
حاليًا ، كانت الإمبراطورية في حالة اضطراب بسبب وفاة الإمبراطور جوليان دي إيفانوس ، القائد ثاليون ، الاستراتيجي الرئيسي ألاريك ، القاتل الأسطوري بن فولكينر ، ومع ذلك ، مات ثلاثة فقط من أصل اربعة حقًا.
‘همم؟’ فكرت لين مو وهي تشعر بالارتباك ، وبينما كانت تنظر حول الغرفة ، لاحظت كيف أن شخصًا ما أجرى لها عملية طارئة ونظف وضمد جرحها عدة مرات حتى توقف النزيف ، ولكنها لم تستطع إلا أن تتساءل عن هويته؟ لم يكن هناك أحد في القصر كانت قريبة منه بشكل خاص ، ولم تكن تعتقد أن قائد قوات فايركس الجديد ، جيك ، سيهتم بها بما يكفي ليعالجها شخصيًا بهذه الطريقة.
مع وجود العديد من الشهود لموته ، لم يشكك أحد فيما إذا كان لا يزال حيًا ، وهو ما كان مثاليا تمامًا في خطط بن للتقاعد ، حيث في فترة ما بعد ابتلاع السم ، قرر بن أنه اصبح كبيرًا جدًا ليكون متورطًا في مثل هذا الدراما مرارًا وتكرارًا ، وأنه بحاجة للخروج من المسرح العالمي ، لمرة واحدة وإلى الأبد.
في تلك اللحظة ، أصبح فقدان الدم من جرحها شديدًا لدرجة أن رؤيتها بدأت تصبح مشوشة ، ومع الوقت انزلقت ببطء إلى حالة فقدان الوعي ، غير مدركة لمحيطها حتى استيقظت من غيبوبتها.
“استريحي هنا ، سأذهب لكتابة رسالة إلى تلميذي الغبي لأخبره بأنني بخير ، خشية أن يسمع الأخبار من شخص آخر ويبدأ في الذهاب نحو العاصمة مع جيش–” قال بن وهو يغادر غرفة النُزل ، متوجهًا إلى مكتب البريد لإرسال رسالة عاجلة إلى بارونية هضبة القمة ، ليخبر ليو أنه حي وبخير.
في تلك اللحظة ، أصبح فقدان الدم من جرحها شديدًا لدرجة أن رؤيتها بدأت تصبح مشوشة ، ومع الوقت انزلقت ببطء إلى حالة فقدان الوعي ، غير مدركة لمحيطها حتى استيقظت من غيبوبتها.
*شهقة*
الترجمة: Hunter
“استريحي هنا ، سأذهب لكتابة رسالة إلى تلميذي الغبي لأخبره بأنني بخير ، خشية أن يسمع الأخبار من شخص آخر ويبدأ في الذهاب نحو العاصمة مع جيش–” قال بن وهو يغادر غرفة النُزل ، متوجهًا إلى مكتب البريد لإرسال رسالة عاجلة إلى بارونية هضبة القمة ، ليخبر ليو أنه حي وبخير.
“من أنت؟” سألت وهي غير قادرة على ربط شكل الرجل بأي شخص تعرفه ، بينما كان الرجل يسير ببطء إلى مصدر الضوء في الغرفة.
‘سلاحي؟ أين أسلحتي؟’ فكرت والذعر واضح في عينيها ، ثم حاولت النظر حولها ، محركة الجزء العلوي من جسدها ، ولكن على الفور ندمت على القرار ، حيث اجتاحها موجة من الألم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات