مشكلة
الفصل 720 – مشكلة
-650 نقطة صحة
كانت خطوات ليو سريعة ولكنها محسوبة بعناية وهو يركض للخلف ، محافظًا على نظره الحاد متجهًا نحو الموقع الذي يعتقد أن القناص يختبئ فيه.
لا يمكن استخدام الهجوم إلا مرة واحدة كل دقيقة ، مما يجعل من المستحيل استخدامه كهجوم سريع.
ما زال ليو يستخدم الاختفاء ، مما يجعل عدوه عاجزًا عن رؤيته مباشرة. ومع ذلك ، ادرك ليو أن خصمه يتعقبه مستعينًا بالأثر الضعيف للدم الذي يتركه وراءه مع كل خطوة.
امتد الطريق المفتوح أمامه إلى ما لا نهاية ، والأشجار المتناثرة والحقول الفارغة على الجانبين لم تقدم له سوى القليل من الغطاء أو الأمان.
امتد الطريق المفتوح أمامه إلى ما لا نهاية ، والأشجار المتناثرة والحقول الفارغة على الجانبين لم تقدم له سوى القليل من الغطاء أو الأمان.
“إذا لم أستطع رؤيته ، فلن امتلك فرصة أبدًا” أدرك ليو ، وعيناه تتفحصان الظلال أو الاضواء التي قد تكشف عن موقع القناص ، لكن الحظ لم يحالفه.
رفض ليو بسرعة فكرة محاولة تضليل نظرات خصمه من خلال التحرك عبر عقبات مختلفة ، حيث لم تسمح بيئته الحالية بمثل هذه الحيل.
من الموقع المخفي ، ضيق أرلين عيونه وهو يشاهد القاتل يتجنب الطلقة القاتلة.
بعد ثوان ، بدأ يتنفس بشكل متقطع مع شعوره بالحرقان في رئتيه وكأنه يذكره بحدوده الجسدية. ومع ذلك ، لم يجرؤ على لف ظهره – ليس مع رامي رئيسي خطير يطارده.
كانت خطوات ليو سريعة ولكنها محسوبة بعناية وهو يركض للخلف ، محافظًا على نظره الحاد متجهًا نحو الموقع الذي يعتقد أن القناص يختبئ فيه.
“إذا لم أستطع رؤيته ، فلن امتلك فرصة أبدًا” أدرك ليو ، وعيناه تتفحصان الظلال أو الاضواء التي قد تكشف عن موقع القناص ، لكن الحظ لم يحالفه.
كان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم قيامه على الفور بمتابعة طلقته الصامتة الأولى بطلقة صامتة ثانية ، حيث لم يكن قادرًا على فعل ذلك حتى لو أراد ذلك.
كان من المستحيل ببساطة إدراك أرلين وهو مختبىء ، تمامًا كما كان هو نفسه عندما يستخدم [الاختفاء] مع عدم وجود أثر الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه ، عبس أرلين وهو يسرع من وتيرته ، بينما يحاول التحرك بطريقة لا تجذب أنظار ليو فورًا.
عم الصمت من حولهم باستثناء صوت إيقاع الحذاء الناعم على الطريق الترابي وحفيف الرياح الخافت عبر الحقول.
*قطع*
جعله هذا الهدوء يشعر بالقشعريرة – هدوء يشير فقط إلى اقتراب الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الطلقة الصامتة]
في كل ثانية ، كان يخشى أن يُطعن بسهم غير مرئي ، مما دفع كل عضلة في جسده للتحرك بسرعة أكبر.
******
******
لحسن الحظ ، مرت 60 ثانية بالفعل منذ المرة الأخيرة التي استخدم فيها هذه الحركة ، وبالتالي ، عندما بدأ ليو في الركض مرة أخرى ، قرر أرلين استخدامها مرة أخرى.
من مكانه الخفي على بعد مئات الأمتار ، شد أرلين القوس حتى أقصى حد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثوان ، بدأ يتنفس بشكل متقطع مع شعوره بالحرقان في رئتيه وكأنه يذكره بحدوده الجسدية. ومع ذلك ، لم يجرؤ على لف ظهره – ليس مع رامي رئيسي خطير يطارده.
أعجب بإصرار خصمه ، لأنه في ظل هذه الظروف ، كان يدرك خصمه أن الهروب هو الخيار الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أجعل هذه الضربة تصيب الهدف…” تمتم أرلين وهو يوجه المانا إلى السهم لمحاولة إطلاق [الطلقة الصامتة].
سيتناقص مدى ودقة سهامه بشكل كبير بعد 700 متر ، ومع هروب خصمه بسرعة ، علم أرلين أنه يمتلك فرصة واحدة فقط لإطلاق سهم قبل أن يضطر لتغيير موقعه ومطاردته.
“أنت فقط تؤجل الموت الحتمي” همس أرلين وهو يجهز سهمًا آخر ، متخليا أخيرًا عن مكان اختبائه ليبدأ بالاندفاع وراء ليو.
“يجب أن أجعل هذه الضربة تصيب الهدف…” تمتم أرلين وهو يوجه المانا إلى السهم لمحاولة إطلاق [الطلقة الصامتة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه ، عبس أرلين وهو يسرع من وتيرته ، بينما يحاول التحرك بطريقة لا تجذب أنظار ليو فورًا.
نظريًا ، كانت المهارة بلا نقاط ضعف. كانت هجومًا غير قابل للإدراك يمكنه قتل أي خصم. لكن أرلين وحده كان يعرف العيب الكبير.
لا يمكن استخدام الهجوم إلا مرة واحدة كل دقيقة ، مما يجعل من المستحيل استخدامه كهجوم سريع.
لا يمكن استخدام الهجوم إلا مرة واحدة كل دقيقة ، مما يجعل من المستحيل استخدامه كهجوم سريع.
لم يكن أرلين قادرًا على رؤية ليو أثناء حركته لأنه كان غير مرئي. وبناءً على ملاحظاته لحركة ليو ، قدم أرلين تخمينًا عن الطريقة التي سيتحرك بها.
كان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم قيامه على الفور بمتابعة طلقته الصامتة الأولى بطلقة صامتة ثانية ، حيث لم يكن قادرًا على فعل ذلك حتى لو أراد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثوان ، بدأ يتنفس بشكل متقطع مع شعوره بالحرقان في رئتيه وكأنه يذكره بحدوده الجسدية. ومع ذلك ، لم يجرؤ على لف ظهره – ليس مع رامي رئيسي خطير يطارده.
لحسن الحظ ، مرت 60 ثانية بالفعل منذ المرة الأخيرة التي استخدم فيها هذه الحركة ، وبالتالي ، عندما بدأ ليو في الركض مرة أخرى ، قرر أرلين استخدامها مرة أخرى.
أعجب بإصرار خصمه ، لأنه في ظل هذه الظروف ، كان يدرك خصمه أن الهروب هو الخيار الأفضل.
[الطلقة الصامتة]
لو كان يجري مع ظهره وهو مكشوف ، لكان السهم قد اخترق قلبه ، لكنه نجا بسبب وضعية ركضه الغريبة.
لم يكن أرلين قادرًا على رؤية ليو أثناء حركته لأنه كان غير مرئي. وبناءً على ملاحظاته لحركة ليو ، قدم أرلين تخمينًا عن الطريقة التي سيتحرك بها.
لا يمكن استخدام الهجوم إلا مرة واحدة كل دقيقة ، مما يجعل من المستحيل استخدامه كهجوم سريع.
بالنظر إلى أثر الدم ، تصور أرلين أن ليو يجري وظهره مكشوف. ولكن في الواقع ، كان ليو يركض مواجهًا له ، مما أدى إلى فشل تخمين أرلين بمقدار مليمترات قليلة فقط.
كان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم قيامه على الفور بمتابعة طلقته الصامتة الأولى بطلقة صامتة ثانية ، حيث لم يكن قادرًا على فعل ذلك حتى لو أراد ذلك.
*قطع*
كانت خطوات ليو سريعة ولكنها محسوبة بعناية وهو يركض للخلف ، محافظًا على نظره الحاد متجهًا نحو الموقع الذي يعتقد أن القناص يختبئ فيه.
-650 نقطة صحة
بالنظر إلى أثر الدم ، تصور أرلين أن ليو يجري وظهره مكشوف. ولكن في الواقع ، كان ليو يركض مواجهًا له ، مما أدى إلى فشل تخمين أرلين بمقدار مليمترات قليلة فقط.
بشكل غير محسوس ، مر السهم بجانب الجزء الأيسر من جذع ليو ، مخترقًا درع السلسلة وساحبًا معه بضعة جرامات من لحمه.
امتد الطريق المفتوح أمامه إلى ما لا نهاية ، والأشجار المتناثرة والحقول الفارغة على الجانبين لم تقدم له سوى القليل من الغطاء أو الأمان.
لو كان يجري مع ظهره وهو مكشوف ، لكان السهم قد اخترق قلبه ، لكنه نجا بسبب وضعية ركضه الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل ثانية ، كان يخشى أن يُطعن بسهم غير مرئي ، مما دفع كل عضلة في جسده للتحرك بسرعة أكبر.
ومع ذلك ، شعر بالألم الشديد من الاصابة وهو يترنح لكنه تمكن بطريقة ما من الحفاظ على موطئ قدمه ، بينما تم ضخ الأدرينالين في عروقه وهو يستمر في الحركة.
ما زال ليو يستخدم الاختفاء ، مما يجعل عدوه عاجزًا عن رؤيته مباشرة. ومع ذلك ، ادرك ليو أن خصمه يتعقبه مستعينًا بالأثر الضعيف للدم الذي يتركه وراءه مع كل خطوة.
“قريب للغاية” تمتم ليو ، وهو يمسك جانبه ، بينما كان الدم يتسرب من جرحه ، لينضم إلى الأثر الذي كان يتركه خلفه.
*قطع*
من الموقع المخفي ، ضيق أرلين عيونه وهو يشاهد القاتل يتجنب الطلقة القاتلة.
“أنت فقط تؤجل الموت الحتمي” همس أرلين وهو يجهز سهمًا آخر ، متخليا أخيرًا عن مكان اختبائه ليبدأ بالاندفاع وراء ليو.
“لم يكن من المفترض أن ينجو ، كيف استطاع أن يتفادى ذلك؟” تساءل أرلين بغضب وهو يرى عدوه لا يزال يتحرك.
كان من المستحيل ببساطة إدراك أرلين وهو مختبىء ، تمامًا كما كان هو نفسه عندما يستخدم [الاختفاء] مع عدم وجود أثر الدم.
شدد أرلين قبضته على القوس حتى اصبحت مفاصله بيضاء. كان يفخر بالدقة الخاصة به ، ولكن كسرها هذا الفتى مرتين الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل ثانية ، كان يخشى أن يُطعن بسهم غير مرئي ، مما دفع كل عضلة في جسده للتحرك بسرعة أكبر.
“أنت فقط تؤجل الموت الحتمي” همس أرلين وهو يجهز سهمًا آخر ، متخليا أخيرًا عن مكان اختبائه ليبدأ بالاندفاع وراء ليو.
شدد أرلين قبضته على القوس حتى اصبحت مفاصله بيضاء. كان يفخر بالدقة الخاصة به ، ولكن كسرها هذا الفتى مرتين الآن.
في هذه الأثناء ، حفزت تجربة الموت عزم ليو. بدون وقت للتفكير في الألم ، زاد من وتيرته ، مجبرًا ساقيه على التحرك أسرع على الرغم من الاحتجاج الصارخ من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه ، عبس أرلين وهو يسرع من وتيرته ، بينما يحاول التحرك بطريقة لا تجذب أنظار ليو فورًا.
كانت الخطة بسيطة وهي إجبار أرلين على التحرك لكسر ثباته المحسوب ، حيث كان ليو يعتقد أنه إذا تمكن من تعطيل إيقاع عدوه ، فقد يوفر له الثواني الثمينة التي يحتاجها للعبور إلى الأراضي التي يسيطر عليها المتمردون.
رفض ليو بسرعة فكرة محاولة تضليل نظرات خصمه من خلال التحرك عبر عقبات مختلفة ، حيث لم تسمح بيئته الحالية بمثل هذه الحيل.
خلفه ، عبس أرلين وهو يسرع من وتيرته ، بينما يحاول التحرك بطريقة لا تجذب أنظار ليو فورًا.
كانت الخطة بسيطة وهي إجبار أرلين على التحرك لكسر ثباته المحسوب ، حيث كان ليو يعتقد أنه إذا تمكن من تعطيل إيقاع عدوه ، فقد يوفر له الثواني الثمينة التي يحتاجها للعبور إلى الأراضي التي يسيطر عليها المتمردون.
“حسنًا ، أيها الفتى ، إذا كنت تريد الحصول على المطاردة… فسأمنحك إياها”، قال أرلين وهو يشد القوس إلى الخلف ، مستعدًا لإطلاق سهم أخر.
سيتناقص مدى ودقة سهامه بشكل كبير بعد 700 متر ، ومع هروب خصمه بسرعة ، علم أرلين أنه يمتلك فرصة واحدة فقط لإطلاق سهم قبل أن يضطر لتغيير موقعه ومطاردته.
الترجمة: Hunter
-650 نقطة صحة
ومع ذلك ، شعر بالألم الشديد من الاصابة وهو يترنح لكنه تمكن بطريقة ما من الحفاظ على موطئ قدمه ، بينما تم ضخ الأدرينالين في عروقه وهو يستمر في الحركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
