ردود الفعل
الفصل 684 – ردود الفعل
أثناء وقوفه بجانبه اليوم ، شعر بن حقًا أن الوقت قد حان للتقاعد ، حيث أن الجيل الجديد لم يعد بحاجة لدعمه.
(المشاهدون الذين يراقبون من جميع أنحاء العالم)
في فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز العامين ، تحول ليو من ظله إلى أن يصبح اقوى.
بجانب الملايين الذين تجمعوا في مدينة الملاذ الاقوى وكانوا يحاولون إسقاط الرئيس ، كان هناك مئات الملايين الآخرين الذين كانوا يشاهدون البث المباشر.
“تبا ، لقد شعرت بالقشعريرة وأنا أراه يقاتل ، رغم أنني لاعب في الفصيل الصالح”
عندما هبطت طلقة قوس قزح ، كانت غير مألوفة لأي شيء شاهده معظم اللاعبين من قبل ، حيث أن تعويذات المجموعة بهذا الحجم كانت غير معروفة بالكامل. بطريقة ما ، ومن خلال تعاون عدة سحرة مهرة ، أعد الفصيل الصالح هذه الورقة الرابحة لإسقاط الرئيس وقد نجحوا في تقييده إلى حد ما. ومع ذلك ، رغم أفضل جهودهم ، الا أن الرئيس كان متقدم عليهم.
“أحسنت يا ليو!” همس لوك بفخر وهو يشاهد البث المباشر.
في اللحظة الحاسمة ، تمكن بطريقة ما من صد الحركة ، مفرقًا إياها إلى آلاف القطع الصغيرة التي جلبت الدمار ولكن لم تصبه.
“إذن هذه هي قوتك الحقيقية…” قالت اللوتس الوردي بتنهيدة ، حيث أدركت مدى الفجوة بين نفسها وبين ليو ، ومدى سذاجتها في التفكير بأنها يمكن أن تهزمه في معركة تدريبية.
مع العدد الكبير من اللاعبين الذين تجمعوا في محيطه لمنعه من الهروب ، أصبح الهجوم أكثر تدميرًا مما كان سيحدث لو لم يتواجد هذا العدد.
الفصل 684 – ردود الفعل
ضرب الهجوم وسط الحشد الكثيف ، ليتحول إلى حركة قاتلة لا ترحم ، قاطعة الأرواح بلا رحمة في لحظة.
“يا رفاق ، هل تعتقدون أننا نلعب نفس اللعبة مثله؟ هناك عدد ضخم من اللاعبين يقاتلون ضده؟ إذاً لماذا هو الوحيد الذي لا يزال واقفًا؟”
“الرئيس بارد للغاية… هذا الرجل لا يُهزم”
“يا لها من حركة ، ايها الفتى… أنا معجب بذلك” قال بصوت منخفض ولطيف ، ولكن ليو سمعه ، حيث التفت إليه وأعطاه إشارة إبهام بيده.
“يا رفاق ، هل تعتقدون أننا نلعب نفس اللعبة مثله؟ هناك عدد ضخم من اللاعبين يقاتلون ضده؟ إذاً لماذا هو الوحيد الذي لا يزال واقفًا؟”
لم يستطع لاعبو الفصيل الصالح أن يتخيلوا ما إذا كانوا يجب أن يكونوا معجبين أو خائفين من الرئيس ، حيث أنهم لم يستطيعوا مقاومة الاعجاب به بعد هذا الأداء.
“يا رفاق ، أنا لا أبالغ عندما أقول أن… الرئيس هو 50% من قوة فصيل المتمردين. الرجل يمكنه أن يتعامل مع المدن بمفرده ، يجب أن نجد طريقة لإيقافه!”
“الرئيس بارد للغاية… هذا الرجل لا يُهزم”
“كسب الرئيس 42 مستوى من هذا… لقد قتل الكثير من اللاعبين ، كسب 42 مستوى. لقد أصبح أقوى بكثير…”
أثناء وقوفه بجانبه اليوم ، شعر بن حقًا أن الوقت قد حان للتقاعد ، حيث أن الجيل الجديد لم يعد بحاجة لدعمه.
“لا يوجد شخص يكره المتمردين أكثر مني ، ولكن حتى أنا لا أستطيع أن أكره الرئيس ، إنه عبقري لا مثيل له”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليو لن يعرف أبدًا ، الا ان جاكوب أمضى في الواقع 40 ساعة وهو يدمر الجسور ويخرب الطرق المؤدية إلى الملاذ الأقوى ، بحيث لا يستطيع مئات اللاعبين الوصول في الوقت المحدد ، محاولا أن يكون له دور في حماية ابنه.
“تبا ، لقد شعرت بالقشعريرة وأنا أراه يقاتل ، رغم أنني لاعب في الفصيل الصالح”
“يا رفاق ، هل تعتقدون أننا نلعب نفس اللعبة مثله؟ هناك عدد ضخم من اللاعبين يقاتلون ضده؟ إذاً لماذا هو الوحيد الذي لا يزال واقفًا؟”
“حتى إذا مات اليوم… لن تُنسى أسطورة الرئيس أبدًا!”
عندما هبطت طلقة قوس قزح ، كانت غير مألوفة لأي شيء شاهده معظم اللاعبين من قبل ، حيث أن تعويذات المجموعة بهذا الحجم كانت غير معروفة بالكامل. بطريقة ما ، ومن خلال تعاون عدة سحرة مهرة ، أعد الفصيل الصالح هذه الورقة الرابحة لإسقاط الرئيس وقد نجحوا في تقييده إلى حد ما. ومع ذلك ، رغم أفضل جهودهم ، الا أن الرئيس كان متقدم عليهم.
لم يستطع لاعبو الفصيل الصالح أن يتخيلوا ما إذا كانوا يجب أن يكونوا معجبين أو خائفين من الرئيس ، حيث أنهم لم يستطيعوا مقاومة الاعجاب به بعد هذا الأداء.
أصبحت هذه التعليقات منتشرة مثل الفيروس.
بالطبع كان المتمردون في قمة السعادة ، مشغولين بتمجيد الرئيس كما لو كان تجسيدًا للحاكم ، وكانوا يبجلونه في المنتديات بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليو لن يعرف أبدًا ، الا ان جاكوب أمضى في الواقع 40 ساعة وهو يدمر الجسور ويخرب الطرق المؤدية إلى الملاذ الأقوى ، بحيث لا يستطيع مئات اللاعبين الوصول في الوقت المحدد ، محاولا أن يكون له دور في حماية ابنه.
قالوا تعليقات مثل “يحتاج الرئيس إلى أعداء جدد الآن ، لأن الأعداء القدامى أصبحوا من معجبيه”
“الرئيس بارد للغاية… هذا الرجل لا يُهزم”
“هم: نمتلك جيشا.
لم يستطع لاعبو الفصيل الصالح أن يتخيلوا ما إذا كانوا يجب أن يكونوا معجبين أو خائفين من الرئيس ، حيث أنهم لم يستطيعوا مقاومة الاعجاب به بعد هذا الأداء.
نحن: نمتلك الرئيس”
الفصل 684 – ردود الفعل
أصبحت هذه التعليقات منتشرة مثل الفيروس.
ضرب الهجوم وسط الحشد الكثيف ، ليتحول إلى حركة قاتلة لا ترحم ، قاطعة الأرواح بلا رحمة في لحظة.
جاكوب ، أماندا ، لوك ، سيرفانتيس ، اللوتس الوردي ، وضع جميعهم أيديهم على جبهاتهم ، حيث لم يصدقوا حتى وهم من المقربين لليو ، ما كانوا يشاهدونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن هذه هي قوتك الحقيقية…” قالت اللوتس الوردي بتنهيدة ، حيث أدركت مدى الفجوة بين نفسها وبين ليو ، ومدى سذاجتها في التفكير بأنها يمكن أن تهزمه في معركة تدريبية.
في اللحظة الحاسمة ، تمكن بطريقة ما من صد الحركة ، مفرقًا إياها إلى آلاف القطع الصغيرة التي جلبت الدمار ولكن لم تصبه.
كان [الهجوم المضاد الكامل] نفس الحركة التي استخدمها ليو لإسقاطها في معركتهم التدريبية الأخيرة ، ولكن اليوم فهمت القدرات الحقيقية لتلك الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********
“أحسنت يا ليو!” همس لوك بفخر وهو يشاهد البث المباشر.
أخيرًا ، عندما شاهدت أماندا البث شعرت بشعور غريب في أسفل جسدها ، حيث لم تشعر برغبتها قوية في ليو كما شعرت الآن.
“همم…” قال جاكوب بابتسامة هادئة على وجهه وهو يستمتع بالبث بقلب مطمئن.
عندما نظر إلى ليو ودامبي أسفله مباشرة على الشارع ، شعر بفمه وهو ينفتح لأوسع ابتسامة ، حيث أدرك نوعية الوحوش التي أنشأها.
على الرغم من أن ليو لن يعرف أبدًا ، الا ان جاكوب أمضى في الواقع 40 ساعة وهو يدمر الجسور ويخرب الطرق المؤدية إلى الملاذ الأقوى ، بحيث لا يستطيع مئات اللاعبين الوصول في الوقت المحدد ، محاولا أن يكون له دور في حماية ابنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل عامين فقط ، كان يتذكر بوضوح كيف كان يتسلل عبر المدينة مع ليو ، وهم يتجسسان لاجل قتاله الكبير المقبل في البطولة ، ولكن الآن أصبح رجلاً حقيقيًا.
أخيرًا ، عندما شاهدت أماندا البث شعرت بشعور غريب في أسفل جسدها ، حيث لم تشعر برغبتها قوية في ليو كما شعرت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل عامين فقط ، كان يتذكر بوضوح كيف كان يتسلل عبر المدينة مع ليو ، وهم يتجسسان لاجل قتاله الكبير المقبل في البطولة ، ولكن الآن أصبح رجلاً حقيقيًا.
في الوقت الحالي ، وقف ليو شامخًا فوق مدينة مدمرة ، حيث كان يبدو تجسيدًا للبطل الرجولي ، بينما احبت أماندا ذلك بشدة.
بينما كان ينظر إلى الدمار من حوله ، شعر بن بارتعاش يسري في جسده ، حيث بدا أن الحياة قد ضربته كالشاحنة.
إذا رأها ليو الآن وهي تعض يدها فقط لاحتواء حماستها ومنع نفسها من الصراخ بسبب حبها له ، ربما سيموت من الضحك ، لكن هكذا كانت أماندا معجبة به.
كانت تعرف أنها محظوظة للغاية لوجود حبيب مثل ليو ، وكانت ترغب في أن تظهر له تقديرها في اللحظة التي يمكنها أن تلتقي به في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليو لن يعرف أبدًا ، الا ان جاكوب أمضى في الواقع 40 ساعة وهو يدمر الجسور ويخرب الطرق المؤدية إلى الملاذ الأقوى ، بحيث لا يستطيع مئات اللاعبين الوصول في الوقت المحدد ، محاولا أن يكون له دور في حماية ابنه.
***********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(في هذه الأثناء ، بن)
أثناء وقوفه بجانبه اليوم ، شعر بن حقًا أن الوقت قد حان للتقاعد ، حيث أن الجيل الجديد لم يعد بحاجة لدعمه.
بينما كان ينظر إلى الدمار من حوله ، شعر بن بارتعاش يسري في جسده ، حيث بدا أن الحياة قد ضربته كالشاحنة.
إذا رأها ليو الآن وهي تعض يدها فقط لاحتواء حماستها ومنع نفسها من الصراخ بسبب حبها له ، ربما سيموت من الضحك ، لكن هكذا كانت أماندا معجبة به.
عندما نظر إلى ليو ودامبي أسفله مباشرة على الشارع ، شعر بفمه وهو ينفتح لأوسع ابتسامة ، حيث أدرك نوعية الوحوش التي أنشأها.
كان [الهجوم المضاد الكامل] نفس الحركة التي استخدمها ليو لإسقاطها في معركتهم التدريبية الأخيرة ، ولكن اليوم فهمت القدرات الحقيقية لتلك الحركة.
مع هذه الحركة التي نفذها ليو ، لم يعد هناك أي شك في عقله بأن تلميذه قد فاقه في القدرات القتالية ، لأنه إذا كان هو ، كان متأكدًا من أنه لا يمكنه فعل نفس الشيء.
في فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز العامين ، تحول ليو من ظله إلى أن يصبح اقوى.
قبل عامين فقط ، كان يتذكر بوضوح كيف كان يتسلل عبر المدينة مع ليو ، وهم يتجسسان لاجل قتاله الكبير المقبل في البطولة ، ولكن الآن أصبح رجلاً حقيقيًا.
الفصل 684 – ردود الفعل
في فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز العامين ، تحول ليو من ظله إلى أن يصبح اقوى.
“يا رفاق ، أنا لا أبالغ عندما أقول أن… الرئيس هو 50% من قوة فصيل المتمردين. الرجل يمكنه أن يتعامل مع المدن بمفرده ، يجب أن نجد طريقة لإيقافه!”
أثناء وقوفه بجانبه اليوم ، شعر بن حقًا أن الوقت قد حان للتقاعد ، حيث أن الجيل الجديد لم يعد بحاجة لدعمه.
عندما هبطت طلقة قوس قزح ، كانت غير مألوفة لأي شيء شاهده معظم اللاعبين من قبل ، حيث أن تعويذات المجموعة بهذا الحجم كانت غير معروفة بالكامل. بطريقة ما ، ومن خلال تعاون عدة سحرة مهرة ، أعد الفصيل الصالح هذه الورقة الرابحة لإسقاط الرئيس وقد نجحوا في تقييده إلى حد ما. ومع ذلك ، رغم أفضل جهودهم ، الا أن الرئيس كان متقدم عليهم.
“يا لها من حركة ، ايها الفتى… أنا معجب بذلك” قال بصوت منخفض ولطيف ، ولكن ليو سمعه ، حيث التفت إليه وأعطاه إشارة إبهام بيده.
“هم: نمتلك جيشا.
لم تنته المعركة بعد ، حيث نهض الناجون ببطء على أقدامهم ، ولكن بسبب الدمار الهائل الذي صنعه ليو جعلهم يحتاجون إلى خمس دقائق كاملة لإعادة التجمع ، مما منح ليو وقتًا كافيًا لشرب المزيد من الجرعات والعودة إلى قوته القصوى.
“لا يوجد شخص يكره المتمردين أكثر مني ، ولكن حتى أنا لا أستطيع أن أكره الرئيس ، إنه عبقري لا مثيل له”
بجانب الملايين الذين تجمعوا في مدينة الملاذ الاقوى وكانوا يحاولون إسقاط الرئيس ، كان هناك مئات الملايين الآخرين الذين كانوا يشاهدون البث المباشر.
الترجمة: Hunter
بجانب الملايين الذين تجمعوا في مدينة الملاذ الاقوى وكانوا يحاولون إسقاط الرئيس ، كان هناك مئات الملايين الآخرين الذين كانوا يشاهدون البث المباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاكوب ، أماندا ، لوك ، سيرفانتيس ، اللوتس الوردي ، وضع جميعهم أيديهم على جبهاتهم ، حيث لم يصدقوا حتى وهم من المقربين لليو ، ما كانوا يشاهدونه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
