الضجيج
الفصل 678 – الضجيج
“يا إلهي ، أنت تبدو مثل ذلك الضفدع” اشتكى بن وهو يجعد وجهه عند ذكر كلمة “البشر الضعفاء” من قبل ليو.
(منظور ليو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن الثنائي لم يكن كافيًا بعد ، فقد انضم ضفدع خرافي متعجرف إليهم مع مهارات ليست أدنى من مهاراتهم ، وبطريقة ما أصبح الثلاثي الأكثر غرابة في تاريخ إمبراطورية الاتحاد.
“هاهاها… نعم ، أشعر بذلك!” قال ليو بصوت عالٍ مع ابتسامة عريضة تحت قناعه وهو يركض بجانب بن ، بينما كان دامبي مستريحًا على كتفه.
“بالتحدث عن الشيطان…” قال بن ، “سيظهر بالتأكيد” ، أكمل ليو ، حيث تبادل الاثنان نظرة موافقة.
كانت الحماسة التي شعر بها لمجرد التفكير في مواجهة مدينة مليئة بالأعداء أمرًا غير طبيعي ، حيث كان معظم اللاعبين في وضعه سيشعرون بالخوف أو الرهبة.
“حسنًا ، من الجيد أن لا تكون خائفًا… أنا لست خائفًا أيضًا ، ولكن إذا لم أنجو ، فقط اعلم أنني كنت ميتًا قبل أن ألتقي بك ، وأن تعليمي لك قد أعطى لحياتي معنى جديد. أنا ممتن لكل لحظة قضيناها معًا” قال بن وهو يغطّي دمعة صغيرة تتشكل في زاوية عينيه.
‘لماذا أشعر بهذا القدر من الحماسة؟ لماذا ينبض قلبي بسرعة على الرغم من أنني أقترب من الموت؟ لماذا انا متحمس بمجرد التفكير في مواجهة مليون عدو؟’ تساءل ليو وهو يضع يده على قلبه ، شاعرا بنبضه وهو يضرب بصوت عالٍ.
مهاجمة القصر خلال النهار يعادل الانتحار ، حيث كان يعتقد أن اللاعبين العاديين سيتسابقون نحو البوابات ويدخلون بمجرد أن يعرفوا أنه هناك ، ولذلك لم يرغب ليو في اتخاذ هذا الطريق الخطير.
‘بغض النظر عن ما يحدث اليوم… سيصبح أول لاعب في اللعبة يواجه جميع اللاعبين الآخرين في وقت واحد. معركة مثل هذه… ربما لن أختبرها مرة أخرى’ فكر ليو ، حيث أصبحت ابتسامته أوسع.
لن يتمكن أي لاعب آخر في اللعبة من إعادة ما سيختبره اليوم ، وفقط فكرة تجربة حدث أسطوري قد جعلت دم ليو يغلي بالحماسة.
بغض النظر عن النتيجة ، سيكون اليوم بمثابة لحظة فارقة في تاريخ لعبة “تيرا نوفا اون لاين”، وكان ليو سعيدًا بكونه الشخصية الرئيسية في هذا الحدث.
“هاهاها… نعم ، أشعر بذلك!” قال ليو بصوت عالٍ مع ابتسامة عريضة تحت قناعه وهو يركض بجانب بن ، بينما كان دامبي مستريحًا على كتفه.
لن يتمكن أي لاعب آخر في اللعبة من إعادة ما سيختبره اليوم ، وفقط فكرة تجربة حدث أسطوري قد جعلت دم ليو يغلي بالحماسة.
حتى الآن ، لم يكن ليو يدرك تمامًا مدى خطورة ما سيواجهه بمجرد دخوله إلى مدينة الملاذ الأقوى ، ولكنه كان يعلم أن الأمر لن يكون سهلاً.
“يا إلهي ، أنت تبدو مثل ذلك الضفدع” اشتكى بن وهو يجعد وجهه عند ذكر كلمة “البشر الضعفاء” من قبل ليو.
مع تحذير جالب الفوضى باستخدام حروف كبيرة بعدم دخول المدينة ، فهم ليو أن الوضع كان شديد الخطورة.
“هاهاها… نعم ، أشعر بذلك!” قال ليو بصوت عالٍ مع ابتسامة عريضة تحت قناعه وهو يركض بجانب بن ، بينما كان دامبي مستريحًا على كتفه.
‘إذا مت… لا ازال املك رمز واحد للهروب من الموت. يمكنني فقط استخدامه والنجاة’ فكر ليو وهو يستعد لأسوأ السيناريوهات.
كانت المجموعة الثلاثية المكونة من رجل عجوز ، وطفل ، وضفدع ، تمتلك طموحات يمكنها أن تهز العالم.
نظرًا لأنه كان لا يزال يحمل الرمز الأخير ، كان ليو واثقًا من قدرته على استخدامه والخروج من المدينة إذا حدث الأسوأ. ولكن في هذه اللحظة كان يأمل في نتيجة أفضل.
ما سيحدث سيحدث بالفعل ، ولكن مع بن ودامبي إلى جانبه ، لم يكن ليو خائفًا حتى من اقتحام بوابات المدينة إذا لزم الأمر.
بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى مدينة الملاذ الأقوى ، ستتبقى ساعتين تقريبًا من وقت اللعب ، وأفضل أمل له هو أن ينجو حتى مغادرة اللاعبين— ثم بعد ذلك التخطيط للتسلل إلى القصر تحت ستار الليل وبدء هجومه على العائلة الملكية.
حتى الآن ، لم يكن ليو يدرك تمامًا مدى خطورة ما سيواجهه بمجرد دخوله إلى مدينة الملاذ الأقوى ، ولكنه كان يعلم أن الأمر لن يكون سهلاً.
مهاجمة القصر خلال النهار يعادل الانتحار ، حيث كان يعتقد أن اللاعبين العاديين سيتسابقون نحو البوابات ويدخلون بمجرد أن يعرفوا أنه هناك ، ولذلك لم يرغب ليو في اتخاذ هذا الطريق الخطير.
الفصل 678 – الضجيج
بدلاً من ذلك ، أراد الوصول إلى مدينة الملاذ الأقوى قبل حلول الظلام ، والوصول إلى بوابات القصر بالقرب من وقت تسجيل الخروج ، ليحظى بليلة كاملة من اللعب الفردي الهادئ ، مقاتلا ضد الإمبراطور وحراسه.
((هممم ، هذا السيناريو معروف للغاية ، لا تقل……))
كان ليو يعلم أنه إذا تم القبض عليه وهو يقاتل حراس القصر بينما لا يزال بقية اللاعبين نشطين ، فلن تكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة ، لأنه كان يعلم أنه لا يمتلك القدرة على محاربة حراس القصر وفيلق فايركس واقوى اللاعبين في الفصيل الصالح جميعًا في وقت واحد.
مهاجمة القصر خلال النهار يعادل الانتحار ، حيث كان يعتقد أن اللاعبين العاديين سيتسابقون نحو البوابات ويدخلون بمجرد أن يعرفوا أنه هناك ، ولذلك لم يرغب ليو في اتخاذ هذا الطريق الخطير.
“هل أنت خائف ايها الفتى؟” سأل بن ، عندما بدأت أسوار المدينة تظهر ، حيث كان يمكنه بالفعل رؤية عدد كبير من الرجال الذين يغطون جميع الأسوار حول بوابات الدخول ، يعملون كحراس لجميع الزوار القادمين.
“يا إلهي ، أنت تبدو مثل ذلك الضفدع” اشتكى بن وهو يجعد وجهه عند ذكر كلمة “البشر الضعفاء” من قبل ليو.
“لا–” أجاب ليو ، حيث كان يعلم أن المعركة على وشك أن تبدأ في غضون دقائق ولكن من اللحظة التي اقتربوا فيها من البوابات ، لم يشعر ليو بالتهديد الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ماذا؟ هل احد ناداني؟” قال دامبي وهو يستيقظ فجأة عند سماع كلمة ضفدع ، حيث كان قد قضى معظم اليوم نائمًا على أكتاف ليو.
ما سيحدث سيحدث بالفعل ، ولكن مع بن ودامبي إلى جانبه ، لم يكن ليو خائفًا حتى من اقتحام بوابات المدينة إذا لزم الأمر.
“يا إلهي ، أنت تبدو مثل ذلك الضفدع” اشتكى بن وهو يجعد وجهه عند ذكر كلمة “البشر الضعفاء” من قبل ليو.
“حسنًا ، من الجيد أن لا تكون خائفًا… أنا لست خائفًا أيضًا ، ولكن إذا لم أنجو ، فقط اعلم أنني كنت ميتًا قبل أن ألتقي بك ، وأن تعليمي لك قد أعطى لحياتي معنى جديد. أنا ممتن لكل لحظة قضيناها معًا” قال بن وهو يغطّي دمعة صغيرة تتشكل في زاوية عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بغض النظر عن ما يحدث اليوم… سيصبح أول لاعب في اللعبة يواجه جميع اللاعبين الآخرين في وقت واحد. معركة مثل هذه… ربما لن أختبرها مرة أخرى’ فكر ليو ، حيث أصبحت ابتسامته أوسع.
“هاهاها… نعم ، أشعر بذلك!” قال ليو بصوت عالٍ مع ابتسامة عريضة تحت قناعه وهو يركض بجانب بن ، بينما كان دامبي مستريحًا على كتفه.
((هممم ، هذا السيناريو معروف للغاية ، لا تقل……))
حتى الآن ، لم يكن ليو يدرك تمامًا مدى خطورة ما سيواجهه بمجرد دخوله إلى مدينة الملاذ الأقوى ، ولكنه كان يعلم أن الأمر لن يكون سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوي ، أوي ، أوي ايها العجوز ، لماذا تتحدث وكأننا ذاهبون إلى موتنا؟ لقد واجهنا ملك الشياطين وخدمه ولكننا لم نمت. لا توجد فرصة أن هؤلاء البشر الضعفاء سيمكنهم قتلنا” قال ليو وهو يطمئن بن بأنهم لن يموتوا ، محاولا أن يخفف حدة الأجواء.
“حسنًا ، من الجيد أن لا تكون خائفًا… أنا لست خائفًا أيضًا ، ولكن إذا لم أنجو ، فقط اعلم أنني كنت ميتًا قبل أن ألتقي بك ، وأن تعليمي لك قد أعطى لحياتي معنى جديد. أنا ممتن لكل لحظة قضيناها معًا” قال بن وهو يغطّي دمعة صغيرة تتشكل في زاوية عينيه.
“يا إلهي ، أنت تبدو مثل ذلك الضفدع” اشتكى بن وهو يجعد وجهه عند ذكر كلمة “البشر الضعفاء” من قبل ليو.
“هاهاها… نعم ، أشعر بذلك!” قال ليو بصوت عالٍ مع ابتسامة عريضة تحت قناعه وهو يركض بجانب بن ، بينما كان دامبي مستريحًا على كتفه.
“هاه؟ ماذا؟ هل احد ناداني؟” قال دامبي وهو يستيقظ فجأة عند سماع كلمة ضفدع ، حيث كان قد قضى معظم اليوم نائمًا على أكتاف ليو.
((هممم ، هذا السيناريو معروف للغاية ، لا تقل……))
لقد استفاق في الوقت المثالي ، تمامًا عندما كاد الثلاثي أن يصلوا إلى المدينة.
‘لماذا أشعر بهذا القدر من الحماسة؟ لماذا ينبض قلبي بسرعة على الرغم من أنني أقترب من الموت؟ لماذا انا متحمس بمجرد التفكير في مواجهة مليون عدو؟’ تساءل ليو وهو يضع يده على قلبه ، شاعرا بنبضه وهو يضرب بصوت عالٍ.
“بالتحدث عن الشيطان…” قال بن ، “سيظهر بالتأكيد” ، أكمل ليو ، حيث تبادل الاثنان نظرة موافقة.
بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى مدينة الملاذ الأقوى ، ستتبقى ساعتين تقريبًا من وقت اللعب ، وأفضل أمل له هو أن ينجو حتى مغادرة اللاعبين— ثم بعد ذلك التخطيط للتسلل إلى القصر تحت ستار الليل وبدء هجومه على العائلة الملكية.
بطرق عديدة ، كان الاثنان يشبهان الأب والابن ، فبصرف النظر عن تقاسم نفس المهارات وروح الفكاهة ، كان الاثنان أيضًا لديهم نفس النظرة المجنونة في أعينهم قبل أن يذهبوا للصيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا مت… لا ازال املك رمز واحد للهروب من الموت. يمكنني فقط استخدامه والنجاة’ فكر ليو وهو يستعد لأسوأ السيناريوهات.
مع امتلاكهم شجاعة فائقة ، لم يكن كلا الرجلين خائفين من الموت ، حيث كان لديهم إيمان تام بتفوق مهاراتهم ، مما جعلهم أكثر ثنائي مميت في عالم اللعبة.
“حسنًا ، من الجيد أن لا تكون خائفًا… أنا لست خائفًا أيضًا ، ولكن إذا لم أنجو ، فقط اعلم أنني كنت ميتًا قبل أن ألتقي بك ، وأن تعليمي لك قد أعطى لحياتي معنى جديد. أنا ممتن لكل لحظة قضيناها معًا” قال بن وهو يغطّي دمعة صغيرة تتشكل في زاوية عينيه.
كما لو أن الثنائي لم يكن كافيًا بعد ، فقد انضم ضفدع خرافي متعجرف إليهم مع مهارات ليست أدنى من مهاراتهم ، وبطريقة ما أصبح الثلاثي الأكثر غرابة في تاريخ إمبراطورية الاتحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن الثنائي لم يكن كافيًا بعد ، فقد انضم ضفدع خرافي متعجرف إليهم مع مهارات ليست أدنى من مهاراتهم ، وبطريقة ما أصبح الثلاثي الأكثر غرابة في تاريخ إمبراطورية الاتحاد.
كانت المجموعة الثلاثية المكونة من رجل عجوز ، وطفل ، وضفدع ، تمتلك طموحات يمكنها أن تهز العالم.
مع تحذير جالب الفوضى باستخدام حروف كبيرة بعدم دخول المدينة ، فهم ليو أن الوضع كان شديد الخطورة.
الترجمة: Hunter
“هل أنت خائف ايها الفتى؟” سأل بن ، عندما بدأت أسوار المدينة تظهر ، حيث كان يمكنه بالفعل رؤية عدد كبير من الرجال الذين يغطون جميع الأسوار حول بوابات الدخول ، يعملون كحراس لجميع الزوار القادمين.
بدلاً من ذلك ، أراد الوصول إلى مدينة الملاذ الأقوى قبل حلول الظلام ، والوصول إلى بوابات القصر بالقرب من وقت تسجيل الخروج ، ليحظى بليلة كاملة من اللعب الفردي الهادئ ، مقاتلا ضد الإمبراطور وحراسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات