استخدام القوة كتحذير
الفصل 23 : استخدام القوة كتحذير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيما وجين تَتصفحان المتاجر ، وتُعجبان بالعروض الملونة ويدردشان حول أحدث مشترياتهما.
عندما بدأت الشمس في الغروب ، استمر جيش المرتزقة الصغير في الانغماس في الشرب والولائم.
أثناء سيرهم في الشارع ، شعرت إيما فجأة بشخص يراقبها.
_____
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت حولها لكنها لم تر شيئا خارج عن المألوف.
كانوا يقفون على بعد أمتار قليلة ، ينظرون إليها أثناء مرورها عبر الحشد.
شعرت إيما بعدم الارتياح ، وسحبت جين جانبا وهمست ، “هل تعتقدين أنه يتم مراقبتنا؟ أعتقد أن هناك من يتبعنا”.
كان ماكسيموس في مكتب دراسته ، يمر عبر كومة من الوثائق التي تتطلب انتباهه.
ملأ الضحك والتفاخر الحانة ، حيث اختلط المرتزقة بسلاسة مع الحشد المرح.
نظرت جين ولم تر شيئا. “لا أعرف.”
لم يكن لدى إيما وجين أي فكرة عن أن أسمائهما قد تمت إضافتها للتو إلى قائمة مجموعة الشبح.
أجابت إيما: “لكنني شعرت بذلك” ، أثناء شق الاثنان طريقهما بسرعة عبر الحشد.
…
بينما كانوا يشقون طريقهم عبر شوارع المدينة ، لم يستطع المرتزقة إلا أن يكونوا مفتونين بالمشهد الحيوي والصاخب الذي ظهر أمامهم.
بعد بضع دقائق ، ذهب الشعور بالمراقبة ، لم تستطع إيما إلا أن تتساءل عما إذا كانت تتخيل الأشياء.
عندها فقط ، اختبأت مجموعة من الأشخاص يرتدون ملابس سوداء في الزقاق.
عندما بدأت الشمس في الغروب ، استمر جيش المرتزقة الصغير في الانغماس في الشرب والولائم.
كانوا يقفون على بعد أمتار قليلة ، ينظرون إليها أثناء مرورها عبر الحشد.
بدا أن المجموعة تناقش شيئا فيما بينها.
لم يكن يريد أن يعلق أي من المارة الأبرياء في تبادل إطلاق النار.
أخرج أحدهم مفكرة صغيرة وكتب اسمي إيما وجين.
إذا دخل فارس واحد أو اثنان فقط إلى أراضيه ، فيمكنه نسبها لكونها زيارة سياحية.
كان الصوت صامتا بشكل مدهش حيث أضاء شعاع من الضوء سماء الليل لفترة وجيزة.
كانوا جزءا من مجموعة الشبح ، وهي منظمة سرية بحثت عن مرشحات مناسبات لماكسيموس ، مجموعة عملاء السيد النخبة.
أجاب آخر: “نعم، أعرف ما تقصده. يبدو أنه لا يوجد نقص في الغذاء وأن الجميع يبدون أثرياء دون أن يهتموا بأي شيء آخر “.
“إنهم يبدون واعدين” ، قال أحد أعضاء مجموعة الشبح ، وهو ينظر إلى إيما وجين من بعيد. “يجب أن نحقق فيهم أكثر”.
“نعم ، يجب علينا إجراء مزيد من التحقيق في خلفيتهم والأهم من ذلك شخصيتهم” ، أجاب عضو آخر ، وهو يدون الملاحظات على المفكرة.
سرعان ما عاد إلى عمله وكأن شيئا لم يحدث واثقا من حارسه لتسوية المشكلة بسرعة.
وجد المرتزقة أنفسهم محاصرين في الطاقة المعدية للمدينة منغمسين تدريجيا في أجواء الاحتفالات.
“لا يمكن أن يكون لدينا أي مرشحين غير مستحقين في حريم سيدنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد لحظات قليلة ، اختفت مجموعة الشبح في الظل ، تاركين إيما وجين بلا معرفة عن تحقيقهم السري.
استمرت المجموعة في مراقبة إيما وجين ، مع ملاحظة كل حركة وتعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إدوين ، لدينا مشكلة. أريدك أن تجمع الحراس بسرعة وتسويتها”.
كان من الواضح أن الاثنتين قد لفتتا انتباههم ، وكانا مصممين على تقييم إمكاناتهما الحقيقية كإضافات إلى مجموعة حريم ماكسيموس.
إذا دخل فارس واحد أو اثنان فقط إلى أراضيه ، فيمكنه نسبها لكونها زيارة سياحية.
بعد لحظات قليلة ، اختفت مجموعة الشبح في الظل ، تاركين إيما وجين بلا معرفة عن تحقيقهم السري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نسوا مهمتهم وكانوا يستمتعون كما لو كانوا في إجازة.
لم يكن لدى إيما وجين أي فكرة عن أن أسمائهما قد تمت إضافتها للتو إلى قائمة مجموعة الشبح.
كانت الأسلحة الميكانيكية من الطراز E قوية بشكل لا يصدق ، لكنها تكلف بلورة سحرية منخفضة لكل طلقة و التي تعادل 1000 قطعة نقدية ذهبية.
كانت عيناه باردتين عندما رأى مجموعة من المرتزقة المشتبه بهم يشقون طريقهم إلى المدينة.
واصلوا التسوق ، غير مدركين أنه تم اختيارهم في بعض القوائم المشبوهة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر كما لو أن السكان كانوا منغمسين تماما في صخبهم.
تسلل جيش صغير من المرتزقة ، أرسله تحالف النبلاء ، سرا إلى أراضي ماكسيموس.
نظرت حولها لكنها لم تر شيئا خارج عن المألوف.
وبينما كانوا يضحكون ويمزحون مع السكان المحليين، قال أحد المرتزقة: “هذه المدينة تنبض بالحياة! من الصعب تصديق أنها تقع في أكثر الأراضي الجرداء في المملكة”.
بينما كانوا يشقون طريقهم عبر شوارع المدينة ، لم يستطع المرتزقة إلا أن يكونوا مفتونين بالمشهد الحيوي والصاخب الذي ظهر أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إدوين ، لدينا مشكلة. أريدك أن تجمع الحراس بسرعة وتسويتها”.
“نعم ، يجب علينا إجراء مزيد من التحقيق في خلفيتهم والأهم من ذلك شخصيتهم” ، أجاب عضو آخر ، وهو يدون الملاحظات على المفكرة.
ملأت رائحة الطعام المطبوخ الطازج الهواء ، وتردد صوت الضحك والموسيقى في الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نسوا مهمتهم وكانوا يستمتعون كما لو كانوا في إجازة.
بدا الأمر كما لو أن السكان كانوا منغمسين تماما في صخبهم.
دخلوا حانة ، حيث انغمسوا في وجبات دسمة ورفعوا أكوابهم في نخب صاخب.
وجد المرتزقة أنفسهم محاصرين في الطاقة المعدية للمدينة منغمسين تدريجيا في أجواء الاحتفالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف المرتزقة حتى ما الذي أصابهم لأنهم ماتوا في اللحظات الأخيرة من وعيهم.
دخلوا حانة ، حيث انغمسوا في وجبات دسمة ورفعوا أكوابهم في نخب صاخب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجو النابض بالحياة ، جنبا إلى جنب مع الأطباق المغرية والمشروبات المتدفقة ، جعلهم ينسون للحظات هدفهم ومهمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون لدينا أي مرشحين غير مستحقين في حريم سيدنا.”
وسط الفرح ، شارك بعض المرتزقة في مسابقات ودية.
تحدي السكان المحليين في مباريات مصارعة الذراعين أو اختبار مهاراتهم في مسابقات رمي السهام.
ملأ الضحك والتفاخر الحانة ، حيث اختلط المرتزقة بسلاسة مع الحشد المرح.
وبينما كانوا يضحكون ويمزحون مع السكان المحليين، قال أحد المرتزقة: “هذه المدينة تنبض بالحياة! من الصعب تصديق أنها تقع في أكثر الأراضي الجرداء في المملكة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب آخر: “نعم، أعرف ما تقصده. يبدو أنه لا يوجد نقص في الغذاء وأن الجميع يبدون أثرياء دون أن يهتموا بأي شيء آخر “.
لقد أُخذ المرتزقة على حين غرة ، ولم يكن لديهم فرصة للدفاع عن أنفسهم.
مع مرور الليل ، استمر صخبهم وانزلقت مهمة مداهمة قلعة ماكسيموس بعيدا عن أذهانهم.
كانت عيناه باردتين عندما رأى مجموعة من المرتزقة المشتبه بهم يشقون طريقهم إلى المدينة.
لقد ضاعوا في الوقت الحالي ، واستمتعوا بالملذات العابرة للمدينة.
كانوا يقفون على بعد أمتار قليلة ، ينظرون إليها أثناء مرورها عبر الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرفوا سوى القليل ، كان ماكسيموس مدركا بالفعل لوجودهم وكان يستعد للقضاء عليهم.
…
لم يكن المرتزقة مدركين تماما أن تمتعهم الخالي من الهموم سينتهي قريبا ، وأنهم سيواجهون قريبا القوة الكاملة لجيش ماكسيموس.
كانت إيما وجين تَتصفحان المتاجر ، وتُعجبان بالعروض الملونة ويدردشان حول أحدث مشترياتهما.
…
مع مرور الليل ، استمر صخبهم وانزلقت مهمة مداهمة قلعة ماكسيموس بعيدا عن أذهانهم.
لم يكن لديهم أي فكرة أن الموت كان يأتي بسرعة في طريقهم.
كان ماكسيموس في مكتب دراسته ، يمر عبر كومة من الوثائق التي تتطلب انتباهه.
كانت إيما وجين تَتصفحان المتاجر ، وتُعجبان بالعروض الملونة ويدردشان حول أحدث مشترياتهما.
كان منغمسا في عمله عندما انطلق إنذار فجأة من أحد الأجهزة الموجودة في الغرفة.
[ تحذير تحذير! تنبيه المتسللين. رؤية العديد من الكائنات عالية الطاقة. القوة المقدرة [فرسان عظماء]. ]
كانت رسالة التحذير مثيرة للقلق ، مما يشير إلى أنه تم رؤية العديد من الكائنات عالية الطاقة بالقرب من أراضيه.
تخلص الحراس بسرعة من الجثث وأي دليل على المذبحة.
كانت القوة المقدرة لهذه الكائنات تعادل [ الفرسان العظماء ] ، وهي قوة هائلة في منطقة كان من المعروف أن [ فرسان الأرض ] فيها هم مراكز قوة ، وكان [ فرسان السماء ] يعتبرون أسطورة.
كانوا يحاولون الاندماج ، لكن كشفتهم بصمة طاقتهم.
ملأت رائحة الطعام المطبوخ الطازج الهواء ، وتردد صوت الضحك والموسيقى في الشوارع.
إذا دخل فارس واحد أو اثنان فقط إلى أراضيه ، فيمكنه نسبها لكونها زيارة سياحية.
ومع ذلك ، حقيقة أن العشرات منهم شوهدوا في نفس الوقت ، كان من الواضح أنهم جاءوا من أجله.
قام الحارس الرئيسي ، إدوين ، بإجلاء أي أشخاص غير مرغوب فيهم من المنطقة بسرعة.
عرض ماكسيموس شاشة أظهرت بثا مباشرا للمدينة.
_____
الجو النابض بالحياة ، جنبا إلى جنب مع الأطباق المغرية والمشروبات المتدفقة ، جعلهم ينسون للحظات هدفهم ومهمتهم.
كانت عيناه باردتين عندما رأى مجموعة من المرتزقة المشتبه بهم يشقون طريقهم إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا يحاولون الاندماج ، لكن كشفتهم بصمة طاقتهم.
إذا دخل فارس واحد أو اثنان فقط إلى أراضيه ، فيمكنه نسبها لكونها زيارة سياحية.
كانت الأسلحة أنيقة وقوية ، وكان الحراس يعرفون أن هذا قد أضيف حديثا إلى مستودع الأسلحة.
وصل ماكسيموس بسرعة إلى جهاز تواصله ودعا رئيس حرسه إدوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، حقيقة أن العشرات منهم شوهدوا في نفس الوقت ، كان من الواضح أنهم جاءوا من أجله.
“إدوين ، لدينا مشكلة. أريدك أن تجمع الحراس بسرعة وتسويتها”.
_____
وسط الفرح ، شارك بعض المرتزقة في مسابقات ودية.
جاء صوت إدوين من خلال جهاز التواصل. “فهمت يا سيدي. سنقوم بذلك”.
سمعوا أنه سلاح اخترعه سيدهم حديثا ، لذلك لم يجرؤ أحد على التشكيك في أي شيء.
أمر ماكسيموس إدوين بالسماح باستخدام الأسلحة الميكانيكية من الطراز E.
لم يعرفوا سوى القليل ، كان ماكسيموس مدركا بالفعل لوجودهم وكان يستعد للقضاء عليهم.
كانت هذه الأسلحة تعادل أسلحة الطاقة من الرتبة 2 ، القادرة على قتل [ الفرسان العظماء ] بسرعة.
سرعان ما عاد إلى عمله وكأن شيئا لم يحدث واثقا من حارسه لتسوية المشكلة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جين ولم تر شيئا. “لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن المجموعة تناقش شيئا فيما بينها.
…
بينما كانوا يشقون طريقهم عبر شوارع المدينة ، لم يستطع المرتزقة إلا أن يكونوا مفتونين بالمشهد الحيوي والصاخب الذي ظهر أمامهم.
كانت القوة المقدرة لهذه الكائنات تعادل [ الفرسان العظماء ] ، وهي قوة هائلة في منطقة كان من المعروف أن [ فرسان الأرض ] فيها هم مراكز قوة ، وكان [ فرسان السماء ] يعتبرون أسطورة.
سرعان ما شقت مجموعة الحراس طريقها إلى ممر مدجج بالسلاح حيث تم إصدار العديد من الأسلحة الميكانيكية من الطراز E.
لقد أُخذ المرتزقة على حين غرة ، ولم يكن لديهم فرصة للدفاع عن أنفسهم.
ملأت رائحة الطعام المطبوخ الطازج الهواء ، وتردد صوت الضحك والموسيقى في الشوارع.
كانت الأسلحة أنيقة وقوية ، وكان الحراس يعرفون أن هذا قد أضيف حديثا إلى مستودع الأسلحة.
قام الحارس الرئيسي ، إدوين ، بإجلاء أي أشخاص غير مرغوب فيهم من المنطقة بسرعة.
بناء على دعوة من رئيس الحرس إدوين ، “إطلاق!” ، ألطق الحراس النار بأسلحتهم الميكانيكية من الطراز E.
سمعوا أنه سلاح اخترعه سيدهم حديثا ، لذلك لم يجرؤ أحد على التشكيك في أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيما وجين تَتصفحان المتاجر ، وتُعجبان بالعروض الملونة ويدردشان حول أحدث مشترياتهما.
عندما بدأت الشمس في الغروب ، استمر جيش المرتزقة الصغير في الانغماس في الشرب والولائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: The Perfectionist
سرعان ما عاد إلى عمله وكأن شيئا لم يحدث واثقا من حارسه لتسوية المشكلة بسرعة.
لقد نسوا مهمتهم وكانوا يستمتعون كما لو كانوا في إجازة.
تخلص الحراس بسرعة من الجثث وأي دليل على المذبحة.
كانوا جزءا من مجموعة الشبح ، وهي منظمة سرية بحثت عن مرشحات مناسبات لماكسيموس ، مجموعة عملاء السيد النخبة.
لم يكن لديهم أي فكرة أن الموت كان يأتي بسرعة في طريقهم.
أخرج أحدهم مفكرة صغيرة وكتب اسمي إيما وجين.
قام الحارس الرئيسي ، إدوين ، بإجلاء أي أشخاص غير مرغوب فيهم من المنطقة بسرعة.
أثناء سيرهم في الشارع ، شعرت إيما فجأة بشخص يراقبها.
إذا دخل فارس واحد أو اثنان فقط إلى أراضيه ، فيمكنه نسبها لكونها زيارة سياحية.
لم يكن يريد أن يعلق أي من المارة الأبرياء في تبادل إطلاق النار.
لقد أُخذ المرتزقة على حين غرة ، ولم يكن لديهم فرصة للدفاع عن أنفسهم.
حاصر الحراس المرتزقة ببطء وبصمت.
عندها فقط ، اختبأت مجموعة من الأشخاص يرتدون ملابس سوداء في الزقاق.
كان المرتزقة في حالة سكر شديد بحيث لم يلاحظوا ذلك ، واستمروا في الشرب والضحك.
كانت الأسلحة الميكانيكية من الطراز E قوية بشكل لا يصدق ، لكنها تكلف بلورة سحرية منخفضة لكل طلقة و التي تعادل 1000 قطعة نقدية ذهبية.
بناء على دعوة من رئيس الحرس إدوين ، “إطلاق!” ، ألطق الحراس النار بأسلحتهم الميكانيكية من الطراز E.
استمرت المجموعة في مراقبة إيما وجين ، مع ملاحظة كل حركة وتعبير.
كان الصوت صامتا بشكل مدهش حيث أضاء شعاع من الضوء سماء الليل لفترة وجيزة.
كانت هذه الأسلحة تعادل أسلحة الطاقة من الرتبة 2 ، القادرة على قتل [ الفرسان العظماء ] بسرعة.
دخلوا حانة ، حيث انغمسوا في وجبات دسمة ورفعوا أكوابهم في نخب صاخب.
لقد أُخذ المرتزقة على حين غرة ، ولم يكن لديهم فرصة للدفاع عن أنفسهم.
عندما بدأت الشمس في الغروب ، استمر جيش المرتزقة الصغير في الانغماس في الشرب والولائم.
الجو النابض بالحياة ، جنبا إلى جنب مع الأطباق المغرية والمشروبات المتدفقة ، جعلهم ينسون للحظات هدفهم ومهمتهم.
كانت الأسلحة الميكانيكية من الطراز E قوية بشكل لا يصدق ، لكنها تكلف بلورة سحرية منخفضة لكل طلقة و التي تعادل 1000 قطعة نقدية ذهبية.
لم يعرف المرتزقة حتى ما الذي أصابهم لأنهم ماتوا في اللحظات الأخيرة من وعيهم.
لم يكن لديهم أي فكرة أن الموت كان يأتي بسرعة في طريقهم.
بعد أن هدأت الفوضى ، أمر رئيس الحرس إدوين بالتنظيف.
كانوا يقفون على بعد أمتار قليلة ، ينظرون إليها أثناء مرورها عبر الحشد.
تخلص الحراس بسرعة من الجثث وأي دليل على المذبحة.
“إنهم يبدون واعدين” ، قال أحد أعضاء مجموعة الشبح ، وهو ينظر إلى إيما وجين من بعيد. “يجب أن نحقق فيهم أكثر”.
[ تحذير تحذير! تنبيه المتسللين. رؤية العديد من الكائنات عالية الطاقة. القوة المقدرة [فرسان عظماء]. ]
غادروا المنطقة وكأن شيئا لم يحدث على الإطلاق.
كانت إيما وجين تَتصفحان المتاجر ، وتُعجبان بالعروض الملونة ويدردشان حول أحدث مشترياتهما.
عرف المالك أن المشكلة قد ولت ، واستأنف عمله و
كأن شيئا لم يحدث.
وصل ماكسيموس بسرعة إلى جهاز تواصله ودعا رئيس حرسه إدوين.
كانت ليلة هادئة ، واستمتع الرعاة بمشروباتهم وصحبتهم ، غير مدركين تماما للخطر الذي مر للتو.
بعد بضع دقائق ، ذهب الشعور بالمراقبة ، لم تستطع إيما إلا أن تتساءل عما إذا كانت تتخيل الأشياء.
_____
_____
جاء صوت إدوين من خلال جهاز التواصل. “فهمت يا سيدي. سنقوم بذلك”.
ترجمة: The Perfectionist
لم يكن لدى إيما وجين أي فكرة عن أن أسمائهما قد تمت إضافتها للتو إلى قائمة مجموعة الشبح.
عندما بدأت الشمس في الغروب ، استمر جيش المرتزقة الصغير في الانغماس في الشرب والولائم.
_____
_____
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات