يي شين شيا.
الفصل الحادي عشر: يي شين شيا.
كيف هي لم تأتي للان!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل الحادي عشر: يي شين شيا.
.
.
الوضع الذي كان يقف فيه مو فان جعله يشعر بالخدر.
كان مو فان في مزاج جيد ويدندن “التفاحة الصغيرة*” بينما كان يسير باتجاه مدرسة مينغوين المتوسطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على زيو بينغ كان هناك وشم ازرق سماوي واضح، حيث ان جاكيته القصير يغطي نصف الوشم الذي على رقبته، لقد بدا هذا ملفتا للنظر بشدة. يمكنك ان تقول من نظرة واحدة انه كان شخصية يصعب استفزازها.
(لا أدري ما يقصده بالتفاحة الصغيرة ولكن هل هي اغنية مشهورة عندهم وتغنى اثناء الهمهمة في المزاج السعيد؟ لا ادري).
.
مدرسة منغوين المتوسطة كانت مدرسة خاصة بالفتيات فقط. الفتيات الأكثر عصرية وحساسية كن يدرسن هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة، هذا الحظ اللعين الذي تملكه.”
الفرق بين هذه المدرسة والمدارس الأخرى ان هذه المدرسة لا تستعمل نموذج نظرية السحر في التدريس، وبالطبع لم يكن عندهم حمقى لا يعرفون سوى وضع امتحانات من الكتب السحرية. هذه الفتيات قدمن من عائلات ذات خلفيات سحرية، وبالتالي، فقد عرفن بشكل طبيعي أكثر من الطلاب السحريين الذين أطروا الى الذهاب الى التعليم السحري الالزامي خلال التسع سنوات. على سبيل المثال، كان بعضهم يرتدي أداة سحرية بشكل متكرر على صدورهم.
الفرق بين هذه المدرسة والمدارس الأخرى ان هذه المدرسة لا تستعمل نموذج نظرية السحر في التدريس، وبالطبع لم يكن عندهم حمقى لا يعرفون سوى وضع امتحانات من الكتب السحرية. هذه الفتيات قدمن من عائلات ذات خلفيات سحرية، وبالتالي، فقد عرفن بشكل طبيعي أكثر من الطلاب السحريين الذين أطروا الى الذهاب الى التعليم السحري الالزامي خلال التسع سنوات. على سبيل المثال، كان بعضهم يرتدي أداة سحرية بشكل متكرر على صدورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن ان تكون هذه من الاثار الجانبية من “التأمل” تعطيه زيادة الادراك والاحساس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان لم يقل شيء بعدها ذهب ليصعد الدرج.
هذا الجيل الثاني “السحري” الذي كان يرتدي الأدوات السحرية من اليوم الذي ولدو فيه لتقوية قوتهم السحرية. بالمقارنة مع هؤلاء الناس، مو فان كان مثل العامي الذي كان عليه ان يتسلق طريقه للأعلى، خطوة بخطوة.
مدرسة منغوين المتوسطة كانت مدرسة خاصة بالفتيات فقط. الفتيات الأكثر عصرية وحساسية كن يدرسن هناك.
فجأة، سمع مو فان ضوضاء قادمة من مدخل الزقاق باتجاه التل الصغير. عادة، فإن هذه الضوضاء والكلمات الصاخبة سوف تختفي بداخل الزقاء وتختفي بداخل جدران الزقاق. ولكن لسبب ما، هذه الضوضاء قد التقطتها آذان مو فان.
الطريق الجانبي بجانب المدرسة كان مليء بالسيارات الفاخرة حيث كان نفس الوقت المناسب لنهاية دوام المدرسة. مو فان كان يفهم شخصية يي شين شيا بشكل كبير جدا؛ فهي سوف تتجاوز الفتيات ذو السيارات الفاخرة الى طول الطريق الصغيرة في الزقاق الجانبي. بينما تشم رائحة عطر الخيزران التي زرعت على النوافذ من قبل السكان المقيمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان لم يقل شيء بعدها ذهب ليصعد الدرج.
مو فان مشى بجانب المدخل الرئيسي حيث خطط بان ينتظر اخته الصغيرة، يي شين شيا، عند نهاية الطريق في الزقاق.
هذه المرة لم يكونوا بعضا من المتنمرين او الخسيسين الذين يضايقونهم. كان من الواضح ان هؤلاء تركوا المدرسة منذ فترة طويلة. عرف الناس الذين يسكنون هذا المكان باسم عصابتهم واسمها عصابة الدب الأزرق. لقد كانوا يستأجرون من قبل الفتيات الغنيات من هذه المنطقة ليتنمروا على الأشخاص الذين لم يعجبو هذه الفتيات وكانوا يخطون عليهم.
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يمرون من هذا الزقاق. مو فان مر من خلال افنية (مفرد فناء منزل) الناس الاخرين حتى وصل الى طريق مألوف له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت خطوات مو فان فجأة، دون ان يدرك متى قد بدأ يستمتع بالنظر اليها. رؤيتها جالسة هكذا سبب لمو فان بشعور تسرب الى أعماق قلبه. في هذه المرحلة لم يستطع ان يساعد في السماح لزاوية فمه ان تنحني.
مع ان العالم قد تغير، ولكن المدينة التي كان يألفها للغاية لم تتغير، ولا حتى الخيزران المزروع على النوافذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتفكير في الامر، لا ينبغي ان يي شين شيا قد تغيرت أيضا……
كان مو فان في مزاج جيد ويدندن “التفاحة الصغيرة*” بينما كان يسير باتجاه مدرسة مينغوين المتوسطة.
…………
كانت الارجوحة ساكنة، من دون أدنى قدر من الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان وقف في منتصف الزقاق بينما كان ظهره مستند على الحائط. لقد بدى كأنه رجل عصابه ينتظر الفرصة لابتزاز الطالبات المارات من الطريق. كان يرفع عينيه لينظر الى مدخل الزقاق، على ان يفاجئ هذه الفتاة التي كانت على وشك الوصول الى الزقاق. من كان يظن ان هذه الصورة الظلية الجميلة لن تظهر لمدة نصف يوم؟
يي شين شيا، التي كانت تجلس على الارجوحة، كانت تريد سحب مو فان بعيدا. ولكن مو فان كان بالفعل على الدرج الذي يؤدي الى قمة التل الصغير، وهو يغلى من الغضب.
.
هذه المرة لم يكونوا بعضا من المتنمرين او الخسيسين الذين يضايقونهم. كان من الواضح ان هؤلاء تركوا المدرسة منذ فترة طويلة. عرف الناس الذين يسكنون هذا المكان باسم عصابتهم واسمها عصابة الدب الأزرق. لقد كانوا يستأجرون من قبل الفتيات الغنيات من هذه المنطقة ليتنمروا على الأشخاص الذين لم يعجبو هذه الفتيات وكانوا يخطون عليهم.
كيف هي لم تأتي للان!؟
“هذا صحيح، قبلا، انا كنت كافي للتعامل معه، والان، لقد اكتسبت بعض العضلات الإضافية، اريد ان أرى كيف يمكنه التغلب على هذا!”
الوضع الذي كان يقف فيه مو فان جعله يشعر بالخدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب الذي يرتدي قبعة القش علق وقال: ” اه صحيح، انا أتذكر ان لهده الفتاة اخ، هذا مزعج.”
وبينما بدا يغلق عينيه ببطء، مو فان كان جاهزا للدخول الى وضع التأمل مثل العادة.
على الجانب، على جناح التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، سمع مو فان ضوضاء قادمة من مدخل الزقاق باتجاه التل الصغير. عادة، فإن هذه الضوضاء والكلمات الصاخبة سوف تختفي بداخل الزقاء وتختفي بداخل جدران الزقاق. ولكن لسبب ما، هذه الضوضاء قد التقطتها آذان مو فان.
مع ذلك، في هذه اللحظة، مو فان أحس بشيء لم يكن صحيحا.
هل يمكن ان تكون هذه من الاثار الجانبية من “التأمل” تعطيه زيادة الادراك والاحساس؟
بدأ مو فان يمشي باتجاه التل الصغير بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن ان تكون هذه من الاثار الجانبية من “التأمل” تعطيه زيادة الادراك والاحساس؟
بينما كان يسير باتجاه التل الصغير، أصبح واضحاً بشكل مفاجئ. كان الجانب الامامي، عند سفح التل. على بعد حوالي كيلو متر واحد من المنزل الذي باعته عائلة مو فان مؤخرا.
انها تنظر الى الامام في صمت. كما لو كانت مندمجة تماما مع البيئة الشتوية المحيطة وحساسة مثل اللوتس. باردة وجميلة، مع مزاجها الفريد.
جالسا على الطرف الاخر، شاب يلبس قبعة رعاة البقر مع فتحة فيها قال: “صحيح، إذا كانت تريد ان ترفضك. لكانت مشت بعيدا بالفعل…. الملك فلاش. هاهاهاها. أعطني النقود، وضاعف الرهان!”
أسفل التل كانت تقع بما يشبه حديقة صغيرة. بجانب فتحة التهوية كانت هناك عبارة عن ارجوحة مصنوعة من كروم الأشجار الملتوية.
مدرسة منغوين المتوسطة كانت مدرسة خاصة بالفتيات فقط. الفتيات الأكثر عصرية وحساسية كن يدرسن هناك.
هذه المرة لم يكونوا بعضا من المتنمرين او الخسيسين الذين يضايقونهم. كان من الواضح ان هؤلاء تركوا المدرسة منذ فترة طويلة. عرف الناس الذين يسكنون هذا المكان باسم عصابتهم واسمها عصابة الدب الأزرق. لقد كانوا يستأجرون من قبل الفتيات الغنيات من هذه المنطقة ليتنمروا على الأشخاص الذين لم يعجبو هذه الفتيات وكانوا يخطون عليهم.
كانت الارجوحة ساكنة، من دون أدنى قدر من الحركة.
كانت تجلس على الارجوحة فتاة لها شعر اسود طويل. الرياح الشتوية قد افسدت شعرها، وكشفت عن وجه ابيض حريري ناعم. كان لديها رموش طويلة وانف رائع، وشفاه لامعة لا مثيل لها مثل اليشم.
” من المستحيل نسيان هذا. أنا ذاهب للتعامل مع هؤلاء القمامة.”
انها تنظر الى الامام في صمت. كما لو كانت مندمجة تماما مع البيئة الشتوية المحيطة وحساسة مثل اللوتس. باردة وجميلة، مع مزاجها الفريد.
بينما كان يسير باتجاه التل الصغير، أصبح واضحاً بشكل مفاجئ. كان الجانب الامامي، عند سفح التل. على بعد حوالي كيلو متر واحد من المنزل الذي باعته عائلة مو فان مؤخرا.
الطريق الجانبي بجانب المدرسة كان مليء بالسيارات الفاخرة حيث كان نفس الوقت المناسب لنهاية دوام المدرسة. مو فان كان يفهم شخصية يي شين شيا بشكل كبير جدا؛ فهي سوف تتجاوز الفتيات ذو السيارات الفاخرة الى طول الطريق الصغيرة في الزقاق الجانبي. بينما تشم رائحة عطر الخيزران التي زرعت على النوافذ من قبل السكان المقيمين.
توقفت خطوات مو فان فجأة، دون ان يدرك متى قد بدأ يستمتع بالنظر اليها. رؤيتها جالسة هكذا سبب لمو فان بشعور تسرب الى أعماق قلبه. في هذه المرحلة لم يستطع ان يساعد في السماح لزاوية فمه ان تنحني.
يي شين شيا هزت رأسها، ناصحة مو فان ليخفض غضبه قائلة: “يوجد الكثير منهم، انسى الامر.”
بينما كان يسير باتجاه التل الصغير، أصبح واضحاً بشكل مفاجئ. كان الجانب الامامي، عند سفح التل. على بعد حوالي كيلو متر واحد من المنزل الذي باعته عائلة مو فان مؤخرا.
مع ذلك، في هذه اللحظة، مو فان أحس بشيء لم يكن صحيحا.
انها تنظر الى الامام في صمت. كما لو كانت مندمجة تماما مع البيئة الشتوية المحيطة وحساسة مثل اللوتس. باردة وجميلة، مع مزاجها الفريد.
تجعد حاجبيه على الفور بينما سار باتجاه الفتاة الانيقة التي كانت تجلس على الارجوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زيو بينغ قال بلا مبالاة: “قوته في المعارك ضعيفة. بخلاف شخصيته الثابتة، لقد كان كرة لحم للضرب. انت تستطيع ان تهزمه كيفما تشاء.”
الفتاة احست ان هناك شخص يمشي باتجاهها. ومع ذلك، عندما لاحظت مو فان وجهها لم يظهر أي علامات من المفاجئة. هي فقط ضحكت بلطف، كما لو انها عرفت ان هذه الشخص سيأتي وهي في انتظاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة نادت بصوت حلو ولطيف: ” اخي الكبير مو فان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما سار مو فان باتجاهها، تسلل غضب خافت الى وجهه وسأل: ” هذا الهراء مجددا اليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يي شين شيا لم تقل أي شيء.
على الجانب، على جناح التل.
غضب مو فان تضاعف باستمرار، وحدق في الدرج اعلى التل وقال: ” اليوم، انا بالتأكيد سوف اتعامل معهم؛ انهم مجموعة من المنحطين.”
“نحو الفتيات، يجب على المرء ان يكون ثابت. كان التصرف الطبيعي للفتيات هو ان يكونن خجولات، إذا لم يكن الشخص ثابت، حينها لا يمكنه فعل أي شيء، هذه الفتاة يي شين شيا كانت تصبح أجمل مع مرور الوقت؛ رؤيتها تجعل الشخص حقا متحمس. يمكن لشخص ان يقول انه مثل الضفدع الذي يريد اكل لحم البجعة. اليوم، انا سوف استحوذ على الفتاة، ومن ثم سأرى من يجرؤ على قول شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يي شين شيا هزت رأسها، ناصحة مو فان ليخفض غضبه قائلة: “يوجد الكثير منهم، انسى الامر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان لم يقل شيء بعدها ذهب ليصعد الدرج.
” من المستحيل نسيان هذا. أنا ذاهب للتعامل مع هؤلاء القمامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن ان تكون هذه من الاثار الجانبية من “التأمل” تعطيه زيادة الادراك والاحساس؟
مو فان لم يقل شيء بعدها ذهب ليصعد الدرج.
بدأ مو فان يمشي باتجاه التل الصغير بفضول.
يي شين شيا، التي كانت تجلس على الارجوحة، كانت تريد سحب مو فان بعيدا. ولكن مو فان كان بالفعل على الدرج الذي يؤدي الى قمة التل الصغير، وهو يغلى من الغضب.
فجأة، سمع مو فان ضوضاء قادمة من مدخل الزقاق باتجاه التل الصغير. عادة، فإن هذه الضوضاء والكلمات الصاخبة سوف تختفي بداخل الزقاء وتختفي بداخل جدران الزقاق. ولكن لسبب ما، هذه الضوضاء قد التقطتها آذان مو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان مشى بجانب المدخل الرئيسي حيث خطط بان ينتظر اخته الصغيرة، يي شين شيا، عند نهاية الطريق في الزقاق.
يي شين شيا كانت تعرف مزاج مو فان. كان دائما ما يتقاتل مع المتنمرين والخسيسين من هذا الحي بأسباب تكون بخصوصها. كان يتقاتل مع الكثير من الأشخاص ويرجع مليء بالجراح في كل انحاء جسده كل مرة………..
” من المستحيل نسيان هذا. أنا ذاهب للتعامل مع هؤلاء القمامة.”
كان هذا شيء لا تريد ان تراه على الأقل.
الفصل الحادي عشر: يي شين شيا.
هذه المرة لم يكونوا بعضا من المتنمرين او الخسيسين الذين يضايقونهم. كان من الواضح ان هؤلاء تركوا المدرسة منذ فترة طويلة. عرف الناس الذين يسكنون هذا المكان باسم عصابتهم واسمها عصابة الدب الأزرق. لقد كانوا يستأجرون من قبل الفتيات الغنيات من هذه المنطقة ليتنمروا على الأشخاص الذين لم يعجبو هذه الفتيات وكانوا يخطون عليهم.
…………
كان هناك على الأقل خمسة من الشخاص هنا، واثنان منهم كانوا يملكون اجسام متينة. اجسامهم كانت أضخم من جسد مو فان بعدة مرات. إذا كان مو فان ذاهب ليثير المشاكل معهم فهو بالتأكيد سوف يتعرض للضرب بشكل سيء.
جالسا على الطرف الاخر، شاب يلبس قبعة رعاة البقر مع فتحة فيها قال: “صحيح، إذا كانت تريد ان ترفضك. لكانت مشت بعيدا بالفعل…. الملك فلاش. هاهاهاها. أعطني النقود، وضاعف الرهان!”
………..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت خطوات مو فان فجأة، دون ان يدرك متى قد بدأ يستمتع بالنظر اليها. رؤيتها جالسة هكذا سبب لمو فان بشعور تسرب الى أعماق قلبه. في هذه المرحلة لم يستطع ان يساعد في السماح لزاوية فمه ان تنحني.
على الجانب، على جناح التل.
هذه المرة لم يكونوا بعضا من المتنمرين او الخسيسين الذين يضايقونهم. كان من الواضح ان هؤلاء تركوا المدرسة منذ فترة طويلة. عرف الناس الذين يسكنون هذا المكان باسم عصابتهم واسمها عصابة الدب الأزرق. لقد كانوا يستأجرون من قبل الفتيات الغنيات من هذه المنطقة ليتنمروا على الأشخاص الذين لم يعجبو هذه الفتيات وكانوا يخطون عليهم.
يي شين شيا لم تقل أي شيء.
شاب قال مع سيجارة معلقة في فمه وبطاقات بوكر في يده قال: “زيو بينغ، الا تظن اننا نفتقر الى اللباقة ان فعلنا هذا على هذا النحو….”
الطريق الجانبي بجانب المدرسة كان مليء بالسيارات الفاخرة حيث كان نفس الوقت المناسب لنهاية دوام المدرسة. مو فان كان يفهم شخصية يي شين شيا بشكل كبير جدا؛ فهي سوف تتجاوز الفتيات ذو السيارات الفاخرة الى طول الطريق الصغيرة في الزقاق الجانبي. بينما تشم رائحة عطر الخيزران التي زرعت على النوافذ من قبل السكان المقيمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشاب المسمى زيو بينغ رد عليه قائلا: “كيف يمكن ان نكون مفتقرين للباقة؟ هذه هي مرتي السادسة عشر التي أفصح بها عن مشاعري لها، سامحا لها لتكون فتاتي الشخصية… هل لا أستطيع ان اجلس هنا على جناح التل تاركها تعتبر هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انها تنظر الى الامام في صمت. كما لو كانت مندمجة تماما مع البيئة الشتوية المحيطة وحساسة مثل اللوتس. باردة وجميلة، مع مزاجها الفريد.
على زيو بينغ كان هناك وشم ازرق سماوي واضح، حيث ان جاكيته القصير يغطي نصف الوشم الذي على رقبته، لقد بدا هذا ملفتا للنظر بشدة. يمكنك ان تقول من نظرة واحدة انه كان شخصية يصعب استفزازها.
“اللعنة، هذا الحظ اللعين الذي تملكه.”
جالسا على الطرف الاخر، شاب يلبس قبعة رعاة البقر مع فتحة فيها قال: “صحيح، إذا كانت تريد ان ترفضك. لكانت مشت بعيدا بالفعل…. الملك فلاش. هاهاهاها. أعطني النقود، وضاعف الرهان!”
كانت تجلس على الارجوحة فتاة لها شعر اسود طويل. الرياح الشتوية قد افسدت شعرها، وكشفت عن وجه ابيض حريري ناعم. كان لديها رموش طويلة وانف رائع، وشفاه لامعة لا مثيل لها مثل اليشم.
“اللعنة، هذا الحظ اللعين الذي تملكه.”
على الجانب، على جناح التل.
زيو بينغ قام بتضييق عينيه، مستمتعا بالوضع بموقف شخص ما على القمة وقال: “جولة واحدة أخرى، جولة واحدة أخرى، سوف نظل نلعب حتى تصبح السماء مظلمة. لا اعتقد ان الفتاة سوف تصاب بالذعر.”
أسفل التل كانت تقع بما يشبه حديقة صغيرة. بجانب فتحة التهوية كانت هناك عبارة عن ارجوحة مصنوعة من كروم الأشجار الملتوية.
الفتاة نادت بصوت حلو ولطيف: ” اخي الكبير مو فان.”
“نحو الفتيات، يجب على المرء ان يكون ثابت. كان التصرف الطبيعي للفتيات هو ان يكونن خجولات، إذا لم يكن الشخص ثابت، حينها لا يمكنه فعل أي شيء، هذه الفتاة يي شين شيا كانت تصبح أجمل مع مرور الوقت؛ رؤيتها تجعل الشخص حقا متحمس. يمكن لشخص ان يقول انه مثل الضفدع الذي يريد اكل لحم البجعة. اليوم، انا سوف استحوذ على الفتاة، ومن ثم سأرى من يجرؤ على قول شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشاب الذي يرتدي قبعة القش علق وقال: ” اه صحيح، انا أتذكر ان لهده الفتاة اخ، هذا مزعج.”
على الجانب، على جناح التل.
زيو بينغ قال بلا مبالاة: “قوته في المعارك ضعيفة. بخلاف شخصيته الثابتة، لقد كان كرة لحم للضرب. انت تستطيع ان تهزمه كيفما تشاء.”
“هذا صحيح، قبلا، انا كنت كافي للتعامل معه، والان، لقد اكتسبت بعض العضلات الإضافية، اريد ان أرى كيف يمكنه التغلب على هذا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
