الفصل 1077: سبعة أبواب
لم تكن دار مزادات النجوم السبعة أي فصيل عادي. لم يكن معظم الناس يفهمون ضخامة دار المزادات، لأن دار مزادات النجوم السبعة كانت بالنسبة لهم مجرد بقعة في البحر الشاسع.
كانت منصة بوابة التنين مثيرة للإعجاب بشكل غير عادي، مع محيط يمتد لخمسة
كيلومترات. عندما وصل الناس أمام منصة بوابة التنين، رأوا سبع بوابات تنين مكدسة
أمام بعضها البعض. كانت البوابات أكبر كلما اقتربت من الحشد، وكان طول البوابة
الأقرب إليهم حوالي ألف قدم. أبعدها كانت أصغر بوابة تنين، والتي كان عرضها حوالي
مائة قدم.
قبل أن ينتهي الشيخ فنغشينغ من التحدث، قررت جيان شياوشوانغ أنها لا يمكن أن تهتم بمواصلة الاستماع إلى ثرثرته. كانت ترتدي ملابس ذات لون أزرق سماوي، وحلقت بينما ترفرف ذيل الحصان خلفها. مثل خط من الضوء ذو اللون الأزرق السماوي، انطلقت مباشرة على منصة بوابة التنين!
خلف كل بوابة من بوابات التنين السبعة، كانت هناك منصة، مما يجعل إجمالي سبع منصات.
بواه!
عندما وقفوا أمام بوابة التنين، كان بإمكانهم الشعور بتقلبات الطاقة القادمة من
الداخل والتي كانت لا حدود لها .
لقد مر!
“من كان يعلم أن مدينة صغيرة مثل مدينة بريق اليشم لديها مثل هذه المنصة القتالية؟
إنها بالفعل غير عادية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، السيد الشاب يان، ليست هناك حاجة للقلق. من وجهة نظري، من المحتمل أن يكون لدى يي يون بعض تقنيات الزراعة التي تخفي عمره العظمي. وربما يأمل أن يتمكن من استخدامها لعبورها ، ولهذا السبب فهو هادئ للغاية ومع ذلك، تستخدم منصة بوابة التنين تشكيلات مصفوفة قديمة، كيف يمكن خداعها بتقنية زراعة تخفي عمر العظام؟”
حتى أن العديد من الأشخاص من الطوائف الخارجية لا يسعهم إلا أن يثنوا على منصة
بوابة التنين. قام الشيخ فنغشينغ بمسح لحيته بارتياح عندما سمعهم.
Hijazi
لم تكن دار مزادات النجوم السبعة أي فصيل عادي. لم يكن معظم الناس يفهمون ضخامة دار
المزادات، لأن دار مزادات النجوم السبعة كانت بالنسبة لهم مجرد بقعة في البحر
الشاسع.
تردد صدى صوت يشبه تمزيق الحرير عندما تعثرت جيان شياوشوانغ قليلاً في النهاية. وفي الوقت نفسه، فتحت شاشة الضوء السابعة !
“هناك عدد لا بأس به من تشكيلات المصفوفة في منصة بوابة التنين.”
تحركت جيان شياوشوانغ كقوة لا تقهر دون أن تتوقف على الإطلاق.
كان لدى يي يون نظرة مدروسة عندما لاحظ منصة بوابة التنين.
لم يغمض يي يون عينه أو يضرب بسيفه. غطته هالة سيف خافتة عندما دخل شاشة الضوء.
وفي الوقت نفسه، على بعد مسافة ما، ظل يان تيانكونغ ينظر إلى يي يون. لقد رفض أن
يصدق أن يي يون كان حقًا صغيرًا. كان هو نفسه يبلغ من العمر ثلاثمائة عام بالفعل،
لكن كل سنوات زراعته لم تكن كافية له لتحمل لكمة واحدة من يي يون. إذا كان عمر يي
يون أقل من مائة عام، فماذا كان بحق الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت جيان شياوشوانغ بثبات على المنصة السابعة. وبعد عدة أنفاس عميقة، استعادت هدوءها.
“هاها، السيد الشاب يان، ليست هناك حاجة للقلق. من وجهة نظري، من المحتمل أن يكون
لدى يي يون بعض تقنيات الزراعة التي تخفي عمره العظمي. وربما يأمل أن يتمكن من
استخدامها لعبورها ، ولهذا السبب فهو هادئ للغاية ومع ذلك، تستخدم منصة بوابة
التنين تشكيلات مصفوفة قديمة، كيف يمكن خداعها بتقنية زراعة تخفي عمر العظام؟”
“بالطبع، تم إنشاء منصة بوابة التنين هنا منذ مئات الآلاف من السنين. لو كان من الممكن عبورها بخدعة، لكانت هناك فوضى منذ وقت طويل.”
قال الشيخ فنغ شينغ هذا من خلال نقل صوتي. لم يكن لديه انطباع جيد عن يي يون. على
الرغم من أن شركة إتساع السماء التجارية هي التي كانت تهاجم شركة الأسرار السماوية
، إلا أن الشيخ فنغ شينغ كان يبحث سرًا عن يون يانتيان. إذا قام يون يانتيان بضم
شركة الأسرار السماوية التجارية، فكيف لن يفيده ذلك؟
شدد الشيخ فنغ شينغ أسنانه. باعتباره أحد مديري دار مزادات النجوم السبعة، كان يعادل كونه سيد مدينة بريق اليشم . كيف يمكن أن يتسامح مع هذا السخط؟ أصبح عازما على تعليم يي يون درسا.
ولكن بسبب تدخل يي يون، لم يتمكن من الحصول على أي شيء.
الفصل 1077: سبعة أبواب
“أوه؟ الشيخ فنغ شينغ، هل أنت واثق جدًا؟” كان يان تيانكونج سعيدًا بسماع تلك
الكلمات. لقد وجد الفكرة معقولة للغاية.
“أوه؟ الشيخ فنغ شينغ، هل أنت واثق جدًا؟” كان يان تيانكونج سعيدًا بسماع تلك الكلمات. لقد وجد الفكرة معقولة للغاية.
“بالطبع، تم إنشاء منصة بوابة التنين هنا منذ مئات الآلاف من السنين. لو كان من
الممكن عبورها بخدعة، لكانت هناك فوضى منذ وقت طويل.”
كان لدى يي يون نظرة مدروسة عندما لاحظ منصة بوابة التنين.
بينما كان الشيخ فنغ شينغ يتحدث سرًا، ألقى نظرة خاطفة على يي يون بسخرية. قال ليي
يون و جيان شياوشوانغ، “الجنية شياوشوانغ والسيد الشاب يي، بوابات التنين السبعة
لمنصة بوابة التنين تزداد صعوبة. حتى العبقري الذي لا مثيل له لن يكون قادرًا إلا
على اجتياز البوابة الخامسة أو السادسة. البوابة السابعة شديدة للغاية و صعبة لأن
كل باب من أبواب التنين السبعة يمثل سبعين عامًا..”
يمكن أن يعني ذلك فقط أن عمر يي يون كان على الأقل أقل من أربعمائة وتسعين عامًا!
قبل أن ينتهي الشيخ فنغشينغ من التحدث، قررت جيان شياوشوانغ أنها لا يمكن أن تهتم
بمواصلة الاستماع إلى ثرثرته. كانت ترتدي ملابس ذات لون أزرق سماوي، وحلقت بينما
ترفرف ذيل الحصان خلفها. مثل خط من الضوء ذو اللون الأزرق السماوي، انطلقت مباشرة
على منصة بوابة التنين!
لقد مر!
اندفعت مباشرة عبر بوابة التنين الأولى. لقد أضاء على الفور بشاشة رقيقة من الضوء
في محاولة لمنع جيان شياوشوانغ؛ ومع ذلك، دون أن يرف لها جفن، قامت بقطعه على
الفور.
لم تكن دار مزادات النجوم السبعة أي فصيل عادي. لم يكن معظم الناس يفهمون ضخامة دار المزادات، لأن دار مزادات النجوم السبعة كانت بالنسبة لهم مجرد بقعة في البحر الشاسع.
كا تشا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت جيان شياوشوانغ بثبات على المنصة السابعة. وبعد عدة أنفاس عميقة، استعادت هدوءها.
تحطمت شاشة الضوء عندما اندفعت جيان شياوشوانغ من خلالها. ولم تتوقف حتى للحظة
واحدة خلال هذه العملية.
عند رؤية أداء جيان شياوشوانغ، أصبحت الفصائل الأصلية لمدينة بريق اليشم عاجزة عن الكلام. لقد كانت في الواقع سريعة جدًا؟
كان هذا بعد كل شيء منصة معركة تستخدمها دار النجوم السبعة للمزادات لاختيار النخب
الشباب. بالنسبة لعبقري منقطع النظير مثل جيان شياوشوانغ، لم يشكل ذلك أي صعوبة.
تشي لا!
بعد أن اندفعت جيان شياوشوانغ عبر شاشة الضوء الأولى، استمر زخمها. لقد قطعت بسيفها
مرة ثانية وحطمت الثانية!
حبس يان تيانكونغ أنفاسه. لقد عبر يي يون شاشة الضوء بكل بساطة، كما لو كان يخطو عبر الباب.
وبعد ذلك، كانت بوابة التنين الثالثة والرابعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت أبسطها. لم يشك أحد في قوته ولكن شاشة الضوء تطلبت أن يكون عمره العظمي أقل من 490 حتى يتمكن من الدخول!
تحركت جيان شياوشوانغ كقوة لا تقهر دون أن تتوقف على الإطلاق.
في غضون ثوان، اخترقت جيان شياوشوانغ شاشة الضوء السادسة وكان تندفع مباشرة نحو السابعة!
في غضون ثوان، اخترقت جيان شياوشوانغ شاشة الضوء السادسة وكان تندفع مباشرة نحو
السابعة!
“هناك عدد لا بأس به من تشكيلات المصفوفة في منصة بوابة التنين.”
عند رؤية هذا يتكشف أمام عينيه، أصيب الشيخ فنغ شينغ بالذهول التام. قبل أن ينتهي
من التحدث، كانت جيان شياوشوانغ قد وصلت بالفعل إلى البوابة النهائية.
تحركت جيان شياوشوانغ كقوة لا تقهر دون أن تتوقف على الإطلاق.
اندفعت جيان شياوشوانغ إلى شاشة الضوء السابعة، وتدفق شعاع السيف ذو اللون الأزرق
السماوي مثل الشلال.
عند رؤية أداء جيان شياوشوانغ، أصبحت الفصائل الأصلية لمدينة بريق اليشم عاجزة عن الكلام. لقد كانت في الواقع سريعة جدًا؟
تشي لا!
وبعد ذلك، كانت بوابة التنين الثالثة والرابعة!
تردد صدى صوت يشبه تمزيق الحرير عندما تعثرت جيان شياوشوانغ قليلاً في النهاية. وفي
الوقت نفسه، فتحت شاشة الضوء السابعة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت جيان شياوشوانغ بثبات على المنصة السابعة. وبعد عدة أنفاس عميقة، استعادت هدوءها.
بواه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هذه طريقة سخيفة للغاية!
هبطت جيان شياوشوانغ بثبات على المنصة السابعة. وبعد عدة أنفاس عميقة، استعادت
هدوءها.
قالت جيان شياوشوانغ بلا مبالاة: “إن منصة بوابة التنين هذه ليست في الواقع شيئًا
كثيرًا على الإطلاق”.
قبل أن ينتهي الشيخ فنغشينغ من التحدث، قررت جيان شياوشوانغ أنها لا يمكن أن تهتم بمواصلة الاستماع إلى ثرثرته. كانت ترتدي ملابس ذات لون أزرق سماوي، وحلقت بينما ترفرف ذيل الحصان خلفها. مثل خط من الضوء ذو اللون الأزرق السماوي، انطلقت مباشرة على منصة بوابة التنين!
لم تكن الغطرسة هي التي جعلتها تفكر باستخفاف في منصة بوابة التنين. لقد كانت مثل
طائر بنغ الأسطوري الذي يبلغ طول جناحيه عشرات الآلاف من الأميال، ولن ينظر إلى
الجبل كعائق.
“هناك عدد لا بأس به من تشكيلات المصفوفة في منصة بوابة التنين.”
عند رؤية أداء جيان شياوشوانغ، أصبحت الفصائل الأصلية لمدينة بريق اليشم عاجزة عن
الكلام. لقد كانت في الواقع سريعة جدًا؟
قالت جيان شياوشوانغ بلا مبالاة: “إن منصة بوابة التنين هذه ليست في الواقع شيئًا كثيرًا على الإطلاق”.
على مر السنين، رأوا أن دار مزادات النجوم السبعة تجري الاختيارات في منصة بوابة
التنين. العديد من الأشخاص الذين اعتبروا عباقرة منقطعي النظير قد مروا بآلام كبيرة
لتسلق منصة بوابة التنين، لكن جيان شياوشوانغ قضت بضع ثوانٍ فقط لعبورها.
“من كان يعلم أن مدينة صغيرة مثل مدينة بريق اليشم لديها مثل هذه المنصة القتالية؟ إنها بالفعل غير عادية.”
لقد كانت هذه طريقة سخيفة للغاية!
يمكن أن يعني ذلك فقط أن عمر يي يون كان على الأقل أقل من أربعمائة وتسعين عامًا!
على الرغم من أنهم سمعوا منذ فترة طويلة عن شهرة جنية السيف الصغيرة، إلا أنهم في
تلك اللحظة فقط فهموا حقًا مدى سخافة موهبتها في فنون القتال. كيف يمكن لأي شخص في
عمرها أن يهزمها؟
تومض العديد من الأفكار في ذهنه عندما اقترب يي يون من شاشة الضوء الأولى.
أعطى الشيخ فنغ شينغ ابتسامة ساخرة. أصبحت منصة بوابة التنين التي كان فخورًا بها
مجرد مزحة للآخرين. قبل لحظات قليلة كان يتفاخر، والآن يشعر بالخجل.
ومع ذلك، كان يي يون هو التالي. بالتأكيد، مع يي يون، يمكنه استعادة كرامته.
ومع ذلك، كان يي يون هو التالي. بالتأكيد، مع يي يون، يمكنه استعادة كرامته.
كان الشيخ فنغ شينغ غاضبًا. يمكن أن ينسى تصرفات جيان شياوشوانغ لأنها كانت تلميذة عبقرية لطائفة سيف بركة الوضوح. لم يجرؤ على قول كلمة عنها، لكن يي يون كان مجرد محارب متجول. ومع ذلك، فقد صفعه يي يون مجازيًا على وجهه أيضًا.
قام الشيخ فنغشينغ بتطهير حلقه ونظر إلى يي يون بنظرة ساخرة. قال دون الكثير من
العاطفة، “لم أكمل بعد ما قلته وقد قامت الجنية شياوشوانغ بعبورها بالفعل. اسمحوا
لي أن أكرر مرة أخرى. تمثل كل بوابة من البوابات السبعة لمنصة بوابة التنين سبعين
عامًا. وهذا يعني أن البوابة الأولى الأكبر تسمح فقط بالدخول للأشخاص الذين يبلغ
عمرهم العظمي 490 عاماً، والثاني عمرهم العظمي 420 عاماً، والثالث 350 عاماً…”
كان لدى يي يون نظرة مدروسة عندما لاحظ منصة بوابة التنين.
استغرق الشيخ فنغشينغ وقته ليقول كلامه عندما تجمد تعبيره. تجاهله يي يون أيضًا
وطار مباشرة إلى منصة بوابة التنين. لقد تركه في حالة حرجة للغاية.
بعد أن اندفعت جيان شياوشوانغ عبر شاشة الضوء الأولى، استمر زخمها. لقد قطعت بسيفها مرة ثانية وحطمت الثانية!
كان الشيخ فنغ شينغ غاضبًا. يمكن أن ينسى تصرفات جيان شياوشوانغ لأنها كانت تلميذة
عبقرية لطائفة سيف بركة الوضوح. لم يجرؤ على قول كلمة عنها، لكن يي يون كان مجرد
محارب متجول. ومع ذلك، فقد صفعه يي يون مجازيًا على وجهه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الشيخ فنغ شينغ يتحدث سرًا، ألقى نظرة خاطفة على يي يون بسخرية. قال ليي يون و جيان شياوشوانغ، “الجنية شياوشوانغ والسيد الشاب يي، بوابات التنين السبعة لمنصة بوابة التنين تزداد صعوبة. حتى العبقري الذي لا مثيل له لن يكون قادرًا إلا على اجتياز البوابة الخامسة أو السادسة. البوابة السابعة شديدة للغاية و صعبة لأن كل باب من أبواب التنين السبعة يمثل سبعين عامًا..”
هذا الشرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا يتكشف أمام عينيه، أصيب الشيخ فنغ شينغ بالذهول التام. قبل أن ينتهي من التحدث، كانت جيان شياوشوانغ قد وصلت بالفعل إلى البوابة النهائية.
شدد الشيخ فنغ شينغ أسنانه. باعتباره أحد مديري دار مزادات النجوم السبعة، كان
يعادل كونه سيد مدينة بريق اليشم . كيف يمكن أن يتسامح مع هذا السخط؟ أصبح عازما
على تعليم يي يون درسا.
تومض العديد من الأفكار في ذهنه عندما اقترب يي يون من شاشة الضوء الأولى.
قالت جيان شياوشوانغ بلا مبالاة: “إن منصة بوابة التنين هذه ليست في الواقع شيئًا كثيرًا على الإطلاق”.
لقد كانت أبسطها. لم يشك أحد في قوته ولكن شاشة الضوء تطلبت أن يكون عمره العظمي
أقل من 490 حتى يتمكن من الدخول!
لقد مر!
لم يغمض يي يون عينه أو يضرب بسيفه. غطته هالة سيف خافتة عندما دخل شاشة الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هذه طريقة سخيفة للغاية!
ولم يتم عرقلته بأي شكل من الأشكال. بد وكأنه سمكة تمر عبر غشاء مائي.
لم تكن دار مزادات النجوم السبعة أي فصيل عادي. لم يكن معظم الناس يفهمون ضخامة دار المزادات، لأن دار مزادات النجوم السبعة كانت بالنسبة لهم مجرد بقعة في البحر الشاسع.
لقد مر!
بعد أن اندفعت جيان شياوشوانغ عبر شاشة الضوء الأولى، استمر زخمها. لقد قطعت بسيفها مرة ثانية وحطمت الثانية!
حبس يان تيانكونغ أنفاسه. لقد عبر يي يون شاشة الضوء بكل بساطة، كما لو كان يخطو
عبر الباب.
وبعد ذلك، كانت بوابة التنين الثالثة والرابعة!
كان يشتبه في الأصل في أن يي يون استخدم تقنية زراعة مخفية للغش، ولكن مع وجود هالة
سيف أخرى حول جسده، لم تكن هناك تقلبات أخرى في الطاقة. بتجاهل تشكيلات المصفوفة،
كان هناك العديد من المحاربين الذين كانوا أبطالاً مشهورين. إذا كان قد غش في عبور
تشكيلات المصفوفة، فكيف لا يمكنهم الرؤية من خلالها؟
وبعد ذلك، كانت بوابة التنين الثالثة والرابعة!
يمكن أن يعني ذلك فقط أن عمر يي يون كان على الأقل أقل من أربعمائة وتسعين عامًا!
لقد مر!
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هذه طريقة سخيفة للغاية!
Hijazi
ولم يتم عرقلته بأي شكل من الأشكال. بد وكأنه سمكة تمر عبر غشاء مائي.
لم يغمض يي يون عينه أو يضرب بسيفه. غطته هالة سيف خافتة عندما دخل شاشة الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات