اقتله
الفصل 1005:
“اتبعني!” قال يو فيهوا لاخوته الصغار. الطريقة التي أشرقت بها عيناه عندما نظر إلى يي يون كانت مثل الذئب عندما رأى قطعة من اللحم. كان عالم عالم الخشب الأزوري العظيم ضخمًا، لذلك لم يكن لدى يو فيهوا أي فكرة عن الوقت الذي سيواجه فيه يي يون. الآن، كان من حسن الحظ أنه واجه يي يون.
“اتبعني!” قال يو فيهوا لاخوته الصغار. الطريقة التي أشرقت بها عيناه عندما نظر إلى يي يون كانت مثل الذئب عندما رأى قطعة من اللحم. كان عالم عالم الخشب الأزوري العظيم ضخمًا، لذلك لم يكن لدى يو فيهوا أي فكرة عن الوقت الذي سيواجه فيه يي يون. الآن، كان من حسن الحظ أنه واجه يي يون.
“بوووم!”
كان يعلم أن يي يون كان لديه كنز ثمين وأنه من المحتمل أن يكون في درجة اللورد السماوي . كان مثل هذا الكنز مضيعة في يد يي يون. إذا كان لديه ذلك، فمن المؤكد أن قوته ستزداد بشكل كبير. يمكنه حتى الاعتماد على الكنز لدخول المنطقة الأساسية لعالم الخشب الأزوري العظيم .
“يو فيهوا، لقد حاولت قتلي منذ سنوات. حتى لو لم تأت للبحث عني، كنت سأسدد الدين معك. ”
بينما كان يو فيهوا يطير باتجاه يي يون، كان قد وضع القارب الروحي بعيدًا. أما بالنسبة لإخوته الصغار، فلم يتفاعلوا بعد. لم يكونوا على علم بأن يي يون يمتلك كنزًا ثمينًا، ولم يكونوا متأكدين من سبب كون يو فيهوا متحمسًا للغاية.
لقد نتف القوقين بعنف وبينما كانت أوتاره تهتز، انفجرت موجات صوتية مثل عويل الأشباح وعواء الذئاب بينما كانوا يتجهون مباشرة نحو شعاع سيف يي يون.
في تلك اللحظة، كانت يوي ينغشا ويي يون قد رأوا بشكل طبيعي يو فيهوا من برج مجيء الحاكم .
“اقتله!” صاحت يوي ينغشا. إنها بالتأكيد لن تسمح للرجل المخنث الذي يرتدي اللون الأحمر بمغادرة المكان حياً!
“من هم هؤلاء الناس؟” تومض نظرة حذرة في عيون يوي ينغشا الرائعة. يمكنها أن تشعر أن الغرباء كانوا هنا بنوايا خبيثة، وخاصة الرجل المخنث الذي يرتدي اللون الأحمر.
وميض شعاع بارد في عيون يو فيهوا. لم يكن يفكر فقط في قتل يي يون لانتزاع برج مجيء الحاكم، بل كان يفكر أيضًا فيما إذا كان ينبغي عليه إسكات إخوته الصغار بعد تسوية الأمر.
قال يي يون: “أحد أعدائي”. لم يتوقع أبدًا أن يقابل يو فيهوا هنا أيضًا. بعد تجربة أبخرة نهاية العالم، كان يو فيهوا في حالة بائسة. كانت الملابس المسحورة التي كان يرتديها ممزقة للغاية لدرجة أنه لم يكن مختلفًا عن المتسول. أضاف تعبيره المتحمس إحساسًا بالسخافة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم شعاع السيف عندما انفجرت الموجة الصوتية. ومع ذلك، لم يتراجع يي يون، وبدلاً من ذلك، جمع جسده واندفع مباشرة نحو يو فيهوا. ألقى السيف في يده وبقلبة يده، أخرج سيف يانغ النقي المكسور.
“يي يون، تعال للخارج ومت. إذا قمت بتسليم كل ثروتك دون أي ضجة، سأعطيك موتًا سريعًا وغير مؤلم! ”
مع انفجار قوي، انفجرت الوجوه السوداء المروعة. تحول وجه يوي ينغشا إلى شاحب عندما تراجعت عدة خطوات إلى الوراء ووقفت بجانب يي يون . كانت يوي ينغشا هو الذي منع صوت الإبادة السماوية عن يي يون.
تم استنزاف طاقة تشكيل مصفوفة برج مجيء الحاكم ، لذلك لم يعد بإمكانه توفير أي حماية فعالة.
لقد تسببت ضربة يي يون السابقة في إصابة يو فيهوا. لقد دفع قوته الهجومية إلى أقصى حدودها، وترك قوة دفاعية محدودة للغاية. سيكون من الصعب جدًا عليه الدفاع ضد صوت الإبادة السماوي ليي يون!
لم يفكر فيهوا في يي يون. من حيث الزراعة ، كان يي يون في عالم ظهور داو نصف خطوة، وهو عالمين كبيرين أقل منه. عرف يو فيهوا أن يي يون كان موهوبًا وأنه تم قبوله من قبل لورد المطر السعيد كتلميذ شخصي. ومع ذلك، لا يمكن لأي قدر من الموهبة أن يسد الفجوة بين عالمين كبيرين. كان هذا هو الحد الأقصى إذا تمكن يي يون من هزيمة محارب في ذروة عالم ظهور الداو. ومع ذلك، كان محاربًا في عالم قصر داو في الطابق العلوي، لذا كانت مهمة قتل يي يون مهمة سهلة.
على الرغم من أن هالة يو فيهوا قد ضعفت إلى حد كبير، إلا أن مستوى زراعته كان لا يزال قوة لا يستهان بها. لم يكن شخصًا يمكن التعامل معه بسهولة. كان يو فيهوا واثقًا تمامًا من قدرته على قتل يي يون دون الحاجة إلى التضحية بشريان حياته الأساسي.
“يي يون، تعال للخارج ومت!”
لقد كان يو فيهوا مدركًا جيدًا لقيمة الكنوز من نوع المسكن. كانت تلك الكنوز شيئًا حتى والده الداوي يو مينغ كان يفتقر إليه، ناهيك عن نفسه!
صاح الشابان اللذان يقفان بجانب يو فيهوا أيضًا.
قال يي يون: “أحد أعدائي”. لم يتوقع أبدًا أن يقابل يو فيهوا هنا أيضًا. بعد تجربة أبخرة نهاية العالم، كان يو فيهوا في حالة بائسة. كانت الملابس المسحورة التي كان يرتديها ممزقة للغاية لدرجة أنه لم يكن مختلفًا عن المتسول. أضاف تعبيره المتحمس إحساسًا بالسخافة إليه.
لقد كانوا في حالة رهيبة أيضًا، لكنهم لم يكونوا قلقين بشأن ذلك. لقد كان النجاة من تلك الأبخرة المروعة الغريبة بالفعل إنجازًا مثيرًا للإعجاب، فكيف لا يمكن للمرء أن يشعر بالإرهاق؟
لقد كان يو فيهوا مدركًا جيدًا لقيمة الكنوز من نوع المسكن. كانت تلك الكنوز شيئًا حتى والده الداوي يو مينغ كان يفتقر إليه، ناهيك عن نفسه!
“يو فيهوا، لقد حاولت قتلي منذ سنوات. حتى لو لم تأت للبحث عني، كنت سأسدد الدين معك. ”
الفصل 1005:
كما تحدث يي يون، كان قد طار من برج مجيء الحاكم. تبعته يوي ينغشا عن كثب. أما بالنسبة لتشو هي، فقد أصرت يوي ينغشا على بقائها في برج مجيء الحاكم.
مع انفجار قوي، انفجرت الوجوه السوداء المروعة. تحول وجه يوي ينغشا إلى شاحب عندما تراجعت عدة خطوات إلى الوراء ووقفت بجانب يي يون . كانت يوي ينغشا هو الذي منع صوت الإبادة السماوية عن يي يون.
“تسوية الديون معي؟ أن تمتلك الشجاعة لقول مثل هذا البيان الجريء على الرغم من كونك مجرد محارب في عالم ظهور الداو بنصف خطوة، ألا تخشى أن ينتهي بك الأمر إلى قطع لسانك… “تمامًا كما كان يو فيهوا قد انتهى في منتصف الطريق من خطبته الساخرة ليي يون، تركت كلماته عالقة في حلقه. كان من الممكن أن يشعر بوضوح أن تقلبات اليوان تشي في يي يون كانت شديدة، كما لو أنه لم يكن منهكًا على الإطلاق.
“اقتله!” صاحت يوي ينغشا. إنها بالتأكيد لن تسمح للرجل المخنث الذي يرتدي اللون الأحمر بمغادرة المكان حياً!
هذا…
كان يعلم أن يي يون كان لديه كنز ثمين وأنه من المحتمل أن يكون في درجة اللورد السماوي . كان مثل هذا الكنز مضيعة في يد يي يون. إذا كان لديه ذلك، فمن المؤكد أن قوته ستزداد بشكل كبير. يمكنه حتى الاعتماد على الكنز لدخول المنطقة الأساسية لعالم الخشب الأزوري العظيم .
لقد انزعج يو فيهوا. من الواضح أنه رأى يي يون يطير من أعماق الضباب الرمادي. كيف لم ينفق أي يوان تشي في مثل هذه الحالة؟
قال يي يون: “أحد أعدائي”. لم يتوقع أبدًا أن يقابل يو فيهوا هنا أيضًا. بعد تجربة أبخرة نهاية العالم، كان يو فيهوا في حالة بائسة. كانت الملابس المسحورة التي كان يرتديها ممزقة للغاية لدرجة أنه لم يكن مختلفًا عن المتسول. أضاف تعبيره المتحمس إحساسًا بالسخافة إليه.
هل كان ذلك الباغودا الصغيرة هو الذي كان يحميه؟
هذا…
“هذا الشرير!” ضغط يو فيهوا على أسنانه. وتذكر على الفور كيف نجا يي يون من ضربة السيادي. كان يعتقد في الأصل أنها تعويذة معينة أو مجموعة من الدروع المسحورة، ولكن من مظهرها، كان من المحتمل أن يكون الباغودا هو الذي سمح ليي يون بالنجاة من ضربة السيادي .
أوه؟
أي نوع من الباغودا كان؟ ما مدى قوة قوته الدفاعية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم شعاع السيف عندما انفجرت الموجة الصوتية. ومع ذلك، لم يتراجع يي يون، وبدلاً من ذلك، جمع جسده واندفع مباشرة نحو يو فيهوا. ألقى السيف في يده وبقلبة يده، أخرج سيف يانغ النقي المكسور.
لقد كان يو فيهوا مدركًا جيدًا لقيمة الكنوز من نوع المسكن. كانت تلك الكنوز شيئًا حتى والده الداوي يو مينغ كان يفتقر إليه، ناهيك عن نفسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن يي يون لم يكن ندًا لمحارب عالم قصر داو المرتفع إذا كان خصمه في أوج عطائه. من حيث العمر، كان يو فيهوا يبلغ من العمر حوالي ثمانمائة عام، أي أكبر بعشر مرات من يي يون! لا يمكن لأي قدر من الموهبة سد الفجوة في مثل هذه الفترة الطويلة من الزراعة.
“يي يون، أنت غبي حقًا بما يكفي لتحمل مثل هذا الكنز عليك. لكي تتباهى به بشكل صارخ وتستخدمها لإخفاء امرأة، كيف ستتمسك به مع مستوى زراعتك؟ يالها من مزحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسوية الديون معي؟ أن تمتلك الشجاعة لقول مثل هذا البيان الجريء على الرغم من كونك مجرد محارب في عالم ظهور الداو بنصف خطوة، ألا تخشى أن ينتهي بك الأمر إلى قطع لسانك… “تمامًا كما كان يو فيهوا قد انتهى في منتصف الطريق من خطبته الساخرة ليي يون، تركت كلماته عالقة في حلقه. كان من الممكن أن يشعر بوضوح أن تقلبات اليوان تشي في يي يون كانت شديدة، كما لو أنه لم يكن منهكًا على الإطلاق.
وميض شعاع بارد في عيون يو فيهوا. لم يكن يفكر فقط في قتل يي يون لانتزاع برج مجيء الحاكم، بل كان يفكر أيضًا فيما إذا كان ينبغي عليه إسكات إخوته الصغار بعد تسوية الأمر.
على الرغم من أن هالة يو فيهوا قد ضعفت إلى حد كبير، إلا أن مستوى زراعته كان لا يزال قوة لا يستهان بها. لم يكن شخصًا يمكن التعامل معه بسهولة. كان يو فيهوا واثقًا تمامًا من قدرته على قتل يي يون دون الحاجة إلى التضحية بشريان حياته الأساسي.
أطلق يي يون نظرة باردة على يو فيهوا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها يي يون محاربًا في عالم قصر داو المرتفع.
….. Hijazi
من المؤكد أن يي يون لم يكن ندًا لمحارب عالم قصر داو المرتفع إذا كان خصمه في أوج عطائه. من حيث العمر، كان يو فيهوا يبلغ من العمر حوالي ثمانمائة عام، أي أكبر بعشر مرات من يي يون! لا يمكن لأي قدر من الموهبة سد الفجوة في مثل هذه الفترة الطويلة من الزراعة.
لقد انزعج يو فيهوا. من الواضح أنه رأى يي يون يطير من أعماق الضباب الرمادي. كيف لم ينفق أي يوان تشي في مثل هذه الحالة؟
ارتفعت هالة يي يون تدريجيا عندما هاجم فجأة!
وميض شعاع بارد في عيون يو فيهوا. لم يكن يفكر فقط في قتل يي يون لانتزاع برج مجيء الحاكم، بل كان يفكر أيضًا فيما إذا كان ينبغي عليه إسكات إخوته الصغار بعد تسوية الأمر.
لم ينتظر هجوم يو فيهوا، وبدلاً من ذلك، انطلق مثل السهم. بالسيف في يده، دفعه مباشرة نحو وجه يو فيهوا.
“يي يون، أنت غبي حقًا بما يكفي لتحمل مثل هذا الكنز عليك. لكي تتباهى به بشكل صارخ وتستخدمها لإخفاء امرأة، كيف ستتمسك به مع مستوى زراعتك؟ يالها من مزحة!”
كان يي يون مدركًا تمامًا أن يو فيهوا الحالي كان في حالة ضعف مطلق. من الواضح أنه لن يسمح ليو فيهوا بالحصول على الوقت للتعافي.
لقد كان يو فيهوا مدركًا جيدًا لقيمة الكنوز من نوع المسكن. كانت تلك الكنوز شيئًا حتى والده الداوي يو مينغ كان يفتقر إليه، ناهيك عن نفسه!
“آه!”
بينما كان يو فيهوا يطير باتجاه يي يون، كان قد وضع القارب الروحي بعيدًا. أما بالنسبة لإخوته الصغار، فلم يتفاعلوا بعد. لم يكونوا على علم بأن يي يون يمتلك كنزًا ثمينًا، ولم يكونوا متأكدين من سبب كون يو فيهوا متحمسًا للغاية.
صرخ الغراب الذهبي عندما ارتفع في السماء. كانت ضربة يي يون سريعة جدًا بحيث لم يتمكن أحد من الرد في الوقت المناسب. لم يتوقع يو فيهوا أبدًا أن يي يون لم يكن لديه أي أفكار للهروب أثناء مواجهته. بدلا من ذلك، أخذ يي يون زمام المبادرة لمهاجمته!
في تلك اللحظة، كانت يوي ينغشا ويي يون قد رأوا بشكل طبيعي يو فيهوا من برج مجيء الحاكم .
“أنت تغازل الموت!” زأر يو فيهوا وهو يجمع يديه معًا. ظهر غوكين أمامه.
كان يي يون مدركًا تمامًا أن يو فيهوا الحالي كان في حالة ضعف مطلق. من الواضح أنه لن يسمح ليو فيهوا بالحصول على الوقت للتعافي.
لقد نتف القوقين بعنف وبينما كانت أوتاره تهتز، انفجرت موجات صوتية مثل عويل الأشباح وعواء الذئاب بينما كانوا يتجهون مباشرة نحو شعاع سيف يي يون.
“اتبعني!” قال يو فيهوا لاخوته الصغار. الطريقة التي أشرقت بها عيناه عندما نظر إلى يي يون كانت مثل الذئب عندما رأى قطعة من اللحم. كان عالم عالم الخشب الأزوري العظيم ضخمًا، لذلك لم يكن لدى يو فيهوا أي فكرة عن الوقت الذي سيواجه فيه يي يون. الآن، كان من حسن الحظ أنه واجه يي يون.
على الرغم من أن هالة يو فيهوا قد ضعفت إلى حد كبير، إلا أن مستوى زراعته كان لا يزال قوة لا يستهان بها. لم يكن شخصًا يمكن التعامل معه بسهولة. كان يو فيهوا واثقًا تمامًا من قدرته على قتل يي يون دون الحاجة إلى التضحية بشريان حياته الأساسي.
وكانت الضربة السابقة مجرد خدعة. كانت ضربة يي يون الثانية هي الضربة القاضية الحقيقية!
“بنغ!”
كان يعلم أن يي يون كان لديه كنز ثمين وأنه من المحتمل أن يكون في درجة اللورد السماوي . كان مثل هذا الكنز مضيعة في يد يي يون. إذا كان لديه ذلك، فمن المؤكد أن قوته ستزداد بشكل كبير. يمكنه حتى الاعتماد على الكنز لدخول المنطقة الأساسية لعالم الخشب الأزوري العظيم .
تحطم شعاع السيف عندما انفجرت الموجة الصوتية. ومع ذلك، لم يتراجع يي يون، وبدلاً من ذلك، جمع جسده واندفع مباشرة نحو يو فيهوا. ألقى السيف في يده وبقلبة يده، أخرج سيف يانغ النقي المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن يي يون لم يكن ندًا لمحارب عالم قصر داو المرتفع إذا كان خصمه في أوج عطائه. من حيث العمر، كان يو فيهوا يبلغ من العمر حوالي ثمانمائة عام، أي أكبر بعشر مرات من يي يون! لا يمكن لأي قدر من الموهبة سد الفجوة في مثل هذه الفترة الطويلة من الزراعة.
وكانت الضربة السابقة مجرد خدعة. كانت ضربة يي يون الثانية هي الضربة القاضية الحقيقية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسوية الديون معي؟ أن تمتلك الشجاعة لقول مثل هذا البيان الجريء على الرغم من كونك مجرد محارب في عالم ظهور الداو بنصف خطوة، ألا تخشى أن ينتهي بك الأمر إلى قطع لسانك… “تمامًا كما كان يو فيهوا قد انتهى في منتصف الطريق من خطبته الساخرة ليي يون، تركت كلماته عالقة في حلقه. كان من الممكن أن يشعر بوضوح أن تقلبات اليوان تشي في يي يون كانت شديدة، كما لو أنه لم يكن منهكًا على الإطلاق.
“ذبول · سيف الزمن!”
“اقتله!” صاحت يوي ينغشا. إنها بالتأكيد لن تسمح للرجل المخنث الذي يرتدي اللون الأحمر بمغادرة المكان حياً!
انقطع شعاع السيف وهو يتدفق مثل أنهار الزمن. لم تكن الضربة تمتلك أي قوة مدمرة، لكن قوى الزمن التي رافقتها اندفعت مباشرة إلى جسد يو فيهوا.
وكانت الضربة السابقة مجرد خدعة. كانت ضربة يي يون الثانية هي الضربة القاضية الحقيقية!
أوه؟
“اقتله!” صاحت يوي ينغشا. إنها بالتأكيد لن تسمح للرجل المخنث الذي يرتدي اللون الأحمر بمغادرة المكان حياً!
في تلك اللحظة، شعر يو فيهوا بقوة تنبع من قوة الزمن. لقد كانت تلتهم قوة حياته وكانت ضربة يي يون تحرمه من حيويته!
“يي يون، تعال للخارج ومت. إذا قمت بتسليم كل ثروتك دون أي ضجة، سأعطيك موتًا سريعًا وغير مؤلم! ”
“أنت تغازل الموت!”
صاح الشابان اللذان يقفان بجانب يو فيهوا أيضًا.
لقد غضب يو فيهوا لأنه جمع كل طاقته بقوة. تردد صدى صوت خارق من غوكين في يده، مما أدى إلى إنتاج موجات صوتية تحولت إلى وجوه أشباح سوداء مروعة . فتحت الوجوه المروعة أفواهها وحاولت استخدام أسنانها الحادة لعض يي يون!
“يو فيهوا، لقد حاولت قتلي منذ سنوات. حتى لو لم تأت للبحث عني، كنت سأسدد الدين معك. ”
صوت الإبادة السماوي!
في تلك اللحظة، كانت يوي ينغشا ويي يون قد رأوا بشكل طبيعي يو فيهوا من برج مجيء الحاكم .
لقد تسببت ضربة يي يون السابقة في إصابة يو فيهوا. لقد دفع قوته الهجومية إلى أقصى حدودها، وترك قوة دفاعية محدودة للغاية. سيكون من الصعب جدًا عليه الدفاع ضد صوت الإبادة السماوي ليي يون!
….. Hijazi
وبينما كانت الوجوه المروعة على وشك تمزيق يي يون، طار شريط أخضر . اتسعت مثل المحيط الأخضر الذي غطى الوجوه السوداء المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بوووم!”
لقد كانوا في حالة رهيبة أيضًا، لكنهم لم يكونوا قلقين بشأن ذلك. لقد كان النجاة من تلك الأبخرة المروعة الغريبة بالفعل إنجازًا مثيرًا للإعجاب، فكيف لا يمكن للمرء أن يشعر بالإرهاق؟
مع انفجار قوي، انفجرت الوجوه السوداء المروعة. تحول وجه يوي ينغشا إلى شاحب عندما تراجعت عدة خطوات إلى الوراء ووقفت بجانب يي يون . كانت يوي ينغشا هو الذي منع صوت الإبادة السماوية عن يي يون.
مع انفجار قوي، انفجرت الوجوه السوداء المروعة. تحول وجه يوي ينغشا إلى شاحب عندما تراجعت عدة خطوات إلى الوراء ووقفت بجانب يي يون . كانت يوي ينغشا هو الذي منع صوت الإبادة السماوية عن يي يون.
“اقتله!” صاحت يوي ينغشا. إنها بالتأكيد لن تسمح للرجل المخنث الذي يرتدي اللون الأحمر بمغادرة المكان حياً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يي يون، تعال للخارج ومت!”
…..
Hijazi
انقطع شعاع السيف وهو يتدفق مثل أنهار الزمن. لم تكن الضربة تمتلك أي قوة مدمرة، لكن قوى الزمن التي رافقتها اندفعت مباشرة إلى جسد يو فيهوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن يي يون لم يكن ندًا لمحارب عالم قصر داو المرتفع إذا كان خصمه في أوج عطائه. من حيث العمر، كان يو فيهوا يبلغ من العمر حوالي ثمانمائة عام، أي أكبر بعشر مرات من يي يون! لا يمكن لأي قدر من الموهبة سد الفجوة في مثل هذه الفترة الطويلة من الزراعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات