الخداع
الفصل 601 – الخداع
*ريببت*
على مدار الأسبوع التالي ، بدا أن الوقت كان يمر بسرعة بالنسبة لـ ليو ودامبي ، حيث أقام ليو هيمنته في عقل الصغير.
“انظر ، إنها يتعلق بالتوقيت” تابع ليو وهو يتراجع لإنشاء بعض المسافة “يجب أن تنتظر حتى اللحظة الأخيرة عندما يكون الهجوم على وشك المجيء. ثم ، باستخدام المانا ، ستحتاج إلى إعادة توجيهها. الجزء الصعب هو قياس القوة والتركيز على مضاعفتها قبل أن تعيدها”
أصبحت رحلات الصيد المنتظمة في البرية فُرصًا لليو ليبهر بها دامبي ، حيث عرض نفسه وهو يقضي على عدة خصوم في وقت واحد بسهولة.
الترجمة: Hunter
مع فارق مستوى يزيد عن 400 ، لم يشكل هؤلاء الأعداء تحديًا حقيقيًا لليو.
كان الآن يطوي يديه أثناء مشاهدته للمعركة كما يفعل ليو ، بينما تعلم كيفية مهاجمة الرقبة والقلب مثلما يفعل ليو بضربات خنجره.
لحسن الحظ ، كان لجهود ليو التأثير المطلوب على دامبي ، حيث عرف دامبي الآن ليو كمحارب قوي.
على مدار الأسبوع التالي ، بدا أن الوقت كان يمر بسرعة بالنسبة لـ ليو ودامبي ، حيث أقام ليو هيمنته في عقل الصغير.
كان واضحًا في سلوك دامبي أن ليو قد أصبح قدوته ، الشخصية التي يتطلع إلى تقليدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ دامبي برقة ، كما لو كان يشير إلى فهمه ، رغم أنه كان هناك بريق من الشك في عينيه الواسعة ، إلا أنه احتفظ بموقف إيجابي تجاه تعلم شيء جديد.
من طريقة حديثه إلى طريقة مشيه ، استوعب دامبي بشغف كل ما يفعله ليو ، مقلدًا أفعاله مثل إسفنجة تمتص الماء.
ومع أن دامبي قد بدأ بالفعل في حفظ التعليمات ، إلا أنه بقي ساكنًا ، محاولًا استيعاب أكبر قدر ممكن بينما كان يشاهد ليو يوضح الحركات المطلوبة لتنفيذ المهارة.
كان الآن يطوي يديه أثناء مشاهدته للمعركة كما يفعل ليو ، بينما تعلم كيفية مهاجمة الرقبة والقلب مثلما يفعل ليو بضربات خنجره.
بالنسبة لدامبي ، لم يكن ذلك جهدًا متعمدًا ؛ بل كان يقلد ليو بشكل غريزي ، حيث كان مدفوعًا بعمق إعجابه.
بالنسبة لدامبي ، لم يكن ذلك جهدًا متعمدًا ؛ بل كان يقلد ليو بشكل غريزي ، حيث كان مدفوعًا بعمق إعجابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *شوا*
لم تكن أفعاله من نية واعية ، بل كان ذلك نابعًا من الاحترام والإعجاب الشديد الذي يشعر به تجاه ليو.
بالنسبة لدامبي ، لم يكن ذلك جهدًا متعمدًا ؛ بل كان يقلد ليو بشكل غريزي ، حيث كان مدفوعًا بعمق إعجابه.
عندما وبخه ليو على المشي بصوت عالٍ ، سرعان ما بدأ في تعلم طرق لتقليل صوت خطواته أثناء المشي ، حتى أصبح هوسًا غير واعٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سخر ليو منه بعد أن أخطأ هدفه ، مارس تلك الضربة مرارا وتكرارا ، فقط للتأكد من أن هذا الخطأ لن يتكرر.
عندما سخر ليو منه بعد أن أخطأ هدفه ، مارس تلك الضربة مرارا وتكرارا ، فقط للتأكد من أن هذا الخطأ لن يتكرر.
في هذه الأثناء ، بدأ ليو سرا في تعلم مهارة [الهجوم المضاد الكامل] في أوقات فراغه ، على الرغم من أن الكتيب قال إنه يحتاج إلى التدرب على مهارة جديدة جنبًا إلى جنب مع رفيقه ، الا ان ليو قرر أن يتعلم التقنية قبل دامبي لضمان عدم إحراجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ دامبي برقة ، كما لو كان يشير إلى فهمه ، رغم أنه كان هناك بريق من الشك في عينيه الواسعة ، إلا أنه احتفظ بموقف إيجابي تجاه تعلم شيء جديد.
على مدار الأيام القليلة الماضية ، جعلت قدرة دامبي على هزيمة الوحوش التي تفوقه بالمستويات وفاعلية سمّه عند الاستخدام ، ليو يتصبب عرقًا بشكل سري.
على مدار الأسبوع التالي ، بدا أن الوقت كان يمر بسرعة بالنسبة لـ ليو ودامبي ، حيث أقام ليو هيمنته في عقل الصغير.
على الرغم من أنه لم يُظهر ذلك ، الا أن ليو كان معجبًا للغاية بمواهب دامبي ، حيث شعر بالخوف من معدل نموه المذهل.
في الواقع ، كان معدل نمو دامبي مرعب إلى درجة أنه اضطر إلى الغش في تعلم [الهجوم المضاد الكامل] بشكل سري ، وعندما اعتقد فقط أنه على وشك تحقيق الإتقان الأساسي ، دعا دامبي للانضمام إليه.
********
لم تكن أفعاله من نية واعية ، بل كان ذلك نابعًا من الاحترام والإعجاب الشديد الذي يشعر به تجاه ليو.
“حسنًا ، دامبي…. اليوم سنتعلم المهارة الأولى. اسمها [الهجوم المضاد الكامل] وإذا اتقنتها ، ستتمكن من إعادة أي هجوم سواء كان جسديًا أو سحريًا ، إلى الشخص الذي أطلقه بقوة مضاعفة. إنها مهارة قوية وعملية للغاية ومن المستحيل تقريبًا الحصول عليها في هذا العالم. إنها مهارة صعبة قليلًا لاتقانها ، لذا ، سنبدأ كلانا في تعلمها في نفس الوقت. هدفك هو فقط تعلم التقنية بأسرع ما يمكن.
لا تقلق إذا كان تقدمك أبطأ مني ، فأنا الرئيس بعد كل شيء. من الطبيعي أن تتجاوز سرعتي سرعتك” قال ليو وهو يفتح كتيب المهارة أمام دامبي ويبدأ في قراءة جميع التعليمات المكتوبة بها ، مشيرًا إلى جميع التفاصيل الدقيقة للضفدع ، الذي كان ينظر باهتمام.
“وفقًا لهذه المهارة ، ستحقق الاتقان الاساسي عندما يبدأ سلاحك في إصدار أقواس محاطة بالمانا الزرقاء ، لذا هذا هو هدفك النهائي. هل فهمت؟” سأل ليو ، بينما صرخ دامبي ردًا.
ومع أن دامبي قد بدأ بالفعل في حفظ التعليمات ، إلا أنه بقي ساكنًا ، محاولًا استيعاب أكبر قدر ممكن بينما كان يشاهد ليو يوضح الحركات المطلوبة لتنفيذ المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كان معدل نمو دامبي مرعب إلى درجة أنه اضطر إلى الغش في تعلم [الهجوم المضاد الكامل] بشكل سري ، وعندما اعتقد فقط أنه على وشك تحقيق الإتقان الأساسي ، دعا دامبي للانضمام إليه.
“انظر ، إنها يتعلق بالتوقيت” تابع ليو وهو يتراجع لإنشاء بعض المسافة “يجب أن تنتظر حتى اللحظة الأخيرة عندما يكون الهجوم على وشك المجيء. ثم ، باستخدام المانا ، ستحتاج إلى إعادة توجيهها. الجزء الصعب هو قياس القوة والتركيز على مضاعفتها قبل أن تعيدها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ دامبي برقة ، كما لو كان يشير إلى فهمه ، رغم أنه كان هناك بريق من الشك في عينيه الواسعة ، إلا أنه احتفظ بموقف إيجابي تجاه تعلم شيء جديد.
صرخ دامبي برقة ، كما لو كان يشير إلى فهمه ، رغم أنه كان هناك بريق من الشك في عينيه الواسعة ، إلا أنه احتفظ بموقف إيجابي تجاه تعلم شيء جديد.
بالنسبة لدامبي ، لم يكن ذلك جهدًا متعمدًا ؛ بل كان يقلد ليو بشكل غريزي ، حيث كان مدفوعًا بعمق إعجابه.
“وفقًا لهذه المهارة ، ستحقق الاتقان الاساسي عندما يبدأ سلاحك في إصدار أقواس محاطة بالمانا الزرقاء ، لذا هذا هو هدفك النهائي. هل فهمت؟” سأل ليو ، بينما صرخ دامبي ردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريبيت!!!” صرخ دامبي بحماس وهو يستحم مرة أخرى في بريق “اللورد الأب”.
“حسنًا ، سأذهب إلى تلك الزاوية وسأبدأ في التدريب ، بينما ستبدأ أنت التدريب هنا. دعنا نتقن هذه التقنية بأسرع ما يمكن” قال ليو وهو يربت على ظهر دامبي قبل أن ينتقل بعيدًا عن مكان تدريبه.
صرخ بعزم ، وكرر العملية مرارا وتكرار ، ومع ذلك ، حتى بعد أول 20 دقيقة من التدريب ، فشل في إتقان المهارة.
*ريببت*
قطع السيف خلال الهواء لكن لم يظهر أي ضوء أزرق ، حيث أدرك دامبي أنه فشل في أداء الحركة.
بدأ دامبي يتبع نفس الحركات التي حفظها من الكتيب ، حيث وضع القوة في وركيه وحولهم بينما يطلق المانا نحو سيفه.
“حسنًا ، دامبي…. اليوم سنتعلم المهارة الأولى. اسمها [الهجوم المضاد الكامل] وإذا اتقنتها ، ستتمكن من إعادة أي هجوم سواء كان جسديًا أو سحريًا ، إلى الشخص الذي أطلقه بقوة مضاعفة. إنها مهارة قوية وعملية للغاية ومن المستحيل تقريبًا الحصول عليها في هذا العالم. إنها مهارة صعبة قليلًا لاتقانها ، لذا ، سنبدأ كلانا في تعلمها في نفس الوقت. هدفك هو فقط تعلم التقنية بأسرع ما يمكن. لا تقلق إذا كان تقدمك أبطأ مني ، فأنا الرئيس بعد كل شيء. من الطبيعي أن تتجاوز سرعتي سرعتك” قال ليو وهو يفتح كتيب المهارة أمام دامبي ويبدأ في قراءة جميع التعليمات المكتوبة بها ، مشيرًا إلى جميع التفاصيل الدقيقة للضفدع ، الذي كان ينظر باهتمام.
*شوا*
“حسنًا ، دامبي…. اليوم سنتعلم المهارة الأولى. اسمها [الهجوم المضاد الكامل] وإذا اتقنتها ، ستتمكن من إعادة أي هجوم سواء كان جسديًا أو سحريًا ، إلى الشخص الذي أطلقه بقوة مضاعفة. إنها مهارة قوية وعملية للغاية ومن المستحيل تقريبًا الحصول عليها في هذا العالم. إنها مهارة صعبة قليلًا لاتقانها ، لذا ، سنبدأ كلانا في تعلمها في نفس الوقت. هدفك هو فقط تعلم التقنية بأسرع ما يمكن. لا تقلق إذا كان تقدمك أبطأ مني ، فأنا الرئيس بعد كل شيء. من الطبيعي أن تتجاوز سرعتي سرعتك” قال ليو وهو يفتح كتيب المهارة أمام دامبي ويبدأ في قراءة جميع التعليمات المكتوبة بها ، مشيرًا إلى جميع التفاصيل الدقيقة للضفدع ، الذي كان ينظر باهتمام.
قطع السيف خلال الهواء لكن لم يظهر أي ضوء أزرق ، حيث أدرك دامبي أنه فشل في أداء الحركة.
عندما سخر ليو منه بعد أن أخطأ هدفه ، مارس تلك الضربة مرارا وتكرارا ، فقط للتأكد من أن هذا الخطأ لن يتكرر.
*ريببت*
********
صرخ بعزم ، وكرر العملية مرارا وتكرار ، ومع ذلك ، حتى بعد أول 20 دقيقة من التدريب ، فشل في إتقان المهارة.
من طريقة حديثه إلى طريقة مشيه ، استوعب دامبي بشغف كل ما يفعله ليو ، مقلدًا أفعاله مثل إسفنجة تمتص الماء.
“ريبيت؟” صرخ بإحباط ، حيث نظر نحو ليو ، الذي كان خنجره يتلألأ بالفعل بلون أزرق نابض بالحياة.
صرخ بعزم ، وكرر العملية مرارا وتكرار ، ومع ذلك ، حتى بعد أول 20 دقيقة من التدريب ، فشل في إتقان المهارة.
“ريبيت!!!” صرخ دامبي بحماس وهو يستحم مرة أخرى في بريق “اللورد الأب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريبيت!!!” صرخ دامبي بحماس وهو يستحم مرة أخرى في بريق “اللورد الأب”.
على الرغم من أنه فشل في تنفيذ الحركة في العشرين دقيقة الماضية ، إلا أن ليو قام بإتقانها بسهولة ، حيث أصبح الفرق بين فهمهم واضحًا.
“حسنًا ، دامبي…. اليوم سنتعلم المهارة الأولى. اسمها [الهجوم المضاد الكامل] وإذا اتقنتها ، ستتمكن من إعادة أي هجوم سواء كان جسديًا أو سحريًا ، إلى الشخص الذي أطلقه بقوة مضاعفة. إنها مهارة قوية وعملية للغاية ومن المستحيل تقريبًا الحصول عليها في هذا العالم. إنها مهارة صعبة قليلًا لاتقانها ، لذا ، سنبدأ كلانا في تعلمها في نفس الوقت. هدفك هو فقط تعلم التقنية بأسرع ما يمكن. لا تقلق إذا كان تقدمك أبطأ مني ، فأنا الرئيس بعد كل شيء. من الطبيعي أن تتجاوز سرعتي سرعتك” قال ليو وهو يفتح كتيب المهارة أمام دامبي ويبدأ في قراءة جميع التعليمات المكتوبة بها ، مشيرًا إلى جميع التفاصيل الدقيقة للضفدع ، الذي كان ينظر باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ دامبي برقة ، كما لو كان يشير إلى فهمه ، رغم أنه كان هناك بريق من الشك في عينيه الواسعة ، إلا أنه احتفظ بموقف إيجابي تجاه تعلم شيء جديد.
الترجمة: Hunter
بدأ دامبي يتبع نفس الحركات التي حفظها من الكتيب ، حيث وضع القوة في وركيه وحولهم بينما يطلق المانا نحو سيفه.
“ريبيت؟” صرخ بإحباط ، حيث نظر نحو ليو ، الذي كان خنجره يتلألأ بالفعل بلون أزرق نابض بالحياة.
بدأ دامبي يتبع نفس الحركات التي حفظها من الكتيب ، حيث وضع القوة في وركيه وحولهم بينما يطلق المانا نحو سيفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات