التتويج
الفصل 767 – التتويج
مشى بخطوات مدروسة ، وعيناه الحادة تمسح صفوف الجنود ، متوقفًا أحيانًا لتوبيخ من تجرأ على التراخي ولو قليلًا.
(في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، مدينة الملاذ الاقوى)
كان مكياجه متقنًا—عبارة عن لوحة مثالية من الخطوط الداكنة والزوايا التي أبرزت ملامح وجهه الحادة. كان رداءه الملكي الأسود يرفرف قليلًا ويلمع مع كل حركة.
عندما وصل ليو إلى البوابة الغربية لمدينة الملاذ الأقوى برفقة دامبي ، رأى مشهدا لم يكن ليتوقعه أبدًا.
“جالب الفوضى ، انهض. لقد قمت بعمل رائع. أفضل مما يمكن للكثيرين تحقيقه. كن فخورًا بما أنجزته هنا”. قال ليو بصوت هادئ ولكنه صارم.
لطالما اعتقد ليو أن عبارة “ان يتم استقباله بسجادة حمراء” مجرد تعبير مجازي—كلمة عابرة تُستخدم للتعبير عن الاحترام والعظمة.
ابتسم ليو وهو يمشي بجوار جالب الفوضى ، مع رداءه الأسود الذي يتتبعه خلفه.
لذلك ، عندما أرسل رسالة إلى جالب الفوضى قبل يوم ، وأخبره بأنه يتوقع ان يتم استقباله بسجادة حمراء ، كان يتحدث بصورة مجازية ، ولكن يبدو أن جالب الفوضى أخذ الأمر بشكل حرفي.
على جانبي السجادة ، وقف آلاف الجنود في تشكيل مثالي. لقد تم توجيههم بدقة حول كيفية استقبال اللورد الرئيس عند مروره ، بل أُجبروا حتى على تنظيف أنفسهم والظهور بمظهر لائق استعدادًا لحفل اليوم.
امتدت سجادة حمراء مخملية فعلية من البوابة الضخمة المتشققة لمدينة الملاذ الاقوى وصولًا إلى القلعة. كان لونها القرمزي العميق نقيًا ، لم تلوثه الأتربة أو الدماء ، مما جعلها تبدو وكأنها شيء غريب في وسط الخراب الذي خلفته الحرب من حولها.
*ريبيت*
على جانبي السجادة ، وقف آلاف الجنود في تشكيل مثالي. لقد تم توجيههم بدقة حول كيفية استقبال اللورد الرئيس عند مروره ، بل أُجبروا حتى على تنظيف أنفسهم والظهور بمظهر لائق استعدادًا لحفل اليوم.
كان وجهه محتقنًا بالخجل ، ولكن لحسن الحظ ، كان يخفيه خلف قناعه. لقد بدأ للتو في استيعاب الحقيقة—أنه سيكون الإمبراطور.
كانت دروعهم تلمع ببريق مثالي ، وأسلحتهم مغمدة في وضع احتفالي ، وملامحهم محفورة بمزيج من الرهبة والتبجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وقفوا جنبًا إلى جنب ، مشكلين ممراً غير منقطع من الفولاذ والولاء.
ساد صمت عميق ، حيث تابع آلاف الجنود المشهد ، حابسين أنفاسهم وهم ينتظرون رد ليو.
*ريبيت*
الفصل 767 – التتويج
أطلق دامبي نقيقًا مُعجبًا ، وعيناه الضخمة تومض أمام المشهد الفخم. أما ليو ، فلم يستطع إلا أن يتنهد داخليًا.
‘ لقد تفوقت على نفسك ، جالب الفوضى ‘ تمتم ليو بصوت خافت.
‘ لقد تفوقت على نفسك ، جالب الفوضى ‘ تمتم ليو بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل بضع خطوات يخطوها ليو ، سيأمر القادة العسكريون جنودهم بتقديم التحية ، حيث سيضربون أقدامهم اليمنى بقوة على الأرض بينما يسحبون أسلحتهم لتشكيل ممر في طريقه.
وكأن ذكر اسمه قد استدعاه ، ظهر جالب الفوضى مع اثنتان من أجمل النساء في الانتفاضة—على الأقل وفقًا لمعايير الجمال التقليدية. ومع ذلك ، رغم وجودهم ، إلا ان جالب الفوضى هو من استحوذ على الانتباه.
الترجمة : Hunter
كان مكياجه متقنًا—عبارة عن لوحة مثالية من الخطوط الداكنة والزوايا التي أبرزت ملامح وجهه الحادة. كان رداءه الملكي الأسود يرفرف قليلًا ويلمع مع كل حركة.
ومع ذلك ، وعلى الرغم من الملايين الذين لعبوا هذه اللعبة ، كان هو الوحيد الذي سيصعد إلى العرش في النهاية ، وهو إنجاز يمكن أن يساعد في ترسيخ إرثه باعتباره أعظم لاعب على الاطلاق.
مشى بخطوات مدروسة ، وعيناه الحادة تمسح صفوف الجنود ، متوقفًا أحيانًا لتوبيخ من تجرأ على التراخي ولو قليلًا.
*سووش*
ولكن بمجرد أن وقعت عيناه على ليو وهو يقترب ، انهارت كل تلك الهيبة المصطنعة على الفور.
لقد وقفوا جنبًا إلى جنب ، مشكلين ممراً غير منقطع من الفولاذ والولاء.
في حركة سلسة واحدة ، سقط جالب الفوضى على ركبتيه ، ثم انحنى بالكامل على السجادة القرمزية ، مع جبهته التي تلامس الأرض وصوته الذي يرتجف.
انفجر حشد الجنود بالهتافات المتزامنة.
“سيدي ، حاكمي ، اللورد الشرعي لهذه الإمبراطورية” تردد صوت جالب الفوضى عبر صفوف الجنود الصامتين “لقد انتظر خادمك المخلص وصولك بفارغ الصبر. عرش مدينة الملاذ الأقوى لهو ملكك ، كما كان مقدرًا له دائمًا أن يكون. أرجوك اغفر لي تأخيري في تسليمك تاجك ولو للحظة واحدة”.
انتشرت ابتسامة ناعمة على وجه ليو وهو يشاهد هذه التحية ، حيث كان هذا مشهدًا مأخوذًا مباشرة من فيلم مبتذل لم يتوقع أبدًا تكراره في الحياة الواقعية.
ساد صمت عميق ، حيث تابع آلاف الجنود المشهد ، حابسين أنفاسهم وهم ينتظرون رد ليو.
ابتسم ليو وهو يمشي بجوار جالب الفوضى ، مع رداءه الأسود الذي يتتبعه خلفه.
*ريبيت*
على جانبي السجادة ، وقف آلاف الجنود في تشكيل مثالي. لقد تم توجيههم بدقة حول كيفية استقبال اللورد الرئيس عند مروره ، بل أُجبروا حتى على تنظيف أنفسهم والظهور بمظهر لائق استعدادًا لحفل اليوم.
نعق دامبي مرة أخرى – ولكن هذه المرة بدا وكأنه… انتقاد.
لم يكتفي جالب الفوضى بتنظيم السجادة الحمراء وانتظار الجنود له ، بل حرص أيضًا على تنسيق الهتافات والتحيات ، محاولًا بكل جهده جعل تتويج ليو حدثًا لا يُنسى.
تقدم ليو خطوة إلى الأمام ، وحذاؤه يغوص قليلًا في السجادة الفخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعق دامبي مرة أخرى – ولكن هذه المرة بدا وكأنه… انتقاد.
وقع بصره الحاد على جالب الفوضى ، الذي لم يرفع رأسه بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بمجرد أن وقعت عيناه على ليو وهو يقترب ، انهارت كل تلك الهيبة المصطنعة على الفور.
“جالب الفوضى ، انهض. لقد قمت بعمل رائع. أفضل مما يمكن للكثيرين تحقيقه. كن فخورًا بما أنجزته هنا”. قال ليو بصوت هادئ ولكنه صارم.
“رائع…” تمتم ليو ، وبينما حافظ خارجيًا على مظهر هادئ واكتفى بالإيماء لقادة الفرق ، إلا أنه داخليًا كان في حالة من الاضطراب العاطفي.
ارتخت كتفا جالب الفوضى بشكل واضح وهو ينهض ببطء.
كانت دروعهم تلمع ببريق مثالي ، وأسلحتهم مغمدة في وضع احتفالي ، وملامحهم محفورة بمزيج من الرهبة والتبجيل.
“شكرًا لك ايها اللورد الرئيس. اليوم ، ستشهد مدينة الملاذ الاقوى بالكامل على صعودك. العرش في انتظارك…”
في حركة سلسة واحدة ، سقط جالب الفوضى على ركبتيه ، ثم انحنى بالكامل على السجادة القرمزية ، مع جبهته التي تلامس الأرض وصوته الذي يرتجف.
ابتسم ليو وهو يمشي بجوار جالب الفوضى ، مع رداءه الأسود الذي يتتبعه خلفه.
“الفرقة الأولى ، حيوا إمبراطوركم بأمري ، 3…2…1… الآن!”
انفجر حشد الجنود بالهتافات المتزامنة.
ومع ذلك ، وعلى الرغم من الملايين الذين لعبوا هذه اللعبة ، كان هو الوحيد الذي سيصعد إلى العرش في النهاية ، وهو إنجاز يمكن أن يساعد في ترسيخ إرثه باعتباره أعظم لاعب على الاطلاق.
“اللورد الرئيس! اللورد الرئيس! اللورد الرئيس!”
انتشرت ابتسامة ناعمة على وجه ليو وهو يشاهد هذه التحية ، حيث كان هذا مشهدًا مأخوذًا مباشرة من فيلم مبتذل لم يتوقع أبدًا تكراره في الحياة الواقعية.
“الإمبراطور! الإمبراطور! الإمبراطور!”
انتشرت ابتسامة ناعمة على وجه ليو وهو يشاهد هذه التحية ، حيث كان هذا مشهدًا مأخوذًا مباشرة من فيلم مبتذل لم يتوقع أبدًا تكراره في الحياة الواقعية.
تردد الصوت عبر الشوارع المدمرة لـ مدينة الملاذ الاقوى ، مما أدى إلى اهتزاز الحجارة وتحريك الرماد.
لم يكتفي جالب الفوضى بتنظيم السجادة الحمراء وانتظار الجنود له ، بل حرص أيضًا على تنسيق الهتافات والتحيات ، محاولًا بكل جهده جعل تتويج ليو حدثًا لا يُنسى.
مع قفز دامبي بحماس بجانبه وجالب الفوضى الذي يسير بخطوة واحدة خلفه ، بدأ ليو مسيرته نحو القلعة – عرش الملاذ الأقوى الذي ينتظره في نهاية الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت سجادة حمراء مخملية فعلية من البوابة الضخمة المتشققة لمدينة الملاذ الاقوى وصولًا إلى القلعة. كان لونها القرمزي العميق نقيًا ، لم تلوثه الأتربة أو الدماء ، مما جعلها تبدو وكأنها شيء غريب في وسط الخراب الذي خلفته الحرب من حولها.
“الفرقة الأولى ، حيوا إمبراطوركم بأمري ، 3…2…1… الآن!”
“الإمبراطور! الإمبراطور! الإمبراطور!”
*ثود*
لم يكتفي جالب الفوضى بتنظيم السجادة الحمراء وانتظار الجنود له ، بل حرص أيضًا على تنسيق الهتافات والتحيات ، محاولًا بكل جهده جعل تتويج ليو حدثًا لا يُنسى.
*سووش*
كان مكياجه متقنًا—عبارة عن لوحة مثالية من الخطوط الداكنة والزوايا التي أبرزت ملامح وجهه الحادة. كان رداءه الملكي الأسود يرفرف قليلًا ويلمع مع كل حركة.
مع كل بضع خطوات يخطوها ليو ، سيأمر القادة العسكريون جنودهم بتقديم التحية ، حيث سيضربون أقدامهم اليمنى بقوة على الأرض بينما يسحبون أسلحتهم لتشكيل ممر في طريقه.
“جالب الفوضى ، انهض. لقد قمت بعمل رائع. أفضل مما يمكن للكثيرين تحقيقه. كن فخورًا بما أنجزته هنا”. قال ليو بصوت هادئ ولكنه صارم.
انتشرت ابتسامة ناعمة على وجه ليو وهو يشاهد هذه التحية ، حيث كان هذا مشهدًا مأخوذًا مباشرة من فيلم مبتذل لم يتوقع أبدًا تكراره في الحياة الواقعية.
وقع بصره الحاد على جالب الفوضى ، الذي لم يرفع رأسه بعد.
“كل رجل يحلم بأن يصبح ملكًا ذات يوم ، لكن القليلين فقط من سيحصلون على فرصة لتجربة ذلك”
*ريبيت*
“الفرقة الثانية ، حيوا إمبراطوركم بأمري ، 3…2…1… الآن!”
“كل رجل يحلم بأن يصبح ملكًا ذات يوم ، لكن القليلين فقط من سيحصلون على فرصة لتجربة ذلك”
*ثود*
*سووش*
*سووش*
على جانبي السجادة ، وقف آلاف الجنود في تشكيل مثالي. لقد تم توجيههم بدقة حول كيفية استقبال اللورد الرئيس عند مروره ، بل أُجبروا حتى على تنظيف أنفسهم والظهور بمظهر لائق استعدادًا لحفل اليوم.
مع كل خطوة ، أدرك ليو أن التحية العسكرية ستظل مستمرة حتى يصل إلى قاعة العرش.
ومع ذلك ، وعلى الرغم من الملايين الذين لعبوا هذه اللعبة ، كان هو الوحيد الذي سيصعد إلى العرش في النهاية ، وهو إنجاز يمكن أن يساعد في ترسيخ إرثه باعتباره أعظم لاعب على الاطلاق.
لم يكتفي جالب الفوضى بتنظيم السجادة الحمراء وانتظار الجنود له ، بل حرص أيضًا على تنسيق الهتافات والتحيات ، محاولًا بكل جهده جعل تتويج ليو حدثًا لا يُنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بمجرد أن وقعت عيناه على ليو وهو يقترب ، انهارت كل تلك الهيبة المصطنعة على الفور.
“رائع…” تمتم ليو ، وبينما حافظ خارجيًا على مظهر هادئ واكتفى بالإيماء لقادة الفرق ، إلا أنه داخليًا كان في حالة من الاضطراب العاطفي.
ساد صمت عميق ، حيث تابع آلاف الجنود المشهد ، حابسين أنفاسهم وهم ينتظرون رد ليو.
كان وجهه محتقنًا بالخجل ، ولكن لحسن الحظ ، كان يخفيه خلف قناعه. لقد بدأ للتو في استيعاب الحقيقة—أنه سيكون الإمبراطور.
“الإمبراطور! الإمبراطور! الإمبراطور!”
كان هناك أكثر من 250 مليون لاعب من مجموعته في سفينة آرك ويمكن لليو أن يقول بثقة أن كل واحد منهم سيتبادل الأماكن معه في لمح البصر إذا سنحت الفرصة.
عندما وصل ليو إلى البوابة الغربية لمدينة الملاذ الأقوى برفقة دامبي ، رأى مشهدا لم يكن ليتوقعه أبدًا.
ومع ذلك ، وعلى الرغم من الملايين الذين لعبوا هذه اللعبة ، كان هو الوحيد الذي سيصعد إلى العرش في النهاية ، وهو إنجاز يمكن أن يساعد في ترسيخ إرثه باعتباره أعظم لاعب على الاطلاق.
انتشرت ابتسامة ناعمة على وجه ليو وهو يشاهد هذه التحية ، حيث كان هذا مشهدًا مأخوذًا مباشرة من فيلم مبتذل لم يتوقع أبدًا تكراره في الحياة الواقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة : Hunter
ابتسم ليو وهو يمشي بجوار جالب الفوضى ، مع رداءه الأسود الذي يتتبعه خلفه.
(في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، مدينة الملاذ الاقوى)
ومع ذلك ، وعلى الرغم من الملايين الذين لعبوا هذه اللعبة ، كان هو الوحيد الذي سيصعد إلى العرش في النهاية ، وهو إنجاز يمكن أن يساعد في ترسيخ إرثه باعتباره أعظم لاعب على الاطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
