شكوك بشأن الدرع
الإمبراطورة لي يانغ نظرت إلى غو تشينغ شان بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ بسرعة حبة اخرى وابتلعها.
رغبت بأن تقول شيئا آخر، لكنها شعرت بعزمه، لم يكن لديها كلمات تقنعه.
“مفهوم”
الشيطانة السلف تنهدت وسحبتها بعيدا.
نظرت إيليا الى لورا وقالت بفرح “جلالتك، ابذلي قصارى جهدك، شجرة الأم العظيمة قد استشعرت نداءك، لقد نزلت على هذا العالم!” لورا أومأت برأسها. ثم التفتت إلى الضوء الذهبي المجيد البعيد “يا شجرة الأم العظيمة، أقسم لكِ، لن أخاف أبدا من المشاركة في مراسم بلوغ سن الرشد هذه مرة أخرى أبدا” “لأن، فقط طائر عليق بالغ يُمكن أن يرث العرش حقاً” “فقط طائر العليق السيادي … يمكنه إيقاظ الدرع السيادي”
『لا بأس، حتى نحن تيانما لا يمكن أن نساعد شخصا لا يهتم بحياته أو موته』قالت.
بهذه الكلمات، ضوء مجيد جاء من جبهتها وانطلق على طول الطريق إلى السماء.
كانت نظرة لي يانغ لا تزال ملتصقة بـ غو تشينغ شان بينما كانت تُسحب من الساحة.
“اجمعي الجميع للمراسم”
في هذه المرحلة، لم يكن هناك أحد آخر في نطاق المحنة.
تذكرت إيليا للتو إحتمالية مخيفة.
غو تشينغ شان بدأ اختراقه.
جميع حراس طائر العليق أظهروا تعبيرا متعصبا وهم يرتعدون ويتكلمون في انسجام “”تحيا الإمبراطورة!””
دوران الطاقة الروحية في دانتيانه، أجبرهم جميعا من خلال عنق زجاجة معينة.
بقول ذلك، وقفت لورا ببطء.
تسبب هذا في اندفاع الطاقة الروحية في جميع أنحاء جسده والضرب نحو عنق الزجاجة أيضا.
تنين البرق العملاق فتح فكيه على نطاق واسع واندفع لأسفل.
أدركت قوانين السماء والأرض علامات اختراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الغيوم في المحنة، انفجرت أقواس البرق واحدة تلو الأخرى، مسببة ومضات ساطعة.
داخل الغيوم في المحنة، انفجرت أقواس البرق واحدة تلو الأخرى، مسببة ومضات ساطعة.
أدركت قوانين السماء والأرض علامات اختراقه.
نجا تنين البرق العملاق بشكل كامل من قيوده من الغيوم والماء حيث حُبست عيناه الكهربائية الأرجوانية على غو تشينغ شان.
تحمل تنين البرق الاصطدام واستمر في الطيران صعودا.
رورر!!!
كما لو أن سُحب المحنة عادت لتسكت دون أن تتجاوب معه.
تنين البرق العملاق فتح فكيه على نطاق واسع واندفع لأسفل.
طار درع تيانما عائدا وتحول إلى صندوق أسود مرة أخرى حيث هبط بجوار أقدام الإمبراطورة لي يانغ.
استشعار ذلك، فتح غو تشينغ شان عينيه وقفز من وسادته.
كانت نظرة لي يانغ لا تزال ملتصقة بـ غو تشينغ شان بينما كانت تُسحب من الساحة.
أخذ سيف الأرض من فراغ الفضاء، تحول جسده إلى شبح سيف أزرق فاتح وهرع إلى تنين البرق.
الشيطانة السلف تنهدت وسحبتها بعيدا.
الفن السري [قطع الهلال]!
كانت سموّها لورا لا—– جلالتها.
شبح السيف والتنين تصادما في السماء——
نجا تنين البرق العملاق بشكل كامل من قيوده من الغيوم والماء حيث حُبست عيناه الكهربائية الأرجوانية على غو تشينغ شان.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، لم يكن هناك أحد آخر في نطاق المحنة.
تم ضرب شبح السيف بعيدا من قبل تنين البرق، لكن التنين نفسه فقد السيطرة أيضاً واصطدم ببنية خارج الساحة.
بمجرد أن اصطدم به تنين البرق، دُمر الهيكل دون صوت واحد واختفى.
التنين أدار رأسه وحلّق مرة أخرى.
في السماء، تبدد السيف الأزرق الفاتح ليظهر جسد غو تشينغ شان.
أماكن مختلفة على جسده كانت بالفعل سوداء متفحمة.
كانت سموّها لورا لا—– جلالتها.
شبح السيف يمكن أن يقطع أي شيء، لكنه لا يمكن التعامل مع تأثير بسيط مع تنين البرق.
غو تشينغ شان نقر حقيبة مخزونه، أخذ حبة وابتلعها.
أدركت إيليا أن هناك خطبا ما. “جلالتك، ما الأمر؟” سألت على عجل. “الدرع…” تتمتم لورا. إيليا تفهمت. قالت برسمية “جلالتك، محنة السماء هذه ليست مزحة، إذا كان درعك مجرد مزحة، يرجى نزع الدرع المخفي عنه ودعيه يرتدي درع الامبراطورة تيانما لمقاومة برق المحنة” “…لا، لا أستطيع أن أسترجعه” لورا خفضت رأسها وقالت.
من الواضح أنه فوجئ وهو يتمتم “يمكن أن يصبح الأمر مرعبا هكذا هوه؟”
جاء صوت أنثوي من فراغ الفضاء “غونغزي، استخدمني”
أخيرا، عندما كان على بعد حوالي 200 متر من غو تشينغ شان، زأر تنين البرق قبل أن يتفرق إلى أقواس أصغر من البرق وعاد إلى غيوم المحنة.
“آه. ألديكِ حل؟”
“أستطيع أن أبعثر بعض البرق، لكن النطاق المدمر للبرق عندما ينفجر واسع نوعا ما، يجب أن تكون حذرا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد جدا”
“نعم، ما أعطيته كان ذلك الدرع”
أومأ غو تشينغ شان، وضع سيف الأرض مرة أخرى في فراغ الفضاء وسحب سيف جبل المسارات الستة العظيم.
في الأسفل، هاجمه تنين البرق مرة أخرى.
وجه غو تشينغ شان سيفه لأسفل.
الفن السري، [قطع تدفق المياه]×8!
أومأ غو تشينغ شان، وضع سيف الأرض مرة أخرى في فراغ الفضاء وسحب سيف جبل المسارات الستة العظيم. في الأسفل، هاجمه تنين البرق مرة أخرى. وجه غو تشينغ شان سيفه لأسفل. الفن السري، [قطع تدفق المياه]×8!
خطوط متتالية من أشباح السيف انفجرت عندما خرجت من طرف سيف جبل المسارات الستة العظيم، حلقت في السماء وضربت على رأس التنين.
رغبت بأن تقول شيئا آخر، لكنها شعرت بعزمه، لم يكن لديها كلمات تقنعه.
تحمل تنين البرق الاصطدام واستمر في الطيران صعودا.
رورر!!!
أخيرا، عندما كان على بعد حوالي 200 متر من غو تشينغ شان، زأر تنين البرق قبل أن يتفرق إلى أقواس أصغر من البرق وعاد إلى غيوم المحنة.
تسبب هذا في اندفاع الطاقة الروحية في جميع أنحاء جسده والضرب نحو عنق الزجاجة أيضا.
غو تشينغ شان أخيرا تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ سيف الأرض من فراغ الفضاء، تحول جسده إلى شبح سيف أزرق فاتح وهرع إلى تنين البرق.
كان هنالك ما مجموعه 40 شبح سيف مع أملاك [كاسر القوانين] لازمة لتدمير تنين البرق.
كان هنالك ما مجموعه 40 شبح سيف مع أملاك [كاسر القوانين] لازمة لتدمير تنين البرق.
أخذ بسرعة حبة اخرى وابتلعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الغيوم في المحنة، انفجرت أقواس البرق واحدة تلو الأخرى، مسببة ومضات ساطعة.
السماء بقيت صامتة.
الإمبراطورة لي يانغ نظرت إلى غو تشينغ شان بصدمة.
كما لو أن سُحب المحنة عادت لتسكت دون أن تتجاوب معه.
الضوء يبدو أنه قد كسر شيئاً.
“واه~! كنت أعرف أن غو تشينغ شان يستطيع فعلها!” تنهدت لورا وضحكت بصوت عالٍ.
“لذا أدركتِ بأنّكِ ما كان يجِب أن تُعيري ذلك الدرع بعيداً؟”
“الأمر ليس كذلك، لورا، الوضع ليس متفائل على الإطلاق” تحدثت إيليا بتعبير ثقيل.
غو تشينغ شان أخيرا تنهد.
“آه؟ مستحيل، لقد دمّر تنين البرق، أليس كذلك؟” سألت لورا.
طار درع تيانما عائدا وتحول إلى صندوق أسود مرة أخرى حيث هبط بجوار أقدام الإمبراطورة لي يانغ.
“تنين البرق هذا كان فقط مخلوق نصف واع تشكل من رد الفعل الأول من السماء والأرض. على الأكثر كان يدلّ على بداية المحنة” أوضحت إيليا.
طار درع تيانما عائدا وتحول إلى صندوق أسود مرة أخرى حيث هبط بجوار أقدام الإمبراطورة لي يانغ.
وقفت الإمبراطورة لي يانغ على جانب واحد وأومأت برأسها『هذا هو الحال بالفعل، لم تسقط صاعقة واحدة من برق المحنة الحقيقي حتى الآن』
شبح السيف والتنين تصادما في السماء——
“هل برق المحنة أقوى من تنين البرق ذلك؟” سألت لورا.
من الواضح أنه فوجئ وهو يتمتم “يمكن أن يصبح الأمر مرعبا هكذا هوه؟” جاء صوت أنثوي من فراغ الفضاء “غونغزي، استخدمني”
『أقوى عدة مرات، على الأقل! مع مرور الوقت، قوة محنة البرق ستزيد فقط』أجابتها الإمبراطورة لي يانغ.
أضافت الشيطانة السلف أيضا『تنين البرق هو فقط المحفز للمحنة، الشيء الحقيقي لا يبدأ إلا الآن』
تنهدت وهزّت رأسها『نتائج هذه المحنة قد تقررت، لن ينجو』
『لماذا أنتِ متأكدة، أمي؟』لي يانغ سألت على عجل.
『إنه مصاب بالفعل في مواجهة تنين البرق، ناهيك عن الأنواع العديدة من البرق المتزايد القوة بعد ذلك. لا يزال هناك برق إبادة الروح حيث أي كائن حي يضربه سيتحول على الفور إلى رماد، ولا يترك حتى روحه لدخول التناسخ』
تابعت الشيطانة السلف『بعد برق إبادة الروح، سيواجه البرق الظاهري، الذي ستزداد قوته بشكل كبير في هذا العالم』
『لا أستطيع حتى أن أتخيل أي نوع من الشكل الذي سيتخذه البرق الظاهري』
بعد سماع ذلك، الإمبراطورة لي يانغ لم يعد لديها أي أمل في الحظ.
صرّت أسنانها ورمت شيئا إلى السماء.
كان صندوقاً أسوداً صغيراً، جميع تيانما لاحظه حالما رُمي.
أخيرا، عندما كان على بعد حوالي 200 متر من غو تشينغ شان، زأر تنين البرق قبل أن يتفرق إلى أقواس أصغر من البرق وعاد إلى غيوم المحنة.
『ما الذي تفعلينه؟! هل تريدين أن تقتلي من قبل برق المحنة أيضا؟』
استجوبتها الشيطانة السلف بشدة.
『لا، هو مجرد درع، محنة السماء لن تلاحظني』أوضحت الإمبراطورة لي يانغ.
『فقط درع؟』تنهدت السلف، ثم قالت『في هذه الحالة، محنة السماء ستسمح بذلك بالفعل —— لكن هذا غريب جدا أيضا، كمزارع سيف يقاتل على خط الجبهة، لماذا لا يملك هذا الطفل حتى قطعة درع؟』
『نعم، لو كان يرتدي درعا، ما كان ليصاب بالأذى الآن، لذلك أعطيته درع تيانما في الوقت الراهن، لمساعدته مؤقتا على مقاومة البرق』قالت الإمبراطورة لي يانغ.
بينما كانوا يتحدثون، كان من الممكن سماع “ثود” من خلفهم.
“واه~! كنت أعرف أن غو تشينغ شان يستطيع فعلها!” تنهدت لورا وضحكت بصوت عالٍ.
ساقي لورا قد انحرفت لذا سقطت على الفور.
رورر!!!
أدركت إيليا أن هناك خطبا ما.
“جلالتك، ما الأمر؟” سألت على عجل.
“الدرع…” تتمتم لورا.
إيليا تفهمت.
قالت برسمية “جلالتك، محنة السماء هذه ليست مزحة، إذا كان درعك مجرد مزحة، يرجى نزع الدرع المخفي عنه ودعيه يرتدي درع الامبراطورة تيانما لمقاومة برق المحنة”
“…لا، لا أستطيع أن أسترجعه” لورا خفضت رأسها وقالت.
لا يمكنكِ أن تسترجعيه؟ صُعقت إيليا. كل شيء ينتمي إلى العائلة الملكية لطائر العليق تم تميزه بشارة فريدة من نوعها من الشجرة المقدسة، في أي وقت يريدون فيه استعادة شيء، يمكنهم ببساطة أن يطلبوا من شجرة العليق المقدسة أن تفعل ذلك. كان هذا سرًا معروفًا فقط للعائلة الملكية والجنرالان. لكن لورا قالت أنها لا تستطيع أن تسترجعه.
لا يمكنكِ أن تسترجعيه؟
صُعقت إيليا.
كل شيء ينتمي إلى العائلة الملكية لطائر العليق تم تميزه بشارة فريدة من نوعها من الشجرة المقدسة، في أي وقت يريدون فيه استعادة شيء، يمكنهم ببساطة أن يطلبوا من شجرة العليق المقدسة أن تفعل ذلك.
كان هذا سرًا معروفًا فقط للعائلة الملكية والجنرالان.
لكن لورا قالت أنها لا تستطيع أن تسترجعه.
“اجمعي الجميع للمراسم”
دون أن تتمكن من التفكير أكثر من ذلك، سمع صوت مفاجئ في اذني إيليا『كيف يكون ذلك ممكنا!』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوط متتالية من أشباح السيف انفجرت عندما خرجت من طرف سيف جبل المسارات الستة العظيم، حلقت في السماء وضربت على رأس التنين.
نظرت ايليا الى الوراء بسرعة.
أدركت إيليا أن هناك خطبا ما. “جلالتك، ما الأمر؟” سألت على عجل. “الدرع…” تتمتم لورا. إيليا تفهمت. قالت برسمية “جلالتك، محنة السماء هذه ليست مزحة، إذا كان درعك مجرد مزحة، يرجى نزع الدرع المخفي عنه ودعيه يرتدي درع الامبراطورة تيانما لمقاومة برق المحنة” “…لا، لا أستطيع أن أسترجعه” لورا خفضت رأسها وقالت.
تناثر درع تيانما إلى أجزاء ودار حول جسد غو تشينغ شان، لكنه لم يستطع تجهيز نفسه عليه.
أخرجت لورا خنجراً، جرحت طرف إصبعها ولمسته إلى جبهتها.
هذا كان بالضبط مثل عندما أعطته إيليا درع الجنرال لطائر العليق.
خطرت لها فكرة.
طار درع تيانما عائدا وتحول إلى صندوق أسود مرة أخرى حيث هبط بجوار أقدام الإمبراطورة لي يانغ.
“لا، ما كان يجب أن أعطي ذلك الدرع إلى غو تشينغ شان قبل أن أتمكن من إيقاظه!” “لكن الآن، لم يعد الوقت مناسباً لأختبئ وراءه” “هذا هو الوقت الذي يجب أن أربح فيه ضد خوفي!”
برؤية ذلك، إيليا كانت أكثر تشويشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الغيوم في المحنة، انفجرت أقواس البرق واحدة تلو الأخرى، مسببة ومضات ساطعة.
تتمتم “هل يمكن أن يكون الدرع واعيا؟ هل سبق وقبله كسيد؟ لا، إذا كان هذا هو الحال، فينبغي أن يكون الدرع نشط بالفعل”
أدركت قوانين السماء والأرض علامات اختراقه.
“لا يوجد درع آخر يمكن أن يجهز نفسه عليه… فقط ما الذي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ضوءا ذهبيا معميا يحتوي على قوة تفوق قوة هذا العالم، حتى محنة السماء كان لا شيء مقارنة به.
خطرت لها فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الغيوم في المحنة، انفجرت أقواس البرق واحدة تلو الأخرى، مسببة ومضات ساطعة.
تذكرت إيليا للتو إحتمالية مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبح السيف يمكن أن يقطع أي شيء، لكنه لا يمكن التعامل مع تأثير بسيط مع تنين البرق. غو تشينغ شان نقر حقيبة مخزونه، أخذ حبة وابتلعها.
لا يمكن أن يكون—–
دون أن تتمكن من التفكير أكثر من ذلك، سمع صوت مفاجئ في اذني إيليا『كيف يكون ذلك ممكنا!』
كلتا يديها تم الإمساك بهما من قبل شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتمتم “هل يمكن أن يكون الدرع واعيا؟ هل سبق وقبله كسيد؟ لا، إذا كان هذا هو الحال، فينبغي أن يكون الدرع نشط بالفعل”
كانت سموّها لورا لا—– جلالتها.
بوم!
“الأخت الكبرى إيليا، هل تتذكرين، كان هناك ملك طائر العليق الذي أيقظ نفس قدرة [مأوى العوالم اللانهائية] كما فعلت؟ ثم ذهب إلى الهاوية اللانهائية للعوالم المدمرة وجلب درعا معينا؟”
نظرت إيليا الى لورا وقالت بفرح “جلالتك، ابذلي قصارى جهدك، شجرة الأم العظيمة قد استشعرت نداءك، لقد نزلت على هذا العالم!” لورا أومأت برأسها. ثم التفتت إلى الضوء الذهبي المجيد البعيد “يا شجرة الأم العظيمة، أقسم لكِ، لن أخاف أبدا من المشاركة في مراسم بلوغ سن الرشد هذه مرة أخرى أبدا” “لأن، فقط طائر عليق بالغ يُمكن أن يرث العرش حقاً” “فقط طائر العليق السيادي … يمكنه إيقاظ الدرع السيادي”
“أتذكر” قلب إيليا يدق أسرع وأسرع.
دون أن تتمكن من التفكير أكثر من ذلك، سمع صوت مفاجئ في اذني إيليا『كيف يكون ذلك ممكنا!』
أيمكن أن يكون حقاً–
لا، هذا مستحيل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الغيوم في المحنة، انفجرت أقواس البرق واحدة تلو الأخرى، مسببة ومضات ساطعة.
كما اعتقدت، لورا أومأت برفق.
أومأ غو تشينغ شان، وضع سيف الأرض مرة أخرى في فراغ الفضاء وسحب سيف جبل المسارات الستة العظيم. في الأسفل، هاجمه تنين البرق مرة أخرى. وجه غو تشينغ شان سيفه لأسفل. الفن السري، [قطع تدفق المياه]×8!
“نعم، ما أعطيته كان ذلك الدرع”
دون أن تتمكن من التفكير أكثر من ذلك، سمع صوت مفاجئ في اذني إيليا『كيف يكون ذلك ممكنا!』
قالت لورا بهدوء، كأنها طفلة صغيرة تعترف بخطئها، لكن لهجتها كانت صارمة على نحو لم يسبق له مثيل.
وقفت الإمبراطورة لي يانغ على جانب واحد وأومأت برأسها『هذا هو الحال بالفعل، لم تسقط صاعقة واحدة من برق المحنة الحقيقي حتى الآن』
“جلالتك … هذا هو…”
بهذه الكلمات، ضوء مجيد جاء من جبهتها وانطلق على طول الطريق إلى السماء.
ايليا تجمدت تماما من الخوف.
قالت لورا بهدوء، كأنها طفلة صغيرة تعترف بخطئها، لكن لهجتها كانت صارمة على نحو لم يسبق له مثيل.
هزّت لورا رأسها “لا تقولي ذلك، أنا أعلم بالفعل أن هذا خطأي”
نجا تنين البرق العملاق بشكل كامل من قيوده من الغيوم والماء حيث حُبست عيناه الكهربائية الأرجوانية على غو تشينغ شان.
“لذا أدركتِ بأنّكِ ما كان يجِب أن تُعيري ذلك الدرع بعيداً؟”
بوم!
“لا، ما كان يجب أن أعطي ذلك الدرع إلى غو تشينغ شان قبل أن أتمكن من إيقاظه!”
“لكن الآن، لم يعد الوقت مناسباً لأختبئ وراءه”
“هذا هو الوقت الذي يجب أن أربح فيه ضد خوفي!”
كانت سموّها لورا لا—– جلالتها.
بقول ذلك، وقفت لورا ببطء.
السماء بقيت صامتة.
كل كلمة لها تحتوي على فيض من التصميم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اعتقدت، لورا أومأت برفق.
“إيليا”
“جلالتك … هذا هو…”
“أنا هنا”
“تنين البرق هذا كان فقط مخلوق نصف واع تشكل من رد الفعل الأول من السماء والأرض. على الأكثر كان يدلّ على بداية المحنة” أوضحت إيليا.
“اجمعي الجميع للمراسم”
『أقوى عدة مرات، على الأقل! مع مرور الوقت، قوة محنة البرق ستزيد فقط』أجابتها الإمبراطورة لي يانغ. أضافت الشيطانة السلف أيضا『تنين البرق هو فقط المحفز للمحنة، الشيء الحقيقي لا يبدأ إلا الآن』 تنهدت وهزّت رأسها『نتائج هذه المحنة قد تقررت، لن ينجو』 『لماذا أنتِ متأكدة، أمي؟』لي يانغ سألت على عجل. 『إنه مصاب بالفعل في مواجهة تنين البرق، ناهيك عن الأنواع العديدة من البرق المتزايد القوة بعد ذلك. لا يزال هناك برق إبادة الروح حيث أي كائن حي يضربه سيتحول على الفور إلى رماد، ولا يترك حتى روحه لدخول التناسخ』 تابعت الشيطانة السلف『بعد برق إبادة الروح، سيواجه البرق الظاهري، الذي ستزداد قوته بشكل كبير في هذا العالم』 『لا أستطيع حتى أن أتخيل أي نوع من الشكل الذي سيتخذه البرق الظاهري』 بعد سماع ذلك، الإمبراطورة لي يانغ لم يعد لديها أي أمل في الحظ. صرّت أسنانها ورمت شيئا إلى السماء. كان صندوقاً أسوداً صغيراً، جميع تيانما لاحظه حالما رُمي.
“مفهوم”
——اللحظة التي ظلت لورا تتجنبها طوال هذا الوقت.
لكن دون الحاجة الى أمر إيليا، كان حراس طائر العليق قد حاصروا لورا راكعين على ركبتهم حولها في دائرة.
كانت نظرة لي يانغ لا تزال ملتصقة بـ غو تشينغ شان بينما كانت تُسحب من الساحة.
لم يقولوا شيئا وانتظروا بصمت تلك اللحظة القادمة.
『لا بأس، حتى نحن تيانما لا يمكن أن نساعد شخصا لا يهتم بحياته أو موته』قالت.
——اللحظة التي ظلت لورا تتجنبها طوال هذا الوقت.
قالت لورا بهدوء، كأنها طفلة صغيرة تعترف بخطئها، لكن لهجتها كانت صارمة على نحو لم يسبق له مثيل.
أخرجت لورا خنجراً، جرحت طرف إصبعها ولمسته إلى جبهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلتا يديها تم الإمساك بهما من قبل شخص آخر.
“يا شجرة الأم العظيمة، أنا مستعدة لأن أصبح راشدة” همست لورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ مستحيل، لقد دمّر تنين البرق، أليس كذلك؟” سألت لورا.
بهذه الكلمات، ضوء مجيد جاء من جبهتها وانطلق على طول الطريق إلى السماء.
“الأمر ليس كذلك، لورا، الوضع ليس متفائل على الإطلاق” تحدثت إيليا بتعبير ثقيل.
كان هذا ضوءا ذهبيا معميا يحتوي على قوة تفوق قوة هذا العالم، حتى محنة السماء كان لا شيء مقارنة به.
السماء بقيت صامتة.
الضوء يبدو أنه قد كسر شيئاً.
من الواضح أنه فوجئ وهو يتمتم “يمكن أن يصبح الأمر مرعبا هكذا هوه؟” جاء صوت أنثوي من فراغ الفضاء “غونغزي، استخدمني”
قوة ساحقة لا نهاية لها انهمرت مع الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ سيف الأرض من فراغ الفضاء، تحول جسده إلى شبح سيف أزرق فاتح وهرع إلى تنين البرق.
جميع حراس طائر العليق أظهروا تعبيرا متعصبا وهم يرتعدون ويتكلمون في انسجام “”تحيا الإمبراطورة!””
بقول ذلك، وقفت لورا ببطء.
نظرت إيليا الى لورا وقالت بفرح “جلالتك، ابذلي قصارى جهدك، شجرة الأم العظيمة قد استشعرت نداءك، لقد نزلت على هذا العالم!”
لورا أومأت برأسها.
ثم التفتت إلى الضوء الذهبي المجيد البعيد “يا شجرة الأم العظيمة، أقسم لكِ، لن أخاف أبدا من المشاركة في مراسم بلوغ سن الرشد هذه مرة أخرى أبدا”
“لأن، فقط طائر عليق بالغ يُمكن أن يرث العرش حقاً”
“فقط طائر العليق السيادي … يمكنه إيقاظ الدرع السيادي”
طار درع تيانما عائدا وتحول إلى صندوق أسود مرة أخرى حيث هبط بجوار أقدام الإمبراطورة لي يانغ.
أخيرا، عندما كان على بعد حوالي 200 متر من غو تشينغ شان، زأر تنين البرق قبل أن يتفرق إلى أقواس أصغر من البرق وعاد إلى غيوم المحنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
