زيارة ودية
الفصل 645 – زيارة ودية
(منظور لوك)
“إذن ، أيها الفارس ، لماذا كنت حزينًا اليوم؟ ربما إذا أخبرتني ، قد يساعدك ذلك” عرضت أليا ، وبعد تفكير لبعض الوقت ، قرر لوك أن يخبرها بشكل مختصر عن ما حدث.
لم يستطع لوك التركيز على تأمله لبقية اليوم ، حيث كان ذلك مبررًا ، لأن حالته النفسية لم تكن مستقرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا أنا فقط أتساءل عما إذا كان يجب علي أن أترك النقابة أم لا…” سأل في النهاية ، مما شجع أليا على التحدث.
كانت الأفكار تقلق عقله مع تكرار كلمات أخيه و سيرفانتيس في حلقة مفرغة ، مما زاد من توتره.
“لا بأس ، كلنا مررنا بما تمر به. ليس هناك ما يدعو للخجل” قالت أليا وهي تبتسم بلطف نحوه. وعندما شاهدها لوك مبتسمة ، نبض قلبه بقوة.
“هل ليو محق؟ هل يجب علي أن أترك نقابة سماء الظلام؟” تساءل لوك وهو يفكر في عواقب أفعاله.
“نعم ، أحب المكان واعلم انه من المخيف أن أمضي قدمًا دون أن أعرف ما إذا كنت سأجد عائلة جديدة مثل سماء الظلام مرة أخرى ، لكن يجب علي أن أفعلها…”
من جهة ، كان واثقًا من قدرته على الانضمام إلى أي نقابة أخرى واكتساب مكانة عالية إذا ترك نقابة سماء الظلام ، ولكن من جهة أخرى ، لم يكن يريد الاستسلام بسهولة.
قاطع صوتا عذبا أفكاره ، وعندما نظر للأعلى ، رأى اللوتس الوردي وهي تدخل إلى ساحة منزلهم ، ممسكة بسيف تدريب في يدها.
لقد استمتع بوقته في نقابة سماء الظلام ، وعلى الرغم من شجاره الأخير مع سيرفانتيس ، إلا أنه كان يشعر أن هذه النقابة هي بمثابة طفله الذي ساعد في بنائه من الألف إلى الياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لوك ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي برفق نحوه ، ملوحة له كما لو لم تكترث بشأن ذلك.
“يجب أن أترك النقابة… يجب علي أن أفعل ذلك. لأنه من الواضح أنه لا يحترمني بما فيه الكفاية للبقاء هناك”
“أوه؟ لكنني لست هنا من أجله… اليوم أنا هنا لأجل التدريب معك إذا لم تكن مشغولاً” قالت أليا ، مما جعل لوك يفتح عيونه من المفاجأة.
“نعم ، أحب المكان واعلم انه من المخيف أن أمضي قدمًا دون أن أعرف ما إذا كنت سأجد عائلة جديدة مثل سماء الظلام مرة أخرى ، لكن يجب علي أن أفعلها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت للتو؟” سألته أليا وهي توجه نظرها نحو ليو بغضب ، بينما شهد لوك جانبي اللوتس الوردي في ثانية واحدة.
تأمل لوك في مسألة مغادرة النقابة ، لكنه لم يستطع اتخاذ القرار النهائي بشأن ذلك.
كان هذا الحديث ربما هو بالضبط ما كان يحتاجه في هذه اللحظة ، حيث بدأ عقله في التفكير المفرط بكل جوانب حياته إذا تُرك بمفرده.
“مرحبًا… هل هناك أحد هنا؟”
“أنا بخير… لماذا تسألين؟” قال لوك وهو يظهر وجهًا متفائلا ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي برفق تجاه كلماته ، لكنها لم تقل شيئًا.
قاطع صوتا عذبا أفكاره ، وعندما نظر للأعلى ، رأى اللوتس الوردي وهي تدخل إلى ساحة منزلهم ، ممسكة بسيف تدريب في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لوك ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي برفق نحوه ، ملوحة له كما لو لم تكترث بشأن ذلك.
“أعتذر أليا ، لكن ليو يتأمل الآن…” قال لوك ، وبدلاً من تحيتها ، طلب منها العودة في وقت لاحق.
“لا بأس ، ليس لدينا مشكلة في الوقت. يمكننا تحديد موعد آخر في هذا الأسبوع” قالت ، بينما شعر لوك بتقدير لهذه الطبيعة المتفهمة ، التي كانت تكمل جمالها.
“أوه؟ لكنني لست هنا من أجله… اليوم أنا هنا لأجل التدريب معك إذا لم تكن مشغولاً” قالت أليا ، مما جعل لوك يفتح عيونه من المفاجأة.
“أنت لا تبدو جيدًا اليوم… هل أنت بخير؟” سألته أليا ، بينما عبس لوك ورفع صوته بنبرة مبتهجة.
“حقًا؟” سأل لوك وهو يحك ذقنه ، ثم هز رأسه قائلاً ، “أعتذر على الافتراض بأنك هنا من أجل أخي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت للتو؟” سألته أليا وهي توجه نظرها نحو ليو بغضب ، بينما شهد لوك جانبي اللوتس الوردي في ثانية واحدة.
قال لوك ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي برفق نحوه ، ملوحة له كما لو لم تكترث بشأن ذلك.
“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.
“نعم ، أحب المكان واعلم انه من المخيف أن أمضي قدمًا دون أن أعرف ما إذا كنت سأجد عائلة جديدة مثل سماء الظلام مرة أخرى ، لكن يجب علي أن أفعلها…”
صدمته حركتها الغير متوقعة في الجلوس بجانبه ، حيث لم يكن يعتقد أن اللوتس الوردي من النوع الودود الذي يحب التحدث مع الغرباء.
“لا بأس ، ليس لدينا مشكلة في الوقت. يمكننا تحديد موعد آخر في هذا الأسبوع” قالت ، بينما شعر لوك بتقدير لهذه الطبيعة المتفهمة ، التي كانت تكمل جمالها.
“أنت لا تبدو جيدًا اليوم… هل أنت بخير؟” سألته أليا ، بينما عبس لوك ورفع صوته بنبرة مبتهجة.
“أنت فارس ، رسمي ومهذب دائما” مازحته ، مما جعل لوك يحمر خجلًا من كلماتها.
“أنا بخير… لماذا تسألين؟” قال لوك وهو يظهر وجهًا متفائلا ، بينما ابتسمت اللوتس الوردي برفق تجاه كلماته ، لكنها لم تقل شيئًا.
“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.
لبعض الوقت ، جلس الاثنان في صمت وهم يحدقان في الافق ، ثم كسرت اللوتس الوردي الصمت ببطء ، قائلة ، “خديك ، توجد آثار دموع خفيفة من حيث تدفقت دموعك”
لقد استمتع بوقته في نقابة سماء الظلام ، وعلى الرغم من شجاره الأخير مع سيرفانتيس ، إلا أنه كان يشعر أن هذه النقابة هي بمثابة طفله الذي ساعد في بنائه من الألف إلى الياء.
“أوه؟” قال لوك وهو يشعر بالإحراج ، حيث بدأ يفرك خديه لإزالة الآثار.
كان هذا الحديث ربما هو بالضبط ما كان يحتاجه في هذه اللحظة ، حيث بدأ عقله في التفكير المفرط بكل جوانب حياته إذا تُرك بمفرده.
كانت لحظة محرجة للغاية بالنسبة له لأنه لم يتوقع أن يتم رؤيته وهو يبكي من قبل امرأة جميلة هكذا ، وكأن ذلك يجعله يشعر بأنه أقل رجولة.
“انظر… تبدو جيدًا عندما تبتسم ، مثل فارس وسيم” أكملت اللوتس الوردي ، مما جعل لوك يضحك على ردها.
ومع ذلك ، وجدت اللوتس الوردي تصرفه لطيفًا للغاية ، لأنه كان نفس التصرف الذي كانت تقوم به هي نفسها عندما تشعر بالألم.
“يجب أن أترك النقابة… يجب علي أن أفعل ذلك. لأنه من الواضح أنه لا يحترمني بما فيه الكفاية للبقاء هناك”
في الأرض ، عندما كانت ترغب في البكاء ، كانت تفعل ذلك وهي جالسة على شرفتها تنظر إلى السماء ، تاركة بعض الدموع تتساقط في صمت بدون أن يدرك أي شخص عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا أنا فقط أتساءل عما إذا كان يجب علي أن أترك النقابة أم لا…” سأل في النهاية ، مما شجع أليا على التحدث.
لم تكن من النوع الذي يثير الضجة أو يبكي أمام الآخرين ، ولهذا السبب علمت أن لوك قد يحتاج إلى رفقة اليوم ، خصوصًا في لحظات ضعف كهذه.
“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.
“لا بأس ، كلنا مررنا بما تمر به. ليس هناك ما يدعو للخجل” قالت أليا وهي تبتسم بلطف نحوه. وعندما شاهدها لوك مبتسمة ، نبض قلبه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر ، أنا لست في أفضل حالة نفسية للقتال معك اليوم ، لذلك ربما علينا جدولة المعركة في وقت لاحق” قال لوك ، بينما أومأت اللوتس الوردي ببساطة.
‘إنها جميلة…’ فكر لوك ، حيث انتشرت ابتسامة صغيرة على وجهه نتيجة لمشاهدتها تبتسم.
“انظر… تبدو جيدًا عندما تبتسم ، مثل فارس وسيم” أكملت اللوتس الوردي ، مما جعل لوك يضحك على ردها.
“لا بأس… لقد جئت بدون موعد على أي حال…” قفزت أليا إلى الشرفة وجلست بجانب لوك ، واضعة سيفها بجانبه.
كان هذا الحديث ربما هو بالضبط ما كان يحتاجه في هذه اللحظة ، حيث بدأ عقله في التفكير المفرط بكل جوانب حياته إذا تُرك بمفرده.
“أيتها الساحرة! ماذا تفعلين هنا؟” قال ليو ، وعلى الفور ، اختفى هدوء اللوتس الوردي المعتاد ، حيث بدأت عينها اليمنى ترتعش بالغضب.
“أعتذر ، أنا لست في أفضل حالة نفسية للقتال معك اليوم ، لذلك ربما علينا جدولة المعركة في وقت لاحق” قال لوك ، بينما أومأت اللوتس الوردي ببساطة.
لقد استمتع بوقته في نقابة سماء الظلام ، وعلى الرغم من شجاره الأخير مع سيرفانتيس ، إلا أنه كان يشعر أن هذه النقابة هي بمثابة طفله الذي ساعد في بنائه من الألف إلى الياء.
“لا بأس ، ليس لدينا مشكلة في الوقت. يمكننا تحديد موعد آخر في هذا الأسبوع” قالت ، بينما شعر لوك بتقدير لهذه الطبيعة المتفهمة ، التي كانت تكمل جمالها.
“أيتها الساحرة! ماذا تفعلين هنا؟” قال ليو ، وعلى الفور ، اختفى هدوء اللوتس الوردي المعتاد ، حيث بدأت عينها اليمنى ترتعش بالغضب.
“شكرًا” قال لوك ، بينما ضحكت أليا بخفة على رده.
ومع ذلك ، وجدت اللوتس الوردي تصرفه لطيفًا للغاية ، لأنه كان نفس التصرف الذي كانت تقوم به هي نفسها عندما تشعر بالألم.
“أنت فارس ، رسمي ومهذب دائما” مازحته ، مما جعل لوك يحمر خجلًا من كلماتها.
“هل ليو محق؟ هل يجب علي أن أترك نقابة سماء الظلام؟” تساءل لوك وهو يفكر في عواقب أفعاله.
“إذن ، أيها الفارس ، لماذا كنت حزينًا اليوم؟ ربما إذا أخبرتني ، قد يساعدك ذلك” عرضت أليا ، وبعد تفكير لبعض الوقت ، قرر لوك أن يخبرها بشكل مختصر عن ما حدث.
كانت الأفكار تقلق عقله مع تكرار كلمات أخيه و سيرفانتيس في حلقة مفرغة ، مما زاد من توتره.
“لذا أنا فقط أتساءل عما إذا كان يجب علي أن أترك النقابة أم لا…” سأل في النهاية ، مما شجع أليا على التحدث.
الفصل 645 – زيارة ودية
“بالطبع يجب عليك أن تتركها. لا يهم ما إذا كنت ستجد مكانًا جديدًا مثل المكان القديم ، إذا هدد شخص ما عائلتك ، فيجب عليك المغادرة ، أليس كذلك؟ أعني ، لا أستطيع تخيلك وانت تخطط ضد قوات أخيك الآن… ما الفائدة من البقاء إذن؟” قالت أليا ، وعندما قدمت ذلك بهذه الطريقة ، شعر لوك أن القرار أصبح واضحًا للغاية.
“إذن ، أيها الفارس ، لماذا كنت حزينًا اليوم؟ ربما إذا أخبرتني ، قد يساعدك ذلك” عرضت أليا ، وبعد تفكير لبعض الوقت ، قرر لوك أن يخبرها بشكل مختصر عن ما حدث.
“أنت محقة ، يجب أن أتركها” قال لوك ، بينما قدمت أليا له هتافات تشجيعية.
ومع ذلك ، وجدت اللوتس الوردي تصرفه لطيفًا للغاية ، لأنه كان نفس التصرف الذي كانت تقوم به هي نفسها عندما تشعر بالألم.
“أحسنت!” شجعت أليا ، وفي تلك اللحظة ، خرج ليو من قصره ، ليجد اللوتس الوردي تضحك بجانب أخيه.
“لا بأس ، ليس لدينا مشكلة في الوقت. يمكننا تحديد موعد آخر في هذا الأسبوع” قالت ، بينما شعر لوك بتقدير لهذه الطبيعة المتفهمة ، التي كانت تكمل جمالها.
“أيتها الساحرة! ماذا تفعلين هنا؟” قال ليو ، وعلى الفور ، اختفى هدوء اللوتس الوردي المعتاد ، حيث بدأت عينها اليمنى ترتعش بالغضب.
“لا بأس ، ليس لدينا مشكلة في الوقت. يمكننا تحديد موعد آخر في هذا الأسبوع” قالت ، بينما شعر لوك بتقدير لهذه الطبيعة المتفهمة ، التي كانت تكمل جمالها.
“ماذا قلت للتو؟” سألته أليا وهي توجه نظرها نحو ليو بغضب ، بينما شهد لوك جانبي اللوتس الوردي في ثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر ، أنا لست في أفضل حالة نفسية للقتال معك اليوم ، لذلك ربما علينا جدولة المعركة في وقت لاحق” قال لوك ، بينما أومأت اللوتس الوردي ببساطة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا أنا فقط أتساءل عما إذا كان يجب علي أن أترك النقابة أم لا…” سأل في النهاية ، مما شجع أليا على التحدث.
كانت لحظة محرجة للغاية بالنسبة له لأنه لم يتوقع أن يتم رؤيته وهو يبكي من قبل امرأة جميلة هكذا ، وكأن ذلك يجعله يشعر بأنه أقل رجولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
