ملخص أماندا
الفصل 494 – ملخص أماندا
( منظور أماندا )
منذ اللحظة التي حسنت فيها أماندا إتقانها لمهاراتها في الحدادة وأدركت أنها تمتلك القوة لفتح القيود التي تقيد الجميع على متن سفينة آرك ، استهلكتها الفكرة بالكامل.
اكتشف الركاب على متن السفينة مؤخرًا أنه يمكنهم الاستفادة من جزء من قواهم وقدراتهم داخل اللعبة في الحياة الواقعية بعد دخولهم إلى تيار قوس قزح ، وبالتالي تجرأت أماندا على الحلم بأنه ربما يستطيع ساحر قوي على مساعدتها في إنشاء شحنة مضادة قوية بما يكفي لتعطيل السوار.
أصبح التفكير في تحرير نفسها والآخرين هاجسًا يدفعها بكل حركة ، مما دفعها بقوة للعثور على وسيلة لتحقيق ذلك.
لكن مع تعويذة ليزا ، بدا أن الطاقة داخل السوار كانت تتلاشى لتتبدد إلى العدم.
ومع ذلك ، سرعان ما أدركت أن تحقيق هذا الهدف يتطلب مكونين حاسمين: مفتاح وشحنة كهربائية مضادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبست أماندا أنفاسها وهي توجه المفتاح بعناية نحو آلية التحرير لتتوقف على بعد ميليمترات قليلة من تشغيله ، قبل أن تسحب المفتاح للخارج ، متأكدة من أنه يناسبه تمامًا.
كان المفتاح ضروريًا لتشغيل آلية التحرير داخل قفل السوار المتواجد على الكاحل ، بينما كانت الشحنة الكهربائية المضادة ضرورية لتعطيل آلية الصدمات الكهربائية التي من شأنها إعاقة أي شخص يحاول العبث بالجهاز.
وصلت اللحظة الحاسمة عندما أدخلت أماندا المفتاح الذي صنعته بجد إلى الفتحة الصغيرة على جانب السوار ، ومع لفة بطيئة ومتأنية ، حررت الآلية.
((((في الفصول الاولى كان السوار موضوعا على الذراع ولكن الآن أصبح في الكاحل ، لا اعلم ما هو سبب التغيير لكن ساقوم بتغييره من الذراع الى الكاحل حتى يوضح المؤلف الامر))))
اكتشف الركاب على متن السفينة مؤخرًا أنه يمكنهم الاستفادة من جزء من قواهم وقدراتهم داخل اللعبة في الحياة الواقعية بعد دخولهم إلى تيار قوس قزح ، وبالتالي تجرأت أماندا على الحلم بأنه ربما يستطيع ساحر قوي على مساعدتها في إنشاء شحنة مضادة قوية بما يكفي لتعطيل السوار.
ومع أنها عرفت ما هو ضروري لفتح الجهاز ، الا ان التحدي الحقيقي يكمن في الحصول على هذه المكونات ، حيث أن العثور على العناصر الصحيحة على هذه السفينة المؤمنة لم يكن بالأمر السهل.
ومع أنها عرفت ما هو ضروري لفتح الجهاز ، الا ان التحدي الحقيقي يكمن في الحصول على هذه المكونات ، حيث أن العثور على العناصر الصحيحة على هذه السفينة المؤمنة لم يكن بالأمر السهل.
ستلاحظ السلطات على متن السفينة حتمًا إذا لم يكن هناك سوار على كاحلها ، وأماندا لم تكن على استعداد لتحمل المخاطر حتى الآن.
لعدة أيام ، فكرت أماندا بخطة.
وصلت اللحظة الحاسمة عندما أدخلت أماندا المفتاح الذي صنعته بجد إلى الفتحة الصغيرة على جانب السوار ، ومع لفة بطيئة ومتأنية ، حررت الآلية.
فكرت في مكان يمكنها الحصول فيه على عود معدني طويل ورفيع ، والذي يمكنها تشكيله ليصبح المفتاح ، وبعد الكثير من التفكير ، أدركت أن إجاباتها تكمن في ورشة الصيانة المتواجدة على السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولها الورشة ، سرقت أماندا قطعة طويلة ورفيعة من الحديد ، مخبئة إياها بعناية في كمها وهي تحافظ على هدوئها وهي تغادر ، ثم أعادت المعدن المسروق إلى شقتها لتبدأ عملها.
كانت الورشة على الأرجح المكان الوحيد الذي تتوفر فيه المعادن الخام ، ولحسن الحظ ، كان لوك ، أحد المشرفين ، يعمل هناك.
أصبح التفكير في تحرير نفسها والآخرين هاجسًا يدفعها بكل حركة ، مما دفعها بقوة للعثور على وسيلة لتحقيق ذلك.
وبذلك ، وضعت أماندا خطة معقدة للوصول إلى الورشة.
الترجمة: Hunter
اقتربت من لوك بطلب يبدو بريئًا ، موضحة أنها بحاجة لرؤية الورشة لتفهم بشكل أفضل كيفية إعداد ورشة حدادتها داخل اللعبة ، وعلى الرغم من أن لوك لم يفهم تمامًا منطق طلبها ، إلا أنه وافق.
كانت ايدي ليزا تحوم فوق سوار الكاحل الخاص بـ أماندا ، والهواء من حولهم يتلألأ بالطاقة.
بمجرد دخولها الورشة ، سرقت أماندا قطعة طويلة ورفيعة من الحديد ، مخبئة إياها بعناية في كمها وهي تحافظ على هدوئها وهي تغادر ، ثم أعادت المعدن المسروق إلى شقتها لتبدأ عملها.
لقد نجحنا!!!! لقد وجدنا طريقة لتحرير أنفسنا من السوار اللعين!
في شقتها ، بدأت أماندا في العمل على قطعة الحديد ، مستخدمة سكين مطبخ فقط لتشكيلها بالشكل الدقيق الذي تحتاجه لإطلاق آلية قفل السوار.
كانت العملية بطيئة وشاقة ومملة للغاية. ومع ذلك ، وجدت أماندا نوعًا من الرضا الغريب في المهمة المتعبة.
((((في الفصول الاولى كان السوار موضوعا على الذراع ولكن الآن أصبح في الكاحل ، لا اعلم ما هو سبب التغيير لكن ساقوم بتغييره من الذراع الى الكاحل حتى يوضح المؤلف الامر))))
كل تشكيل حذر من السكين كان يقربها من هدفها ، والاهتمام الشديد الذي تطلبه ذلك جعل الساعات تمر بدون أن تلاحظ.
كانت العملية بطيئة وشاقة ومملة للغاية. ومع ذلك ، وجدت أماندا نوعًا من الرضا الغريب في المهمة المتعبة.
بعد مرور وكأنه لحظة أبدية من العمل ، اكتمل المفتاح أخيرًا!
قامت أماندا بتحريك كاحلها ، حيث كانت البشرة تحت السوار شاحبة مع وجود علامات على مكان وجودها السابق.
حبست أماندا أنفاسها وهي توجه المفتاح بعناية نحو آلية التحرير لتتوقف على بعد ميليمترات قليلة من تشغيله ، قبل أن تسحب المفتاح للخارج ، متأكدة من أنه يناسبه تمامًا.
في هذه اللحظة ، شعرت أماندا بدفء خفيف حول كاحلها—علامة دالة على أن التعويذة كانت تعمل.
على الرغم من نجاحها ، إلا أن أماندا امتنعت عن تشغيل الآلية بالكامل ، لأنها كانت تعرف جيدًا أنه في اللحظة التي يتم فيها تشغيل الالية ، سيتم إطلاق شحنة كهربائية قوية ، مصممة لإعاقة أي شخص يحاول العبث بالقفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولها الورشة ، سرقت أماندا قطعة طويلة ورفيعة من الحديد ، مخبئة إياها بعناية في كمها وهي تحافظ على هدوئها وهي تغادر ، ثم أعادت المعدن المسروق إلى شقتها لتبدأ عملها.
لم تكن أماندا مستعدة لتحمل مخاطر الصعق الكهربائي ، ولذلك توقفت في اللحظة المناسبة قبل تشغيل الالية.
منذ اللحظة التي حسنت فيها أماندا إتقانها لمهاراتها في الحدادة وأدركت أنها تمتلك القوة لفتح القيود التي تقيد الجميع على متن سفينة آرك ، استهلكتها الفكرة بالكامل.
مع الحصول على المفتاح ، حولت أماندا تركيزها إلى الحصول على الشحنة المضادة ، ولكن بما أن العثور على شيء مثل بطارية أو مصدر طاقة على متن سفينة آرك بدا شبه مستحيل ، لم يكن أمامها سوى اللجوء إلى السحر كبديل.
اقتربت من لوك بطلب يبدو بريئًا ، موضحة أنها بحاجة لرؤية الورشة لتفهم بشكل أفضل كيفية إعداد ورشة حدادتها داخل اللعبة ، وعلى الرغم من أن لوك لم يفهم تمامًا منطق طلبها ، إلا أنه وافق.
اكتشف الركاب على متن السفينة مؤخرًا أنه يمكنهم الاستفادة من جزء من قواهم وقدراتهم داخل اللعبة في الحياة الواقعية بعد دخولهم إلى تيار قوس قزح ، وبالتالي تجرأت أماندا على الحلم بأنه ربما يستطيع ساحر قوي على مساعدتها في إنشاء شحنة مضادة قوية بما يكفي لتعطيل السوار.
بعد بعض النقاش ، قررت الاثنتان أن أفضل مسار عمل هو محاولة التجربة على سوار أماندا الخاص ، حيث جلسوا في غرفة التأمل المتواجدة في شقة ليزا وبدأوا العمل على سوار أماندا.
نظرًا لأن ليزا كانت الساحرة الوحيدة التي تعرفها على المستوى الشخصي ، اقتربت أماندا منها يومًا ما في القسم B.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبست أماندا أنفاسها وهي توجه المفتاح بعناية نحو آلية التحرير لتتوقف على بعد ميليمترات قليلة من تشغيله ، قبل أن تسحب المفتاح للخارج ، متأكدة من أنه يناسبه تمامًا.
وافقت ليزا بسهولة على المساعدة ، بسبب كونها مهتمة بالتحدي المتمثل في استخدام قدراتها السحرية بطريقة فريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لثانية واحدة ، شعرت أماندا بلحظة من الذعر.
بعد بعض النقاش ، قررت الاثنتان أن أفضل مسار عمل هو محاولة التجربة على سوار أماندا الخاص ، حيث جلسوا في غرفة التأمل المتواجدة في شقة ليزا وبدأوا العمل على سوار أماندا.
قامت أماندا بتحريك كاحلها ، حيث كانت البشرة تحت السوار شاحبة مع وجود علامات على مكان وجودها السابق.
جلست أماندا على الأرض مع ساقيها الممدودة ، بينما ركعت ليزا بجانبها ، لتهمس بسلسلة من التعاويذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولها الورشة ، سرقت أماندا قطعة طويلة ورفيعة من الحديد ، مخبئة إياها بعناية في كمها وهي تحافظ على هدوئها وهي تغادر ، ثم أعادت المعدن المسروق إلى شقتها لتبدأ عملها.
كانت ايدي ليزا تحوم فوق سوار الكاحل الخاص بـ أماندا ، والهواء من حولهم يتلألأ بالطاقة.
على الرغم من نجاحها ، إلا أن أماندا امتنعت عن تشغيل الآلية بالكامل ، لأنها كانت تعرف جيدًا أنه في اللحظة التي يتم فيها تشغيل الالية ، سيتم إطلاق شحنة كهربائية قوية ، مصممة لإعاقة أي شخص يحاول العبث بالقفل.
كان قلب أماندا يتسارع وهي تراقب ليزا تركز مع يديها التي تتبع الرموز المتألقة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المفتاح ضروريًا لتشغيل آلية التحرير داخل قفل السوار المتواجد على الكاحل ، بينما كانت الشحنة الكهربائية المضادة ضرورية لتعطيل آلية الصدمات الكهربائية التي من شأنها إعاقة أي شخص يحاول العبث بالجهاز.
كانت قوة التعويذة المعقدة تتزايد ببطء بينما كانت ليزا تعمل عليها.
فجأة ، ظهر توهج خافت حول السوار.
فجأة ، ظهر توهج خافت حول السوار.
في هذه اللحظة ، شعرت أماندا بدفء خفيف حول كاحلها—علامة دالة على أن التعويذة كانت تعمل.
لقد علموا الآن أن السوار يمكن فتحه في أي وقت يحتاجون إليه ومنح ذلك أماندا شعورًا بالحرية لم تشعر به منذ وصولها إلى السفينة—ميزة سرية وقوية لم يعرف عنها اي شخص غيرها.
وصلت اللحظة الحاسمة عندما أدخلت أماندا المفتاح الذي صنعته بجد إلى الفتحة الصغيرة على جانب السوار ، ومع لفة بطيئة ومتأنية ، حررت الآلية.
وافقت ليزا بسهولة على المساعدة ، بسبب كونها مهتمة بالتحدي المتمثل في استخدام قدراتها السحرية بطريقة فريدة.
لثانية واحدة ، شعرت أماندا بلحظة من الذعر.
لكن هذا لم يدم طويلاً ، حيث قامت أماندا بسرعة بالتقاط السوار وإعادته إلى كاحلها ، معيدةً إياه بدون تردد.
كانت آلية الصدمات التلقائية لا تزال نشطة وكانت تشعر بالطاقة الكامنة داخل السوار ، جاهزة لإطلاق شحنتها.
لم تكن أماندا مستعدة لتحمل مخاطر الصعق الكهربائي ، ولذلك توقفت في اللحظة المناسبة قبل تشغيل الالية.
لكن مع تعويذة ليزا ، بدا أن الطاقة داخل السوار كانت تتلاشى لتتبدد إلى العدم.
كانت آلية الصدمات التلقائية لا تزال نشطة وكانت تشعر بالطاقة الكامنة داخل السوار ، جاهزة لإطلاق شحنتها.
انزلق السوار عن كاحل أماندا ليسقط برفق على الأرض.
لكن هذا لم يدم طويلاً ، حيث قامت أماندا بسرعة بالتقاط السوار وإعادته إلى كاحلها ، معيدةً إياه بدون تردد.
*كلانك*
في هذه اللحظة ، شعرت أماندا بدفء خفيف حول كاحلها—علامة دالة على أن التعويذة كانت تعمل.
تبادلت المرأتان النظرات ، مع أنفاس تبدو متوقفة.
لكن هذا لم يدم طويلاً ، حيث قامت أماندا بسرعة بالتقاط السوار وإعادته إلى كاحلها ، معيدةً إياه بدون تردد.
قامت أماندا بتحريك كاحلها ، حيث كانت البشرة تحت السوار شاحبة مع وجود علامات على مكان وجودها السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المفتاح ضروريًا لتشغيل آلية التحرير داخل قفل السوار المتواجد على الكاحل ، بينما كانت الشحنة الكهربائية المضادة ضرورية لتعطيل آلية الصدمات الكهربائية التي من شأنها إعاقة أي شخص يحاول العبث بالجهاز.
لقد نجحنا!!!! لقد وجدنا طريقة لتحرير أنفسنا من السوار اللعين!
لكن مع تعويذة ليزا ، بدا أن الطاقة داخل السوار كانت تتلاشى لتتبدد إلى العدم.
مع إزالة السوار وتحييد آلية الصدمات ، تبادلت أماندا وليزا نظرات النصر.
الفصل 494 – ملخص أماندا
لكن هذا لم يدم طويلاً ، حيث قامت أماندا بسرعة بالتقاط السوار وإعادته إلى كاحلها ، معيدةً إياه بدون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعدة أيام ، فكرت أماندا بخطة.
لقد تمكنوا من تعطيله للحظة ، ولكن عواقب عدم ارتدائه على المدى الطويل كانت لا تزال غير معروفة.
بعد بعض النقاش ، قررت الاثنتان أن أفضل مسار عمل هو محاولة التجربة على سوار أماندا الخاص ، حيث جلسوا في غرفة التأمل المتواجدة في شقة ليزا وبدأوا العمل على سوار أماندا.
ستلاحظ السلطات على متن السفينة حتمًا إذا لم يكن هناك سوار على كاحلها ، وأماندا لم تكن على استعداد لتحمل المخاطر حتى الآن.
اكتشف الركاب على متن السفينة مؤخرًا أنه يمكنهم الاستفادة من جزء من قواهم وقدراتهم داخل اللعبة في الحياة الواقعية بعد دخولهم إلى تيار قوس قزح ، وبالتالي تجرأت أماندا على الحلم بأنه ربما يستطيع ساحر قوي على مساعدتها في إنشاء شحنة مضادة قوية بما يكفي لتعطيل السوار.
على الرغم من ذلك ، الا ان النصر النفسي كان هائلًا.
بعد بعض النقاش ، قررت الاثنتان أن أفضل مسار عمل هو محاولة التجربة على سوار أماندا الخاص ، حيث جلسوا في غرفة التأمل المتواجدة في شقة ليزا وبدأوا العمل على سوار أماندا.
لقد علموا الآن أن السوار يمكن فتحه في أي وقت يحتاجون إليه ومنح ذلك أماندا شعورًا بالحرية لم تشعر به منذ وصولها إلى السفينة—ميزة سرية وقوية لم يعرف عنها اي شخص غيرها.
*كلانك*
“لا أستطيع الانتظار لأخبر ليو عن هذا…” فكرت ، وعلى الرغم من أنها لم تكن تنوي إخبار أي شخص آخر بهذا النجاح ، إلا أنها كانت تنوي إخبار أعز الأشخاص إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولها الورشة ، سرقت أماندا قطعة طويلة ورفيعة من الحديد ، مخبئة إياها بعناية في كمها وهي تحافظ على هدوئها وهي تغادر ، ثم أعادت المعدن المسروق إلى شقتها لتبدأ عملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المفتاح ضروريًا لتشغيل آلية التحرير داخل قفل السوار المتواجد على الكاحل ، بينما كانت الشحنة الكهربائية المضادة ضرورية لتعطيل آلية الصدمات الكهربائية التي من شأنها إعاقة أي شخص يحاول العبث بالجهاز.
الترجمة: Hunter
انزلق السوار عن كاحل أماندا ليسقط برفق على الأرض.
وبذلك ، وضعت أماندا خطة معقدة للوصول إلى الورشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
