فتاة مفقودة
الفصل 56 – فتاة مفقودة
كان قد عاد لتوه من الاختبار العملي ويمتلئ قلبه بكيفية زيادة قوته الخاصة. وهكذا، نسيت أن تحقق من يي شين شيا!
.
قام شو دا هوانغ وفريقه برحلة إلى مدرسة السحر المتوسطة للفتيات مرة واحدة في السابق. إلا أن المدرسة لم ترغب في تحويلها إلى محنة كبيرة. وبالتالي، لم يرغبوا في السماح لفريق صيادين المدينة بأي شيء، تاركةً الأمر غير مستقر تماماً. من كان يعرف أنه بعد مرور نصف عام، ستكون هناك فتاة أخرى في عداد المفقودين. هذه المرة، تم فقدانها في الواقع داخل المدرسة.
.
قال الكابتن شو دا هوانغ: “حسنا، دعونا نستفيد من الوقت الذي لا يدرس فيه الطلاب لحل المشكلة على الفور!”.
.
(خايفين الجوال يقتل مو فان من شدة صلابة جوالات نوكيا ???)
قال الكابتن شو دا هوانغ: “حسنا، فان مو. سنقدم لك بطاقة هوية تتعلق بفريق مدينة الصيادين في وقت لاحق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الهاتف في يده، لم يعد وجه شو دا هوانغ يبتسم.
سأل مو فان، مع الشعور بالذهول قليلا: “هناك بطاقة تعريف؟”.
(خايفين الجوال يقتل مو فان من شدة صلابة جوالات نوكيا ???)
“بالطبع!” أوضح فاي شي بينما كان يبتسم: “هذا الرقم له بعض الامتيازات، فأنت الآن تعادل ضابط تنفيذي في مدينة بو!”
سأل مو فان، وهو يجعد جبينه: “أنت تقول إنني أصبحت الآن ضابط إنفاذ مشرف؟”.
“إن الآلهة تعرف، مهما كان، يجب أن نبدأ في عملنا فوراً.”
“هاهاها، نحن بالضبط ضباط المدينة!” ضحك لي ون جيه فجأة. فقط بعد أن توقف عن الضحك، استمر قائلاً: “الفرق الوحيد هو أننا لا نتعامل مع هؤلاء الباعة المتجولين الذين يخرقون القانون ولا المستغلين، بل نتعامل مع الأشياء التي تظهر في الليل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الهاتف في يده، لم يعد وجه شو دا هوانغ يبتسم.
موظف مدينة في مدينة بو؟
“ما الخطأ، لماذا فجأة يبدو وجهك سيئاً للغاية؟”
لم يستطع مو فان المساعدة ولكن ابتسم قليلا. وكان هذا الموقف تماما لرغبته الخاصة؛ كانت هناك لمحة من كونه سبايدر، أو فلاش، أو آيرون مان، وهو البطل الذي كان من المفترض أن ينقذ هذه المدينة الفوضوية. بينما في الوقت نفسه، يمكن أن يكون غامضا كما تتذلل الفتيات له! *
قام شو دا هوانغ وفريقه برحلة إلى مدرسة السحر المتوسطة للفتيات مرة واحدة في السابق. إلا أن المدرسة لم ترغب في تحويلها إلى محنة كبيرة. وبالتالي، لم يرغبوا في السماح لفريق صيادين المدينة بأي شيء، تاركةً الأمر غير مستقر تماماً. من كان يعرف أنه بعد مرور نصف عام، ستكون هناك فتاة أخرى في عداد المفقودين. هذه المرة، تم فقدانها في الواقع داخل المدرسة.
(هيه شكل الكاتب بيحب رسوم الابطال الخارقين كثيرا ههههه).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح فاي شي إلى مو فان في همسة: “أخي، أنت شرير للغاية … ليس ما تظنه. في كل ليلة، ستشاهد كافتيريا المدرسة بعض التزويق الغريب. في البداية، اعتقدوا أن بعض عمال فريق البناء يعملون في منتصف الليل. وبعد ذلك، أرسلوا أشخاصاً للتحقق من الأمر، وذكر التقرير أنه لا يوجد فريق بناء. بدلا من ذلك، كانت هناك قصة غريبة تم تمريرها من خلال مدرسة السحر المتوسطة للفتيات”.
مو فان بسرعة اندمج مع هذا المزاج. قدم فاي شي، الأخ الأكبر الذي كان لديه أكبر قدر من الخبرة، الوضع الحالي للأفرقة بالإضافة إلى مسؤولياتهم الأساسية.
عندما فكر مو فان حول المزيد بخصوص ذلك، نمى الذعر في قلبه بشكل متزايد أكثر وأكثر. اقترض على وجه السرعة هاتف من فاي شي.
بينما كانوا يناقشون بسعادة هذه الأمور، اجاب الكابتن شو دا هوانغ على هاتفه: “مرحباً … ما السبب، لماذا لم تبلغني بهذا في وقت سابق؟ أي نوع من النكتة اللعينة التي تقوم بها، هؤلاء ضباط الشرطة عديمي الفائدة تماما!”.
قال شو دا هوانغ بشكل رسمي: “ساحر عنصر الضوء وجد بعض آثار الأقدام التي لم تكن تخص البشر”.
لي ون جيه، شياو كه، فاي شي والناس الذين كانوا يتحدثون بسعادة مع مو فان تغيرت تعبيراتهم فجأة بينما كانت نظرتهم ثابتة على الكابتن شو دا هوانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، أليس خطيراً عندما ترمي هاتفك هكذا؟ ماذا لو لم يمسكه هذا الطفل؟ ”
في هذا الوقت، قام فاي شي بتجعيد جبينه بينما كان يهمس إلى مو فان المتفاجئ: “في الأصل، أردنا أن نخرجك لنحتفل معك ببعض المشروبات. من كان يظن أن بعد ما تنضم إلينا، سيتم تعيين العمل لنا! إذا لم نكن مخطئين، فمن المرجح أن تكون المهمة بسبب ارتعاش* باب الكافيتريا الخاصة بمدرسة السحر المتوسطة للفتيات مرة اخرى”.
.
(تعليق الكاتب الإنجليزي: ارتعاش السيارات، او اهتزاز السيارات في الصين، ببساطة يعني ممارسة الجنس داخل السيارة، مما يؤدي للسيارة في الاهتزاز. اعتقد ان كل شيء بعد ذلك يمكن التعبير عنه بنفس المنطق.)
“هاهاها، نحن بالضبط ضباط المدينة!” ضحك لي ون جيه فجأة. فقط بعد أن توقف عن الضحك، استمر قائلاً: “الفرق الوحيد هو أننا لا نتعامل مع هؤلاء الباعة المتجولين الذين يخرقون القانون ولا المستغلين، بل نتعامل مع الأشياء التي تظهر في الليل!”
(تعليقي: تبا اش دخل؟ وحش يبدو انو ظهر لمرة تانية في مدرسة الفتيات السحرية المتوسطة اش دخل باب الكافتيريا بالإيحاء الجنسي، أصلا كيف دماغ الكاتب ربط بين الموضوعين أساسا؟ ……الرابط العجيب.)
.
اتسعت عيون مو فان: “ارتعاش باب الكافتيريا؟”.
عندما سمع مو فان الجميع يتحدث، بدأ قلبه يضرب بقسوة.
كان قد سمع عن اهتزاز السيارات، وتهجير المياه، والاستيلاء على الحقول، ولكن كانت المرة الأولى التي يسمع فيها عن ارتعاش الابواب. يمكن ان تعرف أن سكان المدينة يعرفون كيف يستمتعون!
قالت قوه تساي تانغ ببرود: “بعض المدارس مثل تلك. الجميع يريد إخفاء الأشياء السيئة، ولكن بمجرد أن يدركوا أنهم لا يستطيعون إخفاء ذلك، عندما يعلمون أنها مشكلة حقيقية! “.
أوضح فاي شي إلى مو فان في همسة: “أخي، أنت شرير للغاية … ليس ما تظنه. في كل ليلة، ستشاهد كافتيريا المدرسة بعض التزويق الغريب. في البداية، اعتقدوا أن بعض عمال فريق البناء يعملون في منتصف الليل. وبعد ذلك، أرسلوا أشخاصاً للتحقق من الأمر، وذكر التقرير أنه لا يوجد فريق بناء. بدلا من ذلك، كانت هناك قصة غريبة تم تمريرها من خلال مدرسة السحر المتوسطة للفتيات”.
صرخ فاي شي نحو مو فان: “مهلا انتظر! في أي حال، خذ هاتفي معك، وبهذه الطريقة يمكننا الاتصال بك بشكل أسهل!”.
أدرك مو فان شيئاً فجأة قبل أن يستفسر أكثر: “هل قلت مدرسة السحر المتوسطة للفتيات؟”.
لي ون جيه، شياو كه، فاي شي والناس الذين كانوا يتحدثون بسعادة مع مو فان تغيرت تعبيراتهم فجأة بينما كانت نظرتهم ثابتة على الكابتن شو دا هوانغ.
عادت فاي شي إلى الجدية: “نعم، إنها مدرسة للبنات فقط، وحتى المدرسات … تسك، كحة”.
كان قد سمع عن اهتزاز السيارات، وتهجير المياه، والاستيلاء على الحقول، ولكن كانت المرة الأولى التي يسمع فيها عن ارتعاش الابواب. يمكن ان تعرف أن سكان المدينة يعرفون كيف يستمتعون!
لم يستطع مو فان أن يكون لديه أوهام جنسية حول هذا الموضوع. لقد كنت في مدرسة الفتيات هذه بالضبط عندما أفكر في الأمر، منذ حوالي شهرين عندما كان على الهاتف مع يي شين شيا، أخبرته أن الكافتيريا الخاصة بالمدرسة كانت مخيفة حقاً.
قفز قلب مو فان.
قال الكابتن شو دا هوانغ: “حسنا، دعونا نستفيد من الوقت الذي لا يدرس فيه الطلاب لحل المشكلة على الفور!”.
بينما كانوا يناقشون بسعادة هذه الأمور، اجاب الكابتن شو دا هوانغ على هاتفه: “مرحباً … ما السبب، لماذا لم تبلغني بهذا في وقت سابق؟ أي نوع من النكتة اللعينة التي تقوم بها، هؤلاء ضباط الشرطة عديمي الفائدة تماما!”.
وضع الهاتف في يده، لم يعد وجه شو دا هوانغ يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح فاي شي إلى مو فان في همسة: “أخي، أنت شرير للغاية … ليس ما تظنه. في كل ليلة، ستشاهد كافتيريا المدرسة بعض التزويق الغريب. في البداية، اعتقدوا أن بعض عمال فريق البناء يعملون في منتصف الليل. وبعد ذلك، أرسلوا أشخاصاً للتحقق من الأمر، وذكر التقرير أنه لا يوجد فريق بناء. بدلا من ذلك، كانت هناك قصة غريبة تم تمريرها من خلال مدرسة السحر المتوسطة للفتيات”.
لي ون جيه، شياو كه، قوه تساي تانغ، وفاي شي؛ كانت جميع أعين الأشخاص الأربعة ثابتة على كابتنهم.
لي ون جيه، شياو كه، قوه تساي تانغ، وفاي شي؛ كانت جميع أعين الأشخاص الأربعة ثابتة على كابتنهم.
“لقد وقع حادث”. قالت شو دا هوانغ بصوت هادئ: “لقد اختفت فتاة ثانية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح فاي شي إلى مو فان في همسة: “أخي، أنت شرير للغاية … ليس ما تظنه. في كل ليلة، ستشاهد كافتيريا المدرسة بعض التزويق الغريب. في البداية، اعتقدوا أن بعض عمال فريق البناء يعملون في منتصف الليل. وبعد ذلك، أرسلوا أشخاصاً للتحقق من الأمر، وذكر التقرير أنه لا يوجد فريق بناء. بدلا من ذلك، كانت هناك قصة غريبة تم تمريرها من خلال مدرسة السحر المتوسطة للفتيات”.
انحنت حواجب الجميع.
عادت فاي شي إلى الجدية: “نعم، إنها مدرسة للبنات فقط، وحتى المدرسات … تسك، كحة”.
قبل بضعة أشهر، كانت هناك فتاة فقدت في مدرسة السحر المتوسطة للفتيات. بسبب عدم قدرة المدرسة على تحديد ما إذا كانت الفتاة قد اختفت على أرض المدرسة ام لا، تم التعامل مع هذه المسألة من قبل الشرطة. بعد بضعة أشهر، لم يكن هناك حتى الآن فكرة واحدة.
عندما سمع مو فان الجميع يتحدث، بدأ قلبه يضرب بقسوة.
كانت هذه المسألة في الصحف الصباحية، لكن الجميع سارع إلى نسيانها. كان للمدينة الملايين من الناس، واختفاء شخص ما لم يكن أمرا غريبا على الشرطة على الإطلاق.
قفز قلب مو فان.
قام شو دا هوانغ وفريقه برحلة إلى مدرسة السحر المتوسطة للفتيات مرة واحدة في السابق. إلا أن المدرسة لم ترغب في تحويلها إلى محنة كبيرة. وبالتالي، لم يرغبوا في السماح لفريق صيادين المدينة بأي شيء، تاركةً الأمر غير مستقر تماماً. من كان يعرف أنه بعد مرور نصف عام، ستكون هناك فتاة أخرى في عداد المفقودين. هذه المرة، تم فقدانها في الواقع داخل المدرسة.
مفقود لمدة شهر؟
أدركت المدرسة أخيراً أن هذه مشكلة كبيرة، أنها الان اتصلت بشكل عاجل مع فريق صيادين المدينة.
قال الكابتن شو دا هوانغ: “حسنا، فان مو. سنقدم لك بطاقة هوية تتعلق بفريق مدينة الصيادين في وقت لاحق”.
“كابتن، إذا كان هناك شخص ما مفقود، ألا يجب عليهم الاتصال بالشرطة؟”
(تعليقي: تبا اش دخل؟ وحش يبدو انو ظهر لمرة تانية في مدرسة الفتيات السحرية المتوسطة اش دخل باب الكافتيريا بالإيحاء الجنسي، أصلا كيف دماغ الكاتب ربط بين الموضوعين أساسا؟ ……الرابط العجيب.)
قال شو دا هوانغ بشكل رسمي: “ساحر عنصر الضوء وجد بعض آثار الأقدام التي لم تكن تخص البشر”.
التزم الجميع على الفور الصمت، باستثناء لي ون جيه، الذي بدا وكأنه ينفجر في الحياة. كان من الواضح أنه شعر بالسعادة حيال العمل الذي يجب القيام به.
عندما فكر مو فان حول المزيد بخصوص ذلك، نمى الذعر في قلبه بشكل متزايد أكثر وأكثر. اقترض على وجه السرعة هاتف من فاي شي.
“اتصلوا بنا بعد أسبوع من وقوعه؛ هم حقا مجموعة من البلداء. إذا كانوا قد اتصلوا بنا على الفور، فربما كان بإمكاننا العثور على الفتاة المفقودة. الآن وقد مضى وقت طويل، تلك الفتاة اختفت بالتأكيد! ”
“هاهاها، نحن بالضبط ضباط المدينة!” ضحك لي ون جيه فجأة. فقط بعد أن توقف عن الضحك، استمر قائلاً: “الفرق الوحيد هو أننا لا نتعامل مع هؤلاء الباعة المتجولين الذين يخرقون القانون ولا المستغلين، بل نتعامل مع الأشياء التي تظهر في الليل!”
قالت قوه تساي تانغ ببرود: “بعض المدارس مثل تلك. الجميع يريد إخفاء الأشياء السيئة، ولكن بمجرد أن يدركوا أنهم لا يستطيعون إخفاء ذلك، عندما يعلمون أنها مشكلة حقيقية! “.
كان قد سمع عن اهتزاز السيارات، وتهجير المياه، والاستيلاء على الحقول، ولكن كانت المرة الأولى التي يسمع فيها عن ارتعاش الابواب. يمكن ان تعرف أن سكان المدينة يعرفون كيف يستمتعون!
عندما سمع مو فان الجميع يتحدث، بدأ قلبه يضرب بقسوة.
“ما الخطأ، لماذا فجأة يبدو وجهك سيئاً للغاية؟”
مفقود لمدة شهر؟
صرخ فاي شي نحو مو فان: “مهلا انتظر! في أي حال، خذ هاتفي معك، وبهذه الطريقة يمكننا الاتصال بك بشكل أسهل!”.
لم تتصل يي شين شيا به لمدة أسبوع كامل!
.
بسبب عدم امتلاكه المال لشراء هاتف محمول، كان مو فان دائما يستخدم كشك الهاتف القديم للاتصال بهاتف يي شين شيا. كان يتحدث معها مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.
(خايفين الجوال يقتل مو فان من شدة صلابة جوالات نوكيا ???)
كان قد عاد لتوه من الاختبار العملي ويمتلئ قلبه بكيفية زيادة قوته الخاصة. وهكذا، نسيت أن تحقق من يي شين شيا!
(الأصيل اصيل مهما كانت البلد والظروف ال بيتم استعماله فيها ??? ??? ???)
كان منزل العمة مو كوينغ بالقرب من مدرسة السحر المتوسطة للفتيات. حتى خلال العطلة الصيفية، فإن يي شين شيا ستقضي معظم وقتها مغمورة داخل مكتبة المدرسة، حيث كان أحد الاسباب كان من انه من غير المريح جداً أن تمشي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع مو فان المساعدة ولكن ابتسم قليلا. وكان هذا الموقف تماما لرغبته الخاصة؛ كانت هناك لمحة من كونه سبايدر، أو فلاش، أو آيرون مان، وهو البطل الذي كان من المفترض أن ينقذ هذه المدينة الفوضوية. بينما في الوقت نفسه، يمكن أن يكون غامضا كما تتذلل الفتيات له! *
عندما فكر مو فان حول المزيد بخصوص ذلك، نمى الذعر في قلبه بشكل متزايد أكثر وأكثر. اقترض على وجه السرعة هاتف من فاي شي.
قال شو دا هوانغ بشكل رسمي: “ساحر عنصر الضوء وجد بعض آثار الأقدام التي لم تكن تخص البشر”.
“الرقم الذي اتصلت به غير متوفر.”
(الأصيل اصيل مهما كانت البلد والظروف ال بيتم استعماله فيها ??? ??? ???)
قفز قلب مو فان.
“كابتن، إذا كان هناك شخص ما مفقود، ألا يجب عليهم الاتصال بالشرطة؟”
“سوف اجتمع معكم يا رفاق بعد قليل” ولم أذكر أي شيء آخر، خرج مو فان من قاعة اتحاد الصيادين يهرول.
لي ون جيه، شياو كه، فاي شي والناس الذين كانوا يتحدثون بسعادة مع مو فان تغيرت تعبيراتهم فجأة بينما كانت نظرتهم ثابتة على الكابتن شو دا هوانغ.
صرخ فاي شي نحو مو فان: “مهلا انتظر! في أي حال، خذ هاتفي معك، وبهذه الطريقة يمكننا الاتصال بك بشكل أسهل!”.
عادت فاي شي إلى الجدية: “نعم، إنها مدرسة للبنات فقط، وحتى المدرسات … تسك، كحة”.
عندما صرخ بها، ألقى فاي شي هاتفه نحو مو فان الذي كان يجري.
سأل مو فان، وهو يجعد جبينه: “أنت تقول إنني أصبحت الآن ضابط إنفاذ مشرف؟”.
“أخي، أليس خطيراً عندما ترمي هاتفك هكذا؟ ماذا لو لم يمسكه هذا الطفل؟ ”
اتسعت عيون مو فان: “ارتعاش باب الكافتيريا؟”.
“لا تقلق، هذا جوال نوكيا. لن ينكسر”*.
“لا تقلق، هذا جوال نوكيا. لن ينكسر”*.
(الأصيل اصيل مهما كانت البلد والظروف ال بيتم استعماله فيها ??? ??? ???)
“سوف اجتمع معكم يا رفاق بعد قليل” ولم أذكر أي شيء آخر، خرج مو فان من قاعة اتحاد الصيادين يهرول.
“أخي، قصدت انه ماذا لو كنت سحقته به حتى الموت*!”
(خايفين الجوال يقتل مو فان من شدة صلابة جوالات نوكيا ???)
(خايفين الجوال يقتل مو فان من شدة صلابة جوالات نوكيا ???)
سأل مو فان، وهو يجعد جبينه: “أنت تقول إنني أصبحت الآن ضابط إنفاذ مشرف؟”.
“…”
كان قد سمع عن اهتزاز السيارات، وتهجير المياه، والاستيلاء على الحقول، ولكن كانت المرة الأولى التي يسمع فيها عن ارتعاش الابواب. يمكن ان تعرف أن سكان المدينة يعرفون كيف يستمتعون!
“ما الخطأ، لماذا فجأة يبدو وجهك سيئاً للغاية؟”
“لقد وقع حادث”. قالت شو دا هوانغ بصوت هادئ: “لقد اختفت فتاة ثانية”.
“إن الآلهة تعرف، مهما كان، يجب أن نبدأ في عملنا فوراً.”
قبل بضعة أشهر، كانت هناك فتاة فقدت في مدرسة السحر المتوسطة للفتيات. بسبب عدم قدرة المدرسة على تحديد ما إذا كانت الفتاة قد اختفت على أرض المدرسة ام لا، تم التعامل مع هذه المسألة من قبل الشرطة. بعد بضعة أشهر، لم يكن هناك حتى الآن فكرة واحدة.
“إن الآلهة تعرف، مهما كان، يجب أن نبدأ في عملنا فوراً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
