قلب الطاولة
الفصل 696 – قلب الطاولة
“لا!” صرخت فيفيان عندما لامس خنجر ليو الثاني الحاجز الضعيف ، محطما التعويذة مثل الزجاج المكسور ، مما جعلها عُرضة تمامًا لضربته.
بعد أن تفادى دينفر الهجوم ، ركض ليو نحو فيفيان بكل سرعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انعكس ضوء القمر على سلاحه ، مشعًا قبل أن يقترب بسرعة منها.
كانت أنفاسه متقطعة ، حيث خدش كل شهيق حلقه كما لو كانت تتواجد شظايا زجاج.
*شوا*
أصبح الإحساس بالوخز في ساقه أمرًا لا يمكن تجاهله الآن ، حيث تطور من شعور طفيف بالخدر في البداية إلى ألم بارد الآن ، يتسرب من المكان الذي لامسته فيها سلسلة المانا الخاصة بـ فيفيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقترب ليو ، زادت الاضطرابات التي تحصل في حاجزها ، حيث بدأت الأنماط المعقدة التي شكلت الحاجز الذهبي تتفكك وكأنها خيوط قماش رديء.
المناطق التي كان من المفترض أن تكون عضلاته تنقبض فيها استعدادًا لحركة مفاجئة ، بدت الآن وكانها ساكنة ، كما لو أن ساقه قد تم فصلها عن نطاق سيطرته.
*رطم*
“لا أستطيع الشعور بها ، لا أستطيع الشعور بحركة عضلاتي” أدرك ليو بحزن ، إذ أن فقدان الإحساس قد سلبه القدرة على التوازن الذي كان يعتمد عليه عادة ، مما جعل خطواته غير منتظمة وتوازنه ضعيفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ، لصد الخنجر ، توقف لحظة قصيرة ، مما منح ليو فرصة كافية للقفز نحو فيفيان بدون اعتراض.
شعر وكأن أطرافه قد تم حرمانها من تدفق الدم ، مما جعله غير قادر على التحرك أو جعل عضلاته تطيع إرادته ، مما جعله يبطئ بشكل كبير.
بعثت كل خطوة ألمًا خفيفًا في جسده ، لكنه شد على فكه واندفع للأمام رغم ذلك ، حيث لم يكن لديه خيار آخر.
ارتطمت قطع اللحم والدم بينما سقط شكلها بلا حياة من الهواء ، مُظهرا تعبيرها الذي كان ممزوجا بالصدمة والخوف.
أمام عينيه ، كانت فيفيان تطفو بهدوء مع يديها التي تتوهج بضوء ذهبي غامض بينما كانت تنسج رموزًا معقدة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستهدفني؟ يا له من تصرف متوقع” قالت بتعالٍ مع صوت مليء بالازدراء.
كان تعبيرها هادئًا وشبه مستمتع ، كما لو أنها كانت تراقب حيوانًا يائسًا وهو يقوم بهجومه الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تغطية ردائها الذي كان نظيفا ذات يوم باللون القرمزي ، بينما اختفى الضوء الذي كان يحيط بها دائمًا.
“تستهدفني؟ يا له من تصرف متوقع” قالت بتعالٍ مع صوت مليء بالازدراء.
“أنت…” هدر دينفر بصوت منخفض ومليء بالغضب.
كانت واثقة تمامًا من قدرتها على الدفاع عن نفسها ضد هجماته ، فهي قد فعلت ذلك من قبل عندما حاولت إنقاذ حياة دينفر.
كانت دقات قلبه ترن في أذنه مع كل نفس يأخذه ، لكن الحاجز أمامه ظل يتألق بقوة لا تنضب.
لذا ، ومع معرفتها الدقيقة بقدرات خصمها ، اصبحت فيفيان تستمتع بالصيد ولم تتأثر إطلاقًا بتسارع ليو.
*رطم*
وأثناء تقدمه نحو فيفيان ، لف عيناه نحو دامبي ، الذي كان لا يزال في صراع مع الجنود الملكيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا فشلت الخطة…. فسأموت’ فكر ليو ، وعندما وصل إلى ذروة قفزته ، نظر في عيون فيفيان التي كانت تحمل ابتسامة متعالية ، بينما كان حاجزها لا يزال صامدًا.
كان قلبه ينبض بشدة — ليس من الإجهاد ، بل من ثقل رهانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تغطية ردائها الذي كان نظيفا ذات يوم باللون القرمزي ، بينما اختفى الضوء الذي كان يحيط بها دائمًا.
‘لا تخذلني الآن أيها الفتى’ فكر ليو وهو ينظر نحو ضفدع المستنقع العتيق. في هذه اللحظة ، التقت عيونهم ، مما أتاح لليو أن يحدق نحو دامبي بتحدٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في حياته ، تلقى مجاملة صادقة من اللورد الأب ، وبالتالي ، شعر دامبي وكأنه في قمة السعادة.
‘لا تخذلني الآن…’ فكر ليو وهو يقطع الاتصال البصري مع دامبي ، ليركز على الخطوات الثقيلة لدينفر الذي كان يقترب بسرعة من خلفه.
بعد أن تفادى دينفر الهجوم ، ركض ليو نحو فيفيان بكل سرعته.
*رطم*
*رطم*
تحرك جسد ليو بدقة وهو في الهواء مع كل عضلة مشدودة ، حيث كان جاهزًا للانقضاض بنية قتل.
*رطم*
‘لا تخذلني الآن…’ فكر ليو وهو يقطع الاتصال البصري مع دامبي ، ليركز على الخطوات الثقيلة لدينفر الذي كان يقترب بسرعة من خلفه.
مع تباطؤ ليو بشكل كبير ، تمكن دينفر من تقليص الفجوة بينهم ، مما منحه الفرصة لإطلاق ضربة سيف من مسافة قريبة.
كما لو أن تدفق المانا من جسدها للحفاظ على التعويذة قد تعطل فجأة بسبب ظاهرة غير معروفة ، ونتيجة لذلك ، وجدت نفسها غير قادرة على الحفاظ على الحاجز.
*شوا*
كانت الرياح الباردة تضرب عينيه ورقبته من خلال الفتحات في قناع وجهه أثناء قفزه ، لكنه تجاهل ذلك ، حيث كان تركيزه كله مصبوبا على هدفه.
قطع صفير حاد الهواء — علامة واضحة على أن سيفا كبيرا كان يقترب منه.
“أنت…” هدر دينفر بصوت منخفض ومليء بالغضب.
بدون أن ينظر إلى الوراء أو يخطئ في توقيت حركته ، أجرى ليو قفزة أمامية ، متجنبًا الضربة ببراعة.
كانت أنفاسه متقطعة ، حيث خدش كل شهيق حلقه كما لو كانت تتواجد شظايا زجاج.
*ثود*
“احترسي-” صرخ دينفر ، ولكن صرخته كانت بمثابة مجاملة أكثر منها تحذيرًا.
“اللعنة ، لا أستطيع أن اشعر بساقي” فكر ليو وهو يكاد يتعثر ويسقط. الشعور المخدر الذي بدأ في فخذه ، بدا الآن وكأنه شمل ساقه اليسرى بالكامل ، كما لو كان يتحرك بجسم ثقيل مليء بالرصاص بدلًا من ساق حية.
ثم ، عندما بدأ في الهبوط وهو يستعد لطعن قلبها ، استعد ليو للأسوأ ، حيث لم يعد يأمل في حدوث أي معجزات.
لكن ، على الرغم من إعاقته الواضحة ، إلا أن ليو علم أنه لا يمكنه التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع الشعور بها ، لا أستطيع الشعور بحركة عضلاتي” أدرك ليو بحزن ، إذ أن فقدان الإحساس قد سلبه القدرة على التوازن الذي كان يعتمد عليه عادة ، مما جعل خطواته غير منتظمة وتوازنه ضعيفا.
إذا تردد هنا ، فسينتهي الأمر بالنسبة له ، لذلك ، جمع كل القوة المتبقية في جسده واستدار بسرعة ، راميا خنجرًا نحو دينفر ، ثم قفز نحو السيدة فيفيان بدون أن يفوت اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تباطؤ ليو بشكل كبير ، تمكن دينفر من تقليص الفجوة بينهم ، مما منحه الفرصة لإطلاق ضربة سيف من مسافة قريبة.
*صد*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركزت عيونها الواسعة المذعورة على عيون ليو وهو يتقدم للأمام مع خنجره ، ولكن لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك.
تمكن دينفر من صد الخنجر الذي كان موجهًا إلى رأسه بسهولة ، حيث دفعه بعيدًا بسيفه.
*بلوب*
لكن ، لصد الخنجر ، توقف لحظة قصيرة ، مما منح ليو فرصة كافية للقفز نحو فيفيان بدون اعتراض.
ثم ، عندما بدأ في الهبوط وهو يستعد لطعن قلبها ، استعد ليو للأسوأ ، حيث لم يعد يأمل في حدوث أي معجزات.
“احترسي-” صرخ دينفر ، ولكن صرخته كانت بمثابة مجاملة أكثر منها تحذيرًا.
رآى ليو التغيير في تعبير وجهها.
لم يكن قلقًا على سلامة فيفيان ، حيث كان واثقًا بأنها ستخرج من هذا الموقف سالمة.
تمكن دينفر من صد الخنجر الذي كان موجهًا إلى رأسه بسهولة ، حيث دفعه بعيدًا بسيفه.
ومع ذلك ، كان هذا الافتراض خاطئا للأسف.
“أنت…” هدر دينفر بصوت منخفض ومليء بالغضب.
“دامبي ، استخدم إبطال المانا الآن!” صرخ ليو بأعلى صوته ، بينما قامت فيفيان بتفعيل تعويذتها الدفاعية [الترس المتوهج].
أصبح الإحساس بالوخز في ساقه أمرًا لا يمكن تجاهله الآن ، حيث تطور من شعور طفيف بالخدر في البداية إلى ألم بارد الآن ، يتسرب من المكان الذي لامسته فيها سلسلة المانا الخاصة بـ فيفيان.
انفجر ضوء ذهبي حول فيفيان ، حيث كانت المانا المتألقة تدور في أنماط معقدة ، مشكلا ترسا متوهجا حولها.
“دامبي ، استخدم إبطال المانا الآن!” صرخ ليو بأعلى صوته ، بينما قامت فيفيان بتفعيل تعويذتها الدفاعية [الترس المتوهج].
انتشرت الهالة الذهبية ، مغلفة إياها في حاجز حامي يلمع كالشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستهدفني؟ يا له من تصرف متوقع” قالت بتعالٍ مع صوت مليء بالازدراء.
بينما كان الترس يتشكل ، انحنت شفتيها في ابتسامة انتصار ، حيث كانت واثقة تمامًا من أن الحاجز السحري الغير قابل للاختراق الذي يحيط بها لن يُخترق.
بدون أن ينظر إلى الوراء أو يخطئ في توقيت حركته ، أجرى ليو قفزة أمامية ، متجنبًا الضربة ببراعة.
لم تكن قلقة بشأن ليو الذي كان يقترب منها ، حيث كان ليو يطير في الهواء ، ممسكًا خنجره بإحكام.
لذا ، ومع معرفتها الدقيقة بقدرات خصمها ، اصبحت فيفيان تستمتع بالصيد ولم تتأثر إطلاقًا بتسارع ليو.
تحرك جسد ليو بدقة وهو في الهواء مع كل عضلة مشدودة ، حيث كان جاهزًا للانقضاض بنية قتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في حياته ، تلقى مجاملة صادقة من اللورد الأب ، وبالتالي ، شعر دامبي وكأنه في قمة السعادة.
انعكس ضوء القمر على سلاحه ، مشعًا قبل أن يقترب بسرعة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، لا أستطيع أن اشعر بساقي” فكر ليو وهو يكاد يتعثر ويسقط. الشعور المخدر الذي بدأ في فخذه ، بدا الآن وكأنه شمل ساقه اليسرى بالكامل ، كما لو كان يتحرك بجسم ثقيل مليء بالرصاص بدلًا من ساق حية.
كانت الرياح الباردة تضرب عينيه ورقبته من خلال الفتحات في قناع وجهه أثناء قفزه ، لكنه تجاهل ذلك ، حيث كان تركيزه كله مصبوبا على هدفه.
“لا!” صرخت فيفيان عندما لامس خنجر ليو الثاني الحاجز الضعيف ، محطما التعويذة مثل الزجاج المكسور ، مما جعلها عُرضة تمامًا لضربته.
*رطم*
*بلوب*
*رطم*
“أنت…” هدر دينفر بصوت منخفض ومليء بالغضب.
كانت دقات قلبه ترن في أذنه مع كل نفس يأخذه ، لكن الحاجز أمامه ظل يتألق بقوة لا تنضب.
“رائع ايها الفتى!” ” كانت كلمات التقدير صادقة ، حيث شعر دامبي بصدره وهو ينتفخ فخرًا عندما سمع هذه الكلمات.
‘إذا فشلت الخطة…. فسأموت’ فكر ليو ، وعندما وصل إلى ذروة قفزته ، نظر في عيون فيفيان التي كانت تحمل ابتسامة متعالية ، بينما كان حاجزها لا يزال صامدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تغطية ردائها الذي كان نظيفا ذات يوم باللون القرمزي ، بينما اختفى الضوء الذي كان يحيط بها دائمًا.
ثم ، عندما بدأ في الهبوط وهو يستعد لطعن قلبها ، استعد ليو للأسوأ ، حيث لم يعد يأمل في حدوث أي معجزات.
“أنت…” هدر دينفر بصوت منخفض ومليء بالغضب.
لكن ، المعجزات ظهرت في اللحظة التي كان في أمس الحاجة إليها ، حيث بدأ حاجزها الذهبي يتقلب بشكل غير طبيعي.
هبط ليو فوقها ، واستمتع بمجد قتلها ، بينما نظر نحو دامبي بفخر واضح في عينيه.
تراجعت ابتسامتها الواثقة وعقدت عيونها في دهشة ، حيث لم تفهم ما الذي كان يحدث؟
بدون أن ينظر إلى الوراء أو يخطئ في توقيت حركته ، أجرى ليو قفزة أمامية ، متجنبًا الضربة ببراعة.
كما لو أن تدفق المانا من جسدها للحفاظ على التعويذة قد تعطل فجأة بسبب ظاهرة غير معروفة ، ونتيجة لذلك ، وجدت نفسها غير قادرة على الحفاظ على الحاجز.
*رطم*
كلما اقترب ليو ، زادت الاضطرابات التي تحصل في حاجزها ، حيث بدأت الأنماط المعقدة التي شكلت الحاجز الذهبي تتفكك وكأنها خيوط قماش رديء.
ومع ذلك ، كان هذا الافتراض خاطئا للأسف.
“ماذا يحدث؟” همست مع الذعر الذي تسرب إلى صوتها ، بينما كانت عيونها تنظر حول الحواف حيث بدأت خطوط خفيفة من المانا تتبدد في الهواء.
قطع صفير حاد الهواء — علامة واضحة على أن سيفا كبيرا كان يقترب منه.
رآى ليو التغيير في تعبير وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انعكس ضوء القمر على سلاحه ، مشعًا قبل أن يقترب بسرعة منها.
تحطم تعبيرها الواثق وتم تبديله الى تعبير متوتر ، وعندما اقترب طرف الخنجر من السطح الذهبي ، تحول التوتر في عينيها إلى رعب واضح.
لكن ، على الرغم من إعاقته الواضحة ، إلا أن ليو علم أنه لا يمكنه التردد.
“لا!” صرخت فيفيان عندما لامس خنجر ليو الثاني الحاجز الضعيف ، محطما التعويذة مثل الزجاج المكسور ، مما جعلها عُرضة تمامًا لضربته.
تراجعت ابتسامتها الواثقة وعقدت عيونها في دهشة ، حيث لم تفهم ما الذي كان يحدث؟
تركزت عيونها الواسعة المذعورة على عيون ليو وهو يتقدم للأمام مع خنجره ، ولكن لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك.
المناطق التي كان من المفترض أن تكون عضلاته تنقبض فيها استعدادًا لحركة مفاجئة ، بدت الآن وكانها ساكنة ، كما لو أن ساقه قد تم فصلها عن نطاق سيطرته.
على العكس من ذلك ، مع البريق المفترس الذي يتواجد في عينيه ، غرس ليو النصل في صدرها ، مخترقا قلبها.
بدون أن ينظر إلى الوراء أو يخطئ في توقيت حركته ، أجرى ليو قفزة أمامية ، متجنبًا الضربة ببراعة.
[ضربة القتل]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا فشلت الخطة…. فسأموت’ فكر ليو ، وعندما وصل إلى ذروة قفزته ، نظر في عيون فيفيان التي كانت تحمل ابتسامة متعالية ، بينما كان حاجزها لا يزال صامدًا.
تمتم ببرود ، منهيا حياة الساحرة الرئيسية بحركته الأقوى.
“هل سأدفع الثمن؟ أم أنت من سيدفع الثمن؟” قال ليو وهو يعرج بشكل واضح ، حيث اتجه نحو دينفر ، مستعدًا لمواجهته بعد ذلك.
*بووم*
ثم ، عندما بدأ في الهبوط وهو يستعد لطعن قلبها ، استعد ليو للأسوأ ، حيث لم يعد يأمل في حدوث أي معجزات.
في اللحظة التي ضرب فيها ، انفجرت موجة من المانا المظلمة من الخنجر.
*رطم*
انفجرت دائرة ضخمة عبر صدر فيفيان وارتجف جسدها بعنف من التأثير ، بينما تناثرت الدماء في جميع الاتجاهات ، مع إنهاء حياتها.
شعر ليو باندفاع الدم الذي يسري في جسده بالكامل وصرخ بأعلى صوته ببهجة واضحة في صوته.
*بلوب*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة ليو واقفًا فوقها والدم يقطر من خنجره ، قد حُفرت في عقل دينفر مثل الوشم.
*رذاذ*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تباطؤ ليو بشكل كبير ، تمكن دينفر من تقليص الفجوة بينهم ، مما منحه الفرصة لإطلاق ضربة سيف من مسافة قريبة.
ارتطمت قطع اللحم والدم بينما سقط شكلها بلا حياة من الهواء ، مُظهرا تعبيرها الذي كان ممزوجا بالصدمة والخوف.
*ثود*
تم تغطية ردائها الذي كان نظيفا ذات يوم باللون القرمزي ، بينما اختفى الضوء الذي كان يحيط بها دائمًا.
*بووم*
*هبوط*
ارتطمت قطع اللحم والدم بينما سقط شكلها بلا حياة من الهواء ، مُظهرا تعبيرها الذي كان ممزوجا بالصدمة والخوف.
هبط ليو فوقها ، واستمتع بمجد قتلها ، بينما نظر نحو دامبي بفخر واضح في عينيه.
“هل سأدفع الثمن؟ أم أنت من سيدفع الثمن؟” قال ليو وهو يعرج بشكل واضح ، حيث اتجه نحو دينفر ، مستعدًا لمواجهته بعد ذلك.
شعر ليو باندفاع الدم الذي يسري في جسده بالكامل وصرخ بأعلى صوته ببهجة واضحة في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة في حياته ، تلقى مجاملة صادقة من اللورد الأب ، وبالتالي ، شعر دامبي وكأنه في قمة السعادة.
“رائع ايها الفتى!” ” كانت كلمات التقدير صادقة ، حيث شعر دامبي بصدره وهو ينتفخ فخرًا عندما سمع هذه الكلمات.
كان قلبه ينبض بشدة — ليس من الإجهاد ، بل من ثقل رهانه.
لأول مرة في حياته ، تلقى مجاملة صادقة من اللورد الأب ، وبالتالي ، شعر دامبي وكأنه في قمة السعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع الشعور بها ، لا أستطيع الشعور بحركة عضلاتي” أدرك ليو بحزن ، إذ أن فقدان الإحساس قد سلبه القدرة على التوازن الذي كان يعتمد عليه عادة ، مما جعل خطواته غير منتظمة وتوازنه ضعيفا.
من ناحية أخرى ، وقف دينفر مع سيفه الكبير المعلق بلا حراك بجانبه ونظر بعينين واسعة في عدم تصديق وفك مفتوح ، حيث لم يبدو أن الكلمات ستخرج.
كانت أنفاسه متقطعة ، حيث خدش كل شهيق حلقه كما لو كانت تتواجد شظايا زجاج.
“لا…” تمتم أخيرًا وهو يرتجف بشدة.
تمتم ببرود ، منهيا حياة الساحرة الرئيسية بحركته الأقوى.
تحطمت الصورة الراسخة لفيفيان – الساحرة الرئيسية ، التي لا يمكن المساس بها والفخورة – أمام عينيه.
انتفخ صدره واجتاحه الغضب والحزن ، حيث فشل في معالجة خبر وفاتها بطريقة منطقية.
انتفخ صدره واجتاحه الغضب والحزن ، حيث فشل في معالجة خبر وفاتها بطريقة منطقية.
على العكس من ذلك ، مع البريق المفترس الذي يتواجد في عينيه ، غرس ليو النصل في صدرها ، مخترقا قلبها.
صورة ليو واقفًا فوقها والدم يقطر من خنجره ، قد حُفرت في عقل دينفر مثل الوشم.
انتشرت الهالة الذهبية ، مغلفة إياها في حاجز حامي يلمع كالشمس.
“أنت…” هدر دينفر بصوت منخفض ومليء بالغضب.
شعر ليو باندفاع الدم الذي يسري في جسده بالكامل وصرخ بأعلى صوته ببهجة واضحة في صوته.
“ستدفع ثمن هذا” قال دينفر وهو يتجه نحو ليو ، مثل وحش مجنون.
شعر ليو باندفاع الدم الذي يسري في جسده بالكامل وصرخ بأعلى صوته ببهجة واضحة في صوته.
“هل سأدفع الثمن؟ أم أنت من سيدفع الثمن؟” قال ليو وهو يعرج بشكل واضح ، حيث اتجه نحو دينفر ، مستعدًا لمواجهته بعد ذلك.
انتفخ صدره واجتاحه الغضب والحزن ، حيث فشل في معالجة خبر وفاتها بطريقة منطقية.
كانت دقات قلبه ترن في أذنه مع كل نفس يأخذه ، لكن الحاجز أمامه ظل يتألق بقوة لا تنضب.
الترجمة: Hunter
‘لا تخذلني الآن…’ فكر ليو وهو يقطع الاتصال البصري مع دامبي ، ليركز على الخطوات الثقيلة لدينفر الذي كان يقترب بسرعة من خلفه.
“هل سأدفع الثمن؟ أم أنت من سيدفع الثمن؟” قال ليو وهو يعرج بشكل واضح ، حيث اتجه نحو دينفر ، مستعدًا لمواجهته بعد ذلك.
*بلوب*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات