لا أستطيع الاستمرار
الفصل 554 – لا أستطيع الاستمرار
*سبلات*
عندما ظهر 44 مصنف فقط في الموجة 16 ، شعر ليو بدهشة حقيقية لرؤية أن عدد خصومه لم يكن كاملا كما اعتاد أن يكون – 100 لاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه ، حيث لم تكن هذه النهاية.
“هل يمكن أن تكون هذه آخر موجة؟” تساءل ليو ، إذ لم يكن لديه أي وسيلة لمعرفة عدد الموجات المتبقية.
“هل يمكن أن تكون هذه آخر موجة؟” تساءل ليو ، إذ لم يكن لديه أي وسيلة لمعرفة عدد الموجات المتبقية.
بأمل أنه قد يصل الى النهاية ، افترض أن هذه الموجة قد تكون الأخيرة.
ما زالت هناك موجات أخرى ، ومع نفاد المانا والتحمل تقريبًا بالكامل ، شعر ليو بثقل الهزيمة الوشيكة وهو يضغط عليه.
“حسنًا ، دعنا ننهي هذه المعركة بسرعة–” تمتم ليو ، بينما استخدم [الاختفاء] ليصبح غير مرئي.
هبطت قدرته على التحمل إلى 11٪ ، بينما هبطت المانا إلى 13٪. كان كلاهما في مستويات حرجة.
مرة أخرى ، تُرك خصومه في حالة ارتباك ، حيث لم يكن لدى أي منهم فكرة عن كيفية التعامل مع خصم لا يستطيعون حتى رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قام الحراس الآخرون بشيء مفيد حتى؟” قال ليو بصوت عالٍ ، وفي هذه اللحظة اصبح ليو غاضبًا حقًا.
وكالعادة ، بدأ ليو في قتل خصومه دون أن يتلقى أي ضربة ، بدون أن يهتم بالحفاظ على طاقته هذه المرة ، معتقدًا أن هذه الموجة ستكون الأخيرة.
“انظروا إليه! إنه ينهار!” سخر أحدهم.
عندما سقط آخر خصم ، ظهر ليو مجددًا وهو يقف في وسط ساحة المعركة ، محاطًا بالجثث. كان تنفسه ثقيلًا ، بينما شعر بأطرافه وكأنها مصنوعة من الرصاص ، لكن غمره شعورًا بالارتياح.
*شينغ*
“لقد انتهيت” فكر ليو وهو يتحقق من مخزون المانا والتحمل المتبقيين بينما كانت رؤيته مشوشة قليلاً.
ونتيجة لذلك ، سرعان ما شعر بأن سيفًا قد خدش كتفه الأيسر وتعويذة أصابت فخذه ، حيث تسببت الهجمات في آلام حادة تنتشر في جسده.
هبطت قدرته على التحمل إلى 11٪ ، بينما هبطت المانا إلى 13٪. كان كلاهما في مستويات حرجة.
*تمايل*
لكن هذا لم يكن مهمًا ، صحيح؟ لقد فاز. لقد نجح.
لامست شفرة خنجره بالهدف ، ولكنها لم تقتل المصنف. بدلاً من ذلك ، ترنح المصنف إلى الخلف ، مما زاد من ثقة الآخرين.
أو هكذا كان يظن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قام الحراس الآخرون بشيء مفيد حتى؟” قال ليو بصوت عالٍ ، وفي هذه اللحظة اصبح ليو غاضبًا حقًا.
بمجرد أن خفض دفاعه ، اهتزت جدران الساحة المركزية ، وتردد صوت الخطوات القادمة.
ونتيجة لذلك ، سرعان ما شعر بأن سيفًا قد خدش كتفه الأيسر وتعويذة أصابت فخذه ، حيث تسببت الهجمات في آلام حادة تنتشر في جسده.
“ماذا… لا ، هذا لا يمكن أن يكون—” تمتم ليو بعيون غير مصدقة.
كان جسده يصرخ ليخبره بالتوقف والاستسلام ، لكن عقله رفض قبول الهزيمة.
دخلت موجة جديدة من الخصوم – 51 بالتحديد – إلى الغرفة.
*تمايل*
غرق قلبه ، حيث لم تكن هذه النهاية.
جاءت ضربة أخرى—هذه المرة كانت من الخلف ، حيث بالكاد تمكن ليو من لوي جسده العلوي بما يكفي لتجنب الضربة القاتلة ، لكن الشفرة لا تزال تخدش ظهره ، مضيفة الضرر إلى قائمة الإصابات المتزايدة التي كان يتعرض لها.
ما زالت هناك موجات أخرى ، ومع نفاد المانا والتحمل تقريبًا بالكامل ، شعر ليو بثقل الهزيمة الوشيكة وهو يضغط عليه.
لم يستطع أن يثبت نفسه على الأرض كما كان من قبل ، لكنه بطريقة ما تمكن من البقاء واقفًا ، وإن كان بصعوبة.
أصبح المصنفين ، المتشجعون برؤية ليو مرهقًا ، يهمسون فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تنفسه أكثر خشونة ، وبدأت رؤيته تتشوش مع البقع السوداء التي تسللت إلى أطراف نظره ، بينما أجبر نفسه على الاستمرار في التحرك.
“انظروا! انظروا إليه! لقد انتهى!”
“لا أستطيع أن أصدق ذلك… بعد كل هذا ، أخيرًا وصل الرئيس إلى حدوده. سنسقطه!”
“هذه فرصتنا. ستنتهي الأسطورة هنا ، وسنكون نحن من يحقق النصر!”
“هاه! لم يعد لديه أي شيء. انظروا إليه— بالكاد يستطيع الوقوف!”
“هذه فرصتنا. ستنتهي الأسطورة هنا ، وسنكون نحن من يحقق النصر!”
“هذه فرصتنا. ستنتهي الأسطورة هنا ، وسنكون نحن من يحقق النصر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر شريط نقاط صحته في الانخفاض ، حيث كانت الجروح المستمرة تأخذ مفعولها ببطء ولكن بثبات ، مع اقترابه المتزايد إلى أقل من 10٪.
عندما سمع ليو كلماتهم ، شد قبضتيه.
هبطت قدرته على التحمل إلى 11٪ ، بينما هبطت المانا إلى 13٪. كان كلاهما في مستويات حرجة.
كان جسده يصرخ ليخبره بالتوقف والاستسلام ، لكن عقله رفض قبول الهزيمة.
*تمايل*
لكن الواقع كان قاسيًا— مع استنفاد طاقته تقريبًا ، كان على وشك الانهيار.
على الفور ، شعر ليو بالقوة وهي تغادر جسده مع تباطؤ كبير في حركته ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال أسرع من المصنفين العاديين حتى مع هذا النقص ، إلا أن القتال ضد مجموعة من المصنفين لم يكن سهلاً.
“هل قام الحراس الآخرون بشيء مفيد حتى؟” قال ليو بصوت عالٍ ، وفي هذه اللحظة اصبح ليو غاضبًا حقًا.
“هل يمكن أن تكون هذه آخر موجة؟” تساءل ليو ، إذ لم يكن لديه أي وسيلة لمعرفة عدد الموجات المتبقية.
بطبيعة الحال ، سُمع حديثه في جميع أنحاء العالم ، مما جعل الحراس الثلاثة الآخرين يحمرون خجلًا عندما سمعوا تعليقه على الهواء مباشرة.
من ناحية ، كانت هذه الموجة تحتوي على 51 مصنف فقط ، أي أقل بكثير من العدد المعتاد 100 ، ومع ذلك لم يجعل هزيمتهم أسهل بالنسبة لليو.
“حسنًا ، لا يهم–” قال ليو وهو يمسك بخناجره ، مندفعا نحو هذه الموجة الجديدة من الخصوم.
عندما ظهر 44 مصنف فقط في الموجة 16 ، شعر ليو بدهشة حقيقية لرؤية أن عدد خصومه لم يكن كاملا كما اعتاد أن يكون – 100 لاعب.
من ناحية ، كانت هذه الموجة تحتوي على 51 مصنف فقط ، أي أقل بكثير من العدد المعتاد 100 ، ومع ذلك لم يجعل هزيمتهم أسهل بالنسبة لليو.
“حسنًا ، لا يهم–” قال ليو وهو يمسك بخناجره ، مندفعا نحو هذه الموجة الجديدة من الخصوم.
وبمجرد أن بدأ هجومه ، انخفض شريط قدرة التحمل إلى أقل من 10٪ ، ودخل منطقة الخطر.
“انظروا إليه! إنه ينهار!” سخر أحدهم.
[إشعار النظام: انخفضت قدرة التحمل إلى أقل من 10٪. سيتم تقليل جميع الاحصائيات بنسبة 20٪]
لم يرد ليو. لم يستطيع إهدار طاقته على الكلمات ، حيث كان تركيزه بالكامل منصبًا على النجاة— إبقاء قدميه تتحرك وخناجره مرفوعة وخصومه بعيدين.
على الفور ، شعر ليو بالقوة وهي تغادر جسده مع تباطؤ كبير في حركته ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال أسرع من المصنفين العاديين حتى مع هذا النقص ، إلا أن القتال ضد مجموعة من المصنفين لم يكن سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده يصرخ عليه طلبًا للراحة ، لكن إرادته رفضت الانحناء. قاتل ليو كالرجل الممسوس حتى مع بدء العالم في التلاشي من حوله.
ونتيجة لذلك ، سرعان ما شعر بأن سيفًا قد خدش كتفه الأيسر وتعويذة أصابت فخذه ، حيث تسببت الهجمات في آلام حادة تنتشر في جسده.
أو هكذا كان يظن.
*تمايل*
الترجمة: Hunter
لم يستطع أن يثبت نفسه على الأرض كما كان من قبل ، لكنه بطريقة ما تمكن من البقاء واقفًا ، وإن كان بصعوبة.
*سبلات*
أصبح تنفسه أكثر خشونة ، وبدأت رؤيته تتشوش مع البقع السوداء التي تسللت إلى أطراف نظره ، بينما أجبر نفسه على الاستمرار في التحرك.
بأمل أنه قد يصل الى النهاية ، افترض أن هذه الموجة قد تكون الأخيرة.
*شينغ*
عندما سمع ليو كلماتهم ، شد قبضتيه.
*شينغ*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه ، حيث لم تكن هذه النهاية.
في كل مرة يرفع ذراعه لصد هجوم قادم ، كان يشعر بثقلها وهو يزداد ، بينما كانت الجروح في كتفه تجعله يكافح لرفع خنجره حتى لأبسط الضربات.
وكالعادة ، بدأ ليو في قتل خصومه دون أن يتلقى أي ضربة ، بدون أن يهتم بالحفاظ على طاقته هذه المرة ، معتقدًا أن هذه الموجة ستكون الأخيرة.
ساقاه ، التي كانت عادة سريعة ورشيقة ، بدت وكأنها تتحرك في الماء ، بطيئة وثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قام الحراس الآخرون بشيء مفيد حتى؟” قال ليو بصوت عالٍ ، وفي هذه اللحظة اصبح ليو غاضبًا حقًا.
استمر شريط نقاط صحته في الانخفاض ، حيث كانت الجروح المستمرة تأخذ مفعولها ببطء ولكن بثبات ، مع اقترابه المتزايد إلى أقل من 10٪.
أصبح المصنفين ، المتشجعون برؤية ليو مرهقًا ، يهمسون فيما بينهم.
“ليس بعد… أستطيع فعل المزيد–” تمتم ليو لنفسه وهو يضرب خصمًا قادمًا بخنجره ، ولكن هذه المرة كانت ضربته تفتقر إلى القوة المعتادة.
“انظروا! انظروا إليه! لقد انتهى!”
لامست شفرة خنجره بالهدف ، ولكنها لم تقتل المصنف. بدلاً من ذلك ، ترنح المصنف إلى الخلف ، مما زاد من ثقة الآخرين.
عندما ظهر 44 مصنف فقط في الموجة 16 ، شعر ليو بدهشة حقيقية لرؤية أن عدد خصومه لم يكن كاملا كما اعتاد أن يكون – 100 لاعب.
“انظروا إليه! إنه ينهار!” سخر أحدهم.
“إلى متى أستطيع المواصلة؟” تساءل للحظة ، لكنه قمع هذا التفكير ، غير مستعد لقبول الهزيمة.
لم يرد ليو. لم يستطيع إهدار طاقته على الكلمات ، حيث كان تركيزه بالكامل منصبًا على النجاة— إبقاء قدميه تتحرك وخناجره مرفوعة وخصومه بعيدين.
*سبلات*
ولكن الأمر كان يزداد صعوبة ، حيث كانت القدرة على التحمل في مستوى خطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تُرك خصومه في حالة ارتباك ، حيث لم يكن لدى أي منهم فكرة عن كيفية التعامل مع خصم لا يستطيعون حتى رؤيته.
كانت عضلاته تحترق مع علو وهبوط صدره بصعوبة مع كل نفس ، وتشوش عقله بالإرهاق.
أصبح المصنفين ، المتشجعون برؤية ليو مرهقًا ، يهمسون فيما بينهم.
*سبلات*
مع كل ضربة بخنجره وخطوة إلى الأمام ، كان يتحدى الصوت الذي في رأسه الذي كان يقول له أن يتوقف.
جاءت ضربة أخرى—هذه المرة كانت من الخلف ، حيث بالكاد تمكن ليو من لوي جسده العلوي بما يكفي لتجنب الضربة القاتلة ، لكن الشفرة لا تزال تخدش ظهره ، مضيفة الضرر إلى قائمة الإصابات المتزايدة التي كان يتعرض لها.
على الفور ، شعر ليو بالقوة وهي تغادر جسده مع تباطؤ كبير في حركته ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال أسرع من المصنفين العاديين حتى مع هذا النقص ، إلا أن القتال ضد مجموعة من المصنفين لم يكن سهلاً.
“إلى متى أستطيع المواصلة؟” تساءل للحظة ، لكنه قمع هذا التفكير ، غير مستعد لقبول الهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تُرك خصومه في حالة ارتباك ، حيث لم يكن لدى أي منهم فكرة عن كيفية التعامل مع خصم لا يستطيعون حتى رؤيته.
كانت نقاط صحته في حالة خطيرة الآن ، حيث انخفضت إلى أقل من 10٪ ، وكل ضربة كان يتلقاها من هذه النقطة فصاعدًا كانت تقربه أكثر من حافة الهزيمة.
عندما سمع ليو كلماتهم ، شد قبضتيه.
أصبحت تحركاته ، التي كانت ذات يوم سلسة ، متعثرة الان.
أصبح المصنفين ، المتشجعون برؤية ليو مرهقًا ، يهمسون فيما بينهم.
لم يعد تفاديه سريعًا بما يكفي لتجنب كل الهجمات التي تأتي في طريقه. ولكن على الرغم من الألم والإرهاق الساحق ، إلا أن ليو استمر في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إشعار النظام: انخفضت قدرة التحمل إلى أقل من 10٪. سيتم تقليل جميع الاحصائيات بنسبة 20٪]
مع كل ضربة بخنجره وخطوة إلى الأمام ، كان يتحدى الصوت الذي في رأسه الذي كان يقول له أن يتوقف.
كان يعلم أن وقته ينفد ، لكن شيئًا أعمق—شيئًا بدائيًا—كان يدفعه للمضي قدمًا.
أصبح المصنفين ، المتشجعون برؤية ليو مرهقًا ، يهمسون فيما بينهم.
كان جسده يصرخ عليه طلبًا للراحة ، لكن إرادته رفضت الانحناء. قاتل ليو كالرجل الممسوس حتى مع بدء العالم في التلاشي من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه! لم يعد لديه أي شيء. انظروا إليه— بالكاد يستطيع الوقوف!”
*شينغ*
الترجمة: Hunter
كان يعلم أن وقته ينفد ، لكن شيئًا أعمق—شيئًا بدائيًا—كان يدفعه للمضي قدمًا.
*شينغ*
لامست شفرة خنجره بالهدف ، ولكنها لم تقتل المصنف. بدلاً من ذلك ، ترنح المصنف إلى الخلف ، مما زاد من ثقة الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
