فضح وكشف الحقيقة!
الفصل 177
.
.
صرخ مو فان برعب وقال: “هذا … هذا مثل الأفعى التي رمت جلدها؟”.
.
قالت الفتاة الصغيرة واللطيفة لينغ، وذراعيها مقفلة بغضب: “لماذا أتيت متأخر؟”.
نظر مو فان إلى هذه الفتاة الصغيرة وبدأ يتساءل لماذا أراد هذا الرجل العجوز باو أن يربي هذه الطفلة بدلاً من صيد الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل مو فان: “ما زال الوقت مبكراً. على أي حال، هل اكتشفت أي شيء حتى الآن؟”.
أجابت لينغ لينغ وسلمت كمبيوتر محمول صغير لمو فان: “هنا، خذ نظرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تماماً عندما كان يعتقد أنه سيحصل على بعض الحلوى غير الشرعية للعين، فقد تعثر وارتجف!
_ ايتها الفتاة الصغيرة، هذا المبنى لا يقل عن 20 طابقاً! أي فتاة بمدرسة متوسطة ستشعر بالدوار بمجرد أن تتجه انظارها للأسفل، ألا تمتلكين احشاء شجاعة لديك؟ _
أنذهل مو فان لثانية واحدة، ولكن عندما ألقى نظرة على الكمبيوتر المحمول، أدرك أنه كان هناك عدد قليل من الشاشات، كل منها يوضح حالة غرفة المعيشة الفاخرة وغرف النوم والحمامات والغرف الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الزاوية اليمنى العلوية من الشاشة كانت ساعة مؤقتة، لقد كانت عبارة عن دائرة تلفزيونية* مخفية!
أجاب مو فان دون تردد لأنه كان يعرف كم هو مروع هذا الوضع الآن وقال: “حسناً”.
(cctv : الدائرة التلفزيونية منظومة تربط كاميرات بعدد محدد من الشاشات أو أجهزة التسجيل، ويكون ذلك للمراقبة إما للأمن أو للمتابعة المرورية مثلا. والدائرة التلفيونية أيضا ترجمة لمفهوم آخر مختلف وهو videotelephony الاتصال المرئي.)
تأففت لين لينغ واجابت: “هل أنت غبي، أو هل تعتقد انني غبية؟ ايها المنحرف!”
(باختصار كاميرات مراقبة…….. هههههههه جاية بلفة بس هههههههه)
(باختصار كاميرات مراقبة…….. هههههههه جاية بلفة بس هههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب مو فان: “نعم، ما الخطأ في ذلك؟”.
قال مو فان: “أنت سوف تبقي تتعلم أشياء جديدة حتى تموت.” قبل أن يسأل مرة أخرى: “هناك الكثير من الأشياء الغريبة والفريدة من نوعها في هذا العالم، ألا تشعر بالقلق من أن زوجها سوف يكتشف ذلك؟ لديها فقط مثل هذا الوقت القصير.”
كان مو فان في حالة صدمة وقال “هل أنتي متسللة؟ كيف يمكنك إعداد الدوائر التلفزيونية المغلقة في منازل الآخرين؟”
أجاب لينغ لينغ بوضوح: “دعنا نصل إلى السطح الآن، إذا حدث أي شيء، يمكننا أن نتصرف على الفور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأففت لين لينغ واجابت: “هل أنت غبي، أو هل تعتقد انني غبية؟ ايها المنحرف!”
لأن نكون صادقين، كان مو فان لا يزال جاهل بعض الشيء حول هذه المهمة. فهم لن يتمكنوا من البقاء على الأبواب الأمامية لمنزل السيدة والاندفاع على الفور إذا سمعوا أي أصوات غريبة، أو كانوا يخيفون العدو.
لينغ لينغ مع ذلك، لم تكلف نفسها عناء الرد على مو فان في حين انها كانت تمضغ شيئاً في فمها ومعها كمبيوتر محمول صغير لا يزال في حضنها. نظرت إلى أفق هذه المدينة المزدحمة، على وشك أن تضيء تحت الطقس الغائم القادم، ثم لاحظت وضع الأسرة من خلال الكاميرات.
إضافة إلى ذلك، ما زالوا غير قادرين على تحديد هوية الوحش، وستكون مشكلة حماية الطفل دون أن يلاحظها أحد مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت لينغ لينغ: “الطفل يشاهد بث تلفزيوني للأطفال الان، لكن الزوج، بدأ يشعر بعدم الارتياح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن من كان يظن أن الطفلة الصغيرة لينغ لينغ كانت قد وضعت كاميرات في المنزل! كانت الزوايا التي أنشأتها مثالية، حيث قضت على كل بقعة عمياء. وبالتالي، إذا لم يحدث شيء الليلة، فكل ما كان عليهم فعله هو مراقبة أي حركات عبر الدوائر التليفزيونية المغلقة ومائة وخمسين ألف يوان سوف تكون لهم!!
أجابت لينغ لينغ وسلمت كمبيوتر محمول صغير لمو فان: “هنا، خذ نظرة”.
……
(cctv : الدائرة التلفزيونية منظومة تربط كاميرات بعدد محدد من الشاشات أو أجهزة التسجيل، ويكون ذلك للمراقبة إما للأمن أو للمتابعة المرورية مثلا. والدائرة التلفيونية أيضا ترجمة لمفهوم آخر مختلف وهو videotelephony الاتصال المرئي.)
.
تماماً عندما تجول مو فان لثانية واحدة، أدرك أن لينغ لينغ كانت جالسة بالفعل على حافة الطابق العلوي وقال: “ايتها الفتاة، لا تجلسي على القضبان في زاوية المبنى، إنه أمر خطير للغاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست الطفلة اللطيفة الصغيرة على الحافة، وهي تأرجح ساقيها في الهواء على ارتفاع ستين متراً فوق سطح الأرض، جاعلة مو فان قلقاً وخائفاً كالجحيم عليها..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_ ايتها الفتاة الصغيرة، هذا المبنى لا يقل عن 20 طابقاً! أي فتاة بمدرسة متوسطة ستشعر بالدوار بمجرد أن تتجه انظارها للأسفل، ألا تمتلكين احشاء شجاعة لديك؟ _
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب مو فان: “نعم، ما الخطأ في ذلك؟”.
صرخ مو فان برعب وقال: “هذا … هذا مثل الأفعى التي رمت جلدها؟”.
لينغ لينغ مع ذلك، لم تكلف نفسها عناء الرد على مو فان في حين انها كانت تمضغ شيئاً في فمها ومعها كمبيوتر محمول صغير لا يزال في حضنها. نظرت إلى أفق هذه المدينة المزدحمة، على وشك أن تضيء تحت الطقس الغائم القادم، ثم لاحظت وضع الأسرة من خلال الكاميرات.
جلست الطفلة اللطيفة الصغيرة على الحافة، وهي تأرجح ساقيها في الهواء على ارتفاع ستين متراً فوق سطح الأرض، جاعلة مو فان قلقاً وخائفاً كالجحيم عليها..
غير قادر على الكلام، جلس مو فان بجانبها، وشعر ببعض الألم الطفيف عندما هبت تيارات الرياح القوية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
عندما نظر إلى أسفل، كانت الحديقة الخاصة على مرأى من عينيه. في الوسط، كان ملعب للأطفال، وفي الغرب ميدان صغير، وكان حمام سباحة في الجنوب، وكانت غابة صغيرة تحتل مساحة كبيرة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوقت مباشرة بعد وجبة الطعام. كان الناس يتجولون حول الحديقة، وكان الأطفال يلعبون في الملعب، ويمكن سماع ضحك الفتيات الجميلات اللطيفات من بعض مستويات المباني.
واصل كلاهما الانتباه إلى الشاشة، لكنهم فشلوا في تحديد أو ملاحظة أي عناصر مرعبة وصفتها السيدة. كانت هذه العائلة تشبه العائلة العادية التي كانت تعيش بشكل طبيعي.
السلام والصفاء ملأ المنطقة المحيطة بأكملها. مع مثل هذا المشهد المتناغم، من كان يخطر بباله وجود وحش مروّع في الانحاء؟
قالت السيدة، وصوتها قادم من الكمبيوتر المحمول الخاص بلينغ لينغ: “سوف آخذ حماماً”.
قالت السيدة، وصوتها قادم من الكمبيوتر المحمول الخاص بلينغ لينغ: “سوف آخذ حماماً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت السيدة، وصوتها قادم من الكمبيوتر المحمول الخاص بلينغ لينغ: “سوف آخذ حماماً”.
أنذهل مو فان لثانية واحدة، ولكن عندما ألقى نظرة على الكمبيوتر المحمول، أدرك أنه كان هناك عدد قليل من الشاشات، كل منها يوضح حالة غرفة المعيشة الفاخرة وغرف النوم والحمامات والغرف الأخرى.
عند سماع ذلك، فوجئ مو فان قليلاً، حيث أن لينغ لينغ قامت حتى بإعداد مراقبة صوتية وميكروفونات. لقد ومضت عينيه عدة مرات وقال على عجل: “لينغ لينغ، أعتقد أنك تعبت قليلاً من مراقبة الوضع منذ وقت طويل. دعيني افعلها.”
لأن نكون صادقين، كان مو فان لا يزال جاهل بعض الشيء حول هذه المهمة. فهم لن يتمكنوا من البقاء على الأبواب الأمامية لمنزل السيدة والاندفاع على الفور إذا سمعوا أي أصوات غريبة، أو كانوا يخيفون العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
=====================
تأففت لين لينغ واجابت: “هل أنت غبي، أو هل تعتقد انني غبية؟ ايها المنحرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانت تتحدث، نقرت عرضاً على بضعة أزرار وعلى الفور، أصبحت الشاشة التي كانت تقوم بفحص الحمام مظلمة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب مو فان: “نعم، ما الخطأ في ذلك؟”.
.
ضحك مو فان بجفاف وسأل: “ماذا عن الزوج والطفل؟”
أجاب لينغ لينغ بوضوح: “دعنا نصل إلى السطح الآن، إذا حدث أي شيء، يمكننا أن نتصرف على الفور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست لينغ لينغ وقالت: “عنصر الظل …”.
أجابت لينغ لينغ: “الطفل يشاهد بث تلفزيوني للأطفال الان، لكن الزوج، بدأ يشعر بعدم الارتياح”.
تم تعليم هذه التعويذة إلى مو فان بواسطة المدرسة تانغ يوي. لقد سمحت لمو فان بالنزول بسرعة من أرض مرتفعة وفقاً للظلال ذات الأحجام المختلفة التي أنشأتها المباني. بالطبع، مارس هذه الخطوة من المباني المنخفضة أولاً، أو كان سيقتل نفسه إذا فشل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لينغ لينغ، حدقت بشكل حاد في الشاشة، كما لو أنها يمكن أن ترى من خلال كل شيء وقالت: “همف، إنها في الحقيقة ذلك الشيء!”.
تأففت لين لينغ واجابت: “هل أنت غبي، أو هل تعتقد انني غبية؟ ايها المنحرف!”
واصل كلاهما الانتباه إلى الشاشة، لكنهم فشلوا في تحديد أو ملاحظة أي عناصر مرعبة وصفتها السيدة. كانت هذه العائلة تشبه العائلة العادية التي كانت تعيش بشكل طبيعي.
سأل مو فان من العدم: “هل انتهت السيدة الاستحمام بعد؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نصف ساعة، ولا يزال صوت تدفق المياه يسمع من الحمام.
.
عبست لينغ لينغ لانهدا أدركت أمراً ما فجأت وقالت: “وهذا هو…. بالضبط كم من الوقت يمكن للمرأة أن تستحم … هممم؟”
كان مو فان في حالة صدمة وقال “هل أنتي متسللة؟ كيف يمكنك إعداد الدوائر التلفزيونية المغلقة في منازل الآخرين؟”
سأل مو فان بذهن مشوش: “ماذا؟”
الفصل 177
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لينغ لينغ قالت: “هل ما زلت تذكر عندما قالت انها اكتشفت جلد ملطخ بالدماء في قميص زوجها هذا الصباح، قبل أن تهرع لنا بطلب المهمة؟”.
أنذهل مو فان لثانية واحدة، ولكن عندما ألقى نظرة على الكمبيوتر المحمول، أدرك أنه كان هناك عدد قليل من الشاشات، كل منها يوضح حالة غرفة المعيشة الفاخرة وغرف النوم والحمامات والغرف الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب مو فان: “نعم، ما الخطأ في ذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مباشرة بعد وجبة الطعام. كان الناس يتجولون حول الحديقة، وكان الأطفال يلعبون في الملعب، ويمكن سماع ضحك الفتيات الجميلات اللطيفات من بعض مستويات المباني.
أجاب مو فان: “نعم، ما الخطأ في ذلك؟”.
لأن نكون صادقين، كان مو فان لا يزال جاهل بعض الشيء حول هذه المهمة. فهم لن يتمكنوا من البقاء على الأبواب الأمامية لمنزل السيدة والاندفاع على الفور إذا سمعوا أي أصوات غريبة، أو كانوا يخيفون العدو.
أجابت لينغ لينغ وهي تشغل الشاشة وهي تراقب الحمام: “كان لديها مكياج عليها. لقد بكت بشكل سيئ للغاية لدرجة أنها دمرت مكياجها! ولكن الآن … إذا اكتشفت أن هناك خطأ في زوجها، هل تعتقد أنه سيكون لديها وقت لوضع ماكياجها من الاساس؟ ناهيك عن أنها لا تزال قادرة على قضاء بعض الوقت والاستحمام لمدة نصف ساعة الآن!”
قالت الفتاة الصغيرة واللطيفة لينغ، وذراعيها مقفلة بغضب: “لماذا أتيت متأخر؟”.
صرخ مو فان برعب وقال: “هذا … هذا مثل الأفعى التي رمت جلدها؟”.
غطى الضباب الحمام بالكامل وعندما حدق مو فان على الشاشة، كان بإمكانه رؤية شخصية غامضة ذات بشرة ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأففت لين لينغ واجابت: “هل أنت غبي، أو هل تعتقد انني غبية؟ ايها المنحرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مباشرة بعد وجبة الطعام. كان الناس يتجولون حول الحديقة، وكان الأطفال يلعبون في الملعب، ويمكن سماع ضحك الفتيات الجميلات اللطيفات من بعض مستويات المباني.
تماماً عندما كان يعتقد أنه سيحصل على بعض الحلوى غير الشرعية للعين، فقد تعثر وارتجف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك امرأة تستحم، لكن جلد المرأة معلق هناك!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط عندما كان على وشك أن يضرب الأرض، اختفى مو فان داخل الظل. كان هذا المشهد غريباً للغاية في هذا الطقس.
بدا كالجلد البشري بدون دم ولحم كأنه دمية منتفخة، لكن الشعر الرطب والمضطرب كان الجزء الأكثر رعباً.
وبينما كانت تتحدث، نقرت عرضاً على بضعة أزرار وعلى الفور، أصبحت الشاشة التي كانت تقوم بفحص الحمام مظلمة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ مو فان برعب وقال: “هذا … هذا مثل الأفعى التي رمت جلدها؟”.
قالت الفتاة الصغيرة واللطيفة لينغ، وذراعيها مقفلة بغضب: “لماذا أتيت متأخر؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لينغ لينغ، حدقت بشكل حاد في الشاشة، كما لو أنها يمكن أن ترى من خلال كل شيء وقالت: “همف، إنها في الحقيقة ذلك الشيء!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(cctv : الدائرة التلفزيونية منظومة تربط كاميرات بعدد محدد من الشاشات أو أجهزة التسجيل، ويكون ذلك للمراقبة إما للأمن أو للمتابعة المرورية مثلا. والدائرة التلفيونية أيضا ترجمة لمفهوم آخر مختلف وهو videotelephony الاتصال المرئي.)
لينغ لينغ مع ذلك، لم تكلف نفسها عناء الرد على مو فان في حين انها كانت تمضغ شيئاً في فمها ومعها كمبيوتر محمول صغير لا يزال في حضنها. نظرت إلى أفق هذه المدينة المزدحمة، على وشك أن تضيء تحت الطقس الغائم القادم، ثم لاحظت وضع الأسرة من خلال الكاميرات.
سأل مو فان: “ما زال الوقت مبكراً. على أي حال، هل اكتشفت أي شيء حتى الآن؟”.
سأل مو فان على عجل: “ماذا بحق الجحيم هو هذا الشيء؟”.
ضحك مو فان بجفاف وسأل: “ماذا عن الزوج والطفل؟”
لينغ لينغ قالت: “هذا ليس وحشاً، لكنه إنسان. سأشرح لك لاحقاً، إذا لم أكن مخطئة، هذه السيدة هي بالتأكيد من يحاول ارتكاب الحادث المدبر الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لينغ لينغ، حدقت بشكل حاد في الشاشة، كما لو أنها يمكن أن ترى من خلال كل شيء وقالت: “همف، إنها في الحقيقة ذلك الشيء!”.
لم يكن هناك امرأة تستحم، لكن جلد المرأة معلق هناك!!
قال مو فان: “أنت سوف تبقي تتعلم أشياء جديدة حتى تموت.” قبل أن يسأل مرة أخرى: “هناك الكثير من الأشياء الغريبة والفريدة من نوعها في هذا العالم، ألا تشعر بالقلق من أن زوجها سوف يكتشف ذلك؟ لديها فقط مثل هذا الوقت القصير.”
أجاب مو فان دون تردد لأنه كان يعرف كم هو مروع هذا الوضع الآن وقال: “حسناً”.
قالت لينغ لينغ: “لذلك يجب أن تكون تتجول حول هذه المنطقة الصغيرة.”.
سأل مو فان بسرعة: “هل يمكنك العثور عليها؟”.
تأففت لين لينغ واجابت: “هل أنت غبي، أو هل تعتقد انني غبية؟ ايها المنحرف!”
قالت لينغ لينغ على عجل: “يمكنني المحاولة، لكن هذا ليس بالأمر السهل. بقدر ما أعرف، هذا الشيء يحب أن تمتص دم الشابات. من شأنه أن يثير اهتمامها أكثر إذا كان الهدف هو ساحر. اذهب الآن، واحضرها أثناء اعتنائي بالطفل هنا. اذهب وانتزع منها هويتها الحقيقية!”
الفصل 177
أجاب مو فان دون تردد لأنه كان يعرف كم هو مروع هذا الوضع الآن وقال: “حسناً”.
ثم قفز إلى أسفل مباشرة من حافة المبنى، الذي لفت انتباه لينغ لينغ على الفور.
قالت لينغ لينغ: “لذلك يجب أن تكون تتجول حول هذه المنطقة الصغيرة.”.
نظرت إليه في دهشة ونظراتها تبعت مو فان، الذي كان يسقط من المبنى المكون من عشرين طابقاً …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط عندما كان على وشك أن يضرب الأرض، اختفى مو فان داخل الظل. كان هذا المشهد غريباً للغاية في هذا الطقس.
همست لينغ لينغ وقالت: “عنصر الظل …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت لينغ لينغ: “الطفل يشاهد بث تلفزيوني للأطفال الان، لكن الزوج، بدأ يشعر بعدم الارتياح”.
_ ايتها الفتاة الصغيرة، هذا المبنى لا يقل عن 20 طابقاً! أي فتاة بمدرسة متوسطة ستشعر بالدوار بمجرد أن تتجه انظارها للأسفل، ألا تمتلكين احشاء شجاعة لديك؟ _
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تعليم هذه التعويذة إلى مو فان بواسطة المدرسة تانغ يوي. لقد سمحت لمو فان بالنزول بسرعة من أرض مرتفعة وفقاً للظلال ذات الأحجام المختلفة التي أنشأتها المباني. بالطبع، مارس هذه الخطوة من المباني المنخفضة أولاً، أو كان سيقتل نفسه إذا فشل!
=====================
قالت لينغ لينغ: “لذلك يجب أن تكون تتجول حول هذه المنطقة الصغيرة.”.
الفصل 177 – فضح وكشف الحقيقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
=====================
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات