ردود الفعل
الفصل 684 – ردود الفعل
في الوقت الحالي ، وقف ليو شامخًا فوق مدينة مدمرة ، حيث كان يبدو تجسيدًا للبطل الرجولي ، بينما احبت أماندا ذلك بشدة.
(المشاهدون الذين يراقبون من جميع أنحاء العالم)
(المشاهدون الذين يراقبون من جميع أنحاء العالم)
بجانب الملايين الذين تجمعوا في مدينة الملاذ الاقوى وكانوا يحاولون إسقاط الرئيس ، كان هناك مئات الملايين الآخرين الذين كانوا يشاهدون البث المباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع العدد الكبير من اللاعبين الذين تجمعوا في محيطه لمنعه من الهروب ، أصبح الهجوم أكثر تدميرًا مما كان سيحدث لو لم يتواجد هذا العدد.
عندما هبطت طلقة قوس قزح ، كانت غير مألوفة لأي شيء شاهده معظم اللاعبين من قبل ، حيث أن تعويذات المجموعة بهذا الحجم كانت غير معروفة بالكامل. بطريقة ما ، ومن خلال تعاون عدة سحرة مهرة ، أعد الفصيل الصالح هذه الورقة الرابحة لإسقاط الرئيس وقد نجحوا في تقييده إلى حد ما. ومع ذلك ، رغم أفضل جهودهم ، الا أن الرئيس كان متقدم عليهم.
في اللحظة الحاسمة ، تمكن بطريقة ما من صد الحركة ، مفرقًا إياها إلى آلاف القطع الصغيرة التي جلبت الدمار ولكن لم تصبه.
في اللحظة الحاسمة ، تمكن بطريقة ما من صد الحركة ، مفرقًا إياها إلى آلاف القطع الصغيرة التي جلبت الدمار ولكن لم تصبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع العدد الكبير من اللاعبين الذين تجمعوا في محيطه لمنعه من الهروب ، أصبح الهجوم أكثر تدميرًا مما كان سيحدث لو لم يتواجد هذا العدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع العدد الكبير من اللاعبين الذين تجمعوا في محيطه لمنعه من الهروب ، أصبح الهجوم أكثر تدميرًا مما كان سيحدث لو لم يتواجد هذا العدد.
ضرب الهجوم وسط الحشد الكثيف ، ليتحول إلى حركة قاتلة لا ترحم ، قاطعة الأرواح بلا رحمة في لحظة.
أصبحت هذه التعليقات منتشرة مثل الفيروس.
“الرئيس بارد للغاية… هذا الرجل لا يُهزم”
في فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز العامين ، تحول ليو من ظله إلى أن يصبح اقوى.
“يا رفاق ، هل تعتقدون أننا نلعب نفس اللعبة مثله؟ هناك عدد ضخم من اللاعبين يقاتلون ضده؟ إذاً لماذا هو الوحيد الذي لا يزال واقفًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاكوب ، أماندا ، لوك ، سيرفانتيس ، اللوتس الوردي ، وضع جميعهم أيديهم على جبهاتهم ، حيث لم يصدقوا حتى وهم من المقربين لليو ، ما كانوا يشاهدونه.
“يا رفاق ، أنا لا أبالغ عندما أقول أن… الرئيس هو 50% من قوة فصيل المتمردين. الرجل يمكنه أن يتعامل مع المدن بمفرده ، يجب أن نجد طريقة لإيقافه!”
الترجمة: Hunter
“كسب الرئيس 42 مستوى من هذا… لقد قتل الكثير من اللاعبين ، كسب 42 مستوى. لقد أصبح أقوى بكثير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاكوب ، أماندا ، لوك ، سيرفانتيس ، اللوتس الوردي ، وضع جميعهم أيديهم على جبهاتهم ، حيث لم يصدقوا حتى وهم من المقربين لليو ، ما كانوا يشاهدونه.
“لا يوجد شخص يكره المتمردين أكثر مني ، ولكن حتى أنا لا أستطيع أن أكره الرئيس ، إنه عبقري لا مثيل له”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********
“تبا ، لقد شعرت بالقشعريرة وأنا أراه يقاتل ، رغم أنني لاعب في الفصيل الصالح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل عامين فقط ، كان يتذكر بوضوح كيف كان يتسلل عبر المدينة مع ليو ، وهم يتجسسان لاجل قتاله الكبير المقبل في البطولة ، ولكن الآن أصبح رجلاً حقيقيًا.
“حتى إذا مات اليوم… لن تُنسى أسطورة الرئيس أبدًا!”
بجانب الملايين الذين تجمعوا في مدينة الملاذ الاقوى وكانوا يحاولون إسقاط الرئيس ، كان هناك مئات الملايين الآخرين الذين كانوا يشاهدون البث المباشر.
لم يستطع لاعبو الفصيل الصالح أن يتخيلوا ما إذا كانوا يجب أن يكونوا معجبين أو خائفين من الرئيس ، حيث أنهم لم يستطيعوا مقاومة الاعجاب به بعد هذا الأداء.
أخيرًا ، عندما شاهدت أماندا البث شعرت بشعور غريب في أسفل جسدها ، حيث لم تشعر برغبتها قوية في ليو كما شعرت الآن.
بالطبع كان المتمردون في قمة السعادة ، مشغولين بتمجيد الرئيس كما لو كان تجسيدًا للحاكم ، وكانوا يبجلونه في المنتديات بلا توقف.
“إذن هذه هي قوتك الحقيقية…” قالت اللوتس الوردي بتنهيدة ، حيث أدركت مدى الفجوة بين نفسها وبين ليو ، ومدى سذاجتها في التفكير بأنها يمكن أن تهزمه في معركة تدريبية.
قالوا تعليقات مثل “يحتاج الرئيس إلى أعداء جدد الآن ، لأن الأعداء القدامى أصبحوا من معجبيه”
في اللحظة الحاسمة ، تمكن بطريقة ما من صد الحركة ، مفرقًا إياها إلى آلاف القطع الصغيرة التي جلبت الدمار ولكن لم تصبه.
“هم: نمتلك جيشا.
(في هذه الأثناء ، بن)
نحن: نمتلك الرئيس”
أصبحت هذه التعليقات منتشرة مثل الفيروس.
“هم: نمتلك جيشا.
جاكوب ، أماندا ، لوك ، سيرفانتيس ، اللوتس الوردي ، وضع جميعهم أيديهم على جبهاتهم ، حيث لم يصدقوا حتى وهم من المقربين لليو ، ما كانوا يشاهدونه.
في الوقت الحالي ، وقف ليو شامخًا فوق مدينة مدمرة ، حيث كان يبدو تجسيدًا للبطل الرجولي ، بينما احبت أماندا ذلك بشدة.
“إذن هذه هي قوتك الحقيقية…” قالت اللوتس الوردي بتنهيدة ، حيث أدركت مدى الفجوة بين نفسها وبين ليو ، ومدى سذاجتها في التفكير بأنها يمكن أن تهزمه في معركة تدريبية.
“يا لها من حركة ، ايها الفتى… أنا معجب بذلك” قال بصوت منخفض ولطيف ، ولكن ليو سمعه ، حيث التفت إليه وأعطاه إشارة إبهام بيده.
كان [الهجوم المضاد الكامل] نفس الحركة التي استخدمها ليو لإسقاطها في معركتهم التدريبية الأخيرة ، ولكن اليوم فهمت القدرات الحقيقية لتلك الحركة.
عندما نظر إلى ليو ودامبي أسفله مباشرة على الشارع ، شعر بفمه وهو ينفتح لأوسع ابتسامة ، حيث أدرك نوعية الوحوش التي أنشأها.
“أحسنت يا ليو!” همس لوك بفخر وهو يشاهد البث المباشر.
(في هذه الأثناء ، بن)
“همم…” قال جاكوب بابتسامة هادئة على وجهه وهو يستمتع بالبث بقلب مطمئن.
عندما نظر إلى ليو ودامبي أسفله مباشرة على الشارع ، شعر بفمه وهو ينفتح لأوسع ابتسامة ، حيث أدرك نوعية الوحوش التي أنشأها.
على الرغم من أن ليو لن يعرف أبدًا ، الا ان جاكوب أمضى في الواقع 40 ساعة وهو يدمر الجسور ويخرب الطرق المؤدية إلى الملاذ الأقوى ، بحيث لا يستطيع مئات اللاعبين الوصول في الوقت المحدد ، محاولا أن يكون له دور في حماية ابنه.
“أحسنت يا ليو!” همس لوك بفخر وهو يشاهد البث المباشر.
أخيرًا ، عندما شاهدت أماندا البث شعرت بشعور غريب في أسفل جسدها ، حيث لم تشعر برغبتها قوية في ليو كما شعرت الآن.
“أحسنت يا ليو!” همس لوك بفخر وهو يشاهد البث المباشر.
في الوقت الحالي ، وقف ليو شامخًا فوق مدينة مدمرة ، حيث كان يبدو تجسيدًا للبطل الرجولي ، بينما احبت أماندا ذلك بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاكوب ، أماندا ، لوك ، سيرفانتيس ، اللوتس الوردي ، وضع جميعهم أيديهم على جبهاتهم ، حيث لم يصدقوا حتى وهم من المقربين لليو ، ما كانوا يشاهدونه.
إذا رأها ليو الآن وهي تعض يدها فقط لاحتواء حماستها ومنع نفسها من الصراخ بسبب حبها له ، ربما سيموت من الضحك ، لكن هكذا كانت أماندا معجبة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تعرف أنها محظوظة للغاية لوجود حبيب مثل ليو ، وكانت ترغب في أن تظهر له تقديرها في اللحظة التي يمكنها أن تلتقي به في الواقع.
(المشاهدون الذين يراقبون من جميع أنحاء العالم)
***********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع كان المتمردون في قمة السعادة ، مشغولين بتمجيد الرئيس كما لو كان تجسيدًا للحاكم ، وكانوا يبجلونه في المنتديات بلا توقف.
(في هذه الأثناء ، بن)
نحن: نمتلك الرئيس”
بينما كان ينظر إلى الدمار من حوله ، شعر بن بارتعاش يسري في جسده ، حيث بدا أن الحياة قد ضربته كالشاحنة.
في فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز العامين ، تحول ليو من ظله إلى أن يصبح اقوى.
عندما نظر إلى ليو ودامبي أسفله مباشرة على الشارع ، شعر بفمه وهو ينفتح لأوسع ابتسامة ، حيث أدرك نوعية الوحوش التي أنشأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كسب الرئيس 42 مستوى من هذا… لقد قتل الكثير من اللاعبين ، كسب 42 مستوى. لقد أصبح أقوى بكثير…”
مع هذه الحركة التي نفذها ليو ، لم يعد هناك أي شك في عقله بأن تلميذه قد فاقه في القدرات القتالية ، لأنه إذا كان هو ، كان متأكدًا من أنه لا يمكنه فعل نفس الشيء.
“حتى إذا مات اليوم… لن تُنسى أسطورة الرئيس أبدًا!”
قبل عامين فقط ، كان يتذكر بوضوح كيف كان يتسلل عبر المدينة مع ليو ، وهم يتجسسان لاجل قتاله الكبير المقبل في البطولة ، ولكن الآن أصبح رجلاً حقيقيًا.
“يا رفاق ، هل تعتقدون أننا نلعب نفس اللعبة مثله؟ هناك عدد ضخم من اللاعبين يقاتلون ضده؟ إذاً لماذا هو الوحيد الذي لا يزال واقفًا؟”
في فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز العامين ، تحول ليو من ظله إلى أن يصبح اقوى.
بجانب الملايين الذين تجمعوا في مدينة الملاذ الاقوى وكانوا يحاولون إسقاط الرئيس ، كان هناك مئات الملايين الآخرين الذين كانوا يشاهدون البث المباشر.
أثناء وقوفه بجانبه اليوم ، شعر بن حقًا أن الوقت قد حان للتقاعد ، حيث أن الجيل الجديد لم يعد بحاجة لدعمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل عامين فقط ، كان يتذكر بوضوح كيف كان يتسلل عبر المدينة مع ليو ، وهم يتجسسان لاجل قتاله الكبير المقبل في البطولة ، ولكن الآن أصبح رجلاً حقيقيًا.
“يا لها من حركة ، ايها الفتى… أنا معجب بذلك” قال بصوت منخفض ولطيف ، ولكن ليو سمعه ، حيث التفت إليه وأعطاه إشارة إبهام بيده.
“يا رفاق ، أنا لا أبالغ عندما أقول أن… الرئيس هو 50% من قوة فصيل المتمردين. الرجل يمكنه أن يتعامل مع المدن بمفرده ، يجب أن نجد طريقة لإيقافه!”
لم تنته المعركة بعد ، حيث نهض الناجون ببطء على أقدامهم ، ولكن بسبب الدمار الهائل الذي صنعه ليو جعلهم يحتاجون إلى خمس دقائق كاملة لإعادة التجمع ، مما منح ليو وقتًا كافيًا لشرب المزيد من الجرعات والعودة إلى قوته القصوى.
(المشاهدون الذين يراقبون من جميع أنحاء العالم)
“الرئيس بارد للغاية… هذا الرجل لا يُهزم”
الترجمة: Hunter
أثناء وقوفه بجانبه اليوم ، شعر بن حقًا أن الوقت قد حان للتقاعد ، حيث أن الجيل الجديد لم يعد بحاجة لدعمه.
الفصل 684 – ردود الفعل
“حتى إذا مات اليوم… لن تُنسى أسطورة الرئيس أبدًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
