ليان تشنغيو المتوتر
65- ليان تشنغيو المتوتر
كان ليان تشنغيو اليوم في حالة معنوية عالية!
في تلك الليلة ، أكل ليان تشنغيو اكلا نباتيًا ، وأحرق البخور ، وتأمل طوال الليل ، مما جعل عقله يصل إلى حالته المثلى.
أوه؟
في اليوم التالي ، في الصباح الباكر ، بدأ الاحتفال رسميًا!
بدأ الطبال بقرع الطبل. لقد بدأ بطيئًا ولكنه أصبح أسرع مع مرور الوقت. يبدو أن جلد البقر البالي الذي يغطي الأسطوانة لا يمكنه تحمل المزيد من القوة.
“أخيرًا تم صقل العظام ، إنه أمر رائع. الآن يمكن للسيد الشاب ليان أن يصبح محارب دم أرجواني! ” قالت ليان كويهوا بفخر بين الحشد. كان صوتها مرتفعًا ، سمعها الكثير من الناس.
قاد تشاو تيتشو أعضاء معسكر إعداد المحاربين وحرك القرن العظمي الذي استخدمته عشيرة ليان لتكريم السماء. سيحملها رجلان قويان ، وسيستخدم رجل قوي آخر كل قوته لتفجيرها.
كان لعشيرة ليان في الأصل ثلاثة رؤوس من الماشية ، ولكن مع نقص الطعام ، تم ذبح اثنان منهم لصنع لحم الخنزير المقدد. تم منح معظمها للطبقة العليا من عشيرة ليان ، وتم منح كميات صغيرة منها للرجال الأصحاء الذين صقلوا العظام المقفرة كمكافأة.
تردد صدى صوت الباريتون العميق فوق عشيرة ليان ويمكن سماعه على بعد أميال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد حانت الساعة المنتظرة!” صرخ تشاو تيتشو بأعلى صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجتذب هذا الاحتفال الكبير من قبل عشيرة ليان جميع أفراد العشيرة ، طالما أنهم يستطيعون النزول من الفراش ؛ حتى طفل يبلغ من العمر سنة واحدة ستحمله والدته هنا.
اجتذب هذا الاحتفال الكبير من قبل عشيرة ليان جميع أفراد العشيرة ، طالما أنهم يستطيعون النزول من الفراش ؛ حتى طفل يبلغ من العمر سنة واحدة ستحمله والدته هنا.
“هل سيتغير مستقبلنا للأفضل؟ قد لا يهم رجل عجوز مثلي ، لكن طفلي يزيد قليلاً عن عشر سنوات ، إذا كان بإمكانه ترك هذا القذارة ، فسيكون رائعًا … “
كان المكان ممتلئًا على أخره!
تردد صدى صوت الباريتون العميق فوق عشيرة ليان ويمكن سماعه على بعد أميال.
”دونغ! دونغ! دونغ! “
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها ليان تشنغيو جوهر عظم مقفر ، لذلك لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق لإظهار آثاره. لقد اعتقد أنه ربما لم يتم هضم جوهر العظم المقفر بسهولة ، لذلك سيكون بطيئًا …
بدأ الطبال بقرع الطبل. لقد بدأ بطيئًا ولكنه أصبح أسرع مع مرور الوقت. يبدو أن جلد البقر البالي الذي يغطي الأسطوانة لا يمكنه تحمل المزيد من القوة.
“لا تتحدثي بالهراء. هذا تكريم للآلهة ، كيف يمكن أن يعطوها لك؟ ” قفزت المرأة وهي تغطي فم الفتاة بسرعة …
“اذبح الماشية!” صرخ تشاو تيتشو مرة أخرى. كان وجهه أحمر اللون وكان في حالة معنوية عالية. أن تكون سيد الحفل في الاحتفال كان هذا شرفًا عظيمًا!
قاد أعضاء معسكر إعداد المحارب رأس الماشية الوحيد في عشيرة ليان وذبحوه.
65- ليان تشنغيو المتوتر
كان لعشيرة ليان في الأصل ثلاثة رؤوس من الماشية ، ولكن مع نقص الطعام ، تم ذبح اثنان منهم لصنع لحم الخنزير المقدد. تم منح معظمها للطبقة العليا من عشيرة ليان ، وتم منح كميات صغيرة منها للرجال الأصحاء الذين صقلوا العظام المقفرة كمكافأة.
الآن ، قُتل حتى آخر رأس ماشية. كان يعادل حرق الجسور. بدون الماشية ، كان من الصعب الزراعة في القرية.
“لا تتحدثي بالهراء. هذا تكريم للآلهة ، كيف يمكن أن يعطوها لك؟ ” قفزت المرأة وهي تغطي فم الفتاة بسرعة …
امتلأت أرض البرية بالحجر الحديدي الأسود. كان حرث أرض للزراعة أمرًا بالغ الصعوبة. أعضاء معسكر إعداد المحاربين مثل تشاو تيتشو سيصبحون شاحبين مقارنة بالماشية إذا حاولوا حرث الأرض. كان ليان تشنغيو أقوى من الماشية ، لكن هل سيجر ليان تشنغيو محراثًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أدنى رد فعل من جوهر العظم المقفر الذي وصل إلى معدته.
بدلا من ذلك ، كان الحجاب الحاجز محار. كان ما أكله للتو كرة طينية عادية.
مع موت الماشية ، تم جمع الدم. جاءت مشعوذة العشيرة ومسحت الدماء في كل أنحاء جسدها وبدأت ترقص مثل المجنون.
“سمعت أنه إذا تم اختيار السيد الشاب ليان من قبل المملكة ، فيمكنه جلبنا إلى المدينة الكبيرة لعيش حياة جيدة.”
هذا صحيح ، هذه المشعوذة كانت نفس المشعوذة التي انضمت إلى القرويين في رمي روث البقر على منزل جيانغ شياورو. في الواقع ، لم يكن هناك سوى مشعوذة واحدة في عشيرة ليان.
“أخيرًا تم صقل العظام ، إنه أمر رائع. الآن يمكن للسيد الشاب ليان أن يصبح محارب دم أرجواني! ” قالت ليان كويهوا بفخر بين الحشد. كان صوتها مرتفعًا ، سمعها الكثير من الناس.
“سمعت أنه إذا تم اختيار السيد الشاب ليان من قبل المملكة ، فيمكنه جلبنا إلى المدينة الكبيرة لعيش حياة جيدة.”
مظهر جوهر العظم المقفر لا يبدو جيدًا. كان لونه بنيًا طينيًا ولا يمكن مقارنة مظهره ببقايا العظام المقفرة ذات الحجم البلوري الصافي بحجم الفول السوداني.
ترجمة:
“هل سيتغير مستقبلنا للأفضل؟ قد لا يهم رجل عجوز مثلي ، لكن طفلي يزيد قليلاً عن عشر سنوات ، إذا كان بإمكانه ترك هذا القذارة ، فسيكون رائعًا … “
كان جوهر العظم المقفر هذا عنصرًا كلف جميع أموال عشيرته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماما … هل سنحصل على بعض اللحم؟” بينما كان الناس يتطلعون إلى المستقبل ، سألت فتاة تبلغ من العمر ثلاث سنوات في حضن والدتها بينما كانت عيناها تحدقان في اللحم البقري الذي تم وضعه في المرجل لطهي الطعام. لم تستطع التوقف عن بلع ريقها.
الناس في البرية الشاسعة لا يهتمون إلا بحياتهم المستقبلية. مع ذبح الماشية ، وجفاف جبل العشب ، وافراغ مستودع الحبوب ، يمكن القول أن عشيرة ليان قد أنفقت كل شيء ، وأصبحت الآن مفلسة.
بدأ ليان تشنغيو في الانتظار بصبر.
إذا واجهوا الفشل ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
بدلا من ذلك ، كان الحجاب الحاجز محار. كان ما أكله للتو كرة طينية عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل رجل في منتصف العمر بريبة: “هل يمكن أن يحدث خطأ في هذا الأمر …”. كان خائفا.
هذا صحيح ، هذه المشعوذة كانت نفس المشعوذة التي انضمت إلى القرويين في رمي روث البقر على منزل جيانغ شياورو. في الواقع ، لم يكن هناك سوى مشعوذة واحدة في عشيرة ليان.
”بوي! بوي! بوي! ماذا تقول ، بالطبع لن يسوء شيء! “
بدأ الناس في المناقشة. كانوا متفائلين للغاية بشأن اختراق ليان تشنغيو لعالم الدم الأرجواني والمشاركة في اختيار المملكة.
الاندفاع الحراري المتوقع الذي سينتشر في جميع أنحاء جسده ، مما يعطي جسده شعورًا بالانفجار لم يحدث.
“ماما … هل سنحصل على بعض اللحم؟” بينما كان الناس يتطلعون إلى المستقبل ، سألت فتاة تبلغ من العمر ثلاث سنوات في حضن والدتها بينما كانت عيناها تحدقان في اللحم البقري الذي تم وضعه في المرجل لطهي الطعام. لم تستطع التوقف عن بلع ريقها.
‘ابق هادئا. تحتاج لان تهدأ. عندما يطلق جوهر العظم المقفر طاقته ، سيكون مثل اندفاع مياه السد. على الرغم من أن جسدي له بنية صلبة ، ولكن عندما يحدث زيادة في عدد القوات ، قد يكون من الصعب تحملها. أحتاج إلى تهدئة قلبي ، وعند تحمل هذه الزيادة ، سأكون مثل طائر العنقاء يرتفع من الرماد ويصعد إلى السماء! ” دار هذا الفكر في عقل ليان تشنغيو وهدأ قلبه وعقله.
واستمر الحفل ساعتين قبل أن ينتهي. صعد ليان تشنغيو ، مرتديًا رداء ضخمًا مع درع فضي ، إلى المسرح.
“لا تتحدثي بالهراء. هذا تكريم للآلهة ، كيف يمكن أن يعطوها لك؟ ” قفزت المرأة وهي تغطي فم الفتاة بسرعة …
هل يمكن أن يكون هناك تأخير قبل أن يبدأ مفعول جوهر العظم المقفر؟ هل أحتاج إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً؟
واستمر الحفل ساعتين قبل أن ينتهي. صعد ليان تشنغيو ، مرتديًا رداء ضخمًا مع درع فضي ، إلى المسرح.
كان ليان تشنغيو اليوم في حالة معنوية عالية!
اجتذب هذا الاحتفال الكبير من قبل عشيرة ليان جميع أفراد العشيرة ، طالما أنهم يستطيعون النزول من الفراش ؛ حتى طفل يبلغ من العمر سنة واحدة ستحمله والدته هنا.
إذا واجهوا الفشل ، فإن العواقب ستكون غير واردة.
أمام ليان تشنغيو كان هناك صندوق من اليشم وكان مغطى بقطعة من الحرير الأحمر.
“سمعت أنه إذا تم اختيار السيد الشاب ليان من قبل المملكة ، فيمكنه جلبنا إلى المدينة الكبيرة لعيش حياة جيدة.”
أخذ ليان تشنغيو نفسًا عميقًا لأن الوقت قد حان أخيرًا. حان الوقت لتحقيق طموحاته وتطلعاته!
ترجمة:
كان الطعم بديهيًا.
سحب الحرير ببطء بعيدًا ليكشف عن العنصر داخل صندوق اليشم. كان فيه جوهر عظم مقفر بحجم قبضة اليد!
قاد تشاو تيتشو أعضاء معسكر إعداد المحاربين وحرك القرن العظمي الذي استخدمته عشيرة ليان لتكريم السماء. سيحملها رجلان قويان ، وسيستخدم رجل قوي آخر كل قوته لتفجيرها.
كان جوهر العظم المقفر هذا عنصرًا كلف جميع أموال عشيرته!
‘ابق هادئا. تحتاج لان تهدأ. عندما يطلق جوهر العظم المقفر طاقته ، سيكون مثل اندفاع مياه السد. على الرغم من أن جسدي له بنية صلبة ، ولكن عندما يحدث زيادة في عدد القوات ، قد يكون من الصعب تحملها. أحتاج إلى تهدئة قلبي ، وعند تحمل هذه الزيادة ، سأكون مثل طائر العنقاء يرتفع من الرماد ويصعد إلى السماء! ” دار هذا الفكر في عقل ليان تشنغيو وهدأ قلبه وعقله.
مظهر جوهر العظم المقفر لا يبدو جيدًا. كان لونه بنيًا طينيًا ولا يمكن مقارنة مظهره ببقايا العظام المقفرة ذات الحجم البلوري الصافي بحجم الفول السوداني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا مفهوما. لقد استخدموا تقنية عكسية لصقل جوهر العظام المقفرة. لقد قاموا بتخمير الطاقة داخل عظام بايثون الصقيع المقفرة في مياه لي النارية ، وتبخرت المياه ، وبلورته للحصول على جوهر العظام المقفر.
كان الطعم بديهيًا.
كيف يمكن لشيء تم الحصول عليه بهذه الطريقة أن يبدو جميلاً ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماما … هل سنحصل على بعض اللحم؟” بينما كان الناس يتطلعون إلى المستقبل ، سألت فتاة تبلغ من العمر ثلاث سنوات في حضن والدتها بينما كانت عيناها تحدقان في اللحم البقري الذي تم وضعه في المرجل لطهي الطعام. لم تستطع التوقف عن بلع ريقها.
”بوي! بوي! بوي! ماذا تقول ، بالطبع لن يسوء شيء! “
على الرغم من أنه لم يكن يبدو جيدًا ، إلا أنه في نظر ليان تشنغيو ، كان من أكثر الأعمال الفنية روعة في العالم!
هل يمكن أن يكون هناك تأخير قبل أن يبدأ مفعول جوهر العظم المقفر؟ هل أحتاج إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً؟
كان مرتبطًا بمستقبله ، وكل الأمل الذي وضعه على العنصر. هدأ ليان تشنغيو عقله وأخذ جوهر العظام المقفر بكلتا يديه وأكله.
كان جوهر العظم المقفر بحجم قبضة اليد مثل كرة من الطين ، حتى الطعم لم يكن مختلفًا عن أكل الطين.
واستمر الحفل ساعتين قبل أن ينتهي. صعد ليان تشنغيو ، مرتديًا رداء ضخمًا مع درع فضي ، إلى المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الناس في البرية الشاسعة لا يهتمون إلا بحياتهم المستقبلية. مع ذبح الماشية ، وجفاف جبل العشب ، وافراغ مستودع الحبوب ، يمكن القول أن عشيرة ليان قد أنفقت كل شيء ، وأصبحت الآن مفلسة.
كان الطعم بديهيًا.
سوف يخترق ليان تشنغيو إلى عالم الدم الأرجواني على المذبح الذي باركته مشعوذة العشيرة!
قاد أعضاء معسكر إعداد المحارب رأس الماشية الوحيد في عشيرة ليان وذبحوه.
لكن ليان تشنغيو لم يكن على استعداد لإضاعة ذلك. كان حريصًا ، دون أن يفوت شيئًا. حتى أنه لعق أصابعه.
“لا تتحدثي بالهراء. هذا تكريم للآلهة ، كيف يمكن أن يعطوها لك؟ ” قفزت المرأة وهي تغطي فم الفتاة بسرعة …
كان عصبيا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها جوهر العظام المقفرة. قد تكون الطاقة بداخلها عنيفة ولكن تكوين جسمه لم يكن سيئًا ، لذلك يجب أن يكون قادرًا على تحملها ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا جرى؟ عبس ليان تشنغيو.
”انتهى الحفل! الجميع ، الى الخارج! ” صرخ تشاو تيتشو بصوت عال. بدأ أعضاء معسكر إعداد المحاربين في طرد الناس بعيدًا ، حتى لا يؤثروا على ليان تشنغيو.
سوف يخترق ليان تشنغيو إلى عالم الدم الأرجواني على المذبح الذي باركته مشعوذة العشيرة!
هل يمكن أن يكون هناك تأخير قبل أن يبدأ مفعول جوهر العظم المقفر؟ هل أحتاج إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً؟
على الرغم من طردهم ، إلا أن هؤلاء الأشخاص لم يذهبوا بعيدًا. نظروا من بعيد ليروا الوضع على المذبح.
كان الطعم بديهيًا.
كل ما رأوه كان ليان تشنغيو جالسًا القرفصاء. كان قد بدأ في تنظيم تنفسه في محاولة للاختراق.
لكن…
”دونغ! دونغ! دونغ! “
الاندفاع الحراري المتوقع الذي سينتشر في جميع أنحاء جسده ، مما يعطي جسده شعورًا بالانفجار لم يحدث.
كان الطعم بديهيًا.
تردد صدى صوت الباريتون العميق فوق عشيرة ليان ويمكن سماعه على بعد أميال.
بدلا من ذلك ، كان الحجاب الحاجز محار. كان ما أكله للتو كرة طينية عادية.
أوه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلأت أرض البرية بالحجر الحديدي الأسود. كان حرث أرض للزراعة أمرًا بالغ الصعوبة. أعضاء معسكر إعداد المحاربين مثل تشاو تيتشو سيصبحون شاحبين مقارنة بالماشية إذا حاولوا حرث الأرض. كان ليان تشنغيو أقوى من الماشية ، لكن هل سيجر ليان تشنغيو محراثًا؟
ماذا جرى؟ عبس ليان تشنغيو.
“أخيرًا تم صقل العظام ، إنه أمر رائع. الآن يمكن للسيد الشاب ليان أن يصبح محارب دم أرجواني! ” قالت ليان كويهوا بفخر بين الحشد. كان صوتها مرتفعًا ، سمعها الكثير من الناس.
هل يمكن أن يكون هناك تأخير قبل أن يبدأ مفعول جوهر العظم المقفر؟ هل أحتاج إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً؟
الآن ، قُتل حتى آخر رأس ماشية. كان يعادل حرق الجسور. بدون الماشية ، كان من الصعب الزراعة في القرية.
65- ليان تشنغيو المتوتر
بدأ ليان تشنغيو في الانتظار بصبر.
سحب الحرير ببطء بعيدًا ليكشف عن العنصر داخل صندوق اليشم. كان فيه جوهر عظم مقفر بحجم قبضة اليد!
‘ابق هادئا. تحتاج لان تهدأ. عندما يطلق جوهر العظم المقفر طاقته ، سيكون مثل اندفاع مياه السد. على الرغم من أن جسدي له بنية صلبة ، ولكن عندما يحدث زيادة في عدد القوات ، قد يكون من الصعب تحملها. أحتاج إلى تهدئة قلبي ، وعند تحمل هذه الزيادة ، سأكون مثل طائر العنقاء يرتفع من الرماد ويصعد إلى السماء! ” دار هذا الفكر في عقل ليان تشنغيو وهدأ قلبه وعقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما رأوه كان ليان تشنغيو جالسًا القرفصاء. كان قد بدأ في تنظيم تنفسه في محاولة للاختراق.
ومع ذلك ، مرت خمس عشرة دقيقة …
65- ليان تشنغيو المتوتر
الاندفاع الحراري المتوقع الذي سينتشر في جميع أنحاء جسده ، مما يعطي جسده شعورًا بالانفجار لم يحدث.
لم يكن هناك أدنى رد فعل من جوهر العظم المقفر الذي وصل إلى معدته.
65- ليان تشنغيو المتوتر
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها ليان تشنغيو جوهر عظم مقفر ، لذلك لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق لإظهار آثاره. لقد اعتقد أنه ربما لم يتم هضم جوهر العظم المقفر بسهولة ، لذلك سيكون بطيئًا …
في تلك الليلة ، أكل ليان تشنغيو اكلا نباتيًا ، وأحرق البخور ، وتأمل طوال الليل ، مما جعل عقله يصل إلى حالته المثلى.
‘ابق هادئا. تحتاج لان تهدأ. عندما يطلق جوهر العظم المقفر طاقته ، سيكون مثل اندفاع مياه السد. على الرغم من أن جسدي له بنية صلبة ، ولكن عندما يحدث زيادة في عدد القوات ، قد يكون من الصعب تحملها. أحتاج إلى تهدئة قلبي ، وعند تحمل هذه الزيادة ، سأكون مثل طائر العنقاء يرتفع من الرماد ويصعد إلى السماء! ” دار هذا الفكر في عقل ليان تشنغيو وهدأ قلبه وعقله.
ربما…
ترجمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ken
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حانت الساعة المنتظرة!” صرخ تشاو تيتشو بأعلى صوته.
سحب الحرير ببطء بعيدًا ليكشف عن العنصر داخل صندوق اليشم. كان فيه جوهر عظم مقفر بحجم قبضة اليد!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
