العواقب
الفصل 826 – العواقب
تنهد ليو ثم قبل رأسها وقال “أنت تقللين من شأني يا عزيزتي. لن اسمح لمجرد حمقى أن ينهوا مسيرتي. إذا كانوا يعتقدون أنهم يستطيعون ان يحبسوني مثل أي أحمق ، فسيتلقون مفاجأة غير سارة”
(قسم كبار الشخصيات ، سفينة آرك ، العالم الحقيقي)
ضحكت رغم دموعها ثم قالت “انت مجنون”.
المحادثة التي فرض فيها القائد كيد الإقامة الجبرية على ليو ومنعه من تسجيل الدخول إلى “تيرا نوفا أون لاين”، كانت من أكثر المحادثات إزعاجًا بالنسبة له ، لكنه كان مضطرًا لإجرائها رغم ذلك.
بالنسبة له ، فقد أطلق الأحداث بالفعل—لم يكن هناك رجوع إلى الوراء. الخيار الوحيد المتبقي هو مواجهة العاصفة والاستفادة القصوى مما تبقى.
“عليك أن تفهم موقفي هنا أيضًا ، سكايشارد. إنهم يطلبون مني تسليمك كمجرم فور الهبوط وليس بوسعي فعل شيء حيال ذلك. إذا لم أضعك تحت الإقامة الجبرية اليوم ولم ألغي بحظرك من اللعبة فسيعرفون أنني لا أنوي تسليمك لاحقًا وبالتالي لن يسمحوا لك بالهرب. لذلك ، يجب عليك أن تثق بي” أوضح كيد ، بينما تعمق عبوس ليو.
“لماذا أنا هادئ؟” سأل ليو وهو يمرر أصابعه بين خصلات شعره.
“هل سمعتِ هذا الهراء يا أماندا؟ التصرف كقديس ومنقذ قد جرّني إلى هذا المأزق. لقد أخبرتك أن تحذير اللاعبين الآخرين كان فكرة سيئة…” قال ليو بسخرية ، بينما دفنت أماندا وجهها بين يديها بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة أن ليو لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية تطور الأمور بمجرد وصولهم إلى تيرا نوفا ، لكن القلق بشأن ذلك الآن كان عديم الفائدة.
“أنا آسفة…” قالت بصوت خافت ، بينما ضحك ليو على ردة فعلها اللطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، تلاشت المحادثة الكئيبة ، وحل محلها الدفء ، شيء يمكنهم التمسك به ، شيء حقيقي.
“لا تعتذري ، هاها ، ليس كما لو أنني فعلت شيئًا لا أريده. أنا شخص يتحمل مسؤولية أفعاله ولن القي باللوم على الآخرين بسبب ذلك. أنا فقط أمازحك” قال ليو ، بينما شعرت أماندا على الفور بتحسن عند سماع هذه الكلمات.
ارتكب ليو خطأً كبيرًا بالفعل ، حيث استفز حكومة الاتحاد إلى نقطة اللاعودة ، ولكن ما حدث قد حدث ، ولم يكن بإمكانه سوى التعلم من الدرس والمضي قدمًا.
ارتكب ليو خطأً كبيرًا بالفعل ، حيث استفز حكومة الاتحاد إلى نقطة اللاعودة ، ولكن ما حدث قد حدث ، ولم يكن بإمكانه سوى التعلم من الدرس والمضي قدمًا.
“هل سمعتِ هذا الهراء يا أماندا؟ التصرف كقديس ومنقذ قد جرّني إلى هذا المأزق. لقد أخبرتك أن تحذير اللاعبين الآخرين كان فكرة سيئة…” قال ليو بسخرية ، بينما دفنت أماندا وجهها بين يديها بخجل.
“ايها القائد ، أنا أفهم ما تقوله ، كما أن الأمر ليس سيئًا كوني قيد الإقامة الجبرية في هذا القصر الضخم ، طالما أنني أستطيع التدريب في ساحتي الخاصة. لكن بالمقابل ، أثق في أنك ستجد طريقة لإنقاذي من السجن عند الهبوط ، لأنك إن لم تفعل ، أؤكد لك أنني سأجد طريقة لتسريب كل الصفقات المشبوهة التي أجريناها على هذه السفينة ، وسأضعك في الزنزانة المجاورة لي” هدد ليو ، مما جعل العرق البارد يتصبب من كيد.
“وأنت تحبين ذلك” غمز لها ، ثم جذبها نحوه مرة أخرى.
إذا قام ليو فعلًا بتسريب كل الصفقات السرية بينهم ، فلن تكون حكومة الاتحاد وحدها من سيلاحقه ، بل الحكومة العالمية نفسها.
“عليك أن تفهم موقفي هنا أيضًا ، سكايشارد. إنهم يطلبون مني تسليمك كمجرم فور الهبوط وليس بوسعي فعل شيء حيال ذلك. إذا لم أضعك تحت الإقامة الجبرية اليوم ولم ألغي بحظرك من اللعبة فسيعرفون أنني لا أنوي تسليمك لاحقًا وبالتالي لن يسمحوا لك بالهرب. لذلك ، يجب عليك أن تثق بي” أوضح كيد ، بينما تعمق عبوس ليو.
وكان هذا عدوًا لا يريد كيد أن يصنعه لنفسه.
قال كيد قبل المغادرة ، ” رغم أن مسيرتك كـ الرئيس قد انتهت بشكل مفاجئ ، إلا أن أسطورتك لن تُنسى أبدًا”.
“نعم ، لا تقلق ، فرأسي متصل برأسك ، لذا ثق بي عندما أقول هذا … سأجد طريقة لإيصالك إلى بر الأمان عند الهبوط. لكن هذا يعني أنك ستكون منفصلاً عن بقية أفراد عائلتك لفترة من الوقت. سيتعين علينا التعاون مع عشيرة مو ، وقد تواجهنا بعض العقبات الغير متوقعة” أوضح كيد ، بينما تجاهله ليو.
المحادثة التي فرض فيها القائد كيد الإقامة الجبرية على ليو ومنعه من تسجيل الدخول إلى “تيرا نوفا أون لاين”، كانت من أكثر المحادثات إزعاجًا بالنسبة له ، لكنه كان مضطرًا لإجرائها رغم ذلك.
“ما سيحدث ، سيحدث. لكن الآن ، إذا كنت لا تمانع ، أود قضاء المساء مع حبيبتي الجميلة. يمكنك الانصراف” قال ليو وهو يتقبل مصيره بسهولة بدون إثارة ضجة.
كان ليو يعلم أن الأشهر الخمسة القادمة ستكون بمثابة عد تنازلي نحو مصير مجهول ، ولكن في الوقت الحالي وهو يحتضن أماندا ، رفض أن يشغل تفكيره بذلك.
تنهد كيد بحدة ، ثم وقف ومد يده إلى ليو ليصافحه.
“لا تعتذري ، هاها ، ليس كما لو أنني فعلت شيئًا لا أريده. أنا شخص يتحمل مسؤولية أفعاله ولن القي باللوم على الآخرين بسبب ذلك. أنا فقط أمازحك” قال ليو ، بينما شعرت أماندا على الفور بتحسن عند سماع هذه الكلمات.
تصافح الاثنان بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، تلاشت المحادثة الكئيبة ، وحل محلها الدفء ، شيء يمكنهم التمسك به ، شيء حقيقي.
“شكرًا على تفهمك ، ومبروك على انتصارك الأخير ضد ملك الشياطين. لم أعتقد أن لاعبًا يمكنه هزيمة التنين الأسود ، لكنك نجحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال كيد قبل المغادرة ، ” رغم أن مسيرتك كـ الرئيس قد انتهت بشكل مفاجئ ، إلا أن أسطورتك لن تُنسى أبدًا”.
الترجمة: Hunter
********
ارتكب ليو خطأً كبيرًا بالفعل ، حيث استفز حكومة الاتحاد إلى نقطة اللاعودة ، ولكن ما حدث قد حدث ، ولم يكن بإمكانه سوى التعلم من الدرس والمضي قدمًا.
بمجرد أن أصبحوا بمفردهم ، حاول ليو التصرف بشكل طبيعي ، محتضنا أماندا ، ولكن لم تكن أماندا في مزاج جيد.
تنهد ليو ثم قبل رأسها وقال “أنت تقللين من شأني يا عزيزتي. لن اسمح لمجرد حمقى أن ينهوا مسيرتي. إذا كانوا يعتقدون أنهم يستطيعون ان يحبسوني مثل أي أحمق ، فسيتلقون مفاجأة غير سارة”
ظلت تتمتم “أنا آسفة… أنا آسفة” ، حتى أنها ذرفت بعض الدموع.
“هل سمعتِ هذا الهراء يا أماندا؟ التصرف كقديس ومنقذ قد جرّني إلى هذا المأزق. لقد أخبرتك أن تحذير اللاعبين الآخرين كان فكرة سيئة…” قال ليو بسخرية ، بينما دفنت أماندا وجهها بين يديها بخجل.
بالنسبة لها ، لم يكن حظر ليو من اللعبة هو المشكلة الأكبر ، بل كانت مرتعبة من المشاكل القانونية التي تنتظره عند الهبوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت قليلاً ، ثم التقت عيناها بعينيه مع نظرة عميقة “عدني أنه مهما حدث ، ستجد طريق العودة إليّ”
“لماذا لا تشعر بالرعب؟ تريد الكائنات الفضائية تقييدك وجعلك مسؤولًا عن كل جرائمك! سيطاردونك مثل المجرم!
“لماذا لا تشعر بالرعب؟ تريد الكائنات الفضائية تقييدك وجعلك مسؤولًا عن كل جرائمك! سيطاردونك مثل المجرم!
“كيف يمكنك أن تظل هادئًا هكذا؟” سألت بصوت متقطع ، بينما ضحك ليو ببساطة على كلماتها.
الفصل 826 – العواقب
“لماذا أنا هادئ؟” سأل ليو وهو يمرر أصابعه بين خصلات شعره.
بالنسبة له ، فقد أطلق الأحداث بالفعل—لم يكن هناك رجوع إلى الوراء. الخيار الوحيد المتبقي هو مواجهة العاصفة والاستفادة القصوى مما تبقى.
“أنا هادئ ، لأن الخوف بشأن ما لا مفر منه لا فائدة منه. نعم ، أنا خائف مما سيحدث لي عند الهبوط ، ولكن ما فائدة التذمر والبكاء بشأن ذلك؟ لقد انتهى الأمر ، والاستمرار في التفكير فيه هو مضيعة للوقت. أنا أعيش في الحاضر ، وبالطريقة التي أراها بها ، قد لا أتمكن من رؤيتك لفترة بعد الهبوط ، لذلك دعينا نتأكد من أن هذه الأشهر الخمسة الأخيرة التي سنقضيها معًا هي فترة لا تُنسى” قال ليو وهو يجذب أماندا بقوة لتقبيلها قبل أن تتمكن من الرد.
“لا تعتذري ، هاها ، ليس كما لو أنني فعلت شيئًا لا أريده. أنا شخص يتحمل مسؤولية أفعاله ولن القي باللوم على الآخرين بسبب ذلك. أنا فقط أمازحك” قال ليو ، بينما شعرت أماندا على الفور بتحسن عند سماع هذه الكلمات.
الحقيقة أن ليو لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية تطور الأمور بمجرد وصولهم إلى تيرا نوفا ، لكن القلق بشأن ذلك الآن كان عديم الفائدة.
بالنسبة له ، فقد أطلق الأحداث بالفعل—لم يكن هناك رجوع إلى الوراء. الخيار الوحيد المتبقي هو مواجهة العاصفة والاستفادة القصوى مما تبقى.
“كيف يمكنك أن تظل هادئًا هكذا؟” سألت بصوت متقطع ، بينما ضحك ليو ببساطة على كلماتها.
لكن أماندا لم تكن مطمئنة ، حيث أمسكت بقميصه مع أصابعها وضغطت جبهتها على صدره وهي تهمس ، “أنا فقط… لا أريد أن يحدث لك أي شيء. إذا أخذوك بعيدًا ، فلن أتمكن من فعل أي شيء لمساعدتك”.
بالنسبة له ، فقد أطلق الأحداث بالفعل—لم يكن هناك رجوع إلى الوراء. الخيار الوحيد المتبقي هو مواجهة العاصفة والاستفادة القصوى مما تبقى.
تنهد ليو ثم قبل رأسها وقال “أنت تقللين من شأني يا عزيزتي. لن اسمح لمجرد حمقى أن ينهوا مسيرتي. إذا كانوا يعتقدون أنهم يستطيعون ان يحبسوني مثل أي أحمق ، فسيتلقون مفاجأة غير سارة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة…” قالت بصوت خافت ، بينما ضحك ليو على ردة فعلها اللطيفة.
كانت كلماته واثقة ، لكن أماندا شعرت بالتوتر في جسده — التصلب الطفيف في عضلاته ، والتنفس المحسوب في رئتيه. كان يتظاهر بالقوة من أجلها ، ورغم أنها كانت تقدر ذلك ، إلا أنها تمنت ألا يتصرف دائمًا وكأنه مضطر إلى حمل كل شيء بمفرده.
ابتسم ليو ابتسامته المغرورة المعتادة ثم مسح دمعتها ، قائلا “أعدك ” كان صوته ثابتًا.
تراجعت قليلاً ، ثم التقت عيناها بعينيه مع نظرة عميقة “عدني أنه مهما حدث ، ستجد طريق العودة إليّ”
(قسم كبار الشخصيات ، سفينة آرك ، العالم الحقيقي)
ابتسم ليو ابتسامته المغرورة المعتادة ثم مسح دمعتها ، قائلا “أعدك ” كان صوته ثابتًا.
“ايها القائد ، أنا أفهم ما تقوله ، كما أن الأمر ليس سيئًا كوني قيد الإقامة الجبرية في هذا القصر الضخم ، طالما أنني أستطيع التدريب في ساحتي الخاصة. لكن بالمقابل ، أثق في أنك ستجد طريقة لإنقاذي من السجن عند الهبوط ، لأنك إن لم تفعل ، أؤكد لك أنني سأجد طريقة لتسريب كل الصفقات المشبوهة التي أجريناها على هذه السفينة ، وسأضعك في الزنزانة المجاورة لي” هدد ليو ، مما جعل العرق البارد يتصبب من كيد.
“هل تعتقدين أن قانونًا بين المجرات سيوقفني؟ بحقك ، ظننت أنك تعرفينني أفضل من ذلك”
“نعم ، لا تقلق ، فرأسي متصل برأسك ، لذا ثق بي عندما أقول هذا … سأجد طريقة لإيصالك إلى بر الأمان عند الهبوط. لكن هذا يعني أنك ستكون منفصلاً عن بقية أفراد عائلتك لفترة من الوقت. سيتعين علينا التعاون مع عشيرة مو ، وقد تواجهنا بعض العقبات الغير متوقعة” أوضح كيد ، بينما تجاهله ليو.
ضحكت رغم دموعها ثم قالت “انت مجنون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لها ، لم يكن حظر ليو من اللعبة هو المشكلة الأكبر ، بل كانت مرتعبة من المشاكل القانونية التي تنتظره عند الهبوط.
“وأنت تحبين ذلك” غمز لها ، ثم جذبها نحوه مرة أخرى.
“كيف يمكنك أن تظل هادئًا هكذا؟” سألت بصوت متقطع ، بينما ضحك ليو ببساطة على كلماتها.
وهكذا ، تلاشت المحادثة الكئيبة ، وحل محلها الدفء ، شيء يمكنهم التمسك به ، شيء حقيقي.
“عليك أن تفهم موقفي هنا أيضًا ، سكايشارد. إنهم يطلبون مني تسليمك كمجرم فور الهبوط وليس بوسعي فعل شيء حيال ذلك. إذا لم أضعك تحت الإقامة الجبرية اليوم ولم ألغي بحظرك من اللعبة فسيعرفون أنني لا أنوي تسليمك لاحقًا وبالتالي لن يسمحوا لك بالهرب. لذلك ، يجب عليك أن تثق بي” أوضح كيد ، بينما تعمق عبوس ليو.
كان ليو يعلم أن الأشهر الخمسة القادمة ستكون بمثابة عد تنازلي نحو مصير مجهول ، ولكن في الوقت الحالي وهو يحتضن أماندا ، رفض أن يشغل تفكيره بذلك.
********
فالمستقبل يمكنه أن ينتظر.
“لا تعتذري ، هاها ، ليس كما لو أنني فعلت شيئًا لا أريده. أنا شخص يتحمل مسؤولية أفعاله ولن القي باللوم على الآخرين بسبب ذلك. أنا فقط أمازحك” قال ليو ، بينما شعرت أماندا على الفور بتحسن عند سماع هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة…” قالت بصوت خافت ، بينما ضحك ليو على ردة فعلها اللطيفة.
الترجمة: Hunter
تنهد ليو ثم قبل رأسها وقال “أنت تقللين من شأني يا عزيزتي. لن اسمح لمجرد حمقى أن ينهوا مسيرتي. إذا كانوا يعتقدون أنهم يستطيعون ان يحبسوني مثل أي أحمق ، فسيتلقون مفاجأة غير سارة”
قال كيد قبل المغادرة ، ” رغم أن مسيرتك كـ الرئيس قد انتهت بشكل مفاجئ ، إلا أن أسطورتك لن تُنسى أبدًا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات