التدريب
الفصل 574 – التدريب
لم يكن التحدي في توجيه المانا من قلبه إلى العظم ، بل في ما جاء بعد ذلك.
“لقد أخذ ذلك أكثر مما توقعت” تمتم لنفسه وهو يشعر بوزن الإرهاق ، حيث أدرك أن ممارسة هذه التقنية كانت خطرة أكثر من كتيب التأمل العقلي وأن النتائج كانت مختلفة أيضًا.
تمامًا مثل أن للجسم أوعية دموية كبيرة مثل الأوردة والشرايين ، وأوعية دموية أصغر وأدق مثل الشعيرات الدموية ، ينطبق نفس الشيء أيضًا على نظام توزيع المانا في الجسم.
كان للجسم مسار رئيسي لتحريك المانا ، يُعرف باسم دائرة المانا ، والذي كان مثل طريق سريع ينقل المانا إلى كل عضو رئيسي ، ولكن عندما ينتهي هذا الطريق السريع ، ستنقسم دائرة المانا إلى عدة عشرات من المسارات الصغيرة والأدق التي يمكنها أن تحمل كمية محدودة من المانا في كل مرة.
كان للجسم مسار رئيسي لتحريك المانا ، يُعرف باسم دائرة المانا ، والذي كان مثل طريق سريع ينقل المانا إلى كل عضو رئيسي ، ولكن عندما ينتهي هذا الطريق السريع ، ستنقسم دائرة المانا إلى عدة عشرات من المسارات الصغيرة والأدق التي يمكنها أن تحمل كمية محدودة من المانا في كل مرة.
كان نخاع العظم عضوًا محددًا متصلًا بدائرة المانا الرئيسية عبر مئات من مسارات المانا الدقيقة والصغيرة التي يمكنها فقط نقل كمية محدودة للغاية من المانا في وقت واحد ، مما أثبت أنه تحد كبير لـ ليو.
كما ينص الكتيب ، كان من المفترض أن يبدأ بتوفير إمدادات ثابتة من المانا لنخاع العظام ، ومع ذلك ، كان تنفيذ هذه الخطوة أمرا صعبا ، حيث كان عليه أن يوجه المانا عبر هذه المسارات الصغيرة بدون إلحاق الضرر بها.
كما ينص الكتيب ، كان من المفترض أن يبدأ بتوفير إمدادات ثابتة من المانا لنخاع العظام ، ومع ذلك ، كان تنفيذ هذه الخطوة أمرا صعبا ، حيث كان عليه أن يوجه المانا عبر هذه المسارات الصغيرة بدون إلحاق الضرر بها.
على الرغم من أن جزءًا منه كان متشوقًا لتسريع العملية ، إلا أن ليو كان يعلم أن التسرع سيؤدي فقط إلى الإصابة.
كان الأمر مثل محاولة تحويل تسونامي هائج عبر قنوات صغيرة تم حفرها من قبل المزارعين لري محاصيلهم. كانت قوة المانا التي تجتاح جسده هائلة ، مثل الطوفان المتدفق الذي يهدد بإغراق المسارات الدقيقة المتفرعة من الدائرة الرئيسية.
كان بإمكان ليو أن يشعر بالقوة الخام للمانا ، كمدّ متواصل يضرب ضد الممرات الضيقة المؤدية إلى نخاع عظامه.
كان بإمكان ليو أن يشعر بالقوة الخام للمانا ، كمدّ متواصل يضرب ضد الممرات الضيقة المؤدية إلى نخاع عظامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه وجعل وعيه يستكشف جسده ، مقيّمًا الأضرار.
كلما حاول دفع كمية أكبر من المانا ، كلما شعر بأن القنوات ترتعش ، كما لو كانت ستنفجر من الضغط ، وهذا ما كان يخيفه بشدة.
في الوقت الحالي ، لم يكن هناك شيء غير طبيعي—لا قنوات مانا ممزقة او إصابات داخلية—لكن العلامات التحذيرية الدقيقة للإفراط في الجهد كانت موجودة.
كان يجب عليه أن يفكر بعناية ، تمامًا مثل المزارع الذي يقف بجانب النهر ويراقب تدفق المياه ، مغذيا حقوله دون تدميرها.
بعد الوقوع في الكثير من المتاعب ، اعترف الكتيب أخيرًا بجهوده وأخبره أن عملية بدء إنتاج الخلايا الهجينة قد بدأت ، ولكن معدل الإنتاج لم يكن مرضيًا على الإطلاق.
كان الحل هو توجيه المانا بكميات دقيقة مثل الماء وبسلاسة إلى كل شعيرة ضيقة دون أن تؤثر عليها.
كان الحل هو توجيه المانا بكميات دقيقة مثل الماء وبسلاسة إلى كل شعيرة ضيقة دون أن تؤثر عليها.
لكن على عكس الماء ، كانت المانا حية ، حيث نبضت بالطاقة والقوة التي قاومت السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى جسده المليارات من خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين من رئتيه إلى جميع الخلايا الفردية الأخرى في جسده ، وإنتاج 1000 فقط خلال 4 ساعات لم يكن كافيا.
تطلبت المهمة براعة وصبر ووعي حاد بكل حركة داخل جسده ، وإذا لم يكن ليو قد اكتسب بالفعل سيطرة كبيرة على المانا بداخل جسده من خلال كتيب التأمل العقلي ، لكان قد فشل في محاولته الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه وجعل وعيه يستكشف جسده ، مقيّمًا الأضرار.
بفضل إتقانه للكتيب العقلي ، استطاع ليو إدراك المانا وهي تتحرك عبر جسده مثل تيار أزرق متلألئ ضد حواجز الممرات الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى جسده المليارات من خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين من رئتيه إلى جميع الخلايا الفردية الأخرى في جسده ، وإنتاج 1000 فقط خلال 4 ساعات لم يكن كافيا.
لم يكن الهدف هو دفع المانا ، بل توجيهها لتناسب قدرة القنوات الصغيرة.
كان مخزون المانا شبه مستنفذ ، مما جعله يشعر بأن كل نفس يبدو ضحلًا وصعبًا.
كان عليه أن يكون صبورًا وبطيئًا ، لضمان عدم انفجار أي ممر من خلال التحميل المفرط ، وتسهيل النقل الضروري أيضا.
كان عقله مشوشا ايضا ، بينما نبض جسده بألم عميق ، خاصة حول عظم الفخذ ، حيث تدفقت المانا المركزة.
بينما يستمر في المهمة ، تشكلت حبات العرق على جبينه.
[لقد بدأت بنجاح عملية تغيير نخاع العظام. احتفظ بتدفق مثل هذا لمدة 4 ساعات لإنتاج 1000 خلية هجينة جديدة…. ]
كان مثل المزارع الذي يعدل تدفق الماء ، حيث أن الكثير أو القليل يمكن أن يغمر الحقول أو يتركها جافة وقاحلة ، حتى بدأت النصوص تظهر تغييرًا طفيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى جسده المليارات من خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين من رئتيه إلى جميع الخلايا الفردية الأخرى في جسده ، وإنتاج 1000 فقط خلال 4 ساعات لم يكن كافيا.
[لقد بدأت بنجاح عملية تغيير نخاع العظام. احتفظ بتدفق مثل هذا لمدة 4 ساعات لإنتاج 1000 خلية هجينة جديدة…. ]
بفضل إتقانه للكتيب العقلي ، استطاع ليو إدراك المانا وهي تتحرك عبر جسده مثل تيار أزرق متلألئ ضد حواجز الممرات الصغيرة.
كاد ليو أن يتقيأ الدماء عندما رأى هذا النص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل مرهق ، شعر ليو بتأثير الجلسة عليه. كانت أطرافه ثقيلة ومثقلة بعبء الحفاظ على السيطرة لفترة طويلة.
بعد الوقوع في الكثير من المتاعب ، اعترف الكتيب أخيرًا بجهوده وأخبره أن عملية بدء إنتاج الخلايا الهجينة قد بدأت ، ولكن معدل الإنتاج لم يكن مرضيًا على الإطلاق.
[لقد بدأت بنجاح عملية تغيير نخاع العظام. احتفظ بتدفق مثل هذا لمدة 4 ساعات لإنتاج 1000 خلية هجينة جديدة…. ]
كان لدى جسده المليارات من خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين من رئتيه إلى جميع الخلايا الفردية الأخرى في جسده ، وإنتاج 1000 فقط خلال 4 ساعات لم يكن كافيا.
بفضل إتقانه للكتيب العقلي ، استطاع ليو إدراك المانا وهي تتحرك عبر جسده مثل تيار أزرق متلألئ ضد حواجز الممرات الصغيرة.
‘1000 عدد قليل للغاية…. لن أشعر حتى بالفرق الواضح مع معدل النجاح البطيء هذا ، ومع ذلك ، لا استطيع ان احمل قنوات المانا الخاصة بي أكثر من طاقتها. إذا حاولت تسريع الأمور من خلال دفع المزيد من المانا ، فستتضرر قنوات المانا الخاصة بي بشكل دائم’ فكر ليو ، حيث كان مدركًا لحدوده.
تمامًا مثل أن للجسم أوعية دموية كبيرة مثل الأوردة والشرايين ، وأوعية دموية أصغر وأدق مثل الشعيرات الدموية ، ينطبق نفس الشيء أيضًا على نظام توزيع المانا في الجسم.
على الرغم من أن جزءًا منه كان متشوقًا لتسريع العملية ، إلا أن ليو كان يعلم أن التسرع سيؤدي فقط إلى الإصابة.
[لقد بدأت بنجاح عملية تغيير نخاع العظام. احتفظ بتدفق مثل هذا لمدة 4 ساعات لإنتاج 1000 خلية هجينة جديدة…. ]
على الرغم من إحباطه من التقدم البطيء ، إلا أنه بقي صبورًا.
كان نخاع العظم عضوًا محددًا متصلًا بدائرة المانا الرئيسية عبر مئات من مسارات المانا الدقيقة والصغيرة التي يمكنها فقط نقل كمية محدودة للغاية من المانا في وقت واحد ، مما أثبت أنه تحد كبير لـ ليو.
خلال الأربع ساعات التالية ، وجه المانا التي جمعها حتى تم استنفاذها بالكامل ، مما أدى إلى إنشاء 1000 خلية جديدة فقط.
كان عليه أن يكون صبورًا وبطيئًا ، لضمان عدم انفجار أي ممر من خلال التحميل المفرط ، وتسهيل النقل الضروري أيضا.
بشكل مرهق ، شعر ليو بتأثير الجلسة عليه. كانت أطرافه ثقيلة ومثقلة بعبء الحفاظ على السيطرة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه وجعل وعيه يستكشف جسده ، مقيّمًا الأضرار.
كان مخزون المانا شبه مستنفذ ، مما جعله يشعر بأن كل نفس يبدو ضحلًا وصعبًا.
لقد استنفذ طاقته ومخزون المانا بشكل خطير ، بينما كانت طاقة عقله متعبة ، مما جعل أفكاره ثقيلة.
كان عقله مشوشا ايضا ، بينما نبض جسده بألم عميق ، خاصة حول عظم الفخذ ، حيث تدفقت المانا المركزة.
كان مثل المزارع الذي يعدل تدفق الماء ، حيث أن الكثير أو القليل يمكن أن يغمر الحقول أو يتركها جافة وقاحلة ، حتى بدأت النصوص تظهر تغييرًا طفيفًا.
لم يكن الما نقيا ، بل إرهاق عميق ، مثل العضلة التي تم دفعها إلى ما وراء حدودها.
كلما حاول دفع كمية أكبر من المانا ، كلما شعر بأن القنوات ترتعش ، كما لو كانت ستنفجر من الضغط ، وهذا ما كان يخيفه بشدة.
بينما كان يثني أصابعه ، استطاع أن يشعر بالارتعاش الطفيف وهو يمر عبر عضلاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى جسده المليارات من خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين من رئتيه إلى جميع الخلايا الفردية الأخرى في جسده ، وإنتاج 1000 فقط خلال 4 ساعات لم يكن كافيا.
أغلق عينيه وجعل وعيه يستكشف جسده ، مقيّمًا الأضرار.
كلما حاول دفع كمية أكبر من المانا ، كلما شعر بأن القنوات ترتعش ، كما لو كانت ستنفجر من الضغط ، وهذا ما كان يخيفه بشدة.
في الوقت الحالي ، لم يكن هناك شيء غير طبيعي—لا قنوات مانا ممزقة او إصابات داخلية—لكن العلامات التحذيرية الدقيقة للإفراط في الجهد كانت موجودة.
كان للجسم مسار رئيسي لتحريك المانا ، يُعرف باسم دائرة المانا ، والذي كان مثل طريق سريع ينقل المانا إلى كل عضو رئيسي ، ولكن عندما ينتهي هذا الطريق السريع ، ستنقسم دائرة المانا إلى عدة عشرات من المسارات الصغيرة والأدق التي يمكنها أن تحمل كمية محدودة من المانا في كل مرة.
لقد استنفذ طاقته ومخزون المانا بشكل خطير ، بينما كانت طاقة عقله متعبة ، مما جعل أفكاره ثقيلة.
كان عليه أن يكون صبورًا وبطيئًا ، لضمان عدم انفجار أي ممر من خلال التحميل المفرط ، وتسهيل النقل الضروري أيضا.
“لقد أخذ ذلك أكثر مما توقعت” تمتم لنفسه وهو يشعر بوزن الإرهاق ، حيث أدرك أن ممارسة هذه التقنية كانت خطرة أكثر من كتيب التأمل العقلي وأن النتائج كانت مختلفة أيضًا.
تمامًا مثل أن للجسم أوعية دموية كبيرة مثل الأوردة والشرايين ، وأوعية دموية أصغر وأدق مثل الشعيرات الدموية ، ينطبق نفس الشيء أيضًا على نظام توزيع المانا في الجسم.
الترجمة: Hunter
لم يكن الما نقيا ، بل إرهاق عميق ، مثل العضلة التي تم دفعها إلى ما وراء حدودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه وجعل وعيه يستكشف جسده ، مقيّمًا الأضرار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات