8 من مارس عام 2019
أكتسبتُ روتين جديد في حياتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الإستمتاع بالنظر لوجه أمي المبتسم لي أثناء إعطائي مكعبًا لكل عمل صالح أفعله، فكان الروتين الإلتزام في صلاتي وتلاوة القرآن الكريم بعد عودتي من المدرسة، تشغيله والإستماع له أثناء كتاباتي لواجباتي، مساعدة والدتي قبل العشاء بوضع الأطباق وغسل الأواني بعده وأخيرًا أبنى منازلنا بالمكعبات قبيل ذهابي للنوم مباشرةً.
ربما أثناء قرائتكم لهذا الفصل أكون بإمتحان مع العلم أن المتبقي ثلاث مواد~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إكتمل منزل اختي الكبرى، وبنيت أخر لوالداي، كان هناك المزيد فقمت ببناء سور إلا أنه لم يكتمل فنهضت وخرجت للخارج وشغلت القرآن واستمعت له وأختي تساعد أمي في صنع الغداء.
هززت رأسي ونهضت لغرفتي أبنى السور حول منازلنا وفي ذهني فكرة راسخة
أتمنى أن تبتسم لنا والدتي طوال الوقت!
بعد إعادة تشغيل سورة الإخلاص لعشرات المرات أتت والدتي نحوي وأعطتني خمسون جنيهًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجعل من أعمالك الصالحة طريقة للوصول لشئ دنيوي، فكر بالله وبالآخرة والجنة”
أنتظرت نقرة شفتيها على جبيني لكنها بدلا عن ذلك نقرت بإصبعها و قالت بعبوس
الحمد لله ♥
“لا تجعل من أعمالك الصالحة طريقة للوصول لشئ دنيوي، فكر بالله وبالآخرة والجنة”
نهضت ضاحكًا ومتمتم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت بيدي المكعبات من ثم قالت بإبتسامة
أكتسبتُ روتين جديد في حياتي!
تمتلك والدتي قدرة غريبة، لديها إبتسامة مشرقة ومطمئنة تجعلني اهدئ. هل لأنها والدتي؟!
“لا تجعل قيمة أعمالك بهذا المستوى المتدني وتفعلها لمجرد منزل من المكعبات لن تسكنه حتى! إجعل القيمة الكبرى لأعمالك وقصرك الذي صنعه الله خصيصًا لك في الجنة الذي ستعيش فيه خالدًا بإذن الله ”
أبتسمت بحياء خجلًا لأنها أدركت هدفي ثم وضعت المال بيدها ورددت بعزم
على أي حال كرروا من بعدي
“إذا سآخذ المال عند خشوعي وتركيزي في عبادتي”
هززت رأسي ونهضت لغرفتي أبنى السور حول منازلنا وفي ذهني فكرة راسخة
“لا تجعل قيمة أعمالك بهذا المستوى المتدني وتفعلها لمجرد منزل من المكعبات لن تسكنه حتى! إجعل القيمة الكبرى لأعمالك وقصرك الذي صنعه الله خصيصًا لك في الجنة الذي ستعيش فيه خالدًا بإذن الله ”
إبتسمت لي وشعرت بقلبي يطمئن ويسكن وقبلت جبيني وعادت للمطبخ.
-إنتهى-
الحمد لله ♥
تمتلك والدتي قدرة غريبة، لديها إبتسامة مشرقة ومطمئنة تجعلني اهدئ. هل لأنها والدتي؟!
الإستمتاع بالنظر لوجه أمي المبتسم لي أثناء إعطائي مكعبًا لكل عمل صالح أفعله، فكان الروتين الإلتزام في صلاتي وتلاوة القرآن الكريم بعد عودتي من المدرسة، تشغيله والإستماع له أثناء كتاباتي لواجباتي، مساعدة والدتي قبل العشاء بوضع الأطباق وغسل الأواني بعده وأخيرًا أبنى منازلنا بالمكعبات قبيل ذهابي للنوم مباشرةً.
هززت رأسي ونهضت لغرفتي أبنى السور حول منازلنا وفي ذهني فكرة راسخة
“قوة والدايّ كهذا المنزل لكنهم مدوني وأخوتي بحبٍ وصبرٍ بضعف ضعف ضعفه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والدتي هي عمود منزلنا ووالدي هو سوره!
بعد إعادة تشغيل سورة الإخلاص لعشرات المرات أتت والدتي نحوي وأعطتني خمسون جنيهًا!
نظرت الى نهاية ما صنعت مبتسمًا وتمنيت أمنية قبل أن أدرك شيئًا عَكَس أنانيتي، منزلي هو الأكبر يليه منزى أختي الكبرى إذ أنني أوليها اهتماما كي لا تكلم الذكور وهذا أيضًا لأجلي، الثالث في الترتيب منزل أخي الصغير وهذا أيضًا لأنني أجعله يدرس وفقط كي لا أذهب المدرسة بسبب إنذاراته والتي قلت بشكل ملحوظ مؤخرًا.
الحمد لله ♥
الأصغر والأخير كان لوالداي!
أولًا الصلاة على الحبيب المصطفى نبي الله ومن سيشفع لنا يوم يفر المرء من والديه وأبنائه ﷺ -عليه افضل الصلاة والسلام-
طرقت بإصبعي على الطاولة أتأمل صغر المنزل ثم أمسكته بعد فترة وتمتمت
“لا تجعل قيمة أعمالك بهذا المستوى المتدني وتفعلها لمجرد منزل من المكعبات لن تسكنه حتى! إجعل القيمة الكبرى لأعمالك وقصرك الذي صنعه الله خصيصًا لك في الجنة الذي ستعيش فيه خالدًا بإذن الله ”
“قوة والدايّ كهذا المنزل لكنهم مدوني وأخوتي بحبٍ وصبرٍ بضعف ضعف ضعفه!”
بعد إعادة تشغيل سورة الإخلاص لعشرات المرات أتت والدتي نحوي وأعطتني خمسون جنيهًا!
أعدته لمكانه وفردت ذراعيّ على المكتب وسندت رأسي عليهما
والدتي هي عمود منزلنا ووالدي هو سوره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ تغير والدتي تغيرنا جميعًا، ربما منذ عدة أشهر لكنت تمنيت لو أنها ظلت كما هي لكن الآن أنا..
على أي حال كرروا من بعدي
ابتسمت أثناء النظر لمنازلنا
أدركت شيئا ونهضت سريعًا وفككت كل المنازل والسور وبدأت بناء أخر أكبر وهو منزل كبير يجمعنا بالتساوي وأعلى وأكبر غرفة لوالدايّ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سعيد، سعيدٌ وأتمنى ألا تُبعدنا عنها مرةً اخرى!
نظرت الى نهاية ما صنعت مبتسمًا وتمنيت أمنية قبل أن أدرك شيئًا عَكَس أنانيتي، منزلي هو الأكبر يليه منزى أختي الكبرى إذ أنني أوليها اهتماما كي لا تكلم الذكور وهذا أيضًا لأجلي، الثالث في الترتيب منزل أخي الصغير وهذا أيضًا لأنني أجعله يدرس وفقط كي لا أذهب المدرسة بسبب إنذاراته والتي قلت بشكل ملحوظ مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أتمنى أن تبتسم لنا والدتي طوال الوقت!
هززت رأسي ونهضت لغرفتي أبنى السور حول منازلنا وفي ذهني فكرة راسخة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق أنك يا سعيد بنيت منزلًا كهذا منذ البداية. الأن أدركت لماذا كنت أول من باشر بالتغير~”
أدركت شيئا ونهضت سريعًا وفككت كل المنازل والسور وبدأت بناء أخر أكبر وهو منزل كبير يجمعنا بالتساوي وأعلى وأكبر غرفة لوالدايّ!
نهضت ضاحكًا ومتمتم
“إذا سآخذ المال عند خشوعي وتركيزي في عبادتي”
“لا أصدق أنك يا سعيد بنيت منزلًا كهذا منذ البداية. الأن أدركت لماذا كنت أول من باشر بالتغير~”
طرقت بإصبعي على الطاولة أتأمل صغر المنزل ثم أمسكته بعد فترة وتمتمت
إلى لقاء قريب في الفصل القادم~
-إنتهى-
الإستمتاع بالنظر لوجه أمي المبتسم لي أثناء إعطائي مكعبًا لكل عمل صالح أفعله، فكان الروتين الإلتزام في صلاتي وتلاوة القرآن الكريم بعد عودتي من المدرسة، تشغيله والإستماع له أثناء كتاباتي لواجباتي، مساعدة والدتي قبل العشاء بوضع الأطباق وغسل الأواني بعده وأخيرًا أبنى منازلنا بالمكعبات قبيل ذهابي للنوم مباشرةً.
إلى لقاء قريب في الفصل القادم~
لن أطيل عليكم فلا أملك رفاهية الوقت هذا الأسبوع فكل يوم وأخيه أمتحان وليلة أمتحان يليهما أمتحان أخر وليلة إمتحان أخرى وهلم جرًا، على أي حال أطالب بدعوة سرية صغيرة بالتوفيق~
“لا تجعل قيمة أعمالك بهذا المستوى المتدني وتفعلها لمجرد منزل من المكعبات لن تسكنه حتى! إجعل القيمة الكبرى لأعمالك وقصرك الذي صنعه الله خصيصًا لك في الجنة الذي ستعيش فيه خالدًا بإذن الله ”
منذ تغير والدتي تغيرنا جميعًا، ربما منذ عدة أشهر لكنت تمنيت لو أنها ظلت كما هي لكن الآن أنا..
ربما أثناء قرائتكم لهذا الفصل أكون بإمتحان مع العلم أن المتبقي ثلاث مواد~
الإستمتاع بالنظر لوجه أمي المبتسم لي أثناء إعطائي مكعبًا لكل عمل صالح أفعله، فكان الروتين الإلتزام في صلاتي وتلاوة القرآن الكريم بعد عودتي من المدرسة، تشغيله والإستماع له أثناء كتاباتي لواجباتي، مساعدة والدتي قبل العشاء بوضع الأطباق وغسل الأواني بعده وأخيرًا أبنى منازلنا بالمكعبات قبيل ذهابي للنوم مباشرةً.
بعد إعادة تشغيل سورة الإخلاص لعشرات المرات أتت والدتي نحوي وأعطتني خمسون جنيهًا!
على أي حال كرروا من بعدي
على أي حال كرروا من بعدي
سبحان الله ♥
الحمد لله ♥
الله أكبر ♥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا طلبين إعتادوا وجودهما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأصغر والأخير كان لوالداي!
أولًا الصلاة على الحبيب المصطفى نبي الله ومن سيشفع لنا يوم يفر المرء من والديه وأبنائه ﷺ -عليه افضل الصلاة والسلام-
إلى لقاء قريب في الفصل القادم~
ثانيًا أنشروها لأصدقائكم لعلها تفيدكم ففيها عبرة وموعظة أكثر من مجرد لحظة متعة ^^
نهضت ضاحكًا ومتمتم
إلى لقاء قريب في الفصل القادم~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت أثناء النظر لمنازلنا
إكتمل منزل اختي الكبرى، وبنيت أخر لوالداي، كان هناك المزيد فقمت ببناء سور إلا أنه لم يكتمل فنهضت وخرجت للخارج وشغلت القرآن واستمعت له وأختي تساعد أمي في صنع الغداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات