الحلقة السادسة، الفصل الثاني: معدن الإله الثمين (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركوب الوحوش ، يعني.
الحلقة السادسة، الفصل الثاني: معدن الإله الثمين (2)
إسحاق وتاي هو صاحا في نفس الوقت. كانت عيون إسحاق تنظر إلى مفترق الطرق الأيمن وكانت عيون تاي هو تنظر إلى ما وراء ظهره.
10 محاربي فالهالا.
“أوواك!”
20 محارب من الأقزام.
“انا ذاهب!”
كانوا الباقين بعد استبعاد 3 محاربين من فالهالا و 5 أقزام لم يتمكنوا من خوض المعركة بسبب إصاباتهم.
كانت إنقضاضة تشبه وحيد القرن ، لكنها لم تصل إليه. سقط ستراغوس مرة أخرى على بعد ما يقرب من عالشرة أمتار مع قفزة واحدة فقط.
سلح الأقزام أنفسهم بدرع دائرية سيوف أو فؤوس ، وتلقى المحاربون الذين فقدوا دروعهم بسبب أمطار الأسهم دروع جديدة من الأقزام.
صعد ستراغوس على الوحش ، والذي أخفض رأسه. قفز تاي هو مرة أخرى في الهواء وحلق نحوه.
بعد الانتهاء من الاستعدادات ، حسبت سيري الوقت. سيكون منتصف النهار قريبا.
كان إسحاق قد استخدم ثلاث قاذفات لهب. لم يتمكنوا من تغطية القاعة بأكملها بواحد فقط. أطلقت الغيلان أقواسها من وراء النار ، وانقض المحاربون من فالهالا أثناء تغطية رؤوسهم بالدرع ، بدلا من صنع جدار دروع.
“دعونا نذهب!” حث إسحاق المحاربين ووقف في المقدمة. وتبعت سيري في الخلف ..
“اقتلوهم يا عبيدى!”
تم تقسيم قلعة الأقزام ، حيث كان الممر تحت الأرض مرتبطًا بالكناجم والقلعة فوق الأرض. المكان الذي كاان فيه الأونت لم يكن تحت الأرض ولكن فوق الأرض ، وفوق ذلك ، كان الطابق العلوي من القلعة ، الطابق الثاني.
“واصلوا التقدم! ابتداءا من هنا سيصبح مسارًا واحدًا ، لذلك سنوقفهم! ”
“أنا واثق من عدم مواجهة أي أعداء حتى نصل إلى القمة. ولكن ابتداء من ذلك الحين ، سيتعين علينا القتال بكل قوتنا “.
“تاي هو!” صاحت سيري ورولف على وجه السرعة. أمسك تاي هو عنق الوحش بإحكام ثم أدرك شيء واحد.
يبدو أن إسحاق كان عصبيًا لأن صوته بدأ يرتعش. أومئت سيري ثم قالت لتاي هو بصوت منخفض ، “تاي هو ، أخبرني على الفور ما إذا كنت ترى شيئًا ما”.
فتحت سيري ورولف عيونهما على نطاق واسع وهتف المحاربون من فالهالا غريزيًا ، لكن ستراغوس أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
سيري تغلبت على الخطر مرتين بفضل تاي هو. يبدو أنها وثقت به لحدٍ ما.
سمعت انفجارات من وراءهم. رنّ صراخ الأقزام وصوت الصدام المعدني عبر القاعة.
“وراء هذا الباب ، سيظهر الطابق العلوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركوب الوحوش ، يعني.
بعد تجاوز الممرات المسدودة أو المكسورة لفترة طويلة ، أشار إسحاق إلى باب معدني كبير. كان الأقزام يتنفسون أو يسحبون أسلحتهم بالقرب من أجسادهم ، وكان المحاربون في فالهالا ينظرون بغضب عند الباب وهم يلبسون أنفسهم.
صرخ ستراغوس بشكل شرير. نظر تاي هو إلى السقف مرة أخرى. كان ذلك لأن أكبر الكلمات التي شاهدها حتى الآن كانت تقترب.
ابتداءً من الآن ، ستكون معركة سرعة. دعونا نذهب!” لقد قال.
“اجعله يسقط!”
بعد أن فتحوا الباب ، رأوا قاعة كبيرة ذات سقف عالٍ ، على عكس الممر. بدأ الأقزام بالركض بكل قوتهم مع أرجلهم القصيرة وركض المحاربون من فالهالا بخفة بينما كانوا يدركون محيطهم.
كان معتادا على هذا.
“هناك!”
[معدل التزامن: 8 ٪]
“إنهم يتدفقون للداخل!”
“اجعله يسقط!”
إسحاق وتاي هو صاحا في نفس الوقت. كانت عيون إسحاق تنظر إلى مفترق الطرق الأيمن وكانت عيون تاي هو تنظر إلى ما وراء ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنت الفأس كتفه. ثم اخترق ستراغوس صدر المحارب بأظافره ، وعلى الرغم من أن كلاهما صرخ بالتساوي ، فإن الذي سقط هو المحارب.
بوم! بوم! بوم! بوم!
التحليق في السماء مع وحش.
مع وصول عشرات الغيلان الأقزام المدججرن بالسلاح ، بدا أن القاعة بأكملها كانت ترن. كانت كلمات حمراء تقترب بسرعة.
فتح السقف ، تماما مثل القبة. وظهرت الشمس ، التي كانت على أعلى مستوى في منتصف النهار.
“استمروا في الركض!”
“دعونا نذهب!” حث إسحاق المحاربين ووقف في المقدمة. وتبعت سيري في الخلف ..
أمرتهم سيري بالاستمرار في الجري بدلاً من القتال. كان إسحاق قد إستدار عند منعطف ، وواصل المحاربون الركض.
كان إسحاق قد استخدم ثلاث قاذفات لهب. لم يتمكنوا من تغطية القاعة بأكملها بواحد فقط. أطلقت الغيلان أقواسها من وراء النار ، وانقض المحاربون من فالهالا أثناء تغطية رؤوسهم بالدرع ، بدلا من صنع جدار دروع.
“إنهم يأتون من أمامنا أيضا!”
“دعنا نذهب!” أمر تاي هو ، وحرك الوحش نحو الأرض ثم بدأ يبصق الحمض.
بعد صراخ تاي هو ، أخرجت سيري ورولف أقواسهما. سقط غولان قزمان كانا ينقضان من الأمام ، وأخذ إسحاق نفسًا ثم صاح ، “سأترك لك الأمام!”
انقظت سيري إلى الأمام بدلا من التراجع ورفعت درعها. ضربت السهام التي أطلقتها الغيلان الدروع ، وئن رولف.
سيري والمحاربين انقضوا إلى الأمام. أمسك تاي هو أيضا رونفانغ وتجاوز الأقزام.
“أولر!”
“إستديروا! أطلقوا!”
“اقتلوهم يا عبيدى!”
لم يكن أمامهم سوى عشرات الغيلان أمامهم ، لكن كان هناك أكثر من ذلك خلفهم. بالإضافة إلى ذلك ، شعروا أن المزيد من الغيلان كانوا قادمين من المسار الذي لم يسلكوه.
“كوواك!”
إستدار الأقزام إلى الخلف بناءً على طلب إسحاق ، ثم وقفوا في خط ورفعوا جدارًا من الدروع. ثم أخرجوا ثلاث قطع من المعدن تشبه رأس تنين من وراء تلك المساحات.
“إضرب رأسه!” صاح رولف. أرجح المحارب فأسه عموديا ، وصاح ستراغوس شيء مثل الهتاف بدلا من الغمغمة بعد الآن.
شواااك!
تم تقسيم قلعة الأقزام ، حيث كان الممر تحت الأرض مرتبطًا بالكناجم والقلعة فوق الأرض. المكان الذي كاان فيه الأونت لم يكن تحت الأرض ولكن فوق الأرض ، وفوق ذلك ، كان الطابق العلوي من القلعة ، الطابق الثاني.
ارتفعت النار من رؤوس التنين. التهمت النار الغيلان على الفور.
“سامحوني!” صرخ إسحاق وهو ينظر إلى الغيلان المحترقة. إستدار بعض محاربي فالهالا للننظر إلى الوراء والتعجب ، وتاي هو دفع غولا قزم مع درعه ثم سحق رأسه.
“سامحوني!” صرخ إسحاق وهو ينظر إلى الغيلان المحترقة. إستدار بعض محاربي فالهالا للننظر إلى الوراء والتعجب ، وتاي هو دفع غولا قزم مع درعه ثم سحق رأسه.
“سامحوني!” صرخ إسحاق وهو ينظر إلى الغيلان المحترقة. إستدار بعض محاربي فالهالا للننظر إلى الوراء والتعجب ، وتاي هو دفع غولا قزم مع درعه ثم سحق رأسه.
“واصلوا التقدم! ابتداءا من هنا سيصبح مسارًا واحدًا ، لذلك سنوقفهم! ”
“إنهم يأتون من أمامنا أيضا!”
لم تكن مهمة سهلة. حاولت الغيلان التي أوقدت النار بها اتخاذ خطوة أخرى بدلاً من الانهيار ، في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الغيلان
“اقتلوهم يا عبيدى!”
ومع ذلك ، أومئت سيري. ابتسم إسحاق وقام بإيماءة مع ذقنه نحو المحاربين من فالهالا والمحارب الذي كان في الخلف رفع قاذف لهب قدمه له قزم.
بدأ الدم يتدفق من المحارب الذي فقد ذراعه. أطلق رولف وسيري السهام نحو الوحش ، ورفع محاربان دروعهما وحاولا ضربه
“لنذهب!”
بدأت الغيلان الأقزام التي كانت جلودهم مكشوفة في الصراخ. على الرغم من أن الأقزام اللذين غطوا أجسامهم بدوا وكأنهم كانوا قادرين على مقاومة الأمر قليلاً ، إلا أنهم لم يستطيعوا إظهار حركات مناسبة السبب كان ستراغوس.
سيري لم تستدر. تاي هو ، الذي كان يتقدم إلى الأمام معها ، فعل الشيء نفسه.
“اذهب!” صاحت سيري وأطلقت جدار الدروع. بدأ المحاربون في الإنقضاض نحو الغيلان في نفس الوقت ثم أخذوا انتباههم.
سمعت انفجارات من وراءهم. رنّ صراخ الأقزام وصوت الصدام المعدني عبر القاعة.
بدأ الدخان يتصاعد على جسم ستراغوس ، الذي كان يرتدي سروال فقط. بسبب ذلك ، أطلق صرخة فظيعة وحاول تفادي الشمس ، لكن لم يكن هناك طريقة لتفادي الشمس التي كانت فوقه ، وكان السقف لا يزال يفتح حتى الآن.
“قادمون!” صرخ تاي هو ، بمجرد أن صعد الدرج. أتى عشر غيلان كانوا يحرسون الغرفة التي كان فيها الأون ، باتجاههم. أطلق سيري ورولف قوسهما الناري ، وابتسم المحارب مع قاذف اللهب وقال: “أنا أيضاً أطلق النار!”
“فالهالا”
رأس التنين بصق النار هذه المرة أيضا. هتف المحاربون وصرخت الغيلان.
ومع ذلك ، أومئت سيري. ابتسم إسحاق وقام بإيماءة مع ذقنه نحو المحاربين من فالهالا والمحارب الذي كان في الخلف رفع قاذف لهب قدمه له قزم.
“لا تترك حذرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت النار من رؤوس التنين. التهمت النار الغيلان على الفور.
كان إسحاق قد استخدم ثلاث قاذفات لهب. لم يتمكنوا من تغطية القاعة بأكملها بواحد فقط. أطلقت الغيلان أقواسها من وراء النار ، وانقض المحاربون من فالهالا أثناء تغطية رؤوسهم بالدرع ، بدلا من صنع جدار دروع.
لم تكن مهمة سهلة. حاولت الغيلان التي أوقدت النار بها اتخاذ خطوة أخرى بدلاً من الانهيار ، في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الغيلان
“فالهالا”
بدأ الدخان يتصاعد على جسم ستراغوس ، الذي كان يرتدي سروال فقط. بسبب ذلك ، أطلق صرخة فظيعة وحاول تفادي الشمس ، لكن لم يكن هناك طريقة لتفادي الشمس التي كانت فوقه ، وكان السقف لا يزال يفتح حتى الآن.
“أولر!”
“أدر رأسك!” أمسك تاي هو رأس الوحش وأمر. قاوم الوحش لكنه تحول دون رغبة. جعلت الروح الساحقة والتي لا تتزعزع من تاي هو ذلك ممكن.
“أودين ينظر!”
“استمروا في الركض!”
ارتجفت أذرعهم في كل مرة ضرب فيها القوس. لكن المحاربين لم يتوقفوا. لقد أرجحوا سيوفهم وفؤوسهم نحو الغيلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت أذرعهم في كل مرة ضرب فيها القوس. لكن المحاربين لم يتوقفوا. لقد أرجحوا سيوفهم وفؤوسهم نحو الغيلان.
“إيدون” صرخ تاي هو بينما أرجح رونفانغ. ألقى نظرة سريعة على القاعة لكنه لم ير أي كلمات حمراء.
اخترقت سهم سيري الكتف ، لكنه لم يتوقف عن الغمغمة. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الوشم على جذعه يضيء بشكل مشرق.
“افتحوه!”
[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنانين]
بناء على طلب سيري ، فتح محاربان الباب الرخامي الكبير والثقيل. أطلق رولف وثلاثة محاربين أقواسهم عشوائياً ، وانقض المحارب الذي فتن بقاذف اللهب إلى الأمام وأطلق المزيد من النار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت أذرعهم في كل مرة ضرب فيها القوس. لكن المحاربين لم يتوقفوا. لقد أرجحوا سيوفهم وفؤوسهم نحو الغيلان.
“في السقف!” صرخ تاي هو.
“كواك!”
ستراغوس
إستمتعوا~~~~
ذلك الذي جلب المأساة إلى قلعة الأقزام كان معلق من السقف.
ابتداءً من الآن ، ستكون معركة سرعة. دعونا نذهب!” لقد قال.
“كوواك!”
بعد تجاوز الممرات المسدودة أو المكسورة لفترة طويلة ، أشار إسحاق إلى باب معدني كبير. كان الأقزام يتنفسون أو يسحبون أسلحتهم بالقرب من أجسادهم ، وكان المحاربون في فالهالا ينظرون بغضب عند الباب وهم يلبسون أنفسهم.
كما أوضح إسحاق ورولف تماما ، كان وحشًا رماديًا حقًا. لم يكن ذلك على رأسه فقط ، لكن جسده بالكامل تقريبا كان مغطى بوشوم غريبة. لقد ألقى نفسه نحو المحارب حامل قاذف اللهب ، أدار المحارب قذف اللهب نحو الوحش ، لكن هذا لم يكن كافيًا. الأظافر من ستراغوس قطعت ذراع المحارب.
فتحت سيري ورولف عيونهما على نطاق واسع وهتف المحاربون من فالهالا غريزيًا ، لكن ستراغوس أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
“كواك!”
“حائط الدروع!”
تم قطع الذراع عن طريق الهجوم. سقطت النيران الخارجة من قاذف اللهب على الأرض وبدأت تحترق الهواء ، وبمجرد أن هبط ستراغوس ، حلقت ذراعها مرة أخرى وقطعت رأس المحارب.
[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنانين]
بدأ الدم يتدفق من المحارب الذي فقد ذراعه. أطلق رولف وسيري السهام نحو الوحش ، ورفع محاربان دروعهما وحاولا ضربه
“إنهم يأتون من أمامنا أيضا!”
“أووووو!”
“إضرب رأسه!” صاح رولف. أرجح المحارب فأسه عموديا ، وصاح ستراغوس شيء مثل الهتاف بدلا من الغمغمة بعد الآن.
كانت إنقضاضة تشبه وحيد القرن ، لكنها لم تصل إليه. سقط ستراغوس مرة أخرى على بعد ما يقرب من عالشرة أمتار مع قفزة واحدة فقط.
شواااك!
“اقتلوهم يا عبيدى!”
قام ستراغوس ، الذي سقط على الأرض ، بأرجحت مخالبه وأمر الوحش. ثم ، ارتفع الوحش إلى السماء. يبدو كما لو أنه كان يخطط لإسقاط تاي هو من نقطة عالية.
عندما صرخ ستراغ س ، بدأت الغيلان الأقزام الذين كانوا ينتظرون في عدة غرف يالخروج والإنقضاض نحو المحاربين. وكان هذا العدد قريبا من 20.
~~~~~~~
“حائط الدروع!”
“أودين ينظر!”
انقظت سيري إلى الأمام بدلا من التراجع ورفعت درعها. ضربت السهام التي أطلقتها الغيلان الدروع ، وئن رولف.
إسحاق وتاي هو صاحا في نفس الوقت. كانت عيون إسحاق تنظر إلى مفترق الطرق الأيمن وكانت عيون تاي هو تنظر إلى ما وراء ظهره.
كان شيء غريب. كانوا سيحاصرون فقط إذا استمروا على هذا المنوال ، ولكن سيري والمحاربين استمروا في التحرك نحو داخل الغرفة مع الحفاظ على حائط الدروع الخاص بهم، أطلق الغيلان نشاباتهم ونظر ستراغوس إليهم بغضب.
كانت إنقضاضة تشبه وحيد القرن ، لكنها لم تصل إليه. سقط ستراغوس مرة أخرى على بعد ما يقرب من عالشرة أمتار مع قفزة واحدة فقط.
ونظر تاي هو بغضب أيضا إليه. تشبه بنية الغرفة التي سمعها من إسحاق الغرفة الفعلية. غرفة دائرية كبيرة. كان هناك عمود مصنوع من الحجر على الجانب الآخر من الباب وكان السندان المقدس فوقه.
“إنهم يأتون من أمامنا أيضا!”
ومع ذلك ، لم ينظر تاي هو إلى الأونت أعلى السندان. لقد نظر إلى أماكن أخرى بعين التنين وفي النهاية ، تمكن من العثور عليه.
لأن الفارس التنين كالستيد كان بالفعل فارس تنين. كان كل من الغريفن والويفرن من الأشياء الواضحة ، حتى أنه قاتل وحارب على أقوى وحش جوي ، تنين!
“انا ذاهب!”
“حائط الدروع!”
“اذهب!” صاحت سيري وأطلقت جدار الدروع. بدأ المحاربون في الإنقضاض نحو الغيلان في نفس الوقت ثم أخذوا انتباههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلح الأقزام أنفسهم بدرع دائرية سيوف أو فؤوس ، وتلقى المحاربون الذين فقدوا دروعهم بسبب أمطار الأسهم دروع جديدة من الأقزام.
ركض تاي هو. لم يكن نحو ستارغوس الصارخ أو نحو السندان المقدس ، ولكن نحو الحائط.
انقظت سيري إلى الأمام بدلا من التراجع ورفعت درعها. ضربت السهام التي أطلقتها الغيلان الدروع ، وئن رولف.
لقد قال إسحاق أنه لا يمكن أن يتم صقل الأونت إلا من خلال ضوء النجوم وضوء القمر. كان من العجب كيف يمكن صقله بهذه الأشياء ، لكن كان هناك شيء فكر به بعد الاستماع إلى إسحاق. بالإضافة إلى ذلك ، ألم يقل إسحاق أن هذه الغرفة كانت تهدف إلى صقل الأونت؟
“إيدون” صرخ تاي هو بينما أرجح رونفانغ. ألقى نظرة سريعة على القاعة لكنه لم ير أي كلمات حمراء.
لقد قاموا بصقل الأونت في هذا المكان. ولهذا ، كانوا بحاجة إلى ضوء النجوم وضوء القمر. علاوة على ذلك ، كان هذا المكان في الطابق العلوي. إذ قام بربط جميع الشروط ، ساظهر نتيجة واحدة.
10 محاربي فالهالا.
ولذلك لقد سأل ، وأكد إسحاق.
“إنهم يتدفقون للداخل!”
“افتحه!” صاح رولف. قام تاي هو بسحب المفتاح الذي كان موجودًا على الحائط ، وفي تلك اللحظة سمع صوتًا مدويًا في السقف.
“فالهالا”
كو غاغاغاغا!
إستمتعوا~~~~
فتح السقف ، تماما مثل القبة. وظهرت الشمس ، التي كانت على أعلى مستوى في منتصف النهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركوب الوحوش ، يعني.
“كوااااك!”
ونظر تاي هو بغضب أيضا إليه. تشبه بنية الغرفة التي سمعها من إسحاق الغرفة الفعلية. غرفة دائرية كبيرة. كان هناك عمود مصنوع من الحجر على الجانب الآخر من الباب وكان السندان المقدس فوقه.
بدأت الغيلان الأقزام التي كانت جلودهم مكشوفة في الصراخ. على الرغم من أن الأقزام اللذين غطوا أجسامهم بدوا وكأنهم كانوا قادرين على مقاومة الأمر قليلاً ، إلا أنهم لم يستطيعوا إظهار حركات مناسبة السبب كان ستراغوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صرخ ستراغ س ، بدأت الغيلان الأقزام الذين كانوا ينتظرون في عدة غرف يالخروج والإنقضاض نحو المحاربين. وكان هذا العدد قريبا من 20.
بدأ الدخان يتصاعد على جسم ستراغوس ، الذي كان يرتدي سروال فقط. بسبب ذلك ، أطلق صرخة فظيعة وحاول تفادي الشمس ، لكن لم يكن هناك طريقة لتفادي الشمس التي كانت فوقه ، وكان السقف لا يزال يفتح حتى الآن.
اخترقت سهم سيري الكتف ، لكنه لم يتوقف عن الغمغمة. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الوشم على جذعه يضيء بشكل مشرق.
“الان هو الوقت! اقتلوه!”
بدأت الغيلان الأقزام التي كانت جلودهم مكشوفة في الصراخ. على الرغم من أن الأقزام اللذين غطوا أجسامهم بدوا وكأنهم كانوا قادرين على مقاومة الأمر قليلاً ، إلا أنهم لم يستطيعوا إظهار حركات مناسبة السبب كان ستراغوس.
اثنين من المحاربين انقضوا نحو ستراغوس. وبعد ذلك ، قام ستراغوس بتدوير يديه وبدأ في غمغمت شيء بصوت منخفض.
تم تقسيم قلعة الأقزام ، حيث كان الممر تحت الأرض مرتبطًا بالكناجم والقلعة فوق الأرض. المكان الذي كاان فيه الأونت لم يكن تحت الأرض ولكن فوق الأرض ، وفوق ذلك ، كان الطابق العلوي من القلعة ، الطابق الثاني.
كان هناك شيء غير صحيح. وبسبب ذلك ، سيري ، التي كانت تواجه الغيلان الأقزام ، تركتهم وحدهم وقلبت قوسها نحو ستراغوس.
“أولر!”
اخترقت سهم سيري الكتف ، لكنه لم يتوقف عن الغمغمة. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الوشم على جذعه يضيء بشكل مشرق.
التحليق في السماء مع وحش.
“إضرب رأسه!” صاح رولف. أرجح المحارب فأسه عموديا ، وصاح ستراغوس شيء مثل الهتاف بدلا من الغمغمة بعد الآن.
“اذهب!” صاحت سيري وأطلقت جدار الدروع. بدأ المحاربون في الإنقضاض نحو الغيلان في نفس الوقت ثم أخذوا انتباههم.
نظر تاي هو إلى السماء وفهم ما فعله.
اثنين من المحاربين انقضوا نحو ستراغوس. وبعد ذلك ، قام ستراغوس بتدوير يديه وبدأ في غمغمت شيء بصوت منخفض.
كانت الغيوم الداكنة قادمة نحوهم. لم يكن سببًا طبيعيًا. كانت الغيوم التي تجمعت تغطي فقط سقف القلعة وتمنع أشعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم قطع الذراع عن طريق الهجوم. سقطت النيران الخارجة من قاذف اللهب على الأرض وبدأت تحترق الهواء ، وبمجرد أن هبط ستراغوس ، حلقت ذراعها مرة أخرى وقطعت رأس المحارب.
طعنت الفأس كتفه. ثم اخترق ستراغوس صدر المحارب بأظافره ، وعلى الرغم من أن كلاهما صرخ بالتساوي ، فإن الذي سقط هو المحارب.
“أدر رأسك!” أمسك تاي هو رأس الوحش وأمر. قاوم الوحش لكنه تحول دون رغبة. جعلت الروح الساحقة والتي لا تتزعزع من تاي هو ذلك ممكن.
“كوهاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط المحارب وهو يصرخ. وحش أسود بدا أنه وحش مجموع بين خفاش وسحلية ظهر من السقف. كان كبيرا للغاية بحيث كانت أجنحته بطول حوالي العشر أمتار.
صرخ ستراغوس بشكل شرير. نظر تاي هو إلى السقف مرة أخرى. كان ذلك لأن أكبر الكلمات التي شاهدها حتى الآن كانت تقترب.
“وراء هذا الباب ، سيظهر الطابق العلوي.”
“ابتعدوا عنه!” صاح تاي هو. ارتجفت سيري ورولف والمحاربون الذين كانوا ينقضون نحوه ، وتم تغطية المحارب الذي كان قريبًا منه بالفعل بحمض سقط من السماء.
“حائط الدروع!”
“أوواك!”
“ابتعدوا عنه!” صاح تاي هو. ارتجفت سيري ورولف والمحاربون الذين كانوا ينقضون نحوه ، وتم تغطية المحارب الذي كان قريبًا منه بالفعل بحمض سقط من السماء.
سقط المحارب وهو يصرخ. وحش أسود بدا أنه وحش مجموع بين خفاش وسحلية ظهر من السقف. كان كبيرا للغاية بحيث كانت أجنحته بطول حوالي العشر أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيري والمحاربين انقضوا إلى الأمام. أمسك تاي هو أيضا رونفانغ وتجاوز الأقزام.
لقد وقف على حدود السقف وبدء في سكب حامض مرة أخرى. لم يكن بإمكان المحاربين إلا تفادي الحمض والتراجع ، وابتسم ستراغوس بشكل شرير وركض باتجاه الحائط. بينما كانت الغيوم تمنع أشعة الشمس بالفعل ، بدا كما لو أنه ذاهب لركوب الوحش وصب الحمض.
“اجعله يسقط!”
لم يستطع أن ينظر مكتوف الأيدي. ركض تاي هو أيضا مثل ستراغوس عندما وصل إلى الجدار ، ركل تاي هو على الهواء وقفز.
“ابتعدوا عنه!” صاح تاي هو. ارتجفت سيري ورولف والمحاربون الذين كانوا ينقضون نحوه ، وتم تغطية المحارب الذي كان قريبًا منه بالفعل بحمض سقط من السماء.
[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما ]
إستمتعوا~~~~
صعد ستراغوس على الوحش ، والذي أخفض رأسه. قفز تاي هو مرة أخرى في الهواء وحلق نحوه.
لم تكن مهمة سهلة. حاولت الغيلان التي أوقدت النار بها اتخاذ خطوة أخرى بدلاً من الانهيار ، في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الغيلان
نظرًا لأنه لم يكن يتخيل مطلقًا أن تاي هو سيقفز على الهواء ، فقد أصيب ستراغوس بضربة من تاي هو وسقط من الوحش. مد تاي هو ذراعيه على عجل وأمسك عنق الوحش.
بدأت الغيلان الأقزام التي كانت جلودهم مكشوفة في الصراخ. على الرغم من أن الأقزام اللذين غطوا أجسامهم بدوا وكأنهم كانوا قادرين على مقاومة الأمر قليلاً ، إلا أنهم لم يستطيعوا إظهار حركات مناسبة السبب كان ستراغوس.
“اجعله يسقط!”
[معدل التزامن: 8 ٪]
قام ستراغوس ، الذي سقط على الأرض ، بأرجحت مخالبه وأمر الوحش. ثم ، ارتفع الوحش إلى السماء. يبدو كما لو أنه كان يخطط لإسقاط تاي هو من نقطة عالية.
اثنين من المحاربين انقضوا نحو ستراغوس. وبعد ذلك ، قام ستراغوس بتدوير يديه وبدأ في غمغمت شيء بصوت منخفض.
“تاي هو!” صاحت سيري ورولف على وجه السرعة. أمسك تاي هو عنق الوحش بإحكام ثم أدرك شيء واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركوب الوحوش ، يعني.
كان معتادا على هذا.
“أودين ينظر!”
ركوب الوحوش ، يعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وصول عشرات الغيلان الأقزام المدججرن بالسلاح ، بدا أن القاعة بأكملها كانت ترن. كانت كلمات حمراء تقترب بسرعة.
التحليق في السماء مع وحش.
“إنهم يأتون من أمامنا أيضا!”
لأن الفارس التنين كالستيد كان بالفعل فارس تنين. كان كل من الغريفن والويفرن من الأشياء الواضحة ، حتى أنه قاتل وحارب على أقوى وحش جوي ، تنين!
“افتحه!” صاح رولف. قام تاي هو بسحب المفتاح الذي كان موجودًا على الحائط ، وفي تلك اللحظة سمع صوتًا مدويًا في السقف.
[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنانين]
“اجعله يسقط!”
[معدل التزامن: 8 ٪]
لأن الفارس التنين كالستيد كان بالفعل فارس تنين. كان كل من الغريفن والويفرن من الأشياء الواضحة ، حتى أنه قاتل وحارب على أقوى وحش جوي ، تنين!
ملئت الفتحة الفارغة. وفي الوقت نفسه ، ارتفع معدل التزامن له.
“اذهب!” صاحت سيري وأطلقت جدار الدروع. بدأ المحاربون في الإنقضاض نحو الغيلان في نفس الوقت ثم أخذوا انتباههم.
“أدر رأسك!” أمسك تاي هو رأس الوحش وأمر. قاوم الوحش لكنه تحول دون رغبة. جعلت الروح الساحقة والتي لا تتزعزع من تاي هو ذلك ممكن.
المهم أراكم غدا
فتحت سيري ورولف عيونهما على نطاق واسع وهتف المحاربون من فالهالا غريزيًا ، لكن ستراغوس أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
“واصلوا التقدم! ابتداءا من هنا سيصبح مسارًا واحدًا ، لذلك سنوقفهم! ”
“دعنا نذهب!” أمر تاي هو ، وحرك الوحش نحو الأرض ثم بدأ يبصق الحمض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء غير صحيح. وبسبب ذلك ، سيري ، التي كانت تواجه الغيلان الأقزام ، تركتهم وحدهم وقلبت قوسها نحو ستراغوس.
~~~~~~~
بدأت الغيلان الأقزام التي كانت جلودهم مكشوفة في الصراخ. على الرغم من أن الأقزام اللذين غطوا أجسامهم بدوا وكأنهم كانوا قادرين على مقاومة الأمر قليلاً ، إلا أنهم لم يستطيعوا إظهار حركات مناسبة السبب كان ستراغوس.
فصول اليوم أسف على التأخر، وأيضا لقد تقرر، من الغد ولأربع أيام سأقوم بإطلاق خمس فصول لكي أرد فصول يوم الجمعة
“أودين ينظر!”
المهم أراكم غدا
“كوواك!”
إستمتعوا~~~~
شواااك!
انقظت سيري إلى الأمام بدلا من التراجع ورفعت درعها. ضربت السهام التي أطلقتها الغيلان الدروع ، وئن رولف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
