إتقان الاختفاء
الفصل 497 – إتقان الاختفاء
ومع ذلك ، بينما ركز ليو على تحسين المستوى وغيره من الأمور الغير هامة ، إلا انه لم يفهم حقيقة أنه انتقل من [أساسي] إلى [متقدم] في إتقان مهارة في أقل من 12 يوم.
( منظور ليو)
بفضل تدريبه الروتيني باستخدام مخطوطة التأمل العقلي ، حيث كان يسرع تدفق الطاقة داخل جسده بانتظام ويقوم بمنعطفات حادة حسب الحاجة ، تمكن ليو بسرعة من تقليل وقت تفعيل مهارة [الاختفاء] بشكل كبير ، مما جعله يصل إلى مستوى [متوسط] في هذه المهارة في أقل من يوم.
بمجرد أن أصبح ليو ماهرًا في استخدام مهارة [ربط الظل] ، ركز بشكل كبير على تحسين إتقانه للمهارات الأخرى.
1500 نقاط جدارة]
كان الهدف هو الوصول إلى مستوى [متقدم] في جميع المهارات الأساسية الثلاث ، حيث قرر ليو أن يبدأ بإتقان مهارة [الاختفاء] كهدفه الأول.
كانت درجة إتقانه الحالي لهذه المهارة عند مستوى [أساسي] ، ورغم أنه كان يستخدمها بشكل متكرر خلال مغامراته ، إلا أن التكرار البسيط للمهارة لم يكن كافيًا لتحسين المستوى.
هذا التحسن الكبير في المهارة قد مكنه من الاندماج مع الظلال بسرعة أكبر بثلاث مرات مما كان عليه من قبل ، مما ادى الى تمويه أكثر إقناعًا. ومع ذلك ، كان التحدي الحقيقي هو دفع إتقان المهارة من مستوى [متوسط] إلى [متقدم].
كانت هناك العديد من المقالات على المنتديات حول كيفية تحسين إتقان المهارات ، حيث كان معظمها يقترح طريقة التكرار العشوائي للمهارة لتحقيق المستوى التالي ، لكن ليو لم يكن موافقًا على هذا الأسلوب.
عندما شاهد ليو بن يؤدي مهارة “الاختفاء” لأول مرة ، شعر بالذهول من مدى تقدم معلمه في المهارة والتنفيذ ، وتساءل عما إذا كان سيتمكن يومًا من الوصول إلى هذا المستوى من العظمة. ولكن مع تقدمه ، لم يعد الفارق بينهم يبدو كبيرًا كما كان من قبل.
كان ليو متأكدًا من أن التكرار العشوائي دون تفكير هو أبطأ طريقة لإتقان المهارة ، لذا قام بالتدريب مع اسلوب مركز.
لم يكن الاختفاء يعني التوقف عن الوجود ، وعند الاختفاء في أرض مفتوحة ، لن يتوقف الجسد الفيزيائي عن الوجود ببساطة. بدلاً من ذلك ، سيعكس محيطه بشكل مثالي ، مكونًا مرآة رقيقة من الوهم حول الجسد ، مما يعطي أي مراقب انطباعًا بأن الجسد قد اختفى.
بدأ بالتركيز على تقليل وقت تفعيل المهارة قدر الإمكان ، ولأن المهارة تتطلب منه توجيه الطاقة عبر جسده بطريقة معينة لتفعيلها ، ركز ليو على حفظ هذا المسار وتقليل الوقت الذي يستغرقه توجيه الطاقة.
بفضل الوضوح الذي حصل عليه حول ما يجب عليه تحقيقه ، كان لدى ليو هدف واضح يعمل عليه ، مما ساعده بشكل كبير في تجنب بعض الأساليب الخاطئة التي كان من الممكن أن يتبعها في محاولته لإتقان التقنية.
بفضل تدريبه الروتيني باستخدام مخطوطة التأمل العقلي ، حيث كان يسرع تدفق الطاقة داخل جسده بانتظام ويقوم بمنعطفات حادة حسب الحاجة ، تمكن ليو بسرعة من تقليل وقت تفعيل مهارة [الاختفاء] بشكل كبير ، مما جعله يصل إلى مستوى [متوسط] في هذه المهارة في أقل من يوم.
بمجرد أن أصبح ليو ماهرًا في استخدام مهارة [ربط الظل] ، ركز بشكل كبير على تحسين إتقانه للمهارات الأخرى.
هذا التحسن الكبير في المهارة قد مكنه من الاندماج مع الظلال بسرعة أكبر بثلاث مرات مما كان عليه من قبل ، مما ادى الى تمويه أكثر إقناعًا. ومع ذلك ، كان التحدي الحقيقي هو دفع إتقان المهارة من مستوى [متوسط] إلى [متقدم].
بدأ بالتركيز على تقليل وقت تفعيل المهارة قدر الإمكان ، ولأن المهارة تتطلب منه توجيه الطاقة عبر جسده بطريقة معينة لتفعيلها ، ركز ليو على حفظ هذا المسار وتقليل الوقت الذي يستغرقه توجيه الطاقة.
لو كان ليو لاعبًا عاديًا لا يمتلك نقطة مرجعية لمعرفة ما يبدو عليه المستوى التالي من إتقان المهارات ، لربما واجه صعوبة في تحسين إتقان المهارة من [متوسط] إلى [متقدم]. ومع ذلك ، بصفته تلميذ بن فولكينر ، فهم ليو بالفعل ما يجب أن يبدو عليه إتقان مهارة [الاختفاء] في مستوى [متقدم] ، حيث شهد بالفعل عرضًا لها بواسطة معلمه.
الترجمة: Hunter
تذكر ليو بوضوح اليوم الذي أظهر له فيه معلمه مهارة “الاختفاء” لأول مرة ، وكيف أنه رغم عدم وجود أي ظلال ليختبئ فيها أو أي أشياء تعيق رؤيته ، تمكن بن من إخفاء وجوده عنه في الهواء الطلق بالكامل.
كان الهدف هو الوصول إلى مستوى [متقدم] في جميع المهارات الأساسية الثلاث ، حيث قرر ليو أن يبدأ بإتقان مهارة [الاختفاء] كهدفه الأول.
كان ذلك بلا شك مستوى [متقدم] من “الاختفاء” ، حيث لن يحتاج المرء للاندماج مع الظلال ، بينما يمكنه الاختفاء من أي مكان.
هذا التحسن الكبير في المهارة قد مكنه من الاندماج مع الظلال بسرعة أكبر بثلاث مرات مما كان عليه من قبل ، مما ادى الى تمويه أكثر إقناعًا. ومع ذلك ، كان التحدي الحقيقي هو دفع إتقان المهارة من مستوى [متوسط] إلى [متقدم].
عندما شاهد ليو بن يؤدي مهارة “الاختفاء” لأول مرة ، شعر بالذهول من مدى تقدم معلمه في المهارة والتنفيذ ، وتساءل عما إذا كان سيتمكن يومًا من الوصول إلى هذا المستوى من العظمة. ولكن مع تقدمه ، لم يعد الفارق بينهم يبدو كبيرًا كما كان من قبل.
تذكر ليو بوضوح اليوم الذي أظهر له فيه معلمه مهارة “الاختفاء” لأول مرة ، وكيف أنه رغم عدم وجود أي ظلال ليختبئ فيها أو أي أشياء تعيق رؤيته ، تمكن بن من إخفاء وجوده عنه في الهواء الطلق بالكامل.
خلال رحلته ليصبح قاتلا رئيسيا ، بدأ ليو يشعر أن قدرات بن أصبحت في متناوله.
هذا التحسن الكبير في المهارة قد مكنه من الاندماج مع الظلال بسرعة أكبر بثلاث مرات مما كان عليه من قبل ، مما ادى الى تمويه أكثر إقناعًا. ومع ذلك ، كان التحدي الحقيقي هو دفع إتقان المهارة من مستوى [متوسط] إلى [متقدم].
كما أنه بدأ يفهم مبدأ الاختفاء من أي مكان ، حيث لم يعد يبدو له شيئًا مستحيلاً.
كان ليو متأكدًا من أن التكرار العشوائي دون تفكير هو أبطأ طريقة لإتقان المهارة ، لذا قام بالتدريب مع اسلوب مركز.
كان الاختفاء من أي مكان يستخدم نفس مفهوم الاندماج مع الظلال ، حيث سيعتمد ذلك على التلاعب بالطاقة لإنشاء وهم. ولكن بينما كان إنشاء وهم بسيط سهل للغاية ، إلا أن إنشاء وهم يعكس محيط الفرد من جميع الزوايا كان أمرًا صعبًا.
كانت سرعة الإتقان هذه تتجاوز حدود العبقرية. بدون علمه ، تسبب ذلك في صدمة كبيرة في غرفة المشغلين.
لم يكن الاختفاء يعني التوقف عن الوجود ، وعند الاختفاء في أرض مفتوحة ، لن يتوقف الجسد الفيزيائي عن الوجود ببساطة. بدلاً من ذلك ، سيعكس محيطه بشكل مثالي ، مكونًا مرآة رقيقة من الوهم حول الجسد ، مما يعطي أي مراقب انطباعًا بأن الجسد قد اختفى.
كانت درجة إتقانه الحالي لهذه المهارة عند مستوى [أساسي] ، ورغم أنه كان يستخدمها بشكل متكرر خلال مغامراته ، إلا أن التكرار البسيط للمهارة لم يكن كافيًا لتحسين المستوى.
خلال أربعة أيام ، ناضل ليو لفهم أساسيات هذا المستوى ، حيث لم يتمكن من إنشاء حجاب وهمي مقنع يغطي جسده بالكامل. ومع ذلك ، تقدم بسرعة في فهم نقاط الضعف التي كان يعاني منها ، ليتحسن مع كل فشل يواجهه.
5 من المستويات
بفضل الوضوح الذي حصل عليه حول ما يجب عليه تحقيقه ، كان لدى ليو هدف واضح يعمل عليه ، مما ساعده بشكل كبير في تجنب بعض الأساليب الخاطئة التي كان من الممكن أن يتبعها في محاولته لإتقان التقنية.
كانت درجة إتقانه الحالي لهذه المهارة عند مستوى [أساسي] ، ورغم أنه كان يستخدمها بشكل متكرر خلال مغامراته ، إلا أن التكرار البسيط للمهارة لم يكن كافيًا لتحسين المستوى.
أخيرًا ، بعد 10 أيام تقريبًا من التدريب ، تلقى ليو إشعارًا من النظام يعترف بإتقانه الكامل ، حيث نجح في إتقان مهارة الاختفاء في الهواء الطلق.
كان الهدف هو الوصول إلى مستوى [متقدم] في جميع المهارات الأساسية الثلاث ، حيث قرر ليو أن يبدأ بإتقان مهارة [الاختفاء] كهدفه الأول.
[إشعار النظام: تهانينا للاعب “الرئيس” على تحسين إتقان مهارة [الاختفاء] من [متوسط] إلى [متقدم]. لقد حصلت على:
بفضل تدريبه الروتيني باستخدام مخطوطة التأمل العقلي ، حيث كان يسرع تدفق الطاقة داخل جسده بانتظام ويقوم بمنعطفات حادة حسب الحاجة ، تمكن ليو بسرعة من تقليل وقت تفعيل مهارة [الاختفاء] بشكل كبير ، مما جعله يصل إلى مستوى [متوسط] في هذه المهارة في أقل من يوم.
10,000 عملة ذهبية
( منظور ليو)
5 من المستويات
10,000 عملة ذهبية
1500 نقاط جدارة]
بفضل تدريبه الروتيني باستخدام مخطوطة التأمل العقلي ، حيث كان يسرع تدفق الطاقة داخل جسده بانتظام ويقوم بمنعطفات حادة حسب الحاجة ، تمكن ليو بسرعة من تقليل وقت تفعيل مهارة [الاختفاء] بشكل كبير ، مما جعله يصل إلى مستوى [متوسط] في هذه المهارة في أقل من يوم.
بشكل مدهش ، لم يجلب له تحسين إتقان مهارة [الاختفاء] إلى مستوى [متقدم] نقاط جدارة وعملات ذهبية فحسب ، بل أيضًا قفزة في المستويات ، حيث كان قد فقد الكثير من الوقت بسبب حبسه في القصر.
10,000 عملة ذهبية
لحسن الحظ ، كان الفرق بينه وبين اللاعب الثاني كبيرًا لدرجة أنه على الرغم من أنه لم يرتفع في المستوى منذ ما يقارب من شهرين ، إلا أن اللاعب الثاني كان لا يزال متأخرًا عنه بمقدار 20 مستوى ، والذي توسع الآن مرة أخرى ليصل إلى 25 مستوى.
10,000 عملة ذهبية
ومع ذلك ، بينما ركز ليو على تحسين المستوى وغيره من الأمور الغير هامة ، إلا انه لم يفهم حقيقة أنه انتقل من [أساسي] إلى [متقدم] في إتقان مهارة في أقل من 12 يوم.
كانت سرعة الإتقان هذه تتجاوز حدود العبقرية. بدون علمه ، تسبب ذلك في صدمة كبيرة في غرفة المشغلين.
لحسن الحظ ، كان الفرق بينه وبين اللاعب الثاني كبيرًا لدرجة أنه على الرغم من أنه لم يرتفع في المستوى منذ ما يقارب من شهرين ، إلا أن اللاعب الثاني كان لا يزال متأخرًا عنه بمقدار 20 مستوى ، والذي توسع الآن مرة أخرى ليصل إلى 25 مستوى.
قام المشغلون بحبسه في محاولة لإبطاء نموه حتى لا يدمر توازن اللعبة ، بل إنهم أنشأوا حدثًا طارئًا لشخصية بن فولكينر في الشمال ، مما منع عودة معلم ليو إلى بارونية هضبة القمة خلال فترة حبسه. ومع ذلك ، على الرغم من تلك القيود ، إلا ان ليو ازدهر بشكل لم يسبق له مثيل ، مما تسبب في حالة من الذعر.
خلال رحلته ليصبح قاتلا رئيسيا ، بدأ ليو يشعر أن قدرات بن أصبحت في متناوله.
كان ليو متأكدًا من أن التكرار العشوائي دون تفكير هو أبطأ طريقة لإتقان المهارة ، لذا قام بالتدريب مع اسلوب مركز.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه بدأ يفهم مبدأ الاختفاء من أي مكان ، حيث لم يعد يبدو له شيئًا مستحيلاً.
بدأ بالتركيز على تقليل وقت تفعيل المهارة قدر الإمكان ، ولأن المهارة تتطلب منه توجيه الطاقة عبر جسده بطريقة معينة لتفعيلها ، ركز ليو على حفظ هذا المسار وتقليل الوقت الذي يستغرقه توجيه الطاقة.
لم يكن الاختفاء يعني التوقف عن الوجود ، وعند الاختفاء في أرض مفتوحة ، لن يتوقف الجسد الفيزيائي عن الوجود ببساطة. بدلاً من ذلك ، سيعكس محيطه بشكل مثالي ، مكونًا مرآة رقيقة من الوهم حول الجسد ، مما يعطي أي مراقب انطباعًا بأن الجسد قد اختفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
