عكس الأدوار
الفصل 602 – عكس الأدوار
كان يحتاج إلى فهم عميق لدائرة المانا الداخلية وتدفقها لاجل تعلمها بدقة ، وبالتالي توقع ليو أن يستغرق دامبي بضعة أيام على الأقل ليتعلمها.
راقب دامبي ليو عن كثب بمجرد أن نجح ليو في تنفيذ [الهجوم المضاد الكامل].
الترجمة : Hunter
بدلاً من الصور الموجودة في الكتيب ، شعر دامبي أن ليو هو نموذج أفضل بكثير ليتبعه ، حيث قام بتسجيل جميع حركات ليو في ذاكرته.
للأسف بالنسبة له ، كانت المحاولة الأولى فاشلة—حيث ظل سيفه باهتًا ، بدون توهج أزرق.
بينما كان ليو يستعد لتنفيذ [الهجوم المضاد الكامل] ، تحرك جسده برشاقة سلسة كان دامبي يفتقر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها… فهم هذا الطفل بالفعل الوضعية الصحيحة بسرعة… إنه أمر مثير للإعجاب” تمتم ليو لنفسه وهو يشاهد من بعيد مستمتعًا بمعاناة دامبي في فهم الحركة.
من خلال مشاهدة ليو ينفذ الحركة مرة واحدة ، فهم دامبي أن الطريقة التي بدأ بها الحركة فجأة كانت خاطئة ، وأن الطريقة التي قام بها ليو كانت أكثر كفاءة.
لأجل تنفيذ [الهجوم المضاد الكامل] ، وضع ليو قدمه اليمنى إلى الأمام أولاً ، ثم مال قليلاً بزاوية حوالي 30 درجة ، بينما ظلت قدمه اليسرى مثبتة خلفه.
“اللورد الأب… مذهل للغاية” فكر دامبي وهو يراقب جميع حركات ليو عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الأب… مذهل للغاية” فكر دامبي وهو يراقب جميع حركات ليو عن كثب.
لأجل تنفيذ [الهجوم المضاد الكامل] ، وضع ليو قدمه اليمنى إلى الأمام أولاً ، ثم مال قليلاً بزاوية حوالي 30 درجة ، بينما ظلت قدمه اليسرى مثبتة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ، انحنى بركبتيه قليلًا بما يكفي لتخفيض مركز ثقله ، مما يخلق وضعية ثابتة ومتوازنة يمكن أن تتحمل القوة الجسدية لأي هجوم يتجه نحوه.
تمامًا كما توقع ، كان دامبي متعلمًا سريعًا ، ومع ذلك ، على الرغم من أنه تمكن من تعلم الوضعية من خلال تقليد حركات ليو ، إلا أن التدفق الداخلي للمانا لم يكن شيئًا يمكن تعلمه من خلال تقليد شخص آخر.
“فهمت ، لقد كنت أحني ركبتي كثيرًا… يجب أن أفعل مثل اللورد الأب” أدرك دامبي وهو يلاحظ أن وضعية ليو لم تكن متصلبة بل كانت تتدفق بشكل طبيعي ، مما يسمح لجسده بالتحرك بسلاسة.
طوال الوقت ، ظل خنجره ثابتًا ، مستعدًا عند الزاوية الصحيحة ، في انتظار اللحظة الحاسمة. ثم ، عندما تخيل أن الهجوم قد وصل إليه ، نفذ ليو الضربة.
ثم ، عندما تخيل ليو هجومًا قادمًا نحوه ، أمسك أخيرًا بخنجره برفق ، بينما ظلت ذراعه مسترخية بجانبه في انتظار اللحظة المثالية للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الأب… مذهل للغاية” فكر دامبي وهو يراقب جميع حركات ليو عن كثب.
هنا ، لاحظ دامبي كيف كانت يد ليو اليمنى تكاد لا تتحرك—كما لو كان جسده يستعد لفعل لشيء ما ، لكن القوة الحقيقية اتت من مكان آخر.
“ماذا بحق الجحيم؟” تمتم ليو وهو يشعر بأن عقله قد أصبح فارغًا وهو ينظر إلى دامبي.
أخيرًا ، عندما تخيل ليو أن الهجوم قد اقترب منه ، قام بتدوير وركيه قليلاً إلى اليسار بينما بقيت قدميه ثابتة في مكانها.
ببطء ، قام بتدوير وركيه ، مقلدًا الطريقة التي نقل بها ليو وزنه. كان جسده الصغير يتحرك بقوة لتحقيق كل خطوة بشكل صحيح.
استدارت قدمه اليمنى قليلاً إلى الداخل ، بينما توغلت قدمه اليسرى في الأرض من أجل الثبات.
“أنت بطيء للغاية! حتى لو لم تكن سريعًا مثلي ، أظهر بعض التحسن على الأقل” صرخ ليو من بعيد ، حيث أصبحت كلماته بشكل غير متوقع محفزًا لدامبي خلال المرحلة التالية ، وعندما أطلق ليو هذه الإهانة ، شعر دامبي فجأة بذلك.
طوال الوقت ، ظل خنجره ثابتًا ، مستعدًا عند الزاوية الصحيحة ، في انتظار اللحظة الحاسمة. ثم ، عندما تخيل أن الهجوم قد وصل إليه ، نفذ ليو الضربة.
مدّ وركيه إلى الأمام بدقة ، بينما تبعته ذراعه بشكل متزامن مثالي.
لأجل تنفيذ [الهجوم المضاد الكامل] ، وضع ليو قدمه اليمنى إلى الأمام أولاً ، ثم مال قليلاً بزاوية حوالي 30 درجة ، بينما ظلت قدمه اليسرى مثبتة خلفه.
تدفقت المانا بسلاسة من جوهره ، وعبر ذراعه ، إلى الخنجر ، خالقا القوس الأزرق المثالي.
“ما أجمل هذا القوس! اللورد الأب قوي للغاية!” فكر دامبي ، حيث أدرك بعد مشاهدة ليو وهو ينفذ الحركة أن تدوير الوركين كان أمرًا حاسمًا في التقنية—وأن ليو كان يستخدم جوهره لتوليد القوة اللازمة لتوجيه الطاقة.
“فهمت ، لقد كنت أحني ركبتي كثيرًا… يجب أن أفعل مثل اللورد الأب” أدرك دامبي وهو يلاحظ أن وضعية ليو لم تكن متصلبة بل كانت تتدفق بشكل طبيعي ، مما يسمح لجسده بالتحرك بسلاسة.
تلألأت عيون دامبي الواسعة بإعجاب وهو يراقب ليو يعود إلى وضعية الاسترخاء ، حيث تم نقش كل خطوة من حركاته بالفعل في عقله.
قام دامبي بعد عدد قليل من المحاولات الفاشلة من تنفيذ التقنية بشكل مثالي. كان سيفه الصغير يتلألأ بقوس أزرق نابض بالحياة والأكثر دهشة ، أن ضوء السيف الأزرق كان مشرقا تمامًا كما كان لدى ليو.
“فهمت الآن ، الزاوية الصحيحة للقدمين وتدوير الوركين وتوقيت الضربة وتدفق المانا بدقة” فكر دامبي وهو يصرخ بسعادة نقية.
ثم ، انحنى بركبتيه قليلًا بما يكفي لتخفيض مركز ثقله ، مما يخلق وضعية ثابتة ومتوازنة يمكن أن تتحمل القوة الجسدية لأي هجوم يتجه نحوه.
“ريببت!” قال وهو يحاول تقليد وضعية ليو ، حيث وضع قدمه اليمنى إلى الأمام تمامًا كما فعل ليو.
“ماذا بحق الجحيم؟” تمتم ليو وهو يشعر بأن عقله قد أصبح فارغًا وهو ينظر إلى دامبي.
ثم انحنى بركبتيه مع التأكد من تخفيف قبضته على سلاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هنا ، لاحظ دامبي كيف كانت يد ليو اليمنى تكاد لا تتحرك—كما لو كان جسده يستعد لفعل لشيء ما ، لكن القوة الحقيقية اتت من مكان آخر.
ببطء ، قام بتدوير وركيه ، مقلدًا الطريقة التي نقل بها ليو وزنه. كان جسده الصغير يتحرك بقوة لتحقيق كل خطوة بشكل صحيح.
ثم ، عندما تخيل ليو هجومًا قادمًا نحوه ، أمسك أخيرًا بخنجره برفق ، بينما ظلت ذراعه مسترخية بجانبه في انتظار اللحظة المثالية للهجوم.
للأسف بالنسبة له ، كانت المحاولة الأولى فاشلة—حيث ظل سيفه باهتًا ، بدون توهج أزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هنا ، لاحظ دامبي كيف كانت يد ليو اليمنى تكاد لا تتحرك—كما لو كان جسده يستعد لفعل لشيء ما ، لكن القوة الحقيقية اتت من مكان آخر.
لكن دامبي لم يدع ذلك يحبطه ، حيث قام بتصحيح وضعه ، متذكرًا كيف قام ليو بتدوير وركيه في اللحظة الدقيقة.
“ماذا بحق الجحيم؟” تمتم ليو وهو يشعر بأن عقله قد أصبح فارغًا وهو ينظر إلى دامبي.
في هذه المرة ، حاول مع مزيد من التركيز وهو يتخيل تدفق المانا في جسده.
“فهمت الآن ، الزاوية الصحيحة للقدمين وتدوير الوركين وتوقيت الضربة وتدفق المانا بدقة” فكر دامبي وهو يصرخ بسعادة نقية.
“هاها… فهم هذا الطفل بالفعل الوضعية الصحيحة بسرعة… إنه أمر مثير للإعجاب” تمتم ليو لنفسه وهو يشاهد من بعيد مستمتعًا بمعاناة دامبي في فهم الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما توقع ، كان دامبي متعلمًا سريعًا ، ومع ذلك ، على الرغم من أنه تمكن من تعلم الوضعية من خلال تقليد حركات ليو ، إلا أن التدفق الداخلي للمانا لم يكن شيئًا يمكن تعلمه من خلال تقليد شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” قال ليو ، حيث تم محو الابتسامة المتغطرسة من على وجهه.
كان يحتاج إلى فهم عميق لدائرة المانا الداخلية وتدفقها لاجل تعلمها بدقة ، وبالتالي توقع ليو أن يستغرق دامبي بضعة أيام على الأقل ليتعلمها.
لأجل تنفيذ [الهجوم المضاد الكامل] ، وضع ليو قدمه اليمنى إلى الأمام أولاً ، ثم مال قليلاً بزاوية حوالي 30 درجة ، بينما ظلت قدمه اليسرى مثبتة خلفه.
“أنت بطيء للغاية! حتى لو لم تكن سريعًا مثلي ، أظهر بعض التحسن على الأقل” صرخ ليو من بعيد ، حيث أصبحت كلماته بشكل غير متوقع محفزًا لدامبي خلال المرحلة التالية ، وعندما أطلق ليو هذه الإهانة ، شعر دامبي فجأة بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال 18 يوم فقط من ولادته ، تغيرت العلاقة بين دامبي وليو ، حيث أصبح الضفدع هو الذي يصرخ الآن ، بينما كان سيده يراقب في عدم تصديق تام.
تدفقت المانا عبر جسده الصغير ، وعندما أكمل الضربة ، انبعث توهج أزرق خافت من سيفه. لم يكن مثاليًا ، ولكن التقنية كانت موجودة.
في هذه المرة ، حاول مع مزيد من التركيز وهو يتخيل تدفق المانا في جسده.
“ماذا؟” قال ليو ، حيث تم محو الابتسامة المتغطرسة من على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها… فهم هذا الطفل بالفعل الوضعية الصحيحة بسرعة… إنه أمر مثير للإعجاب” تمتم ليو لنفسه وهو يشاهد من بعيد مستمتعًا بمعاناة دامبي في فهم الحركة.
قام دامبي بعد عدد قليل من المحاولات الفاشلة من تنفيذ التقنية بشكل مثالي. كان سيفه الصغير يتلألأ بقوس أزرق نابض بالحياة والأكثر دهشة ، أن ضوء السيف الأزرق كان مشرقا تمامًا كما كان لدى ليو.
“ما أجمل هذا القوس! اللورد الأب قوي للغاية!” فكر دامبي ، حيث أدرك بعد مشاهدة ليو وهو ينفذ الحركة أن تدوير الوركين كان أمرًا حاسمًا في التقنية—وأن ليو كان يستخدم جوهره لتوليد القوة اللازمة لتوجيه الطاقة.
“ماذا بحق الجحيم؟” تمتم ليو وهو يشعر بأن عقله قد أصبح فارغًا وهو ينظر إلى دامبي.
ثم ، عندما تخيل ليو هجومًا قادمًا نحوه ، أمسك أخيرًا بخنجره برفق ، بينما ظلت ذراعه مسترخية بجانبه في انتظار اللحظة المثالية للهجوم.
تمكن دامبي من إتقان [الهجوم المضاد الكامل] إلى (أساسي) في أقل من ساعتين وهو إنجاز مستحيل في معظم المعايير ، خاصةً أن ليو قد استغرق أكثر من 14 ساعة من الممارسة لتحقيق نفس المستوى.
تدفقت المانا عبر جسده الصغير ، وعندما أكمل الضربة ، انبعث توهج أزرق خافت من سيفه. لم يكن مثاليًا ، ولكن التقنية كانت موجودة.
“ريببت” صرخ دامبي بسعادة تجاه ليو ، بينما استمر ليو في التحديق إليه بصدمة.
للأسف بالنسبة له ، كانت المحاولة الأولى فاشلة—حيث ظل سيفه باهتًا ، بدون توهج أزرق.
خلال 18 يوم فقط من ولادته ، تغيرت العلاقة بين دامبي وليو ، حيث أصبح الضفدع هو الذي يصرخ الآن ، بينما كان سيده يراقب في عدم تصديق تام.
راقب دامبي ليو عن كثب بمجرد أن نجح ليو في تنفيذ [الهجوم المضاد الكامل].
“معلمي بن… هل هذا ما شعرت به أثناء تدريبي؟” تساءل ليو ، حيث أدرك أخيرًا ما قد شعر به بن عندما علم ليو.
ببطء ، قام بتدوير وركيه ، مقلدًا الطريقة التي نقل بها ليو وزنه. كان جسده الصغير يتحرك بقوة لتحقيق كل خطوة بشكل صحيح.
“أنت بطيء للغاية! حتى لو لم تكن سريعًا مثلي ، أظهر بعض التحسن على الأقل” صرخ ليو من بعيد ، حيث أصبحت كلماته بشكل غير متوقع محفزًا لدامبي خلال المرحلة التالية ، وعندما أطلق ليو هذه الإهانة ، شعر دامبي فجأة بذلك.
الترجمة : Hunter
الترجمة : Hunter
طوال الوقت ، ظل خنجره ثابتًا ، مستعدًا عند الزاوية الصحيحة ، في انتظار اللحظة الحاسمة. ثم ، عندما تخيل أن الهجوم قد وصل إليه ، نفذ ليو الضربة.
الترجمة : Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
