التأمل
الفصل 665 – التأمل
(منظور اللوتس الوردي)
‘أين أنا؟’ تساءلت وهي تنظر الى محيطها الغريب في حالة من الارتباك.
بعد هزيمتها ، استفاقت اللوتس الوردي في غرفة العناية الخاصة بالسفينة بعد ساعات من الإصابة الخطيرة التي تعرضت لها.
“لقد خسرت مرة أخرى… ولكن هذه المرة ، خسرت أسوأ من قبل” قالت اللوتس الوردي وهي تتأمل في معركتها ، حيث أدركت الآن أن الفجوة بينها وبين ليو كانت كبيرة للغاية بحيث لا يمكن سدها في أسابيع قليلة من التدريب.
‘أين أنا؟’ تساءلت وهي تنظر الى محيطها الغريب في حالة من الارتباك.
لكن لطفه قد زاد من إحراج اللوتس الوردي ، حيث احمر وجهها وبدأت الدموع تنهمر من عينيها ، وهي تدرك أن لوك قد شاهد كل لحظة من فشلها.
‘من هذا الرجل الوسيم بجانبي؟’ تساءلت ، بينما كانت عيونها تتنقل حتى توقفت على لوك الذي بدا وكأنه في جدال مع طبيب الإلف بجانبه.
اختفى ألم بطنها والجرح الذي كان من المفترض أن يترك علامة دائمة على جلدها.
‘لماذا تم تغطية بطني؟’ تساءلت عندما نظرت الى بطنها ، ولكن بمجرد أن فعلت ، تدفقت إليها ذكريات معركتها ضد ليو.
لقد بدأت مؤخرًا بتطوير مشاعر لطيفة تجاه لوك ، وآخر شيء كانت تريده هو أن تظهر في شكل ضعيف وغير جذاب أمامه ، ولكن الوضع لم يكن في صالحها.
شهقت بصوت عالٍ وهي تمسك ببطنها في ذعر.
لكن لطفه قد زاد من إحراج اللوتس الوردي ، حيث احمر وجهها وبدأت الدموع تنهمر من عينيها ، وهي تدرك أن لوك قد شاهد كل لحظة من فشلها.
كانت الذكرى الأخيرة التي تذكرها قبل أن تفقد الوعي هي إحداث جرح في بطنها بسبب هجوم ليو.
بينما كانت اللوتس الوردي تبكي لأنها شعرت بأنها أظهرت أضعف جانب لها أمام رجل ، كان لوك يعتقد أن دموعها كانت بسبب أنه رأى بطنها وصدرها مكشوفين بعد أن أصيبت من قبل ليو.
“الجرح… اختفى… أنا بخير” قالت اللوتس الوردي بصوت مرتبك وهي تتحقق من جسدها بحثًا عن إصابات ، لكنها لم تجد شيئًا يستحق الذكر.
كانت الذكرى الأخيرة التي تذكرها قبل أن تفقد الوعي هي إحداث جرح في بطنها بسبب هجوم ليو.
اختفى ألم بطنها والجرح الذي كان من المفترض أن يترك علامة دائمة على جلدها.
“مرحبًا ، هل أنت بخير؟ كيف تشعرين؟” سأل لوك بصوت رقيق وهو يضع يديه بلطف على كتفها ، محاولا رفع معنوياتها.
لقد قام الجراحون الفضائيون بعمل مثالي ، ضامنين أنها ستتعافى بالكامل.
‘من هذا الرجل الوسيم بجانبي؟’ تساءلت ، بينما كانت عيونها تتنقل حتى توقفت على لوك الذي بدا وكأنه في جدال مع طبيب الإلف بجانبه.
كان الأمر كما لو أن الإصابة لم تحدث أبدًا ولكن الهزيمة حدثت بالفعل ، حيث شعرت اللوتس الوردي بالمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهقت بصوت عالٍ وهي تمسك ببطنها في ذعر.
“لقد خسرت مرة أخرى… ولكن هذه المرة ، خسرت أسوأ من قبل” قالت اللوتس الوردي وهي تتأمل في معركتها ، حيث أدركت الآن أن الفجوة بينها وبين ليو كانت كبيرة للغاية بحيث لا يمكن سدها في أسابيع قليلة من التدريب.
بدأت اللوتس الوردي ترتعش عند فكرة أن لوك قد يكون رآها عارية.
بشكل مستسلم ، دفنت وجهها في يديها ، غير قادرة على مواجهة العالم بعد هزيمة مهينة كهذه ، ومع ذلك كان لِلوك خطط أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الانجذاب الجديد هو الذي جعلها تشعر بالخزي والضعف ، لأنها كانت تكره فكرة أنه يراها في حالة مكشوفة ومهزومة.
“مرحبًا ، هل أنت بخير؟ كيف تشعرين؟” سأل لوك بصوت رقيق وهو يضع يديه بلطف على كتفها ، محاولا رفع معنوياتها.
“يا إلهي ، لا” قالت وهي تبكي مرة أخرى ، شاعرة بالخوف لمجرد التفكير في ما كان يمكن أن يحدث.
لكن لطفه قد زاد من إحراج اللوتس الوردي ، حيث احمر وجهها وبدأت الدموع تنهمر من عينيها ، وهي تدرك أن لوك قد شاهد كل لحظة من فشلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بكاء*
*بكاء*
بعد بضع ثوان ، أصبح بكاؤها أكثر شدة وهي تضغط يديها أكثر على وجهها ، حيث كانت تشعر بالذل لأنها تبكي بهذا الشكل علنًا أمام لوك.
*بكاء*
‘لماذا تم تغطية بطني؟’ تساءلت عندما نظرت الى بطنها ، ولكن بمجرد أن فعلت ، تدفقت إليها ذكريات معركتها ضد ليو.
بعد بضع ثوان ، أصبح بكاؤها أكثر شدة وهي تضغط يديها أكثر على وجهها ، حيث كانت تشعر بالذل لأنها تبكي بهذا الشكل علنًا أمام لوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن الإصابة لم تحدث أبدًا ولكن الهزيمة حدثت بالفعل ، حيث شعرت اللوتس الوردي بالمرارة.
لقد بدأت مؤخرًا بتطوير مشاعر لطيفة تجاه لوك ، وآخر شيء كانت تريده هو أن تظهر في شكل ضعيف وغير جذاب أمامه ، ولكن الوضع لم يكن في صالحها.
لحسن الحظ ، نجت ، ولكن إذا كانت أضعف قليلاً ، كان من الممكن أن تموت اليوم ، وهو ما كان بمثابة شعور مرعب بالنسبة لها.
باعتباره أول رجل تشعر بأنها مرتاحة معه حقًا—شخص يعاملها كصديقة بدون اي مصالح—بدأت أليا تجد نفسها منجذبة إلى لوك بطرق لم تكن تتوقعها.
كان هذا الانجذاب الجديد هو الذي جعلها تشعر بالخزي والضعف ، لأنها كانت تكره فكرة أنه يراها في حالة مكشوفة ومهزومة.
لقد قام الجراحون الفضائيون بعمل مثالي ، ضامنين أنها ستتعافى بالكامل.
“لا تبكي ، أنت بخير ، لقد تعافيت بالكامل ، كما لو أن الجرح لم يحدث أبدًا” قال لوك ، بينما جعلت كلماته اللوتس الوردي تبكي أكثر.
اختفى ألم بطنها والجرح الذي كان من المفترض أن يترك علامة دائمة على جلدها.
“أ-أنت… رأيتها أليس كذلك؟ رأيت جروحي؟” سألَت اللوتس الوردي ، بينما أساء لوك فهم سبب بكائها في هذه اللحظة.
بدلاً من أن يواسي أليا ، زاد الأمور سوءًا ، مما جعل الأمر مثيرًا للمشاهدة بالنسبة لـ الطبيب الفضائي.
بينما كانت اللوتس الوردي تبكي لأنها شعرت بأنها أظهرت أضعف جانب لها أمام رجل ، كان لوك يعتقد أن دموعها كانت بسبب أنه رأى بطنها وصدرها مكشوفين بعد أن أصيبت من قبل ليو.
لحسن الحظ ، نجت ، ولكن إذا كانت أضعف قليلاً ، كان من الممكن أن تموت اليوم ، وهو ما كان بمثابة شعور مرعب بالنسبة لها.
احمر وجه لوك وحاول توضيح أنه لم يرى صدرها المكشوف وأنه غطّاها بواسطة رداءه الخاص ليحمي شرفها ، ولكنه فشل في إيصال هذا المعنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عذراء نقية ، ولم تمارس أي أفعال غير لائقة مع رجل من قبل ، ولهذا السبب حتى فكرة إنكشاف جسدها لرجل كانت مخيفة بالنسبة لها.
“في الحقيقة ، لم أرى صدرك ، حسنًا؟ لقد غطّيتك بردائي وحاولت إيقاف النزيف. أقسم بذلك” قال لوك في النهاية ، محاولًا تهدئة اللوتس الوردي ، ولكن في هذه اللحظة توقفت عن البكاء للحظة ، ثم نظرت إلى لوك بنظرة مشوشة.
“مرحبًا ، هل أنت بخير؟ كيف تشعرين؟” سأل لوك بصوت رقيق وهو يضع يديه بلطف على كتفها ، محاولا رفع معنوياتها.
في هذه اللحظة فقط أدركت أن ليو قد مزق ملابسها بواسطة الضربة الاخيرة ، وأنه كان من الممكن أن تُكشف بشكل غير لائق لولا لوك الذي أنقذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر نيابةً عنه. في بعض الأحيان لا يفهم كيف يضع لنفسه حدودا في القتال ، حيث كان من الممكن أن يقتلك” قال لوك وهو يعتذر بصدق ، وعندها فقط أدركت اللوتس الوردي أنه كان من الممكن أن تموت حقًا في هذه المعركة.
“يا إلهي ، لا” قالت وهي تبكي مرة أخرى ، شاعرة بالخوف لمجرد التفكير في ما كان يمكن أن يحدث.
“لا تبكي ، أنت بخير ، لقد تعافيت بالكامل ، كما لو أن الجرح لم يحدث أبدًا” قال لوك ، بينما جعلت كلماته اللوتس الوردي تبكي أكثر.
لو لم يظهر ليو أي رحمة خلال التدريب ، لأمكنه تمزيق ملابسها بالكامل.
لو لم يظهر ليو أي رحمة خلال التدريب ، لأمكنه تمزيق ملابسها بالكامل.
بدأت اللوتس الوردي ترتعش عند فكرة أن لوك قد يكون رآها عارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الانجذاب الجديد هو الذي جعلها تشعر بالخزي والضعف ، لأنها كانت تكره فكرة أنه يراها في حالة مكشوفة ومهزومة.
كانت عذراء نقية ، ولم تمارس أي أفعال غير لائقة مع رجل من قبل ، ولهذا السبب حتى فكرة إنكشاف جسدها لرجل كانت مخيفة بالنسبة لها.
باعتباره أول رجل تشعر بأنها مرتاحة معه حقًا—شخص يعاملها كصديقة بدون اي مصالح—بدأت أليا تجد نفسها منجذبة إلى لوك بطرق لم تكن تتوقعها.
كانت ترغب في شكر لوك على كونه رجلًا مهذبًا ، لكن التطرق إلى الموضوع قد جعلها تحمر خجلاً ، وفي هذه اللحظة كانت تأمل فقط أن تجد حفرة لتدفن نفسها فيها.
“لا تبكي ، أنت بخير ، لقد تعافيت بالكامل ، كما لو أن الجرح لم يحدث أبدًا” قال لوك ، بينما جعلت كلماته اللوتس الوردي تبكي أكثر.
“أخوك أحمق” قالت ، بينما بدأ لوك يحك رأسه في ارتباك.
شعر بشعور قوي من “ديجا فو” عندما قالت اللوتس الوردي هذه الكلمات ، كما لو أن كل محادثة بينهم ستنتهي دائمًا بقول أليا كلمات مثل هذه.
“الجرح… اختفى… أنا بخير” قالت اللوتس الوردي بصوت مرتبك وهي تتحقق من جسدها بحثًا عن إصابات ، لكنها لم تجد شيئًا يستحق الذكر.
كان الاثنان معاكسين تمامًا لدرجة أنهم لا يستطيعان التعايش معًا ، ومع قدرة ليو الماكرة على إغضاب اللوتس الوردي حتى أقصى حد ، كانت أليا تترك القصر دائمًا وهي تغلي غضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الانجذاب الجديد هو الذي جعلها تشعر بالخزي والضعف ، لأنها كانت تكره فكرة أنه يراها في حالة مكشوفة ومهزومة.
“أعتذر نيابةً عنه. في بعض الأحيان لا يفهم كيف يضع لنفسه حدودا في القتال ، حيث كان من الممكن أن يقتلك” قال لوك وهو يعتذر بصدق ، وعندها فقط أدركت اللوتس الوردي أنه كان من الممكن أن تموت حقًا في هذه المعركة.
‘لماذا تم تغطية بطني؟’ تساءلت عندما نظرت الى بطنها ، ولكن بمجرد أن فعلت ، تدفقت إليها ذكريات معركتها ضد ليو.
لم يكن هذا عالمًا افتراضيًا ، والتهديد على حياتها كان حقيقيًا للغاية.
لكن لطفه قد زاد من إحراج اللوتس الوردي ، حيث احمر وجهها وبدأت الدموع تنهمر من عينيها ، وهي تدرك أن لوك قد شاهد كل لحظة من فشلها.
لحسن الحظ ، نجت ، ولكن إذا كانت أضعف قليلاً ، كان من الممكن أن تموت اليوم ، وهو ما كان بمثابة شعور مرعب بالنسبة لها.
لو لم يظهر ليو أي رحمة خلال التدريب ، لأمكنه تمزيق ملابسها بالكامل.
“كنت سأموت؟” قالت بدهشة ، وفي تلك اللحظة ، فهم لوك أنه قد أخطأ.
“أخوك أحمق” قالت ، بينما بدأ لوك يحك رأسه في ارتباك.
بدلاً من أن يواسي أليا ، زاد الأمور سوءًا ، مما جعل الأمر مثيرًا للمشاهدة بالنسبة لـ الطبيب الفضائي.
كانت ترغب في شكر لوك على كونه رجلًا مهذبًا ، لكن التطرق إلى الموضوع قد جعلها تحمر خجلاً ، وفي هذه اللحظة كانت تأمل فقط أن تجد حفرة لتدفن نفسها فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الانجذاب الجديد هو الذي جعلها تشعر بالخزي والضعف ، لأنها كانت تكره فكرة أنه يراها في حالة مكشوفة ومهزومة.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
بشكل مستسلم ، دفنت وجهها في يديها ، غير قادرة على مواجهة العالم بعد هزيمة مهينة كهذه ، ومع ذلك كان لِلوك خطط أخرى.
“الجرح… اختفى… أنا بخير” قالت اللوتس الوردي بصوت مرتبك وهي تتحقق من جسدها بحثًا عن إصابات ، لكنها لم تجد شيئًا يستحق الذكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
