You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 610

النصر

النصر

الفصل 610 – النصر
بمجرد استبدال العلم الذي يتواجد فوق حصن القبة الحديدية من الأبيض إلى الأحمر ، أصدر قائد الفيلق الأمر بالتقدم على الفور.

على الرغم من معرفته بأن الحفاظ على الحصن حتى وصول التعزيزات سيكون امرا صعبا ، إلا أنه كان يعرف أنه الأمل الوحيد بالنسبة له.

“هجوم!” تردد صوته ، مخترقا الهواء كأحد أقوى السيوف ، حيث اندفعت قوات الانتفاضة بلا تردد ، متسببة في اهتزاز الأرض تحت ثقل الآلاف من الأحذية التي تسير.

“تمسكوا ، تمسكوا يا رجال …. ادفعوهم!” قال قائد الحصن ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الفيلق تمسك بقوة للحظة ، إلا أنه دُمر بعد ثوانٍ فقط عندما ألقى قائد فيلق الانتفاضة تعويذة قوية ، قد فجرت خط الصف الأمامي للفيلق المدافع.

مع الأسلحة والتروس الجاهزة ، هاجموا أبواب حصن القبة الحديدية المهيب ، عازمين على جعل الحصن القوي ينحني أمامهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوات الانتفاضة تقترب بسرعة ، بينما كانت الأبواب الرئيسية مفتوحة على مصراعيها — تم فتح البوابة بواسطة المتسللين ، مما أعطى له وقتًا ضئيلًا ليتصرف.

في البداية ، لم يكن هناك أي رد من الحصن ، حيث تقدم الأعضاء في صمت غريب.

سرعان ما اصطدمت الموجة الأولى من جنود الانتفاضة بالفيلق.

كانت الاسوار الضخمة تتعالى أمامهم ، وما زالت لا توجد إنذارات.

كان الفيلق أملهم الأخير لمنع الاعداء من التدفق إلى الداخل ، حيث عرف القائد أن دخول الأعداء يعني أن المعركة قد انتهت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أن المتسللين داخل الحصن قد قاموا بعملهم بشكل جيد – حتى اتى الصراخ من الاسوار.

“ردوا عليهم!” صرخ ، بينما أطلق رماة الانتفاضة ، الذين كانوا الآن في نطاق الهجوم ، وابلهم الخاص.

“أعداء يقتربون من الغرب ، أكرر: أعداء يقتربون من الغرب–”

كانت عيونه تنظر نحو الأفق ، حيث علم أن هذا النصر كان مجرد بداية. 

تم كسر الصمت كصوت مدوي ، حيث رصد رامي الجيش المتقدم ، وفي لحظة ، انفجرت الفوضى داخل الحصن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهدف الحقيقي هو السيطرة على الدوقية الشرقية بالكامل.

ركض المزيد من الرماة إلى مواقعهم ، ممسكين بالأقواس والسهام بسرعة وفوضى ، بينما صرخ قائد الحصن بأوامر من داخل الحصن بقلق.

في هذه الأثناء ، أصبح وجه قائد الحصن شاحبًا عندما أدرك حجم التهديد.

“الرماة! استعدوا! يجب علينا أن نمنعهم!”

استمرت المعركة لعدة ساعات ، ولكن انتهت بحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس تغرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحلول هذه النقطة ، اقتربت قوات الانتفاضة الى 800 متر ، وقد جاءت الإنذارات متأخرة للغاية بالنسبة للدفاع ضدهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوات الانتفاضة تقترب بسرعة ، بينما كانت الأبواب الرئيسية مفتوحة على مصراعيها — تم فتح البوابة بواسطة المتسللين ، مما أعطى له وقتًا ضئيلًا ليتصرف.

تدفق الذعر عبر صفوف المدافعين وهم يسارعون في حماية الاسوار ، حيث كانت حركاتهم محمومة وغير منظمة.

*بوم*

بعد ثوانٍ ، مع شد السهام ، أطلق الرماة أول وابل من السهام.

لم يعد الفيلق قادرا على مواجهة هجوم الاعداء ، الذين تدفقوا إلى الحصن مثل النمل.

اسودت السماء للحظة بينما ارتفعت الأسهم في الهواء ، لتسقط على الأعداء المتقدمين كأمطار قاتلة.

كانت الراية الحمراء للانتفاضة ترفرف بفخر فوق الاسوار ، مع أطرافها الممزقة التي تتلألأ بسبب ضوء المساء.

سقط مئات من جنود الانتفاضة في الموجة الأولى ، حيث تم اختراقهم بالسهام. 

بضربة واحدة مدمرة ، قُتل 20 رجل على الأقل ، مع إرسال الآخرين وهم يطيرون في جميع الاتجاهات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقطت الجثث على الأرض بأصوات “ثود” ، بينما ملأت صرخات الألم والموت الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الاعداء التقدم بلا رحمة ، موجهين طعناتهم إلى المدافعين بعزيمة شرسة. 

لكن قائد الفيلق استمر ، غير مبالٍ بالخسائر ، حيث كانت عيونه ثابتة على البوابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهدف الحقيقي هو السيطرة على الدوقية الشرقية بالكامل.

“ردوا عليهم!” صرخ ، بينما أطلق رماة الانتفاضة ، الذين كانوا الآن في نطاق الهجوم ، وابلهم الخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب المدافعون ، بينما كانت الرماح تدفع إلى الأمام لطعن الاعداء المتقدمين. تم قفل التروس بإحكام ، بينما ترددت أصوات تصادم حديدية في الارجاء.

على الرغم من قلة عددهم ، الا ان سهامهم كانت موجهة بدقة ، حيث سرعان ما بدأ المدافعون عن الحصن في السقوط.

استمر مطر السهام من الاسوار ، لكن رماة الانتفاضة ردوا بالمثل ، مما خفف من صفوف المدافعين في كل وابل. 

في هذه الأثناء ، أصبح وجه قائد الحصن شاحبًا عندما أدرك حجم التهديد.

الفصل 610 – النصر بمجرد استبدال العلم الذي يتواجد فوق حصن القبة الحديدية من الأبيض إلى الأحمر ، أصدر قائد الفيلق الأمر بالتقدم على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت قوات الانتفاضة تقترب بسرعة ، بينما كانت الأبواب الرئيسية مفتوحة على مصراعيها — تم فتح البوابة بواسطة المتسللين ، مما أعطى له وقتًا ضئيلًا ليتصرف.

_____________________

“فليتشكل الفيلق عند البوابة!” صرخ القائد ، بينما اندفع الجنود الثقيلين إلى الأمام ، مع صوت التروس التي ترن ، مشكلين جدارًا من التروس والرماح عند البوابة.

 

كان الفيلق أملهم الأخير لمنع الاعداء من التدفق إلى الداخل ، حيث عرف القائد أن دخول الأعداء يعني أن المعركة قد انتهت.

لكن قائد الفيلق استمر ، غير مبالٍ بالخسائر ، حيث كانت عيونه ثابتة على البوابة.

“افتحوا البوابة الخلفية ، أرسلوا رسولًا إلى الدوق ، وأعلموه بموقفنا—” قال قائد الحصن ، بينما أرسل أحد أسرع فرسانه نحو مدينة العاصمة الشرقية ، في أمل تأمين التعزيزات في أقرب وقت ممكن.

 

على الرغم من معرفته بأن الحفاظ على الحصن حتى وصول التعزيزات سيكون امرا صعبا ، إلا أنه كان يعرف أنه الأمل الوحيد بالنسبة له.

كانت الراية الحمراء للانتفاضة ترفرف بفخر فوق الاسوار ، مع أطرافها الممزقة التي تتلألأ بسبب ضوء المساء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تمسكوا!” صرخ.

“تمسكوا ، تمسكوا يا رجال …. ادفعوهم!” قال قائد الحصن ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الفيلق تمسك بقوة للحظة ، إلا أنه دُمر بعد ثوانٍ فقط عندما ألقى قائد فيلق الانتفاضة تعويذة قوية ، قد فجرت خط الصف الأمامي للفيلق المدافع.

“لا تدعوهم يمرون!” قال بشكل يائس ، بينما كان يصلي من أجل أن يبقى جنوده قويين.

سرعان ما اصطدمت الموجة الأولى من جنود الانتفاضة بالفيلق.

*كرانش*

لم يعد الفيلق قادرا على مواجهة هجوم الاعداء ، الذين تدفقوا إلى الحصن مثل النمل.

*أصوات معركة*

ملأ صوت تلامس السيوف والتروس الهواء ، حيث تحولت المعركة إلى معركة وحشية.

سرعان ما اصطدمت الموجة الأولى من جنود الانتفاضة بالفيلق.

في البداية ، لم يكن هناك أي رد من الحصن ، حيث تقدم الأعضاء في صمت غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تصلب المدافعون ، بينما كانت الرماح تدفع إلى الأمام لطعن الاعداء المتقدمين. تم قفل التروس بإحكام ، بينما ترددت أصوات تصادم حديدية في الارجاء.

بضربة واحدة مدمرة ، قُتل 20 رجل على الأقل ، مع إرسال الآخرين وهم يطيرون في جميع الاتجاهات.

“تمسكوا ، تمسكوا يا رجال …. ادفعوهم!” قال قائد الحصن ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الفيلق تمسك بقوة للحظة ، إلا أنه دُمر بعد ثوانٍ فقط عندما ألقى قائد فيلق الانتفاضة تعويذة قوية ، قد فجرت خط الصف الأمامي للفيلق المدافع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهدف الحقيقي هو السيطرة على الدوقية الشرقية بالكامل.

*بوم*

“ردوا عليهم!” صرخ ، بينما أطلق رماة الانتفاضة ، الذين كانوا الآن في نطاق الهجوم ، وابلهم الخاص.

بضربة واحدة مدمرة ، قُتل 20 رجل على الأقل ، مع إرسال الآخرين وهم يطيرون في جميع الاتجاهات.

“تمسكوا ، تمسكوا يا رجال …. ادفعوهم!” قال قائد الحصن ، ومع ذلك ، على الرغم من أن الفيلق تمسك بقوة للحظة ، إلا أنه دُمر بعد ثوانٍ فقط عندما ألقى قائد فيلق الانتفاضة تعويذة قوية ، قد فجرت خط الصف الأمامي للفيلق المدافع.

لم يعد الفيلق قادرا على مواجهة هجوم الاعداء ، الذين تدفقوا إلى الحصن مثل النمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصبح المدافعون ، الآن في حالة من الفوضى التامة ، حيث كافحوا لإعادة تنظيم صفوفهم ، لكن العدد الذي تدفق من الأبواب كان كبيرًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اصبح المدافعون ، الآن في حالة من الفوضى التامة ، حيث كافحوا لإعادة تنظيم صفوفهم ، لكن العدد الذي تدفق من الأبواب كان كبيرًا للغاية.

سقط مئات من جنود الانتفاضة في الموجة الأولى ، حيث تم اختراقهم بالسهام. 

استمر مطر السهام من الاسوار ، لكن رماة الانتفاضة ردوا بالمثل ، مما خفف من صفوف المدافعين في كل وابل. 

في البداية ، لم يكن هناك أي رد من الحصن ، حيث تقدم الأعضاء في صمت غريب.

ملأ صوت تلامس السيوف والتروس الهواء ، حيث تحولت المعركة إلى معركة وحشية.

لم يعد الفيلق قادرا على مواجهة هجوم الاعداء ، الذين تدفقوا إلى الحصن مثل النمل.

قاتل قائد الحصن مع سيفه بجانب رجاله ، لكنه كان متأكدا من الخسارة التي تلوح في الأفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصبح المدافعون ، الآن في حالة من الفوضى التامة ، حيث كافحوا لإعادة تنظيم صفوفهم ، لكن العدد الذي تدفق من الأبواب كان كبيرًا للغاية.

سيسقط حصن القبة الحديدية اليوم ولن يكون لديه الكثير ليفعله لإيقاف ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الاعداء التقدم بلا رحمة ، موجهين طعناتهم إلى المدافعين بعزيمة شرسة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل الاعداء التقدم بلا رحمة ، موجهين طعناتهم إلى المدافعين بعزيمة شرسة. 

سرعان ما اصطدمت الموجة الأولى من جنود الانتفاضة بالفيلق.

أصبحت الأسوار القوية للحصن الآن وكأنها سجن.

 

استمرت المعركة لعدة ساعات ، ولكن انتهت بحلول الوقت الذي بدأت فيه الشمس تغرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول هذه النقطة ، اقتربت قوات الانتفاضة الى 800 متر ، وقد جاءت الإنذارات متأخرة للغاية بالنسبة للدفاع ضدهم.

سقط حصن القبة الحديدية ، الحصن الذي لا يقهر في الدوقية الشرقية. 

بعد ثوانٍ ، مع شد السهام ، أطلق الرماة أول وابل من السهام.

كانت الراية الحمراء للانتفاضة ترفرف بفخر فوق الاسوار ، مع أطرافها الممزقة التي تتلألأ بسبب ضوء المساء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الساحة مليئة بجثث الموتى – سواء كانوا من الانتفاضة أو المدافعين ، حيث لطخت الدماء الأرضيات الحجرية ، بينما كان الهواء ثقيلًا برائحة الدخان والموت.

 

وقف قائد فيلق الانتفاضة في وسط الساحة ، مراقبا الآثار. 

“ردوا عليهم!” صرخ ، بينما أطلق رماة الانتفاضة ، الذين كانوا الآن في نطاق الهجوم ، وابلهم الخاص.

كانت قواته مُرهقة ولكنهم انتصروا ، حيث رفعوا أسلحتهم في احتفال ، مع صرخاتهم التي ترددت في أرجاء الحصن.

مرحبا بالجميع مرة اخرى وتنويه بسيط انه تم تنزيل صور أليا ، اللوتس الوردي والضفدع دامبي في مكتبة الصور الخاصة بصفحة الرواية ، مشاهدة ممتعة واعتذر عن التأخير….

لكن القائد لم ينضم إلى الاحتفال. 

“أعداء يقتربون من الغرب ، أكرر: أعداء يقتربون من الغرب–”

كانت عيونه تنظر نحو الأفق ، حيث علم أن هذا النصر كان مجرد بداية. 

كانت عيونه تنظر نحو الأفق ، حيث علم أن هذا النصر كان مجرد بداية. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الهدف الحقيقي هو السيطرة على الدوقية الشرقية بالكامل.

أصبحت الأسوار القوية للحصن الآن وكأنها سجن.

 

لكن القائد لم ينضم إلى الاحتفال. 

_____________________

سقط حصن القبة الحديدية ، الحصن الذي لا يقهر في الدوقية الشرقية. 

مرحبا بالجميع مرة اخرى وتنويه بسيط انه تم تنزيل صور أليا ، اللوتس الوردي والضفدع دامبي في مكتبة الصور الخاصة بصفحة الرواية ، مشاهدة ممتعة واعتذر عن التأخير….

ملأ صوت تلامس السيوف والتروس الهواء ، حيث تحولت المعركة إلى معركة وحشية.

الترجمة: Hunter

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفصل 610 – النصر بمجرد استبدال العلم الذي يتواجد فوق حصن القبة الحديدية من الأبيض إلى الأحمر ، أصدر قائد الفيلق الأمر بالتقدم على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط