You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 620

القبول

القبول

الفصل 620 – القبول
(في صباح اليوم التالي ، أبواب مدينة خوذة العليق)

عندما بزغت الشمس ، بدأت شوارع خوذة العليق في التحرك ببطء. لكن بدلاً من الحركة والنشاط المعتادين في المدينة ، كان هناك هدوء ثقيل.

في صباح اليوم التالي ، عندما اشرقت الشمس ، وصل البارون غريغور وقواته إلى أبواب خوذة العليق. كان ضباب الصباح المبكر ملتصقا بالأرض ، لكن حتى من خلال الضباب ، كان هناك شيء غير طبيعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إلقاء نظرة أخيرة إلى العلم الأحمر ، قاد غريغور قواته بعيدًا عن أبواب خوذة العليق ، بينما كانت العزيمة المتفجرة تتراكم في صدره.

كان العلم الأبيض والأزرق المعروف للدوق فيكتور ، الذي كان يرفرف بفخر فوق اسوار المدينة ، مختفيا الآن ، وفي مكانه ، كان هناك علم قرمزي عميق يرفرف ، مُعَلَّما بشعار “الانتفاضة”.

بالنسبة للعديدين ، كانت الرسالة مليئة بالأمل. 

“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم غريغور ، حيث كان يشعر بمعدته وهي تتقلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت كلماته بلا جدوى ، حيث خرج القائد هال ، الذي لم يأخذ البارون على محمل الجد.

العلم الأحمر فوق أبواب المدينة كان يعني شيئًا واحدًا فقط ، وهذا الاحتمال قد جعل غريغور يشعر بعدم الارتياح في أعماقه.

“أنا البارون غريغور من بارونية دافيج ، استدعاني الدوق فيكتور للدفاع عن هذه المدينة ضد الانتفاضة! أطالب بالدخول على الفور!” قال غريغور بصوت صارم وهو يُظهر شجاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، كان يأمل أن المعركة لم تنتهي بعد ، حيث قاد غريغور خيله نحو المدخل ، ليتم إيقافه بسهم قد سقط أمامه.

استمع المواطنين مع مزيج من عدم اليقين والغضب.

*شود*

“أنا البارون غريغور من بارونية دافيج ، استدعاني الدوق فيكتور للدفاع عن هذه المدينة ضد الانتفاضة! أطالب بالدخول على الفور!” قال غريغور بصوت صارم وهو يُظهر شجاعة.

“قف!” تردد صوت من فوق أسوار المدينة ، بينما كان جنود الانتفاضة المستعدين يشاهدون غريغور ورجاله وهم يقتربون.

“إنهم ليسوا أفضل من الدوق” تمتم أحدهم “سيقولون أي شيء يحتاجونه لكسب ثقتنا ، لكن احذروا ، بمجرد أن يمتلكوا السلطة ، سيكونون فاسدين مثل الدوق”

“ما معنى هذا؟” سأل البارون غريغور وهو يحدق في الجنود أعلاه.

كان عليه تحذير اللوردات الآخرين ، قبل أن تبتلع الانتفاضة الشرق بالكامل ، ولكن غريغور لم يكن يعلم أن خوذة العليق لم تكن المدينة الوحيدة التي سقطت.

“أنا البارون غريغور من بارونية دافيج ، استدعاني الدوق فيكتور للدفاع عن هذه المدينة ضد الانتفاضة! أطالب بالدخول على الفور!” قال غريغور بصوت صارم وهو يُظهر شجاعة.

كان غريغور مذهولًا “لقد مات… الدوق؟ اللورد الجديد هو البارون الرئيس؟” سأل غريغور ، حيث كان يصعب عليه تصديق الوضع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، كانت كلماته بلا جدوى ، حيث خرج القائد هال ، الذي لم يأخذ البارون على محمل الجد.

بالنسبة للعديدين ، كانت الرسالة مليئة بالأمل. 

“لم تعد خوذة العليق تحت سيطرة الدوق فيكتور ، أيها البارون. لقد مات الدوق كما أن المدينة بجانب بقية الدوقية الشرقية ، أصبحوا ملكا للورد الرئيس”

“هل تعتقد أن الخبر صحيح؟” همست امرأة بجانبه “أعني موت الدوق؟ هل تعتقد…انه مات بالفعل؟”

كان غريغور مذهولًا “لقد مات… الدوق؟ اللورد الجديد هو البارون الرئيس؟” سأل غريغور ، حيث كان يصعب عليه تصديق الوضع.

*شود*

فكرة أن مدينة خوذة العليق ، قد سقطت بين يدي الانتفاضة بين عشية وضحاها كان أمرا غير معقولا ، ولكن الأسوأ من ذلك هو أن الرئيس قد تعاون مع الانتفاضة.

 

“إذا كان لوردك قد قتل الدوق ، فإن لوردك ليس أكثر من خائن!” بصق غريغور مع صوت مليء بالغضب.

“البارون الرئيس مقاتل وليس حاكمًا… إنه قاتل مثل معلمه بن فولكينر ، ولا يعرف شيئًا عن الحكم” قال شخص اخر ، حيث لم يكن الجميع مقتنعًا بأن ليو يمكن أن يكون حاكمًا لطيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيُقَمع هذا التمرد ، وسيتم شنق كل واحد منكم على الجرائم التي ارتكبتموها! أقسم على شرفي كنبيل من الدوقية الشرقية!” وعد غريغور ، وكرد على تهديده ، أمر هال جميع جنوده برفع أقواسهم.

كان عليه تحذير اللوردات الآخرين ، قبل أن تبتلع الانتفاضة الشرق بالكامل ، ولكن غريغور لم يكن يعلم أن خوذة العليق لم تكن المدينة الوحيدة التي سقطت.

“إذا كان هذا هو خيارك ، أيها البارون ، فليكن. ولكن إذا شتمت اللورد الرئيس أمامي مرة أخرى ، فسأقطع جسدك إلى عشر قطع” قال هال وهو يشير إلى رجاله بالتريث في الوقت الحالي.

“ما معنى هذا؟” سأل البارون غريغور وهو يحدق في الجنود أعلاه.

تدفق الغضب الى غريغور ، لكنه فهم خطورة الوضع… مع كون خوذة العليق تحت سيطرة المتمردين بالفعل ، لم يكن لديه ما يكفي من الرجال لفرض الحصار ، بينما ستكون الهجمة المباشرة بمثابة انتحار مباشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاشوا تحت يد الدوق لسنوات ، ورغم أنهم قد اعتادوا على حكمه ، إلا أنه لم يكن لطيفًا معهم. كان الوعد بالحياة الجديدة والخالية من الاضطهاد ، امرا مغريا.

لم يكن لديه خيار سوى التراجع وهو ما فعله بالضبط ، حيث التفت إلى رجاله وأعطى أوامر سريعة بالتراجع.

توسعت عيون المرأة في رعب “ماذا سيحدث لنا؟ مدينتنا… منازلنا…؟”

“لن نخضع للخونة ، لكننا سنجمع النبلاء الآخرين. لم تنتهي هذه المعركة بعد” همس ببرودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت كلماته بلا جدوى ، حيث خرج القائد هال ، الذي لم يأخذ البارون على محمل الجد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع إلقاء نظرة أخيرة إلى العلم الأحمر ، قاد غريغور قواته بعيدًا عن أبواب خوذة العليق ، بينما كانت العزيمة المتفجرة تتراكم في صدره.

كان العلم الأبيض والأزرق المعروف للدوق فيكتور ، الذي كان يرفرف بفخر فوق اسوار المدينة ، مختفيا الآن ، وفي مكانه ، كان هناك علم قرمزي عميق يرفرف ، مُعَلَّما بشعار “الانتفاضة”.

كان عليه تحذير اللوردات الآخرين ، قبل أن تبتلع الانتفاضة الشرق بالكامل ، ولكن غريغور لم يكن يعلم أن خوذة العليق لم تكن المدينة الوحيدة التي سقطت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إلقاء نظرة أخيرة إلى العلم الأحمر ، قاد غريغور قواته بعيدًا عن أبواب خوذة العليق ، بينما كانت العزيمة المتفجرة تتراكم في صدره.

(في هذه الأثناء ، داخل خوذة العليق)

توسعت عيون المرأة في رعب “ماذا سيحدث لنا؟ مدينتنا… منازلنا…؟”

عندما بزغت الشمس ، بدأت شوارع خوذة العليق في التحرك ببطء. لكن بدلاً من الحركة والنشاط المعتادين في المدينة ، كان هناك هدوء ثقيل.

تم قتل الدوق ، بينما اكتمل التغيير في النظام. كل ما يمكنهم فعله الآن هو الدعاء بأن الحكم الجديد سيكون أفضل من الحكم القديم.

استيقظ أهل خوذة العليق على مدينة بدت مختلفة بشكل مقلق ، حيث تعطل روتينهم المألوف.

توسعت عيون المرأة في رعب “ماذا سيحدث لنا؟ مدينتنا… منازلنا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتشرت أخبار مقتل الدوق كالنار المشتعلة ، حيث تردد خبر اغتياله في كل زقاق وزاوية من المدينة. اجتمع المواطنين في مجموعات صغيرة مع وجوه شاحبة ، بينما كانوا يحاولون فهم ما كان يحدث.

*شود*

“نحن مُحاصرون” تمتم رجل في منتصف العمر وهو ينظر إلى الأبواب المغلقة “لقد حبسونا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعتقد أن الخبر صحيح؟” همست امرأة بجانبه “أعني موت الدوق؟ هل تعتقد…انه مات بالفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إلقاء نظرة أخيرة إلى العلم الأحمر ، قاد غريغور قواته بعيدًا عن أبواب خوذة العليق ، بينما كانت العزيمة المتفجرة تتراكم في صدره.

هز صبي مراهق ، بالكاد يكفي ليُطلق عليه لقب رجل ، رأسه بحزن “هذا صحيح ، يسيطر المتمردين على كل شيء الآن. قال عمي إنهم قبضوا على حراس الدوق في ليلة أمس ، وأن الذين رفضوا أن يقسموا الولاء قد… أُعدموا”

“أنا البارون غريغور من بارونية دافيج ، استدعاني الدوق فيكتور للدفاع عن هذه المدينة ضد الانتفاضة! أطالب بالدخول على الفور!” قال غريغور بصوت صارم وهو يُظهر شجاعة.

توسعت عيون المرأة في رعب “ماذا سيحدث لنا؟ مدينتنا… منازلنا…؟”

“قف!” تردد صوت من فوق أسوار المدينة ، بينما كان جنود الانتفاضة المستعدين يشاهدون غريغور ورجاله وهم يقتربون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان الخوف والارتباك ينتشر في قلوب المواطنين ، بدأت الانتفاضة في نشر رسالتهم. في كل ساحة ، في كل زاوية ، وقف جنود الانتفاضة فوق صناديق وعربات ، يُعلنون قضيتهم بأصوات عالية وواثقة.

استمع المواطنين مع مزيج من عدم اليقين والغضب.

“كان الدوق فاسدًا!” صرخ أحد الجنود نحو الحشد الكبير “لسنوات طويلة ، كان يفرض عليكم الضرائب حتى وصلتم الى حد الفقر ، كما أنه يُرسل ذهبكم الذي كسبتموه بصعوبة إلى الإمبراطورية بينما انتم تعانون! لم يهتم برفاهيتكم قط!”

الترجمة: Hunter

استمع المواطنين مع مزيج من عدم اليقين والغضب.

تدفق الغضب الى غريغور ، لكنه فهم خطورة الوضع… مع كون خوذة العليق تحت سيطرة المتمردين بالفعل ، لم يكن لديه ما يكفي من الرجال لفرض الحصار ، بينما ستكون الهجمة المباشرة بمثابة انتحار مباشر.

“لكننا سنقاتل من أجلكم!” تابع الجندي مع صوت يتردد بقوة “سنقاتل لتحريركم من قيود الإمبراطورية! تحت حكم الدوق ، كنتم مجرد بيادق لجشع النبلاء. لكن تحت حكمنا ، سيكون لديكم صوت وفرصة للازدهار. لا مزيد من الفساد ، لا مزيد من الحروب المستمرة من أجل مجد الإمبراطورية. ستعود هذه المدينة إلى أهلها!”

“إنهم ليسوا أفضل من الدوق” تمتم أحدهم “سيقولون أي شيء يحتاجونه لكسب ثقتنا ، لكن احذروا ، بمجرد أن يمتلكوا السلطة ، سيكونون فاسدين مثل الدوق”

بالنسبة للعديدين ، كانت الرسالة مليئة بالأمل. 

في صباح اليوم التالي ، عندما اشرقت الشمس ، وصل البارون غريغور وقواته إلى أبواب خوذة العليق. كان ضباب الصباح المبكر ملتصقا بالأرض ، لكن حتى من خلال الضباب ، كان هناك شيء غير طبيعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد عاشوا تحت يد الدوق لسنوات ، ورغم أنهم قد اعتادوا على حكمه ، إلا أنه لم يكن لطيفًا معهم. كان الوعد بالحياة الجديدة والخالية من الاضطهاد ، امرا مغريا.

ومع ذلك ، لم يكن البعض مقتنعًا بذلك ، حيث تجمعت مجموعة من الرجال الأكبر سناً بالقرب من كشك السوق ، مع وجوه قلقة.

ومع ذلك ، لم يكن البعض مقتنعًا بذلك ، حيث تجمعت مجموعة من الرجال الأكبر سناً بالقرب من كشك السوق ، مع وجوه قلقة.

توسعت عيون المرأة في رعب “ماذا سيحدث لنا؟ مدينتنا… منازلنا…؟”

“إنهم ليسوا أفضل من الدوق” تمتم أحدهم “سيقولون أي شيء يحتاجونه لكسب ثقتنا ، لكن احذروا ، بمجرد أن يمتلكوا السلطة ، سيكونون فاسدين مثل الدوق”

 

“لا نعرف ذلك” رد شخص آخر بصوت هادئ “ربما… ربما ستتغير الأمور حقا. يقولون إن البارون الرئيس هو قائد المتمردين  والذي جلب الرخاء إلى بارونية هضبة القمة الاسطورية. إذا كان هو الحاكم ، ربما…. ربما سيكون هناك أمل”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان يأمل أن المعركة لم تنتهي بعد ، حيث قاد غريغور خيله نحو المدخل ، ليتم إيقافه بسهم قد سقط أمامه.

“البارون الرئيس مقاتل وليس حاكمًا… إنه قاتل مثل معلمه بن فولكينر ، ولا يعرف شيئًا عن الحكم” قال شخص اخر ، حيث لم يكن الجميع مقتنعًا بأن ليو يمكن أن يكون حاكمًا لطيفًا.

بالنسبة للعديدين ، كانت الرسالة مليئة بالأمل. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، بدأ الواقع الجديد يترسخ ببطء في عقول الشخصيات الغير لاعبة واللاعبين في خوذة العليق.

“إذا كان هذا هو خيارك ، أيها البارون ، فليكن. ولكن إذا شتمت اللورد الرئيس أمامي مرة أخرى ، فسأقطع جسدك إلى عشر قطع” قال هال وهو يشير إلى رجاله بالتريث في الوقت الحالي.

تم قتل الدوق ، بينما اكتمل التغيير في النظام. كل ما يمكنهم فعله الآن هو الدعاء بأن الحكم الجديد سيكون أفضل من الحكم القديم.

ومع ذلك ، لم يكن البعض مقتنعًا بذلك ، حيث تجمعت مجموعة من الرجال الأكبر سناً بالقرب من كشك السوق ، مع وجوه قلقة.

 

الفصل 620 – القبول (في صباح اليوم التالي ، أبواب مدينة خوذة العليق)

الترجمة: Hunter

*شود*

 

“كان الدوق فاسدًا!” صرخ أحد الجنود نحو الحشد الكبير “لسنوات طويلة ، كان يفرض عليكم الضرائب حتى وصلتم الى حد الفقر ، كما أنه يُرسل ذهبكم الذي كسبتموه بصعوبة إلى الإمبراطورية بينما انتم تعانون! لم يهتم برفاهيتكم قط!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنهم ليسوا أفضل من الدوق” تمتم أحدهم “سيقولون أي شيء يحتاجونه لكسب ثقتنا ، لكن احذروا ، بمجرد أن يمتلكوا السلطة ، سيكونون فاسدين مثل الدوق”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط