الدليل
الفصل 783 – الدليل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول نظره إلى قدميه ، حيث كان حذائه المصنوع خصيصًا وعالي الأداء.
عند عودته إلى قصره ، بدأ ليو على الفور في فحص كل زاوية ، مصممًا على التأكد تمامًا من أن كتيب التأمل لم يكن موجودًا في أي مكان ، حيث لم يكن يريد أن يحرج نفسه لاحقًا إذا تبين أن الكتيب كان في منزله طوال الوقت.
ابتسم ليو بصدق لأول مرة منذ وقوع السرقة.
فتح الأدراج ، ومسح الرفوف ، وقلب الوسائد بعنف. بحث في كل زاوية ، مهما بدت غير محتملة ، لكن جهوده لم تسفر عن شيء.
“لا… لا!” همس كيد بجنون وهو يمرر يده في شعره بينما يجتاحه الذعر “لقد تركت الدليل الأكثر وضوحًا ورائي. أي شخص يمتلك نصف عقل سيعرف أنه أنا”.
لم يكن الكتيب موجودًا في قصره ، وأصبح الآن متأكدًا تمامًا من هذه الحقيقة بدون أدنى شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أنها مجرد مزحة سيئة التخطيط؟
وهكذا ، إذا حاول أحدهم لاحقًا دسَّ الكتيب سرًا في منزله ، فلن يقع في الفخ. سيكون على يقين تام أن هناك من يحاول توريطه عمدًا.
بغض النظر عما كان يجري ، علم ليو أنه لا يستطيع الجلوس مكتوف الأيدي وانتظار الإجابات.
كان غضب ليو من الوضع يتزايد مع كل لحظة تمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن كيف تمكنوا من فعلها؟” تساءل لوك ، بينما أجابه ليو بهز كتفيه.
كان كتيب التأمل مهمًا بالنسبة له ، حيث كان أداته الأساسية في التطور حاليًا. وبدونه ، شعر وكأنه عداء مجبر على الركض على جهاز المشي ، يبذل طاقة بدون أن يحرز أي تقدم ، حيث لم يكن التدريب الطبيعي لمهاراته كافيًا لتحقيق أي نتائج مهمة.
“كان يجب أن أستخدم حذاء شخص آخر ، كان يجب أن أفكر في هذا الأمر جيدًا” تمتم كيد بمرارة وهو يلعن نفسه على غبائه.
“هذا جنون” تمتم ليو لنفسه وهو يضغط قبضتيه “هناك من يتلاعب بي عمدًا. لكن من؟ ولماذا؟ ما الهدف من سرقته إذا لم يتمكنوا من استخدامه؟”
تمتم كيد ، مع عمل عقله بجهد إضافي “يمكنني أن أخطط لسرقة أخرى. سأجعل الأمر يبدو وكأن هناك شخصًا آخر داخل الموظفين يسحب الخيوط”.
كانت الأسئلة تدور في عقله وكأنها نسور تحلق فوق جثة.
لقد أخذ في الاعتبار الكاميرات والشكوك وحتى غضب ليو ، لكنه ارتكب خطأ فادحا – حذائه اللعين.
هل كان الأمر محاولة لإبعاده عن تدريبه؟
فتح الأدراج ، ومسح الرفوف ، وقلب الوسائد بعنف. بحث في كل زاوية ، مهما بدت غير محتملة ، لكن جهوده لم تسفر عن شيء.
أم أنها مجرد مزحة سيئة التخطيط؟
“هذا ما كنت أفكر فيه…” قال ليو ، بينما رفع لوك حاجبيه.
أم أن هناك مؤامرة أكثر خبثًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أنها مجرد مزحة سيئة التخطيط؟
بغض النظر عما كان يجري ، علم ليو أنه لا يستطيع الجلوس مكتوف الأيدي وانتظار الإجابات.
هل كان الأمر محاولة لإبعاده عن تدريبه؟
فالوقت مهم للغاية في أي جريمة ، وكل لحظة تمر بدون العثور على الكتيب ستُعتبر كانتكاسة كبيرة.
على عكس الأحذية القياسية التي يتم توزيعها على طاقم السفينة ، كانت هذه الأحذية مع تصميم مميز ، صُنعت خصيصًا له كجزء من مكانته كقائد.
وفي اللحظة التي كان على وشك أن يقلب فيها إطار سريره رأسًا على عقب ، سمع خطوات تقترب.
أظلم تعبير لوك.
أعلن صرير الباب عن دخول لوك ، الذي وقف يراقب الفوضى التي عمّت الغرفة بحاجبين معقودين.
“هنا” قال وهو ينحني ويدعو لوك للاقتراب.
“ليو؟ ما كل هذه الضوضاء؟” سأل لوك وهو يطوي ذراعيه، متفاجئًا من رؤية الأثاث المتناثر في جميع أنحاء القصر الفاخر.
خفق قلبه بشدة مع كل ثانية تمر.
كان واضحًا أن ليو قد انفجر غضبًا ، قالبا كل شيء ، تاركًا الأثاث الثقيل فقط في مكانه.
أومأ لوك برأسه بجدية.
“هل فقدت شيئًا؟” سأل لوك ، وهو التفسير الوحيد الذي بدا منطقيًا.
لم يكن هناك تفسير معقول ، ولا كبش فداء يمكنه استخدامه ، ولم يكن أي شخص آخر على سفينة آرك يرتدي حذاءً مثله.
شعر ليو بلحظة من الارتياح لرؤية شقيقه ثم أجاب ، “شخص ما سرق كتيب التأمل الخاص بي”
فالوقت مهم للغاية في أي جريمة ، وكل لحظة تمر بدون العثور على الكتيب ستُعتبر كانتكاسة كبيرة.
“لقد بحثت في كل مكان ، ولكنه ليس هنا. أعلم أنني لم اضيعه ، بل سُرق مني”
تصور ليو وهو يقتحم غرفته ، مع خناجره التي سيتم غرسها فيه.
أظلم تعبير لوك.
كانت الأسئلة تدور في عقله وكأنها نسور تحلق فوق جثة.
“هل أنت متأكد من أنه سُرق؟ من قد يفعل ذلك؟ الأشخاص الوحيدون الذين لديهم حق الوصول إلى قسم كبار الشخصيات هم أنت ، أنا ، آليا ، أماندا ، الطاقم”
كان هناك العديد من آثار الأقدام ، ولكن بعد تفحص دقيق ، لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف.
“ونحن الثلاثة لن نفعلها ، إذن….” تمتم لوك ، بينما وافقه ليو على الفور.
ضحك لوك “لنبقى هادئين وننتظر القائد. إن كنا قد لاحظنا البصمة ، فسيستطيع بالتأكيد الإمساك بالمجرم فورًا”
“هذا ما كنت أفكر فيه…” قال ليو ، بينما رفع لوك حاجبيه.
نظر ليو إلى لوك ، قبل أن يمد يده لمصافحته بقوة “كنت أعلم أنني لست مجنونًا. هناك شيء مريب حقًا!”
“لكن كيف تمكنوا من فعلها؟” تساءل لوك ، بينما أجابه ليو بهز كتفيه.
مع تسارع نبضات قلبه ، دفن كيد وجهه بين يديه. بدا أن كل سيناريو يتخيله سينتهي بنفس النتيجة القاتمة – وهو أن ليو سيكتشفه وسينتقم منه بوحشية.
“لا أعلم ، لكن القائد قال إن هناك كاميرات مراقبة في كل مكان. سيجدون من فعل ذلك خلال 48 ساعة”
وفي اللحظة التي كان على وشك أن يقلب فيها إطار سريره رأسًا على عقب ، سمع خطوات تقترب.
أومأ لوك برأسه بجدية.
كانت الخطة التي اعتقد أنها مضمونة تنهار الآن أمام عينيه.
“يجب أن نثق بالقائد في الوقت الحالي ، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع التحقيق بأنفسنا في هذه الأثناء”
“هذا جنون” تمتم ليو لنفسه وهو يضغط قبضتيه “هناك من يتلاعب بي عمدًا. لكن من؟ ولماذا؟ ما الهدف من سرقته إذا لم يتمكنوا من استخدامه؟”
نظر إليه ليو باندهاش.
“لأنه إن لم يفعل… فهذا يعني أنه متورط في كل هذا”
“كيف؟”
جلس القائد كيد متصلبًا على كرسيه ، وعيناه مثبتة على شاشة المراقبة.
ظهرت على وجه لوك ابتسامة ماكرة ، “بصمات الأقدام. يمتلك المنزل مدخلان—المدخل الرئيسي والباب الخلفي ، أليس كذلك؟ إذا دخل أو خرج أحدهم مؤخرًا ، فقد نتمكن من تتبع خطواته”
“كان يجب أن أستخدم حذاء شخص آخر ، كان يجب أن أفكر في هذا الأمر جيدًا” تمتم كيد بمرارة وهو يلعن نفسه على غبائه.
بدون أي تردد ، حمل الشقيقان مصباحًا محمولًا وتوجهوا إلى المدخل الرئيسي أولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فكرة توجيه غضب ليو الجامح إليه كافية لجعل معدته تتقلب بعنف.
كانت ساحة التدريب خارج الباب الأمامي عبارة عن ساحة رملية مسطحة ، تُستخدم بانتظام للتدريبات والمبارزات.
“لأنه إن لم يفعل… فهذا يعني أنه متورط في كل هذا”
كان هناك العديد من آثار الأقدام ، ولكن بعد تفحص دقيق ، لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف.
كان كتيب التأمل مهمًا بالنسبة له ، حيث كان أداته الأساسية في التطور حاليًا. وبدونه ، شعر وكأنه عداء مجبر على الركض على جهاز المشي ، يبذل طاقة بدون أن يحرز أي تقدم ، حيث لم يكن التدريب الطبيعي لمهاراته كافيًا لتحقيق أي نتائج مهمة.
“كلها آثارنا” قال لوك ، مشيرًا إلى أنماطها المميزة “آثارك ، وآثار أماندا وأليا ، وآثاري. لم يأتي أحد غيرنا مؤخرًا”
“يجب أن نثق بالقائد في الوقت الحالي ، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع التحقيق بأنفسنا في هذه الأثناء”
صر ليو على أسنانه ، “إذن لا بد أنه اتى من الباب الخلفي”
نهض كيد من كرسيه ، وأجبر نفسه على التفكير بعقلانية على الرغم من الفوضى التي تدور في عقله. كان يحتاج إلى خطة – شيء من شأنه أن يصرف الانتباه عنه مع إبعاد نفسه عن غضب ليو.
هرع الاثنان إلى الخلف ، حيث كانت الأرضية مختلفة—رقعة من الطين الرطب ، ناعم بما يكفي لالتقاط بصمات واضحة لأي شخص قد مشى من فوقها.
“هذا جنون” تمتم ليو لنفسه وهو يضغط قبضتيه “هناك من يتلاعب بي عمدًا. لكن من؟ ولماذا؟ ما الهدف من سرقته إذا لم يتمكنوا من استخدامه؟”
على الفور ، التقطت عيون ليو بصمة لا تنتمي لأي منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البصمة واضحة ، أكبر من آثار أقدام أماندا ولكن أصغر قليلاً من ليو ، وكانت تتجه بعيدًا عن المنزل بخطوات متعجلة.
“هنا” قال وهو ينحني ويدعو لوك للاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
كانت البصمة واضحة ، أكبر من آثار أقدام أماندا ولكن أصغر قليلاً من ليو ، وكانت تتجه بعيدًا عن المنزل بخطوات متعجلة.
خفق قلبه بشدة مع كل ثانية تمر.
“ليست لنا” قال لوك بجديّة “من الواضح أنه كان على عجلة من أمره”
(في الوقت نفسه ، القائد كيد)
درس ليو الأثر بعين باردة ، “لقد ارتكب خطأً بترك هذا الدليل. سأجعله يدفع الثمن”
أظلم تعبير لوك.
ثم أخرج خنجرًا وبدأ بقطع كتلة طينية حيث كانت تتواجد البصمة المحفورة.
وفي اللحظة التي كان على وشك أن يقلب فيها إطار سريره رأسًا على عقب ، سمع خطوات تقترب.
راقبه لوك بصمت وذراعاه متقاطعة ، بينما رفع ليو القطعة بحذر وحملها إلى الداخل ، ووضعها في وعاء طهي للحفاظ عليها.
راقبه لوك بصمت وذراعاه متقاطعة ، بينما رفع ليو القطعة بحذر وحملها إلى الداخل ، ووضعها في وعاء طهي للحفاظ عليها.
لحسن الحظ ، كانت التربة سميكة بما يكفي للحفاظ على البصمة سليمة ، مما جعلها دليلاً دامغًا.
“لا أعلم ، لكن القائد قال إن هناك كاميرات مراقبة في كل مكان. سيجدون من فعل ذلك خلال 48 ساعة”
“ستقودنا هذه البصمة إلى الفاعل” قال ليو بحزم “لا أحد يعبث معي ويفلت بفعلته”
مع تسارع نبضات قلبه ، دفن كيد وجهه بين يديه. بدا أن كل سيناريو يتخيله سينتهي بنفس النتيجة القاتمة – وهو أن ليو سيكتشفه وسينتقم منه بوحشية.
ضحك لوك “لنبقى هادئين وننتظر القائد. إن كنا قد لاحظنا البصمة ، فسيستطيع بالتأكيد الإمساك بالمجرم فورًا”
بدأت فكرة زرع أدلة كاذبة تتشكل في عقله. يمكنه إتهام عضو آخر من الموظفين – شخص لا يتمتع بثقة أو ولاء الأغلبية. ربما مجند جديد أو عامل مكروه بشدة.
“لأنه إن لم يفعل… فهذا يعني أنه متورط في كل هذا”
كانت الخطة التي اعتقد أنها مضمونة تنهار الآن أمام عينيه.
نظر ليو إلى لوك ، قبل أن يمد يده لمصافحته بقوة “كنت أعلم أنني لست مجنونًا. هناك شيء مريب حقًا!”
هرع الاثنان إلى الخلف ، حيث كانت الأرضية مختلفة—رقعة من الطين الرطب ، ناعم بما يكفي لالتقاط بصمات واضحة لأي شخص قد مشى من فوقها.
ضحك لوك بصوت عالٍ “بالطبع انت لست مجنونًا ، يا أخي. لماذا تفكر بذلك حتى؟”
لكن في أعماقه ، كان يعلم أنه قد نفدت منه التحركات ، وأن الخناق حول عنقه كان يضيق مع مرور كل ثانية.
ابتسم ليو بصدق لأول مرة منذ وقوع السرقة.
جلس القائد كيد متصلبًا على كرسيه ، وعيناه مثبتة على شاشة المراقبة.
**********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أنها مجرد مزحة سيئة التخطيط؟
(في الوقت نفسه ، القائد كيد)
صر ليو على أسنانه ، “إذن لا بد أنه اتى من الباب الخلفي”
جلس القائد كيد متصلبًا على كرسيه ، وعيناه مثبتة على شاشة المراقبة.
“هل فقدت شيئًا؟” سأل لوك ، وهو التفسير الوحيد الذي بدا منطقيًا.
تم عرض لقطات لليو ولوك وهم ينحتون بعناية كتلة من الطين من المدخل الخلفي لقصر ليو على الشاشة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضب ليو من الوضع يتزايد مع كل لحظة تمر.
خفق قلبه بشدة مع كل ثانية تمر.
“هذا ما كنت أفكر فيه…” قال ليو ، بينما رفع لوك حاجبيه.
تمتم كيد بصوت مرتجف بعدم التصديق ، “إنهم يأخذون بصمة قدمي…”
تصور ليو وهو يقتحم غرفته ، مع خناجره التي سيتم غرسها فيه.
كانت الخطة التي اعتقد أنها مضمونة تنهار الآن أمام عينيه.
هل كان الأمر محاولة لإبعاده عن تدريبه؟
لقد أخذ في الاعتبار الكاميرات والشكوك وحتى غضب ليو ، لكنه ارتكب خطأ فادحا – حذائه اللعين.
“هذا ما كنت أفكر فيه…” قال ليو ، بينما رفع لوك حاجبيه.
تحول نظره إلى قدميه ، حيث كان حذائه المصنوع خصيصًا وعالي الأداء.
لقد أخذ في الاعتبار الكاميرات والشكوك وحتى غضب ليو ، لكنه ارتكب خطأ فادحا – حذائه اللعين.
على عكس الأحذية القياسية التي يتم توزيعها على طاقم السفينة ، كانت هذه الأحذية مع تصميم مميز ، صُنعت خصيصًا له كجزء من مكانته كقائد.
أظلم تعبير لوك.
“لا… لا!” همس كيد بجنون وهو يمرر يده في شعره بينما يجتاحه الذعر “لقد تركت الدليل الأكثر وضوحًا ورائي. أي شخص يمتلك نصف عقل سيعرف أنه أنا”.
“هذا جنون” تمتم ليو لنفسه وهو يضغط قبضتيه “هناك من يتلاعب بي عمدًا. لكن من؟ ولماذا؟ ما الهدف من سرقته إذا لم يتمكنوا من استخدامه؟”
لقد ضربه الإدراك مثل المطرقة الثقيلة ، حيث لن يستطيع صد الاتهامات إذا واجهها.
الفصل 783 – الدليل
لم يكن هناك تفسير معقول ، ولا كبش فداء يمكنه استخدامه ، ولم يكن أي شخص آخر على سفينة آرك يرتدي حذاءً مثله.
نظر ليو إلى لوك ، قبل أن يمد يده لمصافحته بقوة “كنت أعلم أنني لست مجنونًا. هناك شيء مريب حقًا!”
فكر كيد بسرعة مع اندلاع عرق بارد على جبهته. استند إلى الوراء في كرسيه وحدق في السقف ، متخيلًا العواقب المروعة.
“ونحن الثلاثة لن نفعلها ، إذن….” تمتم لوك ، بينما وافقه ليو على الفور.
تصور ليو وهو يقتحم غرفته ، مع خناجره التي سيتم غرسها فيه.
**********
في عقله ، لن يكلف ليو نفسه عناء طرح الأسئلة أو التفسيرات – سيذهب مباشرة نحو الحلق ، مطالبًا بالإجابات بنفس القسوة التي أظهرها في وقت سابق.
تمتم كيد ، مع عمل عقله بجهد إضافي “يمكنني أن أخطط لسرقة أخرى. سأجعل الأمر يبدو وكأن هناك شخصًا آخر داخل الموظفين يسحب الخيوط”.
تخيل كيد ليو وهو يقول ، “سأسلخك حيًا. سأعلقك من أصابع قدميك وأقطع كل كذبة قلتها”.
هرع الاثنان إلى الخلف ، حيث كانت الأرضية مختلفة—رقعة من الطين الرطب ، ناعم بما يكفي لالتقاط بصمات واضحة لأي شخص قد مشى من فوقها.
جعلت الفكرة كيد يرتجف.
لم يكن الكتيب موجودًا في قصره ، وأصبح الآن متأكدًا تمامًا من هذه الحقيقة بدون أدنى شك.
كانت فكرة توجيه غضب ليو الجامح إليه كافية لجعل معدته تتقلب بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن كيف تمكنوا من فعلها؟” تساءل لوك ، بينما أجابه ليو بهز كتفيه.
تمتم كيد بصوت بالكاد أعلى من الهمس ، “لا … لا يمكنني ترك الأمر يصل إلى هذا الحد. يجب أن أفكر في حل”.
(في الوقت نفسه ، القائد كيد)
نهض كيد من كرسيه ، وأجبر نفسه على التفكير بعقلانية على الرغم من الفوضى التي تدور في عقله. كان يحتاج إلى خطة – شيء من شأنه أن يصرف الانتباه عنه مع إبعاد نفسه عن غضب ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن كيف تمكنوا من فعلها؟” تساءل لوك ، بينما أجابه ليو بهز كتفيه.
تمتم كيد ، مع عمل عقله بجهد إضافي “يمكنني أن أخطط لسرقة أخرى. سأجعل الأمر يبدو وكأن هناك شخصًا آخر داخل الموظفين يسحب الخيوط”.
بدأت فكرة زرع أدلة كاذبة تتشكل في عقله. يمكنه إتهام عضو آخر من الموظفين – شخص لا يتمتع بثقة أو ولاء الأغلبية. ربما مجند جديد أو عامل مكروه بشدة.
مع تسارع نبضات قلبه ، دفن كيد وجهه بين يديه. بدا أن كل سيناريو يتخيله سينتهي بنفس النتيجة القاتمة – وهو أن ليو سيكتشفه وسينتقم منه بوحشية.
ولكن حتى عندما فكر في هذه الخيارات ، همس صوت مزعج في الجزء الخلفي من عقله بحقيقة لا يمكن إنكارها: ليو ليس أحمقًا. لن يكسب من الخطط سوى الوقت ، وليس الأمان.
تصور ليو وهو يقتحم غرفته ، مع خناجره التي سيتم غرسها فيه.
مع تسارع نبضات قلبه ، دفن كيد وجهه بين يديه. بدا أن كل سيناريو يتخيله سينتهي بنفس النتيجة القاتمة – وهو أن ليو سيكتشفه وسينتقم منه بوحشية.
كانت الأسئلة تدور في عقله وكأنها نسور تحلق فوق جثة.
“كان يجب أن أستخدم حذاء شخص آخر ، كان يجب أن أفكر في هذا الأمر جيدًا” تمتم كيد بمرارة وهو يلعن نفسه على غبائه.
مع تسارع نبضات قلبه ، دفن كيد وجهه بين يديه. بدا أن كل سيناريو يتخيله سينتهي بنفس النتيجة القاتمة – وهو أن ليو سيكتشفه وسينتقم منه بوحشية.
في الوقت الحالي ، كل ما يمكنه فعله هو انتظار الوقت المناسب والدعاء بأن تحقيق ليو لم يوصله إليه قبل أن تتاح له الفرصة للتصرف.
في الوقت الحالي ، كل ما يمكنه فعله هو انتظار الوقت المناسب والدعاء بأن تحقيق ليو لم يوصله إليه قبل أن تتاح له الفرصة للتصرف.
لكن في أعماقه ، كان يعلم أنه قد نفدت منه التحركات ، وأن الخناق حول عنقه كان يضيق مع مرور كل ثانية.
“ليو؟ ما كل هذه الضوضاء؟” سأل لوك وهو يطوي ذراعيه، متفاجئًا من رؤية الأثاث المتناثر في جميع أنحاء القصر الفاخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بحثت في كل مكان ، ولكنه ليس هنا. أعلم أنني لم اضيعه ، بل سُرق مني”
الترجمة: Hunter
أم أن هناك مؤامرة أكثر خبثًا؟
فالوقت مهم للغاية في أي جريمة ، وكل لحظة تمر بدون العثور على الكتيب ستُعتبر كانتكاسة كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
