الأخت الكبرى
2- الأخت الكبرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها الجميلة بالفعل مليئة بالدموع.
بهذا عرف يي يون دون أدنى شك أن المكان الذي زحف إليه ، لم يعد الأرض.
انتظر لحظة…
واجه يي يون صعوبة في وصف انطباعه الأول عن الفتاة. كان إحساسًا غريبًا بالألفة.
“انتظر انتظر…”
بدت وكأنها تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا تقريبًا ، وهي ترتدي بلوزة زرقاء مرقعة مع بنطلون ملون داكن جدًا لدرجة يصعب معها تحديد لونه. كانت أرجل البنطال ملفوفة عالياً ، مما يؤدي إلى خيانة ساقيها البيض. كان كاحليها منقّطين ببقع طين جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف يي يون هناك ، مرعوبًا مثل الجرغول ، مع عدد لا يحصى من التعبيرات على وجهه بينما تعانقه الفتاة الصغيرة.
بجسمها النحيف وخصرها النحيف ، كان وجهها متألقاً وخدودها حمراء وردية.
في تلك اللحظة ، سمع يي يون قعقعة من بعيد. لم يستطع مقاومة النظر للخلف نحو الصوت. كما نظرت الفتاة إلى الوراء.
يون’اير الذي كانت تناديه … هل يمكن أن يكون هو نفسه؟
بينما كانت تسير في طريق القرية ، كانت مثل ندى الجبل الطازج يجدد شباب يي يون.
أراد يي يون البكاء. أي نوع من سوء الحظ كان هذا؟
من هذة الفتاة؟
أن تصبح شابًا ، وأن يكون لديك أخت فجأة ، وهوية محيرة – كل ذلك جنبًا إلى جنب مع المقابر قديمة المظهر ، والسهول غير المألوفة ، والكلمات الأجنبية واللغة التي يمكنه قراءتها والاستماع إليها وفهمها …
تبادل يي يون نظراته مع الفتاة الصغيرة. وقفت هناك ، في حالة ذهول للحظة قبل أن تخفف قبضتها على الحبل الذي حمل السلة على كتفها.
عندما ظهر السؤال في ذهنه ، شعر يي يون بالبرودة في صدره. لمسها بيديه ، وشعر بالبطاقة الكريستالية تستريح بأمان على صدره. هذا حير يي يون لأنه لم يتذكر وضع البطاقة الكريستالية هناك ، ومع ذلك كانت هناك.
فجأة شعر يي يون بشعور غريب. من الواضح أن الفتاة التي أمامه كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا تقريبًا مثل برعم الزهرة ، ومع ذلك ، لماذا كانت … تبدو أطول منه؟ ربما كانت أطول منه بأكثر من نصف رأس. إذا كانوا أقرب ، فسيتعين عليه إمالة رأسه للنظر إلى الفتاة الصغيرة!
كان هذا أول ما فكر به يي يون. كشخص يعيش حياة سلمية في العالم الحديث ، كان من الصعب عليه قبول عصر القرون الوسطى. لم يكن عالما يفهمه. الشيء الوحيد الذي ربحه بعد أن فقد كل ما كان لديه ، هو العديد من الأسئلة.
لابد أنه وهم ناتج عن التعب …
ما زال يي يون لا يفهم ، ولكن في تلك اللحظة سمع صوت الفتاة الواضح مثل بحيرة جبلية.
ملأت رائحة الفتاة المنعشة أنفه حيث غمر جسدها الناعم يي يون. لم يكن لديه أي رد فعل لأنه كان مذهولًا. لقد دُفن حياً أثناء تسلقه الجبل وعندما تمكن أخيرًا من إخراج نفسه ، كان من داخل قبر. وبعد أن فعل ذلك بشق الأنفس ، احتضنته فتاة صغيرة دون أن يعرف من هي!
ما هذا الشيء في العالم…؟
“يون’اير”
من هذة الفتاة؟
ألقت الفتاة سلتها لأسفل بينما ركضت نحو يي يون بفمه مفتوح.
كانت عيناها الجميلة بالفعل مليئة بالدموع.
فجأة شعر يي يون بشعور غريب. من الواضح أن الفتاة التي أمامه كانت تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا تقريبًا مثل برعم الزهرة ، ومع ذلك ، لماذا كانت … تبدو أطول منه؟ ربما كانت أطول منه بأكثر من نصف رأس. إذا كانوا أقرب ، فسيتعين عليه إمالة رأسه للنظر إلى الفتاة الصغيرة!
كان يي يون في حالة ذهول. نظر حوله واكتشف أنه الشخص الوحيد في دائرة نصف قطرها بضعة كيلومترات ، لذا كانت الفتاة تركض نحوه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي يون مصرا على أن هذا مرتبط بلمسه لبطاقة الكريستال الأرجواني الغامضة. يمكن حتى أنه منذ اللحظة التي انهار فيها الكهف ، لم يعد موجودًا على الأرض. ربما تم تحويله إلى يي يون من هذا العالم المختلف. وبسبب ظلام الكهف لم يستطع إدراك ذلك …
“انتظر انتظر…”
“يون’اير”
يون’اير الذي كانت تناديه … هل يمكن أن يكون هو نفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى يي يون الاسم الاخير يون كاسمه ، لكن لم يسمه أحد على الإطلاق يون’اير. لا أحد في المجتمع الحديث سيفعل ذلك ، لذلك لم يكن مفاجئًا أن رد فعله كان بطيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى يي يون الاسم الاخير يون كاسمه ، لكن لم يسمه أحد على الإطلاق يون’اير. لا أحد في المجتمع الحديث سيفعل ذلك ، لذلك لم يكن مفاجئًا أن رد فعله كان بطيئًا.
كان لدى يي يون الاسم الاخير يون كاسمه ، لكن لم يسمه أحد على الإطلاق يون’اير. لا أحد في المجتمع الحديث سيفعل ذلك ، لذلك لم يكن مفاجئًا أن رد فعله كان بطيئًا.
في الواقع ، لم يكن قادرًا على الرد على الإطلاق حيث اندفعت الفتاة نحوه مثل الريح واحتضنته!
كان عليه أن ينتهز كل فرصة لفحص هذه البطاقة وفهمها.
كانت يدا الفتاة الصغيرة تمسك بساقي يي يون وبنفسها ، عدلت وضعها وهي تتجه نحو الطريق الصغير.
ملأت رائحة الفتاة المنعشة أنفه حيث غمر جسدها الناعم يي يون. لم يكن لديه أي رد فعل لأنه كان مذهولًا. لقد دُفن حياً أثناء تسلقه الجبل وعندما تمكن أخيرًا من إخراج نفسه ، كان من داخل قبر. وبعد أن فعل ذلك بشق الأنفس ، احتضنته فتاة صغيرة دون أن يعرف من هي!
لم يتوقع يي يون أنه ، كشاب بالغ ، سوف تعانقه فتاة مراهقة بشدة. ما هو معنى هذا؟
“يون’اير ، أنت اقلقت أختك بشدة. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير …”
“يون’اير ، أنت اقلقت أختك بشدة. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير …”
يون’اير الذي كانت تناديه … هل يمكن أن يكون هو نفسه؟
كانت الفتاة الصغيرة تعانق يون يي بشدة ، واستقر ذقنها الحاد في كتفي يي يون بينما كانت تبكي بلا حسيب ولا رقيب. كانت قبضتها قوية ، كما لو كانت تستخدم كل قوتها لدمج جسد يي يون في جسدها. كانت تخشى أن يكون هذا مجرد حلم ، أنه في اللحظة التي تطلق فيها سراحه ، سيختفي يي يون مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف يي يون هناك ، مرعوبًا مثل الجرغول ، مع عدد لا يحصى من التعبيرات على وجهه بينما تعانقه الفتاة الصغيرة.
أخت؟
حاول يي يون تبرير ذلك ، ولكن كلما فكر في الأمر ، بدا الأمر وكأنه غير مألوف. هذه الفتاة يجب أن تحضر المدرسة المتوسطة؟ كان شقيقها الأصغر يبلغ من العمر اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا على الأكثر ، كيف يمكن أن تخطئ بين شخص بالغ مثله وشقيقها الأصغر؟
في تلك اللحظة ، فهم يي يون ، الذي تعرض للعديد من الأحداث المحيرة ، شيئًا ما أخيرًا. كانت الفتاة هي الشقيقة الكبرى من شاهد قبره!
أصول الكريستال الأرجواني… دعنا نسميها الكريستال الأرجواني فقط ، ولكن هل يمكن أن يكون الاسم الأصلي هو أصل الكريستال الأرجواني؟
في تلك اللحظة ، سمع يي يون قعقعة من بعيد. لم يستطع مقاومة النظر للخلف نحو الصوت. كما نظرت الفتاة إلى الوراء.
من الواضح أن كلمات “الأخ المحبوب ، قبر يي يون” كتبت بواسطتها!
كل هذا لم يكن حلما. كان يحدث بالفعل …
معتبرا أنها كانت تعامله على أنه أخوها الأصغر ، فربما أخطأت بينه وبين شقيقها بسبب اشتياقها إلى أخيها …
يون’اير الذي كانت تناديه … هل يمكن أن يكون هو نفسه؟
حاول يي يون تبرير ذلك ، ولكن كلما فكر في الأمر ، بدا الأمر وكأنه غير مألوف. هذه الفتاة يجب أن تحضر المدرسة المتوسطة؟ كان شقيقها الأصغر يبلغ من العمر اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا على الأكثر ، كيف يمكن أن تخطئ بين شخص بالغ مثله وشقيقها الأصغر؟
انتظر لحظة…
أصول الكريستال الأرجواني… دعنا نسميها الكريستال الأرجواني فقط ، ولكن هل يمكن أن يكون الاسم الأصلي هو أصل الكريستال الأرجواني؟
كانت الفتاة الصغيرة تعانق يون يي بشدة ، واستقر ذقنها الحاد في كتفي يي يون بينما كانت تبكي بلا حسيب ولا رقيب. كانت قبضتها قوية ، كما لو كانت تستخدم كل قوتها لدمج جسد يي يون في جسدها. كانت تخشى أن يكون هذا مجرد حلم ، أنه في اللحظة التي تطلق فيها سراحه ، سيختفي يي يون مرة أخرى.
بالغ مثله؟
شعر يي يون بمعدته وكل ما كان يشعر به هو … الجوع. فجأة تغلب عليه الجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت الفتاة هشاشة يي يون وانحنى وظهرها في مواجهة يي يون. ظهر ظهر ناعم ودافئ مع خطوط من العرق أمام عيون يي يون.
أدرك يي يون فجأة شيئًا ما. قارن طوله بالفتاة. عندما رأى كيف وصل فمه إلى كتفيها فقط ، شعر بشعور مشؤوم.
واجه يي يون صعوبة في وصف انطباعه الأول عن الفتاة. كان إحساسًا غريبًا بالألفة.
مد ذراعيه من تحت ذراعيها ونظر إلى يديه. ما رآه كان أيدي طفل ناعمة ورقيقة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا ظهرت هذه الكلمات في رأسي؟ لماذا ظهر هذا الاسم في ذهني؟ كان يي يون في حيرة. ظهر اسم أصل الكريستال الأرجواني في ذهنه في اللحظة التي أراد فيها تسمية بطاقة الكريستال الأرجواني.
استطاع يي يون أن يشم رائحة جسد الفتاة وهو مستلقي على ظهرها ؛ كانت مختلفة عن الروائح التي تأتي من العطور أو مستحضرات ترطيب الجسم التي يستخدمها سكان المدينة ، كانت رائحة منعشة مكونة من الزهور البرية والتربة. كان منعشًا.
هل هذه يدي؟
كان يي يون في حالة ذهول. نظر حوله واكتشف أنه الشخص الوحيد في دائرة نصف قطرها بضعة كيلومترات ، لذا كانت الفتاة تركض نحوه!
لم يكن يريد للفتاة أن تحمّله ، لكنه لم يعرف كيف يعبّر عن ذلك.
هل أصبحت شابًا مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يي يون مرتبكًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر يي يون فجأة البطاقة الكريستالية وتوقف مؤقتًا. أين البطاقة الكريستالية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه يدي؟
أن تصبح شابًا ، وأن يكون لديك أخت فجأة ، وهوية محيرة – كل ذلك جنبًا إلى جنب مع المقابر قديمة المظهر ، والسهول غير المألوفة ، والكلمات الأجنبية واللغة التي يمكنه قراءتها والاستماع إليها وفهمها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، استيقظ شقيقها ، ولحسن الحظ لم يُدفن بعمق.
كل شيء يشير إلى نتيجة واحدة فقط ، لكن يي يون رفض تصديق ما يخبره حدسه الآن.
يبدو أن يي يون لم يكن لديه سوى أخته الكبرى ، جيانغ شياورو ، في عائلته بأكملها.
“…”
ظل جسد الفتاة يرتجف. قد يكون الأمر مثيرًا ، قد يكون خوفًا … لم يستطع يي يون تذكر أي شيء عن هذه الفتاة ، لكنه كان يقدر مشاعر الفتاة ودفئها. كان شعورا سحريا.
عندما ظهر السؤال في ذهنه ، شعر يي يون بالبرودة في صدره. لمسها بيديه ، وشعر بالبطاقة الكريستالية تستريح بأمان على صدره. هذا حير يي يون لأنه لم يتذكر وضع البطاقة الكريستالية هناك ، ومع ذلك كانت هناك.
هذه المرة ، لن تنفصل عن شقيقها الأصغر مرة أخرى.
مسحت الفتاة دموعها وهي تمسك بيد يي يون. ذهبت لتلتقط السلة ، وهي تنوي العودة إلى المنزل.
بالمقارنة مع هذا الوحش ، كانت الوحوش على الأرض ، مثل الأسود أو النمور ، أشبه بالقطط الصغيرة.
لكن هذه الهزة جعلت يي يون يترنح لأنه شعر بالغثيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر يي يون بمعدته وكل ما كان يشعر به هو … الجوع. فجأة تغلب عليه الجوع.
“يون’اير ، الاخت ستحملك. دعنا نذهب إلى المنزل ، ولن نفترق مرة أخرى “.
منذ أن دفن حياً ، لم يكن لديه حتى لقمة واحدة من الطعام أو الماء. لولا هذه البطاقة الكريستالية الأرجوانية الغريبة ، لكان قد مات في وقت أقرب بكثير.
2- الأخت الكبرى
بطبيعة الحال ، كان من الطبيعي أن يشعر بالجوع الشديد.
ألقت الفتاة سلتها لأسفل بينما ركضت نحو يي يون بفمه مفتوح.
لاحظت الفتاة هشاشة يي يون وانحنى وظهرها في مواجهة يي يون. ظهر ظهر ناعم ودافئ مع خطوط من العرق أمام عيون يي يون.
“يون’اير ، الاخت ستحملك. دعنا نذهب إلى المنزل ، ولن نفترق مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر يي يون فجأة البطاقة الكريستالية وتوقف مؤقتًا. أين البطاقة الكريستالية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
لابد أنه وهم ناتج عن التعب …
2- الأخت الكبرى
لم يعرف يي يون كيف يصف مشاعره ، كانت فتاة صغيرة ستحمله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، استيقظ شقيقها ، ولحسن الحظ لم يُدفن بعمق.
“يون’اير ، اصعد! ربما تعافى جسمك لكنه لا يزال ضعيفًا …”
لم يفهم يي يون ، لكن بلا شك ، لم يكن الأمر بسيطًا!
بالمقارنة مع هذا الوحش ، كانت الوحوش على الأرض ، مثل الأسود أو النمور ، أشبه بالقطط الصغيرة.
كما قالت ذلك ، نظرت إلى النفق الذي زحفت يي يون منه وشعرت بالألم. لم يمت شقيقها الأصغر قط.
من هذة الفتاة؟
لحسن الحظ ، كانوا فقراء جدًا بحيث لا يمكنهم تحمل تكلفة التابوت ، أو ربما دُفن حياً! إذا حدث ذلك ، فستشعر بأنها أسوأ من الاضطرار إلى تحمل ألف جلدة على جسدها.
ken
لحسن الحظ ، استيقظ شقيقها ، ولحسن الحظ لم يُدفن بعمق.
هذه المرة ، لن تنفصل عن شقيقها الأصغر مرة أخرى.
بطبيعة الحال ، كان من الطبيعي أن يشعر بالجوع الشديد.
لاحظت الفتاة أن يي يون بعناد لم يركب على ظهرها وقررت أنه ربما كان يشعر بالحرج. قامت بتحويل السلة إلى الأمام وأمسكت بفخذي يي يون بحزم بالقرب من خصرها.
حاول يي يون تبرير ذلك ، ولكن كلما فكر في الأمر ، بدا الأمر وكأنه غير مألوف. هذه الفتاة يجب أن تحضر المدرسة المتوسطة؟ كان شقيقها الأصغر يبلغ من العمر اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا على الأكثر ، كيف يمكن أن تخطئ بين شخص بالغ مثله وشقيقها الأصغر؟
كان يي يون مرتبكًا ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصوله إلى ظهر الفتاة. كل ما شعر به هو رفع جسده برفق على أكتاف الفتاة الناعمة وأن كل وزنه أصبح الآن مدعومًا بزوج من الأرجل النحيلة.
عندما ظهر السؤال في ذهنه ، شعر يي يون بالبرودة في صدره. لمسها بيديه ، وشعر بالبطاقة الكريستالية تستريح بأمان على صدره. هذا حير يي يون لأنه لم يتذكر وضع البطاقة الكريستالية هناك ، ومع ذلك كانت هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع يي يون أنه ، كشاب بالغ ، سوف تعانقه فتاة مراهقة بشدة. ما هو معنى هذا؟
كانت يدا الفتاة الصغيرة تمسك بساقي يي يون وبنفسها ، عدلت وضعها وهي تتجه نحو الطريق الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا ظهرت هذه الكلمات في رأسي؟ لماذا ظهر هذا الاسم في ذهني؟ كان يي يون في حيرة. ظهر اسم أصل الكريستال الأرجواني في ذهنه في اللحظة التي أراد فيها تسمية بطاقة الكريستال الأرجواني.
انتظر لحظة…
استطاع يي يون أن يشم رائحة جسد الفتاة وهو مستلقي على ظهرها ؛ كانت مختلفة عن الروائح التي تأتي من العطور أو مستحضرات ترطيب الجسم التي يستخدمها سكان المدينة ، كانت رائحة منعشة مكونة من الزهور البرية والتربة. كان منعشًا.
من الواضح أن كلمات “الأخ المحبوب ، قبر يي يون” كتبت بواسطتها!
بدأ في تأكيد المزيد مما يحدث الآن …
بهذا عرف يي يون دون أدنى شك أن المكان الذي زحف إليه ، لم يعد الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء ، هل تمزح معي !؟
استخدام لغته الخاصة للتحدث إلى شخص ليس أخته سيكون أمرًا محرجًا للغاية.
لم يكن يريد للفتاة أن تحمّله ، لكنه لم يعرف كيف يعبّر عن ذلك.
في تلك اللحظة ، سمع يي يون قعقعة من بعيد. لم يستطع مقاومة النظر للخلف نحو الصوت. كما نظرت الفتاة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع يي يون أنه ، كشاب بالغ ، سوف تعانقه فتاة مراهقة بشدة. ما هو معنى هذا؟
كل ما رأوه كان عاصفة ترابية تتشكل من بعيد.
جفلت الفتاة وركضت على عجل للإختباء خلف شجرة كبيرة بينما كانت تحمل يي يون.
اقتربت العاصفة الترابية بسرعة مذهلة. نظر يي يون بعناية وفجأة رأى وحشًا ضخمًا يركض في الميدان!
أدرك يي يون فجأة شيئًا ما. قارن طوله بالفتاة. عندما رأى كيف وصل فمه إلى كتفيها فقط ، شعر بشعور مشؤوم.
شهق عندما نظر بعناية إلى الوحش.
السماوات! هل هذا وحش بري؟
كان طوله أكثر من عشرة أمتار. كانت له أنياب وأطراف حادة طويلة بسمك العوارض الفولاذية. كانت مخالبه الحادة مثل الشفرات التي شكلت خنادق عميقة مروعة.
2- الأخت الكبرى
بالمقارنة مع هذا الوحش ، كانت الوحوش على الأرض ، مثل الأسود أو النمور ، أشبه بالقطط الصغيرة.
ما أذهل يي يون أكثر ، هو أن رجلاً في منتصف العمر كان يركب الوحش الغريب. مع هالة آمرة ، جلس متقاطع القدمين فوقه بسيف متدلي على ظهره. بسبب الزاوية ، لم يستطع يي يون رؤية وجهه. ومع ذلك ، فقد تجمد دمه حيث كان الشخص الجالس على قمة الوحش أكثر رعبا بعشر مرات من الوحش البري.
استطاع يي يون أن يشم رائحة جسد الفتاة وهو مستلقي على ظهرها ؛ كانت مختلفة عن الروائح التي تأتي من العطور أو مستحضرات ترطيب الجسم التي يستخدمها سكان المدينة ، كانت رائحة منعشة مكونة من الزهور البرية والتربة. كان منعشًا.
من هذة الفتاة؟
بهذا عرف يي يون دون أدنى شك أن المكان الذي زحف إليه ، لم يعد الأرض.
“يون’اير ، اصعد! ربما تعافى جسمك لكنه لا يزال ضعيفًا …”
لقد وصل إلى عالم غامض. كان اسمه يي يون وقد قام من الموت. كان لديه أخت كبيرة لطيفة وجميلة تعشقه. ربما كان اسمها جيانغ شياورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر يي يون فجأة البطاقة الكريستالية وتوقف مؤقتًا. أين البطاقة الكريستالية؟
جفلت الفتاة وركضت على عجل للإختباء خلف شجرة كبيرة بينما كانت تحمل يي يون.
لم تكن “الأخت الكبرى جيانغ شياورو” المكتوبة على شاهد القبر تلك عبارة عن نقش توقيع ، وكان من الممارسات الشائعة أن تُدرج قائمة بأحباء المتوفى.
“يون’اير ، الاخت ستحملك. دعنا نذهب إلى المنزل ، ولن نفترق مرة أخرى “.
لقد وصل إلى عالم غامض. كان اسمه يي يون وقد قام من الموت. كان لديه أخت كبيرة لطيفة وجميلة تعشقه. ربما كان اسمها جيانغ شياورو.
يبدو أن يي يون لم يكن لديه سوى أخته الكبرى ، جيانغ شياورو ، في عائلته بأكملها.
من هذة الفتاة؟
كل هذا لم يكن حلما. كان يحدث بالفعل …
السماء ، هل تمزح معي !؟
مد ذراعيه من تحت ذراعيها ونظر إلى يديه. ما رآه كان أيدي طفل ناعمة ورقيقة …
لقد حفر نفقًا عبر الزمكان.
أراد يي يون البكاء. أي نوع من سوء الحظ كان هذا؟
الكريستال الأرجواني … أصول الكريستال الأرجواني …
2- الأخت الكبرى
تسلق الجبل جعله يحفر نفقًا عبر الزمكان!
من الواضح أن كلمات “الأخ المحبوب ، قبر يي يون” كتبت بواسطتها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي يون مصرا على أن هذا مرتبط بلمسه لبطاقة الكريستال الأرجواني الغامضة. يمكن حتى أنه منذ اللحظة التي انهار فيها الكهف ، لم يعد موجودًا على الأرض. ربما تم تحويله إلى يي يون من هذا العالم المختلف. وبسبب ظلام الكهف لم يستطع إدراك ذلك …
على الرغم من أنه كان أفضل من الموت ، ولكن … العبور إلى عالم غير مألوف تمامًا. كان هناك وحوش بحجم التلال وأشخاص أقوياء بجنون. من سيف الرجل القوي ، ربما كانت هذه حقبة سادت فيها الأسلحة الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جفلت الفتاة وركضت على عجل للإختباء خلف شجرة كبيرة بينما كانت تحمل يي يون.
مع مكانته الصغيرة والضعيفة التي لا تزيد عن اثني عشر عامًا ، لن يكون كافياً حتى لملء الفجوات بين أسنان الوحش البري!
مع مكانته الصغيرة والضعيفة التي لا تزيد عن اثني عشر عامًا ، لن يكون كافياً حتى لملء الفجوات بين أسنان الوحش البري!
كان يي يون مصرا على أن هذا مرتبط بلمسه لبطاقة الكريستال الأرجواني الغامضة. يمكن حتى أنه منذ اللحظة التي انهار فيها الكهف ، لم يعد موجودًا على الأرض. ربما تم تحويله إلى يي يون من هذا العالم المختلف. وبسبب ظلام الكهف لم يستطع إدراك ذلك …
بالمقارنة مع هذا الوحش ، كانت الوحوش على الأرض ، مثل الأسود أو النمور ، أشبه بالقطط الصغيرة.
إذا كان قد جاء إلى هذا العالم بسبب البطاقة الكريستالية ، فهل كان من الممكن العودة بالبطاقة الكريستالية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء ، هل تمزح معي !؟
السماوات! هل هذا وحش بري؟
كان هذا أول ما فكر به يي يون. كشخص يعيش حياة سلمية في العالم الحديث ، كان من الصعب عليه قبول عصر القرون الوسطى. لم يكن عالما يفهمه. الشيء الوحيد الذي ربحه بعد أن فقد كل ما كان لديه ، هو العديد من الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يون’اير ، اصعد! ربما تعافى جسمك لكنه لا يزال ضعيفًا …”
ذكر يي يون فجأة البطاقة الكريستالية وتوقف مؤقتًا. أين البطاقة الكريستالية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها الجميلة بالفعل مليئة بالدموع.
عندما ظهر السؤال في ذهنه ، شعر يي يون بالبرودة في صدره. لمسها بيديه ، وشعر بالبطاقة الكريستالية تستريح بأمان على صدره. هذا حير يي يون لأنه لم يتذكر وضع البطاقة الكريستالية هناك ، ومع ذلك كانت هناك.
أصول الكريستال الأرجواني… دعنا نسميها الكريستال الأرجواني فقط ، ولكن هل يمكن أن يكون الاسم الأصلي هو أصل الكريستال الأرجواني؟
تسلق الجبل جعله يحفر نفقًا عبر الزمكان!
ما هذا الشيء في العالم…؟
لم يفهم يي يون ، لكن بلا شك ، لم يكن الأمر بسيطًا!
مع مكانته الصغيرة والضعيفة التي لا تزيد عن اثني عشر عامًا ، لن يكون كافياً حتى لملء الفجوات بين أسنان الوحش البري!
إذا استغل قدراته ، فإنه سيلعب بلا شك دورًا كبيرًا بغض النظر عما إذا كان يرغب في البقاء في هذا العالم أو العودة إلى الأرض.
في تلك اللحظة ، فهم يي يون ، الذي تعرض للعديد من الأحداث المحيرة ، شيئًا ما أخيرًا. كانت الفتاة هي الشقيقة الكبرى من شاهد قبره!
كان عليه أن ينتهز كل فرصة لفحص هذه البطاقة وفهمها.
“انتظر انتظر…”
من العدم ، ظهر اسم في ذهن يي يون ، أصل الكريستال الأرجواني.
حاول يي يون تبرير ذلك ، ولكن كلما فكر في الأمر ، بدا الأمر وكأنه غير مألوف. هذه الفتاة يجب أن تحضر المدرسة المتوسطة؟ كان شقيقها الأصغر يبلغ من العمر اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا على الأكثر ، كيف يمكن أن تخطئ بين شخص بالغ مثله وشقيقها الأصغر؟
الكريستال الأرجواني … أصول الكريستال الأرجواني …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا ظهرت هذه الكلمات في رأسي؟ لماذا ظهر هذا الاسم في ذهني؟ كان يي يون في حيرة. ظهر اسم أصل الكريستال الأرجواني في ذهنه في اللحظة التي أراد فيها تسمية بطاقة الكريستال الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل أصبحت شابًا مرة أخرى؟
أصول الكريستال الأرجواني… دعنا نسميها الكريستال الأرجواني فقط ، ولكن هل يمكن أن يكون الاسم الأصلي هو أصل الكريستال الأرجواني؟
إذا كان قد جاء إلى هذا العالم بسبب البطاقة الكريستالية ، فهل كان من الممكن العودة بالبطاقة الكريستالية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أذهل يي يون أكثر ، هو أن رجلاً في منتصف العمر كان يركب الوحش الغريب. مع هالة آمرة ، جلس متقاطع القدمين فوقه بسيف متدلي على ظهره. بسبب الزاوية ، لم يستطع يي يون رؤية وجهه. ومع ذلك ، فقد تجمد دمه حيث كان الشخص الجالس على قمة الوحش أكثر رعبا بعشر مرات من الوحش البري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالغ مثله؟
ترجمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع يي يون أنه ، كشاب بالغ ، سوف تعانقه فتاة مراهقة بشدة. ما هو معنى هذا؟
ken
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف يي يون هناك ، مرعوبًا مثل الجرغول ، مع عدد لا يحصى من التعبيرات على وجهه بينما تعانقه الفتاة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق عندما نظر بعناية إلى الوحش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
