الطبيعة الحقيقية لدامبي
الفصل 604 – الطبيعة الحقيقية لدامبي
وبشكل مدهش للغاية ، بدا دامبي وكأنه فتى مؤدب ومطيع ، حيث لم يتحدث أبدًا مع ليو أو يعصيه.
بعد أن تعلم دامبي كيفية التحدث ، أصبحت الحياة أسهل بكثير بالنسبة لليو ، حيث أصبح بإمكانه الآن ان يتواصل بشكل صحيح مع ضفدعه والاستماع إلى ما كان دامبي يفكر فيه حقًا بشأنه.
بعد أن تعلم دامبي كيفية التحدث ، أصبحت الحياة أسهل بكثير بالنسبة لليو ، حيث أصبح بإمكانه الآن ان يتواصل بشكل صحيح مع ضفدعه والاستماع إلى ما كان دامبي يفكر فيه حقًا بشأنه.
وبشكل مدهش للغاية ، بدا دامبي وكأنه فتى مؤدب ومطيع ، حيث لم يتحدث أبدًا مع ليو أو يعصيه.
أدرك ليو في ذلك الوقت لماذا كان الكتيب يؤكد بشدة على ضرورة جعل الحيوان الأليف يحترم سيده ، حيث كان سلوك دامبي تجاه أي شخص لا يحترم ليو مروعًا للغاية.
في الواقع ، كان دائمًا يشير إلى ليو بـ “اللورد الأب” مع نبرة موقرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجميع يتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ مع الفطر البري الذي تناولوه ، ولكن نظرًا لأن النظام لم يحذرهم من الهلوسة ، فقد اعتقدوا أنه من غير المحتمل أن تكون هذه خدعة.
كان ليو سعيدا للغاية بالاحترام ، ولكن للأسف ، لم يكن سلوك دامبي نفسه تجاه الآخرين.
في الأماكن العامة ، سيتحول إلى وحش متقلب لا يمكنه تحمل أدنى إهانة للورد الأب.
عندما أخذ ليو دامبي خارج القصر وخلطه مع شخصيات غير لاعبة اخرى ، ظهرت طبيعته الحقيقية كضفدع مستنقع عتيق.
كانت مجموعة المغامرين ، المكونة من خمسة أفراد ، يرتدون مجموعات متنوعة من الدروع والمعدات.
أدرك ليو في ذلك الوقت لماذا كان الكتيب يؤكد بشدة على ضرورة جعل الحيوان الأليف يحترم سيده ، حيث كان سلوك دامبي تجاه أي شخص لا يحترم ليو مروعًا للغاية.
لم يبدو أنهم مدهشون وبالتأكيد ليسوا أقوياء بما يكفي ليشكلوا تحديًا حقيقيًا له ، مع تفوقه عليهم بما يزيد عن 400 مستوى ، ومع ذلك ، كان هذا الإهمال من جانبه بمثابة خطأً كبيرًا.
في اليوم 22 ، عندما أخذ ليو دامبي إلى الحقول المفتوحة خارج البارونية ، مر الاثنان ببعض المزارعين الذين انحنوا برفق نحو لوردهم بفرح ، ولكن كان هناك طفل صغير لم يُظهر لليو الاحترام المناسب.
بطريقة ما ، أغضب هذا الامر دامبي ، مشيرا بسيفه نحو الطفل الصغير ، قائلا “أظهر بعض الاحترام لحاكمك ، أيها الوضيع” حيث جعل تصرفه ليو يختنق بشدة.
بطريقة ما ، أغضب هذا الامر دامبي ، مشيرا بسيفه نحو الطفل الصغير ، قائلا “أظهر بعض الاحترام لحاكمك ، أيها الوضيع” حيث جعل تصرفه ليو يختنق بشدة.
“هذا تحذيري الأخير…. انحنوا!” كرر دامبي ، ومع ذلك ، لم يستطع المغامرون ، إلا أن يحكوا رؤوسهم في ارتباك.
بدأ الطفل الصغير على الفور في البكاء ، بينما اضطر ليو إلى توبيخ دامبي بسبب سلوكه ، حيث لم يكن لديه أدنى فكرة لماذا سيفعل ضفدعه شيئًا مثل ذلك؟
أدرك ليو في ذلك الوقت لماذا كان الكتيب يؤكد بشدة على ضرورة جعل الحيوان الأليف يحترم سيده ، حيث كان سلوك دامبي تجاه أي شخص لا يحترم ليو مروعًا للغاية.
ومع ذلك ، للأسف بالنسبة له ، لم يكن هذا حادثا وحيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر بسيطا كما كان يعتقد في البداية.
من ذلك اليوم فصاعدًا ، كلما واجه دامبي شخصية غير لاعبة لم تظهر الاحترام المناسب لليو ، سيهاجمهم بلا رحمة بأقسى الشتائم.
في الواقع ، كان دائمًا يشير إلى ليو بـ “اللورد الأب” مع نبرة موقرة.
قائلًا عبارات سخيفة مثل:
بينما تقترب مجموعة المغامرين أكثر ، لاحظوا في النهاية ليو وهو متكئ على جذع الشجرة ، حيث تجمدت أفواههم بالدهشة عندما رأوا “الرئيس”.
“هل تجرؤ على رؤية اللورد الأب بعينيك؟ أيها الوضيع الحقير؟”
أدرك ليو في ذلك الوقت لماذا كان الكتيب يؤكد بشدة على ضرورة جعل الحيوان الأليف يحترم سيده ، حيث كان سلوك دامبي تجاه أي شخص لا يحترم ليو مروعًا للغاية.
أيضًا
كانت مجموعة المغامرين ، المكونة من خمسة أفراد ، يرتدون مجموعات متنوعة من الدروع والمعدات.
“اللورد الأب ، تلك المرأة هناك تمتلك خصرًا واسعًا إلى حد ما. إنها عينة مثالية للتكاثر. هل يمكنني اختطافها من أجلك؟”
في اليوم 22 ، عندما أخذ ليو دامبي إلى الحقول المفتوحة خارج البارونية ، مر الاثنان ببعض المزارعين الذين انحنوا برفق نحو لوردهم بفرح ، ولكن كان هناك طفل صغير لم يُظهر لليو الاحترام المناسب.
تحدث دامبي عن جرائم لم يستطع ليو حتى أن يتخيلها ، مما أعطى ليو صدمة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر بسيطا كما كان يعتقد في البداية.
بينما كان الطفل يتصرف مثل ضفدع بريء لطيف أمام ليو ، بدا أن هذا الجانب من شخصيته كان محفوظا لليو وحده فقط.
أدرك ليو في ذلك الوقت لماذا كان الكتيب يؤكد بشدة على ضرورة جعل الحيوان الأليف يحترم سيده ، حيث كان سلوك دامبي تجاه أي شخص لا يحترم ليو مروعًا للغاية.
في الأماكن العامة ، سيتحول إلى وحش متقلب لا يمكنه تحمل أدنى إهانة للورد الأب.
من ذلك اليوم فصاعدًا ، كلما واجه دامبي شخصية غير لاعبة لم تظهر الاحترام المناسب لليو ، سيهاجمهم بلا رحمة بأقسى الشتائم.
ومع ذلك ، أكثر الحوادث المؤسفة عندما كان ليو ودامبي يختتمان جلسة تدريبهم اليومية ، حيث كان دامبي يقاتل ضد مجموعته الأخيرة من الذئاب.
بينما كان الطفل يتصرف مثل ضفدع بريء لطيف أمام ليو ، بدا أن هذا الجانب من شخصيته كان محفوظا لليو وحده فقط.
في تلك اللحظة ، اقتربت منهم مجموعة من اللاعبين المغامرين ، الذين فرحوا بشدة عندما وجدوا ضفدعا مسلحا بالسيف.
في الواقع ، كان دائمًا يشير إلى ليو بـ “اللورد الأب” مع نبرة موقرة.
كانت مجموعة المغامرين ، المكونة من خمسة أفراد ، يرتدون مجموعات متنوعة من الدروع والمعدات.
تحدث دامبي عن جرائم لم يستطع ليو حتى أن يتخيلها ، مما أعطى ليو صدمة شديدة.
استنادًا إلى مظهرهم ، افترض ليو أنهم يقومون بمهمة لجمع جلود الذئاب لأحد المحلات المحلية في بارونيته ، لذا لم يُعرهم اهتمامًا كبيرًا.
أيضًا
لم يبدو أنهم مدهشون وبالتأكيد ليسوا أقوياء بما يكفي ليشكلوا تحديًا حقيقيًا له ، مع تفوقه عليهم بما يزيد عن 400 مستوى ، ومع ذلك ، كان هذا الإهمال من جانبه بمثابة خطأً كبيرًا.
“هذا تحذيري الأخير…. انحنوا!” كرر دامبي ، ومع ذلك ، لم يستطع المغامرون ، إلا أن يحكوا رؤوسهم في ارتباك.
بينما تقترب مجموعة المغامرين أكثر ، لاحظوا في النهاية ليو وهو متكئ على جذع الشجرة ، حيث تجمدت أفواههم بالدهشة عندما رأوا “الرئيس”.
“هذا تحذيري الأخير…. انحنوا!” كرر دامبي ، ومع ذلك ، لم يستطع المغامرون ، إلا أن يحكوا رؤوسهم في ارتباك.
وضع ليو إصبعه على قناعه ، مشيرًا ان يتحلو بالهدوء ، حيث لم يرغب في أن يزعجوا تدريب دامبي. ومع ذلك ، بحلول هذه النقطة ، لاحظ دامبي بالفعل المغامرين وهم يقتربون منهم ، حيث كان يراقب مواقفهم تجاه سيده أكثر من قتاله الخاص ضد الذئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجميع يتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ مع الفطر البري الذي تناولوه ، ولكن نظرًا لأن النظام لم يحذرهم من الهلوسة ، فقد اعتقدوا أنه من غير المحتمل أن تكون هذه خدعة.
وبما أن ليو أشار إليهم بعدم التحدث ، قام أحد اللاعبين – وهو سياف طويل ذو ابتسامة واثقة – بالتلويح باستخفاف ، كما لو كان يرحب بلاعب زميل بدلاً من حاكم ، حيث تسبب هذا الفعل في أن يفقد دامبي أعصابه بالكامل.
أدرك ليو في ذلك الوقت لماذا كان الكتيب يؤكد بشدة على ضرورة جعل الحيوان الأليف يحترم سيده ، حيث كان سلوك دامبي تجاه أي شخص لا يحترم ليو مروعًا للغاية.
قام دامبي بقطع الذئاب القليلة المتبقية بسرعة ، محررًا نفسه من المهمة التي كلفه بها ليو ، ثم أشار بسيفه نحو المغامرين.
عبس ليو ، ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، أظهر دامبي ألوانه الحقيقية.
الفصل 604 – الطبيعة الحقيقية لدامبي
ضاقت عيون الضفدع الصغيرة بشكل خطر ، حيث تغير سلوكه في لحظة.
“هل تجرؤ على رؤية اللورد الأب بعينيك؟ أيها الوضيع الحقير؟”
تلاشى صوت الناعم وسلوكه اللطيف ، ليحل محله الغضب القابل للإحساس الذي يتدفق من جسده الصغير وهو يقول ، “هل تجرؤ على مخاطبة اللورد الأب بهذه الطريقة ، أيها الوضيع الحقير؟”
قائلًا عبارات سخيفة مثل:
ترددت كلمات دامبي الحادة في أنحاء الحقل ، مما أفزع كل من ليو والمغامرين.
ومع ذلك ، الآن بعد أن فعل…. فهم ليو أخيرًا الطبيعة الحقيقية لضفدع المستنقع العتيق.
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ، قفز دامبي للأمام ، موجهًا سيفه الصغير مع نظرة شديدة في عينيه.
الفصل 604 – الطبيعة الحقيقية لدامبي
“أيها الحثالة الوضيعة القذرة! هل تعرف من يقف أمامك؟ هل تجرؤ على لقاء صاحب هذه الأرض بدون إظهار الاحترام المناسب؟ انحني الآن ، أو واجه غضب سيفي” قال دامبي ، بينما صُدم المغامرين بالكامل ، حيث لم يستطيعوا تصديق أن الضفدع يمكن أن يتحدث.
كانت مجموعة المغامرين ، المكونة من خمسة أفراد ، يرتدون مجموعات متنوعة من الدروع والمعدات.
“يا رفاق…. لقد قلت لكم ألا نأكل ذلك الفطر البري. الآن أنني أسمع ضفدعًا يتحدث بالشتائم…” قال أحد المغامرين الخمسة ، بينما تساءل الآخرون عن ذلك ايضا.
بدأ الجميع يتساءل عما إذا كان هناك شيء خاطئ مع الفطر البري الذي تناولوه ، ولكن نظرًا لأن النظام لم يحذرهم من الهلوسة ، فقد اعتقدوا أنه من غير المحتمل أن تكون هذه خدعة.
“يا رفاق…. لقد قلت لكم ألا نأكل ذلك الفطر البري. الآن أنني أسمع ضفدعًا يتحدث بالشتائم…” قال أحد المغامرين الخمسة ، بينما تساءل الآخرون عن ذلك ايضا.
“هذا تحذيري الأخير…. انحنوا!” كرر دامبي ، ومع ذلك ، لم يستطع المغامرون ، إلا أن يحكوا رؤوسهم في ارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع ليو إصبعه على قناعه ، مشيرًا ان يتحلو بالهدوء ، حيث لم يرغب في أن يزعجوا تدريب دامبي. ومع ذلك ، بحلول هذه النقطة ، لاحظ دامبي بالفعل المغامرين وهم يقتربون منهم ، حيث كان يراقب مواقفهم تجاه سيده أكثر من قتاله الخاص ضد الذئاب.
أخيرًا ، بعد مرور ثوانٍ قليلة على التحذير الثاني لدامبي ، هاجمهم بدون تردد ، قاتلاً جميع المغامرين الخمسة في ثوانٍ ، حيث لم يكن للمغامرين أي فرصة للدفاع.
بطريقة ما ، أغضب هذا الامر دامبي ، مشيرا بسيفه نحو الطفل الصغير ، قائلا “أظهر بعض الاحترام لحاكمك ، أيها الوضيع” حيث جعل تصرفه ليو يختنق بشدة.
“دامبي لا!” صرخ ليو ، حيث لم يتوقع أبدًا أن يهاجم ضفدعه بشراً آخرين ، وعلى الرغم من أن دامبي كان يتحدث عن مهاجمة الأشخاص الذين يسيئون إلى ليو ، الا أنه لم ينفذ ما قاله حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، للأسف بالنسبة له ، لم يكن هذا حادثا وحيدا.
ومع ذلك ، الآن بعد أن فعل…. فهم ليو أخيرًا الطبيعة الحقيقية لضفدع المستنقع العتيق.
بدأ الطفل الصغير على الفور في البكاء ، بينما اضطر ليو إلى توبيخ دامبي بسبب سلوكه ، حيث لم يكن لديه أدنى فكرة لماذا سيفعل ضفدعه شيئًا مثل ذلك؟
لم يكن الأمر بسيطا كما كان يعتقد في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذ ليو دامبي خارج القصر وخلطه مع شخصيات غير لاعبة اخرى ، ظهرت طبيعته الحقيقية كضفدع مستنقع عتيق.
في اليوم 22 ، عندما أخذ ليو دامبي إلى الحقول المفتوحة خارج البارونية ، مر الاثنان ببعض المزارعين الذين انحنوا برفق نحو لوردهم بفرح ، ولكن كان هناك طفل صغير لم يُظهر لليو الاحترام المناسب.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع ليو إصبعه على قناعه ، مشيرًا ان يتحلو بالهدوء ، حيث لم يرغب في أن يزعجوا تدريب دامبي. ومع ذلك ، بحلول هذه النقطة ، لاحظ دامبي بالفعل المغامرين وهم يقتربون منهم ، حيث كان يراقب مواقفهم تجاه سيده أكثر من قتاله الخاص ضد الذئاب.
“أيها الحثالة الوضيعة القذرة! هل تعرف من يقف أمامك؟ هل تجرؤ على لقاء صاحب هذه الأرض بدون إظهار الاحترام المناسب؟ انحني الآن ، أو واجه غضب سيفي” قال دامبي ، بينما صُدم المغامرين بالكامل ، حيث لم يستطيعوا تصديق أن الضفدع يمكن أن يتحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
