الحلقة 71: الفصل 1: أزغارد #1
الحلقة 71: الفصل 1: أزغارد #1
زيوس رأى أيضاً ما رآه أودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن إن اختار أودين أن تكون أزغارد المكان الذي ستكون فيه المعركة الحاسمة فهذا يعني أن الوضع بهذه الخطورة.
كان يشعر أيضاً بما شعر به أودين.
هذا هو السبب في اللحظة التي واجهوا فيها بعضهم البعض عندما واجه زيوس العين الوحيدة لأودين استطاع أن يشعر به.
راجنار ، الذي كان واقفاً بجانب فريا ، لم يقل شيئاً من أجلها. نظر فقط إلى الأبواب المغلقة وانتظر.
ما كان أودين على وشك قوله. أي نوع من الهراء كان على وشك أن يقذفه أمامه ، سيد أوليمبوس.
“لقد فكرت في شيء واحد.”
لكن زيوس انتظر اللحظة. لكن أودين لم يشعر بالخجل من الإنتظار وقال بصوت عالٍ الكلمات التي كان يفكر بها زيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“علينا التخلي عن أوليمبوس.”
“زيوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و؟”
ضرب البرق. البرق الذي تم إطلاقه اجتاح المناطق المحيطة بعرش زيوس. المكان الذي كان يقف فيه أودين لم يكن استثناء. الحاجز الذي أعده أودين بالسحر الروني قبل اصطدم بالبرق. الإنفجارات الصاخبة والضوء ومض عدة مرات لكن غضب زيوس لم يخفف بسهولة.
————
ضرب البرق. البرق الذي تم إطلاقه اجتاح المناطق المحيطة بعرش زيوس. المكان الذي كان يقف فيه أودين لم يكن استثناء. الحاجز الذي أعده أودين بالسحر الروني قبل اصطدم بالبرق. الإنفجارات الصاخبة والضوء ومض عدة مرات لكن غضب زيوس لم يخفف بسهولة.
لكن أودين وقف منتظراً حتى يستعيد زيوس هدوئه. حتى زيوس لم يعرف إن كان هذا التصرف الوقح ساعده على استعادة عقله أو جعله أكثر غضباً.
كان يشعر أيضاً بما شعر به أودين.
اختفى البرق. زيوس أسقط جسده على العرش نصف المدمر. لقد أعاد الآلهة التي تفاجأت بسبب الصوت العالي مع إيماءة من يده ونظر إلى أودين.
“يقول أنه إذا حدث له شيء… أنه سيترك أزغارد لك.”
“استمر بتحدث… لا ، تكلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زيوس كان يعرف أودين بقدر ما يعرفه. لم يكن شخصاً سيكمل الأمور بدون أي خطط.
“الوغد العجوز اللعين.”
التفت أودين لينظر إلى الإلهة الوحيدة التي بقيت دون الاستماع إلى زيوس بينما كل الآلهة الأخرى غادرت بكلماته. ملكة الآلهة هيرا وقفت بجانب عرش زيوس لأنه كان لها الحق في الإستماع.
هذه المرة كانت هيرا هي من أغلقت عينيها. تأوه لم تستطع كبحه خرج من فمها.
نظر أودين إلى حركة هيرا للحظة ثم نظر إلى زيوس مجدداً. لقد كان منهكاً جداً الآن و أودين فهم ذلك.
التفت للنظر إلى الفالكيريات من فيلق فريا وأمرتهم كملكة الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليهم إخلاء أولمبي آخر على الأقل كما قال أودين لذا كان عليهم التحرك فوراً.
“سوف نتخلى عن أوليمبوس كما قلت من قبل. سنقوم بإخلاء الجميع من أوليمبوس إلى أزغارد ثم نغلق الطريق الرابط لحصر مسار اللهب المولود حديثاً من مملكة النار في أوليمبوس. لن يدوم طويلاً لكننا سنتمكن من كسب بعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القصة أصبحت طويلة بعض الشيء لكن في النهاية عنى بأنهم سيتخلون عن أوليمبوس. لا ، كان أسوأ من ذلك. هذا يعني أنهم سيضحون بكل أوليمبوس لربط العدو.
الفالكيريات اتبعوا أوامرها فوراً. غادر راجنار أيضاً غرفة العرش.
زيوس أمسك المقبض في عرشه. لم يكن متعمداً لكن المقبض الذي علق في يديه قد تحطم. أراد زيوس أن يلعن الآن.
“رازغريد.”
زيوس أراد أن يصيح به سائلاً ما إذا كان قادراً على قول نفس الكلمات حتى لو كان المكان الذي هاجمه العدو لم يكن أوليمبوس ولكن أزغارد ، إذا كان قادراً على البقاء هادئاً حتى لو كان عليه ربط العدو في أزغارد والهروب إلى أوليمبوس في تلك اللحظة.
“و-وقال لي أيضاً أن أقول لك هذا.”
ما كان أودين على وشك قوله. أي نوع من الهراء كان على وشك أن يقذفه أمامه ، سيد أوليمبوس.
لكن زيوس لم يصرخ هكذا في النهاية. نظر إلى عين أودين الوحيدة التي لم تتغير منذ أن بدأوا بالكلام.
هذا هو السبب في اللحظة التي واجهوا فيها بعضهم البعض عندما واجه زيوس العين الوحيدة لأودين استطاع أن يشعر به.
إذا لم تكن أوليمبوس ولكن أزغارد.
عندما سألت فريا عائدة بسرعة ، ابتلعت رازغريد لعاب جاف بلا وعي. واجهت عيني فريا التي بدت وكأنها ستلتهمها في أي لحظة ثم فتحت فمها بصعوبة.
كان أودين ليقول بكل سرور أنهم سيتخلون عن أزغارد. الذي أمامه كان شخص ما يمكنه أن يرمي مقعد السيد وبالطبع حياته الخاصة إذا كان للفوز. مقارنة بـ زيوس ، كان إلهاً للحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أفهم الوضع العام. لذا سنخوض المعركة الحاسمة في أزغارد. هذا شيء قد يفكر به ذلك الوغد العجوز.”
أخذ زيوس نفساً و أطلق المقبض. الغبار الذي خلق من حطام المقبض سقط على الأرض.
“أنا أفهم الوضع العام. لذا سنخوض المعركة الحاسمة في أزغارد. هذا شيء قد يفكر به ذلك الوغد العجوز.”
تمكن من ضغط صوت.
“قبل أن يأتوا إلى أزغارد… ماذا سيحدث في أوليمبوس قبل أن يفتح الطريق بالقوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيتم تدمير أوليمبوس. ربما ، ستواجه نفس مصير إيرين.”
لم تكن تعرف عن الحرب كثيراً لكن يمكنها أن تعرف لماذا كان أودين يتحدث هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أودين تحدث بهدوء. لا ، في الحقيقة ذلك لم يكن عن أن تكون هادئ. لقد كانت برودة وقسوة الشخص الذي شرع في الأمور على الرغم من أنه كان يعرف أن عدداً لا يحصى من الكائنات سيضحي بها وأنه كان يعاملها أيضاً كبشر أكثر من أرقام.
أودين فتح عينه مجدداً و واجه هيرا التي تنظر إليه بينما كانت واقفة بجانب زيوس. كانت جميلة و نبيلة. عيناها وكل تحركاتها جعلت أودين يفكر بشخص واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت أودين كان مختلفاً عن المعتاد. كان يعصر صوته أيضاً. حنجرته كانت مغلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زيوس رأى أيضاً ما رآه أودين.
سألت الصامتة هيرا بصوت منخفض. صوتها لم يكن في سلام على الإطلاق. كان يحتوي على عدم الارتياح والخوف الذي لا تستطيع أن تخفيه. لكن صوتها لم يرتعد. هي لم تفقد هدوئها بالرغم من أنها كانت في خوف. لقد انتظرت رد أودين الذي كانت تعرفه مسبقاً.
لكن بغض النظر عن ذلك أودين واصل الكلام.
“سآخذ قيادة القوات المتجهة إلى أوليمبوس.”
“و-وقال لي أيضاً أن أقول لك هذا.”
“نحن في عجلة من أمرنا هنا. علينا أن نحافظ على القليل من القوة الإلهية لآلهة أوليمبوس التي تعتمد على قوتهم المقدسة لذا لا يمكننا فقط إخلاء الآلهة. علينا أيضاً إخلاء الأوليمبيون إلى أزغارد. لكن مملكة النار لن تبقى ساكنة للمشاهدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديهم الكثير من الوقت.
أودين لم يقل ببساطة أنه سيتخلى عن أوليمبوس لإجلاء الناس. كان من المفترض أن تكون المعركة الأخيرة في أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آلهة أوليمبوس التي فقدت قوتهم المقدسة وأصبحت ضعيفة لم تكن ذو مساعدة. لهذا السبب كان عليهم الحفاظ على ما لا يقل عن قليلاً من قوتهم الإلهية وللقيام بذلك ، كان عليهم أن ينجحوا في الإخلاء الذي يتجاوز الخيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو محظوظ هو أن مسار اللهب المولود حديثاً لا يزال يولد… لا ، إنه يتحول. لن يتحرك على الفور لذلك لا يزال لدينا الوقت.”
بما أن أودين و تاي هو كانا غائبين ، فإن الوحيد الذي سمح له بالجلوس على العرش كان فريا.
لا أحد سوى سورتر و أهريمان كانا هما اللذان أصبحا واحداً. ومن المستحيل أن تنتهي هذه العملية في لحظة.
لكن أودين وقف منتظراً حتى يستعيد زيوس هدوئه. حتى زيوس لم يعرف إن كان هذا التصرف الوقح ساعده على استعادة عقله أو جعله أكثر غضباً.
“لقد فكرت في شيء واحد.”
“أودين ، ألا يمكننا القتال في جبل أوليمبوس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راجنار.”
سألت الصامتة هيرا بصوت منخفض. صوتها لم يكن في سلام على الإطلاق. كان يحتوي على عدم الارتياح والخوف الذي لا تستطيع أن تخفيه. لكن صوتها لم يرتعد. هي لم تفقد هدوئها بالرغم من أنها كانت في خوف. لقد انتظرت رد أودين الذي كانت تعرفه مسبقاً.
“أودين ، ألا يمكننا القتال في جبل أوليمبوس؟”
أودين أغلق عينه الوحيدة. لم ينزعج من هيرا التي سألت هذا السؤال بالرغم من أنها كانت تتوقع ما سيجيب عليه هو بالأحرى يفهمها. إحتاجوا إلى تبادل للأسئلة والإجابة ليتمكنوا من قبول عرض أودين القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبب بقاء أودين في أوليمبوس هو عدم سحب خراب الحرب إلى أزغارد.
أودين فتح عينه مجدداً و واجه هيرا التي تنظر إليه بينما كانت واقفة بجانب زيوس. كانت جميلة و نبيلة. عيناها وكل تحركاتها جعلت أودين يفكر بشخص واحد.
شعرت إنغريد بالمثل أيضاً. كان يجب أن يرسل إشارة.
فريغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زوجة أودين. نصفه الآخر الذي خسره في الحرب العظيمة.
زيوس كان يعرف أودين بقدر ما يعرفه. لم يكن شخصاً سيكمل الأمور بدون أي خطط.
لكن إن اختار أودين أن تكون أزغارد المكان الذي ستكون فيه المعركة الحاسمة فهذا يعني أن الوضع بهذه الخطورة.
أودين فتح فمه. بدأ يتكلم بصعوبة لكن بدون توقف بقدر ما إعتقد.
هذا هو السبب في اللحظة التي واجهوا فيها بعضهم البعض عندما واجه زيوس العين الوحيدة لأودين استطاع أن يشعر به.
“نحن لسنا قادرون على هزيمتهم فقط بقوتنا. يجب أن نجمع كل القوات التي لدينا في مكان واحد. سيكون من الجيد إذا كنا قادرين على القتال في أوليمبوس ولكن هناك احتمال كبير أننا سنهزم واحداً تلو الآخر قبل أن نأخذ الاستعدادات الكاملة للقتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة كانت هيرا هي من أغلقت عينيها. تأوه لم تستطع كبحه خرج من فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————
لم تكن تعرف عن الحرب كثيراً لكن يمكنها أن تعرف لماذا كان أودين يتحدث هكذا.
“زيوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هيرا نادت زيوس. مددت يدها وأمسكت بيد زيوس ثم وضع زيوس ابتسامة حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمر بتحدث… لا ، تكلم.”
“سوف نتخلى عن أوليمبوس كما قلت من قبل. سنقوم بإخلاء الجميع من أوليمبوس إلى أزغارد ثم نغلق الطريق الرابط لحصر مسار اللهب المولود حديثاً من مملكة النار في أوليمبوس. لن يدوم طويلاً لكننا سنتمكن من كسب بعض الوقت.”
“سأفعل كما تقول يا أودين. سنتخلى عن أوليمبوس ونستعد للمعركة الحاسمة في أزغارد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يختاروها الآن.
سألت الصامتة هيرا بصوت منخفض. صوتها لم يكن في سلام على الإطلاق. كان يحتوي على عدم الارتياح والخوف الذي لا تستطيع أن تخفيه. لكن صوتها لم يرتعد. هي لم تفقد هدوئها بالرغم من أنها كانت في خوف. لقد انتظرت رد أودين الذي كانت تعرفه مسبقاً.
كان عليهم إخلاء أولمبي آخر على الأقل كما قال أودين لذا كان عليهم التحرك فوراً.
“أو-أودين… يـ-يقول أنه يحبك.”
“لكن أودين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبب بقاء أودين في أوليمبوس هو عدم سحب خراب الحرب إلى أزغارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زيوس نادى أودين ونظر إلى عينه الوحيدة. لقد تمنى أن تكون عيون أودين مليئة بالحكمة التي حصل عليها مقابل عرض أحد عيناه وحياته على شجرة العالم.
لم يكن هذا الوقت المناسب لحماية بيفروست. يجب أن يجمعوا كل آلهة أزغارد في مكان واحد ويستعدوا للكثير من الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرت عينا فريا. ثم ، غاندور الصامتة ، وخزت جانب إنغريد. يبدو أنها كانت تحثها على شيء ما.
“هل لدينا طريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راجنار.”
مسار اللهب الذي كان يولد في الغرب لم يكن طبيعيا. لم يكن شيئاً يمكن مواجهته ببساطة بجعل أوليمبوس و أزغارد يتحدان.
أغلق أودين عينه على سؤال زيوس. رفع يده الكبيرة وضغط المحيط من عينه. لقد فتح عينه مجدداً بعد بضع ثوان شعر أنه مر وقت طويل. لقد تحدث مع زيوس.
“لقد فكرت في شيء واحد.”
“لا تجعلني أضحك! أخبريه أن يقول هذا النوع من الأشياء مباشرة عندما يعود. لن أسامحه أبداً إن لم يعد!”
—
أخذ زيوس نفساً و أطلق المقبض. الغبار الذي خلق من حطام المقبض سقط على الأرض.
أخبارها لم تكن طويلة.
فريا كانت جالسة على عرش الآلهة بينما كانت ترتدي بريسينغامين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن إن اختار أودين أن تكون أزغارد المكان الذي ستكون فيه المعركة الحاسمة فهذا يعني أن الوضع بهذه الخطورة.
بما أن أودين و تاي هو كانا غائبين ، فإن الوحيد الذي سمح له بالجلوس على العرش كان فريا.
أخذت فريا بعض الأنفاس ثم لمست بريسينغامين. أجمل ملحق في أزغارد كان مثل رمزها ما زال يطلق ضوءاً نبيلاً لكنه كان ذلك فقط. لم يستطع تهدئة فريا تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مضى من الوقت هكذا؟
“أنا أفهم الوضع العام. لذا سنخوض المعركة الحاسمة في أزغارد. هذا شيء قد يفكر به ذلك الوغد العجوز.”
زيوس نادى أودين ونظر إلى عينه الوحيدة. لقد تمنى أن تكون عيون أودين مليئة بالحكمة التي حصل عليها مقابل عرض أحد عيناه وحياته على شجرة العالم.
لكنها واصلت مداعبته. كان ذلك لأنها شعرت أنها ستعض أصابعها إذا لم تفعل ذلك على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأترك الأمر لك. و…”
راجنار ، الذي كان واقفاً بجانب فريا ، لم يقل شيئاً من أجلها. نظر فقط إلى الأبواب المغلقة وانتظر.
اختفى البرق. زيوس أسقط جسده على العرش نصف المدمر. لقد أعاد الآلهة التي تفاجأت بسبب الصوت العالي مع إيماءة من يده ونظر إلى أودين.
“أودين أخبرنا أن نخبرك بهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كم مضى من الوقت هكذا؟
“أودين ، ألا يمكننا القتال في جبل أوليمبوس؟”
سمعت أصوات مزدحمة في الخارج. يبدو أنهم وصلوا أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت إنغريد بالمثل أيضاً. كان يجب أن يرسل إشارة.
“يقول أنه إذا حدث له شيء… أنه سيترك أزغارد لك.”
الفالكيريات اللاتي كُنَّ ينتظرن في الخارج فتحن الباب وعدد قليل منهن دخلن الغرفة. معظمهم كانوا فالكيريات من فيلق فريا ولكن اثنين منهم ينتمون إلى فيالق أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تحدثت فريا على عجل ، رازغريد و الفالكيريات التي كانت بجانبها – غاندور من فيلق أولر وإنغريد من فيلق نجورد ، أعربنَّ عن الآداب. وجوه الثلاثة كانت حمراء و كانت غارقة بالعرق. كان من الواضح أنهم رمضوا إلى هنا دون أن يأخذوا قسطاً من الراحة مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا بحاجة إلى الراحة في مثل هذه الحالات. راجنار غمز نحوها و فريا صفعت شفتيها.
“رازغريد.”
عندما تركت فريا لوحدها نظرت إلى الغرب للحظة حيث كانت أوليمبوس. ثم التفتت للنظر إلى الشرق حيث يقع المعبد.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
شعرت إنغريد بالمثل أيضاً. كان يجب أن يرسل إشارة.
زوجة أودين. نصفه الآخر الذي خسره في الحرب العظيمة.
في اللحظة التي تحدثت فريا على عجل ، رازغريد و الفالكيريات التي كانت بجانبها – غاندور من فيلق أولر وإنغريد من فيلق نجورد ، أعربنَّ عن الآداب. وجوه الثلاثة كانت حمراء و كانت غارقة بالعرق. كان من الواضح أنهم رمضوا إلى هنا دون أن يأخذوا قسطاً من الراحة مرة واحدة.
زيوس أمسك المقبض في عرشه. لم يكن متعمداً لكن المقبض الذي علق في يديه قد تحطم. أراد زيوس أن يلعن الآن.
“أودين أخبرنا أن نخبرك بهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخبارها لم تكن طويلة.
صوت أودين كان مختلفاً عن المعتاد. كان يعصر صوته أيضاً. حنجرته كانت مغلقة.
أهريمان وعملاق النار سورتر أصبحا واحد. سيبدأون بإخلاء أوليمبوس الآن. سيتحرك الأوليمبيون على نطاق واسع لذا جهزوا طريقة لاستيعابهم وأيضاً إرسال قوات إلى أوليمبوس للمساعدة في الإخلاء. نحن أيضاً يجب أن ننقل الحالة إلى المعبد. غاندور و إنغريد يعلمان بالتفاصيل حيث أنهما سيكونان الشخصان اللذان سيذهبان إلى هناك.
————
“و…”
راجنار ، الذي كان واقفاً بجانب فريا ، لم يقل شيئاً من أجلها. نظر فقط إلى الأبواب المغلقة وانتظر.
سمعت أصوات مزدحمة في الخارج. يبدو أنهم وصلوا أخيراً.
“و؟”
“ما هو؟”
عندما سألت فريا عائدة بسرعة ، ابتلعت رازغريد لعاب جاف بلا وعي. واجهت عيني فريا التي بدت وكأنها ستلتهمها في أي لحظة ثم فتحت فمها بصعوبة.
“رازغريد ، لقد أبليت حسناً. استريحي للحظة قبل العودة إلى أوليمبوس. غاندور و إنغريد ، أنا آسفة لكن يجب أن تسرعا. أتمنى أن تغادرا إلى المعبد فوراً.”
“لكن أودين.”
“يقول أنه إذا حدث له شيء… أنه سيترك أزغارد لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الوغد العجوز اللعين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل كما تقول يا أودين. سنتخلى عن أوليمبوس ونستعد للمعركة الحاسمة في أزغارد.”
فريا صرّت أسنانها. هذا هو السبب في أنها تريد البقاء في أوليمبوس حتى النهاية. رفضت الآن أن تأخذ دور الانتظار.
تلك كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يختاروها الآن.
أخذت فريا بعض الأنفاس ثم لمست بريسينغامين. أجمل ملحق في أزغارد كان مثل رمزها ما زال يطلق ضوءاً نبيلاً لكنه كان ذلك فقط. لم يستطع تهدئة فريا تماماً.
احمرت عينا فريا. ثم ، غاندور الصامتة ، وخزت جانب إنغريد. يبدو أنها كانت تحثها على شيء ما.
“و-وقال لي أيضاً أن أقول لك هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنغريد جفلت كما سألت فريا بحدة. لقد صفعت شفتيها عدة مرات و بالكاد تمكنت من الكلام.
“أو-أودين… يـ-يقول أنه يحبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمر بتحدث… لا ، تكلم.”
إنغريد تحدثت مع وجه أحمر تماماً. في تلك اللحظة فريا وضعت تعبيراً مصدوماً ثم ضربت مقبض عرشها.
زيوس رأى أيضاً ما رآه أودين.
“لا تجعلني أضحك! أخبريه أن يقول هذا النوع من الأشياء مباشرة عندما يعود. لن أسامحه أبداً إن لم يعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نعتني بـ داجي أولاً.”
شعرت إنغريد بالمثل أيضاً. كان يجب أن يرسل إشارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كانت غاندور تعيق ضحكتها بشدة ، بالكاد استعادت فريا رباطة جأشها وحركت أصابعها. كما استخدمت السحر لتبريد حرارتها وتكلمت مع الفالكيريات.
التفت للنظر إلى الفالكيريات من فيلق فريا وأمرتهم كملكة الآلهة.
“و…”
“أنا أفهم الوضع العام. لذا سنخوض المعركة الحاسمة في أزغارد. هذا شيء قد يفكر به ذلك الوغد العجوز.”
سبب بقاء أودين في أوليمبوس هو عدم سحب خراب الحرب إلى أزغارد.
زيوس أمسك المقبض في عرشه. لم يكن متعمداً لكن المقبض الذي علق في يديه قد تحطم. أراد زيوس أن يلعن الآن.
لكن إن اختار أودين أن تكون أزغارد المكان الذي ستكون فيه المعركة الحاسمة فهذا يعني أن الوضع بهذه الخطورة.
“رازغريد ، لقد أبليت حسناً. استريحي للحظة قبل العودة إلى أوليمبوس. غاندور و إنغريد ، أنا آسفة لكن يجب أن تسرعا. أتمنى أن تغادرا إلى المعبد فوراً.”
“رازغريد ، لقد أبليت حسناً. استريحي للحظة قبل العودة إلى أوليمبوس. غاندور و إنغريد ، أنا آسفة لكن يجب أن تسرعا. أتمنى أن تغادرا إلى المعبد فوراً.”
لم تكن تعرف عن الحرب كثيراً لكن يمكنها أن تعرف لماذا كان أودين يتحدث هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن نفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يشعر أيضاً بما شعر به أودين.
الثلاثة فالكيريات عبروا عن آداب السلوك في نفس الوقت. فريا استعادت هدوئها تماماً ونظرت إلى راجنار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الثلاثة فالكيريات عبروا عن آداب السلوك في نفس الوقت. فريا استعادت هدوئها تماماً ونظرت إلى راجنار.
“سآخذ قيادة القوات المتجهة إلى أوليمبوس.”
“راجنار.”
“سآخذ قيادة القوات المتجهة إلى أوليمبوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مضى من الوقت هكذا؟
تحدث راجنار وهو يبتسم. ابتسامة أيضاً انتشرت في وجه فريا.
“سأترك الأمر لك. و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنك أيضاً ترك أودين لي.”
كانوا بحاجة إلى الراحة في مثل هذه الحالات. راجنار غمز نحوها و فريا صفعت شفتيها.
زيوس نادى أودين ونظر إلى عينه الوحيدة. لقد تمنى أن تكون عيون أودين مليئة بالحكمة التي حصل عليها مقابل عرض أحد عيناه وحياته على شجرة العالم.
التفت للنظر إلى الفالكيريات من فيلق فريا وأمرتهم كملكة الآلهة.
“استدعوا هيمدال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا الوقت المناسب لحماية بيفروست. يجب أن يجمعوا كل آلهة أزغارد في مكان واحد ويستعدوا للكثير من الأشياء.
“قولوا له أن يحضر غايلارهورن.”
زيوس نادى أودين ونظر إلى عينه الوحيدة. لقد تمنى أن تكون عيون أودين مليئة بالحكمة التي حصل عليها مقابل عرض أحد عيناه وحياته على شجرة العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل كما تقول يا أودين. سنتخلى عن أوليمبوس ونستعد للمعركة الحاسمة في أزغارد.”
كأخر حرب ، راجناروك قد بدأت.
أخبارها لم تكن طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفالكيريات اتبعوا أوامرها فوراً. غادر راجنار أيضاً غرفة العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مضى من الوقت هكذا؟
عندما تركت فريا لوحدها نظرت إلى الغرب للحظة حيث كانت أوليمبوس. ثم التفتت للنظر إلى الشرق حيث يقع المعبد.
الثلاثة فالكيريات عبروا عن آداب السلوك في نفس الوقت. فريا استعادت هدوئها تماماً ونظرت إلى راجنار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبب بقاء أودين في أوليمبوس هو عدم سحب خراب الحرب إلى أزغارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديهم الكثير من الوقت.
بما أن أودين و تاي هو كانا غائبين ، فإن الوحيد الذي سمح له بالجلوس على العرش كان فريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أودين فتح فمه. بدأ يتكلم بصعوبة لكن بدون توقف بقدر ما إعتقد.
—
شعرت إنغريد بالمثل أيضاً. كان يجب أن يرسل إشارة.
“يجب أن نعتني بـ داجي أولاً.”
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرت عينا فريا. ثم ، غاندور الصامتة ، وخزت جانب إنغريد. يبدو أنها كانت تحثها على شيء ما.
“لقد فكرت في شيء واحد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
