قتال؟
الفصل 588 – قتال؟
“اهدئي يا امرأة ، لا تتسرعي” قال ليو وهو يرفض فكرة أنها تستطيع القتال معه على قدم المساواة.
“أخبريني بما تحتاجينه ، وسأساعدك بالتأكيد” قال لوك وهو يعرض مساعدته لـ اللوتس الوردي بأدب.
الفصل 588 – قتال؟
للحظة قصيرة ، أضاءت عيون اللوتس الوردي عند التفكير في فرصة القتال أخيرًا ضد “الرئيس” ، ولكن سرعان ما خف هذا الحماس عندما أدركت أن دفع ليو للقتال لن يكون أمرا مؤدبا.
“لقد جئت اليوم فقط لطلب قتال مع أخيك الأصغر ، لكنه لا يبدو مستعدًا لفعل ذلك. أنا آسفة على التطفل واتمنى أن تعذروني—” قالت اللوتس الوردي وهي تتراجع بلباقة ، ولكن لوك لم يترك الأمر يمر بسهولة.
“حسنًا ، دعوني أعيد تقديم نفسي أولاً. أنا أليا ، المعروفة باسم اللوتس الوردي ، وأنا جارتكم في قسم كبار الشخصيات. إنه يومي الأول هنا ، لذا أرجو أن تكونوا لطفاء معي” قالت وهي توجه كلامها خصوصًا إلى ليو عند قول الجملة الأخيرة.
للحظة قصيرة ، أضاءت عيون اللوتس الوردي عند التفكير في فرصة القتال أخيرًا ضد “الرئيس” ، ولكن سرعان ما خف هذا الحماس عندما أدركت أن دفع ليو للقتال لن يكون أمرا مؤدبا.
“بالتأكيد ، سنكون جميعًا لطفاء معك ، أليس كذلك؟” قال لوك وهو يوجه كلامه بلطف مُهددا ليو ، الذي أومأ برأسه فورًا بالموافقة.
(سيمب آخر…)
“بالتأكيد… الرابطة بين الجيران هي الأهم على متن السفينة ، وسنكون بالتأكيد لطفاء مع بعضنا البعض” قال ليو بنصف جديّة ونصف سخرية ، وهو يحاول الموازنة بدون إثارة غضب لوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بففت*
“لقد جئت اليوم فقط لطلب قتال مع أخيك الأصغر ، لكنه لا يبدو مستعدًا لفعل ذلك. أنا آسفة على التطفل واتمنى أن تعذروني—” قالت اللوتس الوردي وهي تتراجع بلباقة ، ولكن لوك لم يترك الأمر يمر بسهولة.
“هذه قواعد القتال يا ليو… ولن يتغير رأيي بسبب تذمرك. لن تؤذيها إلا إذا كنت تعتقد أنك لا تستطيع التغلب عليها بدون إصابتها” قال لوك وهو يستهدف نقطة ضعف ليو ، مستغلًا غروره الكبير.
“أوه ، قتال؟ ليو يعشق القتالات. سيتقاتل معك بالتأكيد في هذا الصباح الجميل—” قال لوك ، مقررا نيابةً عن ليو ، الذي رفع يديه في إحباط.
“هاه ، آمل أن تحافظ على هذه الثقة بمجرد أن أهاجمك بكل ما لدي” قالت أليا ، بينما لوح ليو بيده وكأنها تجاوزت حدودها.
“لكن أخي… انني في وسط تدريبي اليومي—” بدأ ليو ، ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، نظر عبر عيون لوك الباردة ، حيث شعر بالخوف على الفور.
“شكرًا جزيلاً لك ، لطالما تمنيت القتال ضدك منذ زمن طويل” قالت اللوتس الوردي ، بينما ليو دحرج عينيه عند سماع كلامها.
“إنه يوم جميل للقتال ، بالطبع ساقوم بذلك. هل تريدين القتال الآن؟” قال ليو وهو يغير نبرته 180 درجة ، مانحًا اللوتس الوردي أروع ابتسامة زائفة.
“هذه قواعد القتال يا ليو… ولن يتغير رأيي بسبب تذمرك. لن تؤذيها إلا إذا كنت تعتقد أنك لا تستطيع التغلب عليها بدون إصابتها” قال لوك وهو يستهدف نقطة ضعف ليو ، مستغلًا غروره الكبير.
*بففت*
“من قال إنني لا أستطيع التغلب عليها بدون إصابتها بضرر؟ من تعتقد أنني أكون يا أخي؟ أنا الرئيس ، لا يطلقون عليّ لقب اللاعب الأول في اللعبة من دون سبب” قال ليو وهو يرفض قبول التحدي بسهولة ، مقررا الدخول في فخ لوك.
ضحكت اللوتس الوردي ، حيث لم تتوقع أن يتحول الرئيس البارد والمهيمن في اللعبة إلى أخ صغير مطيع وظريف في الحياة الواقعية.
“هاه ، آمل أن تحافظ على هذه الثقة بمجرد أن أهاجمك بكل ما لدي” قالت أليا ، بينما لوح ليو بيده وكأنها تجاوزت حدودها.
“شكرًا جزيلاً لك ، لطالما تمنيت القتال ضدك منذ زمن طويل” قالت اللوتس الوردي ، بينما ليو دحرج عينيه عند سماع كلامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من خيانة…” قال ليو بصوت مليء بالألم ، بينما اكتفى لوك بالسعال.
“شكرًا لمساعدتي اليوم… السيد لوك ، أنا مُدينة لك بواحدة” قالت أليا بابتسامة صادقة نحو لوك ، الذي شعر بالضياع في جمالها الساحر.
“هذه قواعد القتال يا ليو… ولن يتغير رأيي بسبب تذمرك. لن تؤذيها إلا إذا كنت تعتقد أنك لا تستطيع التغلب عليها بدون إصابتها” قال لوك وهو يستهدف نقطة ضعف ليو ، مستغلًا غروره الكبير.
“هل أقاتلها بجدية؟ أم تريد مني أن أدعها تفوز؟” سأل ليو بعبوس وهو يقترب من حدود صبره.
“حسنًا ، لكن من الأفضل ألا تستخدم هذا كعذر إذا هزمتك ، لأنني على عكسك ، لن أتساهل معك” حذرت أليا ، بينما نظر ليو نحو لوك منتظرًا تحذيرًا مماثلًا لها كما فعل معه ، لكن لوك بقي صامتًا تمامًا هذه المرة.
“عليك أن تقاتلني بجدية ، لم آتي إلى هنا لأراك ترفق بي!” احتجت أليا ، بينما اكتفى ليو بالسخرية.
“أوه ، قتال؟ ليو يعشق القتالات. سيتقاتل معك بالتأكيد في هذا الصباح الجميل—” قال لوك ، مقررا نيابةً عن ليو ، الذي رفع يديه في إحباط.
لم يكن متأكدًا من العالم الواقعي ، حيث لم يقاتل فيه من قبل ، ولكن في عالم اللعبة ، كان يثق بالكامل أنه لا يوجد لاعب يمكن أن يضاهيه في المهارات ، بما في ذلك اللوتس الوردي.
نظرًا لأنهم يعيشون في القرن 23 ، لم يستخدم لوك أي شعارات تمييزية بصوت عالٍ ، لكنه عبر عن رسالته الواضحة عبر عينيه تجاه ليو.
بالنسبة الى قوته الحالية ، الشخص الوحيد الذي كان قادرًا على إخراج قوته بنسبة 100% هو معلمه بن ، ولكن لسوء الحظ ، لم يعد بن فولكينر موجودًا.
“أخبريني بما تحتاجينه ، وسأساعدك بالتأكيد” قال لوك وهو يعرض مساعدته لـ اللوتس الوردي بأدب.
“اهدئي يا امرأة ، لا تتسرعي” قال ليو وهو يرفض فكرة أنها تستطيع القتال معه على قدم المساواة.
للحظة قصيرة ، أضاءت عيون اللوتس الوردي عند التفكير في فرصة القتال أخيرًا ضد “الرئيس” ، ولكن سرعان ما خف هذا الحماس عندما أدركت أن دفع ليو للقتال لن يكون أمرا مؤدبا.
“هاه ، آمل أن تحافظ على هذه الثقة بمجرد أن أهاجمك بكل ما لدي” قالت أليا ، بينما لوح ليو بيده وكأنها تجاوزت حدودها.
كان ليو يرغب بشدة في سحق غرور اللوتس الوردي اليوم ، ليخيفها حتى لا تزعجه مرة أخرى ، ولكن أخاه منعه من منحها تجربة مرعبة.
“يمكنك القتال معها بكل ما لديك ، ولكن لا أريد أي خدوش أو عظام مكسورة أو إصابات جسدية ، هل فهمت ذلك؟” قال لوك ، مما جعل كل من اللوتس الوردي وليو ينفجران بالغضب.
“لكن أخي… انني في وسط تدريبي اليومي—” بدأ ليو ، ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، نظر عبر عيون لوك الباردة ، حيث شعر بالخوف على الفور.
“لا أحتاج إلى رحمته… أستطيع أن أدافع عن نفسي” احتجت أليا وهي تضرب قدميها بغضب ، بينما لوح ليو بيديه بحركة “لا” وهو يقول ، “أنا قاتل يا أخي. إذا لم أتمكن حتى من خدشها ، فماذا سأفعل؟ هل أمسك بيدها وابدأ في رقصة السامبا معها؟”
الفصل 588 – قتال؟
كان ليو غاضبًا بوضوح من تعليمات لوك ، ولكن على الرغم من استياء كلا الطرفين ، الا ان لوك تمسك بقراره.
“شكرًا لمساعدتي اليوم… السيد لوك ، أنا مُدينة لك بواحدة” قالت أليا بابتسامة صادقة نحو لوك ، الذي شعر بالضياع في جمالها الساحر.
“لن تكون هناك إصابات خطيرة اليوم” قال لوك بنبرة حازمة ، مما جعل ليو يتمتم بغضب مكتوم.
“بالتأكيد ، سنكون جميعًا لطفاء معك ، أليس كذلك؟” قال لوك وهو يوجه كلامه بلطف مُهددا ليو ، الذي أومأ برأسه فورًا بالموافقة.
كان ليو يرغب بشدة في سحق غرور اللوتس الوردي اليوم ، ليخيفها حتى لا تزعجه مرة أخرى ، ولكن أخاه منعه من منحها تجربة مرعبة.
“لقد جئت اليوم فقط لطلب قتال مع أخيك الأصغر ، لكنه لا يبدو مستعدًا لفعل ذلك. أنا آسفة على التطفل واتمنى أن تعذروني—” قالت اللوتس الوردي وهي تتراجع بلباقة ، ولكن لوك لم يترك الأمر يمر بسهولة.
كان الأمر وكأن لأخيه اهتمامًا خاصًا بـ اللوتس الوردي ، حيث رفض ليو تصديق أن لوك كان يتخذ هذه القرارات بدون تحيز.
“هاه ، آمل أن تحافظ على هذه الثقة بمجرد أن أهاجمك بكل ما لدي” قالت أليا ، بينما لوح ليو بيده وكأنها تجاوزت حدودها.
“هذه قواعد القتال يا ليو… ولن يتغير رأيي بسبب تذمرك. لن تؤذيها إلا إذا كنت تعتقد أنك لا تستطيع التغلب عليها بدون إصابتها” قال لوك وهو يستهدف نقطة ضعف ليو ، مستغلًا غروره الكبير.
نظرًا لأنهم يعيشون في القرن 23 ، لم يستخدم لوك أي شعارات تمييزية بصوت عالٍ ، لكنه عبر عن رسالته الواضحة عبر عينيه تجاه ليو.
“من قال إنني لا أستطيع التغلب عليها بدون إصابتها بضرر؟ من تعتقد أنني أكون يا أخي؟ أنا الرئيس ، لا يطلقون عليّ لقب اللاعب الأول في اللعبة من دون سبب” قال ليو وهو يرفض قبول التحدي بسهولة ، مقررا الدخول في فخ لوك.
لم يكن متأكدًا من العالم الواقعي ، حيث لم يقاتل فيه من قبل ، ولكن في عالم اللعبة ، كان يثق بالكامل أنه لا يوجد لاعب يمكن أن يضاهيه في المهارات ، بما في ذلك اللوتس الوردي.
“حسنًا ، لكن من الأفضل ألا تستخدم هذا كعذر إذا هزمتك ، لأنني على عكسك ، لن أتساهل معك” حذرت أليا ، بينما نظر ليو نحو لوك منتظرًا تحذيرًا مماثلًا لها كما فعل معه ، لكن لوك بقي صامتًا تمامًا هذه المرة.
“هل أقاتلها بجدية؟ أم تريد مني أن أدعها تفوز؟” سأل ليو بعبوس وهو يقترب من حدود صبره.
(سيمب آخر…)
“أخبريني بما تحتاجينه ، وسأساعدك بالتأكيد” قال لوك وهو يعرض مساعدته لـ اللوتس الوردي بأدب.
“يا لها من خيانة…” قال ليو بصوت مليء بالألم ، بينما اكتفى لوك بالسعال.
“لكن أخي… انني في وسط تدريبي اليومي—” بدأ ليو ، ولكن قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، نظر عبر عيون لوك الباردة ، حيث شعر بالخوف على الفور.
نظرًا لأنهم يعيشون في القرن 23 ، لم يستخدم لوك أي شعارات تمييزية بصوت عالٍ ، لكنه عبر عن رسالته الواضحة عبر عينيه تجاه ليو.
“إنه يوم جميل للقتال ، بالطبع ساقوم بذلك. هل تريدين القتال الآن؟” قال ليو وهو يغير نبرته 180 درجة ، مانحًا اللوتس الوردي أروع ابتسامة زائفة.
‘كن رجلاً ، إنها امرأة! ما مدى خطورتها؟’ وكأن لوك يأمر ليو بأن يتصرف بهدوء ولا يتذمر بشأن الأشياء الصغيرة.
“شكرًا لمساعدتي اليوم… السيد لوك ، أنا مُدينة لك بواحدة” قالت أليا بابتسامة صادقة نحو لوك ، الذي شعر بالضياع في جمالها الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من خيانة…” قال ليو بصوت مليء بالألم ، بينما اكتفى لوك بالسعال.
الترجمة: Hunter
“لا أحتاج إلى رحمته… أستطيع أن أدافع عن نفسي” احتجت أليا وهي تضرب قدميها بغضب ، بينما لوح ليو بيديه بحركة “لا” وهو يقول ، “أنا قاتل يا أخي. إذا لم أتمكن حتى من خدشها ، فماذا سأفعل؟ هل أمسك بيدها وابدأ في رقصة السامبا معها؟”
بالنسبة الى قوته الحالية ، الشخص الوحيد الذي كان قادرًا على إخراج قوته بنسبة 100% هو معلمه بن ، ولكن لسوء الحظ ، لم يعد بن فولكينر موجودًا.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
