اعتراف الحب
الفصل 776 – اعتراف الحب
“ليو… حاول أن تقرأ الأجواء… على الأقل انظر إليهم قبل أن تتحدث” قالت أماندا ، مشجعةً إياه على تركيز انتباهه بعيدًا عن الخضروات التي كان يقطعها ، وملاحظته لوضعية أليا ولوك ، حيث كان مجرد وقوفهم يخبر القصة الكاملة.
كان ليو يستمتع بوقته الخاص مع أماندا أثناء طهي العشاء ، عندما سمع فجأة طرقًا على بابه.
“تهانينا لكم؟” تمتم ليو ، بنبرة غير مؤكدة ، بينما أطلق كل من أليا ولوك نفس ارتياح جماعي.
“ادخل يا أخي–” قال وهو يتوقع مجيء لوك وحده ، حيث انه قد دعاه لتناول العشاء الليلة ، حتى يتناول الثلاثة الطعام معًا كما كانوا يفعلون قديمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، وجدت اللوتس الوردي الاستقرار والسلام في صحبة لوك ، فقد كان بمثابة المرساة لها ، جاعلا الحياة أكثر جمالًا بالنسبة لها.
لكن عندما دخل كل من لوك واللوتس الوردي إلى منزله ، رفع ليو حاجبه ، متوقعًا أن تتحداه اللوتس الوردي في قتال.
“ليو… حاول أن تقرأ الأجواء… على الأقل انظر إليهم قبل أن تتحدث” قالت أماندا ، مشجعةً إياه على تركيز انتباهه بعيدًا عن الخضروات التي كان يقطعها ، وملاحظته لوضعية أليا ولوك ، حيث كان مجرد وقوفهم يخبر القصة الكاملة.
“لا ، لست في مزاج للقتال اليوم. أولًا ، لأنك لست قوية بما يكفي ، وثانيًا ، لأنه ليس لديك ما تقدميه مقابل وقتي ” قال ليو ، قاطعًا اللوتس الوردي قبل أن تتاح لها فرصة للحديث ، مما جعل وجه أليا يظلم من ملاحظته.
“هل تخطط لإخبار والدتنا عن علاقتك قريبًا؟” سأل ليو ، بينما هز لوك رأسه رافضا.
“إنها ليست هنا للقتال…” قال لوك وهو يدافع عن حبيبته ، مما جعل ليو يرفع حاجبه مجددًا.
“ايها الماكر! متى حدث هذا؟ عليك أن تخبرني بكل شيء!” قالت أماندا بعد لحظات ، وهي تنتقل من معانقة أليا إلى معانقة لوك ، حيث بدت سعيدة بصدق من أجلهم.
“المهووسة بالقتال هنا فقط للاستمتاع بعشاء بسيط؟ اوه لم اتوقع هذا… تفضلي ، اجعلي نفسك مرتاحة” قال ليو بدون أن يفكر كثيرًا في الأمر.
“ايها الماكر! متى حدث هذا؟ عليك أن تخبرني بكل شيء!” قالت أماندا بعد لحظات ، وهي تنتقل من معانقة أليا إلى معانقة لوك ، حيث بدت سعيدة بصدق من أجلهم.
“آه–”
تأوه ليو بصوت منخفض عندما قرصته أماندا ، التي لفتت انتباهه إلى وجه لوك وأليا المحمرين ، في محاولة لجعله يدرك العلامات الواضحة التي فاتته.
تأوه ليو بصوت منخفض عندما قرصته أماندا ، التي لفتت انتباهه إلى وجه لوك وأليا المحمرين ، في محاولة لجعله يدرك العلامات الواضحة التي فاتته.
“هل تخطط لإخبار والدتنا عن علاقتك قريبًا؟” سأل ليو ، بينما هز لوك رأسه رافضا.
“ليو… حاول أن تقرأ الأجواء… على الأقل انظر إليهم قبل أن تتحدث” قالت أماندا ، مشجعةً إياه على تركيز انتباهه بعيدًا عن الخضروات التي كان يقطعها ، وملاحظته لوضعية أليا ولوك ، حيث كان مجرد وقوفهم يخبر القصة الكاملة.
“هل تخطط لإخبار والدتنا عن علاقتك قريبًا؟” سأل ليو ، بينما هز لوك رأسه رافضا.
كانوا واقفين قريبين من بعضهم البعض.
“ليو… تعال وعانقهم!” أمرت أماندا ، لكن ليو رفض الامتثال ، مكتفيا برفع إبهامين من بعيد بدلًا من ذلك.
وقفت أليا أمام لوك ، مع حدود رأسها الذي ينتهي أسفل ذقنه مباشرة. أما لوك ، فقد كان وجهه محمرًا ، بينما كانت يداه موضوعة بتوتر على خصر أليا النحيف ، مما أوحى بعلاقتهم الحميمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، وجدت اللوتس الوردي الاستقرار والسلام في صحبة لوك ، فقد كان بمثابة المرساة لها ، جاعلا الحياة أكثر جمالًا بالنسبة لها.
“أوه؟” قال ليو في البداية ، وملامحه تتحول إلى عبوس ، وهو يحلل الوضع الحميمي هذا.
تأوه ليو بصوت منخفض عندما قرصته أماندا ، التي لفتت انتباهه إلى وجه لوك وأليا المحمرين ، في محاولة لجعله يدرك العلامات الواضحة التي فاتته.
لكن بعد أن استوعب الأمر ، استرخى ، وبعد هزة بسيطة من كتفه ، قبل العلاقة بسهولة.
“المهووسة بالقتال هنا فقط للاستمتاع بعشاء بسيط؟ اوه لم اتوقع هذا… تفضلي ، اجعلي نفسك مرتاحة” قال ليو بدون أن يفكر كثيرًا في الأمر.
“تهانينا لكم؟” تمتم ليو ، بنبرة غير مؤكدة ، بينما أطلق كل من أليا ولوك نفس ارتياح جماعي.
كان ليو يستمتع بوقته الخاص مع أماندا أثناء طهي العشاء ، عندما سمع فجأة طرقًا على بابه.
دون أن يدرك ، كان كلاهما يحبس أنفاسه في انتظار موافقته ، وبالرغم من أنه لم يكن أمرًا كبيرًا بالنسبة له ، إلا أنه كان يعني كل شيء لهم.
“لا ، لماذا سأغضب؟ كنت أعلم أنك معجب بها منذ فترة. كنت فقط آمل ألا تُقدم على الأمر ، لأنني لم أكن أتصور اللوتس الوردي كشخصية أمومية في ذلك الوقت. ولكن بمرور الوقت ، أدركت أنها إنسانة رائعة جدًا ، وإذا كنت سعيدًا معها ، فأنا سعيد من أجلكم. في الواقع ، سأتوقف حتى عن إهانتها بدون سبب الآن بعد أن أصبحت من عائلتنا ، ولكن سيستغرق الأمر بعض الوقت لأتقبل الأمر فعليًا ، لكني سأحاول بكل جهدي” أجاب ليو ، مما جعل لوك يضحك بسعادة.
“يا إلهي! لا أصدق ذلك… تهانينا لكم!” صرخت أماندا بسعادة وهي تدفع لوك جانبًا وتعانق أليا أولًا ، تاركةً لوك ليحك أنفه بارتباك في انتظار دوره ليُحتضن.
“آه–”
“ايها الماكر! متى حدث هذا؟ عليك أن تخبرني بكل شيء!” قالت أماندا بعد لحظات ، وهي تنتقل من معانقة أليا إلى معانقة لوك ، حيث بدت سعيدة بصدق من أجلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست هنا للقتال…” قال لوك وهو يدافع عن حبيبته ، مما جعل ليو يرفع حاجبه مجددًا.
“ليو… تعال وعانقهم!” أمرت أماندا ، لكن ليو رفض الامتثال ، مكتفيا برفع إبهامين من بعيد بدلًا من ذلك.
“ليو… تعال وعانقهم!” أمرت أماندا ، لكن ليو رفض الامتثال ، مكتفيا برفع إبهامين من بعيد بدلًا من ذلك.
“أنا سعيد من أجلكم” قال ليو ، قبل أن تتلاقى عيناه مع أليا وهو يضع اسم “اخت في القانون” في عقله.
“يا إلهي! لا أصدق ذلك… تهانينا لكم!” صرخت أماندا بسعادة وهي تدفع لوك جانبًا وتعانق أليا أولًا ، تاركةً لوك ليحك أنفه بارتباك في انتظار دوره ليُحتضن.
“ألست غاضبًا من هذا؟” سأل لوك بتوتر ، بينما تأمل ليو الاثنين قبل أن يهز كتفيه مجددًا.
“لا ، لماذا سأغضب؟ كنت أعلم أنك معجب بها منذ فترة. كنت فقط آمل ألا تُقدم على الأمر ، لأنني لم أكن أتصور اللوتس الوردي كشخصية أمومية في ذلك الوقت. ولكن بمرور الوقت ، أدركت أنها إنسانة رائعة جدًا ، وإذا كنت سعيدًا معها ، فأنا سعيد من أجلكم. في الواقع ، سأتوقف حتى عن إهانتها بدون سبب الآن بعد أن أصبحت من عائلتنا ، ولكن سيستغرق الأمر بعض الوقت لأتقبل الأمر فعليًا ، لكني سأحاول بكل جهدي” أجاب ليو ، مما جعل لوك يضحك بسعادة.
لكن بعد أن استوعب الأمر ، استرخى ، وبعد هزة بسيطة من كتفه ، قبل العلاقة بسهولة.
كانت هذه أول علاقة جدية في حياته ، ومع اللوتس الوردي شعر وكأنه فاز باليانصيب.
كان ليو يستمتع بوقته الخاص مع أماندا أثناء طهي العشاء ، عندما سمع فجأة طرقًا على بابه.
محاربة رئيسية ، وملكة في قلوب الملايين ، كانت تجسيدًا حقيقيًا للأميرة.
“ليو… شكرًا لك على تقبلك الأمر” قال لوك في النهاية ، ورغم أنه لم يكن يريد ذلك ، إلا أن ليو عانقه للحظة ، وربت على ظهره.
وبصفته رجلاً ، لم يكن بإمكان لوك أن يأمل في الحصول على شريكة أفضل ، ولهذا السبب شعر بالحظ لأنها أحبته بالمثل.
“أوه؟” قال ليو في البداية ، وملامحه تتحول إلى عبوس ، وهو يحلل الوضع الحميمي هذا.
من ناحية أخرى ، وجدت اللوتس الوردي الاستقرار والسلام في صحبة لوك ، فقد كان بمثابة المرساة لها ، جاعلا الحياة أكثر جمالًا بالنسبة لها.
لهذا ، أيّد ليو قرار لوك بإبقاء الأمر طي الكتمان لبعض الوقت ، حتى يمضون فترة كافية معًا ، ويتأكدوا من أنهم مستعدون ليكونوا شريكين مدى الحياة.
كانت تستمتع حقًا بوجوده وسحره ، ورغم وجود بعض الأمور التي أرادت منه تحسينها ، إلا أنها اعتبرتها مشروعًا مستمرًا ، حيث كانت تأمل من خلال ذلك أن يتم صقله ليصبح رجلها المثالي.
تأوه ليو بصوت منخفض عندما قرصته أماندا ، التي لفتت انتباهه إلى وجه لوك وأليا المحمرين ، في محاولة لجعله يدرك العلامات الواضحة التي فاتته.
بشكل عام ، كان الثنائي واقعين في الحب بجنون ، حيث كان ارتباطهم ببعضهم البعض يزداد سواء في داخل او خارج اللعبة.
وبصفته رجلاً ، لم يكن بإمكان لوك أن يأمل في الحصول على شريكة أفضل ، ولهذا السبب شعر بالحظ لأنها أحبته بالمثل.
“هل تخطط لإخبار والدتنا عن علاقتك قريبًا؟” سأل ليو ، بينما هز لوك رأسه رافضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يدرك ، كان كلاهما يحبس أنفاسه في انتظار موافقته ، وبالرغم من أنه لم يكن أمرًا كبيرًا بالنسبة له ، إلا أنه كان يعني كل شيء لهم.
“ليس بعد… ربما بعد أن نلتقي بها عند وصولنا؟” أجاب لوك ، بينما اومئ ليو بإعجاب ، رافعا له إبهامه بشكل تأييدي.
“تحلَّ ببعض الرجولة يا أخي… حبيبتك تملك جرأةً أكثر منك بكثير” قال ليو مازحًا ، لينفجر الشقيقان بشكل ضاحك.
كان لا يزال من المبكر جدًا الإعلان عن الأمر علنًا ، خاصةً أمام والدتهم التي كانت معروفة بردود فعلها المبالغ فيها عند سماع أخبار كهذه.
لهذا ، أيّد ليو قرار لوك بإبقاء الأمر طي الكتمان لبعض الوقت ، حتى يمضون فترة كافية معًا ، ويتأكدوا من أنهم مستعدون ليكونوا شريكين مدى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست هنا للقتال…” قال لوك وهو يدافع عن حبيبته ، مما جعل ليو يرفع حاجبه مجددًا.
“ليو… شكرًا لك على تقبلك الأمر” قال لوك في النهاية ، ورغم أنه لم يكن يريد ذلك ، إلا أن ليو عانقه للحظة ، وربت على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألست غاضبًا من هذا؟” سأل لوك بتوتر ، بينما تأمل ليو الاثنين قبل أن يهز كتفيه مجددًا.
“تحلَّ ببعض الرجولة يا أخي… حبيبتك تملك جرأةً أكثر منك بكثير” قال ليو مازحًا ، لينفجر الشقيقان بشكل ضاحك.
“ايها الماكر! متى حدث هذا؟ عليك أن تخبرني بكل شيء!” قالت أماندا بعد لحظات ، وهي تنتقل من معانقة أليا إلى معانقة لوك ، حيث بدت سعيدة بصدق من أجلهم.
“أوه؟” قال ليو في البداية ، وملامحه تتحول إلى عبوس ، وهو يحلل الوضع الحميمي هذا.
الترجمة: Hunter
تأوه ليو بصوت منخفض عندما قرصته أماندا ، التي لفتت انتباهه إلى وجه لوك وأليا المحمرين ، في محاولة لجعله يدرك العلامات الواضحة التي فاتته.
“ايها الماكر! متى حدث هذا؟ عليك أن تخبرني بكل شيء!” قالت أماندا بعد لحظات ، وهي تنتقل من معانقة أليا إلى معانقة لوك ، حيث بدت سعيدة بصدق من أجلهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات