الخطوة الأولى
الفصل 802 – الخطوة الأولى
أدرك بسرعة أنه بدون تعافي مناسب ، لن يحقق أي تقدم ذو معنى.
على مدار الشهرين التاليين ، كافح ليو كثيرًا مع تقنية [تبديل النصل] ، حيث وجد الانتقال من عالم الواقع الافتراضي إلى الواقع أكثر إرهاقًا مما كان يتوقعه في البداية.
“ماذا حدث؟” تساءل ليو وهو يحاول تحليل سبب نجاحه في هذه المحاولة تحديدًا ، وبعد عدة محاولات أخرى ، أدرك أخيرًا السر الحقيقي. السر يكمن في التناغم —التزامن المثالي بين تدفق المانا ومرونة الحبل. كان يحاول سابقًا فرض التقنية بالقوة وتشكيل خيط المانا إلى حبل فائق المرونة باستخدام التشكيل فقط. لكن المفتاح لم يكن في التشكيل وحده ؛ بل في الطريقة التي ينبض بها المانا عبره. لم يكن من المفترض أن تكون المانا ثابتة ابدا—بل دائمة الحركة. ومن خلال السماح لها بالتدفق بشكل طبيعي بدلاً من إجبارها على التصلب ، سيتمكن الحبل من التمدد والانكماش ديناميكيًا ، محققًا التوازن المثالي بين المرونة والقوة.
على عكس تيرا نوفا اون لاين حيث يمكن استعادة طاقته والمانا باستخدام الجرعات ، لم يكن للعالم الحقيقي مثل هذه الامتيازات.
سيستنزف كل خطأ الطاقة والمانا ، وستترك كل جلسة تدريب أثرًا حقيقيًا على جسده ، مما يجبره أخيرًا على الاعتراف بالحدود الصارمة لتحمل البشر.
سيستنزف كل خطأ الطاقة والمانا ، وستترك كل جلسة تدريب أثرًا حقيقيًا على جسده ، مما يجبره أخيرًا على الاعتراف بالحدود الصارمة لتحمل البشر.
لكن التقدم ، مهما كان بطيئًا ، ما زال يُعتبر تقدمًا. خلال الأسبوع الأول ، تمكن من إنشاء حبل مانا يمكنه من خلاله سحب نفسه نحو الخنجر بسرعة متحكم بها—أبطأ بكثير من الشكل النهائي للتقنية ، لكنه مستقر. بحلول نهاية الشهر الأول ، ضاعف سرعته وشعر بالشد الحاد للتسارع ، رغم أنه لم يكن قريبًا من السحب المطلوب لتنفيذ [تبديل النصل] بالكامل. في هذه الفترة ، بدأ جسده في التكيف مع متطلبات التقنية. مخزون المانا ، الذي كان يُستنزف بسرعة بسبب التنفيذ الغير فعال ، بدأ يدوم لفترة أطول. عضلاته ، التي كانت متيبسة في البداية بسبب القوة الغير طبيعية المطبقة عليها ، بدأت تتكيف تدريجيًا مع السحب والحركات المفاجئة. في الأسبوع السادس ، تمكن ليو من تنفيذ السحب بسرعة تقترب من ضعف سرعة الصوت—لا يزال بعيدًا عن الشكل النهائي ، لكنه كان كافيًا ليشعر بالقوة الهائلة للحركة التي تهز جسده.
في أفضل حالاته ، لن يكون ليو قادرًا على التدريب المكثف سوى ساعتين تقريبًا قبل أن يبدأ الإرهاق بالسيطرة عليه ، وأي محاولة لتجاوز هذا الحد ستؤدي إلى نتائج عكسية.
على مدار الشهرين التاليين ، كافح ليو كثيرًا مع تقنية [تبديل النصل] ، حيث وجد الانتقال من عالم الواقع الافتراضي إلى الواقع أكثر إرهاقًا مما كان يتوقعه في البداية.
لأول مرة ، اختبر العبء الحقيقي للتدريب في بيئة واقعية—عضلات تأن ومفاصل تؤلم وعملية تعافي بطيئة بشكل محبط لا يمكن لأي إكسير أو طعام معزز تسريعها.
على مدار الشهرين التاليين ، كافح ليو كثيرًا مع تقنية [تبديل النصل] ، حيث وجد الانتقال من عالم الواقع الافتراضي إلى الواقع أكثر إرهاقًا مما كان يتوقعه في البداية.
في كل صباح ، سيستيقظ متصلبًا من إجهاد اليوم السابق ، وبغض النظر عن مدى محاولته إجبار نفسه على التحرك بشكل أسرع ، سيطالب جسده بالراحة التي يستحقها.
كانت قوة الارتداد وحشية للغاية.
أدرك بسرعة أنه بدون تعافي مناسب ، لن يحقق أي تقدم ذو معنى.
مع قيامه بذلك ، تشكل الخيط بسهولة أكبر مع مرونة وشدة مناسبة.
وهكذا ، اضطر ليو إلى التكيف.
لأسابيع ، جرب ليو تقنيات مختلفة ، واختبر صيغ سحرية متنوعة ، وقام بتعديل تدفق المانا ، وعزز بنية الحبل.
قام بتعديل جدوله ، وحرص على تناول وجبات غنية بالبروتين لدعم تعافي العضلات ، وحافظ أيضا على دورات راحة صارمة.
ما زالت هناك مقاومة—لا يزال جسده بطيئًا مقارنة بالسرعة المطلوبة لإنهاء التقنية—لكنها لم تكن فشلًا.
وعلى الرغم من أنه كان يهتم بجسده دائمًا ، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يضطر فيها للقيام بذلك بطريقة منهجية للغاية—متتبعًا استهلاكه للسعرات الحرارية وإنفاقه للمانا وأفضل وقت للراحة بين جلسات التدريب.
في كل مرة ينجح في زيادة السرعة ، سترسل القوة المفاجئة موجات صادمة عبر عموده الفقري وأطرافه ، مما يتركه متألمًا ومصابًا بكدمات.
إن لم يفعل ذلك ، فستستنزف طاقته بسرعة وسيعاني نتيجة لذلك.
لكن بغض النظر عن محاولاته ، كان هناك دائمًا شيء غير صحيح.
ومع ذلك ، حتى مع كل هذه التعديلات ، كان التقدم بطيئًا بشكل مؤلم.
الخطوة الأولى—إنشاء حبل مانا فائق المرونة.
كانت هذه الخطوة تبدو بسيطة نظريًا لكنها صعبة التنفيذ بشكل لا يصدق.
رغم معرفته بكيفية تشكيل خيوط المانا من العدم ، الا أن ليو واجه صعوبة في إضافة خاصية المرونة إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر لا يتعلق بالتحكم المثالي… بل بتوجيهه” فكر ليو وهو يشعر بالإدراك يغمره ، وبعزيمة متجددة ، أعاد العملية ، مركزًا هذه المرة على التنفس مع المانا ، ومزامنة نبضه مع دقات قلبه.
في البداية ، كانت الخيوط تنهار بمجرد تطبيق أي قوة عليها.
“ماذا حدث؟” تساءل ليو وهو يحاول تحليل سبب نجاحه في هذه المحاولة تحديدًا ، وبعد عدة محاولات أخرى ، أدرك أخيرًا السر الحقيقي. السر يكمن في التناغم —التزامن المثالي بين تدفق المانا ومرونة الحبل. كان يحاول سابقًا فرض التقنية بالقوة وتشكيل خيط المانا إلى حبل فائق المرونة باستخدام التشكيل فقط. لكن المفتاح لم يكن في التشكيل وحده ؛ بل في الطريقة التي ينبض بها المانا عبره. لم يكن من المفترض أن تكون المانا ثابتة ابدا—بل دائمة الحركة. ومن خلال السماح لها بالتدفق بشكل طبيعي بدلاً من إجبارها على التصلب ، سيتمكن الحبل من التمدد والانكماش ديناميكيًا ، محققًا التوازن المثالي بين المرونة والقوة.
وفي أحيان أخرى ، سيبالغ في تطبيق القوة ، مما يجعل الخيط صلبًا جدًا ، فلا ينكمش بشكل صحيح ، مما يؤدي إلى بقاء الخنجر معلقًا في الهواء بدلاً من سحبه نحوه.
على عكس تيرا نوفا اون لاين حيث يمكن استعادة طاقته والمانا باستخدام الجرعات ، لم يكن للعالم الحقيقي مثل هذه الامتيازات.
لأسابيع ، جرب ليو تقنيات مختلفة ، واختبر صيغ سحرية متنوعة ، وقام بتعديل تدفق المانا ، وعزز بنية الحبل.
لكن التقدم ، مهما كان بطيئًا ، ما زال يُعتبر تقدمًا. خلال الأسبوع الأول ، تمكن من إنشاء حبل مانا يمكنه من خلاله سحب نفسه نحو الخنجر بسرعة متحكم بها—أبطأ بكثير من الشكل النهائي للتقنية ، لكنه مستقر. بحلول نهاية الشهر الأول ، ضاعف سرعته وشعر بالشد الحاد للتسارع ، رغم أنه لم يكن قريبًا من السحب المطلوب لتنفيذ [تبديل النصل] بالكامل. في هذه الفترة ، بدأ جسده في التكيف مع متطلبات التقنية. مخزون المانا ، الذي كان يُستنزف بسرعة بسبب التنفيذ الغير فعال ، بدأ يدوم لفترة أطول. عضلاته ، التي كانت متيبسة في البداية بسبب القوة الغير طبيعية المطبقة عليها ، بدأت تتكيف تدريجيًا مع السحب والحركات المفاجئة. في الأسبوع السادس ، تمكن ليو من تنفيذ السحب بسرعة تقترب من ضعف سرعة الصوت—لا يزال بعيدًا عن الشكل النهائي ، لكنه كان كافيًا ليشعر بالقوة الهائلة للحركة التي تهز جسده.
لكن بغض النظر عن محاولاته ، كان هناك دائمًا شيء غير صحيح.
في محاولته التالية ، ألقى الخنجر للأمام ، وعندما استدعى الحبل ، استجاب بسلاسة أكبر من ذي قبل.
كان يعلم أنه قريب —قريب جدا—لكن الفرق بين “شبه صحيح” و”تنفيذ مثالي” كان أشبه بمحاولة عبور المحيط بخطوة واحدة.
وفي أيام أخرى ، سينقطع الخيط في منتصف الطريق ، ليُسقطه في التراب.
وكل فشل جديد كان يختبر صبره أكثر.
في كل صباح ، سيستيقظ متصلبًا من إجهاد اليوم السابق ، وبغض النظر عن مدى محاولته إجبار نفسه على التحرك بشكل أسرع ، سيطالب جسده بالراحة التي يستحقها.
كانت هناك ليالٍ استلقى فيها على السرير ، يحدق في السقف ويعيد تذكر أخطائه في رأسه ، محاولًا العثور على القطعة الناقصة التي منعته من النجاح.
على مدار الشهرين التاليين ، كافح ليو كثيرًا مع تقنية [تبديل النصل] ، حيث وجد الانتقال من عالم الواقع الافتراضي إلى الواقع أكثر إرهاقًا مما كان يتوقعه في البداية.
ثم ، في إحدى فترات بعد الظهر ، في محاولته ذو الرقم مئة ، حدث شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، بعد أن أتقن الخطوة الأولى أخيرًا ، علم أنه قد حان الوقت للانتقال إلى الخطوة الثانية.
لم يفكر في العملية ذاتها ، حيث تحركت يديه بسلاسة وتدفقت المانا بدون جهد ، وفي تلك اللحظة ، شعر بالاتصال وهو يستقر.
للمرة الأولى ، ثبت حبل المانا بقوة ، بل حتى جذبه نحوه ، وإن كان ذلك بسرعة بطيئة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ليالٍ استلقى فيها على السرير ، يحدق في السقف ويعيد تذكر أخطائه في رأسه ، محاولًا العثور على القطعة الناقصة التي منعته من النجاح.
“ماذا حدث؟” تساءل ليو وهو يحاول تحليل سبب نجاحه في هذه المحاولة تحديدًا ، وبعد عدة محاولات أخرى ، أدرك أخيرًا السر الحقيقي.
السر يكمن في التناغم —التزامن المثالي بين تدفق المانا ومرونة الحبل.
كان يحاول سابقًا فرض التقنية بالقوة وتشكيل خيط المانا إلى حبل فائق المرونة باستخدام التشكيل فقط.
لكن المفتاح لم يكن في التشكيل وحده ؛ بل في الطريقة التي ينبض بها المانا عبره.
لم يكن من المفترض أن تكون المانا ثابتة ابدا—بل دائمة الحركة.
ومن خلال السماح لها بالتدفق بشكل طبيعي بدلاً من إجبارها على التصلب ، سيتمكن الحبل من التمدد والانكماش ديناميكيًا ، محققًا التوازن المثالي بين المرونة والقوة.
الفصل 802 – الخطوة الأولى
“الأمر لا يتعلق بالتحكم المثالي… بل بتوجيهه” فكر ليو وهو يشعر بالإدراك يغمره ، وبعزيمة متجددة ، أعاد العملية ، مركزًا هذه المرة على التنفس مع المانا ، ومزامنة نبضه مع دقات قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أحيان أخرى ، سيبالغ في تطبيق القوة ، مما يجعل الخيط صلبًا جدًا ، فلا ينكمش بشكل صحيح ، مما يؤدي إلى بقاء الخنجر معلقًا في الهواء بدلاً من سحبه نحوه.
مع قيامه بذلك ، تشكل الخيط بسهولة أكبر مع مرونة وشدة مناسبة.
على عكس تيرا نوفا اون لاين حيث يمكن استعادة طاقته والمانا باستخدام الجرعات ، لم يكن للعالم الحقيقي مثل هذه الامتيازات.
في محاولته التالية ، ألقى الخنجر للأمام ، وعندما استدعى الحبل ، استجاب بسلاسة أكبر من ذي قبل.
لكن التقدم ، مهما كان بطيئًا ، ما زال يُعتبر تقدمًا. خلال الأسبوع الأول ، تمكن من إنشاء حبل مانا يمكنه من خلاله سحب نفسه نحو الخنجر بسرعة متحكم بها—أبطأ بكثير من الشكل النهائي للتقنية ، لكنه مستقر. بحلول نهاية الشهر الأول ، ضاعف سرعته وشعر بالشد الحاد للتسارع ، رغم أنه لم يكن قريبًا من السحب المطلوب لتنفيذ [تبديل النصل] بالكامل. في هذه الفترة ، بدأ جسده في التكيف مع متطلبات التقنية. مخزون المانا ، الذي كان يُستنزف بسرعة بسبب التنفيذ الغير فعال ، بدأ يدوم لفترة أطول. عضلاته ، التي كانت متيبسة في البداية بسبب القوة الغير طبيعية المطبقة عليها ، بدأت تتكيف تدريجيًا مع السحب والحركات المفاجئة. في الأسبوع السادس ، تمكن ليو من تنفيذ السحب بسرعة تقترب من ضعف سرعة الصوت—لا يزال بعيدًا عن الشكل النهائي ، لكنه كان كافيًا ليشعر بالقوة الهائلة للحركة التي تهز جسده.
ما زالت هناك مقاومة—لا يزال جسده بطيئًا مقارنة بالسرعة المطلوبة لإنهاء التقنية—لكنها لم تكن فشلًا.
مع قيامه بذلك ، تشكل الخيط بسهولة أكبر مع مرونة وشدة مناسبة.
كانت خطوة للأمام.
أدرك بسرعة أنه بدون تعافي مناسب ، لن يحقق أي تقدم ذو معنى.
يومًا بعد يوم ، محاولة تلو الأخرى ، قام بصقل العملية.
“ماذا حدث؟” تساءل ليو وهو يحاول تحليل سبب نجاحه في هذه المحاولة تحديدًا ، وبعد عدة محاولات أخرى ، أدرك أخيرًا السر الحقيقي. السر يكمن في التناغم —التزامن المثالي بين تدفق المانا ومرونة الحبل. كان يحاول سابقًا فرض التقنية بالقوة وتشكيل خيط المانا إلى حبل فائق المرونة باستخدام التشكيل فقط. لكن المفتاح لم يكن في التشكيل وحده ؛ بل في الطريقة التي ينبض بها المانا عبره. لم يكن من المفترض أن تكون المانا ثابتة ابدا—بل دائمة الحركة. ومن خلال السماح لها بالتدفق بشكل طبيعي بدلاً من إجبارها على التصلب ، سيتمكن الحبل من التمدد والانكماش ديناميكيًا ، محققًا التوازن المثالي بين المرونة والقوة.
جرب مستويات مختلفة من تدفق المانا وضبط كثافة الحبل وعدل مرونته بشكل طفيف.
ما زالت هناك مقاومة—لا يزال جسده بطيئًا مقارنة بالسرعة المطلوبة لإنهاء التقنية—لكنها لم تكن فشلًا.
في بعض الأيام ، سينجح ، حيث سيسحب الحبل للأمام مع حركة محسوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنه كان يهتم بجسده دائمًا ، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يضطر فيها للقيام بذلك بطريقة منهجية للغاية—متتبعًا استهلاكه للسعرات الحرارية وإنفاقه للمانا وأفضل وقت للراحة بين جلسات التدريب.
وفي أيام أخرى ، سينقطع الخيط في منتصف الطريق ، ليُسقطه في التراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنه كان يهتم بجسده دائمًا ، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يضطر فيها للقيام بذلك بطريقة منهجية للغاية—متتبعًا استهلاكه للسعرات الحرارية وإنفاقه للمانا وأفضل وقت للراحة بين جلسات التدريب.
لكن التقدم ، مهما كان بطيئًا ، ما زال يُعتبر تقدمًا.
خلال الأسبوع الأول ، تمكن من إنشاء حبل مانا يمكنه من خلاله سحب نفسه نحو الخنجر بسرعة متحكم بها—أبطأ بكثير من الشكل النهائي للتقنية ، لكنه مستقر.
بحلول نهاية الشهر الأول ، ضاعف سرعته وشعر بالشد الحاد للتسارع ، رغم أنه لم يكن قريبًا من السحب المطلوب لتنفيذ [تبديل النصل] بالكامل.
في هذه الفترة ، بدأ جسده في التكيف مع متطلبات التقنية.
مخزون المانا ، الذي كان يُستنزف بسرعة بسبب التنفيذ الغير فعال ، بدأ يدوم لفترة أطول.
عضلاته ، التي كانت متيبسة في البداية بسبب القوة الغير طبيعية المطبقة عليها ، بدأت تتكيف تدريجيًا مع السحب والحركات المفاجئة.
في الأسبوع السادس ، تمكن ليو من تنفيذ السحب بسرعة تقترب من ضعف سرعة الصوت—لا يزال بعيدًا عن الشكل النهائي ، لكنه كان كافيًا ليشعر بالقوة الهائلة للحركة التي تهز جسده.
لم يفكر في العملية ذاتها ، حيث تحركت يديه بسلاسة وتدفقت المانا بدون جهد ، وفي تلك اللحظة ، شعر بالاتصال وهو يستقر.
ومع ذلك ، واجه عقبة جديدة: لم يكن جسده مستعدًا لذلك.
في البداية ، كانت الخيوط تنهار بمجرد تطبيق أي قوة عليها.
كانت قوة الارتداد وحشية للغاية.
إن لم يفعل ذلك ، فستستنزف طاقته بسرعة وسيعاني نتيجة لذلك.
في كل مرة ينجح في زيادة السرعة ، سترسل القوة المفاجئة موجات صادمة عبر عموده الفقري وأطرافه ، مما يتركه متألمًا ومصابًا بكدمات.
وفي أيام أخرى ، سينقطع الخيط في منتصف الطريق ، ليُسقطه في التراب.
تشوّشت رؤيته من شدة الزخم ، وأكثر من مرة انتهى به الأمر بالاصطدام بشجرة أو التدحرج عبر ساحة التدريب كدمية قماشية.
في أفضل حالاته ، لن يكون ليو قادرًا على التدريب المكثف سوى ساعتين تقريبًا قبل أن يبدأ الإرهاق بالسيطرة عليه ، وأي محاولة لتجاوز هذا الحد ستؤدي إلى نتائج عكسية.
“إذا لم أعزز جسدي بشكل صحيح ، فسأتحطم قبل أن أتقن هذه التقنية” أدرك ليو بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، بعد أن أتقن الخطوة الأولى أخيرًا ، علم أنه قد حان الوقت للانتقال إلى الخطوة الثانية.
وهكذا ، بعد أن أتقن الخطوة الأولى أخيرًا ، علم أنه قد حان الوقت للانتقال إلى الخطوة الثانية.
ما زالت هناك مقاومة—لا يزال جسده بطيئًا مقارنة بالسرعة المطلوبة لإنهاء التقنية—لكنها لم تكن فشلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، بعد أن أتقن الخطوة الأولى أخيرًا ، علم أنه قد حان الوقت للانتقال إلى الخطوة الثانية.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ليالٍ استلقى فيها على السرير ، يحدق في السقف ويعيد تذكر أخطائه في رأسه ، محاولًا العثور على القطعة الناقصة التي منعته من النجاح.
لأسابيع ، جرب ليو تقنيات مختلفة ، واختبر صيغ سحرية متنوعة ، وقام بتعديل تدفق المانا ، وعزز بنية الحبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
