جاكوب المجنون
الفصل 540 – جاكوب المجنون
“ماذا ، نحفظ الطريق؟ ليس وكأن هذه الصخور ثابتة ، إنها تتحرك بشكل مستمر”
(بعد حوالي ساعة ، المسار الغربي)
“ما الذي تتحدث عنه أيها الطفل عديم اللحية اللعين؟” لعن وهو يقطع المصنفين الشباب من حوله ، قبل أن يوجه جميع أنواع الشتائم الفظيعة نحوهم.
بعد مرور ساعة تقريبًا على الموجة الأولى من المغامرين الذين واجهوا اللوتس الوردي ، تمكنت المجموعة الأولى من 100 متحدي من القتال بنجاح عبر المسار الغربي والوصول إلى لوك.
فعل جاكوب على الفور شكل [حاكم الموت]، متحولًا إلى نصف ليتش ومستدعيا مساعديه اللاموتى لتعديل العجز العددي ، قبل أن يدفعهم جميعًا.
على النقيض تمامًا من غرفة الحارس البسيطة الخاصة باللوتس الوردي ، كانت غرفة لوك عبارة عن حفرة حمم خطيرة مليئة بالحجارة العائمة والفخاخ القاتلة.
في تحول صادم للأحداث ، بدلاً من قتال لوك ضد المصنفين الآخرين بمفرده ، كان جاكوب هو من قام بالعمل من أجله حيث قاتل بصرامة من أجل طفله.
كانت التضاريس خطيرة.
“ماذا ، نحفظ الطريق؟ ليس وكأن هذه الصخور ثابتة ، إنها تتحرك بشكل مستمر”
“يا إلهي ، الجو هنا حار بشكل لا يطاق ، وكأننا في الساونا!”
*مراوغة*
“انتظروا ، هل هذا هو خصمنا؟ الحارس؟ لكن… هذا هو أسد السماء ، المتسابق النهائي من البطولة الكبرى!”
كانت التضاريس خطيرة.
“انظروا إلى شريط نقاط الحياة العائم فوق رأسه — إنه ضخم! لديه تقريبًا مئة ضعف صحة اللاعب العادي. يجب أن تكون هذه الفعالية قد أعطته نوعًا من التعزيز المجنون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول المصنفون الشباب المحيطون بجاكوب إلى عدائيين بعد إعلانه وبدؤوا في مهاجمته جميعًا دفعة واحدة.
صُدم المصنفون بعد أن اكتشفوا أن عدوهم لم يكن شخصية غير لاعبة ، بل كان لاعبًا آخر ، مما غيّر تمامًا تفكيرهم قبل الدخول في المعركة.
*شوا*
“هيا ، سيكون الأمر أسهل إذا كان خصمنا مجرد لاعب آخر! أنتم قلقين بدون سبب. لا يمكن أن يفوز لاعب واحد ضد مئة ،” أعلن أحد المصنفين بثقة وهو يشجع المجموعة على تخطي مخاوفهم والانطلاق للأمام. ومع ذلك ، لم يشعر جاكوب بأي نوع من الاطمئنان.
ظهرت رسالة أمام الجميع في غرفة الحارس ، حيث بدا أن الأول بينهم قد سقط.
عندما دخل جاكوب غرفة الحارس ، اجتاحه شعور بالحماس لهزيمة الحارس ، لكنه انطفأ في اللحظة التي رأى بها ابنه وهو واقف في الطرف البعيد من الغرفة.
“إلى أي جانب تنتمي اليه ايها الشبح؟ هل فقدت عقلك؟”
‘لوك؟’ تسارعت أفكاره عندما تعرف على ابنه ، الذي كان يرتدي درعًا فضيًا لامعًا ، حيث بدأت غرائزه الأبوية تعمل بكامل طاقتها.
بينما كان الرامي يستعد لإطلاق السهم ، بدلاً من أن يكون قادرًا على إطلاق سهمه ، تم خيانته من قبل أحد زملائه في الفريق بدلاً من ذلك ، حيث شعر بسيف وهو يخترق قلبه من خلفه.
الآن ، بدلاً من أن يشعر بالراحة من وجود المصنفين الآخرين من حوله ، أصبح جاكوب متوترًا ، حيث بدأ بالفعل يرى هؤلاء كأعداء محتملين ، لأنه لم يكن لديه أدنى شك في قلبه حول ما يجب عليه القيام به بعد ذلك.
“هيا ، سيكون الأمر أسهل إذا كان خصمنا مجرد لاعب آخر! أنتم قلقين بدون سبب. لا يمكن أن يفوز لاعب واحد ضد مئة ،” أعلن أحد المصنفين بثقة وهو يشجع المجموعة على تخطي مخاوفهم والانطلاق للأمام. ومع ذلك ، لم يشعر جاكوب بأي نوع من الاطمئنان.
ومع ذلك ، بكونه جندي عمليات خاصة منضبط ، كبح قلقه وهو يراقب بعناية للحصول على اللحظة المثالية للهجوم.
“هل قام هذا الشخص بالقتل مع تواجد 98 منا؟”
“سأذهب للأمام أولاً!” أعلن سياف وهو يتخطى الصخور العائمة نحو المنصة التي كان لوك يقف عليها ، حتى وقف على منصة بدت صلبة ولكنها لم تكن كذلك ، حيث تعثر في هذه اللحظة وسقط مباشرة في الحمم.
ظهرت رسالة أمام الجميع في غرفة الحارس ، حيث بدا أن الأول بينهم قد سقط.
“آآه!!” صرخ بألم مع ذوبان جسده حتى الموت ، ليكون واحدًا من أكثر الطرق إيلامًا لفقدان الحياة داخل اللعبة.
“انتظروا ، هل هذا هو خصمنا؟ الحارس؟ لكن… هذا هو أسد السماء ، المتسابق النهائي من البطولة الكبرى!”
[ تم إقصاء اللاعب “هوبا”]
“اللعنة! أكره الأشخاص الأنانيين مثلك!”
ظهرت رسالة أمام الجميع في غرفة الحارس ، حيث بدا أن الأول بينهم قد سقط.
الآن ، بدلاً من أن يشعر بالراحة من وجود المصنفين الآخرين من حوله ، أصبح جاكوب متوترًا ، حيث بدأ بالفعل يرى هؤلاء كأعداء محتملين ، لأنه لم يكن لديه أدنى شك في قلبه حول ما يجب عليه القيام به بعد ذلك.
“الجميع! احفظوا الطريق الصحيح ، قفز هوبا فوق الصخور المتواجدة على اليمين مرتين قبل الانتقال إلى اليسار ثم اليسار مرة أخرى حيث سقط–”
بأسلوب القائد المنفرد الحقيقي ، قتل 31 خصم بمفرده قبل أن يستسلم أخيرًا لإصاباته ويموت ، على الرغم من أن جهوده كانت بطولية ، إلا أنه لم يكن لديه الإحصائيات والقدرات اللازمة لتحقيق النصر بمفرده.
“ماذا ، نحفظ الطريق؟ ليس وكأن هذه الصخور ثابتة ، إنها تتحرك بشكل مستمر”
‘لوك؟’ تسارعت أفكاره عندما تعرف على ابنه ، الذي كان يرتدي درعًا فضيًا لامعًا ، حيث بدأت غرائزه الأبوية تعمل بكامل طاقتها.
“لا يمكننا الاندفاع بشكل متهور أو سننتهي جميعًا في حفرة الحمم هذه!”
بأسلوب القائد المنفرد الحقيقي ، قتل 31 خصم بمفرده قبل أن يستسلم أخيرًا لإصاباته ويموت ، على الرغم من أن جهوده كانت بطولية ، إلا أنه لم يكن لديه الإحصائيات والقدرات اللازمة لتحقيق النصر بمفرده.
قال المصنفون ، حيث بدأ بعض الذعر يتسرب إلى أصواتهم.
“حسنًا ، اللعنة على هذا ، سأهاجم من بعيد–” قال رامي وهو يسحب قوسه ويطلق السهم مباشرة نحو لوك ، الذي رفع ترسه ببساطة كرد.
“حسنًا ، اللعنة على هذا ، سأهاجم من بعيد–” قال رامي وهو يسحب قوسه ويطلق السهم مباشرة نحو لوك ، الذي رفع ترسه ببساطة كرد.
“ماذا ، نحفظ الطريق؟ ليس وكأن هذه الصخور ثابتة ، إنها تتحرك بشكل مستمر”
*سبلات*
“سأذهب للأمام أولاً!” أعلن سياف وهو يتخطى الصخور العائمة نحو المنصة التي كان لوك يقف عليها ، حتى وقف على منصة بدت صلبة ولكنها لم تكن كذلك ، حيث تعثر في هذه اللحظة وسقط مباشرة في الحمم.
بينما كان الرامي يستعد لإطلاق السهم ، بدلاً من أن يكون قادرًا على إطلاق سهمه ، تم خيانته من قبل أحد زملائه في الفريق بدلاً من ذلك ، حيث شعر بسيف وهو يخترق قلبه من خلفه.
“اهجموا عليه! لقد جن جنونه!”
“ماذا؟” تمتم قبل أن يموت ، حيث لم يتمكن حتى من رؤية وجه الخائن الذي قتله.
الآن ، بدلاً من أن يشعر بالراحة من وجود المصنفين الآخرين من حوله ، أصبح جاكوب متوترًا ، حيث بدأ بالفعل يرى هؤلاء كأعداء محتملين ، لأنه لم يكن لديه أدنى شك في قلبه حول ما يجب عليه القيام به بعد ذلك.
“أوي أوي! لماذا قتلتَه؟ هل جننت ايها الشبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، الجو هنا حار بشكل لا يطاق ، وكأننا في الساونا!”
“هل قام هذا الشخص بالقتل مع تواجد 98 منا؟”
*مراوغة*
“إلى أي جانب تنتمي اليه ايها الشبح؟ هل فقدت عقلك؟”
“ماذا ، نحفظ الطريق؟ ليس وكأن هذه الصخور ثابتة ، إنها تتحرك بشكل مستمر”
“ماذا تنظر إليه ، أيها العجوز؟ اشرح وإلا لن نقبل تصرفاتك!”
“انظروا إلى شريط نقاط الحياة العائم فوق رأسه — إنه ضخم! لديه تقريبًا مئة ضعف صحة اللاعب العادي. يجب أن تكون هذه الفعالية قد أعطته نوعًا من التعزيز المجنون”
قال اللاعبون من حوله بعنف ، بينما أخذ جاكوب نفسًا عميقًا ووضع على وجهه أجرأ ابتسامة يمتلكها.
[ تم إقصاء اللاعب “هوبا”]
“ساهزم هذا الحارس بنفسي ، وسأقتل أي شخص هنا يرفض معركتي ضده والحصول على 200 مستوى–” قال جاكوب ، وبدلاً من ابتكار عذر ، اتخذ مسار الشجاعة والجنون.
“هيا ، سيكون الأمر أسهل إذا كان خصمنا مجرد لاعب آخر! أنتم قلقين بدون سبب. لا يمكن أن يفوز لاعب واحد ضد مئة ،” أعلن أحد المصنفين بثقة وهو يشجع المجموعة على تخطي مخاوفهم والانطلاق للأمام. ومع ذلك ، لم يشعر جاكوب بأي نوع من الاطمئنان.
“اهجموا عليه! لقد جن جنونه!”
بأسلوب القائد المنفرد الحقيقي ، قتل 31 خصم بمفرده قبل أن يستسلم أخيرًا لإصاباته ويموت ، على الرغم من أن جهوده كانت بطولية ، إلا أنه لم يكن لديه الإحصائيات والقدرات اللازمة لتحقيق النصر بمفرده.
“اللعنة! أكره الأشخاص الأنانيين مثلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل جاكوب غرفة الحارس ، اجتاحه شعور بالحماس لهزيمة الحارس ، لكنه انطفأ في اللحظة التي رأى بها ابنه وهو واقف في الطرف البعيد من الغرفة.
“يجب أن نضرب هذا العجوز الوقح!”
“سأذهب للأمام أولاً!” أعلن سياف وهو يتخطى الصخور العائمة نحو المنصة التي كان لوك يقف عليها ، حتى وقف على منصة بدت صلبة ولكنها لم تكن كذلك ، حيث تعثر في هذه اللحظة وسقط مباشرة في الحمم.
تحول المصنفون الشباب المحيطون بجاكوب إلى عدائيين بعد إعلانه وبدؤوا في مهاجمته جميعًا دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، الجو هنا حار بشكل لا يطاق ، وكأننا في الساونا!”
فعل جاكوب على الفور شكل [حاكم الموت]، متحولًا إلى نصف ليتش ومستدعيا مساعديه اللاموتى لتعديل العجز العددي ، قبل أن يدفعهم جميعًا.
الآن ، بدلاً من أن يشعر بالراحة من وجود المصنفين الآخرين من حوله ، أصبح جاكوب متوترًا ، حيث بدأ بالفعل يرى هؤلاء كأعداء محتملين ، لأنه لم يكن لديه أدنى شك في قلبه حول ما يجب عليه القيام به بعد ذلك.
*قطع*
“اللعنة! أكره الأشخاص الأنانيين مثلك!”
*مراوغة*
*قطع*
*شوا*
“يجب أن نضرب هذا العجوز الوقح!”
*بووم*
بعد مرور ساعة تقريبًا على الموجة الأولى من المغامرين الذين واجهوا اللوتس الوردي ، تمكنت المجموعة الأولى من 100 متحدي من القتال بنجاح عبر المسار الغربي والوصول إلى لوك.
في تحول صادم للأحداث ، بدلاً من قتال لوك ضد المصنفين الآخرين بمفرده ، كان جاكوب هو من قام بالعمل من أجله حيث قاتل بصرامة من أجل طفله.
“يجب أن نضرب هذا العجوز الوقح!”
“ما الذي تتحدث عنه أيها الطفل عديم اللحية اللعين؟” لعن وهو يقطع المصنفين الشباب من حوله ، قبل أن يوجه جميع أنواع الشتائم الفظيعة نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، الجو هنا حار بشكل لا يطاق ، وكأننا في الساونا!”
بأسلوب القائد المنفرد الحقيقي ، قتل 31 خصم بمفرده قبل أن يستسلم أخيرًا لإصاباته ويموت ، على الرغم من أن جهوده كانت بطولية ، إلا أنه لم يكن لديه الإحصائيات والقدرات اللازمة لتحقيق النصر بمفرده.
[ تم إقصاء اللاعب “هوبا”]
ومع ذلك ، هزت محاولته تحالف المصنفين حتى النخاع حيث لم يفقدوا أكثر من 30% من إجمالي عددهم بلا فائدة فحسب ، بل بدأوا أيضًا في عدم الثقة ببعضهم البعض بعد هذا الحادث.
“أوي أوي! لماذا قتلتَه؟ هل جننت ايها الشبح؟”
لم يرغب أحد تقريبًا في أن يكون الأول الذي يتحدى لوك ، ولم يكن هناك أحد مستعد لتوفير غطاء للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا الاندفاع بشكل متهور أو سننتهي جميعًا في حفرة الحمم هذه!”
كان الأمر كما لو أن التحالف قد انهار ، وهذا بلا شك كان أفضل سيناريو يمكن أن يأمل فيه لوك.
بعد مرور ساعة تقريبًا على الموجة الأولى من المغامرين الذين واجهوا اللوتس الوردي ، تمكنت المجموعة الأولى من 100 متحدي من القتال بنجاح عبر المسار الغربي والوصول إلى لوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، الجو هنا حار بشكل لا يطاق ، وكأننا في الساونا!”
الترجمة: Hunter
بأسلوب القائد المنفرد الحقيقي ، قتل 31 خصم بمفرده قبل أن يستسلم أخيرًا لإصاباته ويموت ، على الرغم من أن جهوده كانت بطولية ، إلا أنه لم يكن لديه الإحصائيات والقدرات اللازمة لتحقيق النصر بمفرده.
“ماذا تنظر إليه ، أيها العجوز؟ اشرح وإلا لن نقبل تصرفاتك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
