عودة الرئيس
الفصل 804 – عودة الرئيس
“هاهاها ، سأمنحك بعض المديح على مجهودك. زيك جيد. لقد أتقنت مظهر الرئيس—الرداء ، القناع المكسور ، إخفاء المستوى—لكن لن تخدعني”
(تيرا نوفا اون لاين ، مدينة الملاذ الاقوى)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شهد عالم اللعبة تغييرات كبيرة خلال الأشهر الخمسة التي غاب فيها ليو عن اللعبة ، مع اقتراب العد التنازلي لهبوط سفينة آرك من المراحل الأخيرة.
“أنت… أذكى حارس رأيته في حياتي” قال ليو بنبرة لطيفة بشكل مريب “ما اسمك ، أيها اللاعب؟”
بعد سبعة أشهر ، ستصل سفينة آرك إلى وجهتها ، كوكب تيرا نوفا ، ويبدو أن الحماس لهذا الحدث قد بات ملموسًا الآن.
انتشرت الرهبة على وجوههم.
مع اكتمال التقييم النهائي للنظام واقتراب الرحلة من نهايتها ، فقد العديد من اللاعبين دافعهم لمطاردة القوة والتصنيفات ، مفضلين قضاء عامهم الأخير في تيرا نوفا أون لاين بوتيرة أكثر استرخاءً.
تردد الحارس لجزء من الثانية قبل أن يسخر ويصافحه.
بدلًا من السعي نحو القوة بشدة ، اختار هؤلاء اللاعبون الاستمتاع بالثروة التي جمعوها على مدار السنوات.
بقي ليو صامتًا للحظة ، قبل أن يفرك جبينه ويطلق تنهيدة طويلة.
ازدهرت الحانات والمطاعم وانغمس اللاعبون في الرفاهية التي تجاهلوها سابقًا لصالح رفع مستوياتهم بلا هوادة.
(عند بوابات القصر)
أولئك الذين كانوا مهووسين سابقًا بتحسين مهاراتهم شوهدوا الآن مسترخين في الحانات ، يستمتعون بأشهى الأطباق أو يتجولون في المدن الساحرة ، التي لم يُلقوا لها بالًا من قبل.
“قف مكانك” قال الحارس بحزم “القصر محظور على العامة. يُسمح بالدخول فقط لأعضاء نقابة الانتفاضة الذين يرتدون الزي الرسمي”
مع عدم وجود خطر الانتقال إلى القسم E وعدم إمكانية الترقية لحياة أفضل ، تغيرت ديناميكية اللعبة بالكامل—وكان هذا التغيير الجذري هو أكثر ما صدم ليو عندما سجل دخوله أخيرًا.
“ماذا؟” سأله ببرود.
لأول مرة منذ سنوات ، لم تكن أطول الطوابير أمام متاجر الأسلحة ، بل أمام أرقى المطاعم ، ولم يستطع ليو إلا أن يهز رأسه بخيبة أمل عند رؤية هذا المشهد.
مع اكتمال التقييم النهائي للنظام واقتراب الرحلة من نهايتها ، فقد العديد من اللاعبين دافعهم لمطاردة القوة والتصنيفات ، مفضلين قضاء عامهم الأخير في تيرا نوفا أون لاين بوتيرة أكثر استرخاءً.
“الحمقى الذين لا يعملون بجد الآن سيعيشون حياة أسوأ بمجرد هبوطنا… هذا ليس وقت الاسترخاء ، هذا وقت العمل الجاد!” تمتم ليو ، مدركًا أخيرًا الفرق بين النخبة المطلعة والعامة الجاهلة.
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، سحبه ليو نحوه بسهولة ، ثم دفعه بعيدًا وكأنه دمية قماشية ، ليرتطم بجدران القصر بعنف.
هو ، مع معرفته بما يحمله المستقبل للبشرية ، لم يكن ليتخيل نفسه يضيع وقته هكذا ، لكن بالنسبة للاعبين العاديين الذين صدقوا كذبة الكوكب الجديد والحياة الجديدة بعد الهبوط ، فإن العمل الجاد الآن بدون أي حافز لم يكن امرا منطقيا.
ثم ، وبحركة واحدة ، تنحى جميع الحراس جانبًا.
بالنسبة لهم ، بدا الأمر وكأنه الوقت المثالي للاستمتاع بالثروة التي جمعوها بشق الأنفس ، لكنه في الواقع كان قرارًا غبيًا.
وهو ما كان صحيحًا—
“حسنًا… ماذا يمكن أن تتوقع؟ يتخذ الأغبياء قرارات غبية ، هكذا هم دائمًا—” قال ليو بلا مبالاة وهو يرفع كتفيه ، متجها نحو القصر الملكي.
بقي ليو صامتًا للحظة ، قبل أن يفرك جبينه ويطلق تنهيدة طويلة.
لم يسمع أحد عن “الرئيس” أو يره طوال الأشهر الخمسة الماضية منذ توليه العرش ، وحان الوقت أخيرًا لتذكير الجميع بأنه لا يزال على قيد الحياة—
“هل تعتقد أنني لم أرَ مئات المحتالين مثلك من قبل؟ إنها موضة منتشرة الآن. كل بضعة أيام ، سيظهر شخص متنكر في زي ‘اللورد الرئيس’، يرتدي قناعًا ويخفي مستواه ويتصرف وكأنه الأقوى. لكن لن تنطلي عليّ هذه الحيلة”
***********
ترك ليو اللحظة تتغلغل فيهم قبل أن يتحدث ، بصوت هادئ لكنه يحمل ثقلًا لا يمكن إنكاره.
(عند بوابات القصر)
في غضون ثوانٍ ، أحاط به العشرات مع أياديهم الممسكة بالسيوف والرماح والعصي السحرية.
سار ليو من البوابات الضخمة للقصر مع ثقته المعتادة. وعلى عكس عادته في التسلل عبر العقبات أو تحطيمها بالقوة ، قرر هذه المرة الدخول كشخص عادي.
ازدهرت الحانات والمطاعم وانغمس اللاعبون في الرفاهية التي تجاهلوها سابقًا لصالح رفع مستوياتهم بلا هوادة.
لكن ما إن اقترب ، حتى أوقفه حارس يرتدي درع أسود وذهبي يحمل شعار نقابة “الانتفاضة”.
انتفخ صدر الحارس بفخر “اسمي هو الذئب الأحمر”
“قف مكانك” قال الحارس بحزم “القصر محظور على العامة. يُسمح بالدخول فقط لأعضاء نقابة الانتفاضة الذين يرتدون الزي الرسمي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف ليو بشدة.
رمش ليو بعدم تصديق “هل هذا الأحمق قد—”
بالنسبة لهم ، بدا الأمر وكأنه الوقت المثالي للاستمتاع بالثروة التي جمعوها بشق الأنفس ، لكنه في الواقع كان قرارًا غبيًا.
ألقى الحارس نظرة سريعة عليه ، قبل أن ترتسم ابتسامة ساخرة على شفتيه.
أولئك الذين كانوا مهووسين سابقًا بتحسين مهاراتهم شوهدوا الآن مسترخين في الحانات ، يستمتعون بأشهى الأطباق أو يتجولون في المدن الساحرة ، التي لم يُلقوا لها بالًا من قبل.
“هاهاها ، سأمنحك بعض المديح على مجهودك. زيك جيد. لقد أتقنت مظهر الرئيس—الرداء ، القناع المكسور ، إخفاء المستوى—لكن لن تخدعني”
لا داعي لقتل هذا الأحمق…
حدق ليو بفراغ ، غير متأكد مما إذا كان يجب أن يشعر بالإهانة أو الضحك.
أصدرت عظامه أصوات مرتفعة.
“ماذا؟” سأله ببرود.
“يا إلهي…”
ابتسم الحارس بمكر ثم هز رأسه.
لم يسمع أحد عن “الرئيس” أو يره طوال الأشهر الخمسة الماضية منذ توليه العرش ، وحان الوقت أخيرًا لتذكير الجميع بأنه لا يزال على قيد الحياة—
“هل تعتقد أنني لم أرَ مئات المحتالين مثلك من قبل؟ إنها موضة منتشرة الآن. كل بضعة أيام ، سيظهر شخص متنكر في زي ‘اللورد الرئيس’، يرتدي قناعًا ويخفي مستواه ويتصرف وكأنه الأقوى. لكن لن تنطلي عليّ هذه الحيلة”
“الإمبراطور هنا”
بقي ليو صامتًا للحظة ، قبل أن يفرك جبينه ويطلق تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف ليو بشدة.
“يا إلهي…”
“يا إلهي…”
تابع الحارس حديثه ، ويداه متشابكة أمام صدره بثقة “اللورد الرئيس الحقيقي؟ إنه يمتلك حضور وهالة طاغية والتي ستشعر بها حتى قبل أن يتكلم. أما أنت؟ لا تبدو سوى مجرد ممثل هاوٍ يجرب حظه”
“حسنًا… ماذا يمكن أن تتوقع؟ يتخذ الأغبياء قرارات غبية ، هكذا هم دائمًا—” قال ليو بلا مبالاة وهو يرفع كتفيه ، متجها نحو القصر الملكي.
ارتجف ليو بشدة.
(عند بوابات القصر)
تشنجت قبضته للحظة قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويجبر نفسه على الاسترخاء.
انتفخ صدر الحارس بفخر “اسمي هو الذئب الأحمر”
لا داعي لقتل هذا الأحمق…
تابع الحارس حديثه ، ويداه متشابكة أمام صدره بثقة “اللورد الرئيس الحقيقي؟ إنه يمتلك حضور وهالة طاغية والتي ستشعر بها حتى قبل أن يتكلم. أما أنت؟ لا تبدو سوى مجرد ممثل هاوٍ يجرب حظه”
“أنت… أذكى حارس رأيته في حياتي” قال ليو بنبرة لطيفة بشكل مريب “ما اسمك ، أيها اللاعب؟”
اختفت الابتسامة الواثقة على الفور من وجه الذئب الأحمر وحلّت مكانها نظرة ذعر مفاجئة مع انتشار الألم في أصابعه.
انتفخ صدر الحارس بفخر “اسمي هو الذئب الأحمر”
تشنجت قبضته للحظة قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويجبر نفسه على الاسترخاء.
مد ليو يده بابتسامة “تشرفت بمعرفتك ، الذئب الأحمر”
تردد الحارس لجزء من الثانية قبل أن يسخر ويصافحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحمقى الذين لا يعملون بجد الآن سيعيشون حياة أسوأ بمجرد هبوطنا… هذا ليس وقت الاسترخاء ، هذا وقت العمل الجاد!” تمتم ليو ، مدركًا أخيرًا الفرق بين النخبة المطلعة والعامة الجاهلة.
كان ذلك خطأه الأول.
تابع الحارس حديثه ، ويداه متشابكة أمام صدره بثقة “اللورد الرئيس الحقيقي؟ إنه يمتلك حضور وهالة طاغية والتي ستشعر بها حتى قبل أن يتكلم. أما أنت؟ لا تبدو سوى مجرد ممثل هاوٍ يجرب حظه”
ما إن تلامست ايديهم ، حتى شد ليو قبضته بقوة.
أصدرت عظامه أصوات مرتفعة.
اختفت الابتسامة الواثقة على الفور من وجه الذئب الأحمر وحلّت مكانها نظرة ذعر مفاجئة مع انتشار الألم في أصابعه.
لا داعي لقتل هذا الأحمق…
-120 نقطة صحة
بعد سبعة أشهر ، ستصل سفينة آرك إلى وجهتها ، كوكب تيرا نوفا ، ويبدو أن الحماس لهذا الحدث قد بات ملموسًا الآن.
كراك.
لقد عاد الإمبراطور!!
أصدرت عظامه أصوات مرتفعة.
“هاهاها ، سأمنحك بعض المديح على مجهودك. زيك جيد. لقد أتقنت مظهر الرئيس—الرداء ، القناع المكسور ، إخفاء المستوى—لكن لن تخدعني”
“اللعنة—”
تابع الحارس حديثه ، ويداه متشابكة أمام صدره بثقة “اللورد الرئيس الحقيقي؟ إنه يمتلك حضور وهالة طاغية والتي ستشعر بها حتى قبل أن يتكلم. أما أنت؟ لا تبدو سوى مجرد ممثل هاوٍ يجرب حظه”
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته ، سحبه ليو نحوه بسهولة ، ثم دفعه بعيدًا وكأنه دمية قماشية ، ليرتطم بجدران القصر بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********
في اللحظة التالية ، ركل ليو البوابات الحديدية الثقيلة.
“قف مكانك” قال الحارس بحزم “القصر محظور على العامة. يُسمح بالدخول فقط لأعضاء نقابة الانتفاضة الذين يرتدون الزي الرسمي”
“مزيف؟ تبًا لك” تمتم ليو وهو ينفض الغبار عن كمه ، قبل أن يتقدم إلى الداخل كما لو كان يملك المكان.
“حسنًا… ماذا يمكن أن تتوقع؟ يتخذ الأغبياء قرارات غبية ، هكذا هم دائمًا—” قال ليو بلا مبالاة وهو يرفع كتفيه ، متجها نحو القصر الملكي.
وهو ما كان صحيحًا—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث؟ من—”
تردد الانفجار الهائل الذي أحدثته الأبواب في أرجاء القصر ، مما جعل كل الحراس في المنطقة يندفعون إلى الأمام ، مع أسلحتهم المرفوعة ، والإنذار واضح في أعينهم.
“حسنًا… ماذا يمكن أن تتوقع؟ يتخذ الأغبياء قرارات غبية ، هكذا هم دائمًا—” قال ليو بلا مبالاة وهو يرفع كتفيه ، متجها نحو القصر الملكي.
في غضون ثوانٍ ، أحاط به العشرات مع أياديهم الممسكة بالسيوف والرماح والعصي السحرية.
(تيرا نوفا اون لاين ، مدينة الملاذ الاقوى)
“ما الذي يحدث؟ من—”
(تيرا نوفا اون لاين ، مدينة الملاذ الاقوى)
ثم ، وقعت أعينهم عليه.
ازدهرت الحانات والمطاعم وانغمس اللاعبون في الرفاهية التي تجاهلوها سابقًا لصالح رفع مستوياتهم بلا هوادة.
صمت.
(تيرا نوفا اون لاين ، مدينة الملاذ الاقوى)
ساد صمت مرعب عند مدخل القصر ، حيث بدأت ملامحهم تتغير مع إدراك هويته.
سار ليو من البوابات الضخمة للقصر مع ثقته المعتادة. وعلى عكس عادته في التسلل عبر العقبات أو تحطيمها بالقوة ، قرر هذه المرة الدخول كشخص عادي.
ترك ليو اللحظة تتغلغل فيهم قبل أن يتحدث ، بصوت هادئ لكنه يحمل ثقلًا لا يمكن إنكاره.
“يا إلهي…”
“تنحوا جانبًا” قال ببساطة.
“هاهاها ، سأمنحك بعض المديح على مجهودك. زيك جيد. لقد أتقنت مظهر الرئيس—الرداء ، القناع المكسور ، إخفاء المستوى—لكن لن تخدعني”
“الإمبراطور هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من السعي نحو القوة بشدة ، اختار هؤلاء اللاعبون الاستمتاع بالثروة التي جمعوها على مدار السنوات.
انتشرت الرهبة على وجوههم.
ثم ، وقعت أعينهم عليه.
ثم ، وبحركة واحدة ، تنحى جميع الحراس جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد عاد الإمبراطور!!
“قف مكانك” قال الحارس بحزم “القصر محظور على العامة. يُسمح بالدخول فقط لأعضاء نقابة الانتفاضة الذين يرتدون الزي الرسمي”
بعد سبعة أشهر ، ستصل سفينة آرك إلى وجهتها ، كوكب تيرا نوفا ، ويبدو أن الحماس لهذا الحدث قد بات ملموسًا الآن.
الترجمة: Hunter
مع عدم وجود خطر الانتقال إلى القسم E وعدم إمكانية الترقية لحياة أفضل ، تغيرت ديناميكية اللعبة بالكامل—وكان هذا التغيير الجذري هو أكثر ما صدم ليو عندما سجل دخوله أخيرًا.
تشنجت قبضته للحظة قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويجبر نفسه على الاسترخاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
