مشكلات سيرفانتيس
الفصل 640 – مشكلات سيرفانتيس
كان الألم شديدًا لدرجة أنه حتى تحريك رأسه لبوصة واحدة سيسبب له دوارًا حادًا.
منذ أن أخبر لوك سيرفانتيس بأنه انتقل إلى قسم كبار الشخصيات وأن شقيقه هو الرئيس ، لم تعد علاقتهم كما كانت.
على الرغم من أنهم يعملان بشكل طبيعي ، إلا أن الدفء والراحة الذين كانوا يشاركونه سابقًا لم ينعكس في محادثاتهم الآن. كانت هناك توترات مستمرة في الأجواء كلما يكونون في نفس الغرفة ، حيث كان هناك نقص واضح في الثقة ، مما أدى إلى تدهور طفيف في علاقتهم.
نعم ، كانت اللوتس الوردي جميلة ، ربما أجمل من أي امرأة أخرى على سفينة آرك ، ولكن لم يكن هذا سببًا كافيًا لسيرفانتيس ليشعر بهذا الهوس. كان يشعر أن هناك شيئًا غير طبيعي هنا ، ولكن كلما حاول التفكير بعمق في الأمر ، شعر بألم حاد يمزق دماغه إلى نصفين ، حيث لم يستطع بأي شكل من الأشكال التساؤل عن مشاعره تجاه اللوتس الوردي ، وإلا فسيتعرض للعقاب الفوري من قوى غير معروفة.
أصبحت هذه العلاقة بمثابة علاقة مهنية بحتة ، حيث تم تقليص التواصل إلى الحد الأدنى. للأسف ، لم يزعج هذا التطور لوك بقدر ما أزعج سيرفانتيس ، حيث كان لوك غارقًا في نموه الشخصي ، محققا تطورا ملحوظا من خلال [مخطوطة التأمل العقلي] ، بينما لم يتمكن سيرفانتيس من تجاوز نفسه المتدهورة.
بشكل يائس ليقضي المزيد من الوقت معها ، ألزم سيرفانتيس نفسه بالتدريب يوميًا ، طامحًا للوصول إلى المستوى الرئيسي. ومع ذلك ، كان الطريق إلى أن يصبح مقاتلا رئيسيا طويلاً وشاقًا ، وعلى الرغم من جهوده الكبيرة ، إلا أن الحقيقة كانت أنه ما لم يحقق اختراقا مذهلا ، فلن يكون لديه فرصة حقيقية للوصول إلى المستوى الرئيسي في غضون الأشهر الاثني عشر القادمة على الأقل.
أصبحت برودة لوك الغير مبالية نقطة حساسة متزايدة بالنسبة له ، وعلى الرغم من أنه كان يحتفظ بإحباطاته المتزايدة لنفسه ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بزيادة في مشاعر الغيرة تجاه لوك مع مرور كل يوم.
الحلم النهائي الذي كان لدى المشغلين لـ سيرفانتيس هو أن هوسه تجاه اللوتس الوردي سيدفعه يومًا ما ليصبح مقاتلا رئيسيا ، ولكن ، الطرق التي استخدموها لتحقيق ذلك كانت قاسية. جعل النظام سيرفانتيس مهووسًا بشيء لم يرد أن يمتلكه في الأصل ، والآن تداخل ذلك مع علاقاته في حياته الحقيقية ، بدون أن يمتلك أي فكرة عن السبب؟
كانت غيرته تنبع من حقيقة أن اللوتس الوردي قد حققت المستوى الرئيسي وأنها انتقلت إلى قسم كبار الشخصيات. أعطى هذا لوك فرصًا وفيرة للتواصل معها ، ولكن لم يكن لدى سيرفانتيس نفس الامتياز.
أصبحت هذه العلاقة بمثابة علاقة مهنية بحتة ، حيث تم تقليص التواصل إلى الحد الأدنى. للأسف ، لم يزعج هذا التطور لوك بقدر ما أزعج سيرفانتيس ، حيث كان لوك غارقًا في نموه الشخصي ، محققا تطورا ملحوظا من خلال [مخطوطة التأمل العقلي] ، بينما لم يتمكن سيرفانتيس من تجاوز نفسه المتدهورة.
بشكل يائس ليقضي المزيد من الوقت معها ، ألزم سيرفانتيس نفسه بالتدريب يوميًا ، طامحًا للوصول إلى المستوى الرئيسي. ومع ذلك ، كان الطريق إلى أن يصبح مقاتلا رئيسيا طويلاً وشاقًا ، وعلى الرغم من جهوده الكبيرة ، إلا أن الحقيقة كانت أنه ما لم يحقق اختراقا مذهلا ، فلن يكون لديه فرصة حقيقية للوصول إلى المستوى الرئيسي في غضون الأشهر الاثني عشر القادمة على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا بسبب ذلك ، وجد سيرفانتيس صعوبة في عدم حسد امتيازات لوك ، حيث أنه على عكسه ، كان بإمكان لوك الاستمتاع بمزايا قسم كبار الشخصيات ، ليس من خلال إتقانه الخاص ، بل بسبب وضع أخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طرق*
“تبا ، تبا ، تبا! هذا ليس أنا… أنا لست رجلًا تافهًا ، فلماذا أشعر بالغيرة فقط لأن نائب زعيم نقابتي يحقق تقدمًا أفضل مني في الحياة؟ يجب أن أكون سعيدًا من أجله ، لكنني لست كذلك…” تساءل سيرفانتيس وهو يمسك بكفيه ، محاولا معرفة ما هو خطبه.
بينما كان جالسًا مشلولًا في زاوية مكتبه ، سمع صوت شخص يطرق على الباب ، ولكن لم يسمح له دوار رأسه الأحمق برفع رأسه والإجابة.
كان يعلم بالتأكيد أنه في أعماقه ليس رجلًا غيورًا. كان من النوع الذي يشجع أصدقائه على الفوز ، بغض النظر عن ظروفه الخاصة ، ولكن كلما ظهرت قضية متعلقة باللوتس الوردي ، سيكون الأمر كما لو أن عقله يرفض التوافق مع شخصيته.
*طرق*
“لماذا؟ لماذا أنا مهووس باللوتس الوردي؟ ليس كما لو أنها كانت حبيبتي في حياتي السابقة ، لم أتحدث معها حتى؟ فلماذا أشعر بهذه الملكية تجاهها؟” عبر سيرفانتيس عن أفكاره ، حيث لم يستطع فهم سبب هذا الهوس باللوتس الوردي عندما لم يتشارك الاثنان في أي علاقة عميقة ، سواء في هذه الحياة أو السابقة.
أصبحت برودة لوك الغير مبالية نقطة حساسة متزايدة بالنسبة له ، وعلى الرغم من أنه كان يحتفظ بإحباطاته المتزايدة لنفسه ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بزيادة في مشاعر الغيرة تجاه لوك مع مرور كل يوم.
نعم ، كانت اللوتس الوردي جميلة ، ربما أجمل من أي امرأة أخرى على سفينة آرك ، ولكن لم يكن هذا سببًا كافيًا لسيرفانتيس ليشعر بهذا الهوس. كان يشعر أن هناك شيئًا غير طبيعي هنا ، ولكن كلما حاول التفكير بعمق في الأمر ، شعر بألم حاد يمزق دماغه إلى نصفين ، حيث لم يستطع بأي شكل من الأشكال التساؤل عن مشاعره تجاه اللوتس الوردي ، وإلا فسيتعرض للعقاب الفوري من قوى غير معروفة.
المستقبل الذي كان يعتقد أنه حقيقي ، لم يكن حقيقيًا بالفعل ، ولم تكن المشاعر التي كان يشعر بها تجاه اللوتس الوردي حقيقية أيضًا. كانت المشاعر التي يشعر بها تجاهها مزروعة بواسطة النظام ، الذي أراد منه ملاحقتها بلا هوادة ، دافعًا حدوده الخاصة على أمل أن يشكل يومًا ما اتصالًا معها ، ولكن لم يكن هذا هوسًا حقيقيًا خاصًا به.
“آه…. هذا الألم مرة أخرى” اشتكى سيرفانتيس وهو يمسك برأسه ، جالسًا في زاوية مكتبه.
كان يعلم بالتأكيد أنه في أعماقه ليس رجلًا غيورًا. كان من النوع الذي يشجع أصدقائه على الفوز ، بغض النظر عن ظروفه الخاصة ، ولكن كلما ظهرت قضية متعلقة باللوتس الوردي ، سيكون الأمر كما لو أن عقله يرفض التوافق مع شخصيته.
كان الألم شديدًا لدرجة أنه حتى تحريك رأسه لبوصة واحدة سيسبب له دوارًا حادًا.
أصبحت برودة لوك الغير مبالية نقطة حساسة متزايدة بالنسبة له ، وعلى الرغم من أنه كان يحتفظ بإحباطاته المتزايدة لنفسه ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بزيادة في مشاعر الغيرة تجاه لوك مع مرور كل يوم.
ما لم يكن يعرفه سيرفانتيس هو أنه مثل كل لاعب مميز آخر على سفينة آرك ، كان هو أيضًا تجربة مستمرة. لم تكن فئة العائد حقيقية ، حيث لم يتم إرساله بطريقة غامضة إلى الماضي ليعيش فيه مرة أخرى.
على الرغم من أنهم يعملان بشكل طبيعي ، إلا أن الدفء والراحة الذين كانوا يشاركونه سابقًا لم ينعكس في محادثاتهم الآن. كانت هناك توترات مستمرة في الأجواء كلما يكونون في نفس الغرفة ، حيث كان هناك نقص واضح في الثقة ، مما أدى إلى تدهور طفيف في علاقتهم.
ما حدث فعليًا هو أنه عند تقييم النظام في بداية اللعبة ، تم تقييمه على أنه اللاعب الأكثر ملاءمة لتجربة فئة “العائد”، حيث تم زرع ذكريات تم إنشاؤها بواسطة ذكاء اصطناعي للأحداث التي من المرجح أن تحدث.
أصبحت هذه العلاقة بمثابة علاقة مهنية بحتة ، حيث تم تقليص التواصل إلى الحد الأدنى. للأسف ، لم يزعج هذا التطور لوك بقدر ما أزعج سيرفانتيس ، حيث كان لوك غارقًا في نموه الشخصي ، محققا تطورا ملحوظا من خلال [مخطوطة التأمل العقلي] ، بينما لم يتمكن سيرفانتيس من تجاوز نفسه المتدهورة.
المستقبل الذي كان يعتقد أنه حقيقي ، لم يكن حقيقيًا بالفعل ، ولم تكن المشاعر التي كان يشعر بها تجاه اللوتس الوردي حقيقية أيضًا. كانت المشاعر التي يشعر بها تجاهها مزروعة بواسطة النظام ، الذي أراد منه ملاحقتها بلا هوادة ، دافعًا حدوده الخاصة على أمل أن يشكل يومًا ما اتصالًا معها ، ولكن لم يكن هذا هوسًا حقيقيًا خاصًا به.
الترجمة: Hunter
كان هذا هو السبب الرئيسي وراء عدم قدرته على التساؤل عن مشاعره تجاه اللوتس الوردي ، حيث في اللحظة التي يحاول فيها القيام بذلك ، سيقوم البرنامج المزروع في دماغه بالتلاعب بإشارات دماغه ويخلق له صداعًا شديدًا. سيجعله البرنامج غير قادر على التفكير كثيرًا في سبب مشاعره تجاه اللوتس الوردي ، حيث كانت هذه وسيلة للسيطرة قد تم زرعها بواسطة المشغلين لضمان عدم فشل فئة “العائد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحلم النهائي الذي كان لدى المشغلين لـ سيرفانتيس هو أن هوسه تجاه اللوتس الوردي سيدفعه يومًا ما ليصبح مقاتلا رئيسيا ، ولكن ، الطرق التي استخدموها لتحقيق ذلك كانت قاسية. جعل النظام سيرفانتيس مهووسًا بشيء لم يرد أن يمتلكه في الأصل ، والآن تداخل ذلك مع علاقاته في حياته الحقيقية ، بدون أن يمتلك أي فكرة عن السبب؟
أصبحت برودة لوك الغير مبالية نقطة حساسة متزايدة بالنسبة له ، وعلى الرغم من أنه كان يحتفظ بإحباطاته المتزايدة لنفسه ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بزيادة في مشاعر الغيرة تجاه لوك مع مرور كل يوم.
*طرق*
بشكل يائس ليقضي المزيد من الوقت معها ، ألزم سيرفانتيس نفسه بالتدريب يوميًا ، طامحًا للوصول إلى المستوى الرئيسي. ومع ذلك ، كان الطريق إلى أن يصبح مقاتلا رئيسيا طويلاً وشاقًا ، وعلى الرغم من جهوده الكبيرة ، إلا أن الحقيقة كانت أنه ما لم يحقق اختراقا مذهلا ، فلن يكون لديه فرصة حقيقية للوصول إلى المستوى الرئيسي في غضون الأشهر الاثني عشر القادمة على الأقل.
*طرق*
*طرق*
بينما كان جالسًا مشلولًا في زاوية مكتبه ، سمع صوت شخص يطرق على الباب ، ولكن لم يسمح له دوار رأسه الأحمق برفع رأسه والإجابة.
بشكل يائس ليقضي المزيد من الوقت معها ، ألزم سيرفانتيس نفسه بالتدريب يوميًا ، طامحًا للوصول إلى المستوى الرئيسي. ومع ذلك ، كان الطريق إلى أن يصبح مقاتلا رئيسيا طويلاً وشاقًا ، وعلى الرغم من جهوده الكبيرة ، إلا أن الحقيقة كانت أنه ما لم يحقق اختراقا مذهلا ، فلن يكون لديه فرصة حقيقية للوصول إلى المستوى الرئيسي في غضون الأشهر الاثني عشر القادمة على الأقل.
كان يأمل أن يتوقف الشخص عن الطرق ويتركه في هذه اللحظة ، ولكن بعد ذلك ، سمع الصوت المميز لقفل باب المكتب وهو يُفتح ، حيث دخل شخص ما إلى مكتبه ، بدون أن يطلب منه ذلك.
الحلم النهائي الذي كان لدى المشغلين لـ سيرفانتيس هو أن هوسه تجاه اللوتس الوردي سيدفعه يومًا ما ليصبح مقاتلا رئيسيا ، ولكن ، الطرق التي استخدموها لتحقيق ذلك كانت قاسية. جعل النظام سيرفانتيس مهووسًا بشيء لم يرد أن يمتلكه في الأصل ، والآن تداخل ذلك مع علاقاته في حياته الحقيقية ، بدون أن يمتلك أي فكرة عن السبب؟
كان الألم شديدًا لدرجة أنه حتى تحريك رأسه لبوصة واحدة سيسبب له دوارًا حادًا.
الترجمة: Hunter
لذا بسبب ذلك ، وجد سيرفانتيس صعوبة في عدم حسد امتيازات لوك ، حيث أنه على عكسه ، كان بإمكان لوك الاستمتاع بمزايا قسم كبار الشخصيات ، ليس من خلال إتقانه الخاص ، بل بسبب وضع أخيه.
كان يعلم بالتأكيد أنه في أعماقه ليس رجلًا غيورًا. كان من النوع الذي يشجع أصدقائه على الفوز ، بغض النظر عن ظروفه الخاصة ، ولكن كلما ظهرت قضية متعلقة باللوتس الوردي ، سيكون الأمر كما لو أن عقله يرفض التوافق مع شخصيته.
“آه…. هذا الألم مرة أخرى” اشتكى سيرفانتيس وهو يمسك برأسه ، جالسًا في زاوية مكتبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات