واحد منهم
الفصل 823 – واحد منهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن ، كان يفعل الشيء نفسه.
(العالم الحقيقي ، قسم كبار الشخصيات ، سفينة آرك)
“هل تريدين مني أن أكون منقذا؟” سأل ليو وهو يهز رأسه بمرح.
بعد تسجيل الخروج من اللعبة ، لم يضيع ليو أي وقت انغمس مع أماندا ، ولساعات ، تشابكت أجسادهما في رقصة شغف لا تنتهي.
“سيبدأ الناس في العيش وكأن لا غد لهم وسينهار القانون والنظام على متن السفينة. أما الآن ، فهم سعداء. يستمتعون بأيامهم الأخيرة في عالم اللعبة بدون القلق بشأن الترقية ، أو التخفيض ، أو البقاء على قيد الحياة. لماذا أريد أن أزيل ذلك منهم؟”
امتلأت الغرفة بأصوات الأنفاس المتقطعة ، والآهات المكتومة ، والصوت الإيقاعي لصوت السرير تحتهم.
بعد تسجيل الخروج من اللعبة ، لم يضيع ليو أي وقت انغمس مع أماندا ، ولساعات ، تشابكت أجسادهما في رقصة شغف لا تنتهي.
كانت نهمة ، متشبثة به وكأنها لا تريد أن تتركه أبدًا ، مع أظافرها التي تخدش ظهره ، وأنفاسها الساخنة وهي تلهث باسمه مرارًا وتكرارًا. أما ليو؟ فقد استمتع بكل لحظة ، بكل شهقة ، بكل رجفة ، بكل صرخة انطلقت من شفتيها.
لقد أصبح واحدًا منهم.
في النهاية ، تم رؤية أماندا وهي متمددة تحته ، مع أطرافها متشابكة مع أطرافه وبشرتها تلمع بالعرق ، حيث كانت تتشبث به مثل حبل النجاة.
لم تهتز نظرة أماندا “أنا لا أقول انه يجب ان تكون منقذًا لهم ، يا ليو. فقط… سيكون من اللطيف أن تعطيهم لمحة مما سيواجهونه. ليس عليهم أن يدخلوا هذا المصير الجحيمي بدون معرفة”
هوف… هوف…
“هل كنت ستفضل أن يتم تحذيرك من الأخطار القادمة؟ أم كنت ستختار العيش في فقاعة سعيدة ، غافلًا عن مصيرك المحتوم؟”
“هذا… غير واقعي” لهثت أماندا مع صوت هامس بينما وضعت يدًا مرتعشة على جبينها “يا لك من مذهل ، يا بطلي”
لكن أماندا لم تتوقف.
ابتسم ليو ثم مد جسده مثل مفترس ، وأصابعه تلمس وركها.
“يمكنك تحذير الآخرين مما هو قادم. مما ينتظرهم بعد الهبوط. يمكنك مساعدتهم في تجنب مصير بائس”
“كما تعلمين ” قال بنبرة ماكرة “من الآن وحتى وقت هبوطنا ، يمكنني الاستمرار بهذا الشكل كل يوم. في النهاية ، ليس لدي الكثير لأفعله”
ولكن مع تلاشي حرارة اللحظة ، بدأ الواقع في التسلل ببطء.
على الفور ، تصلب جسد أماندا وانطبقت ساقيها غريزيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وقّعت اتفاقية سرية مع القائد كيد ولا يمكنني إثبات أي شيء إذا اتهمني أحد بالكذب—” واصل ليو وهو يبحث عن عذر لعدم القيام بذلك ، ولكن ابتسمت أماندا ببساطة وهي تمد يدها لتزيح خصلة شعر عن وجهه برفق.
“لا ، لا ، لا— بالتأكيد لا!” صرخت وهي تسحب غطاء السرير لتغطي نفسها كما لو كان حاجزًا بينهم.
لمعت عيون ليو بسخرية ، بينما خرجت منه ضحكة خفيفة.
انفجر ليو ضاحكًا ، ثم قام بقرص أنفها بسعادة “هاهاها… يا لكِ من لطيفة”
ولكن مع تلاشي حرارة اللحظة ، بدأ الواقع في التسلل ببطء.
دفعت يده بعبوس ، بينما ازداد احمرار وجهها أكثر.
“سيبدأ الناس في العيش وكأن لا غد لهم وسينهار القانون والنظام على متن السفينة. أما الآن ، فهم سعداء. يستمتعون بأيامهم الأخيرة في عالم اللعبة بدون القلق بشأن الترقية ، أو التخفيض ، أو البقاء على قيد الحياة. لماذا أريد أن أزيل ذلك منهم؟”
ولكن مع تلاشي حرارة اللحظة ، بدأ الواقع في التسلل ببطء.
بعد تسجيل الخروج من اللعبة ، لم يضيع ليو أي وقت انغمس مع أماندا ، ولساعات ، تشابكت أجسادهما في رقصة شغف لا تنتهي.
تنهد ليو بعمق وهو يمرر يده عبر شعره المبلل بينما استقرت حقيقة مزعجة داخله— لقد انتهت رحلته. من الآن وحتى لحظة الهبوط ، لم يتبقى له شيء لينجزه ، لا جبال ليتسلقها ، ولا معارك ليخوضها.
لأنه في الحقيقة—كان يكره الطريقة التي تعمل بها الحكومة. كان يمقت الطريقة التي تُخفى بها الأسرار ، وكيف يتم اتخاذ القرارات باسم “المصلحة العامة” دون إعطاء الناس حق تقرير مصيرهم.
بالنسبة لشخص مثله ، شخص يزدهر وسط الصراعات والطموح ، فكرة البقاء بلا هدف كانت أشبه بالكابوس.
الفصل 823 – واحد منهم
“اللعنة” تمتم وهو يحدق في السقف “ماذا سأفعل بدءًا من الغد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخرج ليو نفسه من خلال أنفه ، ثم جلس بشكل مستقيم ، واضعا ذراعيه على ركبتيه.
تحركت أماندا بجانبه ثم استندت على مرفق واحد وهي تدرسه بنظرة ذات مغزى.
ولكن مع تلاشي حرارة اللحظة ، بدأ الواقع في التسلل ببطء.
“يمكنك…” بدأت بتردد ، وأصابعها تعبث بحافة الغطاء ، كما لو كانت تفكر فيما إذا كان يجب أن تقول ما يدور في عقلها.
لأنه في الحقيقة—كان يكره الطريقة التي تعمل بها الحكومة. كان يمقت الطريقة التي تُخفى بها الأسرار ، وكيف يتم اتخاذ القرارات باسم “المصلحة العامة” دون إعطاء الناس حق تقرير مصيرهم.
استدار ليو قليلاً ، ليلتقط لمحة من التردد في عينيها “ماذا؟”
جلست أماندا بالكامل ثم استدارت لمواجهته مع عيون مليئة بالتحدي.
“يمكنك تحذير الآخرين مما هو قادم. مما ينتظرهم بعد الهبوط. يمكنك مساعدتهم في تجنب مصير بائس”
لمعت عيون ليو بسخرية ، بينما خرجت منه ضحكة خفيفة.
لمعت عيون ليو بسخرية ، بينما خرجت منه ضحكة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن ، كان يفعل الشيء نفسه.
“هل تريدين مني أن أكون منقذا؟” سأل ليو وهو يهز رأسه بمرح.
جلست أماندا بالكامل ثم استدارت لمواجهته مع عيون مليئة بالتحدي.
لم تهتز نظرة أماندا “أنا لا أقول انه يجب ان تكون منقذًا لهم ، يا ليو. فقط… سيكون من اللطيف أن تعطيهم لمحة مما سيواجهونه. ليس عليهم أن يدخلوا هذا المصير الجحيمي بدون معرفة”
“هذا… غير واقعي” لهثت أماندا مع صوت هامس بينما وضعت يدًا مرتعشة على جبينها “يا لك من مذهل ، يا بطلي”
اخرج ليو نفسه من خلال أنفه ، ثم جلس بشكل مستقيم ، واضعا ذراعيه على ركبتيه.
“سيبدأ الناس في العيش وكأن لا غد لهم وسينهار القانون والنظام على متن السفينة. أما الآن ، فهم سعداء. يستمتعون بأيامهم الأخيرة في عالم اللعبة بدون القلق بشأن الترقية ، أو التخفيض ، أو البقاء على قيد الحياة. لماذا أريد أن أزيل ذلك منهم؟”
“هاها ، أنت تعلمين أنني أريد ذلك”، اعترف وهو يفرك مؤخرة رقبته “لكن في اللحظة التي أخبرهم فيها بالحقيقة — في اللحظة التي أخبرهم فيها أن حياتهم بعد الهبوط على تيرا نوفا لن تكون مليئة بالسلام والرفاهية — ستندلع أعمال شغب ضخمة”.
عبس ليو ثم قال “ماذا؟”
استدار نحو أماندا ، مع عيون حادة ومليئة بالحسابات الباردة.
“لقد تغيرت. إذا كان هذا هو رأيك في الناس الآن… فأنت لم تعد ليو الذي عرفته على الأرض”
“سيبدأ الناس في العيش وكأن لا غد لهم وسينهار القانون والنظام على متن السفينة. أما الآن ، فهم سعداء. يستمتعون بأيامهم الأخيرة في عالم اللعبة بدون القلق بشأن الترقية ، أو التخفيض ، أو البقاء على قيد الحياة. لماذا أريد أن أزيل ذلك منهم؟”
“لا ، لا ، لا— بالتأكيد لا!” صرخت وهي تسحب غطاء السرير لتغطي نفسها كما لو كان حاجزًا بينهم.
فتحت أماندا فمها ، لكنها لم ترد فورًا. بدلاً من ذلك ، جلست تحدق فيه ، قبل أن تهز رأسها ببطء بخيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، تم رؤية أماندا وهي متمددة تحته ، مع أطرافها متشابكة مع أطرافه وبشرتها تلمع بالعرق ، حيث كانت تتشبث به مثل حبل النجاة.
“لقد تغيرت” همست بصوت هادئ ولكن حازم.
عبس ليو ثم قال “ماذا؟”
“…أنتِ تعلمين أنني لا أستطيع قول نصف ما أعرفه ، صحيح؟ أعني ، سيتعين عليهم تصديقي بدون دليل ملموس” تمتم ليو بعد صمت طويل.
“لقد تغيرت. إذا كان هذا هو رأيك في الناس الآن… فأنت لم تعد ليو الذي عرفته على الأرض”
“هل تريدين مني أن أكون منقذا؟” سأل ليو وهو يهز رأسه بمرح.
جلست أماندا بالكامل ثم استدارت لمواجهته مع عيون مليئة بالتحدي.
امتلأت الغرفة بأصوات الأنفاس المتقطعة ، والآهات المكتومة ، والصوت الإيقاعي لصوت السرير تحتهم.
“لو كنت لا تزال ذلك الفتى من الأرض — الذي كان مجرد طفل إيلينا الأصغر اللطيف ، مجرد مصلّح ، مجرد شخص عادي يكافح للبقاء— هل كنت ستريد أن تعرف ما الذي تخطط له الحكومة خلف الكواليس؟”
لمعت عيون ليو بسخرية ، بينما خرجت منه ضحكة خفيفة.
استنشق ليو بحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تغيرت” همست بصوت هادئ ولكن حازم.
لكن أماندا لم تتوقف.
افترض أن العامة أغبياء جدًا ليتحملوا الحقيقة.
“هل كنت ستفضل أن يتم تحذيرك من الأخطار القادمة؟ أم كنت ستختار العيش في فقاعة سعيدة ، غافلًا عن مصيرك المحتوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ليو بعمق وهو يمرر يده عبر شعره المبلل بينما استقرت حقيقة مزعجة داخله— لقد انتهت رحلته. من الآن وحتى لحظة الهبوط ، لم يتبقى له شيء لينجزه ، لا جبال ليتسلقها ، ولا معارك ليخوضها.
ضربت كلماتها الوتر الحساس.
جلست أماندا بالكامل ثم استدارت لمواجهته مع عيون مليئة بالتحدي.
لأنه في الحقيقة—كان يكره الطريقة التي تعمل بها الحكومة. كان يمقت الطريقة التي تُخفى بها الأسرار ، وكيف يتم اتخاذ القرارات باسم “المصلحة العامة” دون إعطاء الناس حق تقرير مصيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والآن ، كان يفعل الشيء نفسه.
هوف… هوف…
افترض أن العامة أغبياء جدًا ليتحملوا الحقيقة.
ضربت كلماتها الوتر الحساس.
اتخذ القرار بنفسه عمّا هو الأفضل لهم.
عبس ليو ثم قال “ماذا؟”
لقد أصبح واحدًا منهم.
هوف… هوف…
“…أنتِ تعلمين أنني لا أستطيع قول نصف ما أعرفه ، صحيح؟ أعني ، سيتعين عليهم تصديقي بدون دليل ملموس” تمتم ليو بعد صمت طويل.
“هل كنت ستفضل أن يتم تحذيرك من الأخطار القادمة؟ أم كنت ستختار العيش في فقاعة سعيدة ، غافلًا عن مصيرك المحتوم؟”
“لقد وقّعت اتفاقية سرية مع القائد كيد ولا يمكنني إثبات أي شيء إذا اتهمني أحد بالكذب—” واصل ليو وهو يبحث عن عذر لعدم القيام بذلك ، ولكن ابتسمت أماندا ببساطة وهي تمد يدها لتزيح خصلة شعر عن وجهه برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ليو بعمق وهو يمرر يده عبر شعره المبلل بينما استقرت حقيقة مزعجة داخله— لقد انتهت رحلته. من الآن وحتى لحظة الهبوط ، لم يتبقى له شيء لينجزه ، لا جبال ليتسلقها ، ولا معارك ليخوضها.
“فقط أخبرهم بما أخبرتني به” همست بهدوء “أنت الرئيس ، لا تحتاج إلى دليل يدعم كلماتك ، فكلماتك وحدها كافية”.
“كما تعلمين ” قال بنبرة ماكرة “من الآن وحتى وقت هبوطنا ، يمكنني الاستمرار بهذا الشكل كل يوم. في النهاية ، ليس لدي الكثير لأفعله”
جلست أماندا بالكامل ثم استدارت لمواجهته مع عيون مليئة بالتحدي.
فتحت أماندا فمها ، لكنها لم ترد فورًا. بدلاً من ذلك ، جلست تحدق فيه ، قبل أن تهز رأسها ببطء بخيبة أمل.
الترجمة: Hunter
ضربت كلماتها الوتر الحساس.
الفصل 823 – واحد منهم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات