أي نوع من الضفادع؟
الفصل 593 – أي نوع من الضفادع؟
“حسنًا ، دعنا نجرب ذلك يا دامبي” قال ليو وهو يبتعد خطوة إلى الوراء ” حاول فقط ألا تقطع قدمك”
بعد مغادرة أليا ، عاد ليو وأماندا إلى المنزل ، وحينها فقط عاد ليو إلى سلوكه العادي الغير ملتصق.
بالنسبة لليو ، كانت هذه مكافأة لانتصاره في المعركة اليوم ، بينما كانت انتصارا لأماندا بسبب اختيارها المناسب لـ شريك حياتها.
“ماذا حدث؟ لماذا كنت تمطرني بالقبلات هناك؟” سألت أماندا وهي تضحك ، لأنها لم تتوقع رؤية هذا الجانب من ليو.
“كل هذا بسبب تلك المرأة المجنونة. إنها تتصرف كما لو أن جميع الرجال في العالم يسعون خلفها لأنها جميلة قليلاً… بالنسبة لي أنت الوحيدة التي أحبها” رد ليو ، مما جعل أماندا تضحك أكثر.
استمع دامبي لأمر ليو ، وانخفض قليلاً ، بينما كانت ساقاه الضخمة تنقبض مثل النوابض قبل أن يُدفع من الأرض ويلوح بالسيف.
لقد كانوا يتواعدان منذ فترة قصيرة ، ورغم أنها تعرفت على الكثير عن ليو ، إلا أن هناك العديد من المواقف في الحياة التي لم يواجهها الاثنان معًا ، حيث كانت مقابلة نساء جميلات أخريات واحدة من هذه المواقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن دامبي أراد فقط إثبات هذه النقطة ، لوح مرة أخرى ، ولكن هذه المرة كانت بشكل أسرع مع حركة متحكمة أكثر.
اليوم ، لم ينجح ليو فقط في اجتياز اختبارها بنجاح ، بل هدأ قلبها الغيور بطريقة دائمة وطويلة الأمد ، حيث فهمت أنه إذا لم تتمكن أليا من جعل قلب ليو يرفرف ، فلن تكون هناك فرصة لأي امرأة أخرى للنجاح.
“كل هذا بسبب تلك المرأة المجنونة. إنها تتصرف كما لو أن جميع الرجال في العالم يسعون خلفها لأنها جميلة قليلاً… بالنسبة لي أنت الوحيدة التي أحبها” رد ليو ، مما جعل أماندا تضحك أكثر.
“حسنًا ، كل هذه القبلات قد جعلتني أشعر بالدفء والانزعاج… يبدو أنك ستضطر لتحمل مسؤولية أفعالك” قالت أماندا وهي تعض شفتيها ، بينما تعرض قدميها بشكل مغرٍ لأعلى.
استمع دامبي لأمر ليو ، وانخفض قليلاً ، بينما كانت ساقاه الضخمة تنقبض مثل النوابض قبل أن يُدفع من الأرض ويلوح بالسيف.
“أوه ، بكل سرور–” رد ليو ، مبتسما بشدة وهو يرفع أماندا على كتفيه ، حيث بدأ يسير نحو غرفة النوم مثل الفائز المنتصر.
“كل هذا بسبب تلك المرأة المجنونة. إنها تتصرف كما لو أن جميع الرجال في العالم يسعون خلفها لأنها جميلة قليلاً… بالنسبة لي أنت الوحيدة التي أحبها” رد ليو ، مما جعل أماندا تضحك أكثر.
“كياا!” صرخت أماندا وهي تضحك ، حيث كانت تقوم ببعض الركلات الخفيفة ، بينما كان الاثنان في طريقهم إلى السرير الفاخر في القصر للانخراط في الأنشطة المتبادلة.
“كياا!” صرخت أماندا وهي تضحك ، حيث كانت تقوم ببعض الركلات الخفيفة ، بينما كان الاثنان في طريقهم إلى السرير الفاخر في القصر للانخراط في الأنشطة المتبادلة.
بالنسبة لليو ، كانت هذه مكافأة لانتصاره في المعركة اليوم ، بينما كانت انتصارا لأماندا بسبب اختيارها المناسب لـ شريك حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوضع ، يمكنه أن يصل تقريبًا إلى صدر ليو الذي يتجاوز 4 أقدام في الارتفاع ، وعندما رأى ليو أن دامبي يمكنه الوقوف ، أدرك أنه ليس ضفدعًا عاديًا بالتأكيد.
*********
في هذه المرحلة ، ذابت جميع دهونه كطفل بالفعل وبدأت ساقيه وذراعيه تتطور بطريقة لم يكن ليو يتوقعها من معظم الضفادع.
(بعد فترة ، في عالم اللعبة)
تحرك السيف في حركة دقيقة ومدهشة ، مما جعل ليو يرمش وهو ينظر إلى دامبي ، حيث كان متأكدًا من أن هذه الضربة لم تكن مجرد صدفة.
في اليوم العاشر بعد ولادته ، نما دامبي إلى حجم ذراع ليو ، حيث كان يقارب 30% من حجم طوله الإجمالي.
كانت هذه المرة الأولى التي يحمل فيها دامبي سيفًا ، ومع ذلك لسبب غير مفهوم ، كان يستخدمه كما لو كان نصفه بالفعل. تقريبًا كما لو وُلد مع موهبة السيافة.
في هذه المرحلة ، ذابت جميع دهونه كطفل بالفعل وبدأت ساقيه وذراعيه تتطور بطريقة لم يكن ليو يتوقعها من معظم الضفادع.
بينما يقضي دامبي معظم وقته وهو يجلس مثل ضفدع سمين كبير… كانت هناك لحظات يقوم فيها بالوقوف من وضع القرفصاء مثل البشر ليمد ساقيه بالكامل.
بينما يقضي دامبي معظم وقته وهو يجلس مثل ضفدع سمين كبير… كانت هناك لحظات يقوم فيها بالوقوف من وضع القرفصاء مثل البشر ليمد ساقيه بالكامل.
“كل هذا بسبب تلك المرأة المجنونة. إنها تتصرف كما لو أن جميع الرجال في العالم يسعون خلفها لأنها جميلة قليلاً… بالنسبة لي أنت الوحيدة التي أحبها” رد ليو ، مما جعل أماندا تضحك أكثر.
في هذا الوضع ، يمكنه أن يصل تقريبًا إلى صدر ليو الذي يتجاوز 4 أقدام في الارتفاع ، وعندما رأى ليو أن دامبي يمكنه الوقوف ، أدرك أنه ليس ضفدعًا عاديًا بالتأكيد.
تمكن دامبي من إمساك السيف الصغير بسهولة.
“اي نوع من الضفادع؟ كيف تستطيع الوقوف؟ يبدو أنه إذا أعطيتك بضعة أيام أخرى ، ستبدأ بالسير كبشري…” علق ليو ، حيث في هذه المرحلة لم يتخيل دامبي كضفدع.
في اليوم العاشر بعد ولادته ، نما دامبي إلى حجم ذراع ليو ، حيث كان يقارب 30% من حجم طوله الإجمالي.
“ايضا ما هذه الذراعين؟” سأل ليو ، وعلى عكس الضفادع الأرضية الشائعة التي تمتلك ذراعين قصيرة تخرج من الجزء العلوي من جسمها ، كان لدامبي ذراعين كبيرة مع عضلات بايسبس وترايسبس محددة بوضوح ، مثل البشر.
تحرك السيف في حركة دقيقة ومدهشة ، مما جعل ليو يرمش وهو ينظر إلى دامبي ، حيث كان متأكدًا من أن هذه الضربة لم تكن مجرد صدفة.
“لديك عرق بارز من ذراعك… على الرغم من أنه عرق واحد فقط ، إلا أنه شيء سيتعارك معظم البشر الذين يرتادون النوادي الرياضية من أجله!” لاحظ ليو وهو يحمل ذراع دامبي في يديه ويفحصها بتفصيل كبير.
“حسنًا ، دعنا نجرب ذلك يا دامبي” قال ليو وهو يبتعد خطوة إلى الوراء ” حاول فقط ألا تقطع قدمك”
بالنسبة له ، بدا وكأن ذراعي دامبي قد صُنعت لتتقلص وتتمدد مثل البشر ، بينما كان لديه أيضا مفصل كوع مماثل يسمح بنطاق واسع من الحركة.
لقد كانوا يتواعدان منذ فترة قصيرة ، ورغم أنها تعرفت على الكثير عن ليو ، إلا أن هناك العديد من المواقف في الحياة التي لم يواجهها الاثنان معًا ، حيث كانت مقابلة نساء جميلات أخريات واحدة من هذه المواقف.
الفرق الوحيد كان في الكفين ، حيث بدلاً من وجود كف بشري مع خمسة أصابع ، كان لدامبي كف مثل الضفدع مع مخالب على شكل زعانف ودوائر ضخمة في نهاية أطراف أصابعه.
“حسنًا ، دعنا نجرب ذلك يا دامبي” قال ليو وهو يبتعد خطوة إلى الوراء ” حاول فقط ألا تقطع قدمك”
كانت هذه الكفوف لزجة للغاية ويمكن أن تمسك بأي شيء يرغب دامبي في حمله بسهولة ، ومع ذلك ، على عكس البشر الذين يمكنهم طي كل إصبع حسب الإرادة ، كان دامبي يستطيع فقط تحريك كفه مثل المخلب ، حيث يمكنه إما فتح كفه بالكامل أو قبض كفه بإحكام.
في البداية ، لم يتوقع ليو الكثير من دامبي ، حيث أعطاه السيف فقط ليرى ما إذا كان الضفدع يمكنه حمله أم لا ، ومع ذلك ، ما حدث قد صدمه بالكامل.
“كفوفك… ليست مثالية لتكون قادرًا على رمي الخناجر مثلي ، لأن فن رمي الخناجر يحتاج إلى أصابع مرنة. لكن… أعتقد أنه يمكنك أن تحمل وتستخدم سيفًا مسطحًا بشكل جيد” افترض ليو ، بينما أرسل الخادم ألبيرت لشراء سيف صغير بلا وزن له ثم وضعه في كفي دامبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم ، لم ينجح ليو فقط في اجتياز اختبارها بنجاح ، بل هدأ قلبها الغيور بطريقة دائمة وطويلة الأمد ، حيث فهمت أنه إذا لم تتمكن أليا من جعل قلب ليو يرفرف ، فلن تكون هناك فرصة لأي امرأة أخرى للنجاح.
في البداية ، لم يتوقع ليو الكثير من دامبي ، حيث أعطاه السيف فقط ليرى ما إذا كان الضفدع يمكنه حمله أم لا ، ومع ذلك ، ما حدث قد صدمه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن دامبي من إمساك السيف الصغير بسهولة.
“كياا!” صرخت أماندا وهي تضحك ، حيث كانت تقوم ببعض الركلات الخفيفة ، بينما كان الاثنان في طريقهم إلى السرير الفاخر في القصر للانخراط في الأنشطة المتبادلة.
على جانب ليو ، توقع بعض العثرات او الاخطاء ، لكن بدلاً من ذلك ، أمسك دامبي السيف بإحكام مع ذراعيه التي تتحركان بتنسيق مدهش.
تمكن دامبي من إمساك السيف الصغير بسهولة.
“حسنًا ، دعنا نجرب ذلك يا دامبي” قال ليو وهو يبتعد خطوة إلى الوراء ” حاول فقط ألا تقطع قدمك”
“ماذا؟” تساءل ليو مرة أخرى ، وعندما عدل دامبي قبضته وأصابعه المبللة اللزجة التي تمسك بالمقبض ، بدأ يختبر ضربات مختلفة ، كل واحدة أكثر روعة من السابقة.
استمع دامبي لأمر ليو ، وانخفض قليلاً ، بينما كانت ساقاه الضخمة تنقبض مثل النوابض قبل أن يُدفع من الأرض ويلوح بالسيف.
كافح عقل ليو لمعالجة ما كان يراه ، حيث لم يكن هذا مجرد ضفدع يهز السيف بشكل عشوائي ؛ كان دامبي في الواقع يستخدم السيف بمهارة—مهارة حقيقية ، وهذا ما جعله يعيد التفكير في الطبيعة الحقيقية لضفدعه مرة أخرى.
*سووش*
تحرك السيف في حركة دقيقة ومدهشة ، مما جعل ليو يرمش وهو ينظر إلى دامبي ، حيث كان متأكدًا من أن هذه الضربة لم تكن مجرد صدفة.
لقد كانوا يتواعدان منذ فترة قصيرة ، ورغم أنها تعرفت على الكثير عن ليو ، إلا أن هناك العديد من المواقف في الحياة التي لم يواجهها الاثنان معًا ، حيث كانت مقابلة نساء جميلات أخريات واحدة من هذه المواقف.
وكأن دامبي أراد فقط إثبات هذه النقطة ، لوح مرة أخرى ، ولكن هذه المرة كانت بشكل أسرع مع حركة متحكمة أكثر.
الفصل 593 – أي نوع من الضفادع؟
“ما الأمر مع ضفدع النينجا هذا؟” تمتم ليو لنفسه مع فك مفتوح قليلاً بينما كان يشاهد العرض.
“كل هذا بسبب تلك المرأة المجنونة. إنها تتصرف كما لو أن جميع الرجال في العالم يسعون خلفها لأنها جميلة قليلاً… بالنسبة لي أنت الوحيدة التي أحبها” رد ليو ، مما جعل أماندا تضحك أكثر.
كانت هذه المرة الأولى التي يحمل فيها دامبي سيفًا ، ومع ذلك لسبب غير مفهوم ، كان يستخدمه كما لو كان نصفه بالفعل. تقريبًا كما لو وُلد مع موهبة السيافة.
استمع دامبي لأمر ليو ، وانخفض قليلاً ، بينما كانت ساقاه الضخمة تنقبض مثل النوابض قبل أن يُدفع من الأرض ويلوح بالسيف.
“ماذا؟” تساءل ليو مرة أخرى ، وعندما عدل دامبي قبضته وأصابعه المبللة اللزجة التي تمسك بالمقبض ، بدأ يختبر ضربات مختلفة ، كل واحدة أكثر روعة من السابقة.
الفصل 593 – أي نوع من الضفادع؟
كافح عقل ليو لمعالجة ما كان يراه ، حيث لم يكن هذا مجرد ضفدع يهز السيف بشكل عشوائي ؛ كان دامبي في الواقع يستخدم السيف بمهارة—مهارة حقيقية ، وهذا ما جعله يعيد التفكير في الطبيعة الحقيقية لضفدعه مرة أخرى.
كانت هذه الكفوف لزجة للغاية ويمكن أن تمسك بأي شيء يرغب دامبي في حمله بسهولة ، ومع ذلك ، على عكس البشر الذين يمكنهم طي كل إصبع حسب الإرادة ، كان دامبي يستطيع فقط تحريك كفه مثل المخلب ، حيث يمكنه إما فتح كفه بالكامل أو قبض كفه بإحكام.
“كفوفك… ليست مثالية لتكون قادرًا على رمي الخناجر مثلي ، لأن فن رمي الخناجر يحتاج إلى أصابع مرنة. لكن… أعتقد أنه يمكنك أن تحمل وتستخدم سيفًا مسطحًا بشكل جيد” افترض ليو ، بينما أرسل الخادم ألبيرت لشراء سيف صغير بلا وزن له ثم وضعه في كفي دامبي.
الترجمة: Hunter
بينما يقضي دامبي معظم وقته وهو يجلس مثل ضفدع سمين كبير… كانت هناك لحظات يقوم فيها بالوقوف من وضع القرفصاء مثل البشر ليمد ساقيه بالكامل.
تحرك السيف في حركة دقيقة ومدهشة ، مما جعل ليو يرمش وهو ينظر إلى دامبي ، حيث كان متأكدًا من أن هذه الضربة لم تكن مجرد صدفة.
بينما يقضي دامبي معظم وقته وهو يجلس مثل ضفدع سمين كبير… كانت هناك لحظات يقوم فيها بالوقوف من وضع القرفصاء مثل البشر ليمد ساقيه بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات