حفرة الموتى
بدأ قلب غو تشينغ شان في الخفقان دون حسيب ولا رقيب ، و نظر حوله على الفور.
— — — — — — — — — — — —
بدأ قلب غو تشينغ شان في الخفقان دون حسيب ولا رقيب ، و نظر حوله على الفور.
استمر المطر ليوم وليلة متتاليين ، في الخارج ، في حفرة الموتى للجيش ، ظهرت ذراع فجأة.
بدأ الدم الأسود النتن بالتسرب من تحت جثة القائد.
خاف فرد الدورية الليلية لدرجة أنه ألقى فانوسه وعاد إلى المخفر لإبلاغ القائد.
رفع القائد فانوسه من أجل رؤية أوسع ، وكشف عن أن الصورة ظلية كانت جندياً ، يرتدي درعًا جلديًا ممزقًا ، متكئًا على كومة من الجماجم ، ظهره مستدير باتجاههم.
ذهب القائد و فرد الدورية الليلية معًا ، بسيف وفانوس في اليد ، تاركين المخفر لمسح ما رآه الدوري بعناية.
في ذلك الوقت ، كان عليه التركيز على قتل الشيطان لذا لم يلاحظ ، ولكن الآن بما أن بإمكانه أن يسترخي بنفسه ، وجد جسده كله يتألم ، كما لو تم طعنه بألاف الإبر.
الاثنان قاما بالنظر فقط لرؤية صورة ظلية تجلس بصمت وسط الجثث تحت المطر.
إلى جانب البوابات , ارتدت الطاقة الروحية من تكوين الخفاء بشكل خافت.
رفع القائد فانوسه من أجل رؤية أوسع ، وكشف عن أن الصورة ظلية كانت جندياً ، يرتدي درعًا جلديًا ممزقًا ، متكئًا على كومة من الجماجم ، ظهره مستدير باتجاههم.
تشعر أن ساقيه كانت كالرصاص ، كل خطوة يخطوها سوف تستنزف كل طاقته.
القائد أمسك نصله بإحكام و سأل بصوت منخفض: “من هناك؟”
كل شيء صامت مرة أخرى.
من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”
صوت ميكانيكي بارد.
غير قادر على الحركة؟
نظر الميليشيا إلى الوراء ، مرتبكا قليلاً من سؤاله: “بالطبع إنها السنة السلمية الأخيرة”
ارتاح تعبير القائد قليلاً ، و أخفض نصله و بدأ يمشي إلى الأمام: “أوه ، إذن أنت أخ من الطليعة ، تعال ، دعني أساعدك”
أصبح النظام نشطًا أخيرًا مرة أخرى ، لكن غو تشينغ شان لم يشعر بالسعادة على الإطلاق ، فقط عدم التصديق المطلق.
“شكرا لك”
رفع القائد فانوسه من أجل رؤية أوسع ، وكشف عن أن الصورة ظلية كانت جندياً ، يرتدي درعًا جلديًا ممزقًا ، متكئًا على كومة من الجماجم ، ظهره مستدير باتجاههم.
“مرحبا بك ، مت”
كل شيء صامت مرة أخرى.
فصلت قطعة الشفرة عبر المطر ، ولمعت بلون فضي بارد ، و قطعت مباشرة عند عنق الجندي.
تردد الميليشيا: “ولكن .. ولكن عندما قتله ، كيف عرفت أنه لم يكن بشرًا؟”
قطعة القائد كانت حادة بشكل لا يصدق ، بالإضافة إلى دقتها المناسبة ، حيث يتم اختراق رأس الجندي بشكل نظيف ، مما جعله يتدحرج مباشرة إلى أسفل حفرة الموتى.
نظر غو تشينغ شان مرة أخرى إلى نفسه ، فقط لرؤية نفس النوع من الأدوات العتيقة ، اختفت جميع معداته الأصلية.
قَطعة واحدة ، لا مزيد من الإزعاج!
في المقدمة ، الميليشيا الذي كان بعيدا تمامًا ، كان بالفعل داخل المخفر.
القائد ابتسم بعرض و أغمد نصله ، لكن وجهه تبدل على الفور: “شي —–“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ الميليشيا الشارة وتتحقق بعناية ، مكتوب عليها 6 كلمات ‘فرقة الفرس الفخور غو تشينغ شان’ ، بدت مليئة بالحياة.
قفزت صورة ظلية من أقدام الجندي بين جثث القتلى ، وبريق فضي بارد في يده اخترق ذراع القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدروع الجلدية من النوع القديم.
تم قطع الذراع وكذلك النصل وارتدوا بعيدا ، وبركة من الدماء رشت من مكان القطع ، ولكن سرعان ما أغرقتها أمطار الليل والرياح المدوية.
من المفترض أن تكون هذه الفترة مجرد إعاد في اللعبة ، مجرد تاريخ ماضٍ ، لم يدخل البشر من الواقع هذا العالم المختلف كلعبة الرعب حتى الآن.
اندفع ألم شديد في رأسه ، وأظهر وجه القائد عدم التصديق ، في عينيه ، انعكست الصورة الظلية وهي تنحدر من قفزة.
من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”
وصابرٌ كبر تدريجيا داخل ذلك الانعكاس.
ذهب القائد و فرد الدورية الليلية معًا ، بسيف وفانوس في اليد ، تاركين المخفر لمسح ما رآه الدوري بعناية.
بعد ثانية واحدة ، طعن الصابر مباشرة في جوف عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر رفاقه الذين كانوا يموتون بغرابة واحدا تلو الأخرى في الأيام القليلة الماضية ، شعر بالبرد القارس في عموده الفقري ، أخيرًا حاملا الامتنان للشاب أمامه.
استمر الألم الشديد للحظات فقط ، وبعد ذلك لم يتبقى سوى السواد.
اندفع ألم شديد في رأسه ، وأظهر وجه القائد عدم التصديق ، في عينيه ، انعكست الصورة الظلية وهي تنحدر من قفزة.
بعد أنفاس قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدروع الجلدية من النوع القديم.
الشاب سحب السيف الخاص به من جوف عين القائد.
الشاب سحب السيف الخاص به من جوف عين القائد.
انحدرت جثة القائد للخلف ، وسقطت مباشرة في المياه الموحلة وراءها.
“من فرقة الفرس الفخور؟”
الشاب حافظ على قبضته على السيف ، و دام قائما.
الشاب حافظ على قبضته على السيف ، و دام قائما.
استمر المطر الليلي في التدفق ، و مسح الطين من وجه الشاب ، و كشف عن زوج من العيون اللامعة.
“تدفق الوقت مستقر ، تم التأكيد على أنه تم الهرب من دوامة الزمكان”
فجأة أصبحت عيناه حادة.
إنه ليس حلما!
عند قدمه مباشرة ، انتفخت معدة القائد ، لتصدر صوتًا غرغرة غريبًا من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف غو تشينغ شان ساكناً مثل التمثال ، لم يتحرك تحت المطر الغزير ، ولم يهتم بماء المطر البارد الذي نقع جسده. — — — — — — — — — — — — ملاحظات م.إن:
أخذ الشاب نفساً عميقاً ، يديه على سيفه ، وطعن مباشرة في معدة القائد المنتفخة الآن.
نظر غو تشينغ شان مرة أخرى إلى نفسه ، فقط لرؤية نفس النوع من الأدوات العتيقة ، اختفت جميع معداته الأصلية.
ترددت صرخة لا يمكن أن تأتي من بشر ، ضباب أسود انفجر فجأة من معدة القائد ، كان داخله عنيفا بشكل واضح ، وكأن شيءا يحاول يائساً الهروب.
عندما حانت نهاية العالم ، استخدم بوضوح كل سلطته لقتل آخر لورد شياطين ، ولكن بدلاً من طرده من اللعبة ، حمل الآن هذا الجسم المتألم ، و سقط في هذا المكان الذي من يعلم أين.
بعد ذلك ، تمزقت معدة القائد وفتحت ، وامتد مخلب أسود جاف ورقيق الى الخارج.
“من فرقة الفرس الفخور؟”
قبل أن يتمكن المخلب الشيطاني البشع من محاولة أي شيء ، بدأ الشاب بالفعل في لف مقبض صابره بشكل مكثف.
مع مستوى الحدادة الحالي ، يمكن أن تكون شارة التعريف البسيطة خفيفة مثل الورقة ، لماذا تزن الشارة التي يحملها معه كثيرا ، كانت بما يقرب الكيلو.
“مت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ الشاب نفساً عميقاً ، يديه على سيفه ، وطعن مباشرة في معدة القائد المنتفخة الآن.
كلمة واحدة فقط.
ولكن ماذا عن العالم الحقيقي ، هل كان بإمكاني العودة في الزمن الحقيقي؟
توقفت الجثة المتلوية فجأة ميتة ، كما سقط المخلب الشيطاني ، ولم يعد يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى ما وراء المخفر بعيدا ، في وسط الريف المقفر ، يمكنك أن ترى صورة ظلية عملاقة تقريبًا وسط المطر ، تتأرجح داخل وخارج الرؤية.
كل شيء صامت مرة أخرى.
خاف فرد الدورية الليلية لدرجة أنه ألقى فانوسه وعاد إلى المخفر لإبلاغ القائد.
بدأ الدم الأسود النتن بالتسرب من تحت جثة القائد.
صوت ميكانيكي بارد.
برؤية هذا الدم الأسود ، أخيرًا تنفس الشاب قليلاً ، وسحب صابره.
“أنت ، أنت قتلت القائد!” ارتجف الميليشيا.
نظر إلى الجثة المخيفة ، وهو يغمغم في نفسه بصوت منخفض.
مال الميليشيا أقرب قليلاً إلى حفرة الموتى ، ولا تزال جثة القائد المشوهة جالسة في الوحل.
“مثل هذا السيناريو الغريب ، أتساءل ماذا يمكن أن تكون المكافأة؟”
بواسطة :
الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”
إلى جانب البوابات , ارتدت الطاقة الروحية من تكوين الخفاء بشكل خافت.
نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.
“غريب” تمتم الشاب: “المهمة لم يتم إنهاؤها؟”
الوقت مر ببطء ، ولكن لا شيء حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهوية أعيد تأسيسها ، الهوية الحالية: بشر، فرقة الطليعة ، جندي فرقة الفرس الفخور “
في الليل المظلم ، فقط صوت المطر والرياح اللانهائيين استمرا …
——- هذه الشارة ليست ثقيلة فحسب ، بل هي أيضًا مصنوعة بالكامل من سبائك البرونز ، في الخارج لا يوجد سوى بضع كلمات منقوشة ، مع صنعة رهيبة يصعب النظر إليها ، من النوع القديم بوضوح.
الشاب ، الذي بدا متفاجئًا بعض الشيء ، أدار رأسه ، نظر للخلف ذهابًا وإيابًا في المشهد – خلفه حفرة موتى ، تحت قدميه جثة شيطان ، ليس بعيدًا عن هناك ، ميليشيا واحد كان خائفا حتى الموت ، حتى شفتيه كانتا ترتجفان.
نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.
“غريب” تمتم الشاب: “المهمة لم يتم إنهاؤها؟”
عند رؤية جثة الوحش بعينيه ، إهتز الميليشيا أكثر.
لا زال النظام صامتًا ، مما يعني أن المهمة لم تنهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَطعة واحدة ، لا مزيد من الإزعاج!
نظر الشاب إلى الميليشيا ، و شعر فجأة أنه يجب أن يكون هناك شيءا فاته.
صوت ميكانيكي بارد.
الشاب فكر بجهد ، بذل قصارى جهده للمضي قدما ، ولكن بعد ذلك سقط تقريبا.
بعد ثانية واحدة ، طعن الصابر مباشرة في جوف عينه.
في ذلك الوقت ، كان عليه التركيز على قتل الشيطان لذا لم يلاحظ ، ولكن الآن بما أن بإمكانه أن يسترخي بنفسه ، وجد جسده كله يتألم ، كما لو تم طعنه بألاف الإبر.
هذا غريب.
تشعر أن ساقيه كانت كالرصاص ، كل خطوة يخطوها سوف تستنزف كل طاقته.
من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”
هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.
عند رؤية جثة الوحش بعينيه ، إهتز الميليشيا أكثر.
عندما حانت نهاية العالم ، استخدم بوضوح كل سلطته لقتل آخر لورد شياطين ، ولكن بدلاً من طرده من اللعبة ، حمل الآن هذا الجسم المتألم ، و سقط في هذا المكان الذي من يعلم أين.
رفع القائد فانوسه من أجل رؤية أوسع ، وكشف عن أن الصورة ظلية كانت جندياً ، يرتدي درعًا جلديًا ممزقًا ، متكئًا على كومة من الجماجم ، ظهره مستدير باتجاههم.
اين هذا المكان بالضبط؟
أصبح الشاب أكثر إرتباكًا.
الشاب تأرجح ، سحب نفسه ببطء نحو الميليشيا و واصل بتحية.
بدأ الدم الأسود النتن بالتسرب من تحت جثة القائد.
“فرقة براود ستيد ، غو تشينغ شان يبلغ للواجب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتاح تعبير القائد قليلاً ، و أخفض نصله و بدأ يمشي إلى الأمام: “أوه ، إذن أنت أخ من الطليعة ، تعال ، دعني أساعدك”
“أنت ، أنت قتلت القائد!” ارتجف الميليشيا.
خاف فرد الدورية الليلية لدرجة أنه ألقى فانوسه وعاد إلى المخفر لإبلاغ القائد.
ورد غو تشينغ شان أثناء تقييمه للميليشيا: “لم يكن بشراً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتاح تعبير القائد قليلاً ، و أخفض نصله و بدأ يمشي إلى الأمام: “أوه ، إذن أنت أخ من الطليعة ، تعال ، دعني أساعدك”
إنه يرتدي درعًا جلديًا قديمًا ، وهذا النوع من الدروع ليس لديه حتى جهاز لتلقي الطاقة الروحية – حتى الفرقة الأكثر كرهًا في الجيش لن تستخدم هذه الأداة العتيقة القديمة.
قفزت صورة ظلية من أقدام الجندي بين جثث القتلى ، وبريق فضي بارد في يده اخترق ذراع القائد.
نظر غو تشينغ شان مرة أخرى إلى نفسه ، فقط لرؤية نفس النوع من الأدوات العتيقة ، اختفت جميع معداته الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو تشينغ شان هز كتفيه: “كنت فقط أتوخى الحذر ، لقد هاجم أولاً”
هذا غريب.
بعد أنفاس قليلة.
مال الميليشيا أقرب قليلاً إلى حفرة الموتى ، ولا تزال جثة القائد المشوهة جالسة في الوحل.
بواسطة :
تردد الميليشيا: “ولكن .. ولكن عندما قتله ، كيف عرفت أنه لم يكن بشرًا؟”
تشعر أن ساقيه كانت كالرصاص ، كل خطوة يخطوها سوف تستنزف كل طاقته.
غو تشينغ شان هز كتفيه: “كنت فقط أتوخى الحذر ، لقد هاجم أولاً”
“شكرا لك”
عاد غو تشينغ شان ، وسحب جثة القائد مباشرة أمام وجه الميليشيا ليراها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ الميليشيا الشارة وتتحقق بعناية ، مكتوب عليها 6 كلمات ‘فرقة الفرس الفخور غو تشينغ شان’ ، بدت مليئة بالحياة.
“انظر ، هذا شيطان دم سافك الجلد”
-فرقة الطليعة : هذا ليس اسمًا فعليًا بل موقعًا لفيلق ، هم في الأساس المجموعة الأولى التي ستدخل المعركة في الحرب.
استخدم غو تشينغ شان سيفه ليكشف جوف معدة القائد ، لرؤية وحش بوجه مخيف ، وجسم أسود في كل مكان ، وعيني عموديين غريبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصابرٌ كبر تدريجيا داخل ذلك الانعكاس.
عند رؤية جثة الوحش بعينيه ، إهتز الميليشيا أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه يرتدي درعًا جلديًا قديمًا ، وهذا النوع من الدروع ليس لديه حتى جهاز لتلقي الطاقة الروحية – حتى الفرقة الأكثر كرهًا في الجيش لن تستخدم هذه الأداة العتيقة القديمة.
تذكر رفاقه الذين كانوا يموتون بغرابة واحدا تلو الأخرى في الأيام القليلة الماضية ، شعر بالبرد القارس في عموده الفقري ، أخيرًا حاملا الامتنان للشاب أمامه.
تم قطع الذراع وكذلك النصل وارتدوا بعيدا ، وبركة من الدماء رشت من مكان القطع ، ولكن سرعان ما أغرقتها أمطار الليل والرياح المدوية.
هدأ الميليشيا نفسه وسأل: “قلت أنك تدعى غو تشينغ شان؟”
استمر المطر الليلي في التدفق ، و مسح الطين من وجه الشاب ، و كشف عن زوج من العيون اللامعة.
“أجل”
الشارة كانت حقيقية.
“من فرقة الفرس الفخور؟”
“غريب” تمتم الشاب: “المهمة لم يتم إنهاؤها؟”
“أجل”
قطعة القائد كانت حادة بشكل لا يصدق ، بالإضافة إلى دقتها المناسبة ، حيث يتم اختراق رأس الجندي بشكل نظيف ، مما جعله يتدحرج مباشرة إلى أسفل حفرة الموتى.
“شارتك؟”
صوت ميكانيكي بارد.
أخرج غو تشينغ شان شارته و تحقق منها بنفسه قبل رميها إلى الميليشيا للتحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتاح تعبير القائد قليلاً ، و أخفض نصله و بدأ يمشي إلى الأمام: “أوه ، إذن أنت أخ من الطليعة ، تعال ، دعني أساعدك”
هذه الشارة كانت أثقل بكثير مما تذكر.
“أجل”
مع مستوى الحدادة الحالي ، يمكن أن تكون شارة التعريف البسيطة خفيفة مثل الورقة ، لماذا تزن الشارة التي يحملها معه كثيرا ، كانت بما يقرب الكيلو.
فكر غو تشينغ شان فجأة في شيء ما ، فكرة مرعبة خطرت بباله.
أصبح الشاب أكثر إرتباكًا.
“شكرا لك”
أخذ الميليشيا الشارة وتتحقق بعناية ، مكتوب عليها 6 كلمات ‘فرقة الفرس الفخور غو تشينغ شان’ ، بدت مليئة بالحياة.
استخدم غو تشينغ شان سيفه ليكشف جوف معدة القائد ، لرؤية وحش بوجه مخيف ، وجسم أسود في كل مكان ، وعيني عموديين غريبين.
الشارة كانت حقيقية.
نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.
الميليشيا تنفس الصعداء ، و لم تعد العصبية على وجهه ، فقط الكثير من التعب: “أخيرًا شخص حي ، تعال ، لا يمكننا البقاء طويلًا بالخارج ، تعال معي إلى المخفر”
فجأة أصبحت عيناه حادة.
ما قاله صحيح ، غو تشينغ شان يمسح ذقنه برفق وأجاب: “نعم”
أعاد الميليشيا شارته واستدار للعودة إلى المخفر.
القائد ابتسم بعرض و أغمد نصله ، لكن وجهه تبدل على الفور: “شي —–“
تلقى غو تشينغ شان الشارة ، وينظر إليها بعناية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب فكر بجهد ، بذل قصارى جهده للمضي قدما ، ولكن بعد ذلك سقط تقريبا.
——- هذه الشارة ليست ثقيلة فحسب ، بل هي أيضًا مصنوعة بالكامل من سبائك البرونز ، في الخارج لا يوجد سوى بضع كلمات منقوشة ، مع صنعة رهيبة يصعب النظر إليها ، من النوع القديم بوضوح.
الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”
النوع القديم …
النوع القديم …
فكر غو تشينغ شان فجأة في شيء ما ، فكرة مرعبة خطرت بباله.
في المقدمة ، الميليشيا الذي كان بعيدا تمامًا ، كان بالفعل داخل المخفر.
نظر على الفور الى الأمام ، بصره كان على الميليشيا في الأمام.
قطعة القائد كانت حادة بشكل لا يصدق ، بالإضافة إلى دقتها المناسبة ، حيث يتم اختراق رأس الجندي بشكل نظيف ، مما جعله يتدحرج مباشرة إلى أسفل حفرة الموتى.
الدروع الجلدية من النوع القديم.
الشاب سحب السيف الخاص به من جوف عين القائد.
الجواب لم يكن يمكن تصوره لدرجة أن غو تشينغ شان لم يستطع منع نفسه من التساؤل: “أخي ، أي سنة هي الآن؟”
استخدم غو تشينغ شان سيفه ليكشف جوف معدة القائد ، لرؤية وحش بوجه مخيف ، وجسم أسود في كل مكان ، وعيني عموديين غريبين.
نظر الميليشيا إلى الوراء ، مرتبكا قليلاً من سؤاله: “بالطبع إنها السنة السلمية الأخيرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر رفاقه الذين كانوا يموتون بغرابة واحدا تلو الأخرى في الأيام القليلة الماضية ، شعر بالبرد القارس في عموده الفقري ، أخيرًا حاملا الامتنان للشاب أمامه.
كان غو تشينغ شان في حيرة.
الشاب حافظ على قبضته على السيف ، و دام قائما.
فجأة ، تدفقت المعلومات بشكل كثيف مثل تدفق شلال أمام عينيه ، مما خلق مرشحًا أزرقًا شبيهًا بالمد والجزر.
“مرحبا بك ، مت”
كليك –
عند رؤية جثة الوحش بعينيه ، إهتز الميليشيا أكثر.
صوت ميكانيكي بارد.
“الوقت الحالي كما تم التأكد منه هو آخر ااسنوات السلمية”
“الوقت الحالي كما تم التأكد منه هو آخر ااسنوات السلمية”
استمر الألم الشديد للحظات فقط ، وبعد ذلك لم يتبقى سوى السواد.
“تدفق الوقت مستقر ، تم التأكيد على أنه تم الهرب من دوامة الزمكان”
نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.
“الخلاصة: تم الهروب بنجاح من نهاية العالم”
مال الميليشيا أقرب قليلاً إلى حفرة الموتى ، ولا تزال جثة القائد المشوهة جالسة في الوحل.
“الهوية أعيد تأسيسها ، الهوية الحالية: بشر، فرقة الطليعة ، جندي فرقة الفرس الفخور “
في ذلك الوقت ، كان عليه التركيز على قتل الشيطان لذا لم يلاحظ ، ولكن الآن بما أن بإمكانه أن يسترخي بنفسه ، وجد جسده كله يتألم ، كما لو تم طعنه بألاف الإبر.
أصبح النظام نشطًا أخيرًا مرة أخرى ، لكن غو تشينغ شان لم يشعر بالسعادة على الإطلاق ، فقط عدم التصديق المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شارتك؟”
لماذا هي السنة السلمية الأخيرة ، لم تبدأ اللعبة حتى في هذه الفترة الزمنية!
“غريب” تمتم الشاب: “المهمة لم يتم إنهاؤها؟”
من المفترض أن تكون هذه الفترة مجرد إعاد في اللعبة ، مجرد تاريخ ماضٍ ، لم يدخل البشر من الواقع هذا العالم المختلف كلعبة الرعب حتى الآن.
برؤية هذا الدم الأسود ، أخيرًا تنفس الشاب قليلاً ، وسحب صابره.
عندما بدأ الأشخاص الأوائل في لعب اللعبة ، كان ذلك بالفعل بعد عام كامل.
أعاد الميليشيا شارته واستدار للعودة إلى المخفر.
هل يمكن أن أكون قد عدت إلى قبل أن تبدأ اللعبة؟
من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”
ولكن ماذا عن العالم الحقيقي ، هل كان بإمكاني العودة في الزمن الحقيقي؟
نظر على الفور الى الأمام ، بصره كان على الميليشيا في الأمام.
بدأ قلب غو تشينغ شان في الخفقان دون حسيب ولا رقيب ، و نظر حوله على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن أكون قد عدت إلى قبل أن تبدأ اللعبة؟
في المقدمة ، الميليشيا الذي كان بعيدا تمامًا ، كان بالفعل داخل المخفر.
عند قدمه مباشرة ، انتفخت معدة القائد ، لتصدر صوتًا غرغرة غريبًا من الداخل.
إلى جانب البوابات , ارتدت الطاقة الروحية من تكوين الخفاء بشكل خافت.
ورد غو تشينغ شان أثناء تقييمه للميليشيا: “لم يكن بشراً”.
بالنظر إلى ما وراء المخفر بعيدا ، في وسط الريف المقفر ، يمكنك أن ترى صورة ظلية عملاقة تقريبًا وسط المطر ، تتأرجح داخل وخارج الرؤية.
الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”
غو تشينغ شان رفع ذراعه ببطء ، و عض فيها.
استمر الألم الشديد للحظات فقط ، وبعد ذلك لم يتبقى سوى السواد.
ظهر خطان من علامات الأسنان بوضوح في المكان الذي عض فيه ، حتى القليل من الدم تدفق.
نظر الميليشيا إلى الوراء ، مرتبكا قليلاً من سؤاله: “بالطبع إنها السنة السلمية الأخيرة”
هذا مؤلم!
فجأة أصبحت عيناه حادة.
إنه ليس حلما!
الشاب تأرجح ، سحب نفسه ببطء نحو الميليشيا و واصل بتحية.
وقف غو تشينغ شان ساكناً مثل التمثال ، لم يتحرك تحت المطر الغزير ، ولم يهتم بماء المطر البارد الذي نقع جسده.
— — — — — — — — — — — —
ملاحظات م.إن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمة واحدة فقط.
-فرقة الطليعة : هذا ليس اسمًا فعليًا بل موقعًا لفيلق ، هم في الأساس المجموعة الأولى التي ستدخل المعركة في الحرب.
لا زال النظام صامتًا ، مما يعني أن المهمة لم تنهى.
– تكوين الخفاء: تشكل التكوينات بشكل عام قطعة رئيسية في العديد من روايات شيانشيا وحتى الووشيا. إنها مفهوم داوي نشأ منه ‘فينج شوي’ ، وهو بشكل أساسي عملية تسخير الطاقة الطبيعية للاستخدام الشخصي. ومع ذلك ، فقد تطورت التكوينات بمرور الوقت وتشير الآن بشكل عام إلى فن ترتيب عناصر الطاقة (العناصر التي لها قوة بطبيعتها) بطرق معينة لتحقيق أي تأثيرات يريدها المستخدم. في الروايات ، يكون من الصعب فهم التكوينات أو استخدامها بشكل عام بسبب الحاجة إلى الكثير من الحسابات و الإعدادات.
“أنت ، أنت قتلت القائد!” ارتجف الميليشيا.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر رفاقه الذين كانوا يموتون بغرابة واحدا تلو الأخرى في الأيام القليلة الماضية ، شعر بالبرد القارس في عموده الفقري ، أخيرًا حاملا الامتنان للشاب أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
