ظهور مذهل!
لم تكن بحاجة إلى مساعدة أي شخص لتغيير ملابسها، بما في ذلك التغيير إلى فستان!
الفصل 351:
الفصل 351:
.
مو فان كان راضياً اثناء تمرمره للبطاقة، ورؤية مظهر شين شيا الجديد.
.
كان الأمر كما لو… كان يستدير بعد أن كان على علم بشخص ينظر إليه.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل مو فان: “ليس لديه أي ضوء. هل هو جديد؟”.
هبت الرياح القوية المارة بينما كان الوحش يسير بسرعة كبيرة. على عكس البرية، ركوب الذئب النجمي الرشيق عندما كان ينطلق في مدينة متقدمة حضرية، كانت تجربة مختلفة تماماً. اجتاحت المباني الطويلة بسرعة على الجانبين، الوحش تخطى بسهولة المركبات التي تعمل في الشوارع. مو فان التقط لمحة من نظرات المشاة المرعوبة أو غيرة من المارة ايضاً…
لقد بدت في غير مكانها بين المشاة المتجولين والجسور العلوية في الشوارع والسلالم المتحركة في مراكز التسوق.
في وقت مثل هذا، هل مو فان كات يهتم إذا كان لديه تصريح للوحش المستدعى لمدينة هانغ تشو؟
على عكس الوقح مو فان، شين شيا لا يزال لديها مبادئ وهي ستلتزم بها. لا يهم كم كانت محاولات مو فان صعبة، لقد كانت مصممة على عدم السماح له بمساعدتها على التغيير!
في الواقع، ذكرت كل مدينة بوضوح أنه لا يُسمح للوحوش المستدعاة بالركض بحرية في الشوارع، لتجنب إثارة الرعب غير الضروري. والقاعدة لا تنطبق على السحرة في الخدمة، حيث تم منحهم تصاريح خاصة للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ وجه مو فان تدريجيا بعدم التصديق، والتي سرعان ما تحولت إلى خوف لأنه حصل على رؤية أقرب للظل. في النهاية، غمره الخوف!
مو فان لا يمكن أن يهتم ولو بالقليل لعدم وجود تصريح، لأنه يعتقد أن أحدا لن يجرؤ على إيقافه. إلى جانب ذلك، كان يستخدم الطريق السريع، وبالتالي لن يلحق أي أذى بالمارة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ وجه مو فان تدريجيا بعدم التصديق، والتي سرعان ما تحولت إلى خوف لأنه حصل على رؤية أقرب للظل. في النهاية، غمره الخوف!
ومع ذلك، عند الاقتراب من المنطقة الوسطى، مو فان لم يجرؤ على المخاطرة. وسحب الذئب النجمي الرشيق وفتح الكرسي المتحرك قبل وضع شين شيا عليه. في النهاية يمكنه أن يدفع شين شيا في جميع الأنحاء لأنهم ذاهبين للتسوق…
شين شيا لوت شفتيها. فهي تعرف ان مو فان سيحاول أن يريحها ويمنعها من القلق وقالت: “نينغ شيويه قد أخبرني بالفعل.”.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مو فان: “لا بأس، لا أمانع”، مع ابتسامة وقحة.
الطقس كان جيداً. وكانت الشمس تكتنفها الغيوم. وفي بعض الأحيان، فإن نسيم هادئ ربت على وجوههم. لقد كان بالتأكيد الطقس المثالي للذهاب للتسوق.
أمسكته بكلتا يديها وأخذت رشفة صغيرة في بعض الأحيان. كانت عيناها تفحص المتاجر القريبة، ونوافذ العرض الحساسة بأشياء مبهرة، والأشياء التي كانت مهتمة بها إلى حد ما. نظراً لضعف حركتها، فنادراً ما كانت لديها فرصة للذهاب للتسوق في المنطقة المزدحمة، ولن تحصل على فرصة للقفز من الفرح بعد العثور على زخرفة كانت مغرمة للغاية بها. شين شيا كان لديها العديد من الأصدقاء، الذين كانوا لطفاء للغاية معها. ومع ذلك، لن يقضي كل فرد الكثير من الوقت في التسكع معها في أماكن مثل هذه.
مو فان اشترى مشروب ساخن لشين شيا.
مو فان كان راضياً اثناء تمرمره للبطاقة، ورؤية مظهر شين شيا الجديد.
أمسكته بكلتا يديها وأخذت رشفة صغيرة في بعض الأحيان. كانت عيناها تفحص المتاجر القريبة، ونوافذ العرض الحساسة بأشياء مبهرة، والأشياء التي كانت مهتمة بها إلى حد ما. نظراً لضعف حركتها، فنادراً ما كانت لديها فرصة للذهاب للتسوق في المنطقة المزدحمة، ولن تحصل على فرصة للقفز من الفرح بعد العثور على زخرفة كانت مغرمة للغاية بها. شين شيا كان لديها العديد من الأصدقاء، الذين كانوا لطفاء للغاية معها. ومع ذلك، لن يقضي كل فرد الكثير من الوقت في التسكع معها في أماكن مثل هذه.
شين شيا غادرت وجعلت مو فان بالخارج وسحبت الستار وقالت: “يمكنني أن أفعل ذلك بنفسي.”.
لقد بدت في غير مكانها بين المشاة المتجولين والجسور العلوية في الشوارع والسلالم المتحركة في مراكز التسوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مو فان: “لا بأس، لا أمانع”، مع ابتسامة وقحة.
كان الأمر أسهل عندما كانت شين شيا تذهب للتسوق مع مو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ملاحظة جانبية، مو فان بالتأكيد لم يكن له طعم في اختيار الملابس للمرأة. لم ير سوى قطعة ملابس قديمة إلى حد ما، وافترض أنها مناسبة لشخصية شين شيا في خياله. وعلى هذا النحو، ادعى على الفور أنها سوف تبدو جيدة في ذلك دون حتى النظر في السعر.
مو فان سوف يحملها فقط عندما كانت هناك سلالم في الطريق.
وأشار إلى الظل الأسود الطويل بين ناطحة السحاب والفندق الخمس نجوم.
وكان على استعداد للقيام بذلك، لأن هذا أعطاه الفرصة للاستفادة منها في بعض الأحيان. والرجل سيكون لديه شعور بالإنجاز بشكل رائع عندما يرآها خجلة.
على مدى العامين الماضيين، كانا مشغولين في مدارسهما. ولم يجتمعوا كثيراً، لذلك كان هناك بعض الوقت منذ آخر مرة تحقق فيها من سن البلوغ لها*. فهو لم يكن يؤدي دوره كأخ على طول تلك الفترة.
بعد اختيار الملابس، مو فان دفع شين شيا الى غرفة الملابس.
ادارت شين شيا رأسها حولها بنظرة مشوشة.
شين شيا غادرت وجعلت مو فان بالخارج وسحبت الستار وقالت: “يمكنني أن أفعل ذلك بنفسي.”.
ومع ذلك، عند الاقتراب من المنطقة الوسطى، مو فان لم يجرؤ على المخاطرة. وسحب الذئب النجمي الرشيق وفتح الكرسي المتحرك قبل وضع شين شيا عليه. في النهاية يمكنه أن يدفع شين شيا في جميع الأنحاء لأنهم ذاهبين للتسوق…
قال مو فان: “لا بأس، لا أمانع”، مع ابتسامة وقحة.
كان عليه أن يكون أكثر حذراً. كان عليه أن ينظر في إمكانية تواطؤ زوجتيه الأولى والثانية قبل الكذب عليهم*.
على مدى العامين الماضيين، كانا مشغولين في مدارسهما. ولم يجتمعوا كثيراً، لذلك كان هناك بعض الوقت منذ آخر مرة تحقق فيها من سن البلوغ لها*. فهو لم يكن يؤدي دوره كأخ على طول تلك الفترة.
شين شيا لوت شفتيها. فهي تعرف ان مو فان سيحاول أن يريحها ويمنعها من القلق وقالت: “نينغ شيويه قد أخبرني بالفعل.”.
على عكس الوقح مو فان، شين شيا لا يزال لديها مبادئ وهي ستلتزم بها. لا يهم كم كانت محاولات مو فان صعبة، لقد كانت مصممة على عدم السماح له بمساعدتها على التغيير!
ومع ذلك، عند الاقتراب من المنطقة الوسطى، مو فان لم يجرؤ على المخاطرة. وسحب الذئب النجمي الرشيق وفتح الكرسي المتحرك قبل وضع شين شيا عليه. في النهاية يمكنه أن يدفع شين شيا في جميع الأنحاء لأنهم ذاهبين للتسوق…
شين شيا لم يكن لديها مشكلة في الوقوف. كانت ساقيها المستقيمتان النحيفتان أكثر جاذبية من معظم الفتيات في سنها. كانوا مثل قطعة فنية لم تتلق أي ضرر…
شين شيا لم يكن لديها مشكلة في الوقوف. كانت ساقيها المستقيمتان النحيفتان أكثر جاذبية من معظم الفتيات في سنها. كانوا مثل قطعة فنية لم تتلق أي ضرر…
لم تكن بحاجة إلى مساعدة أي شخص لتغيير ملابسها، بما في ذلك التغيير إلى فستان!
وكان على استعداد للقيام بذلك، لأن هذا أعطاه الفرصة للاستفادة منها في بعض الأحيان. والرجل سيكون لديه شعور بالإنجاز بشكل رائع عندما يرآها خجلة.
في ملاحظة جانبية، مو فان بالتأكيد لم يكن له طعم في اختيار الملابس للمرأة. لم ير سوى قطعة ملابس قديمة إلى حد ما، وافترض أنها مناسبة لشخصية شين شيا في خياله. وعلى هذا النحو، ادعى على الفور أنها سوف تبدو جيدة في ذلك دون حتى النظر في السعر.
مو فان أخذ بسرعة نظرة فاحصة مع حواسه. ثم صدم في الثانية القادمة!
كان ثوب طويل الأكمام يشبه تصميم الملابس خلال عهد أسرة هان*، مع شريط من الحرير يعمل كحزام. وكانت مناسبة للخريف. بدلاً من قطعة من الطراز القديم تبدو وكأنها سارت عبر الزمن، كان لديها مزيج من الاتجاه المعاصر أيضاً. لم تبرز كثيراً عندما كانت شين شيا ترتديها. واشعرت بالطبيعية الطازجة والعصرية، مع شعور قوي بالثقافة الصينية.
مو فان أخذ بسرعة نظرة فاحصة مع حواسه. ثم صدم في الثانية القادمة!
مو فان كان راضياً اثناء تمرمره للبطاقة، ورؤية مظهر شين شيا الجديد.
بعد إلقاء نظرة فاحصة، شين شيا تصرفت فجأة بغرابة. ثم التفتت وقالت بتعبير غريب: “الأخ مو فان، لا أعتقد أنه يشبه المبنى.”
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان فرك رأسه بحرج: “أوه، أوه…”.
من المؤكد أن التجربة الكاملة للذهاب للتسوق تتضمن شراء طعام رائع. مو فان سرعان ما وصل إلى مطعم طويل وعالي مع واجهة مذهلة للنظر.
مو فان وجد أخيراً موضوعاً محتملاً للتحويل انتباه شين شيا وقال: “غريب، لقد مشينا للتو هناك. ما هذا المبنى؟”
كان يمكن أن يتصرف برفاهية، لأنه كان غنياً إلى حد ما الآن. وعلى غرار معظم الأغنياء، مو فان استمتع بالذهاب إلى المطاعم الفاخرة ذات النوافذ الزجاجية. وهو سيختار بقعة قريبة من واحدة، ويتمتع بمنظر المدينة الحديثة. كان سيطلب كوباً من المشروبات الغازية … آغه، مشروب، وكان يقضي وقتاً ممتعاً بالجمال الرائع عبر الطاولة. آه، يا لها من حياة سعيدة!
.
مو فان عاش مثل رجل الكهف من قبل. لقد عانى من أجواء متوترة حيث يمكن أن يهدده أي خطر جسيم في أي لحظة في البرية. وعلى هذا النحو، كان يعامل فرصة العيش بحياة هادئة، مثل الحلوى الثمينة.
كان ثوب طويل الأكمام يشبه تصميم الملابس خلال عهد أسرة هان*، مع شريط من الحرير يعمل كحزام. وكانت مناسبة للخريف. بدلاً من قطعة من الطراز القديم تبدو وكأنها سارت عبر الزمن، كان لديها مزيج من الاتجاه المعاصر أيضاً. لم تبرز كثيراً عندما كانت شين شيا ترتديها. واشعرت بالطبيعية الطازجة والعصرية، مع شعور قوي بالثقافة الصينية.
شين شيا، التي كانت تشعر بهذه اللحظة بطريقة مماثلة، حدقت في مو فان بعيون قلقة وقالت: “اخي مو فان، من فضلك الا تغادر المدينة مرة أخرى؟”
في الواقع، ذكرت كل مدينة بوضوح أنه لا يُسمح للوحوش المستدعاة بالركض بحرية في الشوارع، لتجنب إثارة الرعب غير الضروري. والقاعدة لا تنطبق على السحرة في الخدمة، حيث تم منحهم تصاريح خاصة للقيام بذلك.
مو فنا قال مع ابتسامة: “لا تقلقي، لم يكن ذلك خطير”.
.
شين شيا لوت شفتيها. فهي تعرف ان مو فان سيحاول أن يريحها ويمنعها من القلق وقالت: “نينغ شيويه قد أخبرني بالفعل.”.
.
مو فان فرك رأسه بحرج: “أوه، أوه…”.
الطقس كان جيداً. وكانت الشمس تكتنفها الغيوم. وفي بعض الأحيان، فإن نسيم هادئ ربت على وجوههم. لقد كان بالتأكيد الطقس المثالي للذهاب للتسوق.
مو نينغ شيويه وشين شيا كانا دائماً قريبتان. لذلك، فقد كان لا يمكن ان يمر ذلك دون ان تقول مو نينغ شيويه لشين شيا عن الحادث بأكمله. مو فان أدرك فجأة أنه محاولة اراحة شين شيا مع كذبة كانت خطوة سيئة.
مو فان وجد أخيراً موضوعاً محتملاً للتحويل انتباه شين شيا وقال: “غريب، لقد مشينا للتو هناك. ما هذا المبنى؟”
كان عليه أن يكون أكثر حذراً. كان عليه أن ينظر في إمكانية تواطؤ زوجتيه الأولى والثانية قبل الكذب عليهم*.
من المؤكد أن التجربة الكاملة للذهاب للتسوق تتضمن شراء طعام رائع. مو فان سرعان ما وصل إلى مطعم طويل وعالي مع واجهة مذهلة للنظر.
(مو نينغ شيويه. شين شيا. هاهاهاها. شكل تحالف الزوجات بدأ عليه من قبل الخطوبة حتى خخخخخ.)
مو نينغ شيويه وشين شيا كانا دائماً قريبتان. لذلك، فقد كان لا يمكن ان يمر ذلك دون ان تقول مو نينغ شيويه لشين شيا عن الحادث بأكمله. مو فان أدرك فجأة أنه محاولة اراحة شين شيا مع كذبة كانت خطوة سيئة.
مو فان لم يكن مهتماً بمتابعة الموضوع. وألقى نظرة على المشهد الخارجي، على أمل أن يحول انتباه شين شيا.
مو فان عاش مثل رجل الكهف من قبل. لقد عانى من أجواء متوترة حيث يمكن أن يهدده أي خطر جسيم في أي لحظة في البرية. وعلى هذا النحو، كان يعامل فرصة العيش بحياة هادئة، مثل الحلوى الثمينة.
كان المبنى طويل القامة جداً. وعلى الرغم من أنه كانت مجموعة من بعض المباني الطويلة القريبة منه، إلا أنها لم تتمكن من منع المنظر المثالي للمطعم.
بعد اختيار الملابس، مو فان دفع شين شيا الى غرفة الملابس.
وسرعان ما نظر بنظراته إلى المباني القريبة، مما يعكس الأضواء الملونة للمدينة، وشاهد البحيرة الغربية التي كانت هادئة نسبياً على مدى قرون من بعيدة … لسبب ما، بينما كان ينظر إلى الانعكاس على سطح البحيرة، مو فان كان عقله مشغولاً بالسحالي العملاقة القبيحة، وربما لأنه كان يرى الكثير من المستنقعات مؤخراً.
من زاوية مو فان، هو يمكنه أن يرى كامل الفندق الفاخر من فئة الخمس نجوم.
إلى اليسار كان هناك مبنى طويل مملوك لأحد البنوك.
كان المبنى على شكل مضلع وكان أعلاه مدبب. وكان لديه المصابيح الفضية المنتشرة في جميع أنحاءه، وبنيت أساسا مع الزجاج المكرر. من زاوية مو فان، هو يمكنه رؤية حمام سباحة في الهواء الطلق مع لمحة جانبية.
ادارت شين شيا رأسها حولها بنظرة مشوشة.
من الواضح أن حمام السباحة لم يكن مفتوحاً للجمهور. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الفتيات في لبس البكيني هناك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ملاحظة جانبية، مو فان بالتأكيد لم يكن له طعم في اختيار الملابس للمرأة. لم ير سوى قطعة ملابس قديمة إلى حد ما، وافترض أنها مناسبة لشخصية شين شيا في خياله. وعلى هذا النحو، ادعى على الفور أنها سوف تبدو جيدة في ذلك دون حتى النظر في السعر.
في مكان ما على يمينه وقف فندق دولي خمس نجوم. لقد كان بالتأكيد أحد أطول المباني القريبة. وكان مشهور في مدينة هانغ تشو بسبب منظره المذهل عبر البحيرة الغربية.
مو فان كان مندهش: “لا يبدو وكأنه مبنى؟”.
من زاوية مو فان، هو يمكنه أن يرى كامل الفندق الفاخر من فئة الخمس نجوم.
كان الأمر كما لو… كان يستدير بعد أن كان على علم بشخص ينظر إليه.
مو فان وجد أخيراً موضوعاً محتملاً للتحويل انتباه شين شيا وقال: “غريب، لقد مشينا للتو هناك. ما هذا المبنى؟”
وسرعان ما نظر بنظراته إلى المباني القريبة، مما يعكس الأضواء الملونة للمدينة، وشاهد البحيرة الغربية التي كانت هادئة نسبياً على مدى قرون من بعيدة … لسبب ما، بينما كان ينظر إلى الانعكاس على سطح البحيرة، مو فان كان عقله مشغولاً بالسحالي العملاقة القبيحة، وربما لأنه كان يرى الكثير من المستنقعات مؤخراً.
وأشار إلى الظل الأسود الطويل بين ناطحة السحاب والفندق الخمس نجوم.
لقد كان يستدير حرفياً!
ادارت شين شيا رأسها حولها بنظرة مشوشة.
في وقت مثل هذا، هل مو فان كات يهتم إذا كان لديه تصريح للوحش المستدعى لمدينة هانغ تشو؟
سأل مو فان: “ليس لديه أي ضوء. هل هو جديد؟”.
أمسكته بكلتا يديها وأخذت رشفة صغيرة في بعض الأحيان. كانت عيناها تفحص المتاجر القريبة، ونوافذ العرض الحساسة بأشياء مبهرة، والأشياء التي كانت مهتمة بها إلى حد ما. نظراً لضعف حركتها، فنادراً ما كانت لديها فرصة للذهاب للتسوق في المنطقة المزدحمة، ولن تحصل على فرصة للقفز من الفرح بعد العثور على زخرفة كانت مغرمة للغاية بها. شين شيا كان لديها العديد من الأصدقاء، الذين كانوا لطفاء للغاية معها. ومع ذلك، لن يقضي كل فرد الكثير من الوقت في التسكع معها في أماكن مثل هذه.
شين شيا هزت رأسها: “مررت بالمنطقة مؤخراً، لكنني لا أتذكر رؤية ذلك المبنى…”
بعد إلقاء نظرة فاحصة، شين شيا تصرفت فجأة بغرابة. ثم التفتت وقالت بتعبير غريب: “الأخ مو فان، لا أعتقد أنه يشبه المبنى.”
.
مو فان كان مندهش: “لا يبدو وكأنه مبنى؟”.
مو فان لم يكن مهتماً بمتابعة الموضوع. وألقى نظرة على المشهد الخارجي، على أمل أن يحول انتباه شين شيا.
مو فان أخذ بسرعة نظرة فاحصة مع حواسه. ثم صدم في الثانية القادمة!
شين شيا هزت رأسها: “مررت بالمنطقة مؤخراً، لكنني لا أتذكر رؤية ذلك المبنى…”
امتلأ وجه مو فان تدريجيا بعدم التصديق، والتي سرعان ما تحولت إلى خوف لأنه حصل على رؤية أقرب للظل. في النهاية، غمره الخوف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان ما على يمينه وقف فندق دولي خمس نجوم. لقد كان بالتأكيد أحد أطول المباني القريبة. وكان مشهور في مدينة هانغ تشو بسبب منظره المذهل عبر البحيرة الغربية.
الظل الذي كان يقف في أكثر المناطق ازدحاماً في هانغ تشو التف ببطء حوله!
مو فان كان راضياً اثناء تمرمره للبطاقة، ورؤية مظهر شين شيا الجديد.
كان الأمر كما لو… كان يستدير بعد أن كان على علم بشخص ينظر إليه.
كان الأمر كما لو… كان يستدير بعد أن كان على علم بشخص ينظر إليه.
لقد كان يستدير حرفياً!
من الواضح أن حمام السباحة لم يكن مفتوحاً للجمهور. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الفتيات في لبس البكيني هناك…
مو فنا قال مع ابتسامة: “لا تقلقي، لم يكن ذلك خطير”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
