انسلاخ*!
“…”
الفصل 357:
أجابت تانغ يوي: “لا أعلم ذلك أيضاً. لقد رسمها الناس في العصور القديمة. ربما كان مجرد خيال بريء، وأنه يوجد ثعبان ناطحة السحاب اله ما والذي كانوا يعبدونه. إنه يرتفع فوق السماء، وحجمه أكثر جنوناً …”.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
“…”
.
بالتأكيد كان حجم ثعبان ناطحة السحاب الأكثر صدمة بالنسبة لمو فان من الذي رآه من قبل. إذا كان غائم، فيمكنه بسهولة ربط الأرض بالسماء.
(انسلاخ الثعابين: تغيير جلدها. ابحث في جوجل.)
قال مو فان: “من فضلك، لا أعتقد أنني يمكن أن تكون لي أي مقدرة على المساعدة للأشياء على هذا المستوى.”
مو فان سقط في تفكير عميق.
حتى قبائلهم امتلكت الكثير من الأساطير القديمة التي لم يتمكنوا من شرحها اليوم. بعد كل شيء، كان من الشائع أن تضيع المعرفة التي يتم نقلها في مكان ما.
تشان كونغ قرر عدم الكشف للجمهور عن أنه لا يزال على قيد الحياة، كإجراء وقائي ضد الفاتيكان الأسود.
…..
ومع ذلك، إذا كان الفاتيكان الأسود يحاول جاهداً التخلص منه، فستكون هذه مسألة وقت فقط حتى يكتشفوا الحقيقة.
قالت تانغ يوي بينما كانت تمشي: “اعتقدت أنه يمكنني معرفة السبب الذي جعله يظهر نفسه في المدينة منك، حتى نتمكن من اتخاذ بعض الاحتياطات. اتضح أنك لا تدري مثلنا.”.
مو فان كان حائراً. ماذا يريد أولئك اللعينين من الفاتيكان الأسود؟ هل كان الربيع المقدس تحت الأرض أم سر وحش الطوطم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مو فان: “الانسة تانغ يوي لماذا لا نناقش هذا في مكان آخر، دعينا نذهب إلى مكانك”.
وبعد هذا التفكير، مو فان اكتشف لوحة جميلة على الحائط. كان فيها ثعبان ضخم طويل القامة وصل إلى طبقة السحب المرسومة تقريباً …
مو فان بدأ يرتعش. ويحدق في وجهه الانسة تانغ يوي في عدم تصديق.
تحت الثعبان العملاق كان هناك مخلوق صغير. كان صغير مثل دودة الأرض مقارنة مع الثعبان. مو فان لا يمكن أن يساعد ولكن ليخرج ضحكة وقال: “اذا ذلك، هذا ثعبان ناطحة السحاب لديه طفل صغير أيضاً. يبدو لطيف إلى حد ما.”
تم وضعهم في تشكيل مثلث خاص، وبمسافة متساوية بينهم. كان للمراجل شعلة صغيرة تتدفق بداخلها، الأمر الذي بدا وكأنه انعكاس على سطح الماء.
انظار تانغ يوي اتبعت إصبعه وقالت بابتسامة: “الطفل الذي ذكرته الان هو ثعبان ناطحة السحاب بحد ذاته.”
تانغ يوي شرحت حالته له وقالت: “لديه عيون الارهاب، التي تزرع بذور الرعب في الكائنات الحية التي هي أضعف منه. وسوف تنمو البذور في عمق الروح، ولن تعرف الفريسة أنها قد نمت لتصبح شجرة عملاقة. عندما ترى الفريسة الثعبان مرة أخرى، سوف تسقط على ركبتيها بلا وعي، ويغمرها الخوف. ولن تكون لفريسته الشجاعة لمعارضته”.
مو فان قد بلل سرواله تقريباً وقال: “بحق الجحيم تبا لي، اذا ما هو الشيء الذي فوق ذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سُمِعَ هدير عميق يمكنه أن يخترق روحه، وهو قريب جداً من البحيرة!
بالتأكيد كان حجم ثعبان ناطحة السحاب الأكثر صدمة بالنسبة لمو فان من الذي رآه من قبل. إذا كان غائم، فيمكنه بسهولة ربط الأرض بالسماء.
ومع ذلك، كان التأثير لحظياً. وسرعان ما اختفى الخوف، تماماً مثل العرق الذي تبخر على الريح.
وفي الوقت نفسه، في اللوحة الجدارية، كان الثعبان فيها أكبر بعشر المرات! الن يكون قد وصل السماوات بالفعل!؟
“…”
أجابت تانغ يوي: “لا أعلم ذلك أيضاً. لقد رسمها الناس في العصور القديمة. ربما كان مجرد خيال بريء، وأنه يوجد ثعبان ناطحة السحاب اله ما والذي كانوا يعبدونه. إنه يرتفع فوق السماء، وحجمه أكثر جنوناً …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سُمِعَ هدير عميق يمكنه أن يخترق روحه، وهو قريب جداً من البحيرة!
حتى قبائلهم امتلكت الكثير من الأساطير القديمة التي لم يتمكنوا من شرحها اليوم. بعد كل شيء، كان من الشائع أن تضيع المعرفة التي يتم نقلها في مكان ما.
انظار تانغ يوي اتبعت إصبعه وقالت بابتسامة: “الطفل الذي ذكرته الان هو ثعبان ناطحة السحاب بحد ذاته.”
مو فان وافق أيضاً على أنه كان مجرد خيال. خلاف ذلك، إذا كان هذا الوحش العملاق حقيقياً، فينبغي عليه الذهاب إلى المريخ بدلاً من ذلك. فالأرض كانت خطيرة للغاية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانغ يوي جلبت مو فان إلى مكان حيث يمكنهم رؤية ثلاث حمامات تماثل القمر وقالت: “لقد كان في سبات داخل ختم حمامات السباحة الثلاثة التي تعكس القمر، ولكن على الأرجح عندما ذهب الفاتيكان الأسود إلى شنغهاي لإزعاجك، أصبح ختم حمامات السباحة الثلاثة التي تعكس القمر غير مستقر، مما سمح له بالظهور في هانغ تشو أو البحيرة كما يشاء.”.
…..
.
فجأة، سُمِعَ هدير عميق يمكنه أن يخترق روحه، وهو قريب جداً من البحيرة!
.
مو فان بدأ يرتعش. ويحدق في وجهه الانسة تانغ يوي في عدم تصديق.
قالت تانغ يوي بينما كانت تمشي: “اعتقدت أنه يمكنني معرفة السبب الذي جعله يظهر نفسه في المدينة منك، حتى نتمكن من اتخاذ بعض الاحتياطات. اتضح أنك لا تدري مثلنا.”.
مو فان أصبح تعبيره غريب وقال: “لا… لا تقل لي… إنه هنا!”.
مو فان تُرِكْ عاجز عن الكلام.
مو فان يعتقد بكلمات تانغ يوي الان. الاشياء مثل وحوش الطوطم نوقشت في كتب التاريخ. ومع ذلك، كلما يتذكر مو فان كيف يمكن أن تظهر من أي مكان، وهو لا يزال يتذكر الخوف الساحق من قبل. والشيء التالي الذي عرفه، انه كان غارقاً في العرق البارد.
.
تانغ يوي أشارت خارجاً: “مم، انه هناك.”.
تانغ يوي أشارت خارجاً: “مم، انه هناك.”.
قال مو فان: “الانسة تانغ يوي لماذا لا نناقش هذا في مكان آخر، دعينا نذهب إلى مكانك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (انسلاخ الثعابين: تغيير جلدها. ابحث في جوجل.)
تانغ يوي لا يمكن أن تتوقف عن الضحك وقالت: “اوه، لا تحتاج إلى أن تكون خائف جداً من ذلك، فإنه لا يعض. هل يجب أن أقترب منك حتى تتمكن من اقامة علاقة صداقة معه؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (انسلاخ الثعابين: تغيير جلدها. ابحث في جوجل.)
قال مو فان بصرامة: “لا … لا، شكراً. سأسمح لك بعبادة إلهك لوحدك. أنا غريب، وأنا متأكد من أن إلهك لا يحب لهجتي.”.
قالت تانغ يوي بينما كانت تمشي: “اعتقدت أنه يمكنني معرفة السبب الذي جعله يظهر نفسه في المدينة منك، حتى نتمكن من اتخاذ بعض الاحتياطات. اتضح أنك لا تدري مثلنا.”.
قالت تانغ يوي: “حسناً، لقد حصلت على متعتي. إنه يعيش هنا بالفعل في البحيرة الغربية، لكنك لن تجده حتى لو حفرت عمق ثلاثة أمتار في القاع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانغ يوي جلبت مو فان إلى مكان حيث يمكنهم رؤية ثلاث حمامات تماثل القمر وقالت: “لقد كان في سبات داخل ختم حمامات السباحة الثلاثة التي تعكس القمر، ولكن على الأرجح عندما ذهب الفاتيكان الأسود إلى شنغهاي لإزعاجك، أصبح ختم حمامات السباحة الثلاثة التي تعكس القمر غير مستقر، مما سمح له بالظهور في هانغ تشو أو البحيرة كما يشاء.”.
“لماذا هذا؟”
تانغ يوي أشارت خارجاً: “مم، انه هناك.”.
تانغ يوي جلبت مو فان إلى مكان حيث يمكنهم رؤية ثلاث حمامات تماثل القمر وقالت: “لقد كان في سبات داخل ختم حمامات السباحة الثلاثة التي تعكس القمر، ولكن على الأرجح عندما ذهب الفاتيكان الأسود إلى شنغهاي لإزعاجك، أصبح ختم حمامات السباحة الثلاثة التي تعكس القمر غير مستقر، مما سمح له بالظهور في هانغ تشو أو البحيرة كما يشاء.”.
مو فان كان حائراً. ماذا يريد أولئك اللعينين من الفاتيكان الأسود؟ هل كان الربيع المقدس تحت الأرض أم سر وحش الطوطم؟
مع لمحة، مو فان يمكن أن يرى ثلاثة تماثيل حجرية تبدو وكأنها مرجل يقف على سطح الماء. كان من المحتمل أن تكون مدعومة بعوارض طويلة للغاية تحت الماء.
طلب مو فان بابتسامة ساخرة: “أخبريني إذن، ما الذي تحتاجيه؟”.
تم وضعهم في تشكيل مثلث خاص، وبمسافة متساوية بينهم. كان للمراجل شعلة صغيرة تتدفق بداخلها، الأمر الذي بدا وكأنه انعكاس على سطح الماء.
تانغ يوي فتحت عينيها على مصراعيها. وكان وجهاً ناضجاً وساحراً، لكنها تظاهرت أنها ساذجة وقالت: “عندما وافقت على القدوم. قلت لك السر الخاص بي، وسوف تساعدني في شيء كان صداعاً لي لبعض الوقت.”.
تانغ يوي شرحت حالته له وقالت: “لديه عيون الارهاب، التي تزرع بذور الرعب في الكائنات الحية التي هي أضعف منه. وسوف تنمو البذور في عمق الروح، ولن تعرف الفريسة أنها قد نمت لتصبح شجرة عملاقة. عندما ترى الفريسة الثعبان مرة أخرى، سوف تسقط على ركبتيها بلا وعي، ويغمرها الخوف. ولن تكون لفريسته الشجاعة لمعارضته”.
مو فان يعتقد بكلمات تانغ يوي الان. الاشياء مثل وحوش الطوطم نوقشت في كتب التاريخ. ومع ذلك، كلما يتذكر مو فان كيف يمكن أن تظهر من أي مكان، وهو لا يزال يتذكر الخوف الساحق من قبل. والشيء التالي الذي عرفه، انه كان غارقاً في العرق البارد.
قال مو فان ضاحكا للتظاهر بأنه كان مسترخي: “أعتقد ذلك أيضاً. فقط امرأة مثل الانسة تانغ يوي قادر على منعني من النوم. ولكن اي شيء اخر مثل الوحش الشيطاني لن يكون قادر على القيام بذلك”.
مو فان كان حائراً. ماذا يريد أولئك اللعينين من الفاتيكان الأسود؟ هل كان الربيع المقدس تحت الأرض أم سر وحش الطوطم؟
تانغ يوي دحرجت عينيها على مو فان وقالت: “متملق اللسان!”.
تحت الثعبان العملاق كان هناك مخلوق صغير. كان صغير مثل دودة الأرض مقارنة مع الثعبان. مو فان لا يمكن أن يساعد ولكن ليخرج ضحكة وقال: “اذا ذلك، هذا ثعبان ناطحة السحاب لديه طفل صغير أيضاً. يبدو لطيف إلى حد ما.”
تانغ يوي قد علمت مو فان طريقة للتغلب على الخوف. لقد كانت بسيطة إلى حد ما. بينما يتأمل، عندما يظهر وجه الثعبان، كان عليه أن يصر على التحديق فيه دون تغيير نظرته. طالما أنه تغلب على الخوف مرة واحدة فإن بذور الخوف لن تنبت مرة اخرى. خلاف ذلك، سيكون محاصراً في كابوس إلى الأبد، ويفقد سلامه الداخلي.
قال مو فان ضاحكا للتظاهر بأنه كان مسترخي: “أعتقد ذلك أيضاً. فقط امرأة مثل الانسة تانغ يوي قادر على منعني من النوم. ولكن اي شيء اخر مثل الوحش الشيطاني لن يكون قادر على القيام بذلك”.
……..
أجابت تانغ يوي: “لا أعلم ذلك أيضاً. لقد رسمها الناس في العصور القديمة. ربما كان مجرد خيال بريء، وأنه يوجد ثعبان ناطحة السحاب اله ما والذي كانوا يعبدونه. إنه يرتفع فوق السماء، وحجمه أكثر جنوناً …”.
مو فان ذهب ليبدأ في محاولته. لقد بدا بسيطاً جداً من شرح تانغ يوي، ولكن لم يكن الأمر كذلك عند محاولة القيام بذلك. على الرغم من أنه كان يواجه الخوف في عالمه الروحي فقط، إلا أنه كان لا يزال غارقاً في العرق البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى الخوف، مو فان شعر انه يريد ان يعطي الذي يسمى اله زيارة الآن.
ومع ذلك، كان التأثير لحظياً. وسرعان ما اختفى الخوف، تماماً مثل العرق الذي تبخر على الريح.
مو فان قد بلل سرواله تقريباً وقال: “بحق الجحيم تبا لي، اذا ما هو الشيء الذي فوق ذلك؟”.
عندما اختفى الخوف، مو فان شعر انه يريد ان يعطي الذي يسمى اله زيارة الآن.
مو فان كان حائراً. ماذا يريد أولئك اللعينين من الفاتيكان الأسود؟ هل كان الربيع المقدس تحت الأرض أم سر وحش الطوطم؟
ثم فكر مرة ثانية، وقرر عدم المجازفة. ربما لم يكن في الواقع مولعاً من الغرباء. وستكون كارثة له إذا انتهى به الأمر إلى زرع بعض الضباب الروحي المخيف في روحه مرة أخرى.
حتى قبائلهم امتلكت الكثير من الأساطير القديمة التي لم يتمكنوا من شرحها اليوم. بعد كل شيء، كان من الشائع أن تضيع المعرفة التي يتم نقلها في مكان ما.
…..
تشان كونغ قرر عدم الكشف للجمهور عن أنه لا يزال على قيد الحياة، كإجراء وقائي ضد الفاتيكان الأسود.
قالت تانغ يوي بينما كانت تمشي: “اعتقدت أنه يمكنني معرفة السبب الذي جعله يظهر نفسه في المدينة منك، حتى نتمكن من اتخاذ بعض الاحتياطات. اتضح أنك لا تدري مثلنا.”.
.
قال مو فان: “من فضلك، لا أعتقد أنني يمكن أن تكون لي أي مقدرة على المساعدة للأشياء على هذا المستوى.”
مو فان ذهب ليبدأ في محاولته. لقد بدا بسيطاً جداً من شرح تانغ يوي، ولكن لم يكن الأمر كذلك عند محاولة القيام بذلك. على الرغم من أنه كان يواجه الخوف في عالمه الروحي فقط، إلا أنه كان لا يزال غارقاً في العرق البارد.
تانغ يوي تراجعت عينيها وقالت: “لماذا، الا تريد مساعدتي؟”.
تانغ يوي شرحت حالته له وقالت: “لديه عيون الارهاب، التي تزرع بذور الرعب في الكائنات الحية التي هي أضعف منه. وسوف تنمو البذور في عمق الروح، ولن تعرف الفريسة أنها قد نمت لتصبح شجرة عملاقة. عندما ترى الفريسة الثعبان مرة أخرى، سوف تسقط على ركبتيها بلا وعي، ويغمرها الخوف. ولن تكون لفريسته الشجاعة لمعارضته”.
مو فان كان في دهشة وقال: “ليس الأمر أنني لا أريد… انتظري، منذ متى قلت اني سوف أساعدك؟”.
ومع ذلك، كان التأثير لحظياً. وسرعان ما اختفى الخوف، تماماً مثل العرق الذي تبخر على الريح.
تانغ يوي فتحت عينيها على مصراعيها. وكان وجهاً ناضجاً وساحراً، لكنها تظاهرت أنها ساذجة وقالت: “عندما وافقت على القدوم. قلت لك السر الخاص بي، وسوف تساعدني في شيء كان صداعاً لي لبعض الوقت.”.
بالتأكيد كان حجم ثعبان ناطحة السحاب الأكثر صدمة بالنسبة لمو فان من الذي رآه من قبل. إذا كان غائم، فيمكنه بسهولة ربط الأرض بالسماء.
“…”
……..
مو فان تُرِكْ عاجز عن الكلام.
في واقع الأمر، شعر أنه يتم خداعه هنا! لقد شعر ان تانغ يوي كانت تخطط بالفعل بخدعتها عندما طلبت منه هنا وقررت أن تخبره بالسر…
…..
طلب مو فان بابتسامة ساخرة: “أخبريني إذن، ما الذي تحتاجيه؟”.
مو فان كان حائراً. ماذا يريد أولئك اللعينين من الفاتيكان الأسود؟ هل كان الربيع المقدس تحت الأرض أم سر وحش الطوطم؟
قالت تانغ يوي: “يحتاج الاله إلى المرور عبر الانسلاخ كل عشر سنوات، وستحدث الدورة القادمة قريباً. رئيس محاكم السحر هيو يو جعلني مسؤولة عن ذلك، وطلب مني اختيار عدد قليل من المرشحين البارزين. أثناء انسلاخ الاله سيكون ضعيفاً للغاية. إنه الضعف الوحيد الذي لدى الاله، وبالتالي فإن عدوه الطبيعي أو أولئك الذين لديهم أفكار شريرة سيحاولون استغلال هذه الفرصة لاستهدافه. قبل الانسلاخ، سوف يكون حساس إلى حد ما. وسيصبح هائجاً طالما أنه يكتشف أي تهديد بسيط، وهذا هو السبب الرئيسي وراء ظهوره في وسط المدينة. عادة، إذا لم نفتح الختم، فلن يظهر نفسه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد هذا التفكير، مو فان اكتشف لوحة جميلة على الحائط. كان فيها ثعبان ضخم طويل القامة وصل إلى طبقة السحب المرسومة تقريباً …
ترجمة: prince zed
تحت الثعبان العملاق كان هناك مخلوق صغير. كان صغير مثل دودة الأرض مقارنة مع الثعبان. مو فان لا يمكن أن يساعد ولكن ليخرج ضحكة وقال: “اذا ذلك، هذا ثعبان ناطحة السحاب لديه طفل صغير أيضاً. يبدو لطيف إلى حد ما.”
تنسيق: MrGazawe
تم وضعهم في تشكيل مثلث خاص، وبمسافة متساوية بينهم. كان للمراجل شعلة صغيرة تتدفق بداخلها، الأمر الذي بدا وكأنه انعكاس على سطح الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى الخوف، مو فان شعر انه يريد ان يعطي الذي يسمى اله زيارة الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
