الحلقة 71: الفصل 4: أزغارد #4
الحلقة 71: الفصل 4: أزغارد #4
جاءت السلطة مع سعرها الخاص. لا يمكن لأحد أن يؤكد ما سيحدث إذا احتووا على قوة أربعة سادة في عالم واحد. كان عليهم أن يخففوا العبء الملقى على جسد تاي هو بأكبر قدر ممكن من خلال إجراء مناسب.
سون وو كونغ لم يتمكن من اللحاق بسريان القصة. كان ذلك بسبب أنه ضرب ضوء أودين بردة فعل وفرق في كمية المعلومات تم صنعه.
“أنا أيضاً أعتقد هكذا. عليه أيضاً أن يستلم مقعد سيد أوليمبوس لذا نحن سنحتاج مراسم مناسبة في أزغارد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زيوس.”
‘لا ، حتى لو كان هذا هو الحال.’
يوانشي تيانزون عبر عن آداب السلوك ثم نظر إلى جانبه. سأل إمبراطور اليشم نووا.
سون وو كونغ كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد قولها. لكنه تحمل الكلمات التي جاءت إلى حنجرته. من المستحيل أن الثلاثة الانقياء و نووا قد فاتهم ما كان يفكر به سون وو كونغ. حتى لو لم يصلهم ، كان لا يزال هناك شي وانغ مو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سون وو كونغ لم يعرف الكثير عن تاي هو. لقد سمع فقط عن أدائه.
كان تسليم لا شيء سوى مقعد السيد. مهما كان الوضع مستعجلاً ، لم يكن شيئاً يمكن قبوله بسهولة.
آلهة أوليمبوس عاملت البشر كأدواتهم و زيوس لم يكن مختلفاً عن الآلهة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك ، كانوا سيسلمون مقعد السيد إلى شخص من أزغارد ولا حتى من المعبد لذا كان شيئاً لا يمكن أن يحدث حتى في منطق سون وو كونغ.
اتكئت هيرا على زيوس وعانق رأسها بيده الكبيرة.
زيوس استدار بينما كان يحتضن هيرا. لقد توجه إلى الطريق الرابط مع أودين ولم يلتفتوا بعد الآن.
سون وو كونغ لم يعرف الكثير عن تاي هو. لقد سمع فقط عن أدائه.
نوا تفهم ما قاله يوانشي تيانزون. كان يسلم مقعد السيد إلى نووا. كانت هي ستكون مَن سيسلم مقعد السيد لتاي هو.
لقد كان بالتأكيد كائناً قوياً. كان هناك إحتمال كبير أنه سيكون الأقوى في كل من المعبد ، أزغارد ، و أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن السبب أنه لم يحبه لأن المعبد كان قادراً على التنفس بفضل أفعاله. أيضاً ، تاي هو لم يتصرف بغطرسة أو طلب شيء مفرط في إنجازاته الخاصة. سيكون أغرب لو كرهه.
كل شخص في غرفة الإجتماعات فكر في نفس الشيء.
سون وو كونغ كان يخطط للاستماع لكل شيء قاله. كان ليتساءل لو طلب منه تاي هو أن يعطيه عصاته لكنه كان سيسعد لتسليمه إياها.
————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار اللهب الأخير الذي من شأنه أن يضع نهاية لعالم.
لكن مقعد السيد كان مختلفاً عن عصاته.
أوليمبوس كانت تحترق.
‘ماذا سيحدث بعد أن نهزم مسار اللهب الأخير؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف أودين في مكان مختلف وقمع مسار اللهب.
كانوا في موقف حيث كان لديهم السكاكين في حناجرهم لكنه لم يستطع منع نفسه من التفكير في المرة القادمة. ماذا سيحدث بعد أن تمكنوا بالكاد من التغلب على العدو؟
هل سيد أزغارد سيعيد مقعد السيد إلى المعبد؟ حتى لو وعد بذلك ، كيف سيصدقون تلك الكلمات؟
سون وو كونغ كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد قولها. لكنه تحمل الكلمات التي جاءت إلى حنجرته. من المستحيل أن الثلاثة الانقياء و نووا قد فاتهم ما كان يفكر به سون وو كونغ. حتى لو لم يصلهم ، كان لا يزال هناك شي وانغ مو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتكئت هيرا على زيوس وعانق رأسها بيده الكبيرة.
‘ولكن هل هو خطير جداً لدرجة أنه علينا تسليم المقعد؟’
الحالة الراهنة. مسار اللهب الأخير الذي ظهر في أوليمبوس.
هذا هو الشيء الوحيد الذي تستطيع نووا فعله في حالتها الضعيفة.
سون وو كونغ تناول لعاب جاف. يوانشي تيانزون فتح عينيه وقال.
كل شخص في غرفة الإجتماعات فكر في نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم لم يستطيعوا إنقاذ الجميع. كان هناك بعض الذين اضطروا للتخلي عنهم.
“سيد أزغارد.”
ومع ذلك ، فإنه لا يعني أنه لم يكن لديهم عواطف. الوضع حيث كان عليه أن يرى عدد لا يحصى من الناس يموتون بدون قوة مزق صدره عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يوانشي تيانزون نظر إلى تاي هو. هو ، الذي كان يحرس مقعد سيد المعبد لوقت طويل ، كان يفكر بشيء لم يستطع سون وو كونغ فعله. كان هناك شيء يجب أن يسبقه قبل المضي في كل شيء.
أودين و زيوس أغلقا الطريق الرابط.
“هل تستطيع فعل ذلك؟ جمع قوة الأسياد الأربعة ومواجهة مسار اللهب الأخير… هل يمكنك أن تصبح حامي العوالم الخمسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثينا دعمت ديميتر ، التي بكت كثيراً لدرجة أنها أغمي عليها ، ودخلت الطريق الرابط. أبولو قاد أرتميس لأنها لم تكتمل تماماً من الماضي.
لقد كان عرضاً من أودين و نووا حتى الآن. تاي هو لم يقل أبداً أنه سيفعل ذلك بفمه.
لقد دمرت وأحرقت. السماء والأرض ارتعدت والعالم أوليمبوس بكى. الكائنات المدمرة غنت الدمار في أجزاء مختلفة من العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم لم يستطيعوا إنقاذ الجميع. كان هناك بعض الذين اضطروا للتخلي عنهم.
سون وو كونغ أدرك هذه الحقيقة الآن فقط. وفهم أيضاً أن التسلق إلى مقعد سيد العوالم الأربعة لم يكن مجرد شيء مجيد.
لقد كان بالتأكيد كائناً قوياً. كان هناك إحتمال كبير أنه سيكون الأقوى في كل من المعبد ، أزغارد ، و أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاي هو يجب أن يقاتل في أخطر مكان بينما يتحمل مصير ليس عالم واحد لكن خمسة منهم. سون وو كونغ شعر بأن حنجرته مسدودة فقط بتخيلها.
لأن تاي هو أنقذ العالم عدة مرات. كان عليه أن يقفز إلى حافة الموت عدة مرات لإنقاذ أزغارد و أوليمبوس.
لهذا السبب كانوا بحاجة لإذن تاي هو. لا يستطيعون أن يمروا عليه عرضاً.
ومع ذلك ، فإنه لا يعني أنه لم يكن لديهم عواطف. الوضع حيث كان عليه أن يرى عدد لا يحصى من الناس يموتون بدون قوة مزق صدره عدة مرات.
بالإضافة إلى ذلك ، كانوا سيسلمون مقعد السيد إلى شخص من أزغارد ولا حتى من المعبد لذا كان شيئاً لا يمكن أن يحدث حتى في منطق سون وو كونغ.
نيدهوغ ، التي أصبحت واهنة في الغلاف الجوي ، لفت أصابعها ووضعت تعبيراً مكتئباً. أدينماها مددت يدها بدون وعي وأمسكت بيدي تاي هو.
لم يكن السبب أنه لم يحبه لأن المعبد كان قادراً على التنفس بفضل أفعاله. أيضاً ، تاي هو لم يتصرف بغطرسة أو طلب شيء مفرط في إنجازاته الخاصة. سيكون أغرب لو كرهه.
يمكنهم رؤية ذلك بوضوح. لهذا السبب أرسلوا من غادروا في عجلة من أمرهم.
أدينماها تمنت رفض تاي هو. كانت أمنية أنانية لكنها كانت تأمل أن يفعل ذلك.
زيوس استدار بينما كان يحتضن هيرا. لقد توجه إلى الطريق الرابط مع أودين ولم يلتفتوا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن تاي هو أنقذ العالم عدة مرات. كان عليه أن يقفز إلى حافة الموت عدة مرات لإنقاذ أزغارد و أوليمبوس.
بروميثيوس غادر أيضاً. هاديس و بيرسيفوني اللذان بقيا في العالم السفلي خلال الحرب الداخلية في أوليمبوس ، مشيا أيضاً معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ولكن هل هو خطير جداً لدرجة أنه علينا تسليم المقعد؟’
لكنها عرفت أيضاً أن أمنيتها لا يمكن تحقيقها. لأن الرجل الذي أحبته أدينماها في هذا العالم كان شخصاً كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوليمبوس كانت تصرخ. الذين لم يتمكنوا من الهرب خلف النيران كانوا يبكون.
لأن تاي هو أنقذ العالم عدة مرات. كان عليه أن يقفز إلى حافة الموت عدة مرات لإنقاذ أزغارد و أوليمبوس.
تاي هو أمسك أيدي أدينماها بإحكام. كانت يداه كبيرة وقاسية. أدينماها عضت شفتيها بدون وعي. كان ذلك لأنها كانت تعرف جيداً ماذا تعني أفعال تاي هو.
اخلاء البشر انتهى. الحوريات التي يمكن أن تجلبهم إلى الطريق المترابط قد غادرت أيضاً إلى أوليمبوس. الآلهة الوحيدة المتبقية في أوليمبوس كانت آلهة أوليمبوس وآلهة أزغارد اللذان كانا أودين و ثور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديهم الكثير من الوقت. تاي هو ترك يدي أدينماها. أدينماها خدشت أصابعها ولم تشابك يدها مع تاي هو بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاي هو فكر فيما يجب أن يقوله للحظة. أسقط كتفيه قليلاً بينما كان الجميع ينظر إليه وبعد ذلك شكّل قبضة. كان ذلك بسبب أنه فكر في الإجابة الأكثر شبهاً بفالهالا كانت غريبة نوعاً ما لكنها كانت مناسبة لهذا النوع من المواقف أكثر من غيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيتمكنون من هزيمة ذلك الشيء إذا انضموا إلى قوة الأسياد؟ هل سيتمكنون من إيقافه؟
لكل العوالم.
لقد ضرب صدره. غاندور و إنغريد وضعا قبضتيهما على صدورهما دون أن يقولا أي شيء وأعربا عن احترامهما لـ تاي هو. سون وو كونغ أيضاً شكل قبضة و عبر عن آداب السلوك.
“سيد أزغارد.”
هيفايستوس ربط أفروديت بعربة وتقدم. لقد نظر إلى أوليمبوس للمرة الأخيرة لكن للحظة فقط.
كل شخص في غرفة الإجتماعات فكر في نفس الشيء.
“غادر أولاً.”
الحلقة 71: الفصل 4: أزغارد #4
“شكراً لك. المعبد سيبذل قصارى جهده لمساعدتك.”
يوانشي تيانزون عبر عن آداب السلوك ثم نظر إلى جانبه. سأل إمبراطور اليشم نووا.
“نووا ، لديه بالفعل مقعدين لعالمين هما أزغارد و إيرين. أعتقد أنه سيكون كثيراً تسليم مقعد المعبد في هذا المكان على الفور.”
“أنا أيضاً أعتقد هكذا. عليه أيضاً أن يستلم مقعد سيد أوليمبوس لذا نحن سنحتاج مراسم مناسبة في أزغارد.”
كان بإمكانهم سماع ثور و هيركليس يعودون من مكان بعيد. بدا وكأنهم هزموا جيش العدو الذي تجمع لمهاجمة الطريق الرابط.
جاءت السلطة مع سعرها الخاص. لا يمكن لأحد أن يؤكد ما سيحدث إذا احتووا على قوة أربعة سادة في عالم واحد. كان عليهم أن يخففوا العبء الملقى على جسد تاي هو بأكبر قدر ممكن من خلال إجراء مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترقت أوليمبوس.
“سألبي أوامرك.”
هذه المرة ، كان داودي تيانزون من يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثينا دعمت ديميتر ، التي بكت كثيراً لدرجة أنها أغمي عليها ، ودخلت الطريق الرابط. أبولو قاد أرتميس لأنها لم تكتمل تماماً من الماضي.
“سون وو كونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار اللهب الأخير الذي من شأنه أن يضع نهاية لعالم.
“رجاء ، تكلم.”
“كُن مسؤولاً عن القوات التي ستتجه إلى أزغارد. سأستثني الحد الأدنى من القوات لدفاعات المعبد وسأرسل البقية إلى أزغارد.”
سون وو كونغ التفت للنظر إليه وأخذ نفساً. لأنه شعر بما سيقوله داودي تيانزون.
تاي هو يجب أن يقاتل في أخطر مكان بينما يتحمل مصير ليس عالم واحد لكن خمسة منهم. سون وو كونغ شعر بأن حنجرته مسدودة فقط بتخيلها.
“كُن مسؤولاً عن القوات التي ستتجه إلى أزغارد. سأستثني الحد الأدنى من القوات لدفاعات المعبد وسأرسل البقية إلى أزغارد.”
تاي هو أمسك أيدي أدينماها بإحكام. كانت يداه كبيرة وقاسية. أدينماها عضت شفتيها بدون وعي. كان ذلك لأنها كانت تعرف جيداً ماذا تعني أفعال تاي هو.
عملاق النار حرك يده وفي تلك اللحظة سيف النار تجاوز جبل أوليمبوس. دمر قلب أوليمبوس ، الأرض حيث كانت كل الطاقة مركزة فيها.
“سألتزم بأمرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك داجي والملك تشاو لا يزالان متبقيان. لم يعلموا متى ستهاجم قوات دلمون و شيندو من الجنوب مجدداً.
تاي هو أمسك أيدي أدينماها بإحكام. كانت يداه كبيرة وقاسية. أدينماها عضت شفتيها بدون وعي. كان ذلك لأنها كانت تعرف جيداً ماذا تعني أفعال تاي هو.
لكن أهم معركة كانت أزغارد. المعركة في أزغارد ستحدد مصير كل العوالم المتبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا كان عليهم الذهاب. لم يستطيعوا التوقف عن جمع قوة أربعة سادة لكن كان عليهم أيضاً جمع قوة العوالم الأربعة.
يوانشي تيانزون تحدث إلى نووا.
جاءت السلطة مع سعرها الخاص. لا يمكن لأحد أن يؤكد ما سيحدث إذا احتووا على قوة أربعة سادة في عالم واحد. كان عليهم أن يخففوا العبء الملقى على جسد تاي هو بأكبر قدر ممكن من خلال إجراء مناسب.
سون وو كونغ كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد قولها. لكنه تحمل الكلمات التي جاءت إلى حنجرته. من المستحيل أن الثلاثة الانقياء و نووا قد فاتهم ما كان يفكر به سون وو كونغ. حتى لو لم يصلهم ، كان لا يزال هناك شي وانغ مو.
“نووا. نحن ، الثلاثة الانقياء ، غير قادرين على التحرك من المعبد. هل ستذهبين إلى أزغارد بدلاً منا؟”
“زيوس.”
لم يكن السبب أنه لم يحبه لأن المعبد كان قادراً على التنفس بفضل أفعاله. أيضاً ، تاي هو لم يتصرف بغطرسة أو طلب شيء مفرط في إنجازاته الخاصة. سيكون أغرب لو كرهه.
الثلاثة الانقياء كانوا الأعمدة التي حافظت على المعبد فقط من خلال وجودهم. لم يستطيعوا مغادرة المعبد كما قال يوانشي تيانزون.
نداء هاديس كان منخفضاً. بيرسفوني سحبت يد هاديس و هاديس أومأ برأسه. لقد اعتنى بملكة العالم السفلي التي أحبها وغادر أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نوا تفهم ما قاله يوانشي تيانزون. كان يسلم مقعد السيد إلى نووا. كانت هي ستكون مَن سيسلم مقعد السيد لتاي هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أخطط لفعل ذلك. هذا سيكون آخر شيء يمكنني فعله للمعبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عرضاً من أودين و نووا حتى الآن. تاي هو لم يقل أبداً أنه سيفعل ذلك بفمه.
سون وو كونغ التفت للنظر إليه وأخذ نفساً. لأنه شعر بما سيقوله داودي تيانزون.
هذا هو الشيء الوحيد الذي تستطيع نووا فعله في حالتها الضعيفة.
“نووا ، لديه بالفعل مقعدين لعالمين هما أزغارد و إيرين. أعتقد أنه سيكون كثيراً تسليم مقعد المعبد في هذا المكان على الفور.”
“شكراً لك. أم البشر.”
“أنا أخطط لفعل ذلك. هذا سيكون آخر شيء يمكنني فعله للمعبد.”
نوا ابتسمت بإبتسامة ضعيفة بينما يوانشي تيانزون والآخرون الثلاثة الانقياء عبروا عن آداب السلوك. الوقت الذي لم يتمكنوا فيه من البقاء معاً كان طويلاً لأنها كانت نائمة لكنها لا تزال تشعر بالسعادة والثناء تجاه ثلاثتهم في النقطة التي كانت هي نفسها من قبل.
لكنها عرفت أيضاً أن أمنيتها لا يمكن تحقيقها. لأن الرجل الذي أحبته أدينماها في هذا العالم كان شخصاً كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار اللهب الأخير الذي من شأنه أن يضع نهاية لعالم.
يوانشي تيانزون تحدث مجدداً.
نوا ابتسمت بإبتسامة ضعيفة بينما يوانشي تيانزون والآخرون الثلاثة الانقياء عبروا عن آداب السلوك. الوقت الذي لم يتمكنوا فيه من البقاء معاً كان طويلاً لأنها كانت نائمة لكنها لا تزال تشعر بالسعادة والثناء تجاه ثلاثتهم في النقطة التي كانت هي نفسها من قبل.
“إذا كل شيء تقرر فليس هناك سبب للتأخير. سون وو كونغ ، أسرع لمغادرة المعبد. يجب أن تتوجه إلى أزغارد قبل غروب الشمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سألبي أوامرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نداء هاديس كان منخفضاً. بيرسفوني سحبت يد هاديس و هاديس أومأ برأسه. لقد اعتنى بملكة العالم السفلي التي أحبها وغادر أوليمبوس.
سون وو كونغ خرج من غرفة الإجتماعات. أدينماها مددت يدها وأمسكت بكم تاي هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت تاي هو لينظر إلى أدينماها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا سيحدث بعد أن نهزم مسار اللهب الأخير؟’
بدأ المعبد بالتحرك.
—
سون وو كونغ كان يخطط للاستماع لكل شيء قاله. كان ليتساءل لو طلب منه تاي هو أن يعطيه عصاته لكنه كان سيسعد لتسليمه إياها.
“رجاء ، تكلم.”
أوليمبوس كانت تحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهب الذي نشأ من الجنوب والشمال لم يتوقف وصبغ سماء وأرض أوليمبوس باللون الأحمر.
“زيوس.”
مات عدد لا يحصى من الكائنات وعدة آخرون كانوا يموتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عرضاً من أودين و نووا حتى الآن. تاي هو لم يقل أبداً أنه سيفعل ذلك بفمه.
لأن تاي هو أنقذ العالم عدة مرات. كان عليه أن يقفز إلى حافة الموت عدة مرات لإنقاذ أزغارد و أوليمبوس.
يوانشي تيانزون نظر إلى تاي هو. هو ، الذي كان يحرس مقعد سيد المعبد لوقت طويل ، كان يفكر بشيء لم يستطع سون وو كونغ فعله. كان هناك شيء يجب أن يسبقه قبل المضي في كل شيء.
“أسرعوا! ساعدوا بعضكم! ليس لدينا وقت!”
بطل أرتميس العظيم أتالانت صرخت. هي ، التي كانت تحمل طفل في ظهرها ، كانت تعبر بالفعل الطريق الرابط بين أوليمبوس وأزغارد أكثر من مائة مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار اللهب الأخير كان يرتفع.
كان بإمكانهم سماع ثور و هيركليس يعودون من مكان بعيد. بدا وكأنهم هزموا جيش العدو الذي تجمع لمهاجمة الطريق الرابط.
أرادت أن تخلي أكبر عدد ممكن من الناس. الآلهة والأبطال الذين بقوا في أوليمبوس ضموا أيديهم وساعدوا أيضاً التعزيزات التي جاءت من أزغارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنهم رؤية ذلك بوضوح. لهذا السبب أرسلوا من غادروا في عجلة من أمرهم.
اتكئت هيرا على زيوس وعانق رأسها بيده الكبيرة.
لكنهم لم يستطيعوا إنقاذ الجميع. كان هناك بعض الذين اضطروا للتخلي عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زيوس ، الذي كان يطلق القوة الإلهية لكي لا يغطي مسار اللهب الأخير الطريق الرابط ، نظر إلى جبل أوليمبوس مع وجه مكتئب. هو ، سيد أوليمبوس ، يمكن أن يشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك داجي والملك تشاو لا يزالان متبقيان. لم يعلموا متى ستهاجم قوات دلمون و شيندو من الجنوب مجدداً.
أوليمبوس كانت تصرخ. الذين لم يتمكنوا من الهرب خلف النيران كانوا يبكون.
نوا ابتسمت بإبتسامة ضعيفة بينما يوانشي تيانزون والآخرون الثلاثة الانقياء عبروا عن آداب السلوك. الوقت الذي لم يتمكنوا فيه من البقاء معاً كان طويلاً لأنها كانت نائمة لكنها لا تزال تشعر بالسعادة والثناء تجاه ثلاثتهم في النقطة التي كانت هي نفسها من قبل.
آلهة أوليمبوس عاملت البشر كأدواتهم و زيوس لم يكن مختلفاً عن الآلهة الأخرى.
سون وو كونغ كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد قولها. لكنه تحمل الكلمات التي جاءت إلى حنجرته. من المستحيل أن الثلاثة الانقياء و نووا قد فاتهم ما كان يفكر به سون وو كونغ. حتى لو لم يصلهم ، كان لا يزال هناك شي وانغ مو.
ومع ذلك ، فإنه لا يعني أنه لم يكن لديهم عواطف. الوضع حيث كان عليه أن يرى عدد لا يحصى من الناس يموتون بدون قوة مزق صدره عدة مرات.
اتكئت هيرا على زيوس وعانق رأسها بيده الكبيرة.
الوحيدون المتبقون الآن هم زيوس و هيرا و أودين.
“زيوس.”
هيرا نادت زيوس. زيوس لم يستدير لينظر إليها و هيرا مشت ببطء للوقوف بجانب زيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف أودين في مكان مختلف وقمع مسار اللهب.
لكن مقعد السيد كان مختلفاً عن عصاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكانهم سماع ثور و هيركليس يعودون من مكان بعيد. بدا وكأنهم هزموا جيش العدو الذي تجمع لمهاجمة الطريق الرابط.
تاي هو أمسك أيدي أدينماها بإحكام. كانت يداه كبيرة وقاسية. أدينماها عضت شفتيها بدون وعي. كان ذلك لأنها كانت تعرف جيداً ماذا تعني أفعال تاي هو.
سون وو كونغ كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد قولها. لكنه تحمل الكلمات التي جاءت إلى حنجرته. من المستحيل أن الثلاثة الانقياء و نووا قد فاتهم ما كان يفكر به سون وو كونغ. حتى لو لم يصلهم ، كان لا يزال هناك شي وانغ مو.
اخلاء البشر انتهى. الحوريات التي يمكن أن تجلبهم إلى الطريق المترابط قد غادرت أيضاً إلى أوليمبوس. الآلهة الوحيدة المتبقية في أوليمبوس كانت آلهة أوليمبوس وآلهة أزغارد اللذان كانا أودين و ثور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان داودي تيانزون من يتحدث.
سون وو كونغ لم يتمكن من اللحاق بسريان القصة. كان ذلك بسبب أنه ضرب ضوء أودين بردة فعل وفرق في كمية المعلومات تم صنعه.
أثينا دعمت ديميتر ، التي بكت كثيراً لدرجة أنها أغمي عليها ، ودخلت الطريق الرابط. أبولو قاد أرتميس لأنها لم تكتمل تماماً من الماضي.
يوانشي تيانزون عبر عن آداب السلوك ثم نظر إلى جانبه. سأل إمبراطور اليشم نووا.
هيفايستوس ربط أفروديت بعربة وتقدم. لقد نظر إلى أوليمبوس للمرة الأخيرة لكن للحظة فقط.
بروميثيوس غادر أيضاً. هاديس و بيرسيفوني اللذان بقيا في العالم السفلي خلال الحرب الداخلية في أوليمبوس ، مشيا أيضاً معهم.
تاي هو يجب أن يقاتل في أخطر مكان بينما يتحمل مصير ليس عالم واحد لكن خمسة منهم. سون وو كونغ شعر بأن حنجرته مسدودة فقط بتخيلها.
لكل العوالم.
“زيوس.”
‘ولكن هل هو خطير جداً لدرجة أنه علينا تسليم المقعد؟’
سون وو كونغ تناول لعاب جاف. يوانشي تيانزون فتح عينيه وقال.
نداء هاديس كان منخفضاً. بيرسفوني سحبت يد هاديس و هاديس أومأ برأسه. لقد اعتنى بملكة العالم السفلي التي أحبها وغادر أوليمبوس.
هل سيد أزغارد سيعيد مقعد السيد إلى المعبد؟ حتى لو وعد بذلك ، كيف سيصدقون تلك الكلمات؟
زيوس استدار بينما كان يحتضن هيرا. لقد توجه إلى الطريق الرابط مع أودين ولم يلتفتوا بعد الآن.
“أبي.”
“غادر أولاً.”
يوانشي تيانزون تحدث مجدداً.
اتكئت هيرا على زيوس وعانق رأسها بيده الكبيرة.
ثور أومأ بكلمات أودين. ضرب كتف هيركليس ، الذي كان ينظر إلى أوليمبوس دون أن يقول أي شيء ، وقال له أن يغادر.
تاي هو يجب أن يقاتل في أخطر مكان بينما يتحمل مصير ليس عالم واحد لكن خمسة منهم. سون وو كونغ شعر بأن حنجرته مسدودة فقط بتخيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الوحيدون المتبقون الآن هم زيوس و هيرا و أودين.
لكن مقعد السيد كان مختلفاً عن عصاته.
أودين اقترب من زيوس و هيرا. كان زيوس لا يزال واقفاً وينظر إلى جبل أوليمبوس.
هيفايستوس ربط أفروديت بعربة وتقدم. لقد نظر إلى أوليمبوس للمرة الأخيرة لكن للحظة فقط.
تاي هو يجب أن يقاتل في أخطر مكان بينما يتحمل مصير ليس عالم واحد لكن خمسة منهم. سون وو كونغ شعر بأن حنجرته مسدودة فقط بتخيلها.
مسار اللهب الأخير كان يرتفع.
لقد كان بالتأكيد كائناً قوياً. كان هناك إحتمال كبير أنه سيكون الأقوى في كل من المعبد ، أزغارد ، و أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهب الذي أصبح أخيراً واحد تحول إلى عملاق النار وبدأ في تسلق جبل أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنهم رؤية ذلك بوضوح. لهذا السبب أرسلوا من غادروا في عجلة من أمرهم.
هيفايستوس ربط أفروديت بعربة وتقدم. لقد نظر إلى أوليمبوس للمرة الأخيرة لكن للحظة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترقت أوليمبوس.
اتكئت هيرا على زيوس وعانق رأسها بيده الكبيرة.
يوانشي تيانزون تحدث مجدداً.
عملاق النار رفع يده. في تلك اللحظة ، قوة ساحقة هزت أوليمبوس كلها تنشطت. نفس القوة من عندما جعلت نيكس الليل ينزل تركزت في السماء ، لا ، كانت أقوى بكثير من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لك. أم البشر.”
كان ذلك سيف النار. السيف الذي كان ضخماً تم إنشاؤه فوق جبل أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لك. المعبد سيبذل قصارى جهده لمساعدتك.”
عملاق النار حرك يده وفي تلك اللحظة سيف النار تجاوز جبل أوليمبوس. دمر قلب أوليمبوس ، الأرض حيث كانت كل الطاقة مركزة فيها.
لقد دمرت وأحرقت. السماء والأرض ارتعدت والعالم أوليمبوس بكى. الكائنات المدمرة غنت الدمار في أجزاء مختلفة من العالم.
فقد ساقا هيرا قوتهما. احتضن زيوس خصرها بقوة ودعمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سون وو كونغ أدرك هذه الحقيقة الآن فقط. وفهم أيضاً أن التسلق إلى مقعد سيد العوالم الأربعة لم يكن مجرد شيء مجيد.
لكل العوالم.
الذي إرتفع لأنه وصل إلى النهاية.
بروميثيوس غادر أيضاً. هاديس و بيرسيفوني اللذان بقيا في العالم السفلي خلال الحرب الداخلية في أوليمبوس ، مشيا أيضاً معهم.
مسار اللهب الأخير الذي من شأنه أن يضع نهاية لعالم.
“رجاء ، تكلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيتمكنون من هزيمة ذلك الشيء إذا انضموا إلى قوة الأسياد؟ هل سيتمكنون من إيقافه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار اللهب الأخير كان يرتفع.
سون وو كونغ لم يتمكن من اللحاق بسريان القصة. كان ذلك بسبب أنه ضرب ضوء أودين بردة فعل وفرق في كمية المعلومات تم صنعه.
زيوس لم يسأل و أودين لم يقل شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زيوس استدار بينما كان يحتضن هيرا. لقد توجه إلى الطريق الرابط مع أودين ولم يلتفتوا بعد الآن.
أودين و زيوس أغلقا الطريق الرابط.
سون وو كونغ كان لديه الكثير من الأشياء التي أراد قولها. لكنه تحمل الكلمات التي جاءت إلى حنجرته. من المستحيل أن الثلاثة الانقياء و نووا قد فاتهم ما كان يفكر به سون وو كونغ. حتى لو لم يصلهم ، كان لا يزال هناك شي وانغ مو.
“أنا أيضاً أعتقد هكذا. عليه أيضاً أن يستلم مقعد سيد أوليمبوس لذا نحن سنحتاج مراسم مناسبة في أزغارد.”
احترقت أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آلهة أوليمبوس عاملت البشر كأدواتهم و زيوس لم يكن مختلفاً عن الآلهة الأخرى.
————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترقت أوليمبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
لقد كان بالتأكيد كائناً قوياً. كان هناك إحتمال كبير أنه سيكون الأقوى في كل من المعبد ، أزغارد ، و أوليمبوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
