القتال (الجزء الأول)
الفصل 692 – القتال (الجزء الأول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ورقة رابحة أو لا ، سيتعين عليك أن تتعامل معي أولاً” قال وهو يدور خناجره ، متخذًا وضعية استعداد منخفضة.
غيّر وصول دينفر إلى ساحة القتال الأجواء بالكامل ، حيث أصبح الجنود وراءه يشعّون بثقة جديدة.
تمتم بن بنبرة هادئة ولكن مركزة ، “إنهم يستمرون في القدوم. نحتاج إلى تقليل أعدادهم بشكل أسرع”.
اصبح الجنود الذين كانوا يقفون بتواضع في البداية ، الآن وكأنهم ذئاب مفترسة. في اللحظة التي وطأت فيها قدم دينفر الساحة ، اصبح وجوده كفيلًا بإلهام قواته ، محولًا سلوكهم وطاقة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *أنين*
كان هذا عرضًا لقوته ، ليس فقط كقائد ، ولكن كمن يمكنه أن يفرض الاحترام من خلال أفعاله لا من خلال لقبه.
أرسلت التلويحة رياحا شديدة نحو ليو ، لكنه راوغها ببراعة ، حيث كانت حركاته سلسة ودقيقة.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين ورثوا السلطة عبر النسب ، ولكن القليل منهم استطاع أن يثبت جدارته كقائد حقيقي.
ثم ، بدون تردد ، اندفع دامبي إلى الأمام ، والسيوف الضخمة التي يحملها تتأرجح في الهواء وتبعثر صفوف الجنود كما لو أنهم أوراق.
بينما كانوا يواجهون هذه القوة المدفوعة بالعزيمة ، شعر ليو وبن بثقل الضغط المتزايد. كان بإمكانهم أن يروا أن دينفر ويلو يعني أن تهديداته ليست مجرد كلمات فارغة. ومع ذلك ، بالنسبة لهم ، لم يتغير الوضع العام على الإطلاق.
“لنرى إذا كنت تستطيع المواكبة ، أيها الإمبراطور المزيف” سخر ليو وهو يتخذ دور محايد لقتال دينفر بمفرده.
*قبض*
اتسعت عيون دينفر لفترة وجيزة عند رؤية الضفدع الوحشي ، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه ، “وحش؟ هل هذا هو الورقة الرابحة؟” قال وهو يسخر ، موجهاً هجومًا إلى عنق دامبي ، لكن ليو صد هجومه.
شد ليون قبضته على خنجره وهو يبتسم بخفة تحت قناعه. لم يبدو أن مظهر دينفر المهيب والقوي قد أرعبوه ، بل على العكس ، لقد زاد من شدة إرادته في قتاله.
الترجمة: Hunter
“استسلام؟” قال ليو بسخرية وهو يميل رأسه “يبدو أنك أسأت الفهم أيها الإمبراطور المزيف ، لقد قمت انت بإغتصاب عرش إمبراطورية الاتحاد… أخبرني ، هل تدربت على هذا الدور المهدد أمام المرآة؟ أم أنك تؤديه بشكل طبيعي ومرتجل؟”
“لنرى إذا كنت تستطيع المواكبة ، أيها الإمبراطور المزيف” سخر ليو وهو يتخذ دور محايد لقتال دينفر بمفرده.
شدد دينفر فكه ، وتغير تعبيره إلى تعبير غاضب. لم يشر ليو إلى منصبه كوصي وحارس للعرش الملكي ، لذلك لم يكن دينفر مسرورًا على الإطلاق.
أثارت السخرية دينفر ، حيث تحول وجهه الى غضب مكبوت.
“أنت تعتقد أن هذه مجرد لعبة ، أيها الفتى؟” هدر دينفر بصوت منخفض وخطير “ستندم على عدم قبول رحمتي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يواجهون هذه القوة المدفوعة بالعزيمة ، شعر ليو وبن بثقل الضغط المتزايد. كان بإمكانهم أن يروا أن دينفر ويلو يعني أن تهديداته ليست مجرد كلمات فارغة. ومع ذلك ، بالنسبة لهم ، لم يتغير الوضع العام على الإطلاق.
ضحك ليو وقال “سأندم؟ لا لا. الندم الوحيد الذي أشعر به هو أنني لم اجلب الفشار لهذا العرض” أشار إلى الجنود خلف دينفر ، ثم ابتسم وقال ، “بالمناسبة ، راقصوك الاحتياطيون غير منسجمين قليلاً. ربما يجب عليك ان تعمل معهم”
*قبض*
أثارت السخرية دينفر ، حيث تحول وجهه الى غضب مكبوت.
أولئك الذين لم يتم سحقهم بشكل مباشر قد تراجعوا ، حيث اهتزت ثقتهم بالقوة الهائلة للوحش المرعب….
شد يده حول مقبض سيفه الطويل ، وكأنه أوشك على فقدان صبره.
25111- نقطة صحة
“يكفي من هذا الهراء ، اركع أو مت” هدد دينفر ، بينما اختفت ابتسامة ليو على الفور ، حيث لمعت عينيه بعزيمة حادة بدلاً من ذلك.
كان بن يسير عبر الفوضى ، مستغلًا الثغرات التي يخلقها دامبي ، وعندما تحاول مجموعة من الجنود التسلل نحو الضفدع العملاق ، سيصدهم بن.
“دامبي” قال ليو بهدوء مع صوت قيادي ، “انمو”
هبط سيف دينفر مثل المطرقة ، مما أجبر ليو على التدحرج إلى الجانب. تمزقت الأرض تحت قوة الضربة ، وتطاير الحطام في كل الاتجاهات. استخدم ليو الفوضى للانزلاق خلف دينفر ، مع خناجره التي تستهدف مؤخرة ركبتيه ، لكن دينفر دار حول نفسه ، وتلاقى سيفه مع خناجر ليو في ضوضاء عالية.
أطلق ضفدع المستنقع العتيق على كتفه صوتًا منخفضًا قبل أن يقفز في الهواء.
كان لابد من حدوث شيء ما… وبسرعة.
أثناء القفز ، بدأ جسمه يتوسع ، والعضلات تنقبض والجلد يتمدد حتى نما إلى حجمه الكامل. وبحلول الوقت الذي هبط فيه ، أصبح دامبي عملاقًا يبلغ طوله 40 قدم.
ثم ، بدون تردد ، اندفع دامبي إلى الأمام ، والسيوف الضخمة التي يحملها تتأرجح في الهواء وتبعثر صفوف الجنود كما لو أنهم أوراق.
*رطم*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تساوت الكفة بعد ظهور دامبي ، الذي كان يبدو كوحش قوي يمتلك عيونًا ذكية ومعقدة طبيعية تمنحه شعورًا بالتفوق.
أطلق القناصون المتواجدين على الأسوار وابلًا من السهام ، لكن دامبي فتح فمه ، ثم اطلق تيارًا من السم الحمضي الذي أذاب السهام في الهواء. تشتت القناصون وانكسر تشكيلهم وهم يحاولون الهروب من السم الحمضي.
“اعتني بأتباعه” أمر ليو وهو يشير إلى الجنود خلف دينفر “وادعم اللورد الجد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيفًا ذا حدين وكلما طالت مدة القتال ، كلما كان عيبه كبيرا.
*ريبيت*
تحرك دينفر أولاً وهو يلوح سيفه الطويل نحو ليو.
أطلق دامبي صوتًا استجابةً لأمر ليو ، بينما لمعت عيناه بحماسة ، “كما تشاء ، اللورد الأب” قال مع صوت عميق قد تردد صداه عبر الساحة.
استمر الصراع بينهم ، حيث كان كل شخص منهم يختبر حدود الآخر. كانت ضربات دينفر قوية ومدروسة ، حيث كانت كل واحدة قادرة على إنهاء القتال بضربة واحدة. بالمقابل ليو ، ما زال في حالة من المراوغة والمرونة ، مستخدما الخداع والتحركات المضللة لإبقاء دينفر في حالة مضطربة.
ثم ، بدون تردد ، اندفع دامبي إلى الأمام ، والسيوف الضخمة التي يحملها تتأرجح في الهواء وتبعثر صفوف الجنود كما لو أنهم أوراق.
اندفع دينفر مجددًا وهو يقطع الهواء بدقة قاتلة ، ولكن ليو قابل الهجوم مباشرة ليقوم بتحريفه ثم باستخدام الزخم لشن ضربة على فخذ دينفر.
اتسعت عيون دينفر لفترة وجيزة عند رؤية الضفدع الوحشي ، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه ، “وحش؟ هل هذا هو الورقة الرابحة؟” قال وهو يسخر ، موجهاً هجومًا إلى عنق دامبي ، لكن ليو صد هجومه.
ضحك ليو وقال “سأندم؟ لا لا. الندم الوحيد الذي أشعر به هو أنني لم اجلب الفشار لهذا العرض” أشار إلى الجنود خلف دينفر ، ثم ابتسم وقال ، “بالمناسبة ، راقصوك الاحتياطيون غير منسجمين قليلاً. ربما يجب عليك ان تعمل معهم”
“ورقة رابحة أو لا ، سيتعين عليك أن تتعامل معي أولاً” قال وهو يدور خناجره ، متخذًا وضعية استعداد منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيفًا ذا حدين وكلما طالت مدة القتال ، كلما كان عيبه كبيرا.
“لنرى إذا كنت تستطيع المواكبة ، أيها الإمبراطور المزيف” سخر ليو وهو يتخذ دور محايد لقتال دينفر بمفرده.
************
************
تساوت الكفة بعد ظهور دامبي ، الذي كان يبدو كوحش قوي يمتلك عيونًا ذكية ومعقدة طبيعية تمنحه شعورًا بالتفوق.
تحرك دينفر أولاً وهو يلوح سيفه الطويل نحو ليو.
“يكفي من هذا الهراء ، اركع أو مت” هدد دينفر ، بينما اختفت ابتسامة ليو على الفور ، حيث لمعت عينيه بعزيمة حادة بدلاً من ذلك.
أرسلت التلويحة رياحا شديدة نحو ليو ، لكنه راوغها ببراعة ، حيث كانت حركاته سلسة ودقيقة.
هبط سيف دينفر مثل المطرقة ، مما أجبر ليو على التدحرج إلى الجانب. تمزقت الأرض تحت قوة الضربة ، وتطاير الحطام في كل الاتجاهات. استخدم ليو الفوضى للانزلاق خلف دينفر ، مع خناجره التي تستهدف مؤخرة ركبتيه ، لكن دينفر دار حول نفسه ، وتلاقى سيفه مع خناجر ليو في ضوضاء عالية.
اندفع ليو إلى الأمام مع الخناجر المزدوجة الموجهة نحو خصر دينفر ، لكن السيف تحرك في اللحظة الأخيرة ، متصادمًا مع خناجره في ضربة قوية قد أصدرت شرارًا.
ظهر إشعار فوق رأسه ، حيث بدا أن السياف الرئيسي قد فقد أول جزء من نقاط صحته.
“أنت سريع” اعترف دينفر مع صوت يحمل احترامًا لخصمه “لكن السرعة وحدها لن تنقذك”
ظهر إشعار فوق رأسه ، حيث بدا أن السياف الرئيسي قد فقد أول جزء من نقاط صحته.
ابتسم ليو ، متظاهرًا بالذهاب إلى اليسار قبل أن يندفع إلى اليمين مع توجيه خناجره بسرعة كبيرة “سريع بما يكفي لإزعاجك”
رد دامبي على الفور ، مديرا جسده الضخم ليضرب الجنود المقتربين.
هبط سيف دينفر مثل المطرقة ، مما أجبر ليو على التدحرج إلى الجانب. تمزقت الأرض تحت قوة الضربة ، وتطاير الحطام في كل الاتجاهات. استخدم ليو الفوضى للانزلاق خلف دينفر ، مع خناجره التي تستهدف مؤخرة ركبتيه ، لكن دينفر دار حول نفسه ، وتلاقى سيفه مع خناجر ليو في ضوضاء عالية.
شدد دينفر فكه ، وتغير تعبيره إلى تعبير غاضب. لم يشر ليو إلى منصبه كوصي وحارس للعرش الملكي ، لذلك لم يكن دينفر مسرورًا على الإطلاق.
استمر الصراع بينهم ، حيث كان كل شخص منهم يختبر حدود الآخر. كانت ضربات دينفر قوية ومدروسة ، حيث كانت كل واحدة قادرة على إنهاء القتال بضربة واحدة. بالمقابل ليو ، ما زال في حالة من المراوغة والمرونة ، مستخدما الخداع والتحركات المضللة لإبقاء دينفر في حالة مضطربة.
*ريبيت*
“لديك المهارة” قال دينفر مع تنفسه الذي أصبح أثقل الآن “لكن ينقصك الانضباط”
كان لابد من حدوث شيء ما… وبسرعة.
“الانضباط ممل”، أجاب ليو بتعليق سريع ، متجنبًا ضربة كانت موجهة إلى قلبه “احب النتائج”
تمتم بن بنبرة هادئة ولكن مركزة ، “إنهم يستمرون في القدوم. نحتاج إلى تقليل أعدادهم بشكل أسرع”.
اندفع دينفر مجددًا وهو يقطع الهواء بدقة قاتلة ، ولكن ليو قابل الهجوم مباشرة ليقوم بتحريفه ثم باستخدام الزخم لشن ضربة على فخذ دينفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت الأرض مع كل خطوة يخطوها ، بينما جعل حجمه وقوته تشكيل الجنود يتشتت.
25111- نقطة صحة
هبط سيف دينفر مثل المطرقة ، مما أجبر ليو على التدحرج إلى الجانب. تمزقت الأرض تحت قوة الضربة ، وتطاير الحطام في كل الاتجاهات. استخدم ليو الفوضى للانزلاق خلف دينفر ، مع خناجره التي تستهدف مؤخرة ركبتيه ، لكن دينفر دار حول نفسه ، وتلاقى سيفه مع خناجر ليو في ضوضاء عالية.
ظهر إشعار فوق رأسه ، حيث بدا أن السياف الرئيسي قد فقد أول جزء من نقاط صحته.
تساوت الكفة بعد ظهور دامبي ، الذي كان يبدو كوحش قوي يمتلك عيونًا ذكية ومعقدة طبيعية تمنحه شعورًا بالتفوق.
*أنين*
ضحك ليو وقال “سأندم؟ لا لا. الندم الوحيد الذي أشعر به هو أنني لم اجلب الفشار لهذا العرض” أشار إلى الجنود خلف دينفر ، ثم ابتسم وقال ، “بالمناسبة ، راقصوك الاحتياطيون غير منسجمين قليلاً. ربما يجب عليك ان تعمل معهم”
تأوه دينفر من الألم لكنه لم يتراجع ، مهاجما إياه في ردة فعل تجبره على المراوغة.
“الانضباط ممل”، أجاب ليو بتعليق سريع ، متجنبًا ضربة كانت موجهة إلى قلبه “احب النتائج”
************
ظهر إشعار فوق رأسه ، حيث بدا أن السياف الرئيسي قد فقد أول جزء من نقاط صحته.
بينما كان ليو يواجه دينفر ، ركز بن ودامبي على الجنود الملكيين الذين كانوا يغزون الساحة.
ثم ، بدون تردد ، اندفع دامبي إلى الأمام ، والسيوف الضخمة التي يحملها تتأرجح في الهواء وتبعثر صفوف الجنود كما لو أنهم أوراق.
دامبي الذي اصبح عملاقًا ضخمًا ، ضرب بسيوفه الضخمة بدقة ، مرسلا الجنود الى السماء.
“دامبي ، الجناح الأيسر!” صرخ بن بصوت يقطع الضوضاء.
اهتزت الأرض مع كل خطوة يخطوها ، بينما جعل حجمه وقوته تشكيل الجنود يتشتت.
ضحك ليو وقال “سأندم؟ لا لا. الندم الوحيد الذي أشعر به هو أنني لم اجلب الفشار لهذا العرض” أشار إلى الجنود خلف دينفر ، ثم ابتسم وقال ، “بالمناسبة ، راقصوك الاحتياطيون غير منسجمين قليلاً. ربما يجب عليك ان تعمل معهم”
أطلق القناصون المتواجدين على الأسوار وابلًا من السهام ، لكن دامبي فتح فمه ، ثم اطلق تيارًا من السم الحمضي الذي أذاب السهام في الهواء. تشتت القناصون وانكسر تشكيلهم وهم يحاولون الهروب من السم الحمضي.
شد ليون قبضته على خنجره وهو يبتسم بخفة تحت قناعه. لم يبدو أن مظهر دينفر المهيب والقوي قد أرعبوه ، بل على العكس ، لقد زاد من شدة إرادته في قتاله.
كان بن يسير عبر الفوضى ، مستغلًا الثغرات التي يخلقها دامبي ، وعندما تحاول مجموعة من الجنود التسلل نحو الضفدع العملاق ، سيصدهم بن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *أنين*
“دامبي ، الجناح الأيسر!” صرخ بن بصوت يقطع الضوضاء.
كان هذا عرضًا لقوته ، ليس فقط كقائد ، ولكن كمن يمكنه أن يفرض الاحترام من خلال أفعاله لا من خلال لقبه.
رد دامبي على الفور ، مديرا جسده الضخم ليضرب الجنود المقتربين.
غيّر وصول دينفر إلى ساحة القتال الأجواء بالكامل ، حيث أصبح الجنود وراءه يشعّون بثقة جديدة.
أرسلت قوة تلويحته العديد من الرجال نحو السماء ، بينما تعرضت دروعهم للخدوش والتحطم.
كان هذا عرضًا لقوته ، ليس فقط كقائد ، ولكن كمن يمكنه أن يفرض الاحترام من خلال أفعاله لا من خلال لقبه.
تمتم بن بنبرة هادئة ولكن مركزة ، “إنهم يستمرون في القدوم. نحتاج إلى تقليل أعدادهم بشكل أسرع”.
اتسعت عيون دينفر لفترة وجيزة عند رؤية الضفدع الوحشي ، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه ، “وحش؟ هل هذا هو الورقة الرابحة؟” قال وهو يسخر ، موجهاً هجومًا إلى عنق دامبي ، لكن ليو صد هجومه.
أجاب دامبي بصوت عميق مثل الرعد ، “كما تريد ، ايها السيد بن” ثم ضرب الضفدع بأطرافه الأمامية الأرض ، مما تسبب في موجة صدمة قد أطاحت بالجنود الأقرب إليه.
أولئك الذين لم يتم سحقهم بشكل مباشر قد تراجعوا ، حيث اهتزت ثقتهم بالقوة الهائلة للوحش المرعب….
أثناء القفز ، بدأ جسمه يتوسع ، والعضلات تنقبض والجلد يتمدد حتى نما إلى حجمه الكامل. وبحلول الوقت الذي هبط فيه ، أصبح دامبي عملاقًا يبلغ طوله 40 قدم.
كون دامبي كبيرًا في الحجم يعني أنه يمكنه أن يجمع الكثير من القوة وراء هجماته ، ولكن سيجعله ذلك هدفًا كبيرا.
دامبي الذي اصبح عملاقًا ضخمًا ، ضرب بسيوفه الضخمة بدقة ، مرسلا الجنود الى السماء.
كان سيفًا ذا حدين وكلما طالت مدة القتال ، كلما كان عيبه كبيرا.
تأوه دينفر من الألم لكنه لم يتراجع ، مهاجما إياه في ردة فعل تجبره على المراوغة.
في الوقت الحالي ، كان الأمر تحت السيطرة ، ولكن حتى دامبي أدرك أنه لا يستطيع الاستمرار على هذا النحو إلى الأبد.
كان لابد من حدوث شيء ما… وبسرعة.
كان لابد من حدوث شيء ما… وبسرعة.
*رطم*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت قوة تلويحته العديد من الرجال نحو السماء ، بينما تعرضت دروعهم للخدوش والتحطم.
الترجمة: Hunter
*ريبيت*
أطلق دامبي صوتًا استجابةً لأمر ليو ، بينما لمعت عيناه بحماسة ، “كما تشاء ، اللورد الأب” قال مع صوت عميق قد تردد صداه عبر الساحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات