تغيير النظام (الجزء الأول)
الفصل 579 – تغيير النظام (الجزء الأول)
أدى حدث المصنفين الثاني إلى إحداث تحول دقيق ولكنه مهم في اللعبة ، حيث أصبح تغيير عقلية اللاعبين واضحًا بشكل متزايد مع مرور كل يوم.
مع زيادة مستويات المصنفين وارتفاع صعوبة الحصول على مستويات إضافية ، تم الكشف عن الطبيعة القاسية لعالم “تيرا نوفا” للجميع.
قبل حدث المصنفين الثاني ، كان معظمهم يركزون على أسلوب لعبهم الخاص ، لكن تغير كل ذلك بعد حدث المصنفين الثاني.
بينما كانوا قادرين على التجول وكسب الخبرة من الصيد أو المهام الصغيرة ، الا ان الحرية اختفت.
مع زيادة مستويات المصنفين وارتفاع صعوبة الحصول على مستويات إضافية ، تم الكشف عن الطبيعة القاسية لعالم “تيرا نوفا” للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حدث المصنفين الثاني ، أدرك اللاعبون العاديون أن أيام النمو الثابت والهادئ قد اختفت.
في البداية ، لم يكن الفرق بمثابة مشكلة كبيرة ، حيث يمكن سد الفجوة بين لاعب بمستوى 6 وآخر بمستوى 8 خلال يوم واحد ، لكن نفس الشيء لا يمكن قوله عن الفرق بين لاعب بمستوى 250 وآخر بمستوى 252.
في هذا العصر الجديد من “تيرا نوفا”، كان البقاء يعتمد على القوة والسيطرة والتحالف.
بالنسبة لمعظم اللاعبين ، تطلب الوصول من المستوى 250 إلى 252 أسبوعًا كاملًا من الجهد المتواصل ، حيث أصبحت الفرص لزيادة المستويات نادرة داخل عالم اللعبة ، كما انه تم استكشاف خريطة الإمبراطورية بالكامل بالفعل مع اكتساح جميع المناطق القوية بوضوح.
تراوحت مستويات أقوى الوحوش في المنطقة بين 250 و350 والتي كانت نادرة بالفعل.
هذا يعني أنه بينما يمكنهم العثور على الأسود الجبلية بمستوى 130 كما فعلوا عندما دخلوا اللعبة لأول مرة ، إلا أن قتل هذه الأسود لم يعد مفيدًا لهم كما كان من قبل ، حيث كان صيد فريسة أضعف مثل الأرانب والدجاج بمثابة أمر عديم الفائدة.
مع وجود آلاف الفرق التي تحاول صيدها في مناطق محدودة يوميًا ، أصبح رفع المستوى أمرًا صعبًا للجميع.
تراوحت مستويات أقوى الوحوش في المنطقة بين 250 و350 والتي كانت نادرة بالفعل.
تقاتلت النقابات بشراسة لتأمين هذه المناطق مع العلم أن من يسيطر على هذه المناطق سيمتلك مفتاح التقدم المستقبلي.
مع وجود آلاف الفرق التي تحاول صيدها في مناطق محدودة يوميًا ، أصبح رفع المستوى أمرًا صعبًا للجميع.
حتى النقابات المتوسطة كانت تشعر بالضغط ، ولم تعد قادرة على مواكبة القوة والتنظيم الهائلين للنقابات الأكبر والأكثر قسوة.
على عكس ألعاب الأرض التقليدية التي بُنيت على مفاهيم غير واقعية مثل توسع الخرائط والنمو اللامحدود ، كانت “تيرا نوفا” تحاكي الواقع القاسي والقيود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه البيئة الجديدة ، سيجد اللاعب العادي نفسه في وضع غير مواتٍ.
قبل حدث المصنفين الثاني ، لم يلاحظ اللاعبون العاديون هذه القيود بشكل واضح ، لكن بعد الحدث أصبحت واضحة.
أصبح العثور على مهام جيدة تقدم مكافآت كبيرة أمرًا نادرًا ، حيث كانت معظم المهام الآن توفر فوائد ضئيلة بالكاد تبرر الجهد المبذول.
بعد حدث المصنفين الثاني ، أدرك اللاعبون العاديون أن أيام النمو الثابت والهادئ قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجعل الأمور أسوأ ، احتكرت أكبر النقابات والمجموعات المنظمة المهام القليلة القيمة ، تاركةً الفتات للاعبين العاديين.
مع تلاشي الموارد في عالم اللعبة وندرة فرص رفع المستوى ، أصبحت فكرة التقدم اللامحدود حلمًا بعيد المنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعد “تيرا نوفا” عالمًا من الإمكانيات الغير محدودة— بل اصبحت عالمًا من الموارد المحدودة ، والتي تُستهلك بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمتع المصنفين بأحداث رفع المستوى الخاصة مثل حدث المصنفين ، إلا أن أولئك المتواجدين في القاع لم يستطيعوا حتى دخول الزنزانات بدون دفع رسوم باهظة للنقابات المسيطرة أو الانضمام إليهم.
هذا يعني أن اللاعبين بدأوا يدركون أن الوصول إلى آفاق جديدة من القوة لم يعد مجرد مسألة وقت وجهد ، بل أصبح يتعلق بتأمين والاحتفاظ بالفرص النادرة التي لا تزال موجودة.
على عكس ألعاب الأرض التقليدية التي بُنيت على مفاهيم غير واقعية مثل توسع الخرائط والنمو اللامحدود ، كانت “تيرا نوفا” تحاكي الواقع القاسي والقيود.
كانت المنافسة أكثر شراسة من أي وقت مضى ، حيث أصبح رفع المستوى مسألة بقاء بدلاً من رفاهية.
أما الحروب ، فقد قدمت طريقا آخر للنمو ، ولكن لديها حدا بالفعل.
في هذه البيئة الجديدة ، سيجد اللاعب العادي نفسه في وضع غير مواتٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه البيئة الجديدة ، سيجد اللاعب العادي نفسه في وضع غير مواتٍ.
بينما كانوا قادرين على التجول وكسب الخبرة من الصيد أو المهام الصغيرة ، الا ان الحرية اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بإمكان اللاعبين المنفردين المنافسة في بيئة تفرض فيها النقابات الهيمنة على كل منطقة ثمينة.
مع عدم إمكانية رفع المستوى في البرية ، أصبح أمام اللاعبين ثلاثة طرق واقعية متبقية: المهام ، الحروب ، السيطرة على مناطق رفع المستوى أو الزنزانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه البيئة الجديدة ، سيجد اللاعب العادي نفسه في وضع غير مواتٍ.
على الرغم من كون المهام مصدرًا للخبرة ، إلا أنها كانت غير موثوقة بشكل معروف.
لم تعد “تيرا نوفا” عالمًا من الإمكانيات الغير محدودة— بل اصبحت عالمًا من الموارد المحدودة ، والتي تُستهلك بسرعة.
أصبح العثور على مهام جيدة تقدم مكافآت كبيرة أمرًا نادرًا ، حيث كانت معظم المهام الآن توفر فوائد ضئيلة بالكاد تبرر الجهد المبذول.
النقابات القوية مثل نقابة سماء الظلام قد وضعت بالفعل ايديها على ساحات المعارك الرئيسية ، خصوصًا تلك التي تتعلق بالحرب الأكثر ربحية ضد الشياطين.
لجعل الأمور أسوأ ، احتكرت أكبر النقابات والمجموعات المنظمة المهام القليلة القيمة ، تاركةً الفتات للاعبين العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ترك الخيار الأخير، وربما الأكثر قسوة: السيطرة على مناطق رفع المستوى والزنزانات.
أما الحروب ، فقد قدمت طريقا آخر للنمو ، ولكن لديها حدا بالفعل.
لم تعد “تيرا نوفا” عالمًا من الإمكانيات الغير محدودة— بل اصبحت عالمًا من الموارد المحدودة ، والتي تُستهلك بسرعة.
النقابات القوية مثل نقابة سماء الظلام قد وضعت بالفعل ايديها على ساحات المعارك الرئيسية ، خصوصًا تلك التي تتعلق بالحرب الأكثر ربحية ضد الشياطين.
كانت النتيجة بمثابة صراع دموي بين النقابات ، حيث كافحت الجماعات الصغيرة والمتوسطة من أجل البقاء بينما تم القضاء على اللاعبين المنفردين تقريبًا.
هذه النقابات ، مع قوتها العسكرية ونفوذها الكبير ، كانت تتحكم في أفضل مناطق الحروب ، رابحة أغلب المكافآت.
هذه النقابات ، مع قوتها العسكرية ونفوذها الكبير ، كانت تتحكم في أفضل مناطق الحروب ، رابحة أغلب المكافآت.
بالنسبة للنقابات الأصغر واللاعبين المنفردين ، لم تكن المشاركة في هذه الحروب خيارًا قابلاً للتطبيق—سيكونون إما مستبعدين أو مجبرين على العمل كعلف للمدافع ، بينما ستذهب المكاسب الحقيقية إلى النخبة.
على الرغم من كون المهام مصدرًا للخبرة ، إلا أنها كانت غير موثوقة بشكل معروف.
هذا ترك الخيار الأخير، وربما الأكثر قسوة: السيطرة على مناطق رفع المستوى والزنزانات.
مع زيادة مستويات المصنفين وارتفاع صعوبة الحصول على مستويات إضافية ، تم الكشف عن الطبيعة القاسية لعالم “تيرا نوفا” للجميع.
مع إدراك حقيقة الموارد المحدودة ، بدأت النقابات الأصغر في التنافس على السيطرة على هذه المناطق القيمة.
أصبحت الزنزانات والمناطق ذات الوحوش المرتفعة مناطق تنافسية بشدة.
أصبحت الزنزانات والمناطق ذات الوحوش المرتفعة مناطق تنافسية بشدة.
أصبحت الزنزانات والمناطق ذات الوحوش المرتفعة مناطق تنافسية بشدة.
تقاتلت النقابات بشراسة لتأمين هذه المناطق مع العلم أن من يسيطر على هذه المناطق سيمتلك مفتاح التقدم المستقبلي.
الترجمة: Hunter
كانت النتيجة بمثابة صراع دموي بين النقابات ، حيث كافحت الجماعات الصغيرة والمتوسطة من أجل البقاء بينما تم القضاء على اللاعبين المنفردين تقريبًا.
قبل حدث المصنفين الثاني ، كان معظمهم يركزون على أسلوب لعبهم الخاص ، لكن تغير كل ذلك بعد حدث المصنفين الثاني.
لم يعد بإمكان اللاعبين المنفردين المنافسة في بيئة تفرض فيها النقابات الهيمنة على كل منطقة ثمينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه البيئة الجديدة ، سيجد اللاعب العادي نفسه في وضع غير مواتٍ.
حتى النقابات المتوسطة كانت تشعر بالضغط ، ولم تعد قادرة على مواكبة القوة والتنظيم الهائلين للنقابات الأكبر والأكثر قسوة.
في البداية ، لم يكن الفرق بمثابة مشكلة كبيرة ، حيث يمكن سد الفجوة بين لاعب بمستوى 6 وآخر بمستوى 8 خلال يوم واحد ، لكن نفس الشيء لا يمكن قوله عن الفرق بين لاعب بمستوى 250 وآخر بمستوى 252.
في هذا العصر الجديد من “تيرا نوفا”، كان البقاء يعتمد على القوة والسيطرة والتحالف.
في هذا العصر الجديد من “تيرا نوفا”، كان البقاء يعتمد على القوة والسيطرة والتحالف.
لقد ولت الأيام الخالية من الهموم للمغامرة ، وحل محلها عالم لا يمكن إلا لأقوى اللاعبين وأكثرهم استراتيجية أن يأملوا في الاستمرار في تسلق الرتب.
مع عدم إمكانية رفع المستوى في البرية ، أصبح أمام اللاعبين ثلاثة طرق واقعية متبقية: المهام ، الحروب ، السيطرة على مناطق رفع المستوى أو الزنزانات.
وهذا بدوره يعني أن تقليص الفجوة بين اللاعبين المتواجدين في القاع واللاعبين المتواجدين في القمة أصبح أصعب من أي وقت مضى ، حيث وجد معظمهم أن الوصول إلى قائمة أفضل 10,000 أمرا مستحيلا.
على الرغم من كون المهام مصدرًا للخبرة ، إلا أنها كانت غير موثوقة بشكل معروف.
بينما استمتع المصنفين بأحداث رفع المستوى الخاصة مثل حدث المصنفين ، إلا أن أولئك المتواجدين في القاع لم يستطيعوا حتى دخول الزنزانات بدون دفع رسوم باهظة للنقابات المسيطرة أو الانضمام إليهم.
وهذا بدوره يعني أن تقليص الفجوة بين اللاعبين المتواجدين في القاع واللاعبين المتواجدين في القمة أصبح أصعب من أي وقت مضى ، حيث وجد معظمهم أن الوصول إلى قائمة أفضل 10,000 أمرا مستحيلا.
تمامًا كما توقع سيرفانتيس في البداية ، تحول نظام اللعبة بسرعة من المغامرات الفردية إلى الأسلوب المعتمد على النقابات ، حيث بدأت المنظمات بالتحكم في كل جوانب اللعبة.
بينما كانوا قادرين على التجول وكسب الخبرة من الصيد أو المهام الصغيرة ، الا ان الحرية اختفت.
الآن ، أصبحت قيمة اللاعب المنفرد لا شيء ، بينما أصبحت الصراعات بين النقابات الأمر الطبيعي الجديد.
قبل حدث المصنفين الثاني ، لم يلاحظ اللاعبون العاديون هذه القيود بشكل واضح ، لكن بعد الحدث أصبحت واضحة.
على الرغم من كون المهام مصدرًا للخبرة ، إلا أنها كانت غير موثوقة بشكل معروف.
الترجمة: Hunter
النقابات القوية مثل نقابة سماء الظلام قد وضعت بالفعل ايديها على ساحات المعارك الرئيسية ، خصوصًا تلك التي تتعلق بالحرب الأكثر ربحية ضد الشياطين.
كانت المنافسة أكثر شراسة من أي وقت مضى ، حيث أصبح رفع المستوى مسألة بقاء بدلاً من رفاهية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
